الفصل مئة وثلاثة وخمسون: مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
الفصل مئة وثلاثة وخمسون: مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
كان الناس من استوديو ليو داو عاجزين عن الكلام لأن هذا كان سؤال لم يواجهوه في حياتهم من قبل. في النهاية ، كان ليو داو هو الذي سارع إلى القول “عليك أن تكون حريصًا الليلة. السلامة أولاً. لقد ألقينا نظرة على مستشفى الأمراض العقلية عندما كانت الشمس لا تزال قائمة”.
“لقد كنت في المكان؟ ماذا وجدت؟” الطريقة التي ركز بها تشن غي على ليو داو جعلته يشعر بعدم الارتياح.
“لقد اتخذنا نزهة في الخارج ولم نجرؤ على الدخول. لكنني قمت بتنزيل خريطة لمستشفى الأمراض العقلية من أجلك. ووفقًا للشائعات ، لقد قام أحد مرضاه برسمها.” افتتح ليو داو ملفًا على حاسوبه المحمول ، وأظهر خريطة تقريبية جدًا. “هناك ثلاثة مباني داخل المستشفى ، وهي مترابطة مع بعضها البعض” .
“كانت القاعة الأولى والثانية للمرضى تؤوي مرضى عاديين ، وكان المدخل والنوافذ يواجهان الشمس. أما القاعة الثالثة للمرضى فهي أكثر غموضًا ؛ كانت قاعة الحجر الصحي. لقد كانت تضم أكثر المرضى خطورة ، وأبوابها ونوافذها بعيدة من الشمس”.
“يجب أن تكون حذرًا للغاية عندما تكون داخل هذه القاعة الثالثة. وفقًا لوصف الفنان الذي رسم الخريطة ، تم حظر القاعة الثالثة على المرضى العاديين ، وكلما تم اكتشاف وجود مريض عادي بالقرب من المكان ، سيحصل على عقوبة رهيبة”.
“لذلك ، أقترح عليك تخطي القاعة الثالثة الليلة. إذا ما أخذت لأمر ببطء، ينبغي أن توفر لنا القاعتان الأوليتان محتوى كافٍ بالفعل.”
دفع ليو داو الشاشة نحو تشن غي لجعله يحفظ الخريطة.
“هل هذه قاعة المرضى الثالثة مميزة؟ هل تمكنت من العثور على مزيد من التفاصيل عنها عبر الإنترنت؟” كان تعبير تشن غي جديا.
“ليس كثيرًا ، وبدا بعضها مختلقا. لقد قال البعض إن المرضى هناك قتلوا طبيبًا ، ولم يتم الكشف عن الحادث إلا بعد بضعة أيام. بل إن البعض قالوا إن المكان لا يضم إنسانًا عاديًا ولكن مخلوقات غريبة”. ضحك ليو داو. “يجب أن تكون مختلقة ، أليس كذلك؟”
مغلاقا الكمبيوتر المحمول ، لاحظ الجميع هناك التغيير في وجود تشن غي. وبدا أنه قلق للغاية بشأن شيء ما.
“تحقق من الكاميرا ، ليس لدينا الكثير من الوقت المتبقي.” لقد حمل تشن غي حقيبة ظهره وقام بتجهيز كاميرا الصدر ، وكاميرا المعصم ، ومسجل الصوت. بعد اختبار كل منهم ، خرج من الخيمة.
“إذا أصبح الأمر خطيرًا جدًا ، فما عليك سوى الرجوع إلى الخلف ثم الركض. تذكر أن تحدد طريقك وأنت تتجه نحو المكان وتعيين رقم هاتفي على أنه مكالمة الطوارئ الخاصة بك”. صرخ ليو داو من وراء تشن غي “سأتصل بك قبل دقيقة واحدة من بدء البث المباشر. ستتمكن من رؤية الموقف داخل غرفة البث المباشر الخاصة بك. أخيرًا ، لم يذهب أحد إلى هذا المكان منذ وقت طويل ، لذلك لا يمكنني ضمان ما سوف تجد في الداخل. كن حذرا! ”
لم يكن تشن غي يتوقع أن يكون الرجل قلقًا جدًا عليه. لقد توقف عند مدخل الخيمة وضبط هاتف ليو داو على أنه مكالمة طوارئ أمام الجميع. ولوح وقال: “تذكروا أن تبقوا داخل الخيمة. لا تتجولوا ، ولا تأتوا لتجدوني بغض النظر عما ترونه أو تسمعونه. تفهمون؟”
“لكن اذا…”
“اعتني بالمعدات واترك المحتوى لي.” اختفى الرجل والقطة في الظلام.
مراقبتا تشن غي وهو يبتعد ، لقد كانت الأخت لي ، التي كانت قد شكت فيها ، قد جمعت ذراعيها قبل صدرها. وقالت تحت أنفاسها ، “هذا الطفل ، على الأقل ظهره وسيم نوعا ما.”
كان تشن غي أكثر توتراً من أي شخص قبل الدخول في سيناريو ثلاث نجوم فعلي. لقد فهم مدى خطورة هذا المكان وعرف مدى واقعية تلك القصص التي اعتقد ليو داو أنها مختلقة. ‘لم يصنع المريض تلك الأشياء ؛ ربمالأنه كان يستطيع رؤية الأشياء التي لم يستطع الأشخاص العاديون ، وهذا هو السبب في أنه عومل كمريض’.
تابعا الخريطة المحفوظة ، وصل تشن غي إلى نهاية الشجيرات ، وظهر مبنى قديم أمام عينيه.
“مستشفى الأمراض العقلية هذا يحتل مساحة كبيرة.” في البداية ، عندما سمع تشن غي أنه مستشفى خاص ، كان يعتقد أن البيئة ستكون مروعة ولن تكون كبيرة بما يكفي لتناسب العديد من المرضى ، ولكن عندما كان هناك شخصيا ، أدرك كم كان مخطئًا.
كان المستشفى محاط بشجيرات سميكة ، وكان هناك مدخل واحد فقط. تم إغلاقه ، وبفضل الجدران الأسمنتية الطويلة ، لم يستطع تشن غي مؤقتًا رؤية أي شيء أكثر من ذلك. عندما اقترب ، لاحظ تشن غي شيئًا غير مستقر.
إمتلئت الجدران الإسمنت في المستشفى بالعديد من الجمل التي لا معنى لها ، لكنها تشبه بعضها بعضًا – فقد ذكروا جميعًا اسم شخص ما. عندما رأى تشن غي هذا للمرة الأولى ، حاول حفظ الأسماء ، لكن كان هناك ببساطة الكثير من الجمل والعديد من الأسماء. حتى أن بعضهم تكرر ، حتى في النهاية ، استسلم.
‘هل هذه أسماء المرضى في المستشفى؟’
لم يستطع فهم معنى هذه الجمل ، لكنه اعتقد أنها غريبة للغاية.
‘هذه الجمل بالتأكيد لم يكتبها شخص عادي. ما الذي يحاولون إرصاله؟’
عند النظر إلى الجدران ، شعر تشن غي بالقلق الشديد ، كما لو أن الجمل كانت لعنات موجهة إليه. “أيها النمر الابيض ، لا تبتعد كثيرا عني”.
الآن بعد أن أصبحوا بمفردهم ، لم يشعر تشن غي بالحرج من الإشارة إلى القطة بهذا الاسم. عندما اقتربوا من المستشفى ، أظهرت القطة البيضاء العداء الواضح. شعرت هذه القطة ، التي كانت حساسة لتلك الأشياء ، بشيء ما.
“لا تقلقd ، لدينا أيضا أوراقنا الرابحة.” رفع تشن غي الديك ، الذي كان مربوطًا من مخالبه ، وأخرج مطرقة. لم يندفع لكنه انتظر بصبر إتصال ليو داو.
“إن الجهاز يعمل بشكل جيد ؛ الصورة واضحة ومستقرة. لقد بدأنا البث المباشر. يمكنك التحقق من ذلك على هاتفك”.
“حسنا.” قام تشن غي بتسجيل الدخول إلى المنصة ، وأول ما رآه هو الإعلان عن بث مباشر لكين غوانغ. لقد نقر عليها. تعرض كين غوانغ وفريقه لحادث صغير خارج مدرسة مو يانغ الثانوية. بدا الأمر كما لو أن سيارة المعدات قد دفعت إلى الخندق. كان كين غوانغ يقدم اعتذارًا شخصيًا عن البث المباشر. قال إن السائق رأى شيئًا ما ينهار فوق الزجاج الأمامي وفقد تركيزه.
‘هذه الحفنة من الناس ذهبت إلى مدرسة مويانغ الثانوية . يبدو أنه لم يلتفت إلى نصيحتي. ثم مرة أخرى ، حتى مقطع الفيديو الخاص بالاعتذار يحتوي على حوالي 400.000 مشاهدة. لا يمكن الاستهانة به’.
تشن غي ثم دخل غرفة البث الخاصة به. بفضل توصية المنصة ، ارتفع عدد المشاهدين إلى 250.000 شخص في فترة زمنية قصيرة.
تم تقسيم الفيديو إلى شاشات مختلفة. وكان أكبر واحد لقطات من كاميرا صدره. كان لديه أعلى تعريف. كان هناك فيديو أصغر في الركن الأيسر السفلي ، والذي يتوافق مع الكاميرا على معصمه. مثل الساعة ، يمكن مراقبة الزاوية بحرية ، ومن خلال رفع ذراعه ، يمكنه رؤية جسده على الفيديو.
‘الساعة 10 مساء. الوقت لبدء’.
لقد أشار الكاميرا على معصمه في نفسه ونظر في سجل الدردشة الذي استمر في التدحرج. “لم أكن أتوقع أنني سأفعل شيئًا مجنونًا هذه الليلة.”
بعد وضع حقيبة الظهر على ظهره وساعد القطة لصعود الحائط ، لقد تسلق تشن غي على الحائط في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
الفصل مئة وثلاثة وخمسون: مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية. كان الناس من استوديو ليو داو عاجزين عن الكلام لأن هذا كان سؤال لم يواجهوه في حياتهم من قبل. في النهاية ، كان ليو داو هو الذي سارع إلى القول “عليك أن تكون حريصًا الليلة. السلامة أولاً. لقد ألقينا نظرة على مستشفى الأمراض العقلية عندما كانت الشمس لا تزال قائمة”. “لقد كنت في المكان؟ ماذا وجدت؟” الطريقة التي ركز بها تشن غي على ليو داو جعلته يشعر بعدم الارتياح. “لقد اتخذنا نزهة في الخارج ولم نجرؤ على الدخول. لكنني قمت بتنزيل خريطة لمستشفى الأمراض العقلية من أجلك. ووفقًا للشائعات ، لقد قام أحد مرضاه برسمها.” افتتح ليو داو ملفًا على حاسوبه المحمول ، وأظهر خريطة تقريبية جدًا. “هناك ثلاثة مباني داخل المستشفى ، وهي مترابطة مع بعضها البعض” . “كانت القاعة الأولى والثانية للمرضى تؤوي مرضى عاديين ، وكان المدخل والنوافذ يواجهان الشمس. أما القاعة الثالثة للمرضى فهي أكثر غموضًا ؛ كانت قاعة الحجر الصحي. لقد كانت تضم أكثر المرضى خطورة ، وأبوابها ونوافذها بعيدة من الشمس”. “يجب أن تكون حذرًا للغاية عندما تكون داخل هذه القاعة الثالثة. وفقًا لوصف الفنان الذي رسم الخريطة ، تم حظر القاعة الثالثة على المرضى العاديين ، وكلما تم اكتشاف وجود مريض عادي بالقرب من المكان ، سيحصل على عقوبة رهيبة”. “لذلك ، أقترح عليك تخطي القاعة الثالثة الليلة. إذا ما أخذت لأمر ببطء، ينبغي أن توفر لنا القاعتان الأوليتان محتوى كافٍ بالفعل.” دفع ليو داو الشاشة نحو تشن غي لجعله يحفظ الخريطة. “هل هذه قاعة المرضى الثالثة مميزة؟ هل تمكنت من العثور على مزيد من التفاصيل عنها عبر الإنترنت؟” كان تعبير تشن غي جديا. “ليس كثيرًا ، وبدا بعضها مختلقا. لقد قال البعض إن المرضى هناك قتلوا طبيبًا ، ولم يتم الكشف عن الحادث إلا بعد بضعة أيام. بل إن البعض قالوا إن المكان لا يضم إنسانًا عاديًا ولكن مخلوقات غريبة”. ضحك ليو داو. “يجب أن تكون مختلقة ، أليس كذلك؟” مغلاقا الكمبيوتر المحمول ، لاحظ الجميع هناك التغيير في وجود تشن غي. وبدا أنه قلق للغاية بشأن شيء ما. “تحقق من الكاميرا ، ليس لدينا الكثير من الوقت المتبقي.” لقد حمل تشن غي حقيبة ظهره وقام بتجهيز كاميرا الصدر ، وكاميرا المعصم ، ومسجل الصوت. بعد اختبار كل منهم ، خرج من الخيمة. “إذا أصبح الأمر خطيرًا جدًا ، فما عليك سوى الرجوع إلى الخلف ثم الركض. تذكر أن تحدد طريقك وأنت تتجه نحو المكان وتعيين رقم هاتفي على أنه مكالمة الطوارئ الخاصة بك”. صرخ ليو داو من وراء تشن غي “سأتصل بك قبل دقيقة واحدة من بدء البث المباشر. ستتمكن من رؤية الموقف داخل غرفة البث المباشر الخاصة بك. أخيرًا ، لم يذهب أحد إلى هذا المكان منذ وقت طويل ، لذلك لا يمكنني ضمان ما سوف تجد في الداخل. كن حذرا! ” لم يكن تشن غي يتوقع أن يكون الرجل قلقًا جدًا عليه. لقد توقف عند مدخل الخيمة وضبط هاتف ليو داو على أنه مكالمة طوارئ أمام الجميع. ولوح وقال: “تذكروا أن تبقوا داخل الخيمة. لا تتجولوا ، ولا تأتوا لتجدوني بغض النظر عما ترونه أو تسمعونه. تفهمون؟” “لكن اذا…” “اعتني بالمعدات واترك المحتوى لي.” اختفى الرجل والقطة في الظلام. مراقبتا تشن غي وهو يبتعد ، لقد كانت الأخت لي ، التي كانت قد شكت فيها ، قد جمعت ذراعيها قبل صدرها. وقالت تحت أنفاسها ، “هذا الطفل ، على الأقل ظهره وسيم نوعا ما.” كان تشن غي أكثر توتراً من أي شخص قبل الدخول في سيناريو ثلاث نجوم فعلي. لقد فهم مدى خطورة هذا المكان وعرف مدى واقعية تلك القصص التي اعتقد ليو داو أنها مختلقة. ‘لم يصنع المريض تلك الأشياء ؛ ربمالأنه كان يستطيع رؤية الأشياء التي لم يستطع الأشخاص العاديون ، وهذا هو السبب في أنه عومل كمريض’. تابعا الخريطة المحفوظة ، وصل تشن غي إلى نهاية الشجيرات ، وظهر مبنى قديم أمام عينيه. “مستشفى الأمراض العقلية هذا يحتل مساحة كبيرة.” في البداية ، عندما سمع تشن غي أنه مستشفى خاص ، كان يعتقد أن البيئة ستكون مروعة ولن تكون كبيرة بما يكفي لتناسب العديد من المرضى ، ولكن عندما كان هناك شخصيا ، أدرك كم كان مخطئًا. كان المستشفى محاط بشجيرات سميكة ، وكان هناك مدخل واحد فقط. تم إغلاقه ، وبفضل الجدران الأسمنتية الطويلة ، لم يستطع تشن غي مؤقتًا رؤية أي شيء أكثر من ذلك. عندما اقترب ، لاحظ تشن غي شيئًا غير مستقر. إمتلئت الجدران الإسمنت في المستشفى بالعديد من الجمل التي لا معنى لها ، لكنها تشبه بعضها بعضًا – فقد ذكروا جميعًا اسم شخص ما. عندما رأى تشن غي هذا للمرة الأولى ، حاول حفظ الأسماء ، لكن كان هناك ببساطة الكثير من الجمل والعديد من الأسماء. حتى أن بعضهم تكرر ، حتى في النهاية ، استسلم. ‘هل هذه أسماء المرضى في المستشفى؟’ لم يستطع فهم معنى هذه الجمل ، لكنه اعتقد أنها غريبة للغاية. ‘هذه الجمل بالتأكيد لم يكتبها شخص عادي. ما الذي يحاولون إرصاله؟’ عند النظر إلى الجدران ، شعر تشن غي بالقلق الشديد ، كما لو أن الجمل كانت لعنات موجهة إليه. “أيها النمر الابيض ، لا تبتعد كثيرا عني”. الآن بعد أن أصبحوا بمفردهم ، لم يشعر تشن غي بالحرج من الإشارة إلى القطة بهذا الاسم. عندما اقتربوا من المستشفى ، أظهرت القطة البيضاء العداء الواضح. شعرت هذه القطة ، التي كانت حساسة لتلك الأشياء ، بشيء ما. “لا تقلقd ، لدينا أيضا أوراقنا الرابحة.” رفع تشن غي الديك ، الذي كان مربوطًا من مخالبه ، وأخرج مطرقة. لم يندفع لكنه انتظر بصبر إتصال ليو داو. “إن الجهاز يعمل بشكل جيد ؛ الصورة واضحة ومستقرة. لقد بدأنا البث المباشر. يمكنك التحقق من ذلك على هاتفك”. “حسنا.” قام تشن غي بتسجيل الدخول إلى المنصة ، وأول ما رآه هو الإعلان عن بث مباشر لكين غوانغ. لقد نقر عليها. تعرض كين غوانغ وفريقه لحادث صغير خارج مدرسة مو يانغ الثانوية. بدا الأمر كما لو أن سيارة المعدات قد دفعت إلى الخندق. كان كين غوانغ يقدم اعتذارًا شخصيًا عن البث المباشر. قال إن السائق رأى شيئًا ما ينهار فوق الزجاج الأمامي وفقد تركيزه. ‘هذه الحفنة من الناس ذهبت إلى مدرسة مويانغ الثانوية . يبدو أنه لم يلتفت إلى نصيحتي. ثم مرة أخرى ، حتى مقطع الفيديو الخاص بالاعتذار يحتوي على حوالي 400.000 مشاهدة. لا يمكن الاستهانة به’. تشن غي ثم دخل غرفة البث الخاصة به. بفضل توصية المنصة ، ارتفع عدد المشاهدين إلى 250.000 شخص في فترة زمنية قصيرة. تم تقسيم الفيديو إلى شاشات مختلفة. وكان أكبر واحد لقطات من كاميرا صدره. كان لديه أعلى تعريف. كان هناك فيديو أصغر في الركن الأيسر السفلي ، والذي يتوافق مع الكاميرا على معصمه. مثل الساعة ، يمكن مراقبة الزاوية بحرية ، ومن خلال رفع ذراعه ، يمكنه رؤية جسده على الفيديو. ‘الساعة 10 مساء. الوقت لبدء’. لقد أشار الكاميرا على معصمه في نفسه ونظر في سجل الدردشة الذي استمر في التدحرج. “لم أكن أتوقع أنني سأفعل شيئًا مجنونًا هذه الليلة.” بعد وضع حقيبة الظهر على ظهره وساعد القطة لصعود الحائط ، لقد تسلق تشن غي على الحائط في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
