الفصل مئة وتسعة وأربعون: أكثر المرضى خطورة.
الفصل مئة وتسعة وأربعون: أكثر المرضى خطورة.
كان الرجل الذي يعيش في الغرفة ال5 يدعى شو تونغ. لقد كان يعاني من متلازمة فريجولي. لقد اعتقد أن كل الأشخاص المحيطين به كانوا متنكرين من قبل فرد واحد ، وكان يعيش في عالم مخلةق وكاذب”.
“لقد دعيت المريضة في الغرفة ال6 هان باوأر. لقد كانت مضيفة في برنامج منتصف الليل. لا توجد صورة لها في الملفات ، لكن الطبيب الرئيسي كتب هذه الجملة أسفل سجل مرضها – فقط كم يمكن للاله أن يكون قاسيا ليجعل امرأة جميلة مثل هذه؟”
“لقد بقيت هان باوأر في المكان لمدة شهرين ونصف فقط قبل نقلها. لقد عانت من مرض نادر يسمى اضطراب التشوه الجسمي. لقد كانت تميل إلى المبالغة في عيوب جسدها ، ولم تستطع قبول أدنى عيب منها، عندما دخلت المستشفى ، حاولت ذات مرة أن تقطع أصابعها لمجرد أن الأظافر في كلتا اليدين فشلت في أن تكون متناظرة”.
“لقد فقد اسم المريض في الغرفة 7 ، لكنه عانى من متلازمة وهم كوتار أو متلازمة الجثة المتحركة. لقد كان يعتقد أنه كان بالفعل رجل ميت ، وأبلغ الأطباء أن أعضائه قد تهاوتت. أعلن لأي شخص كان يستمع أنه شاهد العالم الحقيقي وأن الواقع الذي نعيش فيه ليس حقيقيًا على الإطلاق”.
“كان للغرفة 8 باب من الصلب المقوى ، وكان المريض في الداخل يدعى شيونغ كينغ. لقد كان هذا المريض في السابق طبيبًا في قاعة المرضى الثالثة. إنه معتقد أن عقله قد تكسر بعد تعامله مع العديد من النفوس المعذبة. لقد تم تشخيص حالته على أنه إهمال حيزي نصفي عندما كان في الثلاثين من عمره ، إن هذا النوع من المرضى لا يدرك وجود أي شيء على أحد جانبي الفضاء ، وعندما يُطلب منه رسم صورة رجل ، فسوف يترك نصف ذراعيه وساقيه ، وعندما سئل ، قال إن هذا كان الشكل المثالي الحقيقي”.
“من الناحية الفنية ، لم يكن هذا المرض خطيرًا ، لكن شيونغ كينغ كان من أخصائيي الكمال ، لذلك عندما شاهد المرضى الذين يعانون من مجموعة كاملة من الأطراف ، لم يتمكن من التحكم في نفسه في الرغبة في إصلاحه”.
“كان المريض في الغرفة التاسعة يدعى وو في. لم يكن هناك تشخيص واضح لهذا المريض حتى عندما أغلق المستشفى. اعتقد بعض الأطباء أنه يعاني من متلازمة أسبرجر لأنه لديه ذاكرة استثنائية وذكاء فائق عن الإنسانية. لا يتحدث مع الآخرين – ربما كان يعتقد أن كل من حوله ، بمن فيهم طبيبه ، كان مجرد دمية لا يمكن التواصل معه”.
“أثناء العلاج ، اعترف بأنه ارتكب العديد من الأشياء المجنونة ، وقد ورط بعضها الشرطة ، ولكن بعد التحقيق ، كان معظمهم مزيفين ، وبالنسبة للحالات الحقيقية ، تم القبض على القاتل الحقيقي وحكم عليه ؛ لم يكن لديهم أي علاقة بوو في ، لم يؤذي وو في أي شخص عندما تم نقله إلى المستشفى ، لكن المستشفى لا يزال قد قرر احتجازه في الغرفة 9. كان هذا أمرًا اتخذه المستشفى والشرطة بعد مناقشات كثيرة”.
“وفقًا للطريقة التي أبقى بها المستشفى مرضاهم ، كان يجب أن يكون المريض في الغرفة 10 هو الأخطر ، لكن لم يتم الكشف عن اسمه. لقد راجعت جميع سجلات المريض ، وتم ملء مساحة الاسم بـ 10 لم يذكره الأطباء قط بالاسم ، وغالبا ما أشاروا إليه على أنه الشيطان”.
“لقد عانى هذا المريض من متلازمة ليش-نيهان أو جيفينول غوت عندما تصرف ، كان يستخدم جميع أنواع المعدات المتاحة لتدمير وجهه. كان تصوره للواقع مختلفًا عن الطبيعي ، وكان لديه ميل مدمر للغاية. المريض 10 أمضى معظم وقته مربوطًا بالسرير ، وعندما كان خارج المنزل ، كان سيتم ربطه بالسلاسل على كرسي المقعدين مع أشخاص يعتنون به”.
“في الواقع ، نادراً ما يعيش المصابون بمتلازمة ليش-نيهان بعد سن العشرين ، لذلك فإن هذا المريض 10 قد مات الآن على الأرجح”.
سرد الطبيب قاو المعلومات الخاصة بجميع المرضى التسعة ، واستخدم تشن غي قلمًا لتدوين كل شيء. بالنظر إلى المعلومات المسجلة ، شعر تشن غي بقشعريرة تمر بعموده الفقري. “أيها الدكتور قاو ، هل تعرف ما حدث لهؤلاء الأشخاص التسعة بعد نقلهم من قاعة المرضى الثالثة؟”
“بخلاف وانغ شينغلونغ ، شو تونغ ، وهان باوأر ، الذين لديهم سجلات من مستشفيات أخرى ، بدا أن بقيتهم قد اختفوا”.
“إذا هل لديك طرق للاتصال بالثلاثة منهم؟” أراد تشن غي معرفة المزيد عن قاعة المرضى الثالثة قبل بدء البث المباشر.
“إن أرقام الاتصال الموجودة في الملفات لا طائل منها الآن ، لذا حتى لو أعطيتها لك ، ستكون بلا جدوى”.رفض الطبيب قاو تشن غي بلباقة “أنأ أتصل بك في هذا الوقت المتأخر من الليل لإخبارك أن وانغ شينغلونغ قد يكون خطيرًا للغاية. قد يتحول المرضى العقليون إلى شخص مختلف عندما يتصرفون. لا تتعمد الذهاب واستفزازهم. إذا تأذيت ، فإن القانون قد لا يكون إلى جانبك لأن هؤلاء الناس غير صحيين عقليا “.
ما قصده الطبيب قاو كان بسيطا. بعد سقوط تش غي للأسفل ، لاحظ أن السجادة كانت جيدة ، لذا لقد كان يشك في أن تشن غي لم يتعثر وسقط ولكن لقد تم دفعه بواسطة قوة خارجية. لقد قام بهذا الإتصال في منتصف الليل لتحذيره من المخاطر المحتملة.
“أنا أفهم. سأكون أكثر حذراً.” فكر تشن غي في الأمر قبل أن يضيف “يا أيها الدكتور قاو ، إذا اكتشفت المزيد من المعلومات حول قاعة المرضى الثالثة، من فضلك قل لي. أنا مهتم جدًا بالمستشفى “.
“من المؤكد أن هوايتك فريدة من نوعها. حسناً ، استرح جيدًا. سأخبرك عندما أتوصل إلى تطور جديد.”
بعد قطع الإتصال ، رتب تشن غي قطع الورق على الطاولة ،دماغه يفكر في المرضى التسعة. ‘عشر غرف لكن تسعة مرضى ، لماذا؟ إذا كانت الغرف مرتبة وفقًا لمستوى الخطر ، فلماذا أبقى المستشفى الغرفة 3 فارغة؟ هل كانت الغرفة فارغة من البداية ، أم تركت الغرفة فارغة لمريض مات فيها؟’
لم يعرف تشن غي متى نام ، لكن عندما استيقظ ، لقد كان الصباح بالفعل. عند النظر إلى ساعته ، رأى أن الساعة قد كانت السادسة صباحًا. لقد غسل وجهه ، وخرج من المنزل المسكون ، وقفز على دراجته ، وتوجه إلى أقرب سوق صباح.
كان السوق مشغولا بالفعل على الرغم من أن اليوم كان قد بدأ للتو. لقد كان تشن غي واضحًا جدًا وسط حشود العمات وألأعمام في منتصف العمر. لقد ذهب أولاً لشراء الديك الحي ثم ذهب إلى كشك بيع لحم الخنزير. ووقف بجانب المحل وعيناه مفتوحة على مصراعيها.
عندما أصبح المالك حرا في النهاية ، تقدم إلى الأمام. لقد كان المالك ,رجل حوالي أربعين, قد لاحظ تشن غي منذ زمن طويل. “ماذا تريد؟”
عندما قال تشن غي طلبه ، لقد شعر بالحرج بغرابة. “أريد شراء الساطور الخاص بك.”
“هل تريد شراء الساطور الخاص بي؟” سقط وجه الرجل ، معتقداً أن تشن غي كان يسخر منه.
“أنا جاد.” وضع تشن غي المال على العداد. “أعطني الثمن.”
بعد شرح طويل ، فهم الرجل أخيرًا سبب رغبة تشن غي للساطور وضحك. “ليس الأمر أنني لا أريد أن أبيعك هذا ، لكن في الوقت الحاضر ، لدينا آلة خاصة لقتل الخنازير. ستحتاج إلى الذهاب إلى جزار للعثور على نوع الساطور الذي تبحث عنه.”
الفصل مئة وتسعة وأربعون: أكثر المرضى خطورة. كان الرجل الذي يعيش في الغرفة ال5 يدعى شو تونغ. لقد كان يعاني من متلازمة فريجولي. لقد اعتقد أن كل الأشخاص المحيطين به كانوا متنكرين من قبل فرد واحد ، وكان يعيش في عالم مخلةق وكاذب”. “لقد دعيت المريضة في الغرفة ال6 هان باوأر. لقد كانت مضيفة في برنامج منتصف الليل. لا توجد صورة لها في الملفات ، لكن الطبيب الرئيسي كتب هذه الجملة أسفل سجل مرضها – فقط كم يمكن للاله أن يكون قاسيا ليجعل امرأة جميلة مثل هذه؟” “لقد بقيت هان باوأر في المكان لمدة شهرين ونصف فقط قبل نقلها. لقد عانت من مرض نادر يسمى اضطراب التشوه الجسمي. لقد كانت تميل إلى المبالغة في عيوب جسدها ، ولم تستطع قبول أدنى عيب منها، عندما دخلت المستشفى ، حاولت ذات مرة أن تقطع أصابعها لمجرد أن الأظافر في كلتا اليدين فشلت في أن تكون متناظرة”. “لقد فقد اسم المريض في الغرفة 7 ، لكنه عانى من متلازمة وهم كوتار أو متلازمة الجثة المتحركة. لقد كان يعتقد أنه كان بالفعل رجل ميت ، وأبلغ الأطباء أن أعضائه قد تهاوتت. أعلن لأي شخص كان يستمع أنه شاهد العالم الحقيقي وأن الواقع الذي نعيش فيه ليس حقيقيًا على الإطلاق”. “كان للغرفة 8 باب من الصلب المقوى ، وكان المريض في الداخل يدعى شيونغ كينغ. لقد كان هذا المريض في السابق طبيبًا في قاعة المرضى الثالثة. إنه معتقد أن عقله قد تكسر بعد تعامله مع العديد من النفوس المعذبة. لقد تم تشخيص حالته على أنه إهمال حيزي نصفي عندما كان في الثلاثين من عمره ، إن هذا النوع من المرضى لا يدرك وجود أي شيء على أحد جانبي الفضاء ، وعندما يُطلب منه رسم صورة رجل ، فسوف يترك نصف ذراعيه وساقيه ، وعندما سئل ، قال إن هذا كان الشكل المثالي الحقيقي”. “من الناحية الفنية ، لم يكن هذا المرض خطيرًا ، لكن شيونغ كينغ كان من أخصائيي الكمال ، لذلك عندما شاهد المرضى الذين يعانون من مجموعة كاملة من الأطراف ، لم يتمكن من التحكم في نفسه في الرغبة في إصلاحه”. “كان المريض في الغرفة التاسعة يدعى وو في. لم يكن هناك تشخيص واضح لهذا المريض حتى عندما أغلق المستشفى. اعتقد بعض الأطباء أنه يعاني من متلازمة أسبرجر لأنه لديه ذاكرة استثنائية وذكاء فائق عن الإنسانية. لا يتحدث مع الآخرين – ربما كان يعتقد أن كل من حوله ، بمن فيهم طبيبه ، كان مجرد دمية لا يمكن التواصل معه”. “أثناء العلاج ، اعترف بأنه ارتكب العديد من الأشياء المجنونة ، وقد ورط بعضها الشرطة ، ولكن بعد التحقيق ، كان معظمهم مزيفين ، وبالنسبة للحالات الحقيقية ، تم القبض على القاتل الحقيقي وحكم عليه ؛ لم يكن لديهم أي علاقة بوو في ، لم يؤذي وو في أي شخص عندما تم نقله إلى المستشفى ، لكن المستشفى لا يزال قد قرر احتجازه في الغرفة 9. كان هذا أمرًا اتخذه المستشفى والشرطة بعد مناقشات كثيرة”. “وفقًا للطريقة التي أبقى بها المستشفى مرضاهم ، كان يجب أن يكون المريض في الغرفة 10 هو الأخطر ، لكن لم يتم الكشف عن اسمه. لقد راجعت جميع سجلات المريض ، وتم ملء مساحة الاسم بـ 10 لم يذكره الأطباء قط بالاسم ، وغالبا ما أشاروا إليه على أنه الشيطان”. “لقد عانى هذا المريض من متلازمة ليش-نيهان أو جيفينول غوت عندما تصرف ، كان يستخدم جميع أنواع المعدات المتاحة لتدمير وجهه. كان تصوره للواقع مختلفًا عن الطبيعي ، وكان لديه ميل مدمر للغاية. المريض 10 أمضى معظم وقته مربوطًا بالسرير ، وعندما كان خارج المنزل ، كان سيتم ربطه بالسلاسل على كرسي المقعدين مع أشخاص يعتنون به”. “في الواقع ، نادراً ما يعيش المصابون بمتلازمة ليش-نيهان بعد سن العشرين ، لذلك فإن هذا المريض 10 قد مات الآن على الأرجح”. سرد الطبيب قاو المعلومات الخاصة بجميع المرضى التسعة ، واستخدم تشن غي قلمًا لتدوين كل شيء. بالنظر إلى المعلومات المسجلة ، شعر تشن غي بقشعريرة تمر بعموده الفقري. “أيها الدكتور قاو ، هل تعرف ما حدث لهؤلاء الأشخاص التسعة بعد نقلهم من قاعة المرضى الثالثة؟” “بخلاف وانغ شينغلونغ ، شو تونغ ، وهان باوأر ، الذين لديهم سجلات من مستشفيات أخرى ، بدا أن بقيتهم قد اختفوا”. “إذا هل لديك طرق للاتصال بالثلاثة منهم؟” أراد تشن غي معرفة المزيد عن قاعة المرضى الثالثة قبل بدء البث المباشر. “إن أرقام الاتصال الموجودة في الملفات لا طائل منها الآن ، لذا حتى لو أعطيتها لك ، ستكون بلا جدوى”.رفض الطبيب قاو تشن غي بلباقة “أنأ أتصل بك في هذا الوقت المتأخر من الليل لإخبارك أن وانغ شينغلونغ قد يكون خطيرًا للغاية. قد يتحول المرضى العقليون إلى شخص مختلف عندما يتصرفون. لا تتعمد الذهاب واستفزازهم. إذا تأذيت ، فإن القانون قد لا يكون إلى جانبك لأن هؤلاء الناس غير صحيين عقليا “. ما قصده الطبيب قاو كان بسيطا. بعد سقوط تش غي للأسفل ، لاحظ أن السجادة كانت جيدة ، لذا لقد كان يشك في أن تشن غي لم يتعثر وسقط ولكن لقد تم دفعه بواسطة قوة خارجية. لقد قام بهذا الإتصال في منتصف الليل لتحذيره من المخاطر المحتملة. “أنا أفهم. سأكون أكثر حذراً.” فكر تشن غي في الأمر قبل أن يضيف “يا أيها الدكتور قاو ، إذا اكتشفت المزيد من المعلومات حول قاعة المرضى الثالثة، من فضلك قل لي. أنا مهتم جدًا بالمستشفى “. “من المؤكد أن هوايتك فريدة من نوعها. حسناً ، استرح جيدًا. سأخبرك عندما أتوصل إلى تطور جديد.” بعد قطع الإتصال ، رتب تشن غي قطع الورق على الطاولة ،دماغه يفكر في المرضى التسعة. ‘عشر غرف لكن تسعة مرضى ، لماذا؟ إذا كانت الغرف مرتبة وفقًا لمستوى الخطر ، فلماذا أبقى المستشفى الغرفة 3 فارغة؟ هل كانت الغرفة فارغة من البداية ، أم تركت الغرفة فارغة لمريض مات فيها؟’ لم يعرف تشن غي متى نام ، لكن عندما استيقظ ، لقد كان الصباح بالفعل. عند النظر إلى ساعته ، رأى أن الساعة قد كانت السادسة صباحًا. لقد غسل وجهه ، وخرج من المنزل المسكون ، وقفز على دراجته ، وتوجه إلى أقرب سوق صباح. كان السوق مشغولا بالفعل على الرغم من أن اليوم كان قد بدأ للتو. لقد كان تشن غي واضحًا جدًا وسط حشود العمات وألأعمام في منتصف العمر. لقد ذهب أولاً لشراء الديك الحي ثم ذهب إلى كشك بيع لحم الخنزير. ووقف بجانب المحل وعيناه مفتوحة على مصراعيها. عندما أصبح المالك حرا في النهاية ، تقدم إلى الأمام. لقد كان المالك ,رجل حوالي أربعين, قد لاحظ تشن غي منذ زمن طويل. “ماذا تريد؟” عندما قال تشن غي طلبه ، لقد شعر بالحرج بغرابة. “أريد شراء الساطور الخاص بك.” “هل تريد شراء الساطور الخاص بي؟” سقط وجه الرجل ، معتقداً أن تشن غي كان يسخر منه. “أنا جاد.” وضع تشن غي المال على العداد. “أعطني الثمن.” بعد شرح طويل ، فهم الرجل أخيرًا سبب رغبة تشن غي للساطور وضحك. “ليس الأمر أنني لا أريد أن أبيعك هذا ، لكن في الوقت الحاضر ، لدينا آلة خاصة لقتل الخنازير. ستحتاج إلى الذهاب إلى جزار للعثور على نوع الساطور الذي تبحث عنه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
