نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1196

2في1

2في1

1196

كان مثل جبل جليدي يطفو على البحر. الجزء الذي كان يظهر من خلال الضباب الأسود كان فقط عُشر حجمه الإجمالي ومجموعة تشن غي كانت في الطبقة السطحية الأعلى. شعر تشن غي بسحب من قلبه، لقد نظر إلى أسفل.

“مدير!” ركض الدكتور صن الذي كان وجهه مغطى بالندوب وهو يعانق 3 جرار زجاجية بين ذراعيه. لم يستمع إلى أمر نائب المدير ويغادر، بل عاد إلى هذا المكان بدلاً من ذلك. غمر اليأس والألم عينيه. لقد نظر إلى نائب المدير المحتضر وكانت الدموع تفيض من عينيه الحمراء كالدم.

ظهر ضوء سام في عيون نائب المدير. لقد حدق الرجل في تشن غي بشكل مظلم. “أيها الروح الشريرة! سأستخدم كل ما لدي للعنك! سأجعلك تعاني 10 مرات، لا، 100 مرة من الألم الذي أشعر به! سأجعلك بالتأكيد تدفع مقابل…”

عند سماع الصوت الذي جاء من خلفه، أدار نائب المدير رأسه ببطء. عندما رأى الدكتور صن يركض نحوه دون أي اعتبار للخطر المحتمل الذي كان يضع نفسه فيه، تخطى قلب نائب المدير البارد والمكسور فجأة نبضة. لكنه سرعان ما تعافى إلى طبيعته. صاحت الوجوه المتحللة على جسده بصوتٍ حاد، “لا تأتي إلى هنا! اهرب وابتعد عن هنا بأسرع ما يمكن!”

حدقت عيناه الناريتان في عمق المستشفى. رأت رؤية يين يانغ رؤية من خلال لعنات لا نهاية لها. في يأس الموت، كان لدى تشن غي ابتسامة آسرة. “لقد أعطيتك وعدي. في الحياة أو في الموت، سنكون معًا مثل ظلال بعضنا البعض”.

صرخ نائب المدير في أعلى رئتيه لكن لقد بدا وكأنه لم يصل إلى أذني الدكتور صن. يبدو أن الرجل قد فقد عقله وهو يحاول أن يضع حياته في القتال ضد تشن غي!

“كيف يمكنني الوصول إلى زانغ يا؟ كيف يمكنني تدمير هذه المدينة؟” كرر تشن غي هذين السؤالين. تم بالفعل تفعيل ذكرى الشخص الثالث في ذهنه. ذكّرته الصور القاسية مرارًا وتكرارًا بأن الأعضاء الموجودة داخل الأواني الزجاجية قد كانت تخص شخصًا ثالثًا وأن ذلك الشخص قد كان يمتلك ذاكرة نمو مختلفة تمامًا عن خاصته.

“الدكتور يوي، أحضره معك بعيدًا!” أمر نائب المدير بأنفاسه الأخيرة. كان يعلم أنه مقارنةً بحياته، كانت الأواني الزجاجية السبعة أكثر أهمية بكثير. كان نائب المدير مصابًا بالفعل، والآن كان الحادث برمته مع الدكتور صن يصرف انتباهه. تمزق نائب المدير تقريبًا من قبل السيدة الملعونة، لقد كان بالكاد معلقًا بآخر ذرة من الوعي بداخله. كان لا يزال لديه شيء يجب القيام به. لذلك عندما رأى أن الطبيب يوي قد سحب الدكتور صن للخلف وكان يسحب الأخير بالقوة، تراجع قلب نائب المدير أخيرًا إلى مكانه.

اخترقت نظراته الحادة طبقات اللعنات. كانت المرأة التي كانت ترتدي ثوبًا يتساقط كالدم وشعرها أسود طويل متدفق في أعمق جزء من المستشفى الملعون!

ظهر ضوء سام في عيون نائب المدير. لقد حدق الرجل في تشن غي بشكل مظلم. “أيها الروح الشريرة! سأستخدم كل ما لدي للعنك! سأجعلك تعاني 10 مرات، لا، 100 مرة من الألم الذي أشعر به! سأجعلك بالتأكيد تدفع مقابل…”

1196

“نائب مدير!” جاء الصوت المألوف مرةً أخرى، مقاطعًا نائب المدير في منتصف كلامه. هذا الأخير إستدار لا شعوريا للنظر. كان الطبيب يوي ممسكًا بالجرار الزجاجية السبعة بمفرده. كانت الأعضاء داخل الجرار الزجاجية تدق على جدران الجرار بجنون. اندفعت العديد من الأوعية الدموية من داخلها، وعضوا في اتجاه الدكتور يوي مثل الفم العملاق.

عند سماع الصوت الذي جاء من خلفه، أدار نائب المدير رأسه ببطء. عندما رأى الدكتور صن يركض نحوه دون أي اعتبار للخطر المحتمل الذي كان يضع نفسه فيه، تخطى قلب نائب المدير البارد والمكسور فجأة نبضة. لكنه سرعان ما تعافى إلى طبيعته. صاحت الوجوه المتحللة على جسده بصوتٍ حاد، “لا تأتي إلى هنا! اهرب وابتعد عن هنا بأسرع ما يمكن!”

“لا تضعوا الجرار الزجاجية السبعة معًا! افصلها عن بعضها البعض!” كان نائب المدير قلقًا جدًا لدرجة أن قلبه لم يعد قادرًا على التعامل مع الأمر بعد الآن، ولكن بعد ذلك تم الترحيب به بمشهد لن ينساه أبدًا في حياته.

~~~~~~~ •Azami• فقط ماذا فعلوا به ليصبح هكذا.. طفلك آتى ليجدك.. ها •••

كانت يد الدكتور صن موضوعة على ظهر الدكتور يوي. الدكتور يوي الذي حوصر بسبب الأوعية الدموية التي خرجت من الجرار الزجاجية السبعة لم يستطع فعل أي شيء حيال ما سيحدث تاليا. قام الدكتور صن، الذي كانت دموع الدم خاصته لا تزال تسيل على وجهه، بتطبيق القوة ببطء على ذراعيه بينما دفع شظية حادة جدًا من مرآة مكسورة إلى داخل جسد الطبيب يوي من مؤخرة قلبه. كانت قطعة الزجاج العادية تعكس وجه طفل، بدا الطفل تمامًا مثل تشن غي في صغره.

اندفعت الأوعية الدموية إلى جسد الدكتور يوي، لقد كانوا مثل الوحوش التي خرجت لأجل الدم. لقد بدأوا وليمة على الطبيب يوي، مستهلكين كل ما كان عليه. صبغت الجرار الزجاجية ببطء باللون الأحمر للدم. بدأت شقوق عنكبوتية تظهر على الجرار الزجاجية محكمة الغلق.

اندفعت الأوعية الدموية إلى جسد الدكتور يوي، لقد كانوا مثل الوحوش التي خرجت لأجل الدم. لقد بدأوا وليمة على الطبيب يوي، مستهلكين كل ما كان عليه. صبغت الجرار الزجاجية ببطء باللون الأحمر للدم. بدأت شقوق عنكبوتية تظهر على الجرار الزجاجية محكمة الغلق.

بدا الرجل وكأنه يتحدث إلى نفسه أو على الأقل شخص كان موجود في عقله فقط. “هل توقعت هذا بالفعل منذ وقت طويل جدا؟ كنت تخشى أنني كنت غير راغب في التخلي عن الذكرى في قلبي لذلك لجأت إلى هذا النوع من الأسلوب؟” بدا الطفل في ذهنه متفاجئًا بهذا الاتهام. هز الصبي الذي كان يحبك الذكرى رأسه لكنه سرعان ما أدرك أن تشن غي لن يكون قادرًا على رؤيته مهما هز رأسه بقوة.

شاهدا كل ذلك بأم عينيه، فقد نائب المدير بالفعل قدرته على الكلام. لقد مات ذلك الطبيب يوي دون أن يعرف السبب.

“إستنشاق الأرواح، رؤية يين يانغ، أذن الآشباح، ماكياج الحانوتي، الدمية الحية، وشفاه المأساة… هل منحتني كل هذه المواهب لهذا اليوم فقط؟” فرّقت يدا تشن غي بلطف ستارة الأوعية الدموية. لقد نظر إلى الجثة المقطعة. “جمع الذكريات هو لتسهيل اندماج الأجساد المادية؟”

“أيها الدكتور صن، أنت…” لقد سحب رأسه للجانب. انقلب العالم في عيني نائب المدير رأسًا على عقب، وكانت نظرته الأخيرة مركزة على جسد الدكتور صن. هذا الدكتور الشرير والمجنون والمدمّر، الرجل الذي كان رمزًا ماشيًا للمأساة واليأس، كان يقف الآن مطيعًا بجانب تشن غي مثل الطفل.

“يا رئيس، لقد وجدت جسدك السابق وحصلت على بعض المعلومات عن طفل المعطف الأحمر الواقي من المطر. لقد أوصلت بالفعل الأشخاص الأحياء الذين جاؤوا من خارج الباب إلى مكان آمن. لقد بذلت قصارى جهدي لحمايتهم”. ولكن بعد ذلك أضاف الدكتور صن بعض الأسف. “لكن للأسف لم أستطيع منع مدير المستشفى من أخذ زانغ يا معه. كنت عاجزًا جدًا عن فعل أي شيء حيال ذلك”.

“إستنشاق الأرواح، رؤية يين يانغ، أذن الآشباح، ماكياج الحانوتي، الدمية الحية، وشفاه المأساة… هل منحتني كل هذه المواهب لهذا اليوم فقط؟” فرّقت يدا تشن غي بلطف ستارة الأوعية الدموية. لقد نظر إلى الجثة المقطعة. “جمع الذكريات هو لتسهيل اندماج الأجساد المادية؟”

“لقد فعلت بالفعل أكثر مما تستطيع.” عندما رأى تشن غي الجرار الزجاجية السبعة، كان هناك تزامن غريب جاء من عقله. كان الأمر كما لو أن الأعضاء التي تم تخزينها داخل الجرار الزجاجية السبعة قد تحدثت إليه بطريقة ما. ممسكا السكين الذي تم تشكيله من اللعنات في قلبه، حمل تشن غي ماضي كل الأشباح. لقد أخذ التضحية من أجلهم لاستعادة ذاكرتهم وقوتهم، مشى تشن غي بصمت للوقوف أمام الجرار الزجاجية السبعة. الدكتور يوي الذي كان قويًا كالعين الواحدة كان قد أمتص جافا، تحولت الجرار الزجاجية السبعة إلى اللون الأحمر تمامًا.

لقد جربوا العديد من الطرق المختلفة، لكن زانغ يا وجدت طريقة للبقاء على قيد الحياة بالكاد على حافة تحطم روحها إلى قطع صغيرة. كان لديها الكثير من المواهب والقوى تحت تصرفها وكلما تسببوا لها في ألم أكثر، أصبحت أقوى. ولجعل الأمور أسوأ، لقد بدا وكأنه لم يوجد حد لكم يمكن أن ترتفع قوتها. كان من الصعب التعامل مع هذا حتى مع العديد من آلالهة الشيطانية.

“القوة اللازمة لإبقاء هذه المدينة تعمل هي من هذه الجرار السبعة. تستمر اللعنات التي لا نهاية لها في سحب الطاقة من الأعضاء المحفوظة داخل الجرار الزجاجية. حتى بعد سنوات عديدة، لا تزال الأعضاء داخل الجرار مثالية وبصحة جيدة، وهذا عمليًا معجزة بالفعل”. تغير موقف الدكتور صن 180 درجة مقارنةً بالطريقة التي كان يتصرف بها من قبل. عندما كان متخفيا في المستشفى، اكتشف أشياء كثيرة وكلما عرف المزيد، كلما زاد احترامه لتشن غي.

“كيف يمكنني الوصول إلى زانغ يا؟ كيف يمكنني تدمير هذه المدينة؟” كرر تشن غي هذين السؤالين. تم بالفعل تفعيل ذكرى الشخص الثالث في ذهنه. ذكّرته الصور القاسية مرارًا وتكرارًا بأن الأعضاء الموجودة داخل الأواني الزجاجية قد كانت تخص شخصًا ثالثًا وأن ذلك الشخص قد كان يمتلك ذاكرة نمو مختلفة تمامًا عن خاصته.

“كيف يمكنني الوصول إلى زانغ يا؟ كيف يمكنني تدمير هذه المدينة؟” كرر تشن غي هذين السؤالين. تم بالفعل تفعيل ذكرى الشخص الثالث في ذهنه. ذكّرته الصور القاسية مرارًا وتكرارًا بأن الأعضاء الموجودة داخل الأواني الزجاجية قد كانت تخص شخصًا ثالثًا وأن ذلك الشخص قد كان يمتلك ذاكرة نمو مختلفة تمامًا عن خاصته.

تفكك المبنى تحت أقدامهم طبقة تلو الأخرى. كانت نهاية العالم قادمة وكان الضباب الأسود نذيرها. أخيرًا، كان لدى الناس لمحة جيدة عن العالم الحقيقي خلف الباب. كان هذا مستشفى شيد وسط بحر أسود!

“تم أخذ زانغ يا من قبل مدير المستشفى، من السهل جدًا تدمير هذه المدينة، ذلك يعني تدمير هذه الجرار الزجاجية السبعة.” لم يحاول الدكتور صن معاملة تشن غي بشكل مختلف لمجرد أن الأخير لم يستعيد ذاكرته بالكامل.

جسده ينهار ببطء. في الواقع، كان تشن غي قد وصل بالفعل إلى حدوده. كل الشعيرات الدموية في جسده كانت تسري بلعنة. مع كل نبضة في قلبه، إزداد عدد اللعنات في جسده بمعدل هائل.

“تم أخذ زانغ يا من قبل مدير المستشفى، من السهل جدًا تدمير هذه المدينة، ذلك يعني تدمير هذه الجرار الزجاجية السبعة.” لم يحاول الدكتور صن معاملة تشن غي بشكل مختلف لمجرد أن الأخير لم يستعيد ذاكرته بالكامل.

“وصفني نائب المدير للتو بروح شريرة ولكنني أنا فقط. الشيء الذي جربته لم يكن شيئًا تخيلته. يمكن لكل شخص وكل شبح يتبعني أن يثبت أنني موجود”. إمتدت يدا تشن غي ببطء نحو الجرار الحمراء الدموية. الذكريات التي انتزعت من الجرار الزجاجية عادت إلى جسده مثل موجة مد متصاعدة. لقد تم فتح القفل على كل تلك الذكريات. في آخر لحظة من حياته، وجد تشن غي الذاكرة التي تخصه!

لقد كان قد تم صبغ المدينة المظلمة والقمعية باللون الأحمر بالفعل من قبل طاقم تشن غي. الجرار الزجاجية المليئة باللعنات السوداء تحولت الآن إلى حمراء دامية. بدت الجرار الزجاجية الصغيرة وكأنها مدينة اليأس هذه. مع مرور كل لحظة، بدأت حافة المدينة في الانهيار.

لقد تعرف أخيرًا على كل شخص كان من حوله. لقد تذكر كل تجربة مروا بها معًا. مواجهات بين الحياة والموت، الرقص على طرف السكين وسفرهم لكل ليلة مظلمة معًا.

بدأ الضباب الأسود الذي حمل معه الرائحة الكريهة للرهبة واليأس يتدفق من تعرف الألهة أين. بدأت شين هاي خلف الباب في الانهيار. ظل تشن غي وفيا لوعده. إذا فشل في العثور على زانغ يا، فسيمكنه دفن هذه المدينة بأكملها حية. انتشرت اللعنة في جسده، وتدفقت الأوعية الدموية من داخل الجرار الزجاجية أيضًا إلى جسد تشن غي مثل المجنون. كان الطفل المختبئ في ذهنه يوجه هاتين القوتين وبذل قصارى جهده للمساعدة في إبقاء تشن غي على قيد الحياة. مع ازدياد عدد الشقوق الموجودة في الجرار الزجاجية، ازدادت قوة الطفل، لكن هذا لم يكن كافيًا للمساعدة في الحفاظ على حياة تشن غي.

بالطبع، تم تذكيره أيضًا بعيد ميلاده الأول الذي قضاها داخل المنزل المسكون. تم تذكيره بهدية عيد الميلاد التي أعدها له الأشباح. وتذكر كيف كان قد علم الوافدين الجدد إخافة الزوار. لقد فكر مرةً أخرى في الفيلم الذي صنعوه معًا والمتعة التي استمتعوا بها عندما ذهبوا لزيارة منزل حديقة ملاهي مسكون أخر. “لم أفكر أبدًا في أنني شخص سيئ الحظ، أن أصادف هؤلاء الأشخاص هو أسعد شيء حدث لي على الإطلاق.”

لم يكن لدى تشن غي خيار آخر. لقد خربت اللعنة قلبه. إذا أراد أن يعيش، فسيحتاج على الأقل إلى قلب جديد تمامًا!

كان تشن غي آخر شخص استعاد ذاكرته. لقد أخذ ثمن إستعادة جميع موظفيه لذاكرتهم. هذه المرة وقف أمام جميع موظفيه، تمامًا كما كان موظفوه دائمًا يساندون ظهره دون أي تردد. ذكرى الشخص الثالث في ذهنه لم تختفي. ظهر الطفل الذي أخذ قلب تشو يين مرةً أخرى. لقد بدأ ينسج ذاكرة الشخصين السابقة معًا. لم يفعل تشن غي أي شيء لإيقافه، ثم مرةً أخرى، لم يكن قادرًا على فعل أي شيء قد يوقف الطفل.

“أيها الدكتور صن، أنت…” لقد سحب رأسه للجانب. انقلب العالم في عيني نائب المدير رأسًا على عقب، وكانت نظرته الأخيرة مركزة على جسد الدكتور صن. هذا الدكتور الشرير والمجنون والمدمّر، الرجل الذي كان رمزًا ماشيًا للمأساة واليأس، كان يقف الآن مطيعًا بجانب تشن غي مثل الطفل.

عندما بدأت الذكريات في التداخل، زحفت الأوعية الدموية التي ثقبت في جسد الدكتور يوي أيضًا إلى تشن غي بدلاً منه. عندما بدأ دم الطرفين يختلط، بدأت الشقوق في الجرار الزجاجية تتسع!

ظهر ضوء سام في عيون نائب المدير. لقد حدق الرجل في تشن غي بشكل مظلم. “أيها الروح الشريرة! سأستخدم كل ما لدي للعنك! سأجعلك تعاني 10 مرات، لا، 100 مرة من الألم الذي أشعر به! سأجعلك بالتأكيد تدفع مقابل…”

مع كل صدع جديد على الجرار الزجاجية، سيكون هناك صدع جديد في السماء المرصعة بالنجوم والتي كانت مصبوغة باللون الأحمر فوق رؤوسهم. حدق تشن غي وموظفوه عن كثب في الجرار الزجاجية ولكن يبدو أن الدكتور صن قد علم أن هذا كان سيحدث بالفعل. كان الأمر كما لو أن “الشخص” الذي ساعده ذات مرة داخل المستشفى هو الشبح المخزن داخل الجرار الزجاجية.

بدأ الضباب الأسود الذي حمل معه الرائحة الكريهة للرهبة واليأس يتدفق من تعرف الألهة أين. بدأت شين هاي خلف الباب في الانهيار. ظل تشن غي وفيا لوعده. إذا فشل في العثور على زانغ يا، فسيمكنه دفن هذه المدينة بأكملها حية. انتشرت اللعنة في جسده، وتدفقت الأوعية الدموية من داخل الجرار الزجاجية أيضًا إلى جسد تشن غي مثل المجنون. كان الطفل المختبئ في ذهنه يوجه هاتين القوتين وبذل قصارى جهده للمساعدة في إبقاء تشن غي على قيد الحياة. مع ازدياد عدد الشقوق الموجودة في الجرار الزجاجية، ازدادت قوة الطفل، لكن هذا لم يكن كافيًا للمساعدة في الحفاظ على حياة تشن غي.

لقد كان قد تم صبغ المدينة المظلمة والقمعية باللون الأحمر بالفعل من قبل طاقم تشن غي. الجرار الزجاجية المليئة باللعنات السوداء تحولت الآن إلى حمراء دامية. بدت الجرار الزجاجية الصغيرة وكأنها مدينة اليأس هذه. مع مرور كل لحظة، بدأت حافة المدينة في الانهيار.

لقد كان قد تم صبغ المدينة المظلمة والقمعية باللون الأحمر بالفعل من قبل طاقم تشن غي. الجرار الزجاجية المليئة باللعنات السوداء تحولت الآن إلى حمراء دامية. بدت الجرار الزجاجية الصغيرة وكأنها مدينة اليأس هذه. مع مرور كل لحظة، بدأت حافة المدينة في الانهيار.

بدأ الضباب الأسود الذي حمل معه الرائحة الكريهة للرهبة واليأس يتدفق من تعرف الألهة أين. بدأت شين هاي خلف الباب في الانهيار. ظل تشن غي وفيا لوعده. إذا فشل في العثور على زانغ يا، فسيمكنه دفن هذه المدينة بأكملها حية. انتشرت اللعنة في جسده، وتدفقت الأوعية الدموية من داخل الجرار الزجاجية أيضًا إلى جسد تشن غي مثل المجنون. كان الطفل المختبئ في ذهنه يوجه هاتين القوتين وبذل قصارى جهده للمساعدة في إبقاء تشن غي على قيد الحياة. مع ازدياد عدد الشقوق الموجودة في الجرار الزجاجية، ازدادت قوة الطفل، لكن هذا لم يكن كافيًا للمساعدة في الحفاظ على حياة تشن غي.

عندما بدأت الذكريات في التداخل، زحفت الأوعية الدموية التي ثقبت في جسد الدكتور يوي أيضًا إلى تشن غي بدلاً منه. عندما بدأ دم الطرفين يختلط، بدأت الشقوق في الجرار الزجاجية تتسع!

كانت اللعنة قد تسربت بالفعل إلى قلبه وكبده وطحاله ونخاعه العظمي، وكان وعي تشن غي يصبح ببطء ضبابي. مع جسم بشري، حقيقة أنه قد إستطاع الوصول لهذا الحد مع ثقل ذلك الكم من الأشباح عليه، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التمسك حتى الآن كانت بالفعل في حد ذاتها معجزة.

بدا الرجل وكأنه يتحدث إلى نفسه أو على الأقل شخص كان موجود في عقله فقط. “هل توقعت هذا بالفعل منذ وقت طويل جدا؟ كنت تخشى أنني كنت غير راغب في التخلي عن الذكرى في قلبي لذلك لجأت إلى هذا النوع من الأسلوب؟” بدا الطفل في ذهنه متفاجئًا بهذا الاتهام. هز الصبي الذي كان يحبك الذكرى رأسه لكنه سرعان ما أدرك أن تشن غي لن يكون قادرًا على رؤيته مهما هز رأسه بقوة.

“ما زلت لم أجد زانغ يا…” وقف شبح تلو الأخر بجانب تشن غي. في وسط المدينة المكسورة، اجتمع الجميع من المنزل المسكون حول مالكه.

كانت اللعنة قد تسربت بالفعل إلى قلبه وكبده وطحاله ونخاعه العظمي، وكان وعي تشن غي يصبح ببطء ضبابي. مع جسم بشري، حقيقة أنه قد إستطاع الوصول لهذا الحد مع ثقل ذلك الكم من الأشباح عليه، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التمسك حتى الآن كانت بالفعل في حد ذاتها معجزة.

كانت السيدة الملعونة أول من وضع يديها على جسد تشن غي. لقد بدأت بنشاط في توجيه اللعنة من جسد تشن غي إلى جسدها. ثم وضع العجوز زهو ودوان يوي والموظفون الآخرون أيديهم أيضًا على جسد تشن غي. كان لون الدم قد سيطر على المدينة بأكملها. تحطمت سماء الليل والجرار الزجاجية حول تشن غي في نفس الوقت.

شاهدا كل ذلك بأم عينيه، فقد نائب المدير بالفعل قدرته على الكلام. لقد مات ذلك الطبيب يوي دون أن يعرف السبب.

انسكب ضباب أسود لا نهاية له من فوقهم مثل البحر الأسود. المدينة الزائفة التي شيدها المستشفى الملعون خلف الباب انهارت أخيرًا!

“يحتوي قلبي على كل ذكريات وماضي جميع موظفيي. لإكمال اللعنة، قدمت قلبي كتضحية لمساعدتهم على استعادة أنفسهم والآن قلبي الملعون قد أفرغ.” كان بإمكان تشن غي الذي استعاد ذاكرته أن يخمن الإجابة مباشرةً دون التفكير فيها كثيرًا. كان الأمر كما لو أن الضباب الذي أعاق ذهنه في وقت سابق قد تلاشى.

كانت الوحوش الملتوية داخل الضباب الأسود تلاحق الأرواح الباقية التي كانت سيئة الحظ بما يكفي لتكون في طريقها. عادت الحياة داخل المدينة الزائفة إلى شكلها الأصلي، أرواح ضالة محاصرة لم يكن لديها مكان آخر تذهب إليه.

“وصفني نائب المدير للتو بروح شريرة ولكنني أنا فقط. الشيء الذي جربته لم يكن شيئًا تخيلته. يمكن لكل شخص وكل شبح يتبعني أن يثبت أنني موجود”. إمتدت يدا تشن غي ببطء نحو الجرار الحمراء الدموية. الذكريات التي انتزعت من الجرار الزجاجية عادت إلى جسده مثل موجة مد متصاعدة. لقد تم فتح القفل على كل تلك الذكريات. في آخر لحظة من حياته، وجد تشن غي الذاكرة التي تخصه!

تفكك المبنى تحت أقدامهم طبقة تلو الأخرى. كانت نهاية العالم قادمة وكان الضباب الأسود نذيرها. أخيرًا، كان لدى الناس لمحة جيدة عن العالم الحقيقي خلف الباب. كان هذا مستشفى شيد وسط بحر أسود!

بينما أدلى بإعلانه، بدأ بحر الضباب الأسود من حوله يغلي على الفور. يبدو أن الوحش قد اكتسب القدرة على التحكم في الضباب الأسود بعد أن دفع جسده كتضحية وبعد استهلاك الكثير من المواد التي دعت الضباب الأسود منزلها.

كان مثل جبل جليدي يطفو على البحر. الجزء الذي كان يظهر من خلال الضباب الأسود كان فقط عُشر حجمه الإجمالي ومجموعة تشن غي كانت في الطبقة السطحية الأعلى. شعر تشن غي بسحب من قلبه، لقد نظر إلى أسفل.

~~~~~~~ •Azami• فقط ماذا فعلوا به ليصبح هكذا.. طفلك آتى ليجدك.. ها •••

اخترقت نظراته الحادة طبقات اللعنات. كانت المرأة التي كانت ترتدي ثوبًا يتساقط كالدم وشعرها أسود طويل متدفق في أعمق جزء من المستشفى الملعون!

“ما زلت لم أجد زانغ يا…” وقف شبح تلو الأخر بجانب تشن غي. في وسط المدينة المكسورة، اجتمع الجميع من المنزل المسكون حول مالكه.

“زانغ يا!” بخلاف زانغ يا، رأى تشن غي أيضًا ثلاثة “آلهة” مختلفة داخل المستشفى. أجبر طبيب يرتدي معطف طبيب ابيض ووحش لم يكن له سوى فم على رأسه، زانغ يا إلى الزاوية. وفي أقصى طبقة من المستشفى، كان هناك وحش كان الجزء السفلي من جسمه مرتبط بالضباب الأسود وكان الجزء العلوي من جسمه يحمل المستشفى بالكامل على ظهره. كان يحرس الباب الذي كان يقع في أعمق ركن من أركان المستشفى. كان من الواضح أنه إذا قرر للانضمام إلى المعركة، فسيتم هزيمة زانغ يا في ثانية، لكن يبدو أنه لم يجرؤ على الابتعاد عن الباب ولو للحظة واحدة.

“أحضر لي كل أولئك الأطباء الليليين!” عند رؤية زانغ يا في أعماق المستشفى، ورؤية المرأة التي كانت لا تزال تقاتل على الرغم من أنها كانت مغطاة بالفعل بالجروح، بدأ قلب تشن غي الذي تم ثقبه باللعنات ينبض مرةً أخرى.

“أحضر لي كل أولئك الأطباء الليليين!” عند رؤية زانغ يا في أعماق المستشفى، ورؤية المرأة التي كانت لا تزال تقاتل على الرغم من أنها كانت مغطاة بالفعل بالجروح، بدأ قلب تشن غي الذي تم ثقبه باللعنات ينبض مرةً أخرى.

لقد كان يعلم أنه لم يمكن أن يموت هنا، على الأقل، كان لا يزال بحاجة إلى رؤيتها للمرة الأخيرة. كان العزم والمثابرة اللذان أظهرهما تشن غي الذي كان يقاتل لإبقاء نفسه مستيقظًا أمرًا أثار إعجاب حتى موظفيه الأشباح. لم يعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة لتلك الفترة الطويلة إذا وضعوا في حذاء تشن غي.

كانت الوحوش الملتوية داخل الضباب الأسود تلاحق الأرواح الباقية التي كانت سيئة الحظ بما يكفي لتكون في طريقها. عادت الحياة داخل المدينة الزائفة إلى شكلها الأصلي، أرواح ضالة محاصرة لم يكن لديها مكان آخر تذهب إليه.

تم وضع طبيب ليلي واحدًا تلو الآخر في وسط الجرار الزجاجية السبعة. أفرغتهم الأوعية الدموية من عواطفهم السلبية وقوتهم. بدت الأعضاء داخل الجرار الزجاجية وكأنها حية. نما التزامن الذي كان لديهم مع تشن غي أقوى وأقوى.

“مدير!” ركض الدكتور صن الذي كان وجهه مغطى بالندوب وهو يعانق 3 جرار زجاجية بين ذراعيه. لم يستمع إلى أمر نائب المدير ويغادر، بل عاد إلى هذا المكان بدلاً من ذلك. غمر اليأس والألم عينيه. لقد نظر إلى نائب المدير المحتضر وكانت الدموع تفيض من عينيه الحمراء كالدم.

“الجسد الذي تم تقسيمه ليس له ذاكرة خاصة بي لكنه قادم من نفس المصدر مثلي.” الذاكرة التي تخص شخصًا آخر قد تداخلت الآن تمامًا بمساعدة الطفل. بدت هاتان الذكريتان وكأنهما تمثلان شخص واحد يعيش في نوعين مختلفين من أنماط الحياة يلتزم بقانون الشر الخالص والخير.

“زانغ يا!” بخلاف زانغ يا، رأى تشن غي أيضًا ثلاثة “آلهة” مختلفة داخل المستشفى. أجبر طبيب يرتدي معطف طبيب ابيض ووحش لم يكن له سوى فم على رأسه، زانغ يا إلى الزاوية. وفي أقصى طبقة من المستشفى، كان هناك وحش كان الجزء السفلي من جسمه مرتبط بالضباب الأسود وكان الجزء العلوي من جسمه يحمل المستشفى بالكامل على ظهره. كان يحرس الباب الذي كان يقع في أعمق ركن من أركان المستشفى. كان من الواضح أنه إذا قرر للانضمام إلى المعركة، فسيتم هزيمة زانغ يا في ثانية، لكن يبدو أنه لم يجرؤ على الابتعاد عن الباب ولو للحظة واحدة.

كان لدى أحدهم إيمان راسخ بالطيبة، وكان منفتح وصالح، وكان دائمًا على استعداد لإنقاذ كل سيئي الحظ وكان أول من تحمل كل الألم واليأس.

كانت اللعنة قد تسربت بالفعل إلى قلبه وكبده وطحاله ونخاعه العظمي، وكان وعي تشن غي يصبح ببطء ضبابي. مع جسم بشري، حقيقة أنه قد إستطاع الوصول لهذا الحد مع ثقل ذلك الكم من الأشباح عليه، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التمسك حتى الآن كانت بالفعل في حد ذاتها معجزة.

كان للآخر حافة وزوايا أكثر حدة. لقد رأى دائمًا العالم والآخرين من أسوأ زاوية ممكنة. لم يكن الشخص نفسه شخصًا شريرًا بالفطرة، لكنه اتبع فقط الإنصاف المطلق للعين بالعين، والسن بالسن.

جسده ينهار ببطء. في الواقع، كان تشن غي قد وصل بالفعل إلى حدوده. كل الشعيرات الدموية في جسده كانت تسري بلعنة. مع كل نبضة في قلبه، إزداد عدد اللعنات في جسده بمعدل هائل.

“إستنشاق الأرواح، رؤية يين يانغ، أذن الآشباح، ماكياج الحانوتي، الدمية الحية، وشفاه المأساة… هل منحتني كل هذه المواهب لهذا اليوم فقط؟” فرّقت يدا تشن غي بلطف ستارة الأوعية الدموية. لقد نظر إلى الجثة المقطعة. “جمع الذكريات هو لتسهيل اندماج الأجساد المادية؟”

“القوة اللازمة لإبقاء هذه المدينة تعمل هي من هذه الجرار السبعة. تستمر اللعنات التي لا نهاية لها في سحب الطاقة من الأعضاء المحفوظة داخل الجرار الزجاجية. حتى بعد سنوات عديدة، لا تزال الأعضاء داخل الجرار مثالية وبصحة جيدة، وهذا عمليًا معجزة بالفعل”. تغير موقف الدكتور صن 180 درجة مقارنةً بالطريقة التي كان يتصرف بها من قبل. عندما كان متخفيا في المستشفى، اكتشف أشياء كثيرة وكلما عرف المزيد، كلما زاد احترامه لتشن غي.

لم يكن لدى تشن غي خيار آخر. لقد خربت اللعنة قلبه. إذا أراد أن يعيش، فسيحتاج على الأقل إلى قلب جديد تمامًا!

لقد كان يعلم أنه لم يمكن أن يموت هنا، على الأقل، كان لا يزال بحاجة إلى رؤيتها للمرة الأخيرة. كان العزم والمثابرة اللذان أظهرهما تشن غي الذي كان يقاتل لإبقاء نفسه مستيقظًا أمرًا أثار إعجاب حتى موظفيه الأشباح. لم يعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة لتلك الفترة الطويلة إذا وضعوا في حذاء تشن غي.

“يحتوي قلبي على كل ذكريات وماضي جميع موظفيي. لإكمال اللعنة، قدمت قلبي كتضحية لمساعدتهم على استعادة أنفسهم والآن قلبي الملعون قد أفرغ.” كان بإمكان تشن غي الذي استعاد ذاكرته أن يخمن الإجابة مباشرةً دون التفكير فيها كثيرًا. كان الأمر كما لو أن الضباب الذي أعاق ذهنه في وقت سابق قد تلاشى.

مع كل صدع جديد على الجرار الزجاجية، سيكون هناك صدع جديد في السماء المرصعة بالنجوم والتي كانت مصبوغة باللون الأحمر فوق رؤوسهم. حدق تشن غي وموظفوه عن كثب في الجرار الزجاجية ولكن يبدو أن الدكتور صن قد علم أن هذا كان سيحدث بالفعل. كان الأمر كما لو أن “الشخص” الذي ساعده ذات مرة داخل المستشفى هو الشبح المخزن داخل الجرار الزجاجية.

بدا الرجل وكأنه يتحدث إلى نفسه أو على الأقل شخص كان موجود في عقله فقط. “هل توقعت هذا بالفعل منذ وقت طويل جدا؟ كنت تخشى أنني كنت غير راغب في التخلي عن الذكرى في قلبي لذلك لجأت إلى هذا النوع من الأسلوب؟” بدا الطفل في ذهنه متفاجئًا بهذا الاتهام. هز الصبي الذي كان يحبك الذكرى رأسه لكنه سرعان ما أدرك أن تشن غي لن يكون قادرًا على رؤيته مهما هز رأسه بقوة.

“تم أخذ زانغ يا من قبل مدير المستشفى، من السهل جدًا تدمير هذه المدينة، ذلك يعني تدمير هذه الجرار الزجاجية السبعة.” لم يحاول الدكتور صن معاملة تشن غي بشكل مختلف لمجرد أن الأخير لم يستعيد ذاكرته بالكامل.

مد تشن غي يده ليمسك بالقلب النابض. بعد امتصاص جثث العديد من الأطباء الليليين ونائب المدير، وجد هذا القلب مصدرًا جديدًا للحياة. “ليس لدي أي خيار آخر، يجب أن أبقى على قيد الحياة!”

تم وضع طبيب ليلي واحدًا تلو الآخر في وسط الجرار الزجاجية السبعة. أفرغتهم الأوعية الدموية من عواطفهم السلبية وقوتهم. بدت الأعضاء داخل الجرار الزجاجية وكأنها حية. نما التزامن الذي كان لديهم مع تشن غي أقوى وأقوى.

حدقت عيناه الناريتان في عمق المستشفى. رأت رؤية يين يانغ رؤية من خلال لعنات لا نهاية لها. في يأس الموت، كان لدى تشن غي ابتسامة آسرة. “لقد أعطيتك وعدي. في الحياة أو في الموت، سنكون معًا مثل ظلال بعضنا البعض”.

عندما بدأت الذكريات في التداخل، زحفت الأوعية الدموية التي ثقبت في جسد الدكتور يوي أيضًا إلى تشن غي بدلاً منه. عندما بدأ دم الطرفين يختلط، بدأت الشقوق في الجرار الزجاجية تتسع!

انفجرت الجرار الزجاجية السبعة في نفس الوقت. الختم الذي تم تطبيقه عليهم فقد قوته. استخدم تشن غي قوة الدمية الحية على جسده. بفضل التعاون والمساعدة من العديد من الأشباح، سيطر على الأوعية الدموية واستخدم لحمه ودمه كمواد خام لمبادلة الأعضاء الملعونة. كانت الجرار الزجاجية السبعة هي الأساس الذي تم استخدامه للحفاظ على أساس المستشفى. الآن لم يتم تحطيم الجرار الزجاجية فحسب، بل كانت الأعضاء التي كانت في الأصل محاصرة بداخلها تتحد ببطء مع تشن غي!

ظهر ضوء سام في عيون نائب المدير. لقد حدق الرجل في تشن غي بشكل مظلم. “أيها الروح الشريرة! سأستخدم كل ما لدي للعنك! سأجعلك تعاني 10 مرات، لا، 100 مرة من الألم الذي أشعر به! سأجعلك بالتأكيد تدفع مقابل…”

عندما تم كسر جميع القواعد، بدأ المستشفى بأكمله يرتجف. انهارت الطبقات الواحدة تلو الأخرى. كانت مجموعة تشن غي تقترب أكثر فأكثر من قاع المستشفى. في الطابق السفلي من المستشفى، كان مدير المستشفى و”تشي” لا يزالان يواجهان مشكلة في قتل زانغ يا تمامًا.

“مدير!” ركض الدكتور صن الذي كان وجهه مغطى بالندوب وهو يعانق 3 جرار زجاجية بين ذراعيه. لم يستمع إلى أمر نائب المدير ويغادر، بل عاد إلى هذا المكان بدلاً من ذلك. غمر اليأس والألم عينيه. لقد نظر إلى نائب المدير المحتضر وكانت الدموع تفيض من عينيه الحمراء كالدم.

لقد جربوا العديد من الطرق المختلفة، لكن زانغ يا وجدت طريقة للبقاء على قيد الحياة بالكاد على حافة تحطم روحها إلى قطع صغيرة. كان لديها الكثير من المواهب والقوى تحت تصرفها وكلما تسببوا لها في ألم أكثر، أصبحت أقوى. ولجعل الأمور أسوأ، لقد بدا وكأنه لم يوجد حد لكم يمكن أن ترتفع قوتها. كان من الصعب التعامل مع هذا حتى مع العديد من آلالهة الشيطانية.

“يحتوي قلبي على كل ذكريات وماضي جميع موظفيي. لإكمال اللعنة، قدمت قلبي كتضحية لمساعدتهم على استعادة أنفسهم والآن قلبي الملعون قد أفرغ.” كان بإمكان تشن غي الذي استعاد ذاكرته أن يخمن الإجابة مباشرةً دون التفكير فيها كثيرًا. كان الأمر كما لو أن الضباب الذي أعاق ذهنه في وقت سابق قد تلاشى.

كان المستشفى على حافة الانهيار التام. الوحش الذي كان يحمل المستشفى على ظهره وحرس الباب من أعمق مستوى فتح عينيه ببطء. لقد نظر إلى الباب الذي كان قد جُعل الوصي الدائم عليه وقال بتأثر شديد. “طفلك يأتي ليجدك. سأحاصره وبقيتكم خلف هذا الباب”.

صرخ نائب المدير في أعلى رئتيه لكن لقد بدا وكأنه لم يصل إلى أذني الدكتور صن. يبدو أن الرجل قد فقد عقله وهو يحاول أن يضع حياته في القتال ضد تشن غي!

بينما أدلى بإعلانه، بدأ بحر الضباب الأسود من حوله يغلي على الفور. يبدو أن الوحش قد اكتسب القدرة على التحكم في الضباب الأسود بعد أن دفع جسده كتضحية وبعد استهلاك الكثير من المواد التي دعت الضباب الأسود منزلها.

“ما زلت لم أجد زانغ يا…” وقف شبح تلو الأخر بجانب تشن غي. في وسط المدينة المكسورة، اجتمع الجميع من المنزل المسكون حول مالكه.

~~~~~~~
•Azami•
فقط ماذا فعلوا به ليصبح هكذا..
طفلك آتى ليجدك.. ها
•••

“كيف يمكنني الوصول إلى زانغ يا؟ كيف يمكنني تدمير هذه المدينة؟” كرر تشن غي هذين السؤالين. تم بالفعل تفعيل ذكرى الشخص الثالث في ذهنه. ذكّرته الصور القاسية مرارًا وتكرارًا بأن الأعضاء الموجودة داخل الأواني الزجاجية قد كانت تخص شخصًا ثالثًا وأن ذلك الشخص قد كان يمتلك ذاكرة نمو مختلفة تمامًا عن خاصته.

1196

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط