نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-132

الفصل مئة وإثنان وثلاثون: العم تشو لديه نقطة.

الفصل مئة وإثنان وثلاثون: العم تشو لديه نقطة.

الفصل مئة وإثنان وثلاثون: العم تشو لديه نقطة.
كان العم شو يشعر بالقلق إزاء تشن غي. “سوف ندع الزائرين يدخلون بسعادة ثم نرافقهم بأمان ، ما هو الشيء السيئ للغاية في ذلك؟”
“حسنًا ، حسنًا. لا تقلق ، كل شيء في متناولي”.
مع نصيحة العم تشو المتكررة ، قاد تشن غي الزوار الخمسة إلى ساحة انتظار السيارات تحت الأرض.
“الرجاء التوقيع على إخلاء المسئولية هذا أولاً.” مرر تشن غي بضع نسخ للزوار. “جميع الملاحظات والتحذيرات مكتوبة هناك. لا تترددوا في تصفحها.”
“هذا رسمي جدا.” وقع الشاب القائد على الاتفاقية دون أن يقرأها. كان اسمه وانغ هايلونغ. كان طوله حوالي 1.85 متر تقريبًا وفي نفس عمر تشن غي.
“يارئيس ، هل ستتخلى عن وعد أموال المكافأة؟ إذا تمكن شخص ما حقًا من العثور على جميع بطاقات الأسماء الأربعة والعشرين ، فهل ستقدم له المال؟” كان هناك رجل أقصر قليلاً يقف بجانب وانغ هايلونغ. يبدو أنهم أشقاء. كان اسمه وانغ وينلونغ ، لكن
شخصياتهم بدت مختلفة.
“بالطبع ، أين سأكون اليوم دون الوفاء بوعودي؟” أجاب تشن غي بابتسامة إحترافية.
“20 ألف ، للشخص الواحد، أربعة وعشرون بطاقة اسمية. نظرًا لأن لدينا خمسة أشخاص ، إذا تمكنا من العثور على جميع البطاقات الأسمية، فهل يمكنك أن تقدم لنا 4000 لكل واحد؟” الشخص الذي تحدث كان حبيبة وانغ هايلونغ. كانت ترتدي قميصًا
رقيقًا وسراويلًا قصيرا. أزرار قميصها لم تكن ضيقة ، وكانت هناك فراشة ترفرف موشوم على ترقوتها. كان اسم الفتاة هو دو مينغلو ، وهي فتاة جميلة ولكنها بخط يد فظيع.
“لماذا لا؟ والهدف من ذلك هو الحصول على المتعة. إذا تمكنتم من العثور على جميع البطاقات الإسمية في عشرين دقيقة ، فلن تحصل على كل قرش أقل من 4000”. استمر تشن غي في الابتسام.
وانغ هايلونغ أسقط القلم ووعد ، “جيد! بالتأكيد سأتصل بإخواني ليأتوا لدعمكم في المرة القادمة.”
“إذا يجب أن أشكركم مقدما.”
‘يا له من زائر لطيف’. تأثر تشن غي. “بعد التوقيع على الاتفاقية ، يرجى الحضور معي. ونصيحة مني، لا تبقوا طويلًا في القسم المغلق.”
سارت المجموعة إلى نهاية الممر ، وسحب تشن غي الألواح. “هناك الكثير من الشائعات حول المدرسة المهجورة. سواء كنت تصدقها أو لا تصدقها ، احذر. تذكروا لاتستخدموا الكاميرات أثناء تواجدكم بالداخل. ستكونون مسؤولين عن العواقب”.
“إنها تحت الأرض؟” نظر الخمسة إلى النفق الخافت الذي بدَ وكأن شخصا ما كان يمشي عليه.
“تبا ، ما كان ذلك” صرخ السمين الذي لم يتحدث فجأة وهو يتراجع للخلف. كان لديه بطن بيرة وعيون خرزية. لم يبدو أنه شجاع.
“باي هو ، أنت خائف قبل أن ندخل؟” أمسك وانغ هايلونغ ذراع باي هو. “كل شيء مزيف. إذا كنت خائفًا ، فاختبأ خلف ميلي”.
“توقف عن الأنين. هل ستدخل أم لا؟” هذه المرة ، كانت المرأة الأخرى هي التي تحدثت. كان لديها عبوس دائم على وجهها وكانت قصيرة في المكانة. على الرغم من أنها بذلت بالفعل قصارى جهدها ، وهي تقف بجانب مينغلو ، إلا أنها كانت مثل ورقة خضراء
ترافق الزهرة الزاهية. نظر تشن غي إليها متفقا ؛ كان اسم هذه الفتاة شيا ميلي.
“ما الداعي إلى العجلة؟” غمز وانغ هيلونغ لتشن غي. “يارئيس ، تذكر ألا تبدأ العد التنازلي إلا بعد أن نكون في النفق!”
“بالتأكيد”. أخرج تشن غي هاتفه للإستعداد. بعد أن دخل الزوار الخمسة النفق ، أغلق الألواح ووضع هاتفه بعيدًا.
‘العد التنازلي؟ ماذا كان ذلك؟’
‘إذا تمكنوا من الخروج على قدميهم ، فسيكون الأمر جيدًا بما فيه الكفاية بالفعل’. داخل غرفة الملابس ، وضع تشن غي قناع الوجه والجلد من من الدكتور كاسر الجماجم قبل الذهاب إلى غرفة التحكم. نظر إلى قائمة الموسيقى الخلفية وقرر عدم وضع الجمعة
السوداء في حلقة.
‘العم تشو على حق. نحن في صناعة الخدمات يجب أن نضع عملائنا أولا’. لقد قام بتحريك المؤشر لخفض مستوى الصوت وإضافة فستان الزفاف إلى قائمة الأغاني. ‘إن الاستماع إلى الموسيقى نفسها مرارًا وتكرارًا سيجعل الزوار يملون’.

أغلقة الألواح فوق رؤوسهم. وقف الزائرون الخمسة في الممر الخافت وهم ينظرون إلى أبواب الفصول الدراسية نصف المفتوحة بينما كانت أصوات الضجيج تنجرف إلى آذانهم.
“هذا المكان ضخم.” تحرك باي هو إلى الوراء للوقوف بجانب ميلي.
“أليس هذا ظاهرا؟ وإلا كيف كان سيخفي الكثير من بطاقات الأسماء؟ الرئيس ليس غبيًا.” اخذ الرجل الأنحف بينهم وانغ وينلونغ الخطوة الأولى. “دعوانا نتحرك. خمسة منا يجب أن يكونوا قادرين على العثور على جميع بطاقات الأسماء الأربعة والعشرين. بعد
أن فوزنا بأربعة آلاف ، سنذهب للحصول على الحساء الساخن والكاريوكي.”
“بما أننا هنا بالفعل ، فلننهي هذا. أخي الصغير على حق”. اخذ وانغ هيلونغ خطوات كبيرة. عندما مر باب الفصل الأول ، توقف. هذه الحركة المفاجئة أخافت الآخرين.
“هيلونغ ، ماذا رأيت؟” همست دو مينغلو.
“نظروا إلى أنفسكم! ما الداعي للخوف؟ “ركل باب القسم مفتوحًا ، وسقطت البطاقة الإسمية التي جلست على إطار الباب على الأرض.” هذا سهل! ”
لقد التقط البطاقة الإسمية، وقد كان اسم فتاة مكتوب عليها – تشن يالين.
“وضعت هذه البطاقة في مثل هذا الموقع الواضح. ربما يساعدنا ذلك في التعرف على شكل وحجم البطاقات الإسمية.” أخذ وانغ وينلونغ البطاقة الإسمية وألقى نظرة عليها. “إذا كل بطاقة إسمية يجب أن تحمل إسم طالب. الحواف مصفرة ؛ هذا يبدو قديمًا ولن يكون
من السهل تزييفه. ”
“ما علاقة ذلك بنا؟ لقد كنا هنا لأقل من عشر ثوان ، ولقد وجدنا بالفعل واحدة. طالما أننا لا نخاف ، فإن العثور على الثلاثة والعشرين الباقين يجب أن يكون سهلاً.” اخذ وانغ هايلونغ البطاقة الإسمية واستمر بالمضي قدما. النجاح السهل أيضا جعل بقية الأعضاء
يسترخون .
جعلت الرياح أوراق الاختبار الفارغة التي ملئة مدرسة مويانغ الثانوية ترفرف. لم يدرك أي منهم أنه على الرغم من أن جميعهم كانوا يرتدون أحذية ، إلا أن آثار أقدام غامضة ظهرت على الأوراق. انخفضت درجة الحرارة ، وفي الممر المظلم ، بدأت تهويدة
أطفال مخيفة باللعب. لقد بدت كالبكاء والضحك في نفس الوقت.
أصبح الجو غريبًا ، ولقد بدَ وكأن شيئا ما كان يختبئ داخل الأقسام على كلا الجانبين. كان الأمر كما لو أن أزواج من العيون كانت تنظر إليهم في الظلام.
“لا يوجد شيء لأخاف مننه ، لكن كيف أشعر بالتوتر جدا؟”
إنفصل الخمسة للعثور على البطاقات الإسمية بشكل أسرع. ذهبت شيا ميلى ووانغ وينلونغ إلى القسم على الجانب الأيسر للبحث بينما البقية بحثوا في اليمين. لقد فتشوا بعض الغرف لكنهم لم يخرجوا بشيء.
“هذا الرئيس أكثر ذكاءً مما ظنناه. دعونا نمضي قدمًا ، لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت”. مشى وانغ هايلونغ في المقدمة. عندما اجتاز الالقسم المغلق ، توقف.
“ما هو الخطأ يا أيها الأخ لونغ؟ هل اكتشفت بطاقة إسمية أخرى؟” أدار باي هو رأسه في الاتجاه الذي كان ينظر إليه وانغ هايلونغ. لقد ألقى نظرة خاطفة فقط، وإرتفع البرد عبر جسده. كان هناك شخص يقف بجانب نافذة القسم ، ويبدو أنه كان يبتسم.
كان الجزء الأكثر رعباً هو أنه وراءه ، كان هناك 20 دمية آخر لقد كانوا جالسين أو واقفين في القسم!
لم تتحرك أجسادهم ، لكن أعناقهم كانت ملتوية بزوايا غريبة ، وكلهم كانوا مستديرين للابتسام للزائرين خارج النافذة!

الفصل مئة وإثنان وثلاثون: العم تشو لديه نقطة. كان العم شو يشعر بالقلق إزاء تشن غي. “سوف ندع الزائرين يدخلون بسعادة ثم نرافقهم بأمان ، ما هو الشيء السيئ للغاية في ذلك؟” “حسنًا ، حسنًا. لا تقلق ، كل شيء في متناولي”. مع نصيحة العم تشو المتكررة ، قاد تشن غي الزوار الخمسة إلى ساحة انتظار السيارات تحت الأرض. “الرجاء التوقيع على إخلاء المسئولية هذا أولاً.” مرر تشن غي بضع نسخ للزوار. “جميع الملاحظات والتحذيرات مكتوبة هناك. لا تترددوا في تصفحها.” “هذا رسمي جدا.” وقع الشاب القائد على الاتفاقية دون أن يقرأها. كان اسمه وانغ هايلونغ. كان طوله حوالي 1.85 متر تقريبًا وفي نفس عمر تشن غي. “يارئيس ، هل ستتخلى عن وعد أموال المكافأة؟ إذا تمكن شخص ما حقًا من العثور على جميع بطاقات الأسماء الأربعة والعشرين ، فهل ستقدم له المال؟” كان هناك رجل أقصر قليلاً يقف بجانب وانغ هايلونغ. يبدو أنهم أشقاء. كان اسمه وانغ وينلونغ ، لكن شخصياتهم بدت مختلفة. “بالطبع ، أين سأكون اليوم دون الوفاء بوعودي؟” أجاب تشن غي بابتسامة إحترافية. “20 ألف ، للشخص الواحد، أربعة وعشرون بطاقة اسمية. نظرًا لأن لدينا خمسة أشخاص ، إذا تمكنا من العثور على جميع البطاقات الأسمية، فهل يمكنك أن تقدم لنا 4000 لكل واحد؟” الشخص الذي تحدث كان حبيبة وانغ هايلونغ. كانت ترتدي قميصًا رقيقًا وسراويلًا قصيرا. أزرار قميصها لم تكن ضيقة ، وكانت هناك فراشة ترفرف موشوم على ترقوتها. كان اسم الفتاة هو دو مينغلو ، وهي فتاة جميلة ولكنها بخط يد فظيع. “لماذا لا؟ والهدف من ذلك هو الحصول على المتعة. إذا تمكنتم من العثور على جميع البطاقات الإسمية في عشرين دقيقة ، فلن تحصل على كل قرش أقل من 4000”. استمر تشن غي في الابتسام. وانغ هايلونغ أسقط القلم ووعد ، “جيد! بالتأكيد سأتصل بإخواني ليأتوا لدعمكم في المرة القادمة.” “إذا يجب أن أشكركم مقدما.” ‘يا له من زائر لطيف’. تأثر تشن غي. “بعد التوقيع على الاتفاقية ، يرجى الحضور معي. ونصيحة مني، لا تبقوا طويلًا في القسم المغلق.” سارت المجموعة إلى نهاية الممر ، وسحب تشن غي الألواح. “هناك الكثير من الشائعات حول المدرسة المهجورة. سواء كنت تصدقها أو لا تصدقها ، احذر. تذكروا لاتستخدموا الكاميرات أثناء تواجدكم بالداخل. ستكونون مسؤولين عن العواقب”. “إنها تحت الأرض؟” نظر الخمسة إلى النفق الخافت الذي بدَ وكأن شخصا ما كان يمشي عليه. “تبا ، ما كان ذلك” صرخ السمين الذي لم يتحدث فجأة وهو يتراجع للخلف. كان لديه بطن بيرة وعيون خرزية. لم يبدو أنه شجاع. “باي هو ، أنت خائف قبل أن ندخل؟” أمسك وانغ هايلونغ ذراع باي هو. “كل شيء مزيف. إذا كنت خائفًا ، فاختبأ خلف ميلي”. “توقف عن الأنين. هل ستدخل أم لا؟” هذه المرة ، كانت المرأة الأخرى هي التي تحدثت. كان لديها عبوس دائم على وجهها وكانت قصيرة في المكانة. على الرغم من أنها بذلت بالفعل قصارى جهدها ، وهي تقف بجانب مينغلو ، إلا أنها كانت مثل ورقة خضراء ترافق الزهرة الزاهية. نظر تشن غي إليها متفقا ؛ كان اسم هذه الفتاة شيا ميلي. “ما الداعي إلى العجلة؟” غمز وانغ هيلونغ لتشن غي. “يارئيس ، تذكر ألا تبدأ العد التنازلي إلا بعد أن نكون في النفق!” “بالتأكيد”. أخرج تشن غي هاتفه للإستعداد. بعد أن دخل الزوار الخمسة النفق ، أغلق الألواح ووضع هاتفه بعيدًا. ‘العد التنازلي؟ ماذا كان ذلك؟’ ‘إذا تمكنوا من الخروج على قدميهم ، فسيكون الأمر جيدًا بما فيه الكفاية بالفعل’. داخل غرفة الملابس ، وضع تشن غي قناع الوجه والجلد من من الدكتور كاسر الجماجم قبل الذهاب إلى غرفة التحكم. نظر إلى قائمة الموسيقى الخلفية وقرر عدم وضع الجمعة السوداء في حلقة. ‘العم تشو على حق. نحن في صناعة الخدمات يجب أن نضع عملائنا أولا’. لقد قام بتحريك المؤشر لخفض مستوى الصوت وإضافة فستان الزفاف إلى قائمة الأغاني. ‘إن الاستماع إلى الموسيقى نفسها مرارًا وتكرارًا سيجعل الزوار يملون’. … أغلقة الألواح فوق رؤوسهم. وقف الزائرون الخمسة في الممر الخافت وهم ينظرون إلى أبواب الفصول الدراسية نصف المفتوحة بينما كانت أصوات الضجيج تنجرف إلى آذانهم. “هذا المكان ضخم.” تحرك باي هو إلى الوراء للوقوف بجانب ميلي. “أليس هذا ظاهرا؟ وإلا كيف كان سيخفي الكثير من بطاقات الأسماء؟ الرئيس ليس غبيًا.” اخذ الرجل الأنحف بينهم وانغ وينلونغ الخطوة الأولى. “دعوانا نتحرك. خمسة منا يجب أن يكونوا قادرين على العثور على جميع بطاقات الأسماء الأربعة والعشرين. بعد أن فوزنا بأربعة آلاف ، سنذهب للحصول على الحساء الساخن والكاريوكي.” “بما أننا هنا بالفعل ، فلننهي هذا. أخي الصغير على حق”. اخذ وانغ هيلونغ خطوات كبيرة. عندما مر باب الفصل الأول ، توقف. هذه الحركة المفاجئة أخافت الآخرين. “هيلونغ ، ماذا رأيت؟” همست دو مينغلو. “نظروا إلى أنفسكم! ما الداعي للخوف؟ “ركل باب القسم مفتوحًا ، وسقطت البطاقة الإسمية التي جلست على إطار الباب على الأرض.” هذا سهل! ” لقد التقط البطاقة الإسمية، وقد كان اسم فتاة مكتوب عليها – تشن يالين. “وضعت هذه البطاقة في مثل هذا الموقع الواضح. ربما يساعدنا ذلك في التعرف على شكل وحجم البطاقات الإسمية.” أخذ وانغ وينلونغ البطاقة الإسمية وألقى نظرة عليها. “إذا كل بطاقة إسمية يجب أن تحمل إسم طالب. الحواف مصفرة ؛ هذا يبدو قديمًا ولن يكون من السهل تزييفه. ” “ما علاقة ذلك بنا؟ لقد كنا هنا لأقل من عشر ثوان ، ولقد وجدنا بالفعل واحدة. طالما أننا لا نخاف ، فإن العثور على الثلاثة والعشرين الباقين يجب أن يكون سهلاً.” اخذ وانغ هايلونغ البطاقة الإسمية واستمر بالمضي قدما. النجاح السهل أيضا جعل بقية الأعضاء يسترخون . جعلت الرياح أوراق الاختبار الفارغة التي ملئة مدرسة مويانغ الثانوية ترفرف. لم يدرك أي منهم أنه على الرغم من أن جميعهم كانوا يرتدون أحذية ، إلا أن آثار أقدام غامضة ظهرت على الأوراق. انخفضت درجة الحرارة ، وفي الممر المظلم ، بدأت تهويدة أطفال مخيفة باللعب. لقد بدت كالبكاء والضحك في نفس الوقت. أصبح الجو غريبًا ، ولقد بدَ وكأن شيئا ما كان يختبئ داخل الأقسام على كلا الجانبين. كان الأمر كما لو أن أزواج من العيون كانت تنظر إليهم في الظلام. “لا يوجد شيء لأخاف مننه ، لكن كيف أشعر بالتوتر جدا؟” إنفصل الخمسة للعثور على البطاقات الإسمية بشكل أسرع. ذهبت شيا ميلى ووانغ وينلونغ إلى القسم على الجانب الأيسر للبحث بينما البقية بحثوا في اليمين. لقد فتشوا بعض الغرف لكنهم لم يخرجوا بشيء. “هذا الرئيس أكثر ذكاءً مما ظنناه. دعونا نمضي قدمًا ، لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت”. مشى وانغ هايلونغ في المقدمة. عندما اجتاز الالقسم المغلق ، توقف. “ما هو الخطأ يا أيها الأخ لونغ؟ هل اكتشفت بطاقة إسمية أخرى؟” أدار باي هو رأسه في الاتجاه الذي كان ينظر إليه وانغ هايلونغ. لقد ألقى نظرة خاطفة فقط، وإرتفع البرد عبر جسده. كان هناك شخص يقف بجانب نافذة القسم ، ويبدو أنه كان يبتسم. كان الجزء الأكثر رعباً هو أنه وراءه ، كان هناك 20 دمية آخر لقد كانوا جالسين أو واقفين في القسم! لم تتحرك أجسادهم ، لكن أعناقهم كانت ملتوية بزوايا غريبة ، وكلهم كانوا مستديرين للابتسام للزائرين خارج النافذة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط