نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1197

2في1

2في1

1197

“بما أن المستشفى الملعون يهتم بهذا الباب كثيرًا، إذًا يجب أن أفعل كل ما في وسعي لتدمير هذا الباب.” لم يتم إستهلاك تشن غي بسبب غضبه. كان دماغه يفكر بوضوح شديد. لتحقيق الاستقرار في الموقف، كان يعلم أنه يجب أن يعرف كيفية الاستفادة من القوى الموجودة تحت تصرفه إلى أقصى حد ممكن.

كان الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون كله على ظهره يكبر ويكبر. كان الجزء السفلي من جسده قد تلاشى تمامًا في الضباب الأسود، مما جعله أكثر وحشية من ذي قبل. لقد كان كـ”الماضي” الذي رآه تشن غي خلف باب الجنين الشبح. كلاهما كان جزء من أجسادهم مندمج في الضباب الأسود لأنهما لم يكونا حذرين بشأن الأشياء التي إستهلكاها من داخل الضباب الأسود.

كان لأنواع مختلفة من المرضى أنواع مختلفة من الاستخدامات. كانت أدنى درجة من المرضى مجرد أوعية لتنظيف الضباب الأسود. بعد تناول كمية كبيرة من الحبوب السوداء التي يوفرها المستشفى، عندما “انفجر” هؤلاء المرضى، فإنهم سيولِدون قدرًا كبيرًا من الاستياء واللعنة. لفت المشاعر السلبية نفسها حول المستشفى، مما جعل الجزيرة أكثر استقرارًا بين بحر الضباب الأسود.

لكن الاختلاف في هذا الإله الشيطان هو أن الجنين الشبح استخدم جزءًا فقط من وعيه لامتصاص الأشياء داخل الضباب الأسود، بينما استخدم هذا الإله الشيطان جسده المادي الفعلي للقيام بذلك. كان هذا هو المكان الذي كان فيه هذا الآله الشيطان أكثر جنونًا من الجنين الشبح.

يا إلهي.. لا اصدق حقا.. ••• ~~~~~~~ تسك تسك مهما تقدمت الرواية لا يزال لدى الدكتور غاو أفضل دخول على الإطلاق????????? دخول أسطوريييي تماما ??????????????

لم يكن تشن غي يعرف كيف تشكل الضباب الأسود ولقد كان لديه فكرة أقل حتى عام كان ملفوف داخل الضباب الأسود، لكنه كان يعرف حقيقة أنه إذا امتص المرء الكثير من الطاقة من داخل الضباب الأسود، فسوف تزوره المصيبة والمأساة. تضخم البحر الأسود إلى الأعلى.

كان الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون كله على ظهره يكبر ويكبر. كان الجزء السفلي من جسده قد تلاشى تمامًا في الضباب الأسود، مما جعله أكثر وحشية من ذي قبل. لقد كان كـ”الماضي” الذي رآه تشن غي خلف باب الجنين الشبح. كلاهما كان جزء من أجسادهم مندمج في الضباب الأسود لأنهما لم يكونا حذرين بشأن الأشياء التي إستهلكاها من داخل الضباب الأسود.

عندما استخدم الإله الشيطان الضباب الأسود لمهاجمة مجموعة تشن غي، أدركوا عندها فقط أن المستشفى الملعون لم يكن مثبت في مكانه ولكنه كان يتحرك وسط الضباب الأسود. الهجوم المفاجئ الذي قام به الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون تسبب في توقف المستشفى في وسط البحر، مثل جزيرة عائمة منعزلة.

الآن الأمل الوحيد الذي كان لديهم لتفكيك هذا الوضع هو الباب الموجود في أسفل المستشفى الملعون. كان الباب ثابتا وغير قادر على الحركة، ولم يستطع الإله الشيطان إلا الدفاع عنه بشكل سلبي. أي قرار اتخذه تشن غي كان قد تم التفكير فيه بدقة. كان بحاجة إلى البحث عن شعاع الأمل بين هاوية اليأس.

“كان المستشفى يمتص الضباب الأسود يومًا بعد يوم، لقد قاموا بإدخال شيء داخل الضباب الأسود في أجسام مرضاهم.” كان تشن غي يحلل الوضع. كان جسده ولحمه لا يزالان يتشابكان مع أعضاء الطفل داخل الجرار الزجاجية. تم منح مواهبه المختلفة ترقية قوية للغاية. كان أكثرها ظاهرية هو رؤية يين يانغ خاصة تشن غي التي لم تستطع فقط الرؤية من خلال اللعنات، بل كان بإمكانها أن تخترق الضباب الأسود أيضًا.

1197

حوصر العديد من المرضى في كل طابق بالمستشفى. تم تصنيع الحبوب السوداء التي تم تغذيتها لهم بمكون مأخوذ من داخل الضباب الأسود. كان تشن غي نفسه قد تناول الحبوب التي بها الخطوط السوداء من قبل لذلك عرف مدى غرابة ورعب تلك الأشياء.

كانت دموع دم تتسرب من عينيها ذات اللونين. كانت أوعية دموية ذات وجود فريد ترفرف من ظهرها، لقد بدت وكأنها زوج من الأجنحة الدموية.

“يحاول المستشفى الاستفادة من الضباب الأسود؟ كل المرضى ‘أغراض اختبار’ ليقوموا بالتجربة عليها؟” اصطفت جميع المعلومات في دماغه معًا ببطء، وجاءت المشكلة الكبيرة ببطء إلى تشن غي. دفع المستشفى الناس العاديين إلى لفائف الجنون واستخدموا طرقًا مختلفة لتنمية مرضاهم.

نظرًا لبعض الأسباب، فإن الإثنين من الآلهة الشياطين اللذين حاصروها لم يريدوا قتلها منذ البداية. لقد اعتقدوا أنه يمكنهم بسهولة القبض على تشن غي و زانغ يا على قيد الحياة دون بذل الكثير من الجهد. ولكن الآن سواء كان الأمر يتعلق بتشن غي أو زانغ يا، فقد وقعت حوادث غير متوقعة في ساحتي القتال هاتين. لذلك، في هذه اللحظة، لم يعد بإمكانهم متابعة خطتهم الأصلية بعد الآن.

كان لأنواع مختلفة من المرضى أنواع مختلفة من الاستخدامات. كانت أدنى درجة من المرضى مجرد أوعية لتنظيف الضباب الأسود. بعد تناول كمية كبيرة من الحبوب السوداء التي يوفرها المستشفى، عندما “انفجر” هؤلاء المرضى، فإنهم سيولِدون قدرًا كبيرًا من الاستياء واللعنة. لفت المشاعر السلبية نفسها حول المستشفى، مما جعل الجزيرة أكثر استقرارًا بين بحر الضباب الأسود.

تشابك الإله الشيطان الذي حمل اللقب تشي في معركة مميتة مع زانغ يا التي كانت قد فقدت نفسها بالفعل في خضم المعركة. مدير المستشفى، مع ذلك استخدم هذه الافتتاحية للتراجع. لقد أخرج امرأة في زي مريض من بين عقدات اللعنات الثقيلة.

في نفس الوقت، كانت اللعنة والاستياء مصدر الغذاء للأطباء الليليين والآلهة الشياطين الذين كانوا يقيمون في المستشفى.

“اللعنة العادية لن تعمل عليك إلا أن تصنع اللعنة بدم قلبك، فقد تكون النتيجة مختلفة تمامًا”. أمسك مدير المستشفى بمعطف الطبيب بزانغ يا من رقبتها. اليد التي كانت مغطاة باللعنات والوجوه البشرية ضغطت على رأس زانغ يا. كان يحاول امتصاص كل الكلمات الدموية من قلب المريض زانغ يا. تعرضت زانغ يا التي كانت فاقدة للوعي لألم شديد. حتى زانغ يا الإله الشيطان التي كانت في معركة مع الإله الشيطان تشي تأثرت من ذلك.

المرضى الذين كانوا أكثر خصوصية سيحصلون على معاملة خاصة. كان المستشفى مثل نوع من المزرعة الملتوية، لقد بدا وكأن هدفهم النهائي قد كان تنمية وجود مشابه للمريض 1.

“اللعنة العادية لن تعمل عليك إلا أن تصنع اللعنة بدم قلبك، فقد تكون النتيجة مختلفة تمامًا”. أمسك مدير المستشفى بمعطف الطبيب بزانغ يا من رقبتها. اليد التي كانت مغطاة باللعنات والوجوه البشرية ضغطت على رأس زانغ يا. كان يحاول امتصاص كل الكلمات الدموية من قلب المريض زانغ يا. تعرضت زانغ يا التي كانت فاقدة للوعي لألم شديد. حتى زانغ يا الإله الشيطان التي كانت في معركة مع الإله الشيطان تشي تأثرت من ذلك.

بعد أن استعادة ذاكرته، أصبح تشن غي أكثر هدوءًا وتركيزا من ذي قبل. سمحت له تجاربه المتقاربة مع الموت بأن يكون له قلب أقوى بكثير من قلب الشخص العادي.

“لا تلمسوا أي شيء يوجد داخل الضباب الأسود. كل من ليس شبح أحمر، أريدكم أن تتجمعوا ورائي!”

لم يكن تشن غي يعرف كيف تشكل الضباب الأسود ولقد كان لديه فكرة أقل حتى عام كان ملفوف داخل الضباب الأسود، لكنه كان يعرف حقيقة أنه إذا امتص المرء الكثير من الطاقة من داخل الضباب الأسود، فسوف تزوره المصيبة والمأساة. تضخم البحر الأسود إلى الأعلى.

كان المستشفى الملعون شبيها بالمنطقة السكنية التي كانت خلف باب الجنين الشبح. لربما كان الجنين الشبح قد إستوحاها من المستشفى الملعون واستخدم اللعنة لفتح الباب داخل الضباب الأسود. من خلال تلك التجربة السابقة، كان تشن غي على دراية بالضرر الذي يمكن أن يلحقه الضباب الأسود بالأشباح العادية والأرواح الباقية، لذلك سرعان ما أعطى الأوامر لهم بالبقاء في الخلف.

رأى تشن غي كل هذا بعينيه. كانت نار الجنون تحترق في عينيه. وتسارعت أفعاله. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها تشن غي بنشاط موهبة الدمية الحية. تتطلب الدمية الحية المثالية روح شخص حي ولحم ودم.

كانت هذه المعركة النهائية لسيناريو 4 نجوم. أولئك الذين كانوا تحت رتب الأشباح الحمراء لم يعد لديهم مؤهلات لدخول المعركة بعد الآن. في اللحظة التي لامسوا فيها الضباب الأسود، سوف يتمزقون إلى أجزاء.

كان الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون كله على ظهره يكبر ويكبر. كان الجزء السفلي من جسده قد تلاشى تمامًا في الضباب الأسود، مما جعله أكثر وحشية من ذي قبل. لقد كان كـ”الماضي” الذي رآه تشن غي خلف باب الجنين الشبح. كلاهما كان جزء من أجسادهم مندمج في الضباب الأسود لأنهما لم يكونا حذرين بشأن الأشياء التي إستهلكاها من داخل الضباب الأسود.

عند سماع أمر تشن غي، سارع العديد من الموظفين للالتفاف حوله. تطوعت كل من العين الواحدة تشانغ وين يو، قرمزي تشاو بو، تشانغ وينيو والكعب العالي الأحمر للسير إلى الأمام. تسببت الجهود الجماعية للأشباح الحمراء الأعلى الأربعة في خروج موجة كبيرة من الدم واللعنة، وشكلت حاجزًا حول تشن غي وبقية الموظفين بداخلها.

“لقد صنعت حلما…”

بشكل طبيعي، حتى أربعة أشباح حمراء أعلى لن تكون ندا للإله الشيطان داخل المستشفى الملعون، لكن تشانغ وينيو والكعب الأحمر العالي أتقنا جزء من موهبة إله شيطان.

“لقد صنعت حلما…”

علاوة على ذلك، كان التركيز الأساسي للإله الشيطان في الجزء السفلي من المستشفى الملعون هو حماية الباب في أعمق جزء من المستشفى وساهمت كل هذه العوامل في ثبات مفاجئ بين الطرفين. لم يكن أي من الطرفين قادرًا على فعل أي شيء لزحزحت الآخر، ولكن بشكل عام كان الوضع برمته لا يزال غير مواتٍ تمامًا تجاه تشن غي.

كانت موهبة زانغ يا لغزا. استمرت في استخدام مواهب العديد من الأشباح التي استوعبتها وكانت ذكية في استخدامها ولكن مع ذلك سيتم إجبارها قريبًا إلى الزاوية. توقفت الجروح في جسدها عن التعافي. وفوق ثوبها الملطخ بالدماء، بدأت بعض وجوه الأشباح السوداء تختفي وبعد اختفائها لم تعد تعود. على الرغم من أن قوة زانغ يا كانت لا تزال تنمو، يبدو أنها وصلت إلى الحد الأقصى تقريبًا أيضًا.

لم يكن تشن غي يعرف كيف تشكل الضباب الأسود ولقد كان لديه فكرة أقل حتى عام كان ملفوف داخل الضباب الأسود، لكنه كان يعرف حقيقة أنه إذا امتص المرء الكثير من الطاقة من داخل الضباب الأسود، فسوف تزوره المصيبة والمأساة. تضخم البحر الأسود إلى الأعلى.

نظرًا لبعض الأسباب، فإن الإثنين من الآلهة الشياطين اللذين حاصروها لم يريدوا قتلها منذ البداية. لقد اعتقدوا أنه يمكنهم بسهولة القبض على تشن غي و زانغ يا على قيد الحياة دون بذل الكثير من الجهد. ولكن الآن سواء كان الأمر يتعلق بتشن غي أو زانغ يا، فقد وقعت حوادث غير متوقعة في ساحتي القتال هاتين. لذلك، في هذه اللحظة، لم يعد بإمكانهم متابعة خطتهم الأصلية بعد الآن.

~~~~~~~ •Azami•

لقد توقفوا عن إمساك أنفسهم. حتى مع التضحية بتلقي أضرار جسيمة، فإنهم كانوا سيفعلون كل ما في وسعهم لهزيمة زانغ يا. كانت هذه الإله الشيطان مخيفة للغاية لكنها كانت في نهاية خيطها، ولم تستطع توفير ثانية حتى لمساعدة تشن غي بعد الآن.

كان المستشفى الملعون شبيها بالمنطقة السكنية التي كانت خلف باب الجنين الشبح. لربما كان الجنين الشبح قد إستوحاها من المستشفى الملعون واستخدم اللعنة لفتح الباب داخل الضباب الأسود. من خلال تلك التجربة السابقة، كان تشن غي على دراية بالضرر الذي يمكن أن يلحقه الضباب الأسود بالأشباح العادية والأرواح الباقية، لذلك سرعان ما أعطى الأوامر لهم بالبقاء في الخلف.

كانت قدرة الإله الشيطان باللقب تشي هي الاستهلاك. سيجرب كل طريقة لاستهلاك الأشياء على جسد العدو. من الهوس إلى الذاكرة، يمكن لهذا الشيطان أن يلتهم كل شيء. لذلك، أثناء المعركة، طالما أنه لا يزال على قيد الحياة، فإنه سيصبح أقوى وأقوى مع تقدم المعركة. في البداية، خطط المستشفى ليستهلك تشي زانغ يا ولكن الآن بعد أن كان هناك الكثير من الظروف المخففة، لم يجرؤوا على تحمل هذا الخطر بعد الآن.

بينما كان يتم تبديل أعضائه، تحول جسد تشن غي المادي إلى الأفضل، لكن الشيء الذي تسبب له في بعض القلق الطفيف هو أنه أدرك أنه بعد استخدام جسد الطفل، لقد بدا وكأنه قد كان هناك رابط غير مرئي ظهر بينه وهذا العالم خلف الباب، كان نوعًا من الحماية وكان أيضًا نوعًا من الرابط. “تحتوي هذه الجرار الزجاجية السبعة على قوة قوية بما يكفي للسيطرة على مدينة مزيفة بأكملها. إنها قوية بشكل لا يصدق ولكنها مليئة أيضًا بوجود الموتى، ويبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا من قبل الأموات”.

تشابك الإله الشيطان الذي حمل اللقب تشي في معركة مميتة مع زانغ يا التي كانت قد فقدت نفسها بالفعل في خضم المعركة. مدير المستشفى، مع ذلك استخدم هذه الافتتاحية للتراجع. لقد أخرج امرأة في زي مريض من بين عقدات اللعنات الثقيلة.

رأى تشن غي كل هذا بعينيه. كانت نار الجنون تحترق في عينيه. وتسارعت أفعاله. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها تشن غي بنشاط موهبة الدمية الحية. تتطلب الدمية الحية المثالية روح شخص حي ولحم ودم.

كان من المفترض أن تختفي زانغ يا مدينة شين هاي بعد انهيار المدينة المزيفة، لكن لم يكن هذا هو الحال على ما يبدو. كانت زانغ يا التي تم إنشاؤها من ذاكرة تشن غي نائمة بين بحر اللعنات. كان قلبها النابض مطبوعًا بالعديد من الكلمات الحمراء الدموية.

كان من المفترض أن تختفي زانغ يا مدينة شين هاي بعد انهيار المدينة المزيفة، لكن لم يكن هذا هو الحال على ما يبدو. كانت زانغ يا التي تم إنشاؤها من ذاكرة تشن غي نائمة بين بحر اللعنات. كان قلبها النابض مطبوعًا بالعديد من الكلمات الحمراء الدموية.

تحدث معظمهم عن القسوة والمجازر واليأس والألم والدمار. لكن تحت كل هذه الكلمات المروعة، في أعمق جزء من هذا القلب، كانت هناك العديد من العبارات التي كانت باهتة.

“الدكتور غاو!” دفعت قوة ووجود إله شيطان الضباب الأسود بوحشية، لكن هذه كانت البداية فقط. كانت السلاسل تسحب الواحدة تلو الأخرى. مع تلاشي الضباب الأسود، ظهرت مدينة حمراء بدت وكأنها تمتد إلى ما لا النهاية في الأفق خلف الدكتور غاو!

“لقد صنعت حلما…”

“كان المستشفى يمتص الضباب الأسود يومًا بعد يوم، لقد قاموا بإدخال شيء داخل الضباب الأسود في أجسام مرضاهم.” كان تشن غي يحلل الوضع. كان جسده ولحمه لا يزالان يتشابكان مع أعضاء الطفل داخل الجرار الزجاجية. تم منح مواهبه المختلفة ترقية قوية للغاية. كان أكثرها ظاهرية هو رؤية يين يانغ خاصة تشن غي التي لم تستطع فقط الرؤية من خلال اللعنات، بل كان بإمكانها أن تخترق الضباب الأسود أيضًا.

“في هذا الحلم، شاركت معه مظلة أثناء عودتنا إلى المنزل معًا. حلمت أننا ننتظر حافلة معًا في محطة الحافلات… “

كانت قدرة الإله الشيطان باللقب تشي هي الاستهلاك. سيجرب كل طريقة لاستهلاك الأشياء على جسد العدو. من الهوس إلى الذاكرة، يمكن لهذا الشيطان أن يلتهم كل شيء. لذلك، أثناء المعركة، طالما أنه لا يزال على قيد الحياة، فإنه سيصبح أقوى وأقوى مع تقدم المعركة. في البداية، خطط المستشفى ليستهلك تشي زانغ يا ولكن الآن بعد أن كان هناك الكثير من الظروف المخففة، لم يجرؤوا على تحمل هذا الخطر بعد الآن.

“حتى أنني حلمت بأنني عانقته…”

كان المستشفى الملعون شبيها بالمنطقة السكنية التي كانت خلف باب الجنين الشبح. لربما كان الجنين الشبح قد إستوحاها من المستشفى الملعون واستخدم اللعنة لفتح الباب داخل الضباب الأسود. من خلال تلك التجربة السابقة، كان تشن غي على دراية بالضرر الذي يمكن أن يلحقه الضباب الأسود بالأشباح العادية والأرواح الباقية، لذلك سرعان ما أعطى الأوامر لهم بالبقاء في الخلف.

كانت الكلمات الأقل دموية مخفية في أعمق جزء من القلب. بسبب هذه الكلمات، لم تختفي زانغ يا في زي المريض جنبًا إلى جنب مع شين هاي المزيفة. لقد كانت وعي زانغ يا وأغلى ذكرى لديها. بالنسبة لها التي ماتت من مأساة، كانت هذه القطعة من الذاكرة بمثابة منارة في بحر مظلم من اليأس لا نهاية له. لقد كانت تتعارض مع العالم الدموي من حولها، معطيةً ضوءًا ضعيفًا ومومضًا.

بعد أن استعادة ذاكرته، أصبح تشن غي أكثر هدوءًا وتركيزا من ذي قبل. سمحت له تجاربه المتقاربة مع الموت بأن يكون له قلب أقوى بكثير من قلب الشخص العادي.

“اللعنة العادية لن تعمل عليك إلا أن تصنع اللعنة بدم قلبك، فقد تكون النتيجة مختلفة تمامًا”. أمسك مدير المستشفى بمعطف الطبيب بزانغ يا من رقبتها. اليد التي كانت مغطاة باللعنات والوجوه البشرية ضغطت على رأس زانغ يا. كان يحاول امتصاص كل الكلمات الدموية من قلب المريض زانغ يا. تعرضت زانغ يا التي كانت فاقدة للوعي لألم شديد. حتى زانغ يا الإله الشيطان التي كانت في معركة مع الإله الشيطان تشي تأثرت من ذلك.

حوصر العديد من المرضى في كل طابق بالمستشفى. تم تصنيع الحبوب السوداء التي تم تغذيتها لهم بمكون مأخوذ من داخل الضباب الأسود. كان تشن غي نفسه قد تناول الحبوب التي بها الخطوط السوداء من قبل لذلك عرف مدى غرابة ورعب تلك الأشياء.

“لعنة مدير المستشفى مخيفة للغاية. قد يكون لاستخدام الدم من قلب إله شيطان فرصة حقيقية لإصابة زانغ يا بشدة”. كان الدكتور صن ينصب اهتمامه على مدير المستشفى. كان يعلم أن الوجود الأكثر رعبا في المستشفى بأكمله هو قد كان مدير المستشفى.

كان هذا الوحش على الأقل ضعف حجم الحوت العملاق الذي تحول إليه الجنين الشبح. وكان الشيء الأكثر رعبا هو أن جزء من جسده كان لا يزال مختبئ داخل الضباب الأسود، ولا يزال لم يُظهر مظهره الكامل. كيف قد ينتصر المرء في حرب ضد مثل هذا الخصم؟

“هناك 3 آلهة شيطانية في المستشفى. زانغ يا تبقي الآن اثنين منهم ويظهر أن الإله الشيطان في أسفل المستشفى الملعون غير قادر على مغادرة ذلك الباب. يمكنه فقط السيطرة على الضباب الأسود لمهاجمتنا”. فكر تشن غي لفترة من الوقت وتوصل إلى قرار سريع. “أخبر تشانغ وينيو والبقية أن يركزوا عدوانهم على ذلك الباب. لا تهتموا بما يوجد خلف ذلك الباب، علينا أن نجد طريقة لفتحه مهما كان!”

عند سماع أمر تشن غي، سارع العديد من الموظفين للالتفاف حوله. تطوعت كل من العين الواحدة تشانغ وين يو، قرمزي تشاو بو، تشانغ وينيو والكعب العالي الأحمر للسير إلى الأمام. تسببت الجهود الجماعية للأشباح الحمراء الأعلى الأربعة في خروج موجة كبيرة من الدم واللعنة، وشكلت حاجزًا حول تشن غي وبقية الموظفين بداخلها.

كلما ذهبوا أسفل أكثر، كلما اقتربوا من ذلك الإله الشيطان، زادت المقاومة التي واجهوها ولكن لم يكن أمام مجموعة تشن غي خيار آخر. كانت زانغ يا في موقف سيئ للغاية ولكن إنقاذها من الألهة الشياطين حتى مع قوة العديد من الأشباح الحمراء الأعلى مستحيل عمليًا. حتى لو تمكنوا بطريقة ما من الاقتراب من الألهة الشياطين، فلن يكونوا قادرين على مضاهاه سرعة الألهة الشياطين.

اختفت جميع الأرواح الباقية التي تحمل اسم تشانغ وينيو في نفس الوقت وأصبح الوجود الذي أشع من تشانغ وينيو الحقيقي أكثر ترويعًا مع تقدم الوقت. لقد رفع ذراعيه، والظلال التي لا تنتهي خلفه فعلت الشيء نفسه. لقد أرادوا استخدام أجسادهم لوقف هجوم الإله الشيطان. حول تشانغ وينيو، انزلقت خيوط لعنة لا نهاية لها من العدم وربطت نفسها حول جسد الحريش. تباطأت سرعة الذيل العملاق تدريجياً. تمامًا عندما كان على وشك تدمير رأس تشن غي مباشرة، تردد صدى ضحكة صاخبة في الهواء.

الآن الأمل الوحيد الذي كان لديهم لتفكيك هذا الوضع هو الباب الموجود في أسفل المستشفى الملعون. كان الباب ثابتا وغير قادر على الحركة، ولم يستطع الإله الشيطان إلا الدفاع عنه بشكل سلبي. أي قرار اتخذه تشن غي كان قد تم التفكير فيه بدقة. كان بحاجة إلى البحث عن شعاع الأمل بين هاوية اليأس.

كان الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون كله على ظهره يكبر ويكبر. كان الجزء السفلي من جسده قد تلاشى تمامًا في الضباب الأسود، مما جعله أكثر وحشية من ذي قبل. لقد كان كـ”الماضي” الذي رآه تشن غي خلف باب الجنين الشبح. كلاهما كان جزء من أجسادهم مندمج في الضباب الأسود لأنهما لم يكونا حذرين بشأن الأشياء التي إستهلكاها من داخل الضباب الأسود.

“بما أن المستشفى الملعون يهتم بهذا الباب كثيرًا، إذًا يجب أن أفعل كل ما في وسعي لتدمير هذا الباب.” لم يتم إستهلاك تشن غي بسبب غضبه. كان دماغه يفكر بوضوح شديد. لتحقيق الاستقرار في الموقف، كان يعلم أنه يجب أن يعرف كيفية الاستفادة من القوى الموجودة تحت تصرفه إلى أقصى حد ممكن.

يا إلهي.. لا اصدق حقا.. ••• ~~~~~~~ تسك تسك مهما تقدمت الرواية لا يزال لدى الدكتور غاو أفضل دخول على الإطلاق????????? دخول أسطوريييي تماما ??????????????

متحولين من الدفاع إلى الهجوم، لم يتوقع الإله الشيطان في أسفل المستشفى الملعون أن يتخذ تشن غي هذا القرار المجنون. بدأت طبقات المستشفى الملعون تتفكك. اقتربت مجموعة تشن غي أكثر فأكثر من ساحة معركة الآلهة الشياطين، لكن تشن غي الذي كان يستخدم قوة الدمية الحية على نفسه لم يختار الابتعاد عن حرارة المعركة ولكنه اختار البحث بنشاط عنها.

المرضى الذين كانوا أكثر خصوصية سيحصلون على معاملة خاصة. كان المستشفى مثل نوع من المزرعة الملتوية، لقد بدا وكأن هدفهم النهائي قد كان تنمية وجود مشابه للمريض 1.

“يبدو أنه لديك ثقة عميقة في هذه الإله الشيطان، أتعتقد أنها وحدها ستكون قادرة على جرنا إلى أسفل.” زحفت اللعنة في راحة يد مدير المستشفى إلى جسد زانغ يا. غرقت الخيوط السوداء الصغيرة بعمق في قلب زانغ يا مثل العديد من خطافات الأسماك. كانت زانغ يا في زي المريض مثل الجميلة النائمة التي فقدت في كابوس. لقد قطعت اللعنة لحمها. تجعدت حواجبها ببطء معًا. ارتجفت شفتاها قليلاً كما لو كانت تنادي اسم شخص ما. تم سحب الكلمات الدموية في قلب زانغ يا المريضة. بدأت خطوط اللعنة التي كانت مغطاة بوجوه بشرية ملتوية تلتف حول قلبها. استخدم مدير المستشفى زانغ يا المريضة كوسيلة لإلحاق لعنة قوية بزانغ يا الإله الشيطان.

الآن الأمل الوحيد الذي كان لديهم لتفكيك هذا الوضع هو الباب الموجود في أسفل المستشفى الملعون. كان الباب ثابتا وغير قادر على الحركة، ولم يستطع الإله الشيطان إلا الدفاع عنه بشكل سلبي. أي قرار اتخذه تشن غي كان قد تم التفكير فيه بدقة. كان بحاجة إلى البحث عن شعاع الأمل بين هاوية اليأس.

رأى تشن غي كل هذا بعينيه. كانت نار الجنون تحترق في عينيه. وتسارعت أفعاله. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها تشن غي بنشاط موهبة الدمية الحية. تتطلب الدمية الحية المثالية روح شخص حي ولحم ودم.

كان لأنواع مختلفة من المرضى أنواع مختلفة من الاستخدامات. كانت أدنى درجة من المرضى مجرد أوعية لتنظيف الضباب الأسود. بعد تناول كمية كبيرة من الحبوب السوداء التي يوفرها المستشفى، عندما “انفجر” هؤلاء المرضى، فإنهم سيولِدون قدرًا كبيرًا من الاستياء واللعنة. لفت المشاعر السلبية نفسها حول المستشفى، مما جعل الجزيرة أكثر استقرارًا بين بحر الضباب الأسود.

كانت ولادة دمية حية تعني موت حياة بشرية، كانت تبادلًا متساويًا، حياة من أجل حياة. عندما حصل على هذه الموهبة، لم يتوقع تشن غي أن تكون المرة الأولى التي يستخدم فيها هذه الموهبة بالكامل ستكون على نفسه. الأعضاء الداخلية التي أفسدتها اللعنة تبادلت. تم ربط جسد تشن غي وجسم الطفل معًا بطريقة خاصة جدًا. تم طرد كل ما كان ضار لتشن غي من جسده، بما في ذلك الجرح الموجود في الجزء الخلفي من ذراعه والذي لم يمكن أن يندمل مهما كان. اللعنة التي أحدثتها الكعب العالي الأحمر باستخدام الدم من قلب غاو روشيويه قطعت بواسطة الأوعية الدموية ولكن خلال عملية الانفصال هذه، حدثت حادثة لم يتوقع أحد وقوعها.

هذه الشبح الأحمر الأعلى لم تعرف معنى الخوف. حتى في مواجهة إله شيطان، فإنها لم تتراجع. كانت ستواجهه وجهاً لوجه. تم إعاقة الذيل العملاق بقوة غاشمة وتوقف مؤقتًا فوق رأس تشن غي. أظلم وجه الشيطان في قاع المستشفى الملعون. “دعونا نرى إلى أي مدى يمكنكم الاستمرار في هذا.”

الدم الذي أعاقته اللعنة طوال هذا الوقت كسر الأغلال. يبدو أن شخصًا ما قد ترك ذاكرته في أعماق دماء غاو روشيويه.

“يبدو أنه لديك ثقة عميقة في هذه الإله الشيطان، أتعتقد أنها وحدها ستكون قادرة على جرنا إلى أسفل.” زحفت اللعنة في راحة يد مدير المستشفى إلى جسد زانغ يا. غرقت الخيوط السوداء الصغيرة بعمق في قلب زانغ يا مثل العديد من خطافات الأسماك. كانت زانغ يا في زي المريض مثل الجميلة النائمة التي فقدت في كابوس. لقد قطعت اللعنة لحمها. تجعدت حواجبها ببطء معًا. ارتجفت شفتاها قليلاً كما لو كانت تنادي اسم شخص ما. تم سحب الكلمات الدموية في قلب زانغ يا المريضة. بدأت خطوط اللعنة التي كانت مغطاة بوجوه بشرية ملتوية تلتف حول قلبها. استخدم مدير المستشفى زانغ يا المريضة كوسيلة لإلحاق لعنة قوية بزانغ يا الإله الشيطان.

عندما تم إزالة الجرح من جسد تشن غي، اخترق وميض أحمر معمي من خلال الضباب الأسود!

كان من المفترض أن تختفي زانغ يا مدينة شين هاي بعد انهيار المدينة المزيفة، لكن لم يكن هذا هو الحال على ما يبدو. كانت زانغ يا التي تم إنشاؤها من ذاكرة تشن غي نائمة بين بحر اللعنات. كان قلبها النابض مطبوعًا بالعديد من الكلمات الحمراء الدموية.

بعد ثوانٍ قليلة من اختفاء الدم وسط الضباب، سمع كل من كان في ساحة المعركة عواء رجل يائس. ليكون قادرا على التسبب في إلهاء لآلهة شيطانية في وسط معركة، يجب أن يكون صاحب الصوت إله شيطان نفسه!

“الدكتور غاو!” دفعت قوة ووجود إله شيطان الضباب الأسود بوحشية، لكن هذه كانت البداية فقط. كانت السلاسل تسحب الواحدة تلو الأخرى. مع تلاشي الضباب الأسود، ظهرت مدينة حمراء بدت وكأنها تمتد إلى ما لا النهاية في الأفق خلف الدكتور غاو!

“هذا صوت مألوف.” توقف مدير المستشفى عن حركته. تشن غي، الذي كان يبذل قصارى جهده لتطهير جسده من اللعنة، أدار رأسه أيضًا لإلقاء نظرة على البقعة التي تبعثرت فيها قطرة الدم. اختفى الدم المأخوذ من قلب غاو رو شيويه تمامًا من عالم الضباب الأسود. كان آخر أثر لها في هذا العالم يتم محوه. تسلل تموج إلى عالم الضباب الأسود بسبب قطرة الدم هذه. كان بحر الضباب في مكان غير بعيد يتصاعد.

رأى تشن غي كل هذا بعينيه. كانت نار الجنون تحترق في عينيه. وتسارعت أفعاله. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها تشن غي بنشاط موهبة الدمية الحية. تتطلب الدمية الحية المثالية روح شخص حي ولحم ودم.

بينما كان يتم تبديل أعضائه، تحول جسد تشن غي المادي إلى الأفضل، لكن الشيء الذي تسبب له في بعض القلق الطفيف هو أنه أدرك أنه بعد استخدام جسد الطفل، لقد بدا وكأنه قد كان هناك رابط غير مرئي ظهر بينه وهذا العالم خلف الباب، كان نوعًا من الحماية وكان أيضًا نوعًا من الرابط. “تحتوي هذه الجرار الزجاجية السبعة على قوة قوية بما يكفي للسيطرة على مدينة مزيفة بأكملها. إنها قوية بشكل لا يصدق ولكنها مليئة أيضًا بوجود الموتى، ويبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا من قبل الأموات”.

كانت دموع دم تتسرب من عينيها ذات اللونين. كانت أوعية دموية ذات وجود فريد ترفرف من ظهرها، لقد بدت وكأنها زوج من الأجنحة الدموية.

وصلت عملية صنع الدمية الحية إلى خطوتها النهائية. الآن لم يكن إلا بالحاجة لمبادلة قلبه وسيتم إعطاء تشن غي حياة جديدة!

كانت موهبة زانغ يا لغزا. استمرت في استخدام مواهب العديد من الأشباح التي استوعبتها وكانت ذكية في استخدامها ولكن مع ذلك سيتم إجبارها قريبًا إلى الزاوية. توقفت الجروح في جسدها عن التعافي. وفوق ثوبها الملطخ بالدماء، بدأت بعض وجوه الأشباح السوداء تختفي وبعد اختفائها لم تعد تعود. على الرغم من أن قوة زانغ يا كانت لا تزال تنمو، يبدو أنها وصلت إلى الحد الأقصى تقريبًا أيضًا.

كان الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون على ظهره يراقب كل هذا، ولقد بدا وكأنه كان في الواقع ينتظر هذه اللحظة. تمامًا عندما كان تشن غي يستعد لتغيير قلبه، قفز وحش تم دمجه من أجزاء جسم مكسورة ورؤوس مقطوعة من البحر الهائج!

لقد كان يعلم أنه لم يكن قادر على تحمل المستشفى الملعون وحده. ولكن لإنقاذ قريبه الوحيد في هذا العالم، كان هذا الرجل المجنون يجر المدينة الحمراء على ظهره وهو يجتاز بحر الضباب!

لقد كان مثل حريش كان أكبر من المستشفى الملعون حتى. تم نحت كل جزء من جسده بعدد لا نهاية له من الأرواح المحتضرة التي تصرخ وتبكي.

كان الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون كله على ظهره يكبر ويكبر. كان الجزء السفلي من جسده قد تلاشى تمامًا في الضباب الأسود، مما جعله أكثر وحشية من ذي قبل. لقد كان كـ”الماضي” الذي رآه تشن غي خلف باب الجنين الشبح. كلاهما كان جزء من أجسادهم مندمج في الضباب الأسود لأنهما لم يكونا حذرين بشأن الأشياء التي إستهلكاها من داخل الضباب الأسود.

الذكرى التي خلفها الأحياء قد تسللت في عالم الضباب الأسود قبل أن تتحول إلى أطراف مكسورة متحللة. استهلك الإله الشيطان هذه الأشياء الغريبة وهضمها، محوّلًا نفسه إلى وحش عملاق. كان الجسد الملتوي والعبثي الذي كان يهتز مثل الحريش هو النصف السفلي من جسد الإله الشيطان الذي كان مخبأ في السابق في الضباب الأسود!

كانت دموع دم تتسرب من عينيها ذات اللونين. كانت أوعية دموية ذات وجود فريد ترفرف من ظهرها، لقد بدت وكأنها زوج من الأجنحة الدموية.

كان هذا الوحش على الأقل ضعف حجم الحوت العملاق الذي تحول إليه الجنين الشبح. وكان الشيء الأكثر رعبا هو أن جزء من جسده كان لا يزال مختبئ داخل الضباب الأسود، ولا يزال لم يُظهر مظهره الكامل. كيف قد ينتصر المرء في حرب ضد مثل هذا الخصم؟

“يبدو أنه لديك ثقة عميقة في هذه الإله الشيطان، أتعتقد أنها وحدها ستكون قادرة على جرنا إلى أسفل.” زحفت اللعنة في راحة يد مدير المستشفى إلى جسد زانغ يا. غرقت الخيوط السوداء الصغيرة بعمق في قلب زانغ يا مثل العديد من خطافات الأسماك. كانت زانغ يا في زي المريض مثل الجميلة النائمة التي فقدت في كابوس. لقد قطعت اللعنة لحمها. تجعدت حواجبها ببطء معًا. ارتجفت شفتاها قليلاً كما لو كانت تنادي اسم شخص ما. تم سحب الكلمات الدموية في قلب زانغ يا المريضة. بدأت خطوط اللعنة التي كانت مغطاة بوجوه بشرية ملتوية تلتف حول قلبها. استخدم مدير المستشفى زانغ يا المريضة كوسيلة لإلحاق لعنة قوية بزانغ يا الإله الشيطان.

مقارنةً به، حتى الأشباح الحمراء الأعلى بدت صغيرة كالنمل الصغير. قام تشن غي بسرعة بتبديل قلبه بأسرع ما يمكن. توجه الذيل العملاق الذي كان مربوط ببعضه البعض بواسطة أطراف مكسورة إلى رأس تشن غي. في الوقت نفسه، ظهرت العديد من المباني الحمراء في الهواء. تجسدت مدينة لي وان في منتصف الليل وسط الضباب الأسود. بذلت تشاو بو قصارى جهدها لكن الفجوة في قوتهم كانت كبيرة جدًا. كانت مدينة لي وان ذات اللون الأحمر الدموي مثل السراب، ولم تومض إلا لبضع ثوان قبل أن يتم تحطيمها. لكن هذه الثواني القليلة الثمينة منحت جميع الأشباح الحمراء وقتًا للرد.

كلما ذهبوا أسفل أكثر، كلما اقتربوا من ذلك الإله الشيطان، زادت المقاومة التي واجهوها ولكن لم يكن أمام مجموعة تشن غي خيار آخر. كانت زانغ يا في موقف سيئ للغاية ولكن إنقاذها من الألهة الشياطين حتى مع قوة العديد من الأشباح الحمراء الأعلى مستحيل عمليًا. حتى لو تمكنوا بطريقة ما من الاقتراب من الألهة الشياطين، فلن يكونوا قادرين على مضاهاه سرعة الألهة الشياطين.

اختفت جميع الأرواح الباقية التي تحمل اسم تشانغ وينيو في نفس الوقت وأصبح الوجود الذي أشع من تشانغ وينيو الحقيقي أكثر ترويعًا مع تقدم الوقت. لقد رفع ذراعيه، والظلال التي لا تنتهي خلفه فعلت الشيء نفسه. لقد أرادوا استخدام أجسادهم لوقف هجوم الإله الشيطان. حول تشانغ وينيو، انزلقت خيوط لعنة لا نهاية لها من العدم وربطت نفسها حول جسد الحريش. تباطأت سرعة الذيل العملاق تدريجياً. تمامًا عندما كان على وشك تدمير رأس تشن غي مباشرة، تردد صدى ضحكة صاخبة في الهواء.

لقد توقفوا عن إمساك أنفسهم. حتى مع التضحية بتلقي أضرار جسيمة، فإنهم كانوا سيفعلون كل ما في وسعهم لهزيمة زانغ يا. كانت هذه الإله الشيطان مخيفة للغاية لكنها كانت في نهاية خيطها، ولم تستطع توفير ثانية حتى لمساعدة تشن غي بعد الآن.

رقصت العين الواحدة في الدمار. نمى حجم تشانغ وين يو لعدة مرات. لقد تجمعت الأوعية الدموية في جسدها معًا لتشكيل صورة شيطان ذي 3 رؤوس. ذراعها المليئة بالندوب ثقبت في الذيل العملاق!

جاء صوت ضرب السلاسل من أعماق الضباب الأسود. خطى شخص مقيد بسلاسل وأصفاد لا نهاية لها ببطء من الضباب الأسود!

هذه الشبح الأحمر الأعلى لم تعرف معنى الخوف. حتى في مواجهة إله شيطان، فإنها لم تتراجع. كانت ستواجهه وجهاً لوجه. تم إعاقة الذيل العملاق بقوة غاشمة وتوقف مؤقتًا فوق رأس تشن غي. أظلم وجه الشيطان في قاع المستشفى الملعون. “دعونا نرى إلى أي مدى يمكنكم الاستمرار في هذا.”

بينما كان يتم تبديل أعضائه، تحول جسد تشن غي المادي إلى الأفضل، لكن الشيء الذي تسبب له في بعض القلق الطفيف هو أنه أدرك أنه بعد استخدام جسد الطفل، لقد بدا وكأنه قد كان هناك رابط غير مرئي ظهر بينه وهذا العالم خلف الباب، كان نوعًا من الحماية وكان أيضًا نوعًا من الرابط. “تحتوي هذه الجرار الزجاجية السبعة على قوة قوية بما يكفي للسيطرة على مدينة مزيفة بأكملها. إنها قوية بشكل لا يصدق ولكنها مليئة أيضًا بوجود الموتى، ويبدو أنه لا يمكن استخدامها إلا من قبل الأموات”.

كان الجانبان يضعان أرواحهما على المحك بشكل مباشر. في هذه اللحظة شديدة الأهمية، بدأ بحر الضباب الأسود في الغليان!

عندما استخدم الإله الشيطان الضباب الأسود لمهاجمة مجموعة تشن غي، أدركوا عندها فقط أن المستشفى الملعون لم يكن مثبت في مكانه ولكنه كان يتحرك وسط الضباب الأسود. الهجوم المفاجئ الذي قام به الإله الشيطان الذي حمل المستشفى الملعون تسبب في توقف المستشفى في وسط البحر، مثل جزيرة عائمة منعزلة.

لقد تم جذب انتباه الجميع من قبله، وتحولوا جميعها للنظر في الأفق. ظهر ببطء شعور ضغط لا يوصف. انفصل بحر الظلام.

رأى تشن غي كل هذا بعينيه. كانت نار الجنون تحترق في عينيه. وتسارعت أفعاله. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها تشن غي بنشاط موهبة الدمية الحية. تتطلب الدمية الحية المثالية روح شخص حي ولحم ودم.

اندفعت قطة كانت بيضاء مثل الثلج عبر الضباب المظلم واندفعت بأسرع ما يمكن نحو تشن غي!

لقد توقفوا عن إمساك أنفسهم. حتى مع التضحية بتلقي أضرار جسيمة، فإنهم كانوا سيفعلون كل ما في وسعهم لهزيمة زانغ يا. كانت هذه الإله الشيطان مخيفة للغاية لكنها كانت في نهاية خيطها، ولم تستطع توفير ثانية حتى لمساعدة تشن غي بعد الآن.

كانت دموع دم تتسرب من عينيها ذات اللونين. كانت أوعية دموية ذات وجود فريد ترفرف من ظهرها، لقد بدت وكأنها زوج من الأجنحة الدموية.

لم يكن تشن غي يعرف كيف تشكل الضباب الأسود ولقد كان لديه فكرة أقل حتى عام كان ملفوف داخل الضباب الأسود، لكنه كان يعرف حقيقة أنه إذا امتص المرء الكثير من الطاقة من داخل الضباب الأسود، فسوف تزوره المصيبة والمأساة. تضخم البحر الأسود إلى الأعلى.

“قطة؟” رأى الآلهة الشياطين الثلاثة القطة البيضاء في نفس الوقت ولكن بعد نصف ثانية، تغيرت وجوه جميع الآلهة الشيطانية القليلة.

الدم الذي أعاقته اللعنة طوال هذا الوقت كسر الأغلال. يبدو أن شخصًا ما قد ترك ذاكرته في أعماق دماء غاو روشيويه.

جاء صوت ضرب السلاسل من أعماق الضباب الأسود. خطى شخص مقيد بسلاسل وأصفاد لا نهاية لها ببطء من الضباب الأسود!

“لا تلمسوا أي شيء يوجد داخل الضباب الأسود. كل من ليس شبح أحمر، أريدكم أن تتجمعوا ورائي!”

“الدكتور غاو!” دفعت قوة ووجود إله شيطان الضباب الأسود بوحشية، لكن هذه كانت البداية فقط. كانت السلاسل تسحب الواحدة تلو الأخرى. مع تلاشي الضباب الأسود، ظهرت مدينة حمراء بدت وكأنها تمتد إلى ما لا النهاية في الأفق خلف الدكتور غاو!

“يبدو أنه لديك ثقة عميقة في هذه الإله الشيطان، أتعتقد أنها وحدها ستكون قادرة على جرنا إلى أسفل.” زحفت اللعنة في راحة يد مدير المستشفى إلى جسد زانغ يا. غرقت الخيوط السوداء الصغيرة بعمق في قلب زانغ يا مثل العديد من خطافات الأسماك. كانت زانغ يا في زي المريض مثل الجميلة النائمة التي فقدت في كابوس. لقد قطعت اللعنة لحمها. تجعدت حواجبها ببطء معًا. ارتجفت شفتاها قليلاً كما لو كانت تنادي اسم شخص ما. تم سحب الكلمات الدموية في قلب زانغ يا المريضة. بدأت خطوط اللعنة التي كانت مغطاة بوجوه بشرية ملتوية تلتف حول قلبها. استخدم مدير المستشفى زانغ يا المريضة كوسيلة لإلحاق لعنة قوية بزانغ يا الإله الشيطان.

لقد كان يعلم أنه لم يكن قادر على تحمل المستشفى الملعون وحده. ولكن لإنقاذ قريبه الوحيد في هذا العالم، كان هذا الرجل المجنون يجر المدينة الحمراء على ظهره وهو يجتاز بحر الضباب!

نظرًا لبعض الأسباب، فإن الإثنين من الآلهة الشياطين اللذين حاصروها لم يريدوا قتلها منذ البداية. لقد اعتقدوا أنه يمكنهم بسهولة القبض على تشن غي و زانغ يا على قيد الحياة دون بذل الكثير من الجهد. ولكن الآن سواء كان الأمر يتعلق بتشن غي أو زانغ يا، فقد وقعت حوادث غير متوقعة في ساحتي القتال هاتين. لذلك، في هذه اللحظة، لم يعد بإمكانهم متابعة خطتهم الأصلية بعد الآن.

~~~~~~~
•Azami•

كانت الكلمات الأقل دموية مخفية في أعمق جزء من القلب. بسبب هذه الكلمات، لم تختفي زانغ يا في زي المريض جنبًا إلى جنب مع شين هاي المزيفة. لقد كانت وعي زانغ يا وأغلى ذكرى لديها. بالنسبة لها التي ماتت من مأساة، كانت هذه القطعة من الذاكرة بمثابة منارة في بحر مظلم من اليأس لا نهاية له. لقد كانت تتعارض مع العالم الدموي من حولها، معطيةً ضوءًا ضعيفًا ومومضًا.

يا إلهي..
لا اصدق حقا..
•••
~~~~~~~
تسك تسك مهما تقدمت الرواية لا يزال لدى الدكتور غاو أفضل دخول على الإطلاق????????? دخول أسطوريييي تماما ??????????????

علاوة على ذلك، كان التركيز الأساسي للإله الشيطان في الجزء السفلي من المستشفى الملعون هو حماية الباب في أعمق جزء من المستشفى وساهمت كل هذه العوامل في ثبات مفاجئ بين الطرفين. لم يكن أي من الطرفين قادرًا على فعل أي شيء لزحزحت الآخر، ولكن بشكل عام كان الوضع برمته لا يزال غير مواتٍ تمامًا تجاه تشن غي.

كان الجانبان يضعان أرواحهما على المحك بشكل مباشر. في هذه اللحظة شديدة الأهمية، بدأ بحر الضباب الأسود في الغليان!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط