الفصل مئة وثمانية وأربعون: تسعة مرضى, عشر غرف.
الفصل مئة وثمانية وأربعون: تسعة مرضى, عشر غرف.
دفع تشن غي باب الحمام مفتوحا. لقد تم تغطية المرآة على الحائط بقطعة قماش سوداء ، وإغلاق باب الحجرة.
‘يأتي الزوار لزيارتهم خلال النهار ، لكن باب الدم لا يظهر إلا في منتصف الليل’.
في العادة ، يجب ألا يتفاعل هذان الطرفان ، ما لم يتسلل شخص ما إلى المنزل المسكون في الليل ويفتح باب المقصورة عن طريق الخطأ ، مثل زهانغ بينغ.
قام تشن غي بإزالة القماش الأسود ووقف أمام المرأة.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن عالم الدم وراء المرآة. لم يكن يعرف حتى سبب ظهور الباب ، بدون ذكر طريقة تدميره.
‘قال والداي ذات مرة أن باب قاعة المرضى الثالثة قد فتح مرة أخرى. هذا يعني أنه تم إغلاقه في الأصل. ربما سيكون لدى قاعة المرضى الثالثة أدلة على إغلاق الباب. ربما يرتبط الباب الموجود في المرآة وباب قاعة المرضى الثالثة. إذا هذه المهمة التجريبية سوف تكون أكثر أهمية بكثير بالنسبة لي’.
انتظر تشن غي حتى منتصف الليل ، وعندما مرت اليد الثانية عشر ، ظهر باب الدم في المرآة في الوقت المحدد. في دقيقة واحدة فقط ، جاءت أصواتاً غريبة مختلفة من وراء الحجرة. مقارنةً بما سبق ، فقد بد أن المزيد من الأشياء قد تجمعت حول الباب.
‘ربما عندما أعود من قاعة المرضى الثالثة ، سيتم إغلاق هذا الباب نهائيًا’.
عاد تشن غي إلى غرفة الموظفين ، لكنه لم يستطع النوم. لقد جلس على الكرسي وكتب قائمة بالأشياء التي يحتاجها للتحضير للبث المباشر في الغد. ‘ساطور قد تذوق سنوات من الدماء ، ديك حي ، ملح …’
لقد كان يعمل في القائمة حتى 1:50 صباحا. تشن غي لم يشعر بالنعاس حتى ذلك الوقت. لقد نظر إلى ساعته كل بضع دقائق ، وكان ينتشر القلق الذي لا يوصف من خلاله.
‘لا يزال غير آمن للغاية. يجب أن تكون صعوبة المهمة التجريبية ذات الثلاث نجوم أصعب عدة مرات من مدرسة مويانغ الثانوية ذات النجمتين. علاوة على ذلك ، أنا ذاهب لي وحدي ؛ يجب أن أكون أكثر استعدادا’. تفقد تشن غي حياته وفجأة رن هاتفه. ‘من قد يتصل بي في الثانية صباحًا؟’
لقد ألقى تشن غي نظرة على هوية المتصل وأجاب على الفور. “دكتور قاو؟ أنت تبحث عني؟”
“أنا آسف للغاية لإزعاجك في هذا الوقت المتأخر من الليل” ، قال الطبيب قاو بأدب قبل أن يتجه مباشرة إلى النقطة. “لقد تمكنت من الحصول على التاريخ الطبي لوانغ شينغلونغ من والده ، وعندما أشرت إليه بتاريخ مريضنا ، اكتشفت شيئًا غريبًا”.
“ما هذا؟” جلس تشن غي بإستقامة أكثر. لكي يتصل به الطبيب قاو في هذا الوقت المتأخر من الليل ، يجب أن يكون الأمر خطيرًا للغاية.
“وانغ شينغلونغ هذا أكثر خطورة مما يظهر. في الحقيقة ، عندما كان صغيرًا جدًا ، لقد تورط في جريمة قتل”.
“جريمة قتل” لم يكن من الممكن أن يعتقد تشن غي أن الطفل السمين قد تورط في شيء شرير للغاية.
“استمع لي ، هذه القضية معقدة.” كان هناك صوت كتابة من الطرف الآخر من الهاتف. “تلقى وانغ شينغلونغ أول علاج له عندما كان في السادسة من عمره ، ولقد كان المستشفى الذي تلقاه العلاج في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية. لقد كان مركزًا خاصًا. كان بعيدًا عن المدينة وقد أغلق قبل خمس أو ست سنوات. ”
“لقد سمعت وانغ هايلونغ يذكر هذا المستشفى من قبل. في ذلك الوقت ، كانوا فقراء ، وكان المكان قريبًا من منزلهم القديم ، لذا أدخلوا وانغ شينغلونغ هناك. لكن كيف يرتبط ذلك بالقتل؟” سأل تشن غي.
“عندما تم إدخاله لأول مرة ، عرض وانغ شينغلونغ ، الذي كان في السادسة من عمره في ذلك الوقت ، تقلبات مزاجية حادة. لم يكن قادرًا على السيطرة على نفسه ، فسوف يهاجم الأطباء وأفراد الأسرة.”
“بغض النظر عن مدى غضب الطفل البالغ من العمر ست سنوات ، لم يستطع إيذاء شخص بالغ ، أليس كذلك؟”
“هذا ما فكرت به ، لكن الملفات أظهرت أنه في إحدى لحظاته المجنونة ، لقد أصاب زميل مريض كان يشاركه في نفس الغرفة. لدي صورة.” أرسل الطبيب قاو على الصورة. الأجزاء الشنيعة لم تكن نغطاة حتى. ألقى تشن غي نظرة على الملف. كان ملف المريض. كان تشخيص وانغ شينغلونغ شديد الخطورة ، وكان العلاج المقترح هو الحجر الصحي والعزلة.
“لكن تلك كانت البداية فقط. ولضمان سلامة المرضى الآخرين ، وضع الأطباء الحجر الصحي على وانغ شينغلونغ البالغ من العمر ست سنوات في المبنى الثالث المغلق ، والأمر تفاقمت من هناك فقط”. نقر الطبيب قاو على الشاشة. لقد اختار الصفحات القليلة التي لا تنتهك خصوصية المريض وأرسلها إلى تشن غي. “في الشهر الثاني بعد نقل وانغ شينغلونغ إلى قاعة الحجر الصحي ، كانت هناك جريمة قتل مروعة. لقد تم قتل ممرضة في الخدمة ، وبعد تحقيقات الشرطة ، أكدوا أن القاتل لم يكن شخصًا واحدًا. لقد بدَ الأمر وكأن جميع مرضى القاعة الثالثة تعاونوا لارتكاب هذه الجريمة! ”
“تعاون المرضى لقتل ممرضة؟” كان الدكتور قاو يكشف عن معلومات حول قاعة المرضى الثالثة ، وكانت هذه معلومات داخلية بالكامل ، لذا أولي تشن غي الاهتمام الكامل. “أيها الدكتور قاو ، هل يمكن أن تخبرني عن هذه القضية بمزيد من التفاصيل؟”
“هذا كل ما لدي. أنا طبيب ولست الشرطة.”
“إذن ، هل يمكنك العثور على مزيد من المعلومات حول المرضى الآخرين في قاعة المرضى الثالثة؟” أراد تشن غي معرفة كل شيء عن قاعة المرضى الثالثة.
“لماذ قد تريد أن تعرف ذلك”
“مجرد فضول. لا تقلق ، لن أسرب المعلومات إلى أي شخص آخر.” قدم تشن غي بعض الوعود قبل أن يوافق الطبيب قاو أخيرًا.
“كان هناك عشرة غرف مرضى داخل قاعة المرضى الثالثة ، وكان هناك تسعة مرضى. تم تشخيصهم جميعًا على أنهم في غاية الخطورة ، لذا تم عزلهم في الحجر الصحي لعلاج محدد”.
“كان المريض في الغرفة الأولى هو وانغ شينغلونغ ، الذي تم تشخيصه على أنه يعاني من متلازمة الدمية المتحركة السعيدة أو متلازمة أنجلمان. وتشمل الأعراض الابتسامات المستمرة والتشنجات وفقدان الكلام والتخلف العقلي. لقد كان الأصغر سناً في قاعة المرضى الثالثة واعتبر الأقل خطورة”.
“كانت المريضة في الغرفة 2 امرأة ، لكن الاسم تم حجبه. لا توجد صورة ، ولم يكن هناك سوى قائمة مريض قديم. عانت من الاكتئاب الشديد الناجم عن متلازمة دوريان غراي. وتشمل أعراضها الهوس المفرط بصورتها الشخصية والاعتماد المفرط على الماكياج ، لقد خضعت لجراحة تجميلية وكانت تكره عملية الشيخوخة الطبيعية ، وفي الواقع ، تعاني العديد من المشاهير الإناث من هذا”.
“كان من المفترض أن تكون غرفة المريض الثالث خالية ، ولا يمكنني معرفة ما إذا كانت تضم مريضًا أم لا.”
تم تذكير تشن غي فجأة بالملاحظة التي تركها والديه. وقد أشار على وجه التحديد إلى الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة. “عدم وجود سجلات لا يعني أنه لم يكن فيها مريض!”
“لديك نقطة ، ولكن تم ترتيب غرف المرضى وفقًا لمستوى الخطر ، لذلك حتى لو كانت الغرفة مشغولة ، فإن المريض لم يكن بهذا الخطورة. ربما كان هذا خطأ من قبل المستشفى.” توقف الطبيب قاو و تناول رشفة من الماء قبل المتابعة.
“المريض في الغرفة رقم 4 يعاني من متلازمة وهم الأطراف بعد أن فقد ذراعه في حادث. وبعد جراحة البتر ، شعر أن الذراع ما زالت على جسده ويمكنه الشعور بالألم ودرجة الحرارة من خلالها”.
الفصل مئة وثمانية وأربعون: تسعة مرضى, عشر غرف. دفع تشن غي باب الحمام مفتوحا. لقد تم تغطية المرآة على الحائط بقطعة قماش سوداء ، وإغلاق باب الحجرة. ‘يأتي الزوار لزيارتهم خلال النهار ، لكن باب الدم لا يظهر إلا في منتصف الليل’. في العادة ، يجب ألا يتفاعل هذان الطرفان ، ما لم يتسلل شخص ما إلى المنزل المسكون في الليل ويفتح باب المقصورة عن طريق الخطأ ، مثل زهانغ بينغ. قام تشن غي بإزالة القماش الأسود ووقف أمام المرأة. لم يكن لديه أدنى فكرة عن عالم الدم وراء المرآة. لم يكن يعرف حتى سبب ظهور الباب ، بدون ذكر طريقة تدميره. ‘قال والداي ذات مرة أن باب قاعة المرضى الثالثة قد فتح مرة أخرى. هذا يعني أنه تم إغلاقه في الأصل. ربما سيكون لدى قاعة المرضى الثالثة أدلة على إغلاق الباب. ربما يرتبط الباب الموجود في المرآة وباب قاعة المرضى الثالثة. إذا هذه المهمة التجريبية سوف تكون أكثر أهمية بكثير بالنسبة لي’. انتظر تشن غي حتى منتصف الليل ، وعندما مرت اليد الثانية عشر ، ظهر باب الدم في المرآة في الوقت المحدد. في دقيقة واحدة فقط ، جاءت أصواتاً غريبة مختلفة من وراء الحجرة. مقارنةً بما سبق ، فقد بد أن المزيد من الأشياء قد تجمعت حول الباب. ‘ربما عندما أعود من قاعة المرضى الثالثة ، سيتم إغلاق هذا الباب نهائيًا’. عاد تشن غي إلى غرفة الموظفين ، لكنه لم يستطع النوم. لقد جلس على الكرسي وكتب قائمة بالأشياء التي يحتاجها للتحضير للبث المباشر في الغد. ‘ساطور قد تذوق سنوات من الدماء ، ديك حي ، ملح …’ لقد كان يعمل في القائمة حتى 1:50 صباحا. تشن غي لم يشعر بالنعاس حتى ذلك الوقت. لقد نظر إلى ساعته كل بضع دقائق ، وكان ينتشر القلق الذي لا يوصف من خلاله. ‘لا يزال غير آمن للغاية. يجب أن تكون صعوبة المهمة التجريبية ذات الثلاث نجوم أصعب عدة مرات من مدرسة مويانغ الثانوية ذات النجمتين. علاوة على ذلك ، أنا ذاهب لي وحدي ؛ يجب أن أكون أكثر استعدادا’. تفقد تشن غي حياته وفجأة رن هاتفه. ‘من قد يتصل بي في الثانية صباحًا؟’ لقد ألقى تشن غي نظرة على هوية المتصل وأجاب على الفور. “دكتور قاو؟ أنت تبحث عني؟” “أنا آسف للغاية لإزعاجك في هذا الوقت المتأخر من الليل” ، قال الطبيب قاو بأدب قبل أن يتجه مباشرة إلى النقطة. “لقد تمكنت من الحصول على التاريخ الطبي لوانغ شينغلونغ من والده ، وعندما أشرت إليه بتاريخ مريضنا ، اكتشفت شيئًا غريبًا”. “ما هذا؟” جلس تشن غي بإستقامة أكثر. لكي يتصل به الطبيب قاو في هذا الوقت المتأخر من الليل ، يجب أن يكون الأمر خطيرًا للغاية. “وانغ شينغلونغ هذا أكثر خطورة مما يظهر. في الحقيقة ، عندما كان صغيرًا جدًا ، لقد تورط في جريمة قتل”. “جريمة قتل” لم يكن من الممكن أن يعتقد تشن غي أن الطفل السمين قد تورط في شيء شرير للغاية. “استمع لي ، هذه القضية معقدة.” كان هناك صوت كتابة من الطرف الآخر من الهاتف. “تلقى وانغ شينغلونغ أول علاج له عندما كان في السادسة من عمره ، ولقد كان المستشفى الذي تلقاه العلاج في مركز جيوجيانغ الثالث للنقاهة النفسية. لقد كان مركزًا خاصًا. كان بعيدًا عن المدينة وقد أغلق قبل خمس أو ست سنوات. ” “لقد سمعت وانغ هايلونغ يذكر هذا المستشفى من قبل. في ذلك الوقت ، كانوا فقراء ، وكان المكان قريبًا من منزلهم القديم ، لذا أدخلوا وانغ شينغلونغ هناك. لكن كيف يرتبط ذلك بالقتل؟” سأل تشن غي. “عندما تم إدخاله لأول مرة ، عرض وانغ شينغلونغ ، الذي كان في السادسة من عمره في ذلك الوقت ، تقلبات مزاجية حادة. لم يكن قادرًا على السيطرة على نفسه ، فسوف يهاجم الأطباء وأفراد الأسرة.” “بغض النظر عن مدى غضب الطفل البالغ من العمر ست سنوات ، لم يستطع إيذاء شخص بالغ ، أليس كذلك؟” “هذا ما فكرت به ، لكن الملفات أظهرت أنه في إحدى لحظاته المجنونة ، لقد أصاب زميل مريض كان يشاركه في نفس الغرفة. لدي صورة.” أرسل الطبيب قاو على الصورة. الأجزاء الشنيعة لم تكن نغطاة حتى. ألقى تشن غي نظرة على الملف. كان ملف المريض. كان تشخيص وانغ شينغلونغ شديد الخطورة ، وكان العلاج المقترح هو الحجر الصحي والعزلة. “لكن تلك كانت البداية فقط. ولضمان سلامة المرضى الآخرين ، وضع الأطباء الحجر الصحي على وانغ شينغلونغ البالغ من العمر ست سنوات في المبنى الثالث المغلق ، والأمر تفاقمت من هناك فقط”. نقر الطبيب قاو على الشاشة. لقد اختار الصفحات القليلة التي لا تنتهك خصوصية المريض وأرسلها إلى تشن غي. “في الشهر الثاني بعد نقل وانغ شينغلونغ إلى قاعة الحجر الصحي ، كانت هناك جريمة قتل مروعة. لقد تم قتل ممرضة في الخدمة ، وبعد تحقيقات الشرطة ، أكدوا أن القاتل لم يكن شخصًا واحدًا. لقد بدَ الأمر وكأن جميع مرضى القاعة الثالثة تعاونوا لارتكاب هذه الجريمة! ” “تعاون المرضى لقتل ممرضة؟” كان الدكتور قاو يكشف عن معلومات حول قاعة المرضى الثالثة ، وكانت هذه معلومات داخلية بالكامل ، لذا أولي تشن غي الاهتمام الكامل. “أيها الدكتور قاو ، هل يمكن أن تخبرني عن هذه القضية بمزيد من التفاصيل؟” “هذا كل ما لدي. أنا طبيب ولست الشرطة.” “إذن ، هل يمكنك العثور على مزيد من المعلومات حول المرضى الآخرين في قاعة المرضى الثالثة؟” أراد تشن غي معرفة كل شيء عن قاعة المرضى الثالثة. “لماذ قد تريد أن تعرف ذلك” “مجرد فضول. لا تقلق ، لن أسرب المعلومات إلى أي شخص آخر.” قدم تشن غي بعض الوعود قبل أن يوافق الطبيب قاو أخيرًا. “كان هناك عشرة غرف مرضى داخل قاعة المرضى الثالثة ، وكان هناك تسعة مرضى. تم تشخيصهم جميعًا على أنهم في غاية الخطورة ، لذا تم عزلهم في الحجر الصحي لعلاج محدد”. “كان المريض في الغرفة الأولى هو وانغ شينغلونغ ، الذي تم تشخيصه على أنه يعاني من متلازمة الدمية المتحركة السعيدة أو متلازمة أنجلمان. وتشمل الأعراض الابتسامات المستمرة والتشنجات وفقدان الكلام والتخلف العقلي. لقد كان الأصغر سناً في قاعة المرضى الثالثة واعتبر الأقل خطورة”. “كانت المريضة في الغرفة 2 امرأة ، لكن الاسم تم حجبه. لا توجد صورة ، ولم يكن هناك سوى قائمة مريض قديم. عانت من الاكتئاب الشديد الناجم عن متلازمة دوريان غراي. وتشمل أعراضها الهوس المفرط بصورتها الشخصية والاعتماد المفرط على الماكياج ، لقد خضعت لجراحة تجميلية وكانت تكره عملية الشيخوخة الطبيعية ، وفي الواقع ، تعاني العديد من المشاهير الإناث من هذا”. “كان من المفترض أن تكون غرفة المريض الثالث خالية ، ولا يمكنني معرفة ما إذا كانت تضم مريضًا أم لا.” تم تذكير تشن غي فجأة بالملاحظة التي تركها والديه. وقد أشار على وجه التحديد إلى الغرفة الثالثة في قاعة المرضى الثالثة. “عدم وجود سجلات لا يعني أنه لم يكن فيها مريض!” “لديك نقطة ، ولكن تم ترتيب غرف المرضى وفقًا لمستوى الخطر ، لذلك حتى لو كانت الغرفة مشغولة ، فإن المريض لم يكن بهذا الخطورة. ربما كان هذا خطأ من قبل المستشفى.” توقف الطبيب قاو و تناول رشفة من الماء قبل المتابعة. “المريض في الغرفة رقم 4 يعاني من متلازمة وهم الأطراف بعد أن فقد ذراعه في حادث. وبعد جراحة البتر ، شعر أن الذراع ما زالت على جسده ويمكنه الشعور بالألم ودرجة الحرارة من خلالها”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
