ثمن خطاياهم #2
الفصل 115 ثمن خطاياهم #2
آمر السجن كان يشرب القهوة في مكتبه بنظرة هادئة.
“… في هذه الحالة، يجب أن أكون قائداً هادئاً.”
آمر السجن شرب قهوته الباردة بيديه المرتجفتين. على الرغم من وجود بعض المشاكل الصغيرة ، كان هذا لا يزال سجناً. ومن أجل الوصول إلى مختلف المناطق ، يتعين على السجناء أن يخضعوا لأمن خطير.
“في النهاية ، لدينا عيب في القوة النارية.”
وحالياً ، يحتل السجناء الكافيتيريا. قريباً ، سيكون هناك هجوم لقمعهم. لقد تمتم وكأنه يحاول طمأنة شخص ما.
“هذا ليس كل شيء. آمر السجن أحضر السجناء الصينيين إلى جانبه. هناك على الأقل 60 منهم!”
“ماذا ، هذا؟ قنبلة. ”
“ليست هناك مشكلة… فقط مشكلة صغيرة. المعارضون في أحسن الأحوال لديهم فقط بضعة سكاكين مطبخ… إذا تحركت فرقة مسلحة بشكل صحيح فكل منهم يمكن أن يوضع في الحبس الانفرادي.”
“ايييييغه…”
“أنهي ساعة اليد هذه والقنبلة ستنفجر بعد 30 ثانية. إيقاف تشغيله أمر مستحيل ، لذلك يرجى تجنب القيام بذلك إلا إذا كنت متأكداً تماماً.”
ثم نظر إلى الهاتف على المنضدة. رقم هاتف كان يظهر عليه. إذا ضغط زر الإتصال الآن ، فيمكنه أن يطلب الدعم. رغم ذلك ، كان شيء لا يستطيع أن يفعله بالتأكيد. قد يخسر كل شيء فعله في هذه الأثناء.
“هوو.”
آمر السجن تنهد دون علم. شرب ما تبقى من القهوة وانحنى مرة أخرى في كرسيه.
لقد حان الوقت ليبلغ مرؤوسيه
في النهاية ، آمر السجن اتخذ قراراً ما كان يجب أن يتخذه أبداً.
ثم نظر إلى الهاتف على المنضدة. رقم هاتف كان يظهر عليه. إذا ضغط زر الإتصال الآن ، فيمكنه أن يطلب الدعم. رغم ذلك ، كان شيء لا يستطيع أن يفعله بالتأكيد. قد يخسر كل شيء فعله في هذه الأثناء.
كوانغ!
“… هل أُحضر سجناء آخرين؟”
في ذلك الوقت ، شخص ما فتح الباب ودخل مسرعاً.
“أيها- أيها الآمر!”
“ماذا؟ ما المشكلة الأخرى التي حدثت؟”
السجناء لم يفتقروا لأي شيء مقارنة بالحراس.
ومع ذلك ، لم يستطع القيام بذلك. هذه الأدوية يجب تسليمها إلى الثالوث في الصين. إذا فشل هذا…
أخذ النائب نفساً عميقاً للتعافي من ركضه.
“… لا. ليست هناك فوائد يمكننا أن نعطيها لهم للقتال معنا. اللعنة! هل هذه هي النهاية؟ أعتقد أنه سيكون هناك على الأقل ثلاث سنوات إضافية…”
“نعم. هل انتهيت من تجميع الفرقة؟”
“ه-هذه ليست المشكلة الآن!”
“ماذا؟ ما المشكلة الأخرى التي حدثت؟”
“الحراس والسجناء يمسكون بأيدي بعضهم لذا من المستحيل التعامل مع إنقطاع الطاقة لوحده… هاه! لا يمكننا حتى القتال بشكل صحيح…”
النائب توقف وكأنه كان خائفاً من توبيخ آمر السجن قبل التحدث.
“السجناء احتلوا منطقة أخرى.”
تاي هيوك تجاهل تصوير الناس لفيلم أسود(اسم فيلم فرنسي) في الوقت الراهن وهرب بهدوء. شين تشانغ هو سيستخدم القنبلة لكسب الوقت. وفي الوقت نفسه ، كان لديه عمل آخر للقيام به.
“ماذا؟! لا ، كيف يمكن ذلك.؟ هذا سجن. يجب أن يمروا بالكثير من الأمن للوصول إلى منطقة أخرى. كيف استطاع هؤلاء الأوغاد…؟”
“ماذا؟ ما المشكلة الأخرى التي حدثت؟”
اعتماداً على مستوى الأمن ، جميع الممرات إلى المناطق الأخرى كانت مراقبة بصرامة في سجن التنين الأزرق. حتى الحراس الذين أداروا السجناء لم يسمح لهم بالدخول بحرية إلى مناطق غير مصرح بها. الآن تمكن السجناء من العبور إلى منطقة أخرى؟ لم يكن الأمر منطقياً.
“نعم ، رأيته بأم عيني.”
“ما الذي لا يعجبك؟ إذن أخبرني إن كانت لديك فكرة أفضل.”
في ذلك الوقت ، شخص ما فتح الباب ودخل مسرعاً.
“… لقد تأكدَ أن السجناء هربوا من غرفة الطعام واحتلوا مناطق أخرى. ربما يوجد مخترق ممتاز بينهم…”
“هل هذه مزحة؟ مخترق؟ هل نصور فيلم 007؟”
“أنا لا أعرف بالضبط ، لكنه يمكن أن يفجر هذه المنطقة.”
في النهاية ، آمر السجن اتخذ قراراً ما كان يجب أن يتخذه أبداً.
كوانغ!
“…أنا آسف.”
تألف أمن سجن التنين الأزرق من بطاقة دخول ، التعرف على القزحية وكلمة السر. حتى لو تم تسريب واحدة ، كان من المستحيل الذهاب إلى منطقة أخرى لأنهم لم يكن لديهم الإثنين الآخرين. لكن ما كان هذا؟
أخذ النائب نفساً عميقاً للتعافي من ركضه.
الآمر فرك بين حواجبه وقمع غضبه المغلي. لقد حدث الأمر بالفعل. إذا وجد أنه كان بسبب خطأ من قبل حارس فإنه سيعاقبهم بشدة في وقت لاحق. الشيء الأكثر إلحاحاً كان لحل المشكلة أمامه.
فجأة الباب ، باب المخزن فُتِح وشخص هائج ركض للداخل. شين تشانغ هو وضع دفتر الملاحظات في الدرج. بالرغم من أنه كان فضولي حول المحتويات ، ذلك لم يكن مهم الآن. وانتظر تقرير هذا المرؤوس بهدوء قدر الإمكان.
“نعم ، فهمت. أين السجناء الآن؟”
“… امم. لقد مررت بالكثير من المشاكل. استغرق الأمر وقتاً أطول مما ظننت.”
“ما هذا؟”
“ه-هذه ليست المشكلة الآن!”
“……”
صدر آمر السجن تشدد كما رأى وجه النائب يصبح أكثر قتامة.
“……؟”
“لن أغضب من الإجابة.”
“قوات الحلفاء ستبدأ قريباً. تركيب القنبلة لا يجب أن يكون متأخراِ جداً.”
“هذا ، الآ-الآن ، المستودع الثاني…”
“ال-اللعنة! ماذا؟”
آمر السجن انقلب في غضون خمس ثوان.
ضرب مكتبه بقبضته وصرخ,
“… هل سُرِق المستودع؟!”
النائب ابتلع لعابه. ثم الكلمات التي لم يرغب آمر السجن في سماعها خرجت من فمه.
لم يكن الأمر منطقياً حقاً. المستودع الثاني يحتوي على أشياء لم يستطع السجناء لمسها. وكان مستوى الأمن أعلى بكثير من أي مكان آخر.
النائب ابتلع لعابه. ثم الكلمات التي لم يرغب آمر السجن في سماعها خرجت من فمه.
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك. كانت قنبلة من شأنها أن تسبب ضرراً كبيراً. هو لا يستطيع أن يتغيب عن حتى أصغر المعلومات.
“أنهي ساعة اليد هذه والقنبلة ستنفجر بعد 30 ثانية. إيقاف تشغيله أمر مستحيل ، لذلك يرجى تجنب القيام بذلك إلا إذا كنت متأكداً تماماً.”
“نعم ، السجناء سلحوا أنفسهم بالأسلحة من هناك. حوالي 30 شخص متورطون… هذا تقريباً مطابق لعدد الحراس.”
تاي هيوك أومأ برأسه وذهب للداخل. كان هناك هاتف على الطاولة.
“ايييييغه…”
في الأصل ، حاول الآمر التوفيق إلى حد ما. إذا انخرطت مجموعتان تتمتعان بقوة مماثلة في الحرب ، فستحدث أضرار.
“هذا ليس كل شيء. آمر السجن أحضر السجناء الصينيين إلى جانبه. هناك على الأقل 60 منهم!”
لكن آمر السجن قرر عدم المساومة. عيناه كانتا محمرتان و مليئتان بالجنون.
تنهد الآمر. إذا كان الوضع بهذا السوء ، يجب أن يطلب الدعم من الخارج ، حتى لو كان ذلك يعني الكشف عن ذنبه.
“… أيها النائب. جئتُ للتو مع عملية جيدة. اوقف عن التهوية في السجن الآن واملأها بالغاز المسيل للدموع. من الأفضل إشعال النار عند المدخل للقبض على الراكون المختبئ في كهف. كيف هي ، عمليتي؟”
“هذا…”
شين تشانغ هو فتح فمه وكأنه يقرأ الغلاف الجوي.
“… هل أُحضر سجناء آخرين؟”
“ما الذي لا يعجبك؟ إذن أخبرني إن كانت لديك فكرة أفضل.”
“هاه… مجنون… هل يريد أن نموت معاً؟ إنه أسوأ خيار.”
شين تشانغ هو فتح فمه وكأنه يقرأ الغلاف الجوي.
“أنا آسف ، لكن كل الغاز المسيل للدموع أُحتفِظَ به في المستودع الثاني.”
“هوو.”
“هل هذه مزحة؟ مخترق؟ هل نصور فيلم 007؟”
“كوها!”
في الأصل ، حاول الآمر التوفيق إلى حد ما. إذا انخرطت مجموعتان تتمتعان بقوة مماثلة في الحرب ، فستحدث أضرار.
وبعبارة أخرى ، الغاز المسيل للدموع كان في أيدي السجناء.
“في النهاية ، لدينا عيب في القوة النارية.”
ثم نظر إلى الهاتف على المنضدة. رقم هاتف كان يظهر عليه. إذا ضغط زر الإتصال الآن ، فيمكنه أن يطلب الدعم. رغم ذلك ، كان شيء لا يستطيع أن يفعله بالتأكيد. قد يخسر كل شيء فعله في هذه الأثناء.
“……”
آمر السجن تنهد دون علم. شرب ما تبقى من القهوة وانحنى مرة أخرى في كرسيه.
“أيها- أيها الآمر!”
النائب أومأ برأسه دون أن يقول أي شيء.
تنهد الآمر. إذا كان الوضع بهذا السوء ، يجب أن يطلب الدعم من الخارج ، حتى لو كان ذلك يعني الكشف عن ذنبه.
“لقد نسيتُ شيئاً.”
ومع ذلك ، لم يستطع القيام بذلك. هذه الأدوية يجب تسليمها إلى الثالوث في الصين. إذا فشل هذا…
“اللعنة!”
بارك جون شيك كتب مذكرات قاتل متسلسل. هو لم يعرف لماذا بائع السجائر أراد هذا لكنه كان مهتم جداً. شين تشانغ هو لعق شفتيه وحرك نظرته إلى دفتر الملاحظات.
“…ثم سأسألك شيء واحد أخير. هل هذا آمن؟”
في النهاية ، آمر السجن اتخذ قراراً ما كان يجب أن يتخذه أبداً.
@
كوانغ!
بارك جون شيك عاد إلى غرفة التحكم بينما يدور المقص الدامي حول أصابعه.
“… أنا مشغول جداً لدرجة أنه يجب أن يكون هناك إثنان مني.”
“هيونغ ، لقد أكملت ما طلبته بأمان.”
“… امم. لقد مررت بالكثير من المشاكل. استغرق الأمر وقتاً أطول مما ظننت.”
الفصل 115 ثمن خطاياهم #2
كان سيحطم سجن التنين الأزرق نفسه.
يدا شين تشانغ هو ارتجفت. وحتى لو كانت القوات المسلحة هي نفسها ، فإن هناك اختلافاً في السلطة بسبب مشاركة الشعب الصيني. حتى يي سون سين ، الذي قاد نصراً أسطورياً في الغزو الياباني ، لن يكون قادراً على الفوز.
“اهاها~أردتها أن تكون مؤكدة.”
بارك جون شيك سلم بعض الملاحظات. شين تشانغ هو قلَّب من خلالها.
“امم. هوية الضحايا وطريقة القتل حتى المكان حيث تم التخلص من الجثث … كل شيء هنا. أحسنت صنعاً.”
————-
“شكراً لك. كان هناك 14 شخص لذا كان من الصعب كتابتها كلها.”
“قوات الحلفاء ستبدأ قريباً. تركيب القنبلة لا يجب أن يكون متأخراِ جداً.”
“هيونغ ، لقد أكملت ما طلبته بأمان.”
“أربعة عشر شخصاً… كنت أعرف أنه مجنون ، لكن هذا كثير بعض الشيء.”
“دعنا نرى؟”
شين تشانغ هو ضرب شفتيه معاً.
“نعم ، فهمت. أين السجناء الآن؟”
بارك جون شيك كتب مذكرات قاتل متسلسل. هو لم يعرف لماذا بائع السجائر أراد هذا لكنه كان مهتم جداً. شين تشانغ هو لعق شفتيه وحرك نظرته إلى دفتر الملاحظات.
“ماذا؟ ما المشكلة الأخرى التي حدثت؟”
“لنرى من هم الناس الفقراء. الضحية الأولى كانت ابنة مالك منزله الذي كان يحمل ضغينة تجاهه. و…”
بارك جون شيك عاد إلى غرفة التحكم بينما يدور المقص الدامي حول أصابعه.
كوانغ!
“ما هذا؟”
يدا شين تشانغ هو ارتجفت. وحتى لو كانت القوات المسلحة هي نفسها ، فإن هناك اختلافاً في السلطة بسبب مشاركة الشعب الصيني. حتى يي سون سين ، الذي قاد نصراً أسطورياً في الغزو الياباني ، لن يكون قادراً على الفوز.
فجأة الباب ، باب المخزن فُتِح وشخص هائج ركض للداخل. شين تشانغ هو وضع دفتر الملاحظات في الدرج. بالرغم من أنه كان فضولي حول المحتويات ، ذلك لم يكن مهم الآن. وانتظر تقرير هذا المرؤوس بهدوء قدر الإمكان.
“هيونغ! هناك مشكلة!”
“… لا. ليست هناك فوائد يمكننا أن نعطيها لهم للقتال معنا. اللعنة! هل هذه هي النهاية؟ أعتقد أنه سيكون هناك على الأقل ثلاث سنوات إضافية…”
“للإشارة ، لا تستعمل أي شئ مثل قداحة. إذا كنت رجلاً فعليك استخدام هذا.”
“ماذا؟”
هدف تاي هيوك.
“… بعد صراع أو صراعين مسلحين ، ستعود الحرب إلى الهدوء مرة أخرى. ثم الوضع سيكون في صالحنا…”
“أعتقد أن آمر السجن قد جُن جنونه. إنه يستعد لحرب شاملة.”
“ما هذا؟”
“حقاً؟”
“هاه… مجنون… هل يريد أن نموت معاً؟ إنه أسوأ خيار.”
“لقد نسيتُ شيئاً.”
شين تشانغ هو كان سجيناً هنا لعدة سنوات. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أولئك الذين كانوا على دراية جيدة ببيئة سجن التنين الأزرق.
“ايييييغه…”
“الآن ، هناك فقط 30 حارس في الخدمة… عندنا ميزة فقط بالنظر إلى القوة. وعلاوة على ذلك ، هناك تلك المعلومات التي نقلها بائع السجائر.”
السجناء لم يفتقروا لأي شيء مقارنة بالحراس.
ألا يجب أن يستعد الآمر للمفاوضات بدلاً من الحرب؟ كان مثل صب الزيت على النار.
“هاه… مجنون… هل يريد أن نموت معاً؟ إنه أسوأ خيار.”
في النهاية ، آمر السجن اتخذ قراراً ما كان يجب أن يتخذه أبداً.
صدر آمر السجن تشدد كما رأى وجه النائب يصبح أكثر قتامة.
“… بعد صراع أو صراعين مسلحين ، ستعود الحرب إلى الهدوء مرة أخرى. ثم الوضع سيكون في صالحنا…”
في تلك اللحظة ، قام مرؤوسه بمقاطعته.
فجأة الباب ، باب المخزن فُتِح وشخص هائج ركض للداخل. شين تشانغ هو وضع دفتر الملاحظات في الدرج. بالرغم من أنه كان فضولي حول المحتويات ، ذلك لم يكن مهم الآن. وانتظر تقرير هذا المرؤوس بهدوء قدر الإمكان.
“ال-الآمر! ألم تغادر؟ لماذا أنت فجأة…؟”
“هذا ليس كل شيء. آمر السجن أحضر السجناء الصينيين إلى جانبه. هناك على الأقل 60 منهم!”
“اللعنة! لابد أنه مجنون!”
السجناء لم يفتقروا لأي شيء مقارنة بالحراس.
عيون شين تشانغ هو اتسعت.
حاول أن يبقى هادئاً قدر الإمكان، لكنه لم يستطع فعل ذلك. آمر السجن كان يقامر. السجناء سرقوا مستودعاً لذا الآن هو كان يسلح السجناء للقتال نيابة عنه؟ ستكون هناك تداعيات هائلة إذا تسرب هذا.
“أعتقد أن آمر السجن قد جُن جنونه. إنه يستعد لحرب شاملة.”
“… لا. ليست هناك فوائد يمكننا أن نعطيها لهم للقتال معنا. اللعنة! هل هذه هي النهاية؟ أعتقد أنه سيكون هناك على الأقل ثلاث سنوات إضافية…”
“هوو.”
يدا شين تشانغ هو ارتجفت. وحتى لو كانت القوات المسلحة هي نفسها ، فإن هناك اختلافاً في السلطة بسبب مشاركة الشعب الصيني. حتى يي سون سين ، الذي قاد نصراً أسطورياً في الغزو الياباني ، لن يكون قادراً على الفوز.
يدا شين تشانغ هو ارتجفت. وحتى لو كانت القوات المسلحة هي نفسها ، فإن هناك اختلافاً في السلطة بسبب مشاركة الشعب الصيني. حتى يي سون سين ، الذي قاد نصراً أسطورياً في الغزو الياباني ، لن يكون قادراً على الفوز.
“حقاً؟”
“للإشارة ، لا تستعمل أي شئ مثل قداحة. إذا كنت رجلاً فعليك استخدام هذا.”
“نعم ، رأيته بأم عيني.”
“… بعد صراع أو صراعين مسلحين ، ستعود الحرب إلى الهدوء مرة أخرى. ثم الوضع سيكون في صالحنا…”
“اللعنة…”
“اهاها~أردتها أن تكون مؤكدة.”
“… لقد تأكدَ أن السجناء هربوا من غرفة الطعام واحتلوا مناطق أخرى. ربما يوجد مخترق ممتاز بينهم…”
“ليست هناك مشكلة… فقط مشكلة صغيرة. المعارضون في أحسن الأحوال لديهم فقط بضعة سكاكين مطبخ… إذا تحركت فرقة مسلحة بشكل صحيح فكل منهم يمكن أن يوضع في الحبس الانفرادي.”
دماغ شين تشانغ هو تحرك بسرعة. لم يكن هناك وقت للتردد بغض النظر عمن فاز ، كل من السجناء والحراس سيُتركون مع جروح ضخمة.
“هوه. لابد أن آمر السجن كان لديه الكثير من الأفكار. هل هذا هو الرقم؟”
“… هل أُحضر سجناء آخرين؟”
دماغ شين تشانغ هو تحرك بسرعة. لم يكن هناك وقت للتردد بغض النظر عمن فاز ، كل من السجناء والحراس سيُتركون مع جروح ضخمة.
بغض النظر عن السجناء الذين تبعوا شين تشانغ هو ، عدد هائل من المجرمين سجنوا في سجن التنين الأزرق. إذا انضم إليهم لمحاربة السجناء الصينيين…
“… لا. ليست هناك فوائد يمكننا أن نعطيها لهم للقتال معنا. اللعنة! هل هذه هي النهاية؟ أعتقد أنه سيكون هناك على الأقل ثلاث سنوات إضافية…”
الوقت يمر بدون حل. ثم صرخ سجين في الخارج.
“دعنا نرى؟”
“هناك مجموعة من السجناء المسلحين على أرض التدريب! يبدو أن هذه المنطقة هي هدفهم!”
لكن آمر السجن قرر عدم المساومة. عيناه كانتا محمرتان و مليئتان بالجنون.
شين تشانغ هو تمتم بتعبير يائس.
“الحراس والسجناء يمسكون بأيدي بعضهم لذا من المستحيل التعامل مع إنقطاع الطاقة لوحده… هاه! لا يمكننا حتى القتال بشكل صحيح…”
“رئيس!”
الفصل 115 ثمن خطاياهم #2
حرب السجن التي خلقتها النقانق يبدو أنها انتهت بهزيمة السجناء. ومع ذلك ، تماماً مثل أي حرب ، كان هناك دائماً انعكاس.
“حسناً ، هل يجب أن أمنع ذلك الرجل من الدخول إلى هنا؟”
“ما هي قوة الانفجار؟”
“الآن ، هناك فقط 30 حارس في الخدمة… عندنا ميزة فقط بالنظر إلى القوة. وعلاوة على ذلك ، هناك تلك المعلومات التي نقلها بائع السجائر.”
“بائع السجائر؟”
“الحراس والسجناء يمسكون بأيدي بعضهم لذا من المستحيل التعامل مع إنقطاع الطاقة لوحده… هاه! لا يمكننا حتى القتال بشكل صحيح…”
لقد ظهر أمام شين تشانغ هو بعد أن اختفى تماماً. تاي هيوك ابتسم وسحب سيجارة من جيبه.
“للإشارة ، لا تستعمل أي شئ مثل قداحة. إذا كنت رجلاً فعليك استخدام هذا.”
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك. كلماته لم تكن منطقية.
“إذا أخبرتني قصة مثيرة للاهتمام ، فأنا سأبيعها. أوه ، ستكون النار مكافأة مع السيجارة.”
في تلك اللحظة ، قام مرؤوسه بمقاطعته.
“……؟”
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك. كلماته لم تكن منطقية.
يدا شين تشانغ هو ارتجفت. وحتى لو كانت القوات المسلحة هي نفسها ، فإن هناك اختلافاً في السلطة بسبب مشاركة الشعب الصيني. حتى يي سون سين ، الذي قاد نصراً أسطورياً في الغزو الياباني ، لن يكون قادراً على الفوز.
الوقت يمر بدون حل. ثم صرخ سجين في الخارج.
“للإشارة ، لا تستعمل أي شئ مثل قداحة. إذا كنت رجلاً فعليك استخدام هذا.”
شين تشانغ هو كان سجيناً هنا لعدة سنوات. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أولئك الذين كانوا على دراية جيدة ببيئة سجن التنين الأزرق.
“… أنا مشغول جداً لدرجة أنه يجب أن يكون هناك إثنان مني.”
تاي هيوك أشار إلى الحقيبة البلاستيكية الكبيرة التي بجانبه. في الداخل كانت هناك عدة علب ، أسلاك كهربائية وأكياس بلاستيكية مع سائل.
“أنا آسف ، لكن كل الغاز المسيل للدموع أُحتفِظَ به في المستودع الثاني.”
“ما هذا؟”
“……”
@
“ماذا ، هذا؟ قنبلة. ”
لقد ظهر أمام شين تشانغ هو بعد أن اختفى تماماً. تاي هيوك ابتسم وسحب سيجارة من جيبه.
@
“أنهي ساعة اليد هذه والقنبلة ستنفجر بعد 30 ثانية. إيقاف تشغيله أمر مستحيل ، لذلك يرجى تجنب القيام بذلك إلا إذا كنت متأكداً تماماً.”
“… هل سُرِق المستودع؟!”
“ما هي قوة الانفجار؟”
“أنا لا أعرف بالضبط ، لكنه يمكن أن يفجر هذه المنطقة.”
شين تشانغ هو ابتلع لعابه ونظر إلى تاي هيوك. كانت قنبلة من شأنها أن تسبب ضرراً كبيراً. هو لا يستطيع أن يتغيب عن حتى أصغر المعلومات.
“قوات الحلفاء ستبدأ قريباً. تركيب القنبلة لا يجب أن يكون متأخراِ جداً.”
تاي هيوك كان يتجسس ليؤكد أن لا أحد كان قريباً قبل أن يستخدم التنكر. إذا نظر في المرآة ، فهو سيكون الصورة المثالية للآمر. كان من السهل تغيير الملابس التي كان يرتديها باستخدام التقليد.
في تلك اللحظة ، قام مرؤوسه بمقاطعته.
“…ثم سأسألك شيء واحد أخير. هل هذا آمن؟”
“ماذا ، هذا؟ قنبلة. ”
“دعنا نرى؟”
“… هل سُرِق المستودع؟!”
إذا ركبوا القنبلة بشكل خاطئ ، فهم سيموتون. السجناء الذين يقفون بالقرب من هنا قد ابتلعوا لعابهم عندما سمعوا المحادثة بين الاثنين. بالطبع ، إن أُمِروا بتركيب القنبلة ، فسيفعلون ذلك. رغم ذلك ، هم لم يريدوا أن يفعلو ذلك.
شين تشانغ هو فتح فمه وكأنه يقرأ الغلاف الجوي.
“هوو.”
“يا رفاق. أنا آسف ولكن أنا لا أريد التنازل عن مثل هذا الدور الرائع. سأركب القنبلة.”
إذا ركبوا القنبلة بشكل خاطئ ، فهم سيموتون. السجناء الذين يقفون بالقرب من هنا قد ابتلعوا لعابهم عندما سمعوا المحادثة بين الاثنين. بالطبع ، إن أُمِروا بتركيب القنبلة ، فسيفعلون ذلك. رغم ذلك ، هم لم يريدوا أن يفعلو ذلك.
“حسناً ، هل يجب أن أمنع ذلك الرجل من الدخول إلى هنا؟”
“ه-هيونغ!”
وحالياً ، يحتل السجناء الكافيتيريا. قريباً ، سيكون هناك هجوم لقمعهم. لقد تمتم وكأنه يحاول طمأنة شخص ما.
شين تشانغ هو فتح فمه وكأنه يقرأ الغلاف الجوي.
“رئيس!”
“……؟”
“لقد نسيتُ شيئاً.”
تاي هيوك تجاهل تصوير الناس لفيلم أسود(اسم فيلم فرنسي) في الوقت الراهن وهرب بهدوء. شين تشانغ هو سيستخدم القنبلة لكسب الوقت. وفي الوقت نفسه ، كان لديه عمل آخر للقيام به.
“… أنا مشغول جداً لدرجة أنه يجب أن يكون هناك إثنان مني.”
تاي هيوك كان يتجسس ليؤكد أن لا أحد كان قريباً قبل أن يستخدم التنكر. إذا نظر في المرآة ، فهو سيكون الصورة المثالية للآمر. كان من السهل تغيير الملابس التي كان يرتديها باستخدام التقليد.
ثم نظر إلى الهاتف على المنضدة. رقم هاتف كان يظهر عليه. إذا ضغط زر الإتصال الآن ، فيمكنه أن يطلب الدعم. رغم ذلك ، كان شيء لا يستطيع أن يفعله بالتأكيد. قد يخسر كل شيء فعله في هذه الأثناء.
“أنا آسف ، ولكن أنا حقاً لا يهمني أي جانب يفوز. أردت فقط أن يخرج الآمر من قفصه.”
وعند وصوله إلى الغرفة ، رحب به النائب بصوت عال.
“ال-الآمر! ألم تغادر؟ لماذا أنت فجأة…؟”
النائب ابتلع لعابه. ثم الكلمات التي لم يرغب آمر السجن في سماعها خرجت من فمه.
“لقد نسيتُ شيئاً.”
“آه، أهكذا الأمر؟ إذن واصل العمل الجيد.”
“ماذا؟! لا ، كيف يمكن ذلك.؟ هذا سجن. يجب أن يمروا بالكثير من الأمن للوصول إلى منطقة أخرى. كيف استطاع هؤلاء الأوغاد…؟”
تاي هيوك أومأ برأسه وذهب للداخل. كان هناك هاتف على الطاولة.
“هوه. لابد أن آمر السجن كان لديه الكثير من الأفكار. هل هذا هو الرقم؟”
“… بعد صراع أو صراعين مسلحين ، ستعود الحرب إلى الهدوء مرة أخرى. ثم الوضع سيكون في صالحنا…”
هدف تاي هيوك.
“لن أغضب من الإجابة.”
“الحراس والسجناء يمسكون بأيدي بعضهم لذا من المستحيل التعامل مع إنقطاع الطاقة لوحده… هاه! لا يمكننا حتى القتال بشكل صحيح…”
كان سيحطم سجن التنين الأزرق نفسه.
“…ثم سأسألك شيء واحد أخير. هل هذا آمن؟”
————-
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
