ثمن خطاياهم #4
الفصل 117 ثمن خطاياهم #4
“نعم. هل هذا صحيح؟ آه ، لا تقلق. أنا حقاً لن أقول أي شيء للشرطة. هذا طبيعي ، بما أنني لا أملك هواية التحدث عن الناس الذين أقتلهم ، على عكسك.”
كانت هناك صدمة حادة لحظة رفع شين تشانغ هو مقصهِ في الهواء.
“وووووووف!”
“اللعنة ، أعطني بعض الدواء…”
ثم صرخ بارك جون شيك,
– فقط انتظري سبع سنوات. ثم خاتم وزهور…
بارك جون شيك كان لطيفاً بما فيه الكفاية ليأخذ بارك سونغ يول إلى المستوصف. سجن التنين الأزرق كان إصلاحياً كبيراً لمئات الناس. وفي هذه الأماكن ، تكون بعض المرافق والموظفين مثل الموظفين الطبيين إلزاميين. غير أنه من غير المرجح أن يعمل الأطباء في السجون في الجزر النائية.
“……”
في النهاية ، كان هناك طبيب رئيسي واحد فقط يعمل. لم يكن هناك ممرضات.
الطبيب الوحيد هنا قال,
“جون شيك أعطني المقص من وقت سابق.”
“لحسن الحظ ، لم تُصب أي مناطق خطرة. مع ذلك ، سأخبر آمر السجن بأنك تحتاج إلى أن تدخل المستشفى لفترة من الوقت.”
تاي هيوك لعق شفتيه.
بارك سونغ يول أومأ برأسه.
بارك سونغ يول أومأ برأسه بتعبير كما لو قد فهم الآن.
“فهمت. إذن يا طبيب ، هل تعرف لماذا السجن صاخب جداً الآن؟”
“أشعر وكأنه انفجار. في البداية ، كنت متوتراً لأنني ظننت أن المرضى سيأتون متجمعين. لكنك أول زائر. إذا كان الأمر كذلك ، ألم ينتهي بدون أي إصابات؟ آه، يجب أن أخيط هذا لذا توقف عن الحركة. ابق مكانك.”
شين تشانغ هو نظر إلى بارك سونغ يول بعينين باردتين.
بارك سونغ يول نظر في كلمات الطبيب. بالتأكيد ، هو كان المريض الوحيد هنا.
“نعم ، انتظر لحظة.”
كانت هناك حرب بين السجناء والحراس. حتى لو لم تكن هناك أسلحة ، كان من الغريب أن لا أحد قد جاء إلى هنا. وهذا يعني أنه لا يوجد صراع مسلح بين المجموعتين. ربما كان له علاقة بالانفجار من قبل…
“آه ، أنا لا أعرف. مهما كم كانوا مجانين، هل سيهاجم الثوار هذا المكان؟ اغه… القلق بشأن ذلك دون داع فقط آذى جروحي. أنا آسف يا طبيب. هل يمكنني الحصول على مسكن للألم؟”
“نعم ، انتظر لحظة.”
حقن الطبيب مسكن للألم في ذراع بارك سونغ يول بعد أن اشتكى من الألم. بعد ذلك بارك سونغ يول استطاع أن يتنفس بسهولة أكثر.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
“أنا بحاجة إلى حفر مقل عينيه.”
بارك سونغ يول استند على السرير وفكر بالمستقبل. لماذا قام أحد مرؤوسي شين تشانغ هو بتعذيبه؟ في النهاية ، كان عليه أن يعترف بكل شيء لأنه كان في مثل هذا الألم.
“… اللعنة ، لن يخبر الشرطة ، صحيح؟”
هذا من شأنه أن يلغي كل العمل الذي وضعه في خلق الألغاز. بارك سونغ يول كان قلقاً حول شيء أكثر من مجرد جسده. لقد اكتسب إحساساً بالتفوق والخضوع من قتل شخص ما. كانت متعة مبهجة لا يمكن تفسيرها بالكلمات.
شين تشانغ هو وضع القوة في يده الممسكة بالمقص. أخته وحبيبته… لا ، هو سيجعل الشخص الذي قتل عائلته الوحيدة يدفع الثمن.
لم يعد يشعر بذلك بعد الآن. بفضل محقق واحد شعر وكأنه طفل صغير سُرِقَت لعبته.
“لكني وجدت شيئاً جديداً.”
لقد كانت الألغاز. كان ذكياً بشكل معتدل. باستثناء القتل الرابع عشر، قتل 13 شخصاً دون علم العالم. كان يحولها إلى ألغاز ويقدمها للمحقق الذي قبض عليه. تلك كانت بداية لغز القتل.
“هذا الوغد! من أين أتى؟”
بارك سونغ يول سيصبح الرجل الذي يتحكم بالمحققين من الظلام. كان مختلفاً عن الآخرين. لقد كان يلعب لعبة مع الشرطة بينما هو محبوس في السجن. مجرد التفكير في ذلك أعطاه شعوراً بالتفوق والخضوع.
بارك سونغ يول ضحك فجأة. لم يعد يشعر بأي ألم ، سواء كان بسبب الدواء ، أو أفكاره.
لم يعرف لماذا ضرب العدو. لو كان يعلم، لما توسل بهذه الطريقة.
لقد تحدث بطريقة ودية.
“هذا الوغد! مع من تحاول المساومة؟!”
“بارك جون شيك سيندم على جعلي عدوه. أنا شخص يلعب بمحققي البلاد…”
بارك سونغ يول ، الذي كاد أن يموت ، تحدث مع تعبير مريح.
شين تشانغ هو دخل الغرفة مع تعبير غير مبالي. كان الهدوء قبل أن ينفجر البركان. شين تشانغ هو وصل للسرير حيث كان بارك سونغ يول يستلقي وسحب بعض الأوراق.
إذا استمر هذا ، فسيتسرب الحادث. كان المحققون سيأتون متجمعين. آثار تهريب المخدرات التي لم يتخلص منها ستُكشَف.
في ذلك الوقت ، فُتِح الباب ودخلت مجموعة من المجرمين.
صرخ آمر السجن على الحراس المسلحين والسجناء الصينيين الذين يقفون أمامه. وفجأة ، انفجر الممر المؤدي إلى المكان الذي تجمع فيه السجناء. لقد كانت قنبلة تسببت بضرر كبير. لم يكن يعرف من أين حصلوا عليها. لكن الآمر لم يستطع التحرك بسرعة حتى يعرف كم عدد القنابل المتبقية.
شين تشانغ هو دخل الغرفة مع تعبير غير مبالي. كان الهدوء قبل أن ينفجر البركان. شين تشانغ هو وصل للسرير حيث كان بارك سونغ يول يستلقي وسحب بعض الأوراق.
“مهلاً ، بارك سونغ يول! لقد مر وقت طويل.”
“نعم ، هيونغ.”
لقد تحدث بطريقة ودية.
شين تشانغ هو ومجموعته لم يعانوا من عقاب شديد لأن الرأي العام كان في صفهم. وبطبيعة الحال ، فإن عدم إيذاء أحد كان له دور أيضاً. وفي النهاية ، عوقبوا جميعاً بشهر من الحبس الانفرادي.
وجه بارك سونغ يول امتلأ باليأس. بعد ذلك حول نظرته.
“ب-بارك جون شيك؟”
“نعم. هل هذا صحيح؟ آه ، لا تقلق. أنا حقاً لن أقول أي شيء للشرطة. هذا طبيعي ، بما أنني لا أملك هواية التحدث عن الناس الذين أقتلهم ، على عكسك.”
“أنا آسف إذا قد كنت تستريح ، لكن لدي شخص ما يريد مقابلتك.”
كان الطبيب متردد عندما دخل العشرات من رجال العصابات المسلحة الغرفة. ثم بارك جون شيك غمز لأحد أتباعه.
“آه يا طبيب ، أنت يجب أن ترتاح في الخارج لفترة. أحتاج للكلام معه لفترة.”
بعد سنتين ، شين تشانغ هو كان سيكتشف أن بارك سونغ يول قتل أخته. كان ذلك اليوم بعد حل الشرطة لألغاز بارك سونغ يول. في النهاية ، شين تشانغ هو قتل بارك سونغ يول بوحشية.
“هذا الوغد! مع من تحاول المساومة؟!”
“نعم ، نعم.”
شين تشانغ هو حرك وجهه أقرب إلى بارك سونغ يول. ثم همس في أذن الشخص الآخر.
“خذ الأمر بسهولة خارجاً. تناول شيئاً مثل كوب من القهوة من آلة البيع.”
“نعم!”
إثنان من أتباعه سحبوا الطبيب للخارج.
“هيونغ! إنه جاهز.”
“نعم.”
شين تشانغ هو دخل الغرفة مع تعبير غير مبالي. كان الهدوء قبل أن ينفجر البركان. شين تشانغ هو وصل للسرير حيث كان بارك سونغ يول يستلقي وسحب بعض الأوراق.
“… نعم ، فهمت.”
آمر السجن دفع ثمن خطاياه.
“اسمح لي أن أسألك شيئاً واحداً. هل كل شيء مكتوب هنا صحيح؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لقد تحدث بطريقة ودية.
بارك سونغ يول أومأ برأسه بتعبير كما لو قد فهم الآن.
“هاها. بالطبع. حسناً ، يبدو أنك تحب القصة. إذا أردت المزيد من التفاصيل ، سأخبرك… كووه!”
“كووه!”
“أعتقد أن شين تشانغ هو مهتم أيضاً بألغازي. إذا وعدت بعدم إخبار الشرطة ، عندها سأدعك تستمتع بألغازي. ما رأيك؟”
“نعم ، هيونغ.”
“مع هذا ، العلاقة بين شين تشانغ هو و سيو تاي هيوك اختفت. الآن هي موجود فقط في ذكرياتي.”
ثم صرخ بارك جون شيك,
“هذا الوغد! مع من تحاول المساومة؟!”
“أشعر وكأنه انفجار. في البداية ، كنت متوتراً لأنني ظننت أن المرضى سيأتون متجمعين. لكنك أول زائر. إذا كان الأمر كذلك ، ألم ينتهي بدون أي إصابات؟ آه، يجب أن أخيط هذا لذا توقف عن الحركة. ابق مكانك.”
“جون شيك. ابقى ساكناً لفترة. سأنهي هذا.”
شين تشانغ هو نظر إلى تاي هيوك الذي ظهر فجأة بعيون باردة. الشخص الآخر كان يحمل أنبوب معدني مشوَّه.
“… نعم ، فهمت.”
شين تشانغ هو نظر إلى بارك سونغ يول بعينين باردتين.
“بالطبع لن أخبر الشرطة. لذا أجبني ، كل شيء هنا صحيح؟”
“……!”
بارك سونغ يول أجاب بتعبير أكثر إشراقاً.
وبفضل دعم الجنود ، انتهت الحرب داخل السجن ببساطة. وجاء المحققون للتحقيق في سبب الحادث ووجدوا مزارع المخدرات.
“هاها. بالطبع. حسناً ، يبدو أنك تحب القصة. إذا أردت المزيد من التفاصيل ، سأخبرك… كووه!”
مع ذلك ، بارك سونغ يول لا يستطيع أن يقول أي شئ آخر. شين تشانغ هو أمسك بفم بارك سونغ يول بيده الكبيرة وتمتم,
“……!”
“نعم. هل هذا صحيح؟ آه ، لا تقلق. أنا حقاً لن أقول أي شيء للشرطة. هذا طبيعي ، بما أنني لا أملك هواية التحدث عن الناس الذين أقتلهم ، على عكسك.”
“ووف، ووو، ووف!”
“ااااااااكك!”
عيون بارك سونغ يول اهتزت. الوضع لم يكن منطقياً.
“أنا آسف هيونغ! ذلك الوغد تحرك فجأة!”
“جون شيك أعطني المقص من وقت سابق.”
في النهاية ، حكم شين تشانغ هو السبع سنوات زاد إلى 15 سنة. خلال الـ8 سنوات الإضافية من السجن ، أصبح شين تشانغ هو معلماً لـ تاي هيوك.
“جون شيك أعطني المقص من وقت سابق.”
بارك سونغ يول أدرك من هو سيد الدمى الحقيقي في هذا المكان.
“نعم ، هيونغ.”
“مع هذا ، العلاقة بين شين تشانغ هو و سيو تاي هيوك اختفت. الآن هي موجود فقط في ذكرياتي.”
اليوم ، إغلاق سجن التنين الأزرق تقرر أخيراً. في غضون 10 أيام ، سيتم توزيع السجناء هنا عبر السجون في جميع أنحاء البلاد.
إذا استمر هذا ، فسيتسرب الحادث. كان المحققون سيأتون متجمعين. آثار تهريب المخدرات التي لم يتخلص منها ستُكشَف.
“أنا بحاجة إلى حفر مقل عينيه.”
“أيها الآمر! هل أرسلت طلب دعم؟”
– فقط انتظري سبع سنوات. ثم خاتم وزهور…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“وووووووف!”
“نعم ، هيونغ.”
“إنه لأمر مؤسف. هل تتسائل لماذا أتصرف هكذا؟”
“كووه!”
لم يعرف لماذا ضرب العدو. لو كان يعلم، لما توسل بهذه الطريقة.
شين تشانغ هو حرك وجهه أقرب إلى بارك سونغ يول. ثم همس في أذن الشخص الآخر.
“تلقى فريق مكافحة الإرهاب طلب الآمر للدعم ووصل إلى الميناء بطائرة بحرية…”
بعد ذلك جاء الطبيب المسؤول عن المستوصف راكضاً.
“هذا الشخص ، الذي قتلتها و كتبت عنها بفخر ، كان أختي الصغرى.”
شين تشانغ هو اطلع بارك سونغ يول على صفحة الضحية الثالثة عشر.
“وداعاً ، بارك سونغ يول.”
“……!”
“ماذا ، هذا ليس في العقد ، بائع السجائر.”
ملأ اليأس أعين بارك سونغ يول لأنه فهم الوضع برمته. انتهى به الأمر إلى عائلة امرأة قتلها. وهذا الشخص أيضاً إنتهى إلى أن يكون قائد للعصابات.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
هذا هراء…!
“هذا الوغد! من أين أتى؟”
بارك سونغ يول ، الذي كاد أن يموت ، تحدث مع تعبير مريح.
بارك سونغ يول صرخ في رأسه. لقد شعر بموتهِ.
بارك سونغ يول ضحك فجأة. لم يعد يشعر بأي ألم ، سواء كان بسبب الدواء ، أو أفكاره.
شين تشانغ هو وضع القوة في يده الممسكة بالمقص. أخته وحبيبته… لا ، هو سيجعل الشخص الذي قتل عائلته الوحيدة يدفع الثمن.
“وداعاً ، بارك سونغ يول.”
بام!
كانت هناك صدمة حادة لحظة رفع شين تشانغ هو مقصهِ في الهواء.
“نعم ، انتظر لحظة.”
“ماذا ، هذا ليس في العقد ، بائع السجائر.”
إذا استمر هذا ، فسيتسرب الحادث. كان المحققون سيأتون متجمعين. آثار تهريب المخدرات التي لم يتخلص منها ستُكشَف.
شين تشانغ هو نظر إلى تاي هيوك الذي ظهر فجأة بعيون باردة. الشخص الآخر كان يحمل أنبوب معدني مشوَّه.
“ااااااااكك!”
إذا استمر هذا ، فسيتسرب الحادث. كان المحققون سيأتون متجمعين. آثار تهريب المخدرات التي لم يتخلص منها ستُكشَف.
“هذا الوغد! من أين أتى؟”
ضوء الأمل ظهر في عيون آمر السجن. لكن هذا لم يدم حتى 10 ثواني.
“أنا آسف هيونغ! ذلك الوغد تحرك فجأة!”
“إنه لأمر مؤسف. هل تتسائل لماذا أتصرف هكذا؟”
صرخوا عندما ظهر تاي هيوك فجأة في الغرفة. تاي هيوك وضع الأنبوب الحديدي على كتفه وتحدث بتعبير مسترخي.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
الفصل 117 ثمن خطاياهم #4
“شين تشانغ هو. اهدأ قليلاً.”
بارك سونغ يول ضحك فجأة. لم يعد يشعر بأي ألم ، سواء كان بسبب الدواء ، أو أفكاره.
“ماذا؟ لا تخبرني أنك تريد لهذا الوغد أن يعيش؟”
“ليس كذلك ، ولكن لا تظن أنه من الكثير قليلاً لقتله؟”
كان الطبيب متردد عندما دخل العشرات من رجال العصابات المسلحة الغرفة. ثم بارك جون شيك غمز لأحد أتباعه.
“ماذا؟!”
“… كيم تشول سو، شكراً لك. أنا حي بفضلك.”
“……”
تاي هيوك لم ينكمش بعيداً عن العشرات من الناس مع الأسلحة أمامه. كما لو أنه كان واثقاً من قدرته على القتال ضدهم جميعاً.
هذا من شأنه أن يلغي كل العمل الذي وضعه في خلق الألغاز. بارك سونغ يول كان قلقاً حول شيء أكثر من مجرد جسده. لقد اكتسب إحساساً بالتفوق والخضوع من قتل شخص ما. كانت متعة مبهجة لا يمكن تفسيرها بالكلمات.
“اقتله هنا. بعد ذلك ماذا سيحدث؟ إن القنبلة يمكن تبريرها بمجرد أن تعرف الصحافة الحرب مع حراس السجن. ومع ذلك ، إنه ليس نفس الشيء عندما تقتل سجين لحل ضغينة. هذا سيزيد عقوبتك بالتأكيد.”
“ما هذا الهراء؟ لماذا أفعل شيئاً كهذا؟”
من المثير للسخرية، أن عصابة شين تشانغ هو أرسلت إلى نفس سجن بارك سونغ يول.
“… لا يهم. أي سبب لدي لكي أخرج من السجن قد اختفى.”
كان الطبيب متردد عندما دخل العشرات من رجال العصابات المسلحة الغرفة. ثم بارك جون شيك غمز لأحد أتباعه.
“حقاً؟ حتى لو ماتت ، ألا تريد أن تفي بوعدك لها؟”
في تلك اللحظة ، الوعد الأخير الذي شاركه شين تشانغ هو مع شين سو يون جاء إلى ذهنه.
شين تشانغ هو نظر إلى بارك سونغ يول بعينين باردتين.
“آه يا طبيب ، أنت يجب أن ترتاح في الخارج لفترة. أحتاج للكلام معه لفترة.”
– فقط انتظري سبع سنوات. ثم خاتم وزهور…
شين تشانغ هو صك أسنانه.
تاي هيوك استلقى على السرير في زنزانته وابتسم.
“… هل تعني أنها تنتظر هذا الوعد على الرغم من أنها ميتة؟”
“نعم. على الأقل ، لو كنت مكانها.”
كلمات تاي هيوك غمرت قلب شين تشانغ هو.
“……”
لا يمكن حظر الحادث وانتشاره عبر وسائط الإنترنت بوتيرة هائلة. كان كل هذا من عمل تاي هيوك.
المرأة التي انتظرته طوال حياته. هل كانت لا تزال تنتظر حتى بعد الموت؟ الدموع تدفقت من عيون شين تشانغ هو.
“نعم… أعدك… سأحتفظ بها.”
لم يعرف لماذا ضرب العدو. لو كان يعلم، لما توسل بهذه الطريقة.
“لكني وجدت شيئاً جديداً.”
بارك سونغ يول ، الذي كاد أن يموت ، تحدث مع تعبير مريح.
@
“ماذا ، هذا ليس في العقد ، بائع السجائر.”
“… كيم تشول سو، شكراً لك. أنا حي بفضلك.”
تاي هيوك ضحك على بارك سونغ يول.
لم يعرف لماذا ضرب العدو. لو كان يعلم، لما توسل بهذه الطريقة.
“نعم ، أنت على قيد الحياة. أنت حي لتدفع ثمن ما فعلته.”
في ذلك الوقت ، فُتِح الباب ودخلت مجموعة من المجرمين.
كل شيء كان يجب أن ينتهي خلال ذلك الوقت.
“ماذا؟”
تاي هيوك اقترب من شين تشانغ هو.
“أنا سعيد لأنك فهمت.”
شين تشانغ هو ومجموعته لم يعانوا من عقاب شديد لأن الرأي العام كان في صفهم. وبطبيعة الحال ، فإن عدم إيذاء أحد كان له دور أيضاً. وفي النهاية ، عوقبوا جميعاً بشهر من الحبس الانفرادي.
“لا يزال لديك ثلاث سنوات في السجن. هل أنت شخص عادي هنا؟ إذن أخبر خصمك ثمن الخطايا التي إرتكبها.”
“كوه، كوهوهوه. ثمن خطاياه؟ هذا صحيح. أعرف معنى كلماتك الآن.”
“أنا سعيد لأنك فهمت.”
آمر السجن دفع ثمن خطاياه.
“… لا يهم. أي سبب لدي لكي أخرج من السجن قد اختفى.”
عينا شين تشانغ هو عادت للحياة. إذا قتل بارك سونغ يول ، فـ شين تشانغ هو سيتلقى كل الخطايا. لكن إلى جانب القتل ، كان هناك الكثير من الطرق لتعذيب بارك سونغ يول. شين تشانغ هو جاء إلى بارك سونغ يول وهمس.
“لكني وجدت شيئاً جديداً.”
تاي هيوك ضحك على بارك سونغ يول.
“على مدى السنوات الثلاث القادمة. سأعلمك ثمن خطاياك. لا تقلق ، لدي الكثير من الرجال المهرة. أليس هذا صحيحاً؟ جون شيك.”
“نعم ، هيونغ.”
“أيها الآمر! هل أرسلت طلب دعم؟”
“مهلاً ، بارك سونغ يول! لقد مر وقت طويل.”
“ااااااااكك!”
كانت هناك صدمة حادة لحظة رفع شين تشانغ هو مقصهِ في الهواء.
شين تشانغ هو نظر إلى تاي هيوك الذي ظهر فجأة بعيون باردة. الشخص الآخر كان يحمل أنبوب معدني مشوَّه.
وجه بارك سونغ يول امتلأ باليأس. بعد ذلك حول نظرته.
شين تشانغ هو اطلع بارك سونغ يول على صفحة الضحية الثالثة عشر.
“إذن ستبدأ اللعبة الآن. لنجد الذهب ونغير قدري تماماً.”
كل شيء كان يجب أن ينتهي خلال ذلك الوقت.
كيم تشول سو ابتسم له.
“اللعنة ، أعطني بعض الدواء…”
“هذه نهاية سجن التنين الأزرق.”
آه—
“نعم ، هيونغ.”
حقن الطبيب مسكن للألم في ذراع بارك سونغ يول بعد أن اشتكى من الألم. بعد ذلك بارك سونغ يول استطاع أن يتنفس بسهولة أكثر.
بارك سونغ يول أدرك من هو سيد الدمى الحقيقي في هذا المكان.
@
كيم تشول سو ابتسم له.
“أشعر وكأنه انفجار. في البداية ، كنت متوتراً لأنني ظننت أن المرضى سيأتون متجمعين. لكنك أول زائر. إذا كان الأمر كذلك ، ألم ينتهي بدون أي إصابات؟ آه، يجب أن أخيط هذا لذا توقف عن الحركة. ابق مكانك.”
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
صرخ آمر السجن على الحراس المسلحين والسجناء الصينيين الذين يقفون أمامه. وفجأة ، انفجر الممر المؤدي إلى المكان الذي تجمع فيه السجناء. لقد كانت قنبلة تسببت بضرر كبير. لم يكن يعرف من أين حصلوا عليها. لكن الآمر لم يستطع التحرك بسرعة حتى يعرف كم عدد القنابل المتبقية.
النائب الذي كان يحرس غرفة آمر السجن جاء مسرعاً.
“اللعنة…!”
بارك سونغ يول أدرك من هو سيد الدمى الحقيقي في هذا المكان.
إذا استمر هذا ، فسيتسرب الحادث. كان المحققون سيأتون متجمعين. آثار تهريب المخدرات التي لم يتخلص منها ستُكشَف.
“كووه!”
“… يجب أن نقضي على جميع السجناء الآن!”
“مهلاً ، بارك سونغ يول! لقد مر وقت طويل.”
بعد ذلك جاء الطبيب المسؤول عن المستوصف راكضاً.
“ال-الآمر! الأمر جدي! السجناء المسلحون هاجموا المستوصف…!”
“تلقى فريق مكافحة الإرهاب طلب الآمر للدعم ووصل إلى الميناء بطائرة بحرية…”
“ماذا ، هذا ليس في العقد ، بائع السجائر.”
“فهمت. إذن يا طبيب ، هل تعرف لماذا السجن صاخب جداً الآن؟”
“ماذا ، المستوصف؟!”
المستوصف كان بعيداً عن الممر الذي انفجرت فيه القنبلة.
“نعم! هناك حوالي 30 منهم!”
“نعم ، انتظر لحظة.”
“يا إلهي! هذه تقريباً كل قوتهم! الإله ساعدني! إذا تمكنت من أن آخذ كل السجناء في المستشفى الآن، فهذه القضية يمكن بهدوء أن…”
ضوء الأمل ظهر في عيون آمر السجن. لكن هذا لم يدم حتى 10 ثواني.
“أيها الآمر! هل أرسلت طلب دعم؟”
النائب الذي كان يحرس غرفة آمر السجن جاء مسرعاً.
“ما هذا الهراء؟ لماذا أفعل شيئاً كهذا؟”
بارك سونغ يول صرخ في رأسه. لقد شعر بموتهِ.
كان بحاجة لإبقاء هذه الحادثة داخل السجن مهما كلف الأمر. الاتصال بالدعم الخارجي كان مجرد الانتحار.
شين تشانغ هو حرك وجهه أقرب إلى بارك سونغ يول. ثم همس في أذن الشخص الآخر.
تاي هيوك لم ينكمش بعيداً عن العشرات من الناس مع الأسلحة أمامه. كما لو أنه كان واثقاً من قدرته على القتال ضدهم جميعاً.
شين تشانغ هو نظر إلى بارك سونغ يول بعينين باردتين.
“تلقى فريق مكافحة الإرهاب طلب الآمر للدعم ووصل إلى الميناء بطائرة بحرية…”
“م-ماذا؟”
“نعم!”
لم يعرف لماذا ضرب العدو. لو كان يعلم، لما توسل بهذه الطريقة.
آمر السجن ركض للأمام بتعبير فارغ. فتح نافذة ونظر إلى الشاطئ. كلمات النائب كانت صحيحة.
المرأة التي انتظرته طوال حياته. هل كانت لا تزال تنتظر حتى بعد الموت؟ الدموع تدفقت من عيون شين تشانغ هو.
“إنه لأمر مؤسف. هل تتسائل لماذا أتصرف هكذا؟”
“ل-لم أرسل أبداً طلباً للدعم!”
“اللعنة ، أعطني بعض الدواء…”
آمر السجن عوى.
وبفضل دعم الجنود ، انتهت الحرب داخل السجن ببساطة. وجاء المحققون للتحقيق في سبب الحادث ووجدوا مزارع المخدرات.
آمر السجن دفع ثمن خطاياه.
“اسمح لي أن أسألك شيئاً واحداً. هل كل شيء مكتوب هنا صحيح؟”
“… نعم ، فهمت.”
@
لقد تحدث بطريقة ودية.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
لقد مر أسبوع منذ نهاية حرب السجن.
“هذه نهاية سجن التنين الأزرق.”
“… يجب أن نقضي على جميع السجناء الآن!”
لا يمكن حظر الحادث وانتشاره عبر وسائط الإنترنت بوتيرة هائلة. كان كل هذا من عمل تاي هيوك.
لقد كانت الألغاز. كان ذكياً بشكل معتدل. باستثناء القتل الرابع عشر، قتل 13 شخصاً دون علم العالم. كان يحولها إلى ألغاز ويقدمها للمحقق الذي قبض عليه. تلك كانت بداية لغز القتل.
الأعمال الوحشية للحراس وحرب السجناء ضدها. تسببت في الكثير من الجدل والحديث في منتديات الإنترنت. في النهاية، الآمر أُعتقِلَ لزراعة وتهريب المخدرات ، إساءة معاملة السجناء من قبل الحراس ، والمساعدة في القتل.
صرخوا عندما ظهر تاي هيوك فجأة في الغرفة. تاي هيوك وضع الأنبوب الحديدي على كتفه وتحدث بتعبير مسترخي.
“أنا بحاجة إلى حفر مقل عينيه.”
تاي هيوك استلقى على السرير في زنزانته وابتسم.
شين تشانغ هو ومجموعته لم يعانوا من عقاب شديد لأن الرأي العام كان في صفهم. وبطبيعة الحال ، فإن عدم إيذاء أحد كان له دور أيضاً. وفي النهاية ، عوقبوا جميعاً بشهر من الحبس الانفرادي.
“هذا الوغد! مع من تحاول المساومة؟!”
تاي هيوك استلقى على السرير في زنزانته وابتسم.
بعد سنتين ، شين تشانغ هو كان سيكتشف أن بارك سونغ يول قتل أخته. كان ذلك اليوم بعد حل الشرطة لألغاز بارك سونغ يول. في النهاية ، شين تشانغ هو قتل بارك سونغ يول بوحشية.
“على مدى السنوات الثلاث القادمة. سأعلمك ثمن خطاياك. لا تقلق ، لدي الكثير من الرجال المهرة. أليس هذا صحيحاً؟ جون شيك.”
إثنان من أتباعه سحبوا الطبيب للخارج.
كانت هناك صدمة حادة لحظة رفع شين تشانغ هو مقصهِ في الهواء.
لقد رُتِب الأمر على أنه إنتحار. التحقيق لم يدم طويلاً. رجال شين تشانغ هو أغلقوا أفواههم بشدة لذا بدت القضية مغلقة. ومع ذلك ، كُشِفَت حقيقة الحادث بسبب تدخل محقق عبقري.
بارك سونغ يول ضحك فجأة. لم يعد يشعر بأي ألم ، سواء كان بسبب الدواء ، أو أفكاره.
في النهاية ، حكم شين تشانغ هو السبع سنوات زاد إلى 15 سنة. خلال الـ8 سنوات الإضافية من السجن ، أصبح شين تشانغ هو معلماً لـ تاي هيوك.
كانت هناك حرب بين السجناء والحراس. حتى لو لم تكن هناك أسلحة ، كان من الغريب أن لا أحد قد جاء إلى هنا. وهذا يعني أنه لا يوجد صراع مسلح بين المجموعتين. ربما كان له علاقة بالانفجار من قبل…
“مع هذا ، العلاقة بين شين تشانغ هو و سيو تاي هيوك اختفت. الآن هي موجود فقط في ذكرياتي.”
“نعم ، هيونغ.”
لقد تحدث بطريقة ودية.
تاي هيوك لعق شفتيه.
“أنا آسف هيونغ! ذلك الوغد تحرك فجأة!”
اليوم ، إغلاق سجن التنين الأزرق تقرر أخيراً. في غضون 10 أيام ، سيتم توزيع السجناء هنا عبر السجون في جميع أنحاء البلاد.
“أشعر وكأنه انفجار. في البداية ، كنت متوتراً لأنني ظننت أن المرضى سيأتون متجمعين. لكنك أول زائر. إذا كان الأمر كذلك ، ألم ينتهي بدون أي إصابات؟ آه، يجب أن أخيط هذا لذا توقف عن الحركة. ابق مكانك.”
من المثير للسخرية، أن عصابة شين تشانغ هو أرسلت إلى نفس سجن بارك سونغ يول.
“إذن ستبدأ اللعبة الآن. لنجد الذهب ونغير قدري تماماً.”
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟!”
سيتم إرسال السجناء الصينيين إلى الصين. لقد زرعوا المخدرات ، لذا لا أحد يعرف أي نوع من النهاية ستكون لديهم.
“اللعنة…!”
في الليل ، نهض تاي هيوك من سريره. لقد استخدم آخر حبوب منومة متبقية ليرسل يو تشول هو للنوم.
كانت هناك حرب بين السجناء والحراس. حتى لو لم تكن هناك أسلحة ، كان من الغريب أن لا أحد قد جاء إلى هنا. وهذا يعني أنه لا يوجد صراع مسلح بين المجموعتين. ربما كان له علاقة بالانفجار من قبل…
صرخوا عندما ظهر تاي هيوك فجأة في الغرفة. تاي هيوك وضع الأنبوب الحديدي على كتفه وتحدث بتعبير مسترخي.
“إذن ستبدأ اللعبة الآن. لنجد الذهب ونغير قدري تماماً.”
“اللعنة ، أعطني بعض الدواء…”
كانت الفترة المتبقية ثلاثة أيام.
في النهاية ، كان هناك طبيب رئيسي واحد فقط يعمل. لم يكن هناك ممرضات.
كل شيء كان يجب أن ينتهي خلال ذلك الوقت.
————-
كانت هناك حرب بين السجناء والحراس. حتى لو لم تكن هناك أسلحة ، كان من الغريب أن لا أحد قد جاء إلى هنا. وهذا يعني أنه لا يوجد صراع مسلح بين المجموعتين. ربما كان له علاقة بالانفجار من قبل…
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
