نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 50

2: 3

2: 3

وهو مستقر على عرش الحالم، أغلق غاريت عينيه ونشط علاقته مع ڤايبر، وتحول منظوره إلى حارسه الأول. كان ڤايبر والآخرون قد غادروا للتو إستراحة الحالم ودخلوا الحلم، مروراً بالاتصال الذي أنشأه غاريت بين حلمه الشخصي والنزل في الحلم. مع وجود الزهور في ظهرهم وإضاءتها الزاهية التي دفعت الضباب بعيدًا لمسافة جيدة، فقد تمكن الفريق من رؤية طرق عديدة، على الرغم من أن ذلك لم يفعل شيئًا يذكر لتقليل الطبيعة المخيفة لعالم الأحلام.

ولهذه الغاية، أراد البدء في ترقية قواته الأخرى. على وجه التحديد ڤايبر والآن باكس، الذان سيكونان أكثر قدرة على التعامل مع الكوابيس الأكثر قوة، خاصة إذا دعموا بزهور الحلم. من والأفضل من ذلك هو جيش كامل من الموقظين. بعد أن شعر بأن خطة قاسية بدأت تتجمع، أغلق غاريت عينيه واستيقظ على سريره. كان ضوء الفجر الباكر قد بدأ للتو في التسرب إلى غرفته، وللحظة، استلقى هناك، ولا يزال عقله يدور. أخيرًا، بتنهيدة، جلس وسحب نفسه إلى جانب السرير.

بجانب ڤايبر، قامت باكس، التي كانت سابقًا هوليس من قروش المستنقع، بحمل فأسها، ولعق شفتيها في ترقب عصبي. كانت تتبع ڤايبر خلال الشهرين الماضيين وكادت تعتاد على هذا العالم المخيف الجديد الذي وقعت فيه. لا تزال غيلان الزهرة تثير فيها الخوف، لكن طالما أنها لم تنظر إليهم كثيرًا، وجدت نفسها قادرة على البقاء هادئة. أنشئت جميع الأسلحة والمعدات التي كان الفريق يستخدمها من طاقتهم العقلية، ويمكن أن يشعروا جميعًا باستنزاف خفي أثناء سيرهم في الشوارع التي يلفها الضباب.

مستوى المهارة: 3

للمهمة الأولى، طلب غاريت منهم استكشاف الشوارع القريبة ببطء وتطهير الضباب تدريجيًا. وبينما يفعلون ذلك، كان يخطط لزرع الزهور في مواقع استراتيجية، لضمان عدم عودة الضباب. ومع ذلك، كان قلقًا من أن الزهور ستبدأ في جذب انتباه الكوابيس القريبة. فالكوابيس الأضعف لا تشكل خطرًا على الزهور، ولكن الكوابيس الأقوى ليست قادرة فقط على استهلاك الزهور، بل ستصبح أقوى كلما استوعبت الوحوش الطاقة التي تحتويها الزهور. وفيما يتقدم بحذر، حرص ڤايبر على مراقبة الأزقة والشوارع الملتوية، ولكن كان مارون هو من أوقف الفريق، وكانت نظرته تومض وهو يحدق في الضباب أمامه.

رفعت باكس ذراعها وعرضت عضلات الذراع المثيرة للإعجاب.

“هل حدث شيء؟” سأل ڤايبر بصوت مبحوح في الظلام.

في كل مرة يرتقي فيها بمستوى، يتضاعف عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى التالي، وإذا كان على صواب، فسيتعين عليه الارتقاء بثلاث مستويات أخرى قبل الوصول إلى مرحلة التجلي، لذلك كان جم تركيزه موجّهًا نحو محاولة إعداد نظام زراعة نقاط الخبرة. بالنسبة له، بدا أن امتلاك موقظين آخرين يجنون الخبرة له هي الفكرة الأفضل حتى الآن، وكان يدور ذهنه حول العديد من الاحتمالات. بعد مشاهدته فريق الموقظين يفتشون في الشوارع حول إستراحة الحالم، شعر غاريت بضعف تواصله مع الحلم وعلم أن الفجر على وشك الحلول. قبل أن يتم طرده، فتح حالته مرة أخرى وتحقق من القدرات التي يمتلكها.

“يوجد هناك نوع من المخلوقات. لا… لا يبدو خطيرًا.”

مستوى المهارة: 2

“عملياً، كل شيء في هذا المكان خطير،” قالت باكس وكأنها تتحدث من تجربة.

[بذور الحلم] -لقد استوليت واحدة من قدرات [؟؟؟؟؟؟؟؟]، عين شالموروث القرمزية، بذور الحلم. 1 خبرة – بذور المراقبة 2 خبرة – بذور الاتصال 3 خبرة – بذور الولاء 6 خبرة – بذرة الحارس [1/1]

بعد لحظة، ظهرت شخصية صغيرة مغطاة بالغطاء من الضباب، وبمجرد رؤيتها، أدرك غاريت أنه شبح السعي، أحد أولى الكوابيس التي واجهها. وبإعطاء أمر الى ڤايبر، شاهد سيف ڤايبر يومض، متلألئًا في الضوء الخافت بينما اندفع المغامر إلى الأمام. بالطعن لأسفل، مزق نصل ڤايبر القماش الرث الذي غطى رأس الكابوس، وواجه مقاومة خافتة عندما اخترق عين الكابوس الكبيرة واستمر بالنزول إلى الأحجار المرصوفة أدناه. متلويًا، اختفى شبح السعي في الهواء، تاركًا ڤايبر يقف وحيدًا في الطريق.

للمهمة الأولى، طلب غاريت منهم استكشاف الشوارع القريبة ببطء وتطهير الضباب تدريجيًا. وبينما يفعلون ذلك، كان يخطط لزرع الزهور في مواقع استراتيجية، لضمان عدم عودة الضباب. ومع ذلك، كان قلقًا من أن الزهور ستبدأ في جذب انتباه الكوابيس القريبة. فالكوابيس الأضعف لا تشكل خطرًا على الزهور، ولكن الكوابيس الأقوى ليست قادرة فقط على استهلاك الزهور، بل ستصبح أقوى كلما استوعبت الوحوش الطاقة التي تحتويها الزهور. وفيما يتقدم بحذر، حرص ڤايبر على مراقبة الأزقة والشوارع الملتوية، ولكن كان مارون هو من أوقف الفريق، وكانت نظرته تومض وهو يحدق في الضباب أمامه.

“يا إلهي! كان ذلك سريعًا،” قالت باكس وهي تركض نحو المكان.

“عملياً، كل شيء في هذا المكان خطير،” قالت باكس وكأنها تتحدث من تجربة.

“لقد اعتقدت أنه سيكون أصعب في القتل،” قال آشر بتعبير متشائم بينما ينظر إلى المكان الذي مات فيه الكابوس.

“يوجد هناك نوع من المخلوقات. لا… لا يبدو خطيرًا.”

“كن شاكرًا على أنه لم يكن كذلك،” ردّت إستل مرتجفة قليلاً. “هل رأيتم العين في هذا الشيء؟ مقزز.”

مقرفصًا، مرر كينسلي يده على الحجارة الفارغة ولكنه لم يجد شيئًا. هز رأسه ووقف وأهتزت كتفاه.

(أنواع أخرى من البذور مقفلة)

“لا شيء لا يمكن حله بواسطة سيف أو قليل من اللهب.”

[همس الحلم] -لقد اكتسبت القدرة على التواصل مع من يستطيع المشي في الحلم.

“لهب؟ هل يمكنك حتى استخدام قواك هنا؟” سأل مارون.

“عملياً، كل شيء في هذا المكان خطير،” قالت باكس وكأنها تتحدث من تجربة.

بابتسامة، مرر كينسلي يده على شعره ذو اللون الناري وأخرج شرارة تحوّلت إلى لهب.

بدلاً من ذلك، يمكنه إنشاء نظام بيئي طبيعي حيث تكون إستراحة الحالم بمثابة مركز للفرق التي تخرج إلى الحلم لتنمو وتتحسن. في الوقت نفسه، لا يزال بإمكانه إصدار مهامه، مما يساعدهم على التحسن بشكل أسرع. كلما كان هناك المزيد من الموقظين، كلما أزالوا الكوابيس حول النزل بشكل أسرع وكلما اضطروا إلى الدفع بعيدًا. كان هذا مناسبًا لغاريت تمامًا، حيث يأمل في إنشاء حاجز حول النزل لحمايته من الهجمات التي كان يعلم أنها ستأتي.

“يمكنني ذلك. وهو ما يعني على الأرجح أنكم جميعًا يمكنكم القيام بهذا. آشر، لديك قدرات مروض الوحوش، أليس كذلك؟ هل تعتقد أنها ستعمل على هذه الكوابيس؟”

الحالة الاسم: غاريت كلاين المسار: مسار المراقب المسار الفرعي: بستاني الحلم المستوى: 4 الخبرة: 98/160 القدرات: [6/10] همس الحلم [1] مراقبة الحلم [3] بذور الحلم [3] عباءة الحالم [1] سحر جميل [2] الأشواك ماصة اللروح [1]

فكر آشر للحظة وأومأ برأسه.

“حصلت على شيء عندما قتلت ذلك الوحش،” واصل ڤايبر وهو يضع سيفه جانبًا. “كان ذلك نوعًا من الطاقة التي قوَّت شرارة روحي. لدي شعور بأنه إذا استمرينا في قتل الكوابيس، فقد نتحسن فعليًا خلال هذه العملية.”

“لا أرى لماذا لا.”

“إنها أكثر من ذلك.”

“وأنت، إستل؟”

بعد وجبة إفطار خفيفة على مكتبه، بدأ غاريت في مشروعه الأخير. استنفدت الإمدادات التي استولت عليها عصابة أسنان الغول من المستودعات الملكية أو بيعت، ويحاول غاريت حاليًا التأكد من ضمان قدرتهم على الحصول على المزيد. وفقًا للشائعات، سيتم فتح أبواب المدينة في وقت ما خلال الأسابيع القادمة، ولكن لدى غاريت فكرة أخرى. يقع نزل الحالم بالقرب من خليج المدينة، ووفقًا لبعض القدام في العائلة، فإن نظام النفق الذي كانت عصابة أسنان الغول قد صنعت ثرواتهم من خلاله كان له طريق يمر تحت سور المدينة.

“لا أعرف. أضرب أحدهم بلهبك وسأجرب ذلك،” قالت إستل بجفاء، مما جعل كينسلي يضحك ويطفئ اللهب.

[بذور الحلم] -لقد استوليت واحدة من قدرات [؟؟؟؟؟؟؟؟]، عين شالموروث القرمزية، بذور الحلم. 1 خبرة – بذور المراقبة 2 خبرة – بذور الاتصال 3 خبرة – بذور الولاء 6 خبرة – بذرة الحارس [1/1]

“من الواضح أن قدرة مارون الاستكشافية تعمل، لذلك لدينا فقط باكس وڤايبر. ما هي قدراتكما على أي حال؟”

[بذور الحلم] -لقد استوليت واحدة من قدرات [؟؟؟؟؟؟؟؟]، عين شالموروث القرمزية، بذور الحلم. 1 خبرة – بذور المراقبة 2 خبرة – بذور الاتصال 3 خبرة – بذور الولاء 6 خبرة – بذرة الحارس [1/1]

رفعت باكس ذراعها وعرضت عضلات الذراع المثيرة للإعجاب.

“يا إلهي! كان ذلك سريعًا،” قالت باكس وهي تركض نحو المكان.

“القوة وامتصاص الضرر. تعتمد قواه على السرعة.”

“يا إلهي! كان ذلك سريعًا،” قالت باكس وهي تركض نحو المكان.

“إذن يبدو أن جيلر على حق،” قال كينسلي مشعًا بعينيه وهو ينظر إلى الضباب من حولهم. “إذا كنا نستطيع استخدام قواهنا هنا، فلدينا عالم كامل ينتظرنا لنغتنمه.”

“إنها أكثر من ذلك.”

رفعت باكس ذراعها وعرضت عضلات الذراع المثيرة للإعجاب.

تسبب صوت ڤايبر الخشن في التزام الجميع بالصمت والنظر. وقد كان غاريت يولي اهتمامًا كبيرًا عندما قتل شبح السعي، وكان متحمسًا لرؤية جزء صغير من قوة الكابوس يلتصق بشرارة روح ڤايبر، وبينما انصهرت، أضاءت شرارة الروح بخفو، مما جعل قوة ڤايبر تزداد.

“يا إلهي! كان ذلك سريعًا،” قالت باكس وهي تركض نحو المكان.

“حصلت على شيء عندما قتلت ذلك الوحش،” واصل ڤايبر وهو يضع سيفه جانبًا. “كان ذلك نوعًا من الطاقة التي قوَّت شرارة روحي. لدي شعور بأنه إذا استمرينا في قتل الكوابيس، فقد نتحسن فعليًا خلال هذه العملية.”

“كن شاكرًا على أنه لم يكن كذلك،” ردّت إستل مرتجفة قليلاً. “هل رأيتم العين في هذا الشيء؟ مقزز.”

استمر الصمت الذي رافق كلماته لدقيقة كاملة حتى لم يعد كينسلي يتحمل ذلك.

“حصلت على شيء عندما قتلت ذلك الوحش،” واصل ڤايبر وهو يضع سيفه جانبًا. “كان ذلك نوعًا من الطاقة التي قوَّت شرارة روحي. لدي شعور بأنه إذا استمرينا في قتل الكوابيس، فقد نتحسن فعليًا خلال هذه العملية.”

“هل أنت جاد؟ لأن هذا مجنون، إذا كان ذلك صحيحًا.”

بينما بدأ الفريق يناقشون بحماسة إمكانية اكتساب القوة عبر قتل الوحوش، فتح غاريت عينيه وبدأ يفكر. حتى الآن، كانت تجربته تسير بشكل جيد، لكن حقيقة أن قتل شبح السعي قوَّى ڤايبر، ولو بشكل طفيف، غيَّر خطته بشكل كبير. في الأصل، كان يخطط لجذب الموقظين إلى الحلم باستخدام وعود قطع حلم أثرية مثل درع الحماية الذي صنعه، ولكن إذا كان زيادة قوة ڤايبر ستنعكس في العالم الحقيقي، كما كان يشتبه، فلن يكون لديه حاجة إلى إنشاء مكافآت مفصلة.

“يمكنني ذلك. وهو ما يعني على الأرجح أنكم جميعًا يمكنكم القيام بهذا. آشر، لديك قدرات مروض الوحوش، أليس كذلك؟ هل تعتقد أنها ستعمل على هذه الكوابيس؟”

بدلاً من ذلك، يمكنه إنشاء نظام بيئي طبيعي حيث تكون إستراحة الحالم بمثابة مركز للفرق التي تخرج إلى الحلم لتنمو وتتحسن. في الوقت نفسه، لا يزال بإمكانه إصدار مهامه، مما يساعدهم على التحسن بشكل أسرع. كلما كان هناك المزيد من الموقظين، كلما أزالوا الكوابيس حول النزل بشكل أسرع وكلما اضطروا إلى الدفع بعيدًا. كان هذا مناسبًا لغاريت تمامًا، حيث يأمل في إنشاء حاجز حول النزل لحمايته من الهجمات التي كان يعلم أنها ستأتي.

بابتسامة، مرر كينسلي يده على شعره ذو اللون الناري وأخرج شرارة تحوّلت إلى لهب.

بالفعل، كانت غيلان الزهرة توسّع نطاق سيطرتها في السراديب التي تمتد تحت هذا الجزء من المدينة، وكانت العائلة تزداد تأثيرًا بشكل بطيء على السطح. هذا فقط ترك الحلم ضعيفًا في دفاعات النزل. إذا أغلق من قبل حشد من الموقظين، فقد اعتقد غاريت أنه قد يشعر أخيرًا بالأمان. علاوة إلى ذلك، لا يزال يتلقى نقاط خبرة عندما قتل ڤايبر شبح السعي، وكان يأمل في حدوث الشيء نفسه عندما يقتل الآخرون الكوابيس أيضًا. حمل كل منهم واحدة من زهور الحلم، وكان غاريت يتطلع إلى رؤية نقاط نقاط خبرته تبدأ في النمو مرة أخرى.

فكر آشر للحظة وأومأ برأسه.

في كل مرة يرتقي فيها بمستوى، يتضاعف عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى التالي، وإذا كان على صواب، فسيتعين عليه الارتقاء بثلاث مستويات أخرى قبل الوصول إلى مرحلة التجلي، لذلك كان جم تركيزه موجّهًا نحو محاولة إعداد نظام زراعة نقاط الخبرة. بالنسبة له، بدا أن امتلاك موقظين آخرين يجنون الخبرة له هي الفكرة الأفضل حتى الآن، وكان يدور ذهنه حول العديد من الاحتمالات. بعد مشاهدته فريق الموقظين يفتشون في الشوارع حول إستراحة الحالم، شعر غاريت بضعف تواصله مع الحلم وعلم أن الفجر على وشك الحلول. قبل أن يتم طرده، فتح حالته مرة أخرى وتحقق من القدرات التي يمتلكها.

“القوة وامتصاص الضرر. تعتمد قواه على السرعة.”

الحالة
الاسم: غاريت كلاين
المسار: مسار المراقب
المسار الفرعي: بستاني الحلم
المستوى: 4
الخبرة: 98/160
القدرات: [6/10]
همس الحلم [1]
مراقبة الحلم [3]
بذور الحلم [3]
عباءة الحالم [1]
سحر جميل [2]
الأشواك ماصة اللروح [1]

“وأنت، إستل؟”

[همس الحلم]
-لقد اكتسبت القدرة على التواصل مع من يستطيع المشي في الحلم.

“القوة وامتصاص الضرر. تعتمد قواه على السرعة.”

مستوى المهارة: 1

“يوجد هناك نوع من المخلوقات. لا… لا يبدو خطيرًا.”

[مراقبة الحلم]
-لقد اكتسبت القدرة على رؤية الحلم بوضوح.
-تم تخفيض تكلفة الطاقة لتفعيل هذه القدرة.
-يمكنك الآن استخدام قدراتك الأخرى أثناء استخدام مراقبة الحلم.

“وأنت، إستل؟”

مستوى المهارة: 3

[دليل النمو – سحر جميل] تنمو زهور حلمك مسترشدة بإرادتك لتصبح أشياء ذات جمال خارق للطبيعة. أولئك الذين ينظرون إليهم لا يسعهم إلا أن يصبحوا مفتونين.

[بذور الحلم]
-لقد استوليت واحدة من قدرات [؟؟؟؟؟؟؟؟]، عين شالموروث القرمزية، بذور الحلم.
1 خبرة – بذور المراقبة
2 خبرة – بذور الاتصال
3 خبرة – بذور الولاء
6 خبرة – بذرة الحارس [1/1]

“القوة وامتصاص الضرر. تعتمد قواه على السرعة.”

(أنواع أخرى من البذور مقفلة)

[عباءة الحالم] -لقد اكتسبت القدرة على استخدام الحلم لإخفاء وجودك، مما يقلل من احتمالية رؤيتك.

-يمكنك الآن زراعة البذور في أي مكان في الحلم وتغذيتها بنفسك.

بجانب ڤايبر، قامت باكس، التي كانت سابقًا هوليس من قروش المستنقع، بحمل فأسها، ولعق شفتيها في ترقب عصبي. كانت تتبع ڤايبر خلال الشهرين الماضيين وكادت تعتاد على هذا العالم المخيف الجديد الذي وقعت فيه. لا تزال غيلان الزهرة تثير فيها الخوف، لكن طالما أنها لم تنظر إليهم كثيرًا، وجدت نفسها قادرة على البقاء هادئة. أنشئت جميع الأسلحة والمعدات التي كان الفريق يستخدمها من طاقتهم العقلية، ويمكن أن يشعروا جميعًا باستنزاف خفي أثناء سيرهم في الشوارع التي يلفها الضباب.

يمكنك الآن تعيين زهور الحلم على الحالات التالية:
-الدفاع [افتراضي] – ستعمل زهور الحلم على حماية مضيفيهم أو مواقعهم من الكوابيس.
-الصيد – ستطلق زهور الحلم جراثيم لجذب الكوابيس بقصد التهامها.
-النمو – ستمتص زهور احلم الطاقة العقلية لمضيفها أو أي مخلوق يدخل موقعها بقصد النمو أقوى.

“لا أعرف. أضرب أحدهم بلهبك وسأجرب ذلك،” قالت إستل بجفاء، مما جعل كينسلي يضحك ويطفئ اللهب.

مستوى المهارة: 3

[عباءة الحالم] -لقد اكتسبت القدرة على استخدام الحلم لإخفاء وجودك، مما يقلل من احتمالية رؤيتك.

[عباءة الحالم]
-لقد اكتسبت القدرة على استخدام الحلم لإخفاء وجودك، مما يقلل من احتمالية رؤيتك.

استغرق منه وقتًا طويلاً ليتعلم كيفية التعامل مع وضعه، ولكنه شعر بأنه يتكيف مع الوضع تدريجيًا كل يوم. تلاشى الكثير من الارتباك الذي شعر به حول هويته عندما وصل لأول مرة إلى هذا العالم، وأصبح غاريت يفهم أكثر فأكثر أنه شخص متميز في حد ذاته. كلاً من غاريت، النبيل الشاب، وجوزيف، المحاسب البارد والمحسوب، قد رحلا، ليحلّ مكانهما من هو الآن. من نواحٍ عديدة، كان ذلك فكرًا محررًا، حيث أنه يسمح له بالتخلص من الأعباء التي كل منهما كان يحملها، لكنه في نفس الوقت يسبب خيطًا من القلق يدور في قلبه.

مستوى المهارة: 1

مستوى المهارة: 2

[دليل النمو – سحر جميل]
تنمو زهور حلمك مسترشدة بإرادتك لتصبح أشياء ذات جمال خارق للطبيعة. أولئك الذين ينظرون إليهم لا يسعهم إلا أن يصبحوا مفتونين.

[همس الحلم] -لقد اكتسبت القدرة على التواصل مع من يستطيع المشي في الحلم.

تعديل بذور الحلم: زيادة قدرة سحر زهور الحلم، وتقوية تأثيرك على المضيفين.
تعديل زهور الحلم: ستنتج مجموعات زهور الأحلام الآن رائحة ساحرة سيكون لها أحد التأثيرات التالية:
-الإلهاء: سيشتت انتباه الأهداف المتأثرة وتنسى ما كانت تفعله حتى يزول التأثير.
-السحر: ستصبح الأهداف المتأثرة مفتونة وستعجب بهدوء بالزهور حتى يزول التأثير.
-الغضب: ستغضب الأهداف المتأثرة وتهاجم أي شخص من حولها حتى يزول التأثير.

“وأنت، إستل؟”

مستوى المهارة: 2

وهو مستقر على عرش الحالم، أغلق غاريت عينيه ونشط علاقته مع ڤايبر، وتحول منظوره إلى حارسه الأول. كان ڤايبر والآخرون قد غادروا للتو إستراحة الحالم ودخلوا الحلم، مروراً بالاتصال الذي أنشأه غاريت بين حلمه الشخصي والنزل في الحلم. مع وجود الزهور في ظهرهم وإضاءتها الزاهية التي دفعت الضباب بعيدًا لمسافة جيدة، فقد تمكن الفريق من رؤية طرق عديدة، على الرغم من أن ذلك لم يفعل شيئًا يذكر لتقليل الطبيعة المخيفة لعالم الأحلام.

[دليل النمو – الأشواك ماصة الروح]
تنمو زهور حلم، مسترشدة بإرادتك لتصبح حيوانات مفترسة مخيفة، تخفي أشواك حادة تحت بتلاتها الجميلة.

تركزت مهارات غاريت بالكامل تقريبًا على زهور الحلم، مما جعله يشعر بالقلق قليلاً، ولكنه أيضًا يجعل الأمر منطقياً للمسار الذي كان يسلكه. فالزهور قوية بشكل لا يصدق وتسمح له بالقيام بالعديد من الأشياء التي لن يستطيع القيام بها في حالة عدم وجودها. وخير مثال على ذلك قدرة همس الحلم. المستوى الأول يسمح له بالتحدث مع شخص يلامسه، ولكن مع الزهور، وجد أنه يمكنه التواصل مع أي شخص يكون بالقرب منها. وأصبح الأمر أسهل حتى إذا حملوا بذرة حلم او زهرة حلم مزهرة، وهذا يعني أنه لم يحتاج إلى إنفاق إحدى نقاط مهاراته الثمينة على ترقيتها.

تعديل بذور الحلم: قم بزيادة قوة هجوم زهور الحلم من خلال تحسين قدرتها على استهلاك الطاقة العقلية لمضيفيهم وأعدائهم.

“لا أرى لماذا لا.”

مستوى المهارة: 1

مستوى المهارة: 1

تركزت مهارات غاريت بالكامل تقريبًا على زهور الحلم، مما جعله يشعر بالقلق قليلاً، ولكنه أيضًا يجعل الأمر منطقياً للمسار الذي كان يسلكه. فالزهور قوية بشكل لا يصدق وتسمح له بالقيام بالعديد من الأشياء التي لن يستطيع القيام بها في حالة عدم وجودها. وخير مثال على ذلك قدرة همس الحلم. المستوى الأول يسمح له بالتحدث مع شخص يلامسه، ولكن مع الزهور، وجد أنه يمكنه التواصل مع أي شخص يكون بالقرب منها. وأصبح الأمر أسهل حتى إذا حملوا بذرة حلم او زهرة حلم مزهرة، وهذا يعني أنه لم يحتاج إلى إنفاق إحدى نقاط مهاراته الثمينة على ترقيتها.

“إذن يبدو أن جيلر على حق،” قال كينسلي مشعًا بعينيه وهو ينظر إلى الضباب من حولهم. “إذا كنا نستطيع استخدام قواهنا هنا، فلدينا عالم كامل ينتظرنا لنغتنمه.”

كانت زهور الأحلام نفسها تصبح قوية، وبين قدرتها على السحر وقدرتها الهجومية المتزايدة، شعر غاريت بالثقة في قدرته على حماية نفسه من معظم الأشياء. ومع ذلك، كان في مؤخرة ذهنه هذان المختاران اللذان رآهما يتقاتلان في شوارع المدينة. في حين أن الزهور كافية للتعامل مع الكوابيس ذات المستوى المنخفض والمتوسط، كان متأكدًا تمامًا من أن أيًا من الكوابيس الأكبر سيمزقها دون الكثير من المتاعب.

في كل مرة يرتقي فيها بمستوى، يتضاعف عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى التالي، وإذا كان على صواب، فسيتعين عليه الارتقاء بثلاث مستويات أخرى قبل الوصول إلى مرحلة التجلي، لذلك كان جم تركيزه موجّهًا نحو محاولة إعداد نظام زراعة نقاط الخبرة. بالنسبة له، بدا أن امتلاك موقظين آخرين يجنون الخبرة له هي الفكرة الأفضل حتى الآن، وكان يدور ذهنه حول العديد من الاحتمالات. بعد مشاهدته فريق الموقظين يفتشون في الشوارع حول إستراحة الحالم، شعر غاريت بضعف تواصله مع الحلم وعلم أن الفجر على وشك الحلول. قبل أن يتم طرده، فتح حالته مرة أخرى وتحقق من القدرات التي يمتلكها.

ولهذه الغاية، أراد البدء في ترقية قواته الأخرى. على وجه التحديد ڤايبر والآن باكس، الذان سيكونان أكثر قدرة على التعامل مع الكوابيس الأكثر قوة، خاصة إذا دعموا بزهور الحلم. من والأفضل من ذلك هو جيش كامل من الموقظين. بعد أن شعر بأن خطة قاسية بدأت تتجمع، أغلق غاريت عينيه واستيقظ على سريره. كان ضوء الفجر الباكر قد بدأ للتو في التسرب إلى غرفته، وللحظة، استلقى هناك، ولا يزال عقله يدور. أخيرًا، بتنهيدة، جلس وسحب نفسه إلى جانب السرير.

بينما بدأ الفريق يناقشون بحماسة إمكانية اكتساب القوة عبر قتل الوحوش، فتح غاريت عينيه وبدأ يفكر. حتى الآن، كانت تجربته تسير بشكل جيد، لكن حقيقة أن قتل شبح السعي قوَّى ڤايبر، ولو بشكل طفيف، غيَّر خطته بشكل كبير. في الأصل، كان يخطط لجذب الموقظين إلى الحلم باستخدام وعود قطع حلم أثرية مثل درع الحماية الذي صنعه، ولكن إذا كان زيادة قوة ڤايبر ستنعكس في العالم الحقيقي، كما كان يشتبه، فلن يكون لديه حاجة إلى إنشاء مكافآت مفصلة.

استغرق منه وقتًا طويلاً ليتعلم كيفية التعامل مع وضعه، ولكنه شعر بأنه يتكيف مع الوضع تدريجيًا كل يوم. تلاشى الكثير من الارتباك الذي شعر به حول هويته عندما وصل لأول مرة إلى هذا العالم، وأصبح غاريت يفهم أكثر فأكثر أنه شخص متميز في حد ذاته. كلاً من غاريت، النبيل الشاب، وجوزيف، المحاسب البارد والمحسوب، قد رحلا، ليحلّ مكانهما من هو الآن. من نواحٍ عديدة، كان ذلك فكرًا محررًا، حيث أنه يسمح له بالتخلص من الأعباء التي كل منهما كان يحملها، لكنه في نفس الوقت يسبب خيطًا من القلق يدور في قلبه.

[مراقبة الحلم] -لقد اكتسبت القدرة على رؤية الحلم بوضوح. -تم تخفيض تكلفة الطاقة لتفعيل هذه القدرة. -يمكنك الآن استخدام قدراتك الأخرى أثناء استخدام مراقبة الحلم.

امتلاك تاريخ، وامتلاك ماضٍ بمثابة مرساة، وهي مرساة يفتقدها غاريت. كان يحاول بناء مرساة خاصة به من خلال زهور الحلم والنزل، لكن هناك عدم استقرار يثير رعبه. كما لو أن كل شيء سيطير فجأة، أو يتلاشى كحلم مكسور. هز رأسه، وجذب كرسيه وجلس عليه. لم يكن هناك فائدة كبيرة من التفكير في مخاوفه، لذلك اختار تجاهلها، وركز بدلاً من ذلك على الجبل الهائل من المهام التي تواجهه.

بعد وجبة إفطار خفيفة على مكتبه، بدأ غاريت في مشروعه الأخير. استنفدت الإمدادات التي استولت عليها عصابة أسنان الغول من المستودعات الملكية أو بيعت، ويحاول غاريت حاليًا التأكد من ضمان قدرتهم على الحصول على المزيد. وفقًا للشائعات، سيتم فتح أبواب المدينة في وقت ما خلال الأسابيع القادمة، ولكن لدى غاريت فكرة أخرى. يقع نزل الحالم بالقرب من خليج المدينة، ووفقًا لبعض القدام في العائلة، فإن نظام النفق الذي كانت عصابة أسنان الغول قد صنعت ثرواتهم من خلاله كان له طريق يمر تحت سور المدينة.

“كن شاكرًا على أنه لم يكن كذلك،” ردّت إستل مرتجفة قليلاً. “هل رأيتم العين في هذا الشيء؟ مقزز.”

على مدار الأسبوع الماضي، كان غاريت يوسع غيلان الزهرة في هذا الاتجاه، على أمل العثور على النفق المنهار وإعادة فتحه. إن الغيلان أفضل من أي فريق حفر، وكان غاريت يأمل في فتح طريق جديد للخروج للمستنفع. حتى عندما يعيد الدوق الملكي فتح المدينة، سيضطر بالتأكيد إلى فرض ضريبة ثقيلة على التجار الذين يشحنون السلع داخل وخارج المدينة، تمامًا مثلما كان الحال مع الملك السابق، لذلك يريد غاريت السبق في ذلك، وتوفير طريقة أقل صرامة للتجار للقيام بتجارتهم.

وهو مستقر على عرش الحالم، أغلق غاريت عينيه ونشط علاقته مع ڤايبر، وتحول منظوره إلى حارسه الأول. كان ڤايبر والآخرون قد غادروا للتو إستراحة الحالم ودخلوا الحلم، مروراً بالاتصال الذي أنشأه غاريت بين حلمه الشخصي والنزل في الحلم. مع وجود الزهور في ظهرهم وإضاءتها الزاهية التي دفعت الضباب بعيدًا لمسافة جيدة، فقد تمكن الفريق من رؤية طرق عديدة، على الرغم من أن ذلك لم يفعل شيئًا يذكر لتقليل الطبيعة المخيفة لعالم الأحلام.

أفضل ما في الأمر أنه سيكون قادرًا على إدارة النظام بأكمله دون أن يلاحظ أحد. سيكون من السهل أن يلقي التجار بضائعهم في السراديب تحت المدينة، ونقلها خارج الجدار باستخدام غيلان الزهرة كقوة عاملة، ثم تركها للمهربين الذين سيأخذونها عبر المستنقع. بدأ غاريت بالفعل في جمع أحجار أعشاش إضافية، والعمل على زيادة عدد غيلان الزهرة من خلال جعلهم يدمرون الموتى الأحياء الآخرين الذين يصادفوهم، ويوسع ببطء المنطقة التي يسيطرون عليها. بشكل عام، بدا أن الأمور تسير بسلاسة، وكان غاريت أكثر من سعيد بتقدمهم.


فقط قبل لا انسى:
مارون، استكشاف. آشر، ترويض وحوش. كينسلي، لهب. إستل، شفاء. باكس، امتصاص الضرر والقوة. ڤايبر، السرعة. أوبي.. مش فاكر، بس غالبا سلاح.

“من الواضح أن قدرة مارون الاستكشافية تعمل، لذلك لدينا فقط باكس وڤايبر. ما هي قدراتكما على أي حال؟”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

 

[مراقبة الحلم] -لقد اكتسبت القدرة على رؤية الحلم بوضوح. -تم تخفيض تكلفة الطاقة لتفعيل هذه القدرة. -يمكنك الآن استخدام قدراتك الأخرى أثناء استخدام مراقبة الحلم.

 

“لا أعرف. أضرب أحدهم بلهبك وسأجرب ذلك،” قالت إستل بجفاء، مما جعل كينسلي يضحك ويطفئ اللهب.

في كل مرة يرتقي فيها بمستوى، يتضاعف عدد نقاط الخبرة التي يحتاجها للوصول إلى المستوى التالي، وإذا كان على صواب، فسيتعين عليه الارتقاء بثلاث مستويات أخرى قبل الوصول إلى مرحلة التجلي، لذلك كان جم تركيزه موجّهًا نحو محاولة إعداد نظام زراعة نقاط الخبرة. بالنسبة له، بدا أن امتلاك موقظين آخرين يجنون الخبرة له هي الفكرة الأفضل حتى الآن، وكان يدور ذهنه حول العديد من الاحتمالات. بعد مشاهدته فريق الموقظين يفتشون في الشوارع حول إستراحة الحالم، شعر غاريت بضعف تواصله مع الحلم وعلم أن الفجر على وشك الحلول. قبل أن يتم طرده، فتح حالته مرة أخرى وتحقق من القدرات التي يمتلكها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط