معسكر
وريث الفوضى
الفصل 75 – معسكر
“أنا آسف لمقاطعتك ، سيدي” ، وضحت الملازم شهد أثناء تقييدها للفضائي. “أعتقد أنك أردت استجوابه يا سيدي.”
ركض عدد قليل من الجنود نحو النار وبدأوا في إخمادها. كانت امرأة ذات نجمة على كتفها الأيسر تتحكم في جزء من المطر المتساقط وجعلته يتراكم فوقها قبل أن ترميها باتجاه الأشجار المحترقة.
فقد الكريد رغبتهم في القتال عندما رأوا سفن الفضاء تنحدر نحو منطقة خالية من الأشجار. تراجع بعضهم خطوات إلى الوراء خوفًا ، لكن المركبات وصلت إلى وجهتها في ثوانٍ معدودة.
(( بالطبع لن اجعل اسمه الكابتن رجل جيد ))
ترك هذا المشهد دهشة وقلق الجميع. كانت حركة واحدة من الكابتن كافية للقضاء على فصيلة مهددة من الكريد. كانت هجماته دقيقة لدرجة أن الفضائي الناجي لم يتعرض لأي إصابة. كان للجندي مستوى مخيف من السيطرة على سلطته.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
كان من الواضح أن خان كان بعيدًا عن كونه بخير ، لكنه لم يرغب في الاسترخاء بعد. ستنهار الحواجز العقلية بمجرد أن يسمح لنفسه بالشعور بالأمان ، ولن يسمح لنفسه بتجربة العديد من المشاعر المكبوتة في تلك الحالة.
نزلت سفن فضاء أخرى وغادرت بينما قام الجنود بتوسيع المعسكر والتعامل مع الأطفال. وسرعان ما جاء دور خان ، لكنه لم يدع الجندي يفعل الكثير. قبل المستحضرات لجروحه البسيطة ، لكنه رفض المزيد من عمليات التفتيش.
كانت سفن الفضاء مختلفة عن حاملات الجنود. كان لديهم شكل بيضاوي ولم يكن لديهم أجنحة أو ذيول. كانت هناك ثلاثة محركات دوارة كبيرة على جوانبها وظهرها تتحكم في ارتفاعها وسرعتها ، لكنها توقفت عن إصدار الضوضاء بمجرد توقفها عن الحركة.
تميزت مقدمة سفن الفضاء بثلاث شاشات كبيرة أخفت دواخل قمرة القيادة ، وكان حجمها تقريبًا نفس حجم حاملات القوات. لم يكن بإمكان هذه السفن حمل الكثير من الجنود ، لكن المجندين أدركوا أن الأرقام لم تعد مهمة.
تميزت مقدمة سفن الفضاء بثلاث شاشات كبيرة أخفت دواخل قمرة القيادة ، وكان حجمها تقريبًا نفس حجم حاملات القوات. لم يكن بإمكان هذه السفن حمل الكثير من الجنود ، لكن المجندين أدركوا أن الأرقام لم تعد مهمة.
وجد الجيش العالمي المجندين. ستتعرف المحطة الفضائية في المدار الآن على موقع الأطفال المفقودين ، وستصل الأخبار إلى العائلات التي تشعر بالقلق. احتاج خان فقط إلى فحص ردود أفعال الكريد لفهم أنه آمن.
نظر الكريد إلى الرفاق القتلى وأدار جسده بغضب. ملأ الألم عقله حيث تدفقت دماء الأجانب على الأرض. جعله معاناتهم يفضل الموت على السجن.
“اجثوا على الأرض وضعوا ايديكم خلف رأسكم” ، دوى صوت ميكانيكي من إحدى سفن الفضاء الأربع التي تحوم في السماء. “أي محاولة لمقاومة الاعتقال ستسمح لنا باستخدام القوة المميتة”.
كان الكريد من الأنواع المدفوعة نظرًا لارتباطها الوثيق مع إيسترون. يفضل الأجانب في المنطقة تجربة فرصهم بدلاً من أن ينتهي بهم الأمر في أيدي الجيش العالمي.
وغني عن القول ، أن الدهشة والمفاجئة انتشرت في المنطقة عند رؤية النجوم الأربعة على كل كتف من الزي العسكري للجندي. لم يكن الجيش العالمي يلعب. لقد أرسل وحشًا للتعامل مع الكريد.
أثبت الوقت الذي احتاجه الجيش العالمي للعثور على المجندين أن البيئة كانت في مصلحتهم. كان لدى الكريد فرصة كبيرة للهروب طالما لعبوا أوراقهم بشكل صحيح ، لكن ترددهم في اتباع الأوامر أجبر سفن الفضاء على التصرف.
انفتح باب سحري تحت إحدى سفن الفضاء ، وقفز منه شخصية بشرية. سقط رجل لأكثر من عشرين مترا ، وتحطمت الأرض أثناء الارتطام ، لكنه بدا غير متأثر بالحدث.
لم يكن الجندي طويل القامة ، ولم يكن في جسده أي عضلة واضحة. كان لديه شعر أسود قصير ، وزوج من العيون الخضراء الباردة ، ولحية قصيرة محلوقة جيدًا تغطي جزءًا كبيرًا من وجهه الصارم.
تميزت مقدمة سفن الفضاء بثلاث شاشات كبيرة أخفت دواخل قمرة القيادة ، وكان حجمها تقريبًا نفس حجم حاملات القوات. لم يكن بإمكان هذه السفن حمل الكثير من الجنود ، لكن المجندين أدركوا أن الأرقام لم تعد مهمة.
يبدو أن الرجل في منتصف العمر الذي تم إرساله للتعامل مع الكريد بدا واضحًا إلى حد ما. حتى أن بعض المحاربين من المستوى الأول بين الأجانب أشعوا بهالة برية. ومع ذلك ، لم تستطع الملازمة شهد إلا أن تُظهر تعبيراً مذهولاً وتؤدي تحية عسكرية عندما تعرفت على ذلك الجندي.
كل شيء كان يفيد خطته ليصبح سفيرا. كانت عقليته الباردة الحالية مثالية للاستيلاء على العديد من الخدمات من الجيش العالمي واكتساب مكانة مميزة بين العائلات. لم يشعر بشيء مثل البطل ، لكنه احتاج فقط إلى الرؤساء الأعلى لرؤيته بهذه الطريقة.
“مرحبًا بك في إيسترون ، الكابتن فوكسنور ، سيدي!” صرخت الملازمة شهد أثناء تحيتها ، وكان صوتها عالياً لدرجة أن الجميع في المنطقة سمعوه.
هبطت سفينة فضاء أخرى في تلك البقعة بعد بضع دقائق. كانت تلك السفينة أكبر من الأخرى ، والجنود الذين خرجوا منها حملوا أجهزة متعددة لم يترددوا في وضعها على الأرض.
أعطى المجندون المزيد من الاهتمام للجندي في تلك المرحلة. لا يزال المطر الغزير يعيق رؤيتهم ، لكن العواصف التي أحدثتها السفن الفضائية الأربع فرقت جزءًا منها وسمحت للأطفال بفحص الرجل بشكل صحيح.
بدلاً من ذلك ، طلب الآخرون رعاية خاصة فورية. اصطحب بعض الجنود إثيل وطفلين آخرين كانت بشرتهم شاحبة إلى سفينة الفضاء ، وانطلقت السفينة قبل أن تتفرق في السماء.
وغني عن القول ، أن الدهشة والمفاجئة انتشرت في المنطقة عند رؤية النجوم الأربعة على كل كتف من الزي العسكري للجندي. لم يكن الجيش العالمي يلعب. لقد أرسل وحشًا للتعامل مع الكريد.
كان خان قد لاحظ قوة الكابتن فوكسنور في وقت أقرب من رفاقه. ظل وجهه غير متأثر بالحدث ، لكن العواطف الهادرة كانت تهاجم الحاجز العقلي في دواخله.
(( بالطبع لن اجعل اسمه الكابتن رجل جيد ))
لا يمكن أن تفوت حواسه الطاقة المكثفة الموجودة في جسد القبطان. حتى أولئك الذين يعانون من ضعف الحساسية تجاه المانا يمكن أن يشعروا بالقوة التهديدية التي يحملها الرجل العادي. لقد كان منارة كادت أن تحجب الوجود الآخر في ذهن خان بسبب توهجه الشديد.
قال الجندي بصوت واضح: “لديكم ثلاث ثوان للنزول على الأرض”.
بدأت النظرات في النهاية تسقط عليه. كان خان قد بقي في مكانه بالقرب من الكهف لأنه كان من الواضح أن المجموعة لن تغادر قريبًا ، لكن الجنود بدأوا في استجواب المجندين في تلك الفترة.
كانت نبرته حازمة ، لكنها لم تحمل أي عاطفة غريبة. بدا وكأنه سلمي تقريباً.
تردد الكريد أثناء تفقد النجوم على أكتاف الكابتن فوكسنور. كان عليهم الفرار الآن إذا أرادوا الحصول على فرصة للحفاظ على حريتهم.
( انتهي الفصل )
يبدو أن الرجل في منتصف العمر الذي تم إرساله للتعامل مع الكريد بدا واضحًا إلى حد ما. حتى أن بعض المحاربين من المستوى الأول بين الأجانب أشعوا بهالة برية. ومع ذلك ، لم تستطع الملازمة شهد إلا أن تُظهر تعبيراً مذهولاً وتؤدي تحية عسكرية عندما تعرفت على ذلك الجندي.
أغمض الكابتن عينيه وهو يرفع ذراعه اليمنى. بدا أن إيماءته تتطابق مع الوقت الذي منحه للأجانب. ستمتد تمامًا بمجرد مرور الثواني الثلاث.
عرف خان أن ما أنجزه على إيسترون كان رائعًا. لقد أنقذ مجموعته ، ونجا في الغابة لمدة أسبوعين ، وأنقذ العديد من السجناء. سيكافئه الجيش العالمي بالتأكيد بعد أن علم بأفعاله ، وكان يشك في أنه حتى أُسر رفاقه لن يتراجعوا عن إبداء امتنانهم.
تراجع أحد الفضائيين فجأة خطوة إلى الوراء ، وأثارت تلك البادرة رد فعل جماهيريًا. سرعان ما استدار الكريد الآخرين نحو الأشجار وبدأوا في الهروب ، لكن مرت ثلاث ثوان قبل أن يتمكنوا من الغوص بشكل أعمق في الغابة.
كانت نتيجة تلك التعويذة مذهلة. سقط كل الكريد قتلى على الأرض ما عدا محارب من المستوى الأول. وخرج دخان أسود من أجسادهم واستمر احتراق جلدهم وفروهم حتى بعد انتهاء الهجوم.
كانت نبرته حازمة ، لكنها لم تحمل أي عاطفة غريبة. بدا وكأنه سلمي تقريباً.
قام الكابتن فوكسنور بالإشارة بإصبعه بمجرد أن مدت ذراعه بالكامل ، وأضاءت ومضات بيضاء شاحبة فجأة المنطقة. ظهرت صواعق متعددة فوق الكريد الهاربون وسقطت على رؤوسهم دون منحهم أي فرصة لتفادي الهجوم.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
( انتهي الفصل )
كانت نتيجة تلك التعويذة مذهلة. سقط كل الكريد قتلى على الأرض ما عدا محارب من المستوى الأول. وخرج دخان أسود من أجسادهم واستمر احتراق جلدهم وفروهم حتى بعد انتهاء الهجوم.
ترك هذا المشهد دهشة وقلق الجميع. كانت حركة واحدة من الكابتن كافية للقضاء على فصيلة مهددة من الكريد. كانت هجماته دقيقة لدرجة أن الفضائي الناجي لم يتعرض لأي إصابة. كان للجندي مستوى مخيف من السيطرة على سلطته.
“اجثوا على الأرض وضعوا ايديكم خلف رأسكم” ، دوى صوت ميكانيكي من إحدى سفن الفضاء الأربع التي تحوم في السماء. “أي محاولة لمقاومة الاعتقال ستسمح لنا باستخدام القوة المميتة”.
صاح الكابتن فوكسنور بصوت هادئ: “لن أكرر ماقلته”.
نظر الكريد إلى الرفاق القتلى وأدار جسده بغضب. ملأ الألم عقله حيث تدفقت دماء الأجانب على الأرض. جعله معاناتهم يفضل الموت على السجن.
أثبت الوقت الذي احتاجه الجيش العالمي للعثور على المجندين أن البيئة كانت في مصلحتهم. كان لدى الكريد فرصة كبيرة للهروب طالما لعبوا أوراقهم بشكل صحيح ، لكن ترددهم في اتباع الأوامر أجبر سفن الفضاء على التصرف.
انطلق الفضائي نحو الكابتن فوكسنور. لم يهتم إذا كان عمله لا طائل من ورائه بسبب التفاوت الهائل في القوة. كان اندفاعه تعبيرا عن إصرار الكريد.
انتشرت الشائعات بسرعة كبيرة لدرجة أن جنديًا بثلاث نجوم على كل كتف غادر في النهاية قمرة القيادة في سفينة الفضاء وسار باتجاه خان.
ركض بعض الجنود نحو الملازمة شهد وساعدوها في كبح جماح الكريد بالأصفاد المعدنية. وبدلاً من ذلك ، سارع آخرون نحو المجندين وهم يحملون الغسول والضمادات.
أعد الكابتن فوكسنور نفسه للإشارة بأصابعه مرة أخرى ، لكن الملازمة شهد قفزت على الكريد قبل أن يتمكن من إكمال التعويذة. دفعت الفضائي على الأرض وأمسكت ذراعيه خلف ظهره وهي جالسة عليها.
( انتهي الفصل )
“أنا آسف لمقاطعتك ، سيدي” ، وضحت الملازم شهد أثناء تقييدها للفضائي. “أعتقد أنك أردت استجوابه يا سيدي.”
عرف خان أن ما أنجزه على إيسترون كان رائعًا. لقد أنقذ مجموعته ، ونجا في الغابة لمدة أسبوعين ، وأنقذ العديد من السجناء. سيكافئه الجيش العالمي بالتأكيد بعد أن علم بأفعاله ، وكان يشك في أنه حتى أُسر رفاقه لن يتراجعوا عن إبداء امتنانهم.
ومضت عيون الكابتن فوكسنور قليلاً ، لكنه أنزل يده واستدار ليمشي تحت إحدى سفن الفضاء. كان خان يحدق به طوال الوقت ، لكن الجندي لم يضيع الوقت في تفتيش المنطقة.
فقد الكريد رغبتهم في القتال عندما رأوا سفن الفضاء تنحدر نحو منطقة خالية من الأشجار. تراجع بعضهم خطوات إلى الوراء خوفًا ، لكن المركبات وصلت إلى وجهتها في ثوانٍ معدودة.
سقط حبل معدني من الباب ، وأمسكه القبطان قبل أن يتم رفعه إلى داخل السفينة. في غضون ذلك ، هبطت سفينتان فضائيتان في أماكن خالية نسبيًا بالقرب من الأشجار قبل أن تفتح أبوابهما ، وقفز منها عدد من الجنود.
ركض بعض الجنود نحو الملازمة شهد وساعدوها في كبح جماح الكريد بالأصفاد المعدنية. وبدلاً من ذلك ، سارع آخرون نحو المجندين وهم يحملون الغسول والضمادات.
كل شيء كان يفيد خطته ليصبح سفيرا. كانت عقليته الباردة الحالية مثالية للاستيلاء على العديد من الخدمات من الجيش العالمي واكتساب مكانة مميزة بين العائلات. لم يشعر بشيء مثل البطل ، لكنه احتاج فقط إلى الرؤساء الأعلى لرؤيته بهذه الطريقة.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
“تعامل مع الآخرين أولاً”. قال خان عندما حاول أحد الجنود الاقتراب منه “انا جيد.”
كان من الواضح أن خان كان بعيدًا عن كونه بخير ، لكنه لم يرغب في الاسترخاء بعد. ستنهار الحواجز العقلية بمجرد أن يسمح لنفسه بالشعور بالأمان ، ولن يسمح لنفسه بتجربة العديد من المشاعر المكبوتة في تلك الحالة.
سيكون هناك متسع من الوقت على الأرض للتعامل مع الفوضى في ذهنه ، لكن كان عليه أن يتحمل المزيد الآن. كان عليه أن يمر باستجوابات وإجراءات أخرى قبل العودة إلى المنزل ، وقد يؤدي إظهار الضعف أثناءها إلى تدمير جزء من إنجازاته.
وجد الجيش العالمي المجندين. ستتعرف المحطة الفضائية في المدار الآن على موقع الأطفال المفقودين ، وستصل الأخبار إلى العائلات التي تشعر بالقلق. احتاج خان فقط إلى فحص ردود أفعال الكريد لفهم أنه آمن.
(( بالطبع لن اجعل اسمه الكابتن رجل جيد ))
عرف خان أن ما أنجزه على إيسترون كان رائعًا. لقد أنقذ مجموعته ، ونجا في الغابة لمدة أسبوعين ، وأنقذ العديد من السجناء. سيكافئه الجيش العالمي بالتأكيد بعد أن علم بأفعاله ، وكان يشك في أنه حتى أُسر رفاقه لن يتراجعوا عن إبداء امتنانهم.
لا يمكن أن تفوت حواسه الطاقة المكثفة الموجودة في جسد القبطان. حتى أولئك الذين يعانون من ضعف الحساسية تجاه المانا يمكن أن يشعروا بالقوة التهديدية التي يحملها الرجل العادي. لقد كان منارة كادت أن تحجب الوجود الآخر في ذهن خان بسبب توهجه الشديد.
كل شيء كان يفيد خطته ليصبح سفيرا. كانت عقليته الباردة الحالية مثالية للاستيلاء على العديد من الخدمات من الجيش العالمي واكتساب مكانة مميزة بين العائلات. لم يشعر بشيء مثل البطل ، لكنه احتاج فقط إلى الرؤساء الأعلى لرؤيته بهذه الطريقة.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
أشياء على شكل حقائب صغيرة تتحول إلى خيام زرقاء كبيرة يمكنها مقاومة المطر. بنى الجيش العالمي معسكرًا في دقائق ، وتحرك الجنود للتعامل مع القضايا الأخرى بعد ذلك.
قامت الملازمة شهد وعدد من الجنود بجر السجين إلى سفينة فضائية ، وانطلقت السفينة على الفور وهي تحمل المجموعة بأكملها.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
هبطت سفينة فضاء أخرى في تلك البقعة بعد بضع دقائق. كانت تلك السفينة أكبر من الأخرى ، والجنود الذين خرجوا منها حملوا أجهزة متعددة لم يترددوا في وضعها على الأرض.
أشياء على شكل حقائب صغيرة تتحول إلى خيام زرقاء كبيرة يمكنها مقاومة المطر. بنى الجيش العالمي معسكرًا في دقائق ، وتحرك الجنود للتعامل مع القضايا الأخرى بعد ذلك.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
وجد الجيش العالمي المجندين. ستتعرف المحطة الفضائية في المدار الآن على موقع الأطفال المفقودين ، وستصل الأخبار إلى العائلات التي تشعر بالقلق. احتاج خان فقط إلى فحص ردود أفعال الكريد لفهم أنه آمن.
ركض عدد قليل من الجنود نحو النار وبدأوا في إخمادها. كانت امرأة ذات نجمة على كتفها الأيسر تتحكم في جزء من المطر المتساقط وجعلته يتراكم فوقها قبل أن ترميها باتجاه الأشجار المحترقة.
فقد الكريد رغبتهم في القتال عندما رأوا سفن الفضاء تنحدر نحو منطقة خالية من الأشجار. تراجع بعضهم خطوات إلى الوراء خوفًا ، لكن المركبات وصلت إلى وجهتها في ثوانٍ معدودة.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
قال الجندي بصوت واضح: “لديكم ثلاث ثوان للنزول على الأرض”.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
بدأت مجموعة أخرى في نقل المجندين المصابين إلى مختلف الخيام التي شُيدت حول الكهف. لم يكن معظم الأطفال بحاجة إلى أي شيء خاص. كانت بضع ليالٍ من الراحة والأدوية الخفيفة كافية للعناية بحالتهم.
كان من الواضح أن خان كان بعيدًا عن كونه بخير ، لكنه لم يرغب في الاسترخاء بعد. ستنهار الحواجز العقلية بمجرد أن يسمح لنفسه بالشعور بالأمان ، ولن يسمح لنفسه بتجربة العديد من المشاعر المكبوتة في تلك الحالة.
لم يقل السجناء الكثير ، لكن الأعضاء الأساسيين في مجموعة خان كانوا بصوت عالٍ بشأن مزاياه. حتى أن مجموعة من الجنود قد تجمعت حول لوك عندما علموا بخلفيته ، ولم يتراجع عن مدح خان قدر المستطاع خلال هذا التفاعل.
بدلاً من ذلك ، طلب الآخرون رعاية خاصة فورية. اصطحب بعض الجنود إثيل وطفلين آخرين كانت بشرتهم شاحبة إلى سفينة الفضاء ، وانطلقت السفينة قبل أن تتفرق في السماء.
كل شيء كان يفيد خطته ليصبح سفيرا. كانت عقليته الباردة الحالية مثالية للاستيلاء على العديد من الخدمات من الجيش العالمي واكتساب مكانة مميزة بين العائلات. لم يشعر بشيء مثل البطل ، لكنه احتاج فقط إلى الرؤساء الأعلى لرؤيته بهذه الطريقة.
كان خان قد لاحظ قوة الكابتن فوكسنور في وقت أقرب من رفاقه. ظل وجهه غير متأثر بالحدث ، لكن العواطف الهادرة كانت تهاجم الحاجز العقلي في دواخله.
نزلت سفن فضاء أخرى وغادرت بينما قام الجنود بتوسيع المعسكر والتعامل مع الأطفال. وسرعان ما جاء دور خان ، لكنه لم يدع الجندي يفعل الكثير. قبل المستحضرات لجروحه البسيطة ، لكنه رفض المزيد من عمليات التفتيش.
سقط حبل معدني من الباب ، وأمسكه القبطان قبل أن يتم رفعه إلى داخل السفينة. في غضون ذلك ، هبطت سفينتان فضائيتان في أماكن خالية نسبيًا بالقرب من الأشجار قبل أن تفتح أبوابهما ، وقفز منها عدد من الجنود.
بدأت النظرات في النهاية تسقط عليه. كان خان قد بقي في مكانه بالقرب من الكهف لأنه كان من الواضح أن المجموعة لن تغادر قريبًا ، لكن الجنود بدأوا في استجواب المجندين في تلك الفترة.
سقط حبل معدني من الباب ، وأمسكه القبطان قبل أن يتم رفعه إلى داخل السفينة. في غضون ذلك ، هبطت سفينتان فضائيتان في أماكن خالية نسبيًا بالقرب من الأشجار قبل أن تفتح أبوابهما ، وقفز منها عدد من الجنود.
لم يقل السجناء الكثير ، لكن الأعضاء الأساسيين في مجموعة خان كانوا بصوت عالٍ بشأن مزاياه. حتى أن مجموعة من الجنود قد تجمعت حول لوك عندما علموا بخلفيته ، ولم يتراجع عن مدح خان قدر المستطاع خلال هذا التفاعل.
انتشرت الشائعات بسرعة كبيرة لدرجة أن جنديًا بثلاث نجوم على كل كتف غادر في النهاية قمرة القيادة في سفينة الفضاء وسار باتجاه خان.
“أعتقد أن الوقت قد حان لنتحدث”. أعلن الرجل العجوز عندما وصل إلى خان “يمكنك مخاطبتي باسم الكابتن جودمان. أنا مسؤول عن مهمة الإنقاذ هذه ، ولا أطيق الانتظار لسماع نسختك من القصة.”
(( بالطبع لن اجعل اسمه الكابتن رجل جيد ))
( انتهي الفصل )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
