نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-150

الفصل مئة وخمسين: السحب المحظوظ الثاني؟

الفصل مئة وخمسين: السحب المحظوظ الثاني؟

الفصل مئة وخمسين: السحب المحظوظ الثاني؟
الرجل في منتصف العمر أيضا لم يكن يعرف كيفية الرد. لقد أدار كشكه لمدة نصف حياته بالفعل ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها بمثل هذا الطلب. “إذا لم يكن لديك شيء آخر ، اذهب. لا أبيع هذا النوع من الساطور الذي تريده.”
“إذا ، هل يمكنك أن تبيع لي الساطور الذي تستخدمه عادة؟” لقد كان تشن غي عازم. قبل البث المباشر ، كان عليه الحصول على الساطور بصرف النظر عما إذا كان ذلك مفيدًا أم لا.
“كيف سأقوم بتشغيل هذا المحل إذا كنت سأبيع لك الساطور الخاص بي؟” لقد كان الرجل في منتصف العمر قد إنتهى لتوه عندما قام شاب ذو شعر مصبوغ بدخول الحشد. لقد بدً في حوالي التسعة عشر عامًا ، وتم ربط سترته حول وسطه وهو يتثاءب. عندما ظهر الشاب ، ضرب الرجل في منتصف العمر الساطور على لوح التقطيع. مسح يديه في مئزره وسار نحو الشاب. “ما زلت تعرف كيف تعود إلى المنزل؟ أين كنت الليلة الماضية”
“كاريوكي مع عدد قليل من الأصدقاء ، ثم مقهى الإنترنت.” وضع الشاب السماعات على أذنه كما لو كان يحاول إبعاد الرجل.
“إذن ، لماذا لم ترد على هاتفك؟” سنوات من تقطيع لحم الخنزير تعني أن الرجل في منتصف العمر كان أكثر قوة من الشاب. لقد انتزع سماعات الأذن مباشرة. “أنا أتحدث إليك!”
استخدم الشاب يديه للتغطية على أذنيه بدلاً من ذلك. لقد وقف أمام الرجل في منتصف العمر ولم يقل شيئًا.
“هل أصبحت أبكما؟ أنا أسألك لماذا لم تعد إلى المنزل ليلة أمس! حتى أنك لم تجب على هاتفك ، بماذا كنت تفكر؟” كان الرجل في منتصف العمر صاخبا ، وبدأ العملاء في إقناعه. لقد قام الشاب بالنظر في الرجل في منتصف العمر بغضب قبل أن يجد فرصة لإمساك سماعات الأذن خاصته وهرب من السوق.
“عد إلى هنا!” لم يستطع الرجل في منتصف العمر ملاحقته لأنه كان لديه عمل يديره. لقد التقط الساطور وشق العظم في النصف بغضب. بالنظر إلى مدى غضبه ، استعاد تشن غي ماله وغادر مع الديك.
بعد مغادرته السوق ، كان تشن غي يبحث عن دراجته عندما اقترب منه الشاب نفسه من وقت سابق. “أسمع أنك تبحث عن ساطور؟”
“نعم ، ولكن ليس واحدا جديدا. أنا بحاجة إلى واحد قد تم استخدامه لفترة طويلة بالفعل.”
“لدي واحد في المنزل. اتبعني ، لكن لا تدع والدي يرصدنا”. قاد الشاب تشن غي إلى مبنى بالقرب من السوق. لقد طلب من تشن غي أن ينتظره بالخارج وسرعان ما خرج بجسم ملفوف بقطعة قماش حمراء.
“كان جدي جزارًا ، وكان يخطط لحمل هذا السكين معه إلى القبر ، وقال إنه لن يسمح لأطفاله بالقيام بنفس العمل الذي قام به. ومع ذلك ، أصر والدي العنيد على الحفاظ على الساطور. ومنذ ذلك الحين بعد ذلك ، تبعنا الحظ السيئ ، فقد خسر عمله وتوفيت والدتي ، وفي النهاية ، كان عليه أن يبيع لحم الخنزير في السوق ليقابل احتياجاته “. أعطى الشاب تشن غي الساطور. “الساطور ملعون ، لذلك لن أسأل عن الكثير. أعطني مئة ، وهو لك”.
كان تشن غي مفتونا بما قاله الشاب. لقد سحب القماش الأحمر إلى الوراء وألقى نظرة فاحصة على الساطور. رؤية يين يانغ الخاصة به إرتجفت وكأن عينيه قد تم وخزها بالإبر. لقد تعافوا بعد عدة ثوانٍ فقط.
قطعة قماش حمراء ملفوفة حول شفرة واحدة طولها 40 سم. ربما لأنها ذاقت الكثير من الدم الطازج ، كانت الشفرة ذات لون أحمر غامق. لقد كانت هناك أخاديد تنهمر على النصل ، وكان المقبض الخشبي يشبه الأوردة الدموية ذات الخطوط الحمراء الباقية.
جرب تشن غي الساطور ، لقد كان أثقل مما كان متوقع. “هذا الساطور بالتأكيد غير عادي.”
لم تعد الشفرة حادة ، لكن الهواء المحيط بها لم يتغير.
“عندما كنت صغيراً ، رأيت جدي يدخل مقام الخنازير مع هذا الساطور ، ولم يجرؤ أي من الخنازير على إحداث أي صوت.” نظر الشاب إلى القماش الأحمر ومد يده نحو تشن غي. “إذا كنت راضيا ، ادفع”.
“ليس سيئا ، هذا هو نوع الساطور الذي أبحث عنه.” مرر تشن غي للشاب مئة وترك للشاب هاتفه. “إذا سأل والدك عن الساطور ، أخبره أن يتصل بي”.
“وما دخله في كل هذا؟” سأل الشاب بدون أي تعبير على وجهه ودخل الغرفة بالمال.
“والدك سريع بكلماته ومزاجه ، لكن يجب أن يكون الأمر صعباً عليه أيضا. بناءً على علمي ، لا يوجد جزارون بالقرب من جيوجيانغ. ولضمان مخزون جديد ، يجب عليه أن يستيقظ كل يوم في الساعة 3 صباحًا للحصول على المكونات من خارج جيوجيانغ أو قد يغيب عن افتتاح السوق الصباحي. ”

مع الديك والساطور ، عاد تشن غي إلى منتزه القرن الجديد. لقد كان لا يزال لديه بعض الوقت ، لذلك نظر تشن غي إلى القائمة التي أعدها في الليلة السابقة.
‘الديك الحي ، الساطور والملح … لدي تلك بالفعل. مهمة الثلاث نجوم ستكون خطيرة. إذا كنت لا أستطيع العودة بأمان ، فإن كل هذا لا طائل منه’. لقد حاول تشن غي إحضار أكبر عدد ممكن من البطاقات الرابحة معه. لقد أخرج هاتفه الأسود وانتقل إلى أسفله. لقد هبطت عيناه على عجلة سوء الحظ.
بصراحة ، لقد كان خائفا من هذه الميزة المحددة على الهاتف الأسود. عندما أنهيت مهمة التوسع ، ربحت فرصة سحب محظوظة. لقد كان المنزل المسكون في العمل لفترة من الوقت بالفعل ، ولقد جمعت صيحات كافية لتبديلها بفرصة سحب محظوظة أخرى. لن أكون بذلك الحظ السيئ لأحصل على شبح مؤذي مرتين على التوالي، أليس كذلك؟”
لقد ظل تشن غي دائمًا بعيدًا عن هذا النوع من الألعاب ، التي كانت تعتمد بالكامل على الحظ. لو لا الضغط الناجم عن المهمة من فئة ثلاث نجوم ، فمن المحتمل أن يستمر في تجاهل هذه الوظيفة على الهاتف الأسود.
‘فرصتان ، ربما سأحصل على شيء ينقذ حياتي’. لقد نقر إصبع تشن غي على الشاشة ، وبدأت العجلة في الدوران. بينما كانت العجلة تدور، وضع تشن غي يديه معا. (من فضلك ، ليس شبح مؤذي آخر!’
“دينغ”! الإبرة توقفت أخيرا. “تهانينا على الفوز بغرض فريد – حلوى عيد الحب البيضاء (فرصة بنسبة سبعة بالمائة لهذا الغرض للظهور عند وصول مستوى المودة لزانغ يا إلى ‘مجنونة بك’).
“الإخلاص والنقاء والوضوح والرومانسية. عندما تتلقى هذه الهدية ، سوف تتقدم علاقتك إلى المستوى التالي”.
“حلوى عيد الحب البيضاء: الذوق الرفيع يرقص على لسانك. عندما تنتهي من الحلوى ، ستظهر زانغ يا”.
“لقد استلمت الهدية التي لم تستطع زانغ يا على أن تهديها عندما كانت لا تزال على قيد الحياة. عاطفة زانغ يا تجاهك قد زادت قليلا.”
لقد كان لتشن غي شعور سيء في قلبه. لقد جلس على الدرجات. ‘لقد تلقيت الهذية التي لم تستطع زانغ يا من إهدائها عندما كانت لا تزال على قيد الحياة. يا إلاهي ، هذا يبدو غريبا جدا’.
انفجرت نسيم بارد ضد رقبة تشن غي ، وإستدار ليرى عبوة حلوى تجلس خلفه. لقد كان تصميم الحقيبة مشابهاً لما وجده تشن غي في استوديو الرقص في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد فتحها ، وكان هناك قطعة واحدة من الحلوى البيضاء في الداخل. بغرابة ، كان للحلوى وجه فتاة تبكي.
‘يبدو هذا الوجه كواحدة من زملائ زانغ يا. لا تقل لي أنها جعلت واحدة من زملائها الحلوى!’
عند وضع الحلوى في الكيس ، شعر تشن غي بأنه بحاجة لتقييم موقفه. ‘على الرغم من أنني لم أحصل على شبح مؤذي ، إلا أنه لا يزال مرتبطًا بأحد. هل لأنني على مقربة من المنزل المسكون ما زلت أحصل على هذه الأشياء الغريبة؟’
ربت الغبار على جسده وهو يقف. لقد غسل وجهه ، ووضع الديك في الغرفة ، ثم غادر منتزه القرن الجديد على الدراجة.
‘وفقًا للمقدمة على الهاتف الأسود ، هناك العديد من أنواع المكافآت التي يمكنني الحصول عليها من السحب المحظوظ. من حيث الاحتمال ، فقد حان الوقت لأحصل على شيء جيد’. وقف تشن غي أمام الشمس الصاعدة ونقر على الشاشة. لقد دارت العجلة بسرعة وتوقفت بعد بضع ثوان.
‘ما هذا؟’ سقطت الشمس على تشن غي ، مما أعماه.
“مبروك للفوز بغرض نادر – شريط تسجيل البكاء (فرصة ثلاثة بالمائة للفوز!).
“عندما لعب الشريط لأول مرة ، أدرك أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد كان الشريط الفارغ ممتلئًا بالضوضاء البيضاء التي لا يمكن محوها. لقد حاول كل طريقة لإزالة الضوضاء البيضاء ، وسمع الصوت الذي أصدره قبل ان يموت”.
“يا مفضل الأشباح المحظوظ، لقد فزت بشبح مؤذي آخر نادر!”
“ملحوظة: بعد الفوز بخمسة أشباح مؤذية ، سيتم ترقية لقب مفضل الأشباح!”

جلس تشن غي على جانب الطريق مع سيجارة تتدلى على شفتيه. وعند النظر إلى منتزه القرن الجديد ، الذي كان على بعد 3000 متر ، تنهد. “لم ينبغي لي أن أضيع طاقتي للوصول إلى هذا الحد”.
——-
تشن غي المسكين….
إنني أسف جذا لقد كنت في منزل خالي الليلة ولم أعد للمنزل إلا بعد الساعة الثانية ولم يكن لدي إلا فصلين مترجمين لذلك كان علي أن أترجم الإثنين الأخرين, وها نحن ذا لم إنتهي إلا على الساعة الرابعة صباحا. ولا يوجد أنترنات….. تبا
أسف للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط