نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My house of horrors 1168

1168

بمجرد أن لامست الحشرات غبار الحبة السوداء لقد أصبحت مهتاجة بشكل غريب وحتى هاجمت حشرات أخرى. واحد منهما قد مزقت مباشرة الحشرات الأخرى.

كان لكلمة أباء معنى خاص لتشن غي. بغض النظر عن ذاكرته المجزأة أو الذاكرة التي أطعمها الطبيب، كان والديه نقطة البداية لكل الغموض. يمكن للمرء أن يقول أن تشن غي كان على ما هو عليه الآن بسبب والديه. كان متيقنًا جدًا من ذلك ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن سبب ظهور هذه الأفكار في ذهنه.

“لماذا يجب أن يعاني مثل هذا الشخص اللطيف مثل هذه العقوبة؟” استدار زو هان إلى الوراء لينظر إلى الباب وأصبحت عيناه باردتان. “هذا العالم يبدو مثالياً للغاية على السطح وكل ذكرياتي تخبرني أن هذا عالم سعيد ولكن هذا العالم المثالي حاصرني داخل مستشفى للأمراض العقلية، فهل هذا مثالي حقًا في البداية؟”

في ذاكرته، كان الوالدان يعنيان أكثر من مجرد كلمات ‘والدان’. بمجرد أن يحاول التفكير في أي شيء يتعلق بوالديه، كان دماغه سينبض بالألم. على الرغم من أن الأطباء قد أخبروه بأشياء عن والديه، وجد تشن غي نفسه غير قادر على الاتفاق معهم، كان الأمر كما لو أن الوالدين اللذين كان يتحدث عنهما الأطباء هما والدا شخص آخر. مع شخصية تشن غي، لم يكن ليناقش هذه الأشياء علانية مع الآخرين، لكنه لم يتوقع أن يقترب زو هان منه بذلك الشكل المباشر.

“حسنا.” أومأ تشن غي بضعف. لقد بدا وكأن جسده قد وصل إلى الحد الأقصى بالفعل، وكان وجهه شاحبًا.

كانت كل الكلمات التي خرجت من فم زو هان مثل السكاكين التي دفعت نفسها إلى دماغ تشن غي واخترقت القطع المكسورة.

لذلك، لإخبار الباطل من الخوف، لتحديد ما إذا كان مريضًا أم لا، فإن أبسط طريقة هي العثور على والديه. كانت هذه هي الفكرة الأخيرة التي كانت لدى تشن غي قبل أن يغمى عليه. قبل أن يغمى عليه، دفع زو هان بعيدًا، كان قلقًا من أن شخصه الثاني قد يصيب زو هان.

“إنهم لا يزالون على قيد الحياة؟” كانت هناك أساس كبير لكل ما أخبره به المستشفى، وهو أن والدي تشن غي قد ماتا في حادث سيارة، ولكن إذا كان والدا تشن غي لا يزالان على قيد الحياة، فسيثبت ذلك بما لا يدع مجالاً للشك أن المستشفى كان يكذب عليه!

بمجرد أن لامست الحشرات غبار الحبة السوداء لقد أصبحت مهتاجة بشكل غريب وحتى هاجمت حشرات أخرى. واحد منهما قد مزقت مباشرة الحشرات الأخرى.

لذلك، لإخبار الباطل من الخوف، لتحديد ما إذا كان مريضًا أم لا، فإن أبسط طريقة هي العثور على والديه. كانت هذه هي الفكرة الأخيرة التي كانت لدى تشن غي قبل أن يغمى عليه. قبل أن يغمى عليه، دفع زو هان بعيدًا، كان قلقًا من أن شخصه الثاني قد يصيب زو هان.

“الحبوب البيضاء لتخدير الحواس والحبوب ذات الخط الأسود لها تأثير معاكس تمامًا.” نظر تشن غي إلى جثث الحشرات وانتقلت عيناه ببطء إلى الأربطة. لقد بدا وكأنه قد تذكر شيئًا ما واستدار لينظر إلى الدرج الموجود على طاولة السرير. “زو هان، قبل هذا، عندما كانت تشو وان تأتي لإرسال الطعام إلينا، كانت ستأخذ الدرج معها عندما تغادر، أليس كذلك؟”

عندما رأى زو هان تشن غي يفقد وعيه مرةً أخرى، لم يستطع إلا أن يأخذ نفس بارد. “يا له من تصميم قوي. ظهرت العروق في جميع أنحاء جسده مثل الثعابين السامة لكنه تمكن من الصمود حتى آخر لحظة وأغمي عليه فقط بعد أن دفعني بعيدًا”.

“لا أعتقد أننا يجب أن نجرب على البشر الأحياء.” نفى تشن غي ذلك بشدة. إذا كانت هناك مشكلة حقيقية، فسيقوم المستشفى بربطها به على الفور.

في الواقع، كان زو هان خائفًا جدًا من تشن غي لكن الأشياء والتفاصيل التي فعلها تشن غي تمكنت دائمًا من تقليل هذا الخوف الذي كان لديه. على سبيل المثال، قاوم تشن غي ذلك القدر من الألم ولقد ظل قلقًا بشأن سلامة زو هان.

“ما هذا؟ قطعة شعر؟ لا، إنها أنحف من الشعر”. كان تشن غي مرتبك. “هل من الممكن أن الدكتور غاو قد شك في أنني لا أتناول دوائي، لذلك قام عن عمد بتبديل إحداها؟” لم يدمر تشن غي الحبوب ولكنه تحرك لإيقاظ زو هان، “أخي، هل يمكنك مساعدتي؟”

“لماذا يجب أن يعاني مثل هذا الشخص اللطيف مثل هذه العقوبة؟” استدار زو هان إلى الوراء لينظر إلى الباب وأصبحت عيناه باردتان. “هذا العالم يبدو مثالياً للغاية على السطح وكل ذكرياتي تخبرني أن هذا عالم سعيد ولكن هذا العالم المثالي حاصرني داخل مستشفى للأمراض العقلية، فهل هذا مثالي حقًا في البداية؟”

“ولكن لماذا لم يأخذوا الدرج هذه المرة؟” أخذ تشن غي الشوكة المعدنية الحادة على الدرج. “بالإضافة إلى أنني أتذكر أنهم لن يعطوا المرضى أي شوك أو حتى عيدان تناول طعام خوفًا من إيذاء أنفسهم. في العادة سيعطون الأواني العادية”.

“ولكن لماذا لم يأخذوا الدرج هذه المرة؟” أخذ تشن غي الشوكة المعدنية الحادة على الدرج. “بالإضافة إلى أنني أتذكر أنهم لن يعطوا المرضى أي شوك أو حتى عيدان تناول طعام خوفًا من إيذاء أنفسهم. في العادة سيعطون الأواني العادية”.

عندما استيقظ تشن غي بعد ذلك، كان وقت الليل بالفعل. كان الدكتور غاو وعاملين داخل الغرفة. كان زو هان مستلقيًا على جانبه، لقد بدا وكأنه نائم.

“لقد جربوا بالفعل عليك ولكنك ما زلت مراعٍ تجاههم؟ هل أنت قديس؟” تذمر زوه هان.

“حان الوقت لتناول دوائك، تشن غي.” أخذ الدكتور غاو 3 حبات بيضاء. بعد أن رأى تشن غي يبتلعهم، خفّت تعابيره.

لقد اخبر زو هان عن اكتشافه وتمنى أن يساعده زو هان في التقاط بعض الحشرات أو الحيوانات الصغيرة لإجراء بعض التجارب. ولكن عندما سمع زو هان عن ذلك، أخبر تشن غي أنه يجب عليهم فقط طحن الحبوب في غبار ووضعها في مشروب العمال عندما يذهبون في دورية. حتى أنه أتى بأفضل وقت للقيام بذلك. أخبر تشن غي أنهم سيستطيعون فعل ذلك عندما يذهب العمال في آخر دورية لهم.

“لقد تم وضع الطعام على المنضدة بجانب سريرك، تذكر أن تأكله. الليلة من الأفضل أن تغلق الباب قبل أن تنام، كانت هناك مشكلة صغيرة في المستشفى مؤخرًا. لقد أصيب مريض. لم نعثر على الجاني مؤقتًا، لذا من الأفضل ألا تتجول ليلاً”.

“ما هذا؟ قطعة شعر؟ لا، إنها أنحف من الشعر”. كان تشن غي مرتبك. “هل من الممكن أن الدكتور غاو قد شك في أنني لا أتناول دوائي، لذلك قام عن عمد بتبديل إحداها؟” لم يدمر تشن غي الحبوب ولكنه تحرك لإيقاظ زو هان، “أخي، هل يمكنك مساعدتي؟”

“حسنا.” أومأ تشن غي بضعف. لقد بدا وكأن جسده قد وصل إلى الحد الأقصى بالفعل، وكان وجهه شاحبًا.

“أعتقد أن أحدهم قد أخبرني بذلك من قبل.” ضحك تشن غي بضعف. “لا يمكنني التحكم في ذلك، أعتقد أنني لا أمتلك قلبًا صلبًا.”

“من الأفضل أن ترتاح.” تنهد الددكتور غاو. جعل العمال يفكون الأشرطة حول أطراف تشن غي وغادر.

“من الأفضل أن ترتاح.” تنهد الددكتور غاو. جعل العمال يفكون الأشرطة حول أطراف تشن غي وغادر.

“كيف يبدو الأمر وكأن الدكتور غاو أصبح أكثر وأكثر وانشغالًا. قبل بضعة أيام، أعطاني إحساسًا بثقة لا تتزعزع، هل حدث له شيء ما؟” كان على الطبيب التأكد من استعداده جيدًا قبل مواجهة مريضه، ولهذا السبب كانوا يذكرون أنفسهم بأنهم في أفضل حالاتهم عندما يتعاملون مع مرضى معينين. في البداية، كان الدكتور غاو طبيبًا نموذجيًا ولكن في الأيام القليلة الماضية، كانت حالته تزداد سوءًا.

عندما استيقظ تشن غي بعد ذلك، كان وقت الليل بالفعل. كان الدكتور غاو وعاملين داخل الغرفة. كان زو هان مستلقيًا على جانبه، لقد بدا وكأنه نائم.

“هل هناك مريض أكثر إزعاجًا مني في المستشفى؟” بعد أن غادر الدكتور غاو، عاد تعبير تشن غي إلى طبيعته. “ثم مرة أخرى قد لا يكون مريض، قد يكون طبيب آخر.” محركا معصميه، جلس تشن غي في السرير. “يبدو أن شيئًا ما قد حدث بالفعل في المستشفى وإلا فلن يأتوا عن قصد لمساعدتي في إزالة الأربطة”.

في ذاكرته، كان الوالدان يعنيان أكثر من مجرد كلمات ‘والدان’. بمجرد أن يحاول التفكير في أي شيء يتعلق بوالديه، كان دماغه سينبض بالألم. على الرغم من أن الأطباء قد أخبروه بأشياء عن والديه، وجد تشن غي نفسه غير قادر على الاتفاق معهم، كان الأمر كما لو أن الوالدين اللذين كان يتحدث عنهما الأطباء هما والدا شخص آخر. مع شخصية تشن غي، لم يكن ليناقش هذه الأشياء علانية مع الآخرين، لكنه لم يتوقع أن يقترب زو هان منه بذلك الشكل المباشر.

قام تشن غي بإخراج الحبوب المخبأة تحت لسانه، لقد كان على وشك طحنها في غبار عندما لاحظ وجود خطأ ما. من بين الحبوب الثلاثة التي أعطاه إياه الدكتور غاو، اثنتان كانتا بيضاء وواحدة عليها شريط أسود.

فهم زو هان أيضًا فكرته. لقد نظر إلى تشن غي الذي كان يحمل الشوكة المعدنية ثم ارتجف. “أعلم… يريدك المستشفى أن تقتلني شخصيًا!”

“ما هذا؟ قطعة شعر؟ لا، إنها أنحف من الشعر”. كان تشن غي مرتبك. “هل من الممكن أن الدكتور غاو قد شك في أنني لا أتناول دوائي، لذلك قام عن عمد بتبديل إحداها؟” لم يدمر تشن غي الحبوب ولكنه تحرك لإيقاظ زو هان، “أخي، هل يمكنك مساعدتي؟”

لقد اخبر زو هان عن اكتشافه وتمنى أن يساعده زو هان في التقاط بعض الحشرات أو الحيوانات الصغيرة لإجراء بعض التجارب. ولكن عندما سمع زو هان عن ذلك، أخبر تشن غي أنه يجب عليهم فقط طحن الحبوب في غبار ووضعها في مشروب العمال عندما يذهبون في دورية. حتى أنه أتى بأفضل وقت للقيام بذلك. أخبر تشن غي أنهم سيستطيعون فعل ذلك عندما يذهب العمال في آخر دورية لهم.

“إنها بالتأكيد ليست سمًا، لقد أهدر المستشفى الكثير من الجهد لعلاجك لكي يصفوا لك سما الأن، سنحاول تحليل الدواء من خلال أعراضهم فقط.” كان زو هان طبيبًا لذا كان جيدًا في هذه الأشياء. “إذا كنت تعتقد أن هذا ليس آمنًا، فيمكننا تجربتها على مريض آخر.” لم يتمكن زو هان من إقناع تشن غي، لذلك في النهاية، ما زالوا قد جربوها على الحشرات.

“لا أعتقد أننا يجب أن نجرب على البشر الأحياء.” نفى تشن غي ذلك بشدة. إذا كانت هناك مشكلة حقيقية، فسيقوم المستشفى بربطها به على الفور.

قام تشن غي بإخراج الحبوب المخبأة تحت لسانه، لقد كان على وشك طحنها في غبار عندما لاحظ وجود خطأ ما. من بين الحبوب الثلاثة التي أعطاه إياه الدكتور غاو، اثنتان كانتا بيضاء وواحدة عليها شريط أسود.

“لقد جربوا بالفعل عليك ولكنك ما زلت مراعٍ تجاههم؟ هل أنت قديس؟” تذمر زوه هان.

“ولكن لماذا لم يأخذوا الدرج هذه المرة؟” أخذ تشن غي الشوكة المعدنية الحادة على الدرج. “بالإضافة إلى أنني أتذكر أنهم لن يعطوا المرضى أي شوك أو حتى عيدان تناول طعام خوفًا من إيذاء أنفسهم. في العادة سيعطون الأواني العادية”.

“أعتقد أن أحدهم قد أخبرني بذلك من قبل.” ضحك تشن غي بضعف. “لا يمكنني التحكم في ذلك، أعتقد أنني لا أمتلك قلبًا صلبًا.”

لقد اخبر زو هان عن اكتشافه وتمنى أن يساعده زو هان في التقاط بعض الحشرات أو الحيوانات الصغيرة لإجراء بعض التجارب. ولكن عندما سمع زو هان عن ذلك، أخبر تشن غي أنه يجب عليهم فقط طحن الحبوب في غبار ووضعها في مشروب العمال عندما يذهبون في دورية. حتى أنه أتى بأفضل وقت للقيام بذلك. أخبر تشن غي أنهم سيستطيعون فعل ذلك عندما يذهب العمال في آخر دورية لهم.

“إنها بالتأكيد ليست سمًا، لقد أهدر المستشفى الكثير من الجهد لعلاجك لكي يصفوا لك سما الأن، سنحاول تحليل الدواء من خلال أعراضهم فقط.” كان زو هان طبيبًا لذا كان جيدًا في هذه الأشياء. “إذا كنت تعتقد أن هذا ليس آمنًا، فيمكننا تجربتها على مريض آخر.” لم يتمكن زو هان من إقناع تشن غي، لذلك في النهاية، ما زالوا قد جربوها على الحشرات.

“لقد تم وضع الطعام على المنضدة بجانب سريرك، تذكر أن تأكله. الليلة من الأفضل أن تغلق الباب قبل أن تنام، كانت هناك مشكلة صغيرة في المستشفى مؤخرًا. لقد أصيب مريض. لم نعثر على الجاني مؤقتًا، لذا من الأفضل ألا تتجول ليلاً”.

بمجرد أن لامست الحشرات غبار الحبة السوداء لقد أصبحت مهتاجة بشكل غريب وحتى هاجمت حشرات أخرى. واحد منهما قد مزقت مباشرة الحشرات الأخرى.

“أعتقد أن أحدهم قد أخبرني بذلك من قبل.” ضحك تشن غي بضعف. “لا يمكنني التحكم في ذلك، أعتقد أنني لا أمتلك قلبًا صلبًا.”

“الحبوب البيضاء لتخدير الحواس والحبوب ذات الخط الأسود لها تأثير معاكس تمامًا.” نظر تشن غي إلى جثث الحشرات وانتقلت عيناه ببطء إلى الأربطة. لقد بدا وكأنه قد تذكر شيئًا ما واستدار لينظر إلى الدرج الموجود على طاولة السرير. “زو هان، قبل هذا، عندما كانت تشو وان تأتي لإرسال الطعام إلينا، كانت ستأخذ الدرج معها عندما تغادر، أليس كذلك؟”

“إنها بالتأكيد ليست سمًا، لقد أهدر المستشفى الكثير من الجهد لعلاجك لكي يصفوا لك سما الأن، سنحاول تحليل الدواء من خلال أعراضهم فقط.” كان زو هان طبيبًا لذا كان جيدًا في هذه الأشياء. “إذا كنت تعتقد أن هذا ليس آمنًا، فيمكننا تجربتها على مريض آخر.” لم يتمكن زو هان من إقناع تشن غي، لذلك في النهاية، ما زالوا قد جربوها على الحشرات.

“نعم، كانت تجلس وتراقب حتى تنتهي من طعامك ثم تأخذه بعيدًا، أظن أنه لدى الممرضة بعض الاهتمام بك.”

فهم زو هان أيضًا فكرته. لقد نظر إلى تشن غي الذي كان يحمل الشوكة المعدنية ثم ارتجف. “أعلم… يريدك المستشفى أن تقتلني شخصيًا!”

“ولكن لماذا لم يأخذوا الدرج هذه المرة؟” أخذ تشن غي الشوكة المعدنية الحادة على الدرج. “بالإضافة إلى أنني أتذكر أنهم لن يعطوا المرضى أي شوك أو حتى عيدان تناول طعام خوفًا من إيذاء أنفسهم. في العادة سيعطون الأواني العادية”.

فهم زو هان أيضًا فكرته. لقد نظر إلى تشن غي الذي كان يحمل الشوكة المعدنية ثم ارتجف. “أعلم… يريدك المستشفى أن تقتلني شخصيًا!”

“حسنا.” أومأ تشن غي بضعف. لقد بدا وكأن جسده قد وصل إلى الحد الأقصى بالفعل، وكان وجهه شاحبًا.

عندما قال ذلك، ساد الهدوء الغرفة على الفور. كانوا يعيشون معًا لعدة أيام، وكان زو هان قد تعرّف على تشن غي. أصبح كلا الطرفين دعم الطرف الآخر بطريقة ما. لكن بينما كان كل شيء يبدو جيدا، كشف المستشفى عن خطته الشريرة. لقد أعطوا تشن غي بذرة الأمل ثم دفعوه ليقضي عليها بنفسه ودفعوه خطوة بخطوة ليصبح الشخص الذي كرهه أكثر من أي شيئ.

قام تشن غي بإخراج الحبوب المخبأة تحت لسانه، لقد كان على وشك طحنها في غبار عندما لاحظ وجود خطأ ما. من بين الحبوب الثلاثة التي أعطاه إياه الدكتور غاو، اثنتان كانتا بيضاء وواحدة عليها شريط أسود.

ربما منذ اللحظة التي انتقل فيها زو هان إلى هذه الغرفة، تم تحديد معنى وجود هذا الشاب.

في الواقع، كان زو هان خائفًا جدًا من تشن غي لكن الأشياء والتفاصيل التي فعلها تشن غي تمكنت دائمًا من تقليل هذا الخوف الذي كان لديه. على سبيل المثال، قاوم تشن غي ذلك القدر من الألم ولقد ظل قلقًا بشأن سلامة زو هان.

قام تشن غي بإخراج الحبوب المخبأة تحت لسانه، لقد كان على وشك طحنها في غبار عندما لاحظ وجود خطأ ما. من بين الحبوب الثلاثة التي أعطاه إياه الدكتور غاو، اثنتان كانتا بيضاء وواحدة عليها شريط أسود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط