نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1195

1195

لقد فقدوا ذاكرتهم بالفعل، ولم يتمكنوا حتى من تذكر اسماء بعضهم البعض، فلماذا ظلت هذه الأشباح على استعداد للالتزام بنوايا تشن غي؟ ألم يفهموا أن حصار المستشفى كان بمثابة القفز إلى نار مدوية؟

مشى الرجل ذو الرداء الأحمر نحوهم. تلاشت كل الخيوط السوداء الملتصقة حول المرضى. موهبة هذا الشبح الأحمر كانت سر. “قلت أنني سأحميك بأي ثمن وهذا وعد سواء كنا داخل الباب أو خارجه.”

“متى استعدت ذاكرتك؟” فتحت الأفواه البشرية على جسد نائب المدير وأغلقت.

لقد رمشت العيون الدموية. تم بتر أرجل المرضى من المستشفى. لم يكن هناك أي شخص قريب من الرجل لا يزال واقف. تحول الدم إلى أنهار. تقدم الرجل ذو الرداء الأحمر ببطء إلى الأمام كما لو لم يكن أحد قادرًا على إيقاف مسيرته.

“أين زانغ يا؟” سأل تشن غي بنبرة معتدلة.

بالمقارنة مع الرجل الذي يرتدي الأحمر، كانت العين الواحدة متطرفة أخرى. لقد فقدت سيطرتها حتى بدا وكأن الجنون قد استهلكها. لن تتوقف عن القتل، كل المرضى الذين اقتربوا منها أصيبوا بأوعية دموية. تم امتصاص الوجوه اليائسة في عينها اليسرى الفارغة.

نظر تشن غي نحو النافذة وركز على المبنى في المسافة. داخل قاعة المرضى الثالثة، كان نائب المدير يسلم الجرار الزجاجية في يديه للطبيبين أمامه. كان أحدهما الدكتور صن، وكان للطبيب الآخر حضور قوي كالعين الواحدة.

تغذت العين الواحدة على أرواح وإستياء المرضى. أصبح الوجود من حولها أكثر ترويعًا. جمدت ضحكاتها المقلقة الأطباء الليليين القلائل. حتى أولئك المرضى الذين تم تغذيتهم بالحبوب السوداء توقفوا، كما لو أن الرعب من العين الواحدة قد كبح تأثير الدواء. القسوة والوحشية، امتلأت عيناها بسفك الدماء والرغبة في القتل. مغمورة في بهجة المشاعر السلبية، كانت هذه شبح أحمر حقيقي.

لقد رمشت العيون الدموية. تم بتر أرجل المرضى من المستشفى. لم يكن هناك أي شخص قريب من الرجل لا يزال واقف. تحول الدم إلى أنهار. تقدم الرجل ذو الرداء الأحمر ببطء إلى الأمام كما لو لم يكن أحد قادرًا على إيقاف مسيرته.

سوي الباب الأمامي للمستشفى على الأرض. كان الأطباء السبعة في حيرة من أمرهم، كيف تمكن تشن غي الذي فقد ذاكرته من جمع ذلك الكم من الأشباح الذين فقدوا ذاكرتهم أيضًا. لقد كانت كل الأشباح في المدينة عمليا تتحرك نحوهم. لماذا كانت هذه الوحوش الشريرة للغاية والأشباح الذين أحبوا القتل يرغبون في اتباع إنسان حي؟

بالمقارنة مع الرجل الذي يرتدي الأحمر، كانت العين الواحدة متطرفة أخرى. لقد فقدت سيطرتها حتى بدا وكأن الجنون قد استهلكها. لن تتوقف عن القتل، كل المرضى الذين اقتربوا منها أصيبوا بأوعية دموية. تم امتصاص الوجوه اليائسة في عينها اليسرى الفارغة.

لقد فقدوا ذاكرتهم بالفعل، ولم يتمكنوا حتى من تذكر اسماء بعضهم البعض، فلماذا ظلت هذه الأشباح على استعداد للالتزام بنوايا تشن غي؟ ألم يفهموا أن حصار المستشفى كان بمثابة القفز إلى نار مدوية؟

لم يستطع الأطباء السبعة فهم ذلك، ولا المرضى الذين لم يكونوا أكثر من دمى. لقد استعصى حتى على نائب المدير الذي كان راكع خارج مكتب المدير داخل المستشفى. هرعت الأرواح والأشباح المتعددة إلى المستشفى، بينما حافظ تشن غي على وتيرته الخاصة، متخذًا خطوة واحدة في كل مرة.

زحفت الشفرة الملعونة إلى جسد تشن غي وتحولت إلى خيوط دقيقة من الأوعية الدموية. مع استعادة كل شبح لذاكرته، ستشتد اللعنة على جسد تشن غي. كلما زاد الألم الذي كان يعاني منه، كلما تحرك بشكل أسرع. حاملا الأمل بداخله، هرع تشن غي إلى الممر المألوف وفتح الباب المصيري. كانت النافذة داخل هذه الغرفة لا تزال تواجه “المنزل المسكون” داخل المنتزه، لكن المرأة التي وقفت بالقرب من النافذة كانت قد اختفت بالفعل.

لقد صبغ الدم الشوارع حمراء، وتحولت جدران المستشفى البيضاء إلى اللون الأحمر. لقد تم دفع الأطباء السبعة. لقد استخدموا قوتهم وحاولوا إرسال أكبر عدد ممكن من الأشباح إلى متاهة العقل.

1195

“هذه الأشباح الحمراء السبعة لا تهرب، يبدو أنهم يحاولون كسب الوقت. هناك مجموعة أكبر من المباني تحت المستشفى، وأظن أنهم يحاولون إيقاظ شيء ما تحت الأرض”. بقي مان نان بالقرب من تشن غي. كما لو كان يحاول تعويض كلماته غير الحذرة من قبل، لقد كان داعمًا للغاية الآن.

لم يستطع الأطباء السبعة فهم ذلك، ولا المرضى الذين لم يكونوا أكثر من دمى. لقد استعصى حتى على نائب المدير الذي كان راكع خارج مكتب المدير داخل المستشفى. هرعت الأرواح والأشباح المتعددة إلى المستشفى، بينما حافظ تشن غي على وتيرته الخاصة، متخذًا خطوة واحدة في كل مرة.

انتشرت اللعنة داخل جسد تشن غي. انغمس النصل الأسود فوق قلبه في صدره بالكامل تقريبا. اشتد الألم الذي كان يعاني منه لكنه لم يظهر أي علامة على التوقف على الإطلاق. لقد سال الدم من عينيه. عندما رأى الأشباح الحمر المحيطون والأشباح المخيفة تشن غي في هذه الحالة، أصبحوا أكثر حماسة.

لقد فقدوا ذاكرتهم بالفعل، ولم يتمكنوا حتى من تذكر اسماء بعضهم البعض، فلماذا ظلت هذه الأشباح على استعداد للالتزام بنوايا تشن غي؟ ألم يفهموا أن حصار المستشفى كان بمثابة القفز إلى نار مدوية؟

قرمزي، العين الواحدة، الرجل في الأحمر، تشاجر الثلاثة مع الأطباء السبعة الليليين. لم يتراجع أحد. في بضع أنفاس فقط، أصيب الدكتور غاو المزيف الذي تم قطع رأسه في وقت سابق بجروح خطيرة مرةً أخرى. لقد تعطل توازن الطاقة، واندفعت أشباح لا نهاية لها إلى المستشفى. امتلأت قاعة المرضى الأولى بالدماء على الفور.

“أين زانغ يا؟” سأل تشن غي بنبرة معتدلة.

مشى تشن غي في الممر. مع الجدار كدعم، جاء إلى مكتب المدير في قاعة المرضى الأولى. دافعا الباب مفتوحا. اخترقت العديد من الخيوط السوداء نحو جسده ولكن الغريب أن كل اللعنات توقفت عندما كانت على بعد متر واحد من تشن غي، كما لو كانت مجمدة.

الطاقة تترك جسده. صرخ نائب المدير بيأس في تشن غي. “أيها الروح الشريرة! أيها الروح الشريرة! سوف تستهلك! لا يوجد شيء سوى أعمق يأس لك!”

“لقد تم نقل الجرار الزجاجية الموضوعة هنا بالفعل؟” كانت الغرفة فارغة. بخلاف أبشع اللعنات، لم يكن هناك شيء.

“أين هي؟” خارج النافذة، سقط الدم مثل المطر. قبل وصول تشن غي، أخطر بالفعل جميع الأشباح أن عددًا قليلاً من المرضى قد كانوا حلفائهم، وكانوا بحاجة إلى الإنقاذ أولاً.

نظر تشن غي نحو النافذة وركز على المبنى في المسافة. داخل قاعة المرضى الثالثة، كان نائب المدير يسلم الجرار الزجاجية في يديه للطبيبين أمامه. كان أحدهما الدكتور صن، وكان للطبيب الآخر حضور قوي كالعين الواحدة.

ثم نما وجه آخر من جسد نائب المدير وتردد صدى داخل الغرفة. بعد إعطاء الأمر، تحول نائب المدير المثقف إلى وحش. كان معطفه مغطى بوجوه تعوي.

“كلاكما أطباء يقدرهم المدير كثيرا، أحدكما موهوب بالفطرة والآخر قوي بشكل لا يصدق. أحتاج منكما أن تحضرا هذه الجرار الزجاجية السبعة إلى تحت الأرض الآن! فشل العلاج تماما. قولوا للمدير ألا يؤخر ذلك بعد الآن، علينا قتل الروح الشريرة للمريض 1 في أسرع وقت ممكن!”

لقد صبغ الدم الشوارع حمراء، وتحولت جدران المستشفى البيضاء إلى اللون الأحمر. لقد تم دفع الأطباء السبعة. لقد استخدموا قوتهم وحاولوا إرسال أكبر عدد ممكن من الأشباح إلى متاهة العقل.

ثم نما وجه آخر من جسد نائب المدير وتردد صدى داخل الغرفة. بعد إعطاء الأمر، تحول نائب المدير المثقف إلى وحش. كان معطفه مغطى بوجوه تعوي.

~~~~~~~ •Azami• لماذا.. لماذا يستمرون في قول هذا له؟ لماذا يحاولون فعل كل هذا له..!؟ فقط لماذا.. ••• ~~~~~ ويبدأ القتال الأخير حقا…????

خلال الفترة التي تبادلوا فيها الكلمات، عندما غادر نائب الرئيس غرفته، كان طاقم تشن غي قد استولى بالفعل على ثلاث قاعات مرضى.

~~~~~~~ •Azami• لماذا.. لماذا يستمرون في قول هذا له؟ لماذا يحاولون فعل كل هذا له..!؟ فقط لماذا.. ••• ~~~~~ ويبدأ القتال الأخير حقا…????

زحفت الشفرة الملعونة إلى جسد تشن غي وتحولت إلى خيوط دقيقة من الأوعية الدموية. مع استعادة كل شبح لذاكرته، ستشتد اللعنة على جسد تشن غي. كلما زاد الألم الذي كان يعاني منه، كلما تحرك بشكل أسرع. حاملا الأمل بداخله، هرع تشن غي إلى الممر المألوف وفتح الباب المصيري. كانت النافذة داخل هذه الغرفة لا تزال تواجه “المنزل المسكون” داخل المنتزه، لكن المرأة التي وقفت بالقرب من النافذة كانت قد اختفت بالفعل.

مشى الرجل ذو الرداء الأحمر نحوهم. تلاشت كل الخيوط السوداء الملتصقة حول المرضى. موهبة هذا الشبح الأحمر كانت سر. “قلت أنني سأحميك بأي ثمن وهذا وعد سواء كنا داخل الباب أو خارجه.”

