نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-134

الفصل مئة وأربعة وثلاثون: لقد بكى الأخ لونغ.

الفصل مئة وأربعة وثلاثون: لقد بكى الأخ لونغ.

الفصل مئة وأربعة وثلاثون: لقد بكى الأخ لونغ.
كان الوجه الشاب مغطى بكدمات أرجوانية. كان لديها زوج من العيون الراقصة والشفاه الرقيقة. لقد بدت رائعة عندما ابتسمت. كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها باي هو بهذا الإتصال القريب مع فتاة. عند النظر إلى الرأس الملتوي ل180 درجة ، كان
عقله فارغًا.
“ما الذي يحدث؟ لم أرفض ، ولم أستسلم من الخوف ؛ فهذه الأموران يجب أن تجلب لي المزيد من السعادة. يجب أن تكون سعادة تشبه الحلم تنتظرني … ولكن لماذا؟ لماذا تغير كل شيء؟ ”
الرأس الذي جلس على أكتاف الدمية بزاوية مستحيلة رمش برفق، وتحول الجلد الصافي إلى اللونين الأسود والأزرق كما لو كان من الاختناق. عند النظر إلى مجموعة العيون البارزة ، فقد صدم كامل شخص باي هو بشكل يتجاوز التصديق.
“ساعدوني!” تردد صوت ذكوري صاخب في جميع أنحاء مدرسة مويانغ الثانوية، حيث أمسك هاي بو بالبطاقة الأسمية وهرب من القسم. تم ربط البطاقة الإسمية بعنق الدمية، لذلك تم سحب الدمية معه. تم إفساد الطاولات في الغرفة ، وبدأت جميع الدمى في
التحرك. إنطلق باى هو نحو المدخل كما لو أن حياته إعتمدت على ذلك. أذهلت الضجة الهائلة وانغ وينلونغ ، الذي اعتقد أن دمية كانت تتبعه ، ودون كلمة ثانية ، توجه إلى الباب أيضًا!
لقد اقتربوا من باب القسم ، أحدهما يركض من الأمام والآخر في الخلف. كان وانغ هايلونغ المسكين لا يزال يتجه نحو الطاولة الأبعد. لقد تم إسقاط الغرفة المملؤة بالدمى بأكملها. رؤوس تحلق في كل مكان وتنهار الأطراف ؛ لقد بدوا وكأنهم جميعا قد عادوا
للحياة!
“تبا! مالذي يحدث!” شعر الأخ لونغ ، الذي رقد في زاوية القسم، أنه دخل الجحيم ؛ هذا المشهد كان واحدا لن ينساه مدى الحياة!
“إنتظراني!” أمسك بالبطاقة الإسمية التي تركت على الطاولة ونصف زحف عبر متاهة الدمى. قبل أن يخرج ، سمع باي هو يصرخ ، “لا تتبعيني! لا تتبعيني!”
لقد نسي باي هو أن البطاقة الإسمية في يده كانت مربوطة برقبة الدمية. في ذعره ، قام بسحب الدمية معه إلى الباب.
“توقفي عن مطاردتي!” شعر وكأن شيئا ما قد سقط على ظهره. عندما خرج من القسم ، وبدون فكرة ثانية ، ضرب الباب مغلقًا خلفه!
“تبا! انتظرني!” كان وجه الأخ لونغ ملتويا في غضب. غير قادر على وقف زخم سرعته الكاملة، إصطدم بالباب!
لقد انهار على الأرض ، وتدحرجت رؤوس الدمى على الأرض. لقد أدرك أن حجرة مملؤة بالعيون كانت تحدق في وجهه. أومضت وجوه دمى مختلفة أمام عيون وانغ هايلونغ. لقد شعر أن الطاقة تستنزف منه. جسده كان متجمداً ، وكانت هناك دموع في عينيه.
“باي هو، ياأيها اللعين…”
خارج القسم المغلق، كان باي هو ووانغ وينلونغ يميلون على الجدار وهم يلهثون من أجل الهواء.
“لقد كان ذلك مخيفًا للغاية. هذا القسم ملعون بالتأكيد!”
“لقد تحركت الدمية! لقد غمزت لي!”
“باي هو ، ورائك! انظر خلفك!” صرخت الفتاتان معًا. استدار باى هو ورأى أن دمية الفتاة كانت معلقة على ظهره. ارتجف من الخوف ونزع نفسه على عجل من الدمية قبل أن يرميها أسفل الممر.
إصطدمت الدمية بالأرض، وفصل الرأس الجميل نفسه عن الجسم. الوجه بابتسامة غريبة تدحرج قبل أن يتوقف عند زاوية الممر.
“لقد كانت هذه هي الدمية التي ابتسمت لي في وقت سابق. لم أكن أعتقد أنه سوف تتبعني ،” صرخ باي هو. “ماذا لو نستسلم الآن فقط؟ هذا المنزل المسكون أكثر من اللازم. لا عجب في أن الرئيس يقدم مكافأة قدرها 20.000 ، لن يتمكن أي أحد من الفوز
بها!”
“هل تريد أن تستسلم بعد أربع دقائق؟ ألا تشعر بالعار؟” إشتكى وانغ وينلونغ. “يجب أن يكون القسم هو أصعب السيناريوهات. لقد وجدنا البطاقات الإسمية بالداخل ، لذا يجب أن يكون الباقي سهلاً.”
“إذا كنت تريد البقاء ، فاستمر في ذلك. سأرحل”.
“انتظر.” نظرت دو مينغلو إلى القسم قبل أن تسأل: “لا يوجد سوى اثنين منكم – أين الأخ لونغ؟”
“الأخ لونغ؟” نظر باي هو ووانغ وينلونغ حولهما ، وسقطت وجوههم. “هو … يجب أن يكون لا يزال في الداخل.”
فتح الاثنان باب القسم بسرعة. لقد كان الأخ لونغ منهارا بجانب المنصة ، وكانت هناك بقع دموع على خديه.
“أيها الأخ لونغ! لماذا لا تزال في الداخل”
كانت شفتاه أرجوانية قليلاً. عندما سمع هذا السؤال ، إنفجر الأخ لونغ من أعلى رأسه. “لا يزال لديكما الوجه لطرح هذا السؤال علي؟ أريد أيضًا أن أعرف لماذا تركتوماني هنا! سريعا ، تعالى وإسحباني!”
بعد عدة محاولات ، وجد وانغ هايلونغ أخيرًا قدميه. لقد فرقع مفاصل يده ليدخل بعض الدفء فيها.
“أخي لونغ ، أعلينا أن نستسلم فحسب؟ سنجلس عند المدخل لمدة عشرين دقيقة أخرى ثم نغادر. بهذه الطريقة ، سيبدو أننا بقينا لمدة عشرين دقيقة ، “همس وانغ وينلونغ.
“عقلك مملوء بالأفكار الرهيبة مثل هذا فقط .” فرك وانغ هايلونغ عينيه خلسة. “هذا يعني أننا استسلمنا لهذا المنزل المسكون. تذكر أنه لا توجد أشباح فعلية في هذا العالم ؛ فكل شيء خدعة تم إنشاؤها من قبل الرئيسه. ربما ينظر إلينا من خلال كاميرا المراقبة
الآن.”
“الأخ لونغ على حق. إذا ذهبنا وجلسنا عند المدخل وفتح الرئيس فجأة الألواح الخشبية ، هل يمكنك أن تتخيل مدى إحراج ذلك؟” وقفت شيا ميلى مع الأخ لونغ.
“لكن حتى الآن ، لا نعرف حجم هذا المكان. إذا صادفنا شيئًا مرعوبًا فيما بعد ، فما الذي سنفعله؟” لقد كان باى هو على وشك البكاء. “لم نر ممثلًا واحدًا ، لكننا بالفعل مرعوبون للغاية. ما زلت أعتقد أننا يجب ألا نكون عنيدين للغاية ونضع أنفسنا في هذا البؤس
من أجل الوجه”.
“توقف عن الحديث عن هذا الهراء. لم أقرر بعد ما الذي سأفعله بكلا منكما للتخلي عني داخل القسم ، والآن أنت تحاول مخالفة أوامري؟” وانغ هايلونغ نظر في الإثنين بغضب. “انظروا إلى الإثنين منكما ، أسوأ من الفتاتين.”
“ولكن لم يكن اثنان منا هم الذين بكوا في وقت سابق …” تذمر وانغ وينلونغ بهدوء.
تظاهر وانغ هايلونغ بعدم سماعه وقال: “علينا أن نجمع أنفسنا مجددا. أعتقد أن أمامنا حوالي عشر دقائق. دعونا نتحرك – لا تزال لدينا فرصة للعثور على جميع البطاقات.”
ثم ، فتح كفه للكشف عن بطاقة إسمية. “هذا هي التي وجدتها داخل القسم. بالاقتران مع التي عثر عليها باي هو والأولى ، لدينا بالفعل ثلاثة بطاقات إسمية.”
“اجعلها أربعة. لقد وجدت هذه داخل أحد الأدراج.” أظهر وانغ وينلونغ اكتشافه.
“جيد ، على الرغم من أن العملية كانت مضطربة ، كانت النتيجة جيدة.” وضع وانغ هايلونغ جميع البطاقات الإسمية في جيبه. “في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، فلا يوجد شيء مخيف حول مجموعة من الدمى النابضة بالحياة بشكل مدهش. المفتاح هو أننا يجب
ألا نخيف أنفسنا ، خاصة أنت ، يا باي هو”.
“لكنني حقاً رأيت الدمية تغمز. تغير وجهها أيضًا كما لو كانت تموت من الاختناق!” تذمر باى هو مع عدم رضا.
“هذا يكفي. إذا كنت خائفًا ، فقف وراء ميلي وابقي فمك مغلقًا.” لوح وانغ هايلونغ بفارغ صبر وهو يمشي بعمق في مدرسة مو يانغ الثانوية.
“ولكنها الحقيقة.” تيع باي هو خلف المجموعة وهم يمضون قدماً. لم يدرك أي منهم أن الدمية التي تركت في الممر كانت تزحف ببطء نحو الرأس المنفصل.

الفصل مئة وأربعة وثلاثون: لقد بكى الأخ لونغ. كان الوجه الشاب مغطى بكدمات أرجوانية. كان لديها زوج من العيون الراقصة والشفاه الرقيقة. لقد بدت رائعة عندما ابتسمت. كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها باي هو بهذا الإتصال القريب مع فتاة. عند النظر إلى الرأس الملتوي ل180 درجة ، كان عقله فارغًا. “ما الذي يحدث؟ لم أرفض ، ولم أستسلم من الخوف ؛ فهذه الأموران يجب أن تجلب لي المزيد من السعادة. يجب أن تكون سعادة تشبه الحلم تنتظرني … ولكن لماذا؟ لماذا تغير كل شيء؟ ” الرأس الذي جلس على أكتاف الدمية بزاوية مستحيلة رمش برفق، وتحول الجلد الصافي إلى اللونين الأسود والأزرق كما لو كان من الاختناق. عند النظر إلى مجموعة العيون البارزة ، فقد صدم كامل شخص باي هو بشكل يتجاوز التصديق. “ساعدوني!” تردد صوت ذكوري صاخب في جميع أنحاء مدرسة مويانغ الثانوية، حيث أمسك هاي بو بالبطاقة الأسمية وهرب من القسم. تم ربط البطاقة الإسمية بعنق الدمية، لذلك تم سحب الدمية معه. تم إفساد الطاولات في الغرفة ، وبدأت جميع الدمى في التحرك. إنطلق باى هو نحو المدخل كما لو أن حياته إعتمدت على ذلك. أذهلت الضجة الهائلة وانغ وينلونغ ، الذي اعتقد أن دمية كانت تتبعه ، ودون كلمة ثانية ، توجه إلى الباب أيضًا! لقد اقتربوا من باب القسم ، أحدهما يركض من الأمام والآخر في الخلف. كان وانغ هايلونغ المسكين لا يزال يتجه نحو الطاولة الأبعد. لقد تم إسقاط الغرفة المملؤة بالدمى بأكملها. رؤوس تحلق في كل مكان وتنهار الأطراف ؛ لقد بدوا وكأنهم جميعا قد عادوا للحياة! “تبا! مالذي يحدث!” شعر الأخ لونغ ، الذي رقد في زاوية القسم، أنه دخل الجحيم ؛ هذا المشهد كان واحدا لن ينساه مدى الحياة! “إنتظراني!” أمسك بالبطاقة الإسمية التي تركت على الطاولة ونصف زحف عبر متاهة الدمى. قبل أن يخرج ، سمع باي هو يصرخ ، “لا تتبعيني! لا تتبعيني!” لقد نسي باي هو أن البطاقة الإسمية في يده كانت مربوطة برقبة الدمية. في ذعره ، قام بسحب الدمية معه إلى الباب. “توقفي عن مطاردتي!” شعر وكأن شيئا ما قد سقط على ظهره. عندما خرج من القسم ، وبدون فكرة ثانية ، ضرب الباب مغلقًا خلفه! “تبا! انتظرني!” كان وجه الأخ لونغ ملتويا في غضب. غير قادر على وقف زخم سرعته الكاملة، إصطدم بالباب! لقد انهار على الأرض ، وتدحرجت رؤوس الدمى على الأرض. لقد أدرك أن حجرة مملؤة بالعيون كانت تحدق في وجهه. أومضت وجوه دمى مختلفة أمام عيون وانغ هايلونغ. لقد شعر أن الطاقة تستنزف منه. جسده كان متجمداً ، وكانت هناك دموع في عينيه. “باي هو، ياأيها اللعين…” خارج القسم المغلق، كان باي هو ووانغ وينلونغ يميلون على الجدار وهم يلهثون من أجل الهواء. “لقد كان ذلك مخيفًا للغاية. هذا القسم ملعون بالتأكيد!” “لقد تحركت الدمية! لقد غمزت لي!” “باي هو ، ورائك! انظر خلفك!” صرخت الفتاتان معًا. استدار باى هو ورأى أن دمية الفتاة كانت معلقة على ظهره. ارتجف من الخوف ونزع نفسه على عجل من الدمية قبل أن يرميها أسفل الممر. إصطدمت الدمية بالأرض، وفصل الرأس الجميل نفسه عن الجسم. الوجه بابتسامة غريبة تدحرج قبل أن يتوقف عند زاوية الممر. “لقد كانت هذه هي الدمية التي ابتسمت لي في وقت سابق. لم أكن أعتقد أنه سوف تتبعني ،” صرخ باي هو. “ماذا لو نستسلم الآن فقط؟ هذا المنزل المسكون أكثر من اللازم. لا عجب في أن الرئيس يقدم مكافأة قدرها 20.000 ، لن يتمكن أي أحد من الفوز بها!” “هل تريد أن تستسلم بعد أربع دقائق؟ ألا تشعر بالعار؟” إشتكى وانغ وينلونغ. “يجب أن يكون القسم هو أصعب السيناريوهات. لقد وجدنا البطاقات الإسمية بالداخل ، لذا يجب أن يكون الباقي سهلاً.” “إذا كنت تريد البقاء ، فاستمر في ذلك. سأرحل”. “انتظر.” نظرت دو مينغلو إلى القسم قبل أن تسأل: “لا يوجد سوى اثنين منكم – أين الأخ لونغ؟” “الأخ لونغ؟” نظر باي هو ووانغ وينلونغ حولهما ، وسقطت وجوههم. “هو … يجب أن يكون لا يزال في الداخل.” فتح الاثنان باب القسم بسرعة. لقد كان الأخ لونغ منهارا بجانب المنصة ، وكانت هناك بقع دموع على خديه. “أيها الأخ لونغ! لماذا لا تزال في الداخل” كانت شفتاه أرجوانية قليلاً. عندما سمع هذا السؤال ، إنفجر الأخ لونغ من أعلى رأسه. “لا يزال لديكما الوجه لطرح هذا السؤال علي؟ أريد أيضًا أن أعرف لماذا تركتوماني هنا! سريعا ، تعالى وإسحباني!” بعد عدة محاولات ، وجد وانغ هايلونغ أخيرًا قدميه. لقد فرقع مفاصل يده ليدخل بعض الدفء فيها. “أخي لونغ ، أعلينا أن نستسلم فحسب؟ سنجلس عند المدخل لمدة عشرين دقيقة أخرى ثم نغادر. بهذه الطريقة ، سيبدو أننا بقينا لمدة عشرين دقيقة ، “همس وانغ وينلونغ. “عقلك مملوء بالأفكار الرهيبة مثل هذا فقط .” فرك وانغ هايلونغ عينيه خلسة. “هذا يعني أننا استسلمنا لهذا المنزل المسكون. تذكر أنه لا توجد أشباح فعلية في هذا العالم ؛ فكل شيء خدعة تم إنشاؤها من قبل الرئيسه. ربما ينظر إلينا من خلال كاميرا المراقبة الآن.” “الأخ لونغ على حق. إذا ذهبنا وجلسنا عند المدخل وفتح الرئيس فجأة الألواح الخشبية ، هل يمكنك أن تتخيل مدى إحراج ذلك؟” وقفت شيا ميلى مع الأخ لونغ. “لكن حتى الآن ، لا نعرف حجم هذا المكان. إذا صادفنا شيئًا مرعوبًا فيما بعد ، فما الذي سنفعله؟” لقد كان باى هو على وشك البكاء. “لم نر ممثلًا واحدًا ، لكننا بالفعل مرعوبون للغاية. ما زلت أعتقد أننا يجب ألا نكون عنيدين للغاية ونضع أنفسنا في هذا البؤس من أجل الوجه”. “توقف عن الحديث عن هذا الهراء. لم أقرر بعد ما الذي سأفعله بكلا منكما للتخلي عني داخل القسم ، والآن أنت تحاول مخالفة أوامري؟” وانغ هايلونغ نظر في الإثنين بغضب. “انظروا إلى الإثنين منكما ، أسوأ من الفتاتين.” “ولكن لم يكن اثنان منا هم الذين بكوا في وقت سابق …” تذمر وانغ وينلونغ بهدوء. تظاهر وانغ هايلونغ بعدم سماعه وقال: “علينا أن نجمع أنفسنا مجددا. أعتقد أن أمامنا حوالي عشر دقائق. دعونا نتحرك – لا تزال لدينا فرصة للعثور على جميع البطاقات.” ثم ، فتح كفه للكشف عن بطاقة إسمية. “هذا هي التي وجدتها داخل القسم. بالاقتران مع التي عثر عليها باي هو والأولى ، لدينا بالفعل ثلاثة بطاقات إسمية.” “اجعلها أربعة. لقد وجدت هذه داخل أحد الأدراج.” أظهر وانغ وينلونغ اكتشافه. “جيد ، على الرغم من أن العملية كانت مضطربة ، كانت النتيجة جيدة.” وضع وانغ هايلونغ جميع البطاقات الإسمية في جيبه. “في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، فلا يوجد شيء مخيف حول مجموعة من الدمى النابضة بالحياة بشكل مدهش. المفتاح هو أننا يجب ألا نخيف أنفسنا ، خاصة أنت ، يا باي هو”. “لكنني حقاً رأيت الدمية تغمز. تغير وجهها أيضًا كما لو كانت تموت من الاختناق!” تذمر باى هو مع عدم رضا. “هذا يكفي. إذا كنت خائفًا ، فقف وراء ميلي وابقي فمك مغلقًا.” لوح وانغ هايلونغ بفارغ صبر وهو يمشي بعمق في مدرسة مو يانغ الثانوية. “ولكنها الحقيقة.” تيع باي هو خلف المجموعة وهم يمضون قدماً. لم يدرك أي منهم أن الدمية التي تركت في الممر كانت تزحف ببطء نحو الرأس المنفصل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط