نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-133

الفصل مئة وثلاثة وثلاثين: صعوبة كابوسية.

الفصل مئة وثلاثة وثلاثين: صعوبة كابوسية.

الفصل مئة وثلاثة وثلاثين: صعوبة كابوسية.
تعثر باي هو المبيض لعدت خطوات قليلة قبل أن يستقر.
“هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” وهرع وانغ وينلونغ وشيا ميلي الذين كانا وراءهما على الفور.
“لا تهتموا به. إنه لا شيء”. كانت أرجل وانغ هايلونغ تهتز ، ووجهه ارتعش قليلاً ، لكنه أجبر نفسه على الهدوء. “إنها مجرد حفنة من الدمى.”
على الرغم من أنهم كانوا مستعدين ذهنياً ، فإن الثلاثة الآخرين لا زالوا قد عانوا من صدمة كبيرة عندما نظروا إلى القسم. كان الظهور المفاجئ لعشرين أو نحو ذلك من الدمى مخيفًا بدرجة كافية ، ولكن لجعلهم جميعًا ينظرون في نفس الاتجاه ، مع بعض أعناقهم
الملتوية 180 درجة؟ من سيكون قادرًا على الاستعداد لمشهد كهذا؟
“كنت أتساءل لماذا لم تكن الأقسام السابقة مخيفة. لقد كان إعدادا لهذه ‘المفاجأة’.” ربما كان وانغ وينلونغ الأكثر هدوءا بينهم جميعا. لقد أشعل هاتفه لاستخدام المصباح يدوي.
“وينلونغ ، لقد قال الرئيس ألا نستخدم الهاتف داخل السيناريو”.
“ما لا يعرفه لن يؤذيه”. عندما قام وانغ وينلونغ بتوجيه المصباح إلى القسم المغلق ، انعكس الضوء على أجسام الدمى اللامعة. “يجب أن تكون جميعها دمى. لم يرمش أي منها عندما أصاب النور أعينهم. انتظروا! لقد رأيت بطاقات إسمية؛ هناك اثنان منهم!”
“أين؟”
“معلقة على زي الدمى!” أشار وانغ وينلونغ مصباحه ، وتحول الجميع للنظر. الدمية في منتصف القسم كان عليها بطاقة إسمية معلقة على طية صدر زيها بينما كانت البطاقة الإسمية الأخرى على المائدة الأعمق. للحصول على هذين الاسمين ، كان على المرء
أن يتحرك عبر صفوف الدمى.
“هذا الرئيس بالتأكيد غير أخلاقي!”
“لحسن الحظ ، لقد دخل كل الخمسة منا. إذا اتبعنا قواعده ودخلنا للعثور على ابطاقات الإسمية لوحدنا ، بالطبع ، فإن ذلك الشخص كلن ليكون خائفًا بلا شك”.
“حسنًا ، حان الوقت للتوقف عن مدح الآخرين وتقليل معنوياتنا”. مشى وانغ هايلونغ ذهابًا وإيابًا عدة مرات حتى لم تشعر ساقيه بالخدر بعد الآن. “ما زال هناك وقت. يجب أن يكون هناك أكثر من بطاقتين داخل القسم. لا يتعين علينا الدخول فحسب ، بل نحتاج أيضًا
إلى البحث في المكان بعناية للعثور على جميع البطاقات!”
“يا أيها الأخ لونج ، يرجى التفكير في الأمر! لا يوجد سبب لوضع حياتنا على المحك من أجل 4000 لكل شخص!” لم يزال باي هو لم يتعاف من الفزع في وقت سابق ، وكان دماغه لا يزال في فوضى مشوشة.
“هل هذا أمر خطير كما تجعله يبدوا؟ توقف عن قول الهراء ، تعال إلى هنا!” جر وانغ هايلونغ باي هو إلى مدخل القسم المغلق.
“لماذا أحتاج إلى الدخول أولاً” عرض باي هو غريزته للبقاء على قيد الحياة.
“أخشى أن تتركنا ورائك إذا لم أبقي عيني عليك!” قام وانغ هايلونغ بدفع باي هو إلى الغرفة واستدار ليقول لدو مينغلو وشيا ميلي. “سيدخل ثلاثتنا أولا. إذا حدث أي شيء ، تعالوا لاستقبالنا”.
“حسنا ، كونوا حذرين.”
“سيكون الأمر على ما يرام. ألم يقل وينلونغ ذلك الآن؟ كلهم دمى.” وانغ هايلونغ و وينلومغ دخلوا القسم أيضا. وقف الثلاثة منهم على المنصة ونظروا إلى القسم. القشعريرة تشكلت على الفور على بشرتهم.
“هذا شيء رائع. لقد استغلت الدمى كل المساحة ؛ فليس هناك حتى مجال لنا للتنقل”.
“باي هو ، بما أنك خائف للغاية ، فأنت ستذهب وتأخذ البطاقة في منتصف الغرفة. وينلونغ ، ستقوم بفحص الأدراج ، وسأذهب وأمسك بأبعد بطاقة اسمية.” تصرف وانغ هايلونغ مثل الأخ الأكبر الحقيقي. على الرغم من أن باي هو لم يشعر بالرضا ، لم يكن هناك
شيء يمكنه فعله حيال ذلك.
قبل النزول من المنصة ، قفز باي هو مرة أخرى. “يا أيها الأخ لونغ ، هذه الدمى تبدو غريبة ؛ يبدو أن عيونها تتحرك!”
“هل يقتلك أن تكون هادئًا قليلاً؟” كان وانغ هايلونغ قد أصبح قلقًا أيضًا بسبب باي هو.
“هذا ما يسمى تأثير وادي الغريب. الأشياء التي تشبه البشر بدرجة كبيرة ستثير ردود فعل سلبية بشكل طبيعي” ، لكنه لا يبدو أنه صدق تفسيره الخاص.
“كلاكما إهادئ! لقد بدأ الرئيس العد التنازلي بالفعل ونحن بحاجة إلى العثور على جميع البطاقات في غضون عشرين دقيقة للفوز. توقفوا عن إهدار الوقت.” أجبر وانغ هايلونغ نفسه على السير نحو الطاولة الأبعد.
“يا أيها الأخ لونغ ، لا تغضب”. انتقل باى هو نحو الطاولة الوسطى مع بعض التردد. بسبب حجمه الكبير ، عندما سقط من على المنصة ، إصطدم بطنه بدمية قريبة، مما تسبب في تحريكها.
“يجب أن يكون الشخص الذي صمم هذا المنزل المسكون قد عانى من نوع ما من الصدمة ليتمكن من الخروج بشيء مريض مثل هذا …” تذمر باي هو ، لكن قبل أن ينتهي ، شعر فجأة بأن شخصًا ما ضرب ظهره. “وينلونغ؟”
التفت للنظر ، وكان وانغ وينلونغ على بعد عدة أمتار منه.
“من الذي لمسني؟” نظر حوله قبل أن تسقط نظراته على الدمية التي كانت لا تزال ترتجف. كانت الدمية نابضة بالحياة للغاية. إذا لم يلقِ الشخص نظرة فاحصة ، فسيكون المرء عرضة للاعتقاد بأنها شخص حقيقي. “هذه الدمية لمستني؟”
تجمد باى هو. لم يجرؤ على البقاء لمعرفة ذلك وسارع إلى الطاولة المركزية. كانت فتاة جلست على الطاولة. وكان زيها حختلفا عن الأخرين وكان غارقا في الدم وكأن شيئا فظيعا قد حدث لها في اللحظة الأخيرة من حياتها.
حدق باي هو في البطاقة الإسمية على الطوقها وأخذ نفسًا عميقًا قبل مد يده إليها. عندما كانت أطراف أصابعه على وشك لمس رقبة الفتاة ، تحرك الرأس الذي قلب باتجاه النافذة فجأة.
“تبا لي!” لقد سحب باي هو يده إلى الوراء على الفور وكأنه أصيب بصدمة من الكهرباء.
“لقد تحركت حقًا؟ هل يمكن أن يكون هذا شخصًا حقيقيًا؟” لقد نظر حوله. كان وانغ هايلونغ لا يزال يتحرك نحو الطاولة الأعمق ، وكان وانغ وينلونغ بالقرب منه. كان أصدقاؤه المقربين ، مما أعطى باى هو بعض الشجاعة. لقد مد يده مرة أخرى وأخيراً أمسك
بالبطاقة الإسمية.
“لقد فعلتها.” على الرغم من أنه لم يكن أي شيء مثير للإعجاب ، إلا أن باي هو شعر بسعادة لا تصدق. ومع ذلك ، عندما كان على وشك إراجع يده ، أدرك أن شخصًا ما قد قام بربط قطعة من الخيط حول العلامة ، وأن الخيط كان مربوطًا بعقدة حول عنق الفتاة.
“تبا! هل هذا ضروري حقًا؟” لقد شعر برغبة في قسم الرئيس إلى إثنين حينها. لقد أمسك بالبطاقة الإسمية وانتقل حول الدمية. كان القسم مظلما ، لذلك كان يحتاج إلى إضاءة لفتح العقدة. لقد أخرج هاتفه للضوء وانحنى ليقترب من الفتاة.
عندما ضرب ضوء الهاتف وجه الفتاة ، تغير تعبير الدمية، ولكن باي هو لم يلاحظ ذلك. لقد كان يحمل الهاتف في يده ، ووقف وراء الفتاة وأخفض رأسه للتركيز على العقدة.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان شديد التركيز ، فقد سمع وانغ وينلونغ فجأة يأخذ نفسًا عميقًا ويهمس ، “هذا غريب ، كيف أشعر أن هذه الدمية كانت تتبعني؟”
“من المحتمل أنك تبالغ في التفكير”. باي هو، الذي وجد تقدما مع هدفه ، ضحك. لقد أراد الإلتفات الوراء لمواصلة فتح العقدة عندما أدرك فجأة أن الفتاة التي كانت تجلس أمامه قد أدارت رأسها ، وأن وجهين ، أحدهما حي والآخر ميت ، كانا يبعدان نصف إصبع
فقط عن بعضهما البعض.
—–
…..ليس لدي ما أقول…..

الفصل مئة وثلاثة وثلاثين: صعوبة كابوسية. تعثر باي هو المبيض لعدت خطوات قليلة قبل أن يستقر. “هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” وهرع وانغ وينلونغ وشيا ميلي الذين كانا وراءهما على الفور. “لا تهتموا به. إنه لا شيء”. كانت أرجل وانغ هايلونغ تهتز ، ووجهه ارتعش قليلاً ، لكنه أجبر نفسه على الهدوء. “إنها مجرد حفنة من الدمى.” على الرغم من أنهم كانوا مستعدين ذهنياً ، فإن الثلاثة الآخرين لا زالوا قد عانوا من صدمة كبيرة عندما نظروا إلى القسم. كان الظهور المفاجئ لعشرين أو نحو ذلك من الدمى مخيفًا بدرجة كافية ، ولكن لجعلهم جميعًا ينظرون في نفس الاتجاه ، مع بعض أعناقهم الملتوية 180 درجة؟ من سيكون قادرًا على الاستعداد لمشهد كهذا؟ “كنت أتساءل لماذا لم تكن الأقسام السابقة مخيفة. لقد كان إعدادا لهذه ‘المفاجأة’.” ربما كان وانغ وينلونغ الأكثر هدوءا بينهم جميعا. لقد أشعل هاتفه لاستخدام المصباح يدوي. “وينلونغ ، لقد قال الرئيس ألا نستخدم الهاتف داخل السيناريو”. “ما لا يعرفه لن يؤذيه”. عندما قام وانغ وينلونغ بتوجيه المصباح إلى القسم المغلق ، انعكس الضوء على أجسام الدمى اللامعة. “يجب أن تكون جميعها دمى. لم يرمش أي منها عندما أصاب النور أعينهم. انتظروا! لقد رأيت بطاقات إسمية؛ هناك اثنان منهم!” “أين؟” “معلقة على زي الدمى!” أشار وانغ وينلونغ مصباحه ، وتحول الجميع للنظر. الدمية في منتصف القسم كان عليها بطاقة إسمية معلقة على طية صدر زيها بينما كانت البطاقة الإسمية الأخرى على المائدة الأعمق. للحصول على هذين الاسمين ، كان على المرء أن يتحرك عبر صفوف الدمى. “هذا الرئيس بالتأكيد غير أخلاقي!” “لحسن الحظ ، لقد دخل كل الخمسة منا. إذا اتبعنا قواعده ودخلنا للعثور على ابطاقات الإسمية لوحدنا ، بالطبع ، فإن ذلك الشخص كلن ليكون خائفًا بلا شك”. “حسنًا ، حان الوقت للتوقف عن مدح الآخرين وتقليل معنوياتنا”. مشى وانغ هايلونغ ذهابًا وإيابًا عدة مرات حتى لم تشعر ساقيه بالخدر بعد الآن. “ما زال هناك وقت. يجب أن يكون هناك أكثر من بطاقتين داخل القسم. لا يتعين علينا الدخول فحسب ، بل نحتاج أيضًا إلى البحث في المكان بعناية للعثور على جميع البطاقات!” “يا أيها الأخ لونج ، يرجى التفكير في الأمر! لا يوجد سبب لوضع حياتنا على المحك من أجل 4000 لكل شخص!” لم يزال باي هو لم يتعاف من الفزع في وقت سابق ، وكان دماغه لا يزال في فوضى مشوشة. “هل هذا أمر خطير كما تجعله يبدوا؟ توقف عن قول الهراء ، تعال إلى هنا!” جر وانغ هايلونغ باي هو إلى مدخل القسم المغلق. “لماذا أحتاج إلى الدخول أولاً” عرض باي هو غريزته للبقاء على قيد الحياة. “أخشى أن تتركنا ورائك إذا لم أبقي عيني عليك!” قام وانغ هايلونغ بدفع باي هو إلى الغرفة واستدار ليقول لدو مينغلو وشيا ميلي. “سيدخل ثلاثتنا أولا. إذا حدث أي شيء ، تعالوا لاستقبالنا”. “حسنا ، كونوا حذرين.” “سيكون الأمر على ما يرام. ألم يقل وينلونغ ذلك الآن؟ كلهم دمى.” وانغ هايلونغ و وينلومغ دخلوا القسم أيضا. وقف الثلاثة منهم على المنصة ونظروا إلى القسم. القشعريرة تشكلت على الفور على بشرتهم. “هذا شيء رائع. لقد استغلت الدمى كل المساحة ؛ فليس هناك حتى مجال لنا للتنقل”. “باي هو ، بما أنك خائف للغاية ، فأنت ستذهب وتأخذ البطاقة في منتصف الغرفة. وينلونغ ، ستقوم بفحص الأدراج ، وسأذهب وأمسك بأبعد بطاقة اسمية.” تصرف وانغ هايلونغ مثل الأخ الأكبر الحقيقي. على الرغم من أن باي هو لم يشعر بالرضا ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك. قبل النزول من المنصة ، قفز باي هو مرة أخرى. “يا أيها الأخ لونغ ، هذه الدمى تبدو غريبة ؛ يبدو أن عيونها تتحرك!” “هل يقتلك أن تكون هادئًا قليلاً؟” كان وانغ هايلونغ قد أصبح قلقًا أيضًا بسبب باي هو. “هذا ما يسمى تأثير وادي الغريب. الأشياء التي تشبه البشر بدرجة كبيرة ستثير ردود فعل سلبية بشكل طبيعي” ، لكنه لا يبدو أنه صدق تفسيره الخاص. “كلاكما إهادئ! لقد بدأ الرئيس العد التنازلي بالفعل ونحن بحاجة إلى العثور على جميع البطاقات في غضون عشرين دقيقة للفوز. توقفوا عن إهدار الوقت.” أجبر وانغ هايلونغ نفسه على السير نحو الطاولة الأبعد. “يا أيها الأخ لونغ ، لا تغضب”. انتقل باى هو نحو الطاولة الوسطى مع بعض التردد. بسبب حجمه الكبير ، عندما سقط من على المنصة ، إصطدم بطنه بدمية قريبة، مما تسبب في تحريكها. “يجب أن يكون الشخص الذي صمم هذا المنزل المسكون قد عانى من نوع ما من الصدمة ليتمكن من الخروج بشيء مريض مثل هذا …” تذمر باي هو ، لكن قبل أن ينتهي ، شعر فجأة بأن شخصًا ما ضرب ظهره. “وينلونغ؟” التفت للنظر ، وكان وانغ وينلونغ على بعد عدة أمتار منه. “من الذي لمسني؟” نظر حوله قبل أن تسقط نظراته على الدمية التي كانت لا تزال ترتجف. كانت الدمية نابضة بالحياة للغاية. إذا لم يلقِ الشخص نظرة فاحصة ، فسيكون المرء عرضة للاعتقاد بأنها شخص حقيقي. “هذه الدمية لمستني؟” تجمد باى هو. لم يجرؤ على البقاء لمعرفة ذلك وسارع إلى الطاولة المركزية. كانت فتاة جلست على الطاولة. وكان زيها حختلفا عن الأخرين وكان غارقا في الدم وكأن شيئا فظيعا قد حدث لها في اللحظة الأخيرة من حياتها. حدق باي هو في البطاقة الإسمية على الطوقها وأخذ نفسًا عميقًا قبل مد يده إليها. عندما كانت أطراف أصابعه على وشك لمس رقبة الفتاة ، تحرك الرأس الذي قلب باتجاه النافذة فجأة. “تبا لي!” لقد سحب باي هو يده إلى الوراء على الفور وكأنه أصيب بصدمة من الكهرباء. “لقد تحركت حقًا؟ هل يمكن أن يكون هذا شخصًا حقيقيًا؟” لقد نظر حوله. كان وانغ هايلونغ لا يزال يتحرك نحو الطاولة الأعمق ، وكان وانغ وينلونغ بالقرب منه. كان أصدقاؤه المقربين ، مما أعطى باى هو بعض الشجاعة. لقد مد يده مرة أخرى وأخيراً أمسك بالبطاقة الإسمية. “لقد فعلتها.” على الرغم من أنه لم يكن أي شيء مثير للإعجاب ، إلا أن باي هو شعر بسعادة لا تصدق. ومع ذلك ، عندما كان على وشك إراجع يده ، أدرك أن شخصًا ما قد قام بربط قطعة من الخيط حول العلامة ، وأن الخيط كان مربوطًا بعقدة حول عنق الفتاة. “تبا! هل هذا ضروري حقًا؟” لقد شعر برغبة في قسم الرئيس إلى إثنين حينها. لقد أمسك بالبطاقة الإسمية وانتقل حول الدمية. كان القسم مظلما ، لذلك كان يحتاج إلى إضاءة لفتح العقدة. لقد أخرج هاتفه للضوء وانحنى ليقترب من الفتاة. عندما ضرب ضوء الهاتف وجه الفتاة ، تغير تعبير الدمية، ولكن باي هو لم يلاحظ ذلك. لقد كان يحمل الهاتف في يده ، ووقف وراء الفتاة وأخفض رأسه للتركيز على العقدة. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان شديد التركيز ، فقد سمع وانغ وينلونغ فجأة يأخذ نفسًا عميقًا ويهمس ، “هذا غريب ، كيف أشعر أن هذه الدمية كانت تتبعني؟” “من المحتمل أنك تبالغ في التفكير”. باي هو، الذي وجد تقدما مع هدفه ، ضحك. لقد أراد الإلتفات الوراء لمواصلة فتح العقدة عندما أدرك فجأة أن الفتاة التي كانت تجلس أمامه قد أدارت رأسها ، وأن وجهين ، أحدهما حي والآخر ميت ، كانا يبعدان نصف إصبع فقط عن بعضهما البعض. —– …..ليس لدي ما أقول…..

الفصل مئة وثلاثة وثلاثين: صعوبة كابوسية. تعثر باي هو المبيض لعدت خطوات قليلة قبل أن يستقر. “هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟” وهرع وانغ وينلونغ وشيا ميلي الذين كانا وراءهما على الفور. “لا تهتموا به. إنه لا شيء”. كانت أرجل وانغ هايلونغ تهتز ، ووجهه ارتعش قليلاً ، لكنه أجبر نفسه على الهدوء. “إنها مجرد حفنة من الدمى.” على الرغم من أنهم كانوا مستعدين ذهنياً ، فإن الثلاثة الآخرين لا زالوا قد عانوا من صدمة كبيرة عندما نظروا إلى القسم. كان الظهور المفاجئ لعشرين أو نحو ذلك من الدمى مخيفًا بدرجة كافية ، ولكن لجعلهم جميعًا ينظرون في نفس الاتجاه ، مع بعض أعناقهم الملتوية 180 درجة؟ من سيكون قادرًا على الاستعداد لمشهد كهذا؟ “كنت أتساءل لماذا لم تكن الأقسام السابقة مخيفة. لقد كان إعدادا لهذه ‘المفاجأة’.” ربما كان وانغ وينلونغ الأكثر هدوءا بينهم جميعا. لقد أشعل هاتفه لاستخدام المصباح يدوي. “وينلونغ ، لقد قال الرئيس ألا نستخدم الهاتف داخل السيناريو”. “ما لا يعرفه لن يؤذيه”. عندما قام وانغ وينلونغ بتوجيه المصباح إلى القسم المغلق ، انعكس الضوء على أجسام الدمى اللامعة. “يجب أن تكون جميعها دمى. لم يرمش أي منها عندما أصاب النور أعينهم. انتظروا! لقد رأيت بطاقات إسمية؛ هناك اثنان منهم!” “أين؟” “معلقة على زي الدمى!” أشار وانغ وينلونغ مصباحه ، وتحول الجميع للنظر. الدمية في منتصف القسم كان عليها بطاقة إسمية معلقة على طية صدر زيها بينما كانت البطاقة الإسمية الأخرى على المائدة الأعمق. للحصول على هذين الاسمين ، كان على المرء أن يتحرك عبر صفوف الدمى. “هذا الرئيس بالتأكيد غير أخلاقي!” “لحسن الحظ ، لقد دخل كل الخمسة منا. إذا اتبعنا قواعده ودخلنا للعثور على ابطاقات الإسمية لوحدنا ، بالطبع ، فإن ذلك الشخص كلن ليكون خائفًا بلا شك”. “حسنًا ، حان الوقت للتوقف عن مدح الآخرين وتقليل معنوياتنا”. مشى وانغ هايلونغ ذهابًا وإيابًا عدة مرات حتى لم تشعر ساقيه بالخدر بعد الآن. “ما زال هناك وقت. يجب أن يكون هناك أكثر من بطاقتين داخل القسم. لا يتعين علينا الدخول فحسب ، بل نحتاج أيضًا إلى البحث في المكان بعناية للعثور على جميع البطاقات!” “يا أيها الأخ لونج ، يرجى التفكير في الأمر! لا يوجد سبب لوضع حياتنا على المحك من أجل 4000 لكل شخص!” لم يزال باي هو لم يتعاف من الفزع في وقت سابق ، وكان دماغه لا يزال في فوضى مشوشة. “هل هذا أمر خطير كما تجعله يبدوا؟ توقف عن قول الهراء ، تعال إلى هنا!” جر وانغ هايلونغ باي هو إلى مدخل القسم المغلق. “لماذا أحتاج إلى الدخول أولاً” عرض باي هو غريزته للبقاء على قيد الحياة. “أخشى أن تتركنا ورائك إذا لم أبقي عيني عليك!” قام وانغ هايلونغ بدفع باي هو إلى الغرفة واستدار ليقول لدو مينغلو وشيا ميلي. “سيدخل ثلاثتنا أولا. إذا حدث أي شيء ، تعالوا لاستقبالنا”. “حسنا ، كونوا حذرين.” “سيكون الأمر على ما يرام. ألم يقل وينلونغ ذلك الآن؟ كلهم دمى.” وانغ هايلونغ و وينلومغ دخلوا القسم أيضا. وقف الثلاثة منهم على المنصة ونظروا إلى القسم. القشعريرة تشكلت على الفور على بشرتهم. “هذا شيء رائع. لقد استغلت الدمى كل المساحة ؛ فليس هناك حتى مجال لنا للتنقل”. “باي هو ، بما أنك خائف للغاية ، فأنت ستذهب وتأخذ البطاقة في منتصف الغرفة. وينلونغ ، ستقوم بفحص الأدراج ، وسأذهب وأمسك بأبعد بطاقة اسمية.” تصرف وانغ هايلونغ مثل الأخ الأكبر الحقيقي. على الرغم من أن باي هو لم يشعر بالرضا ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك. قبل النزول من المنصة ، قفز باي هو مرة أخرى. “يا أيها الأخ لونغ ، هذه الدمى تبدو غريبة ؛ يبدو أن عيونها تتحرك!” “هل يقتلك أن تكون هادئًا قليلاً؟” كان وانغ هايلونغ قد أصبح قلقًا أيضًا بسبب باي هو. “هذا ما يسمى تأثير وادي الغريب. الأشياء التي تشبه البشر بدرجة كبيرة ستثير ردود فعل سلبية بشكل طبيعي” ، لكنه لا يبدو أنه صدق تفسيره الخاص. “كلاكما إهادئ! لقد بدأ الرئيس العد التنازلي بالفعل ونحن بحاجة إلى العثور على جميع البطاقات في غضون عشرين دقيقة للفوز. توقفوا عن إهدار الوقت.” أجبر وانغ هايلونغ نفسه على السير نحو الطاولة الأبعد. “يا أيها الأخ لونغ ، لا تغضب”. انتقل باى هو نحو الطاولة الوسطى مع بعض التردد. بسبب حجمه الكبير ، عندما سقط من على المنصة ، إصطدم بطنه بدمية قريبة، مما تسبب في تحريكها. “يجب أن يكون الشخص الذي صمم هذا المنزل المسكون قد عانى من نوع ما من الصدمة ليتمكن من الخروج بشيء مريض مثل هذا …” تذمر باي هو ، لكن قبل أن ينتهي ، شعر فجأة بأن شخصًا ما ضرب ظهره. “وينلونغ؟” التفت للنظر ، وكان وانغ وينلونغ على بعد عدة أمتار منه. “من الذي لمسني؟” نظر حوله قبل أن تسقط نظراته على الدمية التي كانت لا تزال ترتجف. كانت الدمية نابضة بالحياة للغاية. إذا لم يلقِ الشخص نظرة فاحصة ، فسيكون المرء عرضة للاعتقاد بأنها شخص حقيقي. “هذه الدمية لمستني؟” تجمد باى هو. لم يجرؤ على البقاء لمعرفة ذلك وسارع إلى الطاولة المركزية. كانت فتاة جلست على الطاولة. وكان زيها حختلفا عن الأخرين وكان غارقا في الدم وكأن شيئا فظيعا قد حدث لها في اللحظة الأخيرة من حياتها. حدق باي هو في البطاقة الإسمية على الطوقها وأخذ نفسًا عميقًا قبل مد يده إليها. عندما كانت أطراف أصابعه على وشك لمس رقبة الفتاة ، تحرك الرأس الذي قلب باتجاه النافذة فجأة. “تبا لي!” لقد سحب باي هو يده إلى الوراء على الفور وكأنه أصيب بصدمة من الكهرباء. “لقد تحركت حقًا؟ هل يمكن أن يكون هذا شخصًا حقيقيًا؟” لقد نظر حوله. كان وانغ هايلونغ لا يزال يتحرك نحو الطاولة الأعمق ، وكان وانغ وينلونغ بالقرب منه. كان أصدقاؤه المقربين ، مما أعطى باى هو بعض الشجاعة. لقد مد يده مرة أخرى وأخيراً أمسك بالبطاقة الإسمية. “لقد فعلتها.” على الرغم من أنه لم يكن أي شيء مثير للإعجاب ، إلا أن باي هو شعر بسعادة لا تصدق. ومع ذلك ، عندما كان على وشك إراجع يده ، أدرك أن شخصًا ما قد قام بربط قطعة من الخيط حول العلامة ، وأن الخيط كان مربوطًا بعقدة حول عنق الفتاة. “تبا! هل هذا ضروري حقًا؟” لقد شعر برغبة في قسم الرئيس إلى إثنين حينها. لقد أمسك بالبطاقة الإسمية وانتقل حول الدمية. كان القسم مظلما ، لذلك كان يحتاج إلى إضاءة لفتح العقدة. لقد أخرج هاتفه للضوء وانحنى ليقترب من الفتاة. عندما ضرب ضوء الهاتف وجه الفتاة ، تغير تعبير الدمية، ولكن باي هو لم يلاحظ ذلك. لقد كان يحمل الهاتف في يده ، ووقف وراء الفتاة وأخفض رأسه للتركيز على العقدة. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان شديد التركيز ، فقد سمع وانغ وينلونغ فجأة يأخذ نفسًا عميقًا ويهمس ، “هذا غريب ، كيف أشعر أن هذه الدمية كانت تتبعني؟” “من المحتمل أنك تبالغ في التفكير”. باي هو، الذي وجد تقدما مع هدفه ، ضحك. لقد أراد الإلتفات الوراء لمواصلة فتح العقدة عندما أدرك فجأة أن الفتاة التي كانت تجلس أمامه قد أدارت رأسها ، وأن وجهين ، أحدهما حي والآخر ميت ، كانا يبعدان نصف إصبع فقط عن بعضهما البعض. —– …..ليس لدي ما أقول…..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط