ثمن خطاياهم #3
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
لكنها لم تكن حزينة. لا ، بدت مسرورة. كما لو أنها تلقت عرضاً من شخص تحبه.
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
“ليس محقق في دراما ولكن واحد في الواقع.”
————
“لقد مر شهر منذ دخوله السجن.”
لقد أكل الطعم!
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
“هل مر كل هذا الوقت؟ الوقت يمر بسرعة.”
“تمكنا من العثور على العديد من الضحايا الذين قتلهم بارك سونغ يول. مع ذلك ، أليس هناك شيء ناقص؟ أشعر أنه يتصرف بشكل أقل مقارنة بشبح الماضي.”
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
“حسناً ، هذا صحيح بالتأكيد ولكن… أليس من الأفضل إذا استطعنا حل القضية دون أي مشاكل؟”
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
“ومع ذلك ، سيكون من المثير للاهتمام إذا كان هناك شيء أكبر…”
هيون هو وسع الشاشة عندما لم يستطع كانغ سوك إيجادها.
@
بدا وكأنه طفل مع لعبة قد أُخِذت منه بعيداً. كان هيون هو يتوقع حل الألغاز أولاً ، لذلك كان من الطبيعي أن يخيب أملهُ.
“………!”
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
هيون هو المبتسم رفع إبهامه. وكانت ردود فعل الشخصين على العكس تماماً.
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
“أفترض أنني لا أهتم؟”
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
ومع ذلك ، كانت هناك ابتسامة ساطعة على وجهه. صورة أخته الصغيرة شين سو يون ظهرت في عقله. على الرغم من عدم رؤيتها لعدة سنوات ، كان قادراً على تذكر ملامحها بشكل واضح.
“يا إلهي! كما هو متوقع من مالك المبنى!”
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
هذا سيكسب وقتا لإبطاء دخول العدو. كانت هناك قنبلة واحدة فقط لكن المعارضين لم يعرفوا ذلك. بمجرد أن رأوا الدمار الذي خلفته قنبلة واحدة ، من يستطيع الدخول بسهولة؟
– انتظرت 10 سنوات. سبع سنوات ليست طويلة.
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
كانغ سوك عض شفتيه وتمتم,
“أيها الشبح ، تأكد من أن بارك سونغ يول يدفع ثمن كل الخطايا التي إرتكبها.”
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
@
هيون هو رفع إبهامه على تعبير كانغ سوك الجدي.
“أوه. سنباي ، تبدو كمحقق في دراما.”
واحد ، إثنان…
“ليس محقق في دراما ولكن واحد في الواقع.”
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
“بائع السجائر. لقد فعلت كل ما قلته كما وعدت ، أخبرني أين أختي الآن.”
“الـ30 ثانية القادمة!”
“ان-انتظر لحظة! توقف! سنباي ، انظر إلى الأخبار العاجلة الآن!”
تاي هيوك ضحك.
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
“إنه حقيقي! ه-هنا!”
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
“لا يمكنك نسيان هذا الشيء المهم. ها هو ذا.”
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
هيون هو ، الذي كان يشاهد أخبار الإنترنت ، رفع هاتفه أمام عيني كانغ سوك.
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
هيون هو المبتسم رفع إبهامه. وكانت ردود فعل الشخصين على العكس تماماً.
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
هيون هو وسع الشاشة عندما لم يستطع كانغ سوك إيجادها.
“آه ، هنا . اكك ما هذا؟”
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
[السجناء مفجرون؟ ماذا يحدث على جزيرة السجن؟]
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
“ع-عظيم! هذا هو الشبح! أوهاها! سنباي! أليس هذا مثيراً للإهتمام؟”
هيون هو المبتسم رفع إبهامه. وكانت ردود فعل الشخصين على العكس تماماً.
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
@
“سأقتله.”
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
“لا يمكنك نسيان هذا الشيء المهم. ها هو ذا.”
————
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
عندما عاد، رجاله استقبلوه بوجوه متحمسه.
“نعم. السجناء صنعوا قنبلة… إنها ليست لعبة. لديها ما يكفي من الطاقة لتفجير ما لا يقل عن طابق واحد من المبنى. الأضرار التي لحقت بالحراس ليست كبيرة حتى الآن ، ولكن فقط في حالة…”
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
– م-مفهوم. سأحرص على أن يصل إليك أحدهم بأسرع ما يمكن.
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
بدا أنه على قيد الحياة فقط من أجل هذا.
لقد أكل الطعم!
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
تاي هيوك ضحك.
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
بعد انتهاء كل المكالمات ، تاي هيوك أنزل الهاتف بهدوء.
“جميع الممثلين مجتمعون الآن. الدب البني يجب أن يطلق الألعاب النارية للجمهور الجديد.”
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
@
“…29 … 30…!”
في نفس الوقت ، شين تشانغ هو كان يضع القنبلة في الممر الذي أدى للخارج.
اوه، من فضلك أزل المقص.
بدا أنه على قيد الحياة فقط من أجل هذا.
“اللعنة. هذه قنبلة حقيقية لذا أنا متوتر جداً…”
كانغ سوك عض شفتيه وتمتم,
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
هذا سيكسب وقتا لإبطاء دخول العدو. كانت هناك قنبلة واحدة فقط لكن المعارضين لم يعرفوا ذلك. بمجرد أن رأوا الدمار الذي خلفته قنبلة واحدة ، من يستطيع الدخول بسهولة؟
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
ثم تذكر شين تشانغ هو كلماته.
– انتظرت 10 سنوات. سبع سنوات ليست طويلة.
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
وضع شين تشانغ هو القنبلة على الأرض المسطحة بيدين مرتجفتين وأخرج حقيبتين ، ليتأكد من خلط المحتويات بشكل جيد. بقعة انتشرت مثل السائل الأخضر رش في الداخل وسرعان ما تحولت إلى الأرجواني.
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
لقد أدار المقبض مرتين و إبرة الساعة المتوقفة بدأت بالتحرك مجدداً.
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
“………!”
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
“الـ30 ثانية القادمة!”
شين تشانغ هو عاد إلى غرفة القيادة. رأسه أصبح أبيض ولم يستطع التفكير بأي شيء آخر. كان عملاً خطيراً مع خطر الإصابة بإصابات مميتة إذا حدث شيء خاطئ.
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
واحد ، إثنان…
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
“…29 … 30…!”
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
“ه-هيونغ ، ما الخطب؟”
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
كااابوم!
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
“………!”
رميت السكين التي كنت أحمله دون أن أعرف.
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
“… أين بارك سونغ يول؟”
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
وصلت لنقطة النهاية. كانت بلدة شاطئية…
ومع ذلك ، كانت هناك ابتسامة ساطعة على وجهه. صورة أخته الصغيرة شين سو يون ظهرت في عقله. على الرغم من عدم رؤيتها لعدة سنوات ، كان قادراً على تذكر ملامحها بشكل واضح.
“نعم. عندما أكتشف ، هل سأكون قادر على الإتصال بها بعد فترة طويلة؟ بعد ذلك سأعتذر عن العيش كالأحمق. هل ستضحك سو يون وتسامحني؟”
“لقد مر شهر منذ دخوله السجن.”
“… نعم. فعلت كل ما طلبه بائع السجائر ، والآن يمكنني سماع مكان سو يون.”
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
ومن الواضح أن هذه هي شروط الاتفاق. بالطبع، لم يصدق كل ما قاله بائع السجائر. لكنه أظهر قدرة لا تصدق. لذا هو حقاً قد يعرف أين كانت سو يون.
“نعم. عندما أكتشف ، هل سأكون قادر على الإتصال بها بعد فترة طويلة؟ بعد ذلك سأعتذر عن العيش كالأحمق. هل ستضحك سو يون وتسامحني؟”
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
شين تشانغ هو تنهد مع الإغاثة.
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
ثم يطلب منها أن تنتظر مرة أخرى. شين تشانغ هو ضحك كما فكر في أخته. كان الرجل الذي يدعى الدب البني وجسم الرعب. مع ذلك ، هو كان فقط دب رضيع لطيف أمام الفتاة التي أحبها.
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
“الـ30 ثانية القادمة!”
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
عندما عاد، رجاله استقبلوه بوجوه متحمسه.
“هل هذا حقاً هيونغ؟”
“هيونغ! الدب البني أبلى بلاء حسناً!”
“ماذا؟”
“هل هذا حقاً هيونغ؟”
“سأقتله.”
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
“مدهش!”
– م-مفهوم. سأحرص على أن يصل إليك أحدهم بأسرع ما يمكن.
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
“ماذا حدث للأعداء؟”
“جميع الممثلين مجتمعون الآن. الدب البني يجب أن يطلق الألعاب النارية للجمهور الجديد.”
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
“كانوا سيدخلون لكنهم هربوا عندما انفجرت القنبلة.”
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
“فهمت. أتسائل كيف يبدو آمر السجن الآن؟”
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
شين تشانغ هو تنهد مع الإغاثة.
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
العملية كانت ناجحة. الأعداء كانوا أقل ترجيحاً للدخول بسبب القنابل المحتملة التي تم تركيبها. إذا كان الأمر كذلك ، فإنهم يحتاجون فقط إلى الانتظار هنا لبقية الوقت.
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
“بائع السجائر. لقد فعلت كل ما قلته كما وعدت ، أخبرني أين أختي الآن.”
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
“ماذا؟”
“ماذا؟”
“الـ30 ثانية القادمة!”
“نعم. عندما أكتشف ، هل سأكون قادر على الإتصال بها بعد فترة طويلة؟ بعد ذلك سأعتذر عن العيش كالأحمق. هل ستضحك سو يون وتسامحني؟”
شيء ما كان غريباً. بائع السجائر أعطاه القنبلة فقط. مع ذلك ، لا يبدو أنه من النوع الذي يكذب بهذه الطريقة الواضحة. إذاً هل تلقى شيئا دون معرفة ذلك؟
كااابوم!
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
– انتظرت 10 سنوات. سبع سنوات ليست طويلة.
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
“لا يمكنك نسيان هذا الشيء المهم. ها هو ذا.”
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
العملية كانت ناجحة. الأعداء كانوا أقل ترجيحاً للدخول بسبب القنابل المحتملة التي تم تركيبها. إذا كان الأمر كذلك ، فإنهم يحتاجون فقط إلى الانتظار هنا لبقية الوقت.
ثم تذكر شين تشانغ هو كلماته.
– إذا نجحت ، ستحصل أيضاً على ما تريد.
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
ثم تذكر شين تشانغ هو كلماته.
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
الآن سجلات جريمته كانت أمام شين تشانغ هو. لقد قلب الصفحات كما لو كان متسللاً. لقد مر بالكثير من الناس قبل أن يجد حبيبته التي لم يستطع مرؤوسيه إيجادها.
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
اوه، من فضلك أزل المقص.
سأتحدث!
[اللغز الثالث عشر – شين سيو يون]
كانغ سوك عض شفتيه وتمتم,
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
أجل. سأخبرك. سأتكلم!
@
لقد كانت شخص قابلته بالصدفة.
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
بدا أنه على قيد الحياة فقط من أجل هذا.
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
اوه، من فضلك أزل المقص.
وصلت لنقطة النهاية. كانت بلدة شاطئية…
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
لكنها لم تكن حزينة. لا ، بدت مسرورة. كما لو أنها تلقت عرضاً من شخص تحبه.
“هيونغ! الدب البني أبلى بلاء حسناً!”
لماذا ، نعم هذا هو عليه.
“اللعنة. هذه قنبلة حقيقية لذا أنا متوتر جداً…”
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
“يا إلهي! كما هو متوقع من مالك المبنى!”
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
رميت السكين التي كنت أحمله دون أن أعرف.
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
حصلت على اسمها من بطاقة هويتها. كانت أكبر مما تبدو عليه. ظننت أنها في العشرين من عمرها…
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
اوه، من فضلك أزل المقص.
لقد أدار المقبض مرتين و إبرة الساعة المتوقفة بدأت بالتحرك مجدداً.
سأتحدث!
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
فهمت ذلك. سأخبرك ببساطة.
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
الجثة…
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
[اللغز الثالث عشر – شين سيو يون]
“ه-هيونغ ، ما الخطب؟”
“… أين بارك سونغ يول؟”
لماذا تبحث عن بارك سونغ يول؟”
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
“………!”
“سأقتله.”
شين تشانغ هو لم يعد يهتم بالفوز بهذه الحرب.
“الـ30 ثانية القادمة!”
“حسناً ، هذا صحيح بالتأكيد ولكن… أليس من الأفضل إذا استطعنا حل القضية دون أي مشاكل؟”
اقتل بارك سونغ يول.
بدا أنه على قيد الحياة فقط من أجل هذا.
————
ترجمة: nilla
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