“أين هي؟” خارج النافذة، سقط الدم مثل المطر. قبل وصول تشن غي، أخطر بالفعل جميع الأشباح أن عددًا قليلاً من المرضى قد كانوا حلفائهم، وكانوا بحاجة إلى الإنقاذ أولاً.

~~~~~~~ •Azami• لماذا.. لماذا يستمرون في قول هذا له؟ لماذا يحاولون فعل كل هذا له..!؟ فقط لماذا.. ••• ~~~~~ ويبدأ القتال الأخير حقا…????

عندما عاد تشن غي من الغرفة، من بين الأطباء الليليين السبعة، تم هزيمة 2 والباقي لم يكونوا في وضع جيد أيضًا. ومن جانب تشن غي، المصاب الوحيد كان العين الواحدة ولكن لقد كان لهذا علاقة بأسلوب قتالها. في الواقع، لقد فضلت مبادلة الجروح بالجروح.

“الروح الشريرة؟ هل تتكلم عني؟” لقد كان يركز على تعرض نائب المدير للتعذيب ولكن بعد ذلك ابتعدت عيون تشن غي ببطء. لأنه في تلك اللحظة، كان الدكتور صن الذي كان يحمل الجرار الزجاجية يتجه نحوه.

في غمضة عين، سيطرت الأشباح على قاعات المرضى الثلاث. عندما وصل نائب المدير، كانت الليلة قد أصبحت حمراء بالكامل.

تغذت العين الواحدة على أرواح وإستياء المرضى. أصبح الوجود من حولها أكثر ترويعًا. جمدت ضحكاتها المقلقة الأطباء الليليين القلائل. حتى أولئك المرضى الذين تم تغذيتهم بالحبوب السوداء توقفوا، كما لو أن الرعب من العين الواحدة قد كبح تأثير الدواء. القسوة والوحشية، امتلأت عيناها بسفك الدماء والرغبة في القتل. مغمورة في بهجة المشاعر السلبية، كانت هذه شبح أحمر حقيقي.

“أين زانغ يا؟” سأل تشن غي بنبرة معتدلة.

في اللحظة التي قال فيها نائب المدير ذلك، إمتدت يدان شاحبتان من خلف تشن غي. خاطت الخيوط السوداء في جسد نائب المدير. إمتدت السيدة الملعونة إلى صدر نائب المدير وأمسكت يديها بقلب مبني من اللعنات.

“متى استعدت ذاكرتك؟” فتحت الأفواه البشرية على جسد نائب المدير وأغلقت.

لقد رمشت العيون الدموية. تم بتر أرجل المرضى من المستشفى. لم يكن هناك أي شخص قريب من الرجل لا يزال واقف. تحول الدم إلى أنهار. تقدم الرجل ذو الرداء الأحمر ببطء إلى الأمام كما لو لم يكن أحد قادرًا على إيقاف مسيرته.

“سألتك، أين زانغ يا!” جاء الزئير من خلال تشن غي. الرجل كان يرتعش على خط الحياة والموت بالرغبة في القتل كما لم يفعل من قبل.

الطاقة تترك جسده. صرخ نائب المدير بيأس في تشن غي. “أيها الروح الشريرة! أيها الروح الشريرة! سوف تستهلك! لا يوجد شيء سوى أعمق يأس لك!”

“إذن أنت لم تستعد ذاكرتك بعد كل شيء؟ يبدو أن المشكلة ليست عليك بل عليها، لا تزال هناك فرصة لتغيير هذا الوضع”. خرج ضحك صاخب من الوجوه البشرية.

لقد رمشت العيون الدموية. تم بتر أرجل المرضى من المستشفى. لم يكن هناك أي شخص قريب من الرجل لا يزال واقف. تحول الدم إلى أنهار. تقدم الرجل ذو الرداء الأحمر ببطء إلى الأمام كما لو لم يكن أحد قادرًا على إيقاف مسيرته.

فتح الفم على وجه نائب المدير ببطء واستخدمه للفظ الكلمة الأولى بعد لم شمله مع تشن غي. “يتم قمعها من قبل المدير و’تشي’ لكنها ما زالت تجرؤ على تفريق روح عالقة لمساعدتك، لربما ليست من هذا العالم بعد الآن.”

بالمقارنة مع الرجل الذي يرتدي الأحمر، كانت العين الواحدة متطرفة أخرى. لقد فقدت سيطرتها حتى بدا وكأن الجنون قد استهلكها. لن تتوقف عن القتل، كل المرضى الذين اقتربوا منها أصيبوا بأوعية دموية. تم امتصاص الوجوه اليائسة في عينها اليسرى الفارغة.

في اللحظة التي قال فيها نائب المدير ذلك، إمتدت يدان شاحبتان من خلف تشن غي. خاطت الخيوط السوداء في جسد نائب المدير. إمتدت السيدة الملعونة إلى صدر نائب المدير وأمسكت يديها بقلب مبني من اللعنات.

مشى تشن غي في الممر. مع الجدار كدعم، جاء إلى مكتب المدير في قاعة المرضى الأولى. دافعا الباب مفتوحا. اخترقت العديد من الخيوط السوداء نحو جسده ولكن الغريب أن كل اللعنات توقفت عندما كانت على بعد متر واحد من تشن غي، كما لو كانت مجمدة.

“كلمات ملعونة؟! زرع اللعنات بالصوت؟ كيف تمكنتي من الحصول على موهبة الجنين الشبح؟” صرخ الفم طلبا للرحمة. السيدة الملعونة لم تمنح نائب المدير فرصة أكبر. لقد استخدمت قوتها الكاملة. كان الجميع يعلم أن السيدة الملعونة كانت مخيفة ولكن لم يعرف أحد كم كانت مخيفة حقًا. غطت الخيوط الملعونة مستشفى شين هاي المركزي بالكامل، لقد أرادت تحويل هذا المكان إلى مستشفى ملعون، وأرادت حفر اليأس والمأساة في عمق المستشفى. بذل نائب المدير قصارى جهده للمقاومة. كانت اللعنات تفسد الوجوه على جسده، وكان قلبه النابض يصبغ ببطء باللون الأسود الغامق.

“هذه الأشباح الحمراء السبعة لا تهرب، يبدو أنهم يحاولون كسب الوقت. هناك مجموعة أكبر من المباني تحت المستشفى، وأظن أنهم يحاولون إيقاظ شيء ما تحت الأرض”. بقي مان نان بالقرب من تشن غي. كما لو كان يحاول تعويض كلماته غير الحذرة من قبل، لقد كان داعمًا للغاية الآن.

الطاقة تترك جسده. صرخ نائب المدير بيأس في تشن غي. “أيها الروح الشريرة! أيها الروح الشريرة! سوف تستهلك! لا يوجد شيء سوى أعمق يأس لك!”

فتح الفم على وجه نائب المدير ببطء واستخدمه للفظ الكلمة الأولى بعد لم شمله مع تشن غي. “يتم قمعها من قبل المدير و’تشي’ لكنها ما زالت تجرؤ على تفريق روح عالقة لمساعدتك، لربما ليست من هذا العالم بعد الآن.”

“الروح الشريرة؟ هل تتكلم عني؟” لقد كان يركز على تعرض نائب المدير للتعذيب ولكن بعد ذلك ابتعدت عيون تشن غي ببطء. لأنه في تلك اللحظة، كان الدكتور صن الذي كان يحمل الجرار الزجاجية يتجه نحوه.

لقد فقدوا ذاكرتهم بالفعل، ولم يتمكنوا حتى من تذكر اسماء بعضهم البعض، فلماذا ظلت هذه الأشباح على استعداد للالتزام بنوايا تشن غي؟ ألم يفهموا أن حصار المستشفى كان بمثابة القفز إلى نار مدوية؟

“أنا لست روحًا شريرة. لدي اسمي الخاص، إنه تشن غي”.

“هذه الأشباح الحمراء السبعة لا تهرب، يبدو أنهم يحاولون كسب الوقت. هناك مجموعة أكبر من المباني تحت المستشفى، وأظن أنهم يحاولون إيقاظ شيء ما تحت الأرض”. بقي مان نان بالقرب من تشن غي. كما لو كان يحاول تعويض كلماته غير الحذرة من قبل، لقد كان داعمًا للغاية الآن.

~~~~~~~
•Azami•
لماذا.. لماذا يستمرون في قول هذا له؟
لماذا يحاولون فعل كل هذا له..!؟
فقط لماذا..
•••
~~~~~
ويبدأ القتال الأخير حقا…????

1195

~~~~~~~ •Azami• لماذا.. لماذا يستمرون في قول هذا له؟ لماذا يحاولون فعل كل هذا له..!؟ فقط لماذا.. ••• ~~~~~ ويبدأ القتال الأخير حقا…????

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط