نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 16

الفصل 15

الفصل 15

الكلمات التي قالها بإبتسامة مشرقة قد جعلتني عاجزة عن الكلام كالبارحة .

بعد ذلكَ ، ضحكَ ريكاردو بمرح .

لماذا هؤلاء الإخوة جيدون جداً نحوي ؟

“..ريكاردو.”

أنه .. أنه فقط أنا .

ضحك ريكاردو على السؤال القلق .

لا أعرف كيف سيتغير المستقبل ، لذا الأمرُ لا يستحق كل هذا العناء الآن .

إستمع ريكاردو لكلماتي لفترة ثم قال «آه!» و صنع وجهاً و كأنه قد أدركَ شيئاً ما .

كان كلُ هذا الإهتمام فظيعاً .

لم أطبخ ابداً من قبل .

أنا حقاً أريده ، لكن لا أريد أن أفقده مرة أخرى .

و عرفتُ أنه ليس أنا فقط .

أمسكتُ بالبطانية بإحكام و هدأتُ من نبضات قلبي القاسية .

عندما إعترفت بأكثر ما يثير قلقي كان قلبي يشعر بالمرارة بالفعل .

لم يكن لدىّ ثقة لمواجهة تلكَ الإبتسامة بعد .

“هاه؟”

“صحيح ، اليوم هو اليوم الذي سوف تقضينه معي ! أخذَ أخي إستراحة أمس ، لذا عليه الذهاب إلى العمل اليوم.”

على الرغم من أنه قال أنه سيعالجها ، إلا أنها لا تُشفى بسهولة حتى الجروح الطفيقة ، ناهيكَ عن الجروح في ساقيها .

ضحكَ ريكاردو بشكل متحمس .

تراجع ريكاردو و قفز من على مقعده .

هدأ هذا الصوت المتحمس إلى حدٍ ما .

بإجابة حازمة و سريعة ، ضحكَ ريكاردو قائلاً أنه ليس كذلك .

“أخي مشغول بالعمل ، و أنا سـأقضي الوقتَ كع دافني .”

“يُمكنكِ الشعور بالقلق لأنكِ لا تعرفين شيئاً . يُمكنكِ ذلك.”

“…هل أنتَ مشغول بسببي ؟”

“ماذا إن أخطأتُ ؟”

“لا.”

“ريكاردو هو الأصغر .”

اليس هذا بسبب انكَ تعتني بي ؟

ف

بإجابة حازمة و سريعة ، ضحكَ ريكاردو قائلاً أنه ليس كذلك .

من التوتر و الإحراج ، أحنيتُ رأسي على كتفه بشكل مريح . و شعرتُ بالتعب عندما إرتخى جسدي .

“أنه أختيارُ أوبا، و هذا بسببكِ . كل هذا بسببكِ.”

“يُمكنكِ الشعور بالقلق لأنكِ لا تعرفين شيئاً . يُمكنكِ ذلك.”

ضحكَ قائلاً ان لا أفكرَ في الأمر ، و إختفى بعد أن طلبَ مني أن أنتظره للحظة . ثم صعدَ على الدرج و عاود الظهور .

بعد ان خلع معطفه و القاه ، إقترب لينوكس .

“لذا دعينا نقضي وقتاً ممتعاً معاً طوال اليوم حسناً ؟”

لم أطبخ ابداً من قبل .

***

أنه .. أنه فقط أنا .

لم يكن هناكَ أحدٌ في المنزل ، لا أمي ولا لينوكس فقط ريكاردو .

“لذا دعينا نقضي وقتاً ممتعاً معاً طوال اليوم حسناً ؟”

لم يكن الجو هادئاً .

بإجابة حازمة و سريعة ، ضحكَ ريكاردو قائلاً أنه ليس كذلك .

أخبرني ريكاردو الكثير من الأشياء و تحدثَ إلى ما لا نهاية كما لو أنه لا يستطيع المساعدة في ذلك .

سوف أساعدكِ . سوف أنقذكِ .

“سمعتُ أنكِ قد تحدثتِ مع أخيكِ عن الدائرة السحرية بالأمس . الآن ، ضعي يدكِ هنا ليتم تسجيلكِ.”

أنا حقاً أريده ، لكن لا أريد أن أفقده مرة أخرى .

سجلني ريكاردو في الدائرة السحرية التي تنقل إلى العاصمة قائلاً أنها ستكون مفيدة في المستقبل .

بعد ذلكَ ، ضحكَ ريكاردو بمرح .

بالأمس أخبره لينوكس أنه قد أراها المنزل ، لذا توجه بشكل طبيعي إلى الطابق الأول .

لكن لسوء الحظ ، لم نستطع تناول العشاء معاً .

“هذا أفضل مكان بالنسبة لي في المنزل .”

“لم يكن أحدٌ حنوناً تجاهي في حياتي ، لكنني جشعة لدرجة أنني لا أريد أن أفقد هذا الحنان بمجرد أن أحصل عليه .”

الوجهة التالية قد كانت المطبخ .

عندما فتحتُ عيني على مصرعيها و حاولتُ فتح فمي قال لي «عفواً» و وضع يده على فمي .

أجلسني ريكاردو على أحد المقاعد و رفع ذراعيه .

سجلني ريكاردو في الدائرة السحرية التي تنقل إلى العاصمة قائلاً أنها ستكون مفيدة في المستقبل .

“سـأعدُ العشاء الآن . هل تريدين إعداد العشاء ايضاً معي يا دافني ؟”

الكلمات التي قالها بإبتسامة مشرقة قد جعلتني عاجزة عن الكلام كالبارحة .

“ماذا إن أخطأتُ ؟”

“لقد عملتَ بجدٍ اليوم ، هيونج.”

لم أطبخ ابداً من قبل .

“لا تقلقي ، أوبا سيجعل دافني أقل مللاً !”

ماذا لو كنتَ معي و قمتُ بإفساد طبخكَ ؟

“هل كان من المقبول حقاً الحصول على كل شيئ ؟ سأرغب بالإستمرار في الحصول عليه بمحرد الحصول عليه .”

ضحك ريكاردو على السؤال القلق .

عندما فتحتُ عيني على مصرعيها و حاولتُ فتح فمي قال لي «عفواً» و وضع يده على فمي .

“سأصنعه معكِ ، لا توطد طريقة لإفساده …”

“سأصنعه معكِ ، لا توطد طريقة لإفساده …”

“لكن …”

عرفَ ريكاردو أنني قد كنتُ على إستعداد للقيام بذلك .

لقد شعرتُ بالإكتئاب عندما كنتُ اتذكر ذكرياتي من الميتم .

أخبرني ريكاردو الكثير من الأشياء و تحدثَ إلى ما لا نهاية كما لو أنه لا يستطيع المساعدة في ذلك .

“إن أفسدتُ الطاعم ، فـسيغضب جميع من حولي . لقد كنتُ دائماً في حيرة من أمرى عندما كنتُ في الميتم .”

لا أعرف إن كان الجميع هنا يفكر مش ريكاردو ، لكنني شعرتُ بالإرتياح عندما إعتقدتُ ذلك .

ف

“و دافني تقول هذا بدون قصد.”

ي البداية ، قال الجميع أنهم لا يحتاجون إلى مساعدتي .

لقد قلتُ أنها كانت نصفَ البداية ، لكن الأمر يبدو لي أنني لم ابدأ حتى .

أعلم أن هذا المكان مختلف عن الميتم ، لكنني لا أزال قلقة .

‘لا أستطيع إخبارها بـأمنيتي الليلة .’

كما لو أنه قد قرأ قلقي ، جلسَ ريكاردو امامي بإبتسامة لطيفة .

لا أعرف كيف سيتغير المستقبل ، لذا الأمرُ لا يستحق كل هذا العناء الآن .

“لا يُوجد هناكَ أحد هنا ليقول أنكِ لا تستطيعين صنعَ الطعام .”

“لذلكَ ، لا بأس . نعم . لا بأس .”

بعد ذلكَ ، ضحكَ ريكاردو بمرح .

مرّ أسبوع منذ قدومها إلى هنا ، لكن الطفلة لم تجد الإستقرار بعد .

“إن قال أحدهم أى شيئ ، سواء كان والدتي أو أخي ، سوف أوبخه.”

فتحَ الباب ببطء بعد ان طرقه بحذر .

“ريكاردو هو الأصغر .”

لم أطبخ ابداً من قبل .

“لا . صغيرتي دافني هي الأصغر ، صحيح ؟”

“سيكون من الرائع لو كنتُ طفلاً صغيراً .”

أصبحَ لدىّ الثقة بسبب تلكَ الكلمات الودودة .

“ماذا عن مقعد الخليفة ؟ عندما تتقاعد والدتي ..؟”

عرفَ ريكاردو أنني قد كنتُ على إستعداد للقيام بذلك .

بالأمس أخبره لينوكس أنه قد أراها المنزل ، لذا توجه بشكل طبيعي إلى الطابق الأول .

على الرغم من أنها قد كانت مساعدة صغيرة ، فقد قال لي أنه مُمتن بسبب مساعدتي .

نظرتُ إليه بعيون مليئة بالدموع و سألته .

بعد الإنتهاء من جميع الإستعدادات للوجبة ، حان وقتُ العشاء .

“…….”

لكن لسوء الحظ ، لم نستطع تناول العشاء معاً .

نظرَ إلىّ ريكاردو و إبتسم و جلس على كرسىّ بجانب السرير و قال أنه سيقرأ لي كتاباً عن قصة خيالية .

“آه . لقد قالت أمي انها لن تستطيع القدوم ، و أخي يعمل لوقتٍ إضافي .”

“كان يا مكان …”

“…وريكاردو ؟”

“بالطبع انا بجوار دافني ! لنتناول هذا العشاء اللذيذ معاً .”

عند الإستماع إلى قصته ، بدأتُ في النوم .. على عكسِ الأمس .

‘لا أستطيع إخبارها بـأمنيتي الليلة .’

لم أستطع مواكبة صوته المازح ، لذلكَ لم يكن لدىّ خيار سوى التعبير بشكل غامض .

كنتُ أحاول أن أقول أنني أريد أن أتعلم الكتابة .

“هذا أفضل مكان بالنسبة لي في المنزل .”

‘بطريقة ما ، أشعرُ بالإرهاق قليلاً.’

“لا تكن لطيفاً جداً معي .”

لقد قلتُ أنها كانت نصفَ البداية ، لكن الأمر يبدو لي أنني لم ابدأ حتى .

“كلما زاد جشعكِ ، كلما كان أفضل . يُمكنكِ الرغبة في المزيد ، سأستمر في حب صغيرتنا حتى لو لم يعجبكِ ، هل ستقولين لا ؟”

الأهم من ذلكَ كله ، أنني أشعرُ بذلك لأنني أشعر بعدم الإرتياح .

“لا . صغيرتي دافني هي الأصغر ، صحيح ؟”

نظرتُ إلى ريكاردو .

“لا تكن لطيفاً جداً معي .”

يستمر بالإبتسام أمام الشيئ الذي يحبه .

فتحَ الباب ببطء بعد ان طرقه بحذر .

“لا تقلقي ، أوبا سيجعل دافني أقل مللاً !”

“سأصنعه معكِ ، لا توطد طريقة لإفساده …”

بعد ذلكَ ،تناولنا العشاء الذي أعددناه معاً دون أن نشعرَ بالحزن .

عندما رأى أن لينوكس قد أتى بتعبير قاتم ، إبتسم كما لو كان ريكاردو يعلم انه سوف يكون كذلك .

ثم بعد تناول الدواء الذي صنعه لينوكس ، إستلقيتُ على سرير ناعم .

ي البداية ، قال الجميع أنهم لا يحتاجون إلى مساعدتي .

اتكأتُ بحذر على هذا الفراش الناعم بعد أن إغتسلتُ بالسحر .

ي البداية ، قال الجميع أنهم لا يحتاجون إلى مساعدتي .

أحاطَ بي الدفء و شعرتُ بالتعب .

ي البداية ، قال الجميع أنهم لا يحتاجون إلى مساعدتي .

نظرَ إلىّ ريكاردو و إبتسم و جلس على كرسىّ بجانب السرير و قال أنه سيقرأ لي كتاباً عن قصة خيالية .

ربما كان الضمير الموجود في قلبي حثني على الإعتذار ، و إهتز قلبي .

“كان يا مكان …”

“لم يكن أحدٌ حنوناً تجاهي في حياتي ، لكنني جشعة لدرجة أنني لا أريد أن أفقد هذا الحنان بمجرد أن أحصل عليه .”

هذا لأنه قد كان ثرثاراً ، لكن صوت ريكاردو قد كان جيداً جداً .

وضع ريكاردو دافني بهدوء بعناية على السرير .

عند الإستماع إلى قصته ، بدأتُ في النوم .. على عكسِ الأمس .

أصبحَ لدىّ الثقة بسبب تلكَ الكلمات الودودة .

كنتُ أحجم نعاسي ، و أغمض عيني ، و تذكرتُ أنني قد كنتُ سعيدة جداً بالوقت الذي أمضيته و لم أقل الشيئ الذي يجبُ أن أقوله .

بعد ان خلع معطفه و القاه ، إقترب لينوكس .

“..ريكاردو.”

نظرتُ إلى ريكاردو .

“نعم دافني ، أنا هنا .”

بعد ان خلع معطفه و القاه ، إقترب لينوكس .

عندما سمعتُ جوابه كما لو كان يطمأنني . قلتُ له هذا الجواب الراسخ كما فعلت بالأمس .

الوجهة التالية قد كانت المطبخ .

“لا تكن لطيفاً جداً معي .”

“…….”

“هاه؟”

“إنها ليست طفولية.”

“لم يكن أحدٌ حنوناً تجاهي في حياتي ، لكنني جشعة لدرجة أنني لا أريد أن أفقد هذا الحنان بمجرد أن أحصل عليه .”

على الرغم من أنه قال أنه سيعالجها ، إلا أنها لا تُشفى بسهولة حتى الجروح الطفيقة ، ناهيكَ عن الجروح في ساقيها .

أنا أعرف . لذا قلتُ له أن يتوقف هنا .

على الرغم من أنها قد كانت مساعدة صغيرة ، فقد قال لي أنه مُمتن بسبب مساعدتي .

تراجع ريكاردو و قفز من على مقعده .

“أنا آسفة . فجأة طلبتُ أن آخذ مكان الخليفة . حتى لو كان مجرد كلام ، فقد أخذتُ المكان فجأة.”

“لماذا ؟ لا ! أنا سوف أحبكِ .”

من التوتر و الإحراج ، أحنيتُ رأسي على كتفه بشكل مريح . و شعرتُ بالتعب عندما إرتخى جسدي .

“؟!”

“أنه أختيارُ أوبا، و هذا بسببكِ . كل هذا بسببكِ.”

صرخة ريكاردو الفُجائية كانت كفيلة بجعل النوم يهرب من عيني .

لم أطبخ ابداً من قبل .

عندما فتحتُ عيني على مصرعيها و حاولتُ فتح فمي قال لي «عفواً» و وضع يده على فمي .

دق دق –

“اوه يا ريكاردو يالـفمكَ السيئ . ليس عليكَ التحدث بهذا الصوت المرتفع .”

و رفع البطانية بهدوء حتى ذقنها ، و رفع درجة حرارة الغرفة قليلاً بإستخدام السحر .

“…حسناً ، أعني .”

“أنه أختيارُ أوبا، و هذا بسببكِ . كل هذا بسببكِ.”

“و دافني تقول هذا بدون قصد.”

الكلمات التي قالها بإبتسامة مشرقة قد جعلتني عاجزة عن الكلام كالبارحة .

و أحكم إغلاق فمي .

بعد أن تركَ رأسي يرتاح على كتفه ، ربتَ على ظهري برفق .

“ممم.”

كنتُ أحاول أن أقول أنني أريد أن أتعلم الكتابة .

لقد كان ممسكاً بشفتي و لم أستطع قول شيئ فقط أصدرتُ صوت غمغمة .

“ماذا عن مقعد الخليفة ؟ عندما تتقاعد والدتي ..؟”

هززتُ رأسي و حاولت ان أظهر إستيائي كما لو كنتُ أحتج .

لقد جعلتها البيئة القاحلة و المعادية طفلة ناضجة للغاية و لكنها لا تزال بحاجة إلى الحماية .

“لم تحصلي عليها حتى الآن ، و لا يُمكنكِ احمل خسارتها بالفعل . و في النهاية ، لن يكون لديكِ أى شيئ بسبب الخوف .”

بعد ان خلع معطفه و القاه ، إقترب لينوكس .

“لهذا السبب أنا جشعة ، لقد طلبتُ منصب الخليفة و ريكاردو و لينوكس أمامي بالفعل !”

“لكن …”

عندما إعترفت بأكثر ما يثير قلقي كان قلبي يشعر بالمرارة بالفعل .

مسحَ ريكاردو على رأس دافني بلطف و هي نائمة .

إستمع ريكاردو لكلماتي لفترة ثم قال «آه!» و صنع وجهاً و كأنه قد أدركَ شيئاً ما .

“بالطبع انا بجوار دافني ! لنتناول هذا العشاء اللذيذ معاً .”

“هذا يزعجكِ . هل واصلت النظر إلى الأمر من هذا المنظور ؟ هل تعتقدين أننا كنا ودودين معكِ لأننا نكرهك ؟ هل تعتقدين اننا نتظاهر ؟”

بعد ذلكَ ، ضحكَ ريكاردو بمرح .

“…….”

“سيكون من الرائع لو كنتُ طفلاً صغيراً .”

لم يكن مخطئاً ، لذلكَ أغلقتُ فمي دون إجابة .

“لقد عملتَ بجدٍ اليوم ، هيونج.”

تنهد ريكاردو قليلاً ثم طلبَ مني الصبر و عانقني .

هدأ هذا الصوت المتحمس إلى حدٍ ما .

بعد أن تركَ رأسي يرتاح على كتفه ، ربتَ على ظهري برفق .

على الرغم من أنها قد كانت مساعدة صغيرة ، فقد قال لي أنه مُمتن بسبب مساعدتي .

“يُمكنكِ الشعور بالقلق لأنكِ لا تعرفين شيئاً . يُمكنكِ ذلك.”

“لم أخبركِ بالأمر بعد . أولاً و قبلَ كل شيئ ، أنا ساحر جيد جداً . و أخي خبير كيميائي رائع .”

“أنا آسفة . فجأة طلبتُ أن آخذ مكان الخليفة . حتى لو كان مجرد كلام ، فقد أخذتُ المكان فجأة.”

“لم يكن أحدٌ حنوناً تجاهي في حياتي ، لكنني جشعة لدرجة أنني لا أريد أن أفقد هذا الحنان بمجرد أن أحصل عليه .”

ربما كانت هذه المرة الأولى التي كنتُ فيها بـحاجة إلى الإعتذار .

بدأت الدموع تتفق في عيون دافني دون أن تفشل اليوم .

“لكنني مازلتُ بـحاجة إليها.”

تنفس ريكاردو الصعداء و جعلَ أضواء الغرفة أغمق و أكثر قتامة .

ربما كان الضمير الموجود في قلبي حثني على الإعتذار ، و إهتز قلبي .

بعد الإنتهاء من جميع الإستعدادات للوجبة ، حان وقتُ العشاء .

بعد إعتذاري ، لم بتوقف ريكاردو عن التربيت على ظهري و هو يقول أن لا حاجة للإعتذار .

“كان يا مكان …”

“لم أخبركِ بالأمر بعد . أولاً و قبلَ كل شيئ ، أنا ساحر جيد جداً . و أخي خبير كيميائي رائع .”

كنتُ أحجم نعاسي ، و أغمض عيني ، و تذكرتُ أنني قد كنتُ سعيدة جداً بالوقت الذي أمضيته و لم أقل الشيئ الذي يجبُ أن أقوله .

سمعتُ ذلكَ من لينوكس بالأمس .

بدأت الدموع تتفق في عيون دافني دون أن تفشل اليوم .

“لذلكَ أنا و لينوكس نتطلع أن نكون أصحاب أبراج و أبراج حكومية .”

ي البداية ، قال الجميع أنهم لا يحتاجون إلى مساعدتي .

لقد كانت تلكَ المرة الأولى التي أسمع بها بذلك .

لقد كان ممسكاً بشفتي و لم أستطع قول شيئ فقط أصدرتُ صوت غمغمة .

نظرتُ إليه بعيون مليئة بالدموع و سألته .

“لقد عملتَ بجدٍ اليوم ، هيونج.”

“ماذا عن مقعد الخليفة ؟ عندما تتقاعد والدتي ..؟”

“لذا دعينا نقضي وقتاً ممتعاً معاً طوال اليوم حسناً ؟”

“لم يكن هذا المقعد قد تم تحديده بعد ، و لكن هناكَ موهبة جيدة قد ترشحت منذ عدة أيام ؤ ماذا كان إسمها .. هل كانت دافني ؟”

لم أستطع مواكبة صوته المازح ، لذلكَ لم يكن لدىّ خيار سوى التعبير بشكل غامض .

لم أستطع مواكبة صوته المازح ، لذلكَ لم يكن لدىّ خيار سوى التعبير بشكل غامض .

بعد ذلكَ ،تناولنا العشاء الذي أعددناه معاً دون أن نشعرَ بالحزن .

“لذلكَ ، لا بأس . نعم . لا بأس .”

“إنها ليست طفولية.”

“هل كان من المقبول حقاً الحصول على كل شيئ ؟ سأرغب بالإستمرار في الحصول عليه بمحرد الحصول عليه .”

“لا يُوجد هناكَ أحد هنا ليقول أنكِ لا تستطيعين صنعَ الطعام .”

“كلما زاد جشعكِ ، كلما كان أفضل . يُمكنكِ الرغبة في المزيد ، سأستمر في حب صغيرتنا حتى لو لم يعجبكِ ، هل ستقولين لا ؟”

كنتُ أحجم نعاسي ، و أغمض عيني ، و تذكرتُ أنني قد كنتُ سعيدة جداً بالوقت الذي أمضيته و لم أقل الشيئ الذي يجبُ أن أقوله .

لا أعرف إن كان الجميع هنا يفكر مش ريكاردو ، لكنني شعرتُ بالإرتياح عندما إعتقدتُ ذلك .

“لذا دعينا نقضي وقتاً ممتعاً معاً طوال اليوم حسناً ؟”

هدأ جسدي الذي كان متورماً من التوتر عندما هدأني هذا الصوت المرح و أراحني .

تذكره دافني بطفولته ، و كانت أول طفلة رآها قبل أيام قليلة فقط ،ولكن كلماتها و أفعالها قد جعلت قلبه  يتألم .

من التوتر و الإحراج ، أحنيتُ رأسي على كتفه بشكل مريح . و شعرتُ بالتعب عندما إرتخى جسدي .

دق دق –

ربتَ ريكاردو على ظهري كما لو أنه كان يقول تهويدة .

“…….”

سرعان ما خرجَ صوت تنفسي بشكل متساوٍ ، و ذهبتُ إلى النوم .

ربما كانت هذه المرة الأولى التي كنتُ فيها بـحاجة إلى الإعتذار .

***

نظرتُ إلى ريكاردو .

وضع ريكاردو دافني بهدوء بعناية على السرير .

فتحَ الباب ببطء بعد ان طرقه بحذر .

و رفع البطانية بهدوء حتى ذقنها ، و رفع درجة حرارة الغرفة قليلاً بإستخدام السحر .

ربتَ ريكاردو على ظهري كما لو أنه كان يقول تهويدة .

“إنها ليست طفولية.”

أحاطَ بي الدفء و شعرتُ بالتعب .

لقد جعلتها البيئة القاحلة و المعادية طفلة ناضجة للغاية و لكنها لا تزال بحاجة إلى الحماية .

“بالطبع انا بجوار دافني ! لنتناول هذا العشاء اللذيذ معاً .”

مسحَ ريكاردو على رأس دافني بلطف و هي نائمة .

عندما سمعتُ جوابه كما لو كان يطمأنني . قلتُ له هذا الجواب الراسخ كما فعلت بالأمس .

على الرغم من أنه قال أنه سيعالجها ، إلا أنها لا تُشفى بسهولة حتى الجروح الطفيقة ، ناهيكَ عن الجروح في ساقيها .

“ممم.”

لم يعمل سحر ريكاردو للشفاء ولا جرعة الشفاء الخاصة بشقيقه لينوكس بشكل صحيح ، لذلكَ قد كان قلقاً .

أمسكتُ بالبطانية بإحكام و هدأتُ من نبضات قلبي القاسية .

تنهد ريكاردو بهدوء و جلس بجوار دافني .

“كلما زاد جشعكِ ، كلما كان أفضل . يُمكنكِ الرغبة في المزيد ، سأستمر في حب صغيرتنا حتى لو لم يعجبكِ ، هل ستقولين لا ؟”

“سيكون من الرائع لو كنتُ طفلاً صغيراً .”

“…هل أنتَ مشغول بسببي ؟”

ربما لأن دافني ليست معتادة على هذه البيئة بعد ؟

“أنا آسفة . فجأة طلبتُ أن آخذ مكان الخليفة . حتى لو كان مجرد كلام ، فقد أخذتُ المكان فجأة.”

تنفس ريكاردو الصعداء و جعلَ أضواء الغرفة أغمق و أكثر قتامة .

اتكأتُ بحذر على هذا الفراش الناعم بعد أن إغتسلتُ بالسحر .

تذكره دافني بطفولته ، و كانت أول طفلة رآها قبل أيام قليلة فقط ،ولكن كلماتها و أفعالها قد جعلت قلبه  يتألم .

“لكن …”

و عرفتُ أنه ليس أنا فقط .

ثم عبس على دافني التي كانت نائمة بهدوء .

ربما تكون والدتي و لينوكس اللذان تأخرا في العمل لأنهما مشغولان ، هما نفس الشيئ كذلك .

ثم بعد تناول الدواء الذي صنعه لينوكس ، إستلقيتُ على سرير ناعم .

دق دق –

على الرغم من أنه قال أنه سيعالجها ، إلا أنها لا تُشفى بسهولة حتى الجروح الطفيقة ، ناهيكَ عن الجروح في ساقيها .

فتحَ الباب ببطء بعد ان طرقه بحذر .

لم يكن مخطئاً ، لذلكَ أغلقتُ فمي دون إجابة .

عندما رأى أن لينوكس قد أتى بتعبير قاتم ، إبتسم كما لو كان ريكاردو يعلم انه سوف يكون كذلك .

“أنه أختيارُ أوبا، و هذا بسببكِ . كل هذا بسببكِ.”

“لقد عملتَ بجدٍ اليوم ، هيونج.”

كان كلُ هذا الإهتمام فظيعاً .

“ماذا عن أمي ؟”

“ماذا عن مقعد الخليفة ؟ عندما تتقاعد والدتي ..؟”

“لسوء الحظ ، إنها تعمل لساعات إضافية اليوم . قالت أنها ستأتي في الصباح الباكر .”

اتكأتُ بحذر على هذا الفراش الناعم بعد أن إغتسلتُ بالسحر .

“يجب أن تكون دافني مستاءة جداً.”

اليس هذا بسبب انكَ تعتني بي ؟

بعد ان خلع معطفه و القاه ، إقترب لينوكس .

دق دق –

ثم عبس على دافني التي كانت نائمة بهدوء .

“لا . صغيرتي دافني هي الأصغر ، صحيح ؟”

مرّ أسبوع منذ قدومها إلى هنا ، لكن الطفلة لم تجد الإستقرار بعد .

“لم تحصلي عليها حتى الآن ، و لا يُمكنكِ احمل خسارتها بالفعل . و في النهاية ، لن يكون لديكِ أى شيئ بسبب الخوف .”

و منذ ذلكَ الحين حتى الآن ، لقد كانت تعاني في أحلامها بدون أن تدركَ هذا .

“لا . صغيرتي دافني هي الأصغر ، صحيح ؟”

عندما هزت دافني ذراعها و كأنها قد كانت في محنة ، عبس لينوكس ووضع يده على جبينها بهدوء .

“..ريكاردو.”

“لا بأس . لا بأس.”

“لماذا ؟ لا ! أنا سوف أحبكِ .”

كل شيئ سيكون على ما يرام . لن تموتي .

“أنا آسفة . فجأة طلبتُ أن آخذ مكان الخليفة . حتى لو كان مجرد كلام ، فقد أخذتُ المكان فجأة.”

سوف أساعدكِ . سوف أنقذكِ .

“أنا آسفة . فجأة طلبتُ أن آخذ مكان الخليفة . حتى لو كان مجرد كلام ، فقد أخذتُ المكان فجأة.”

“آه ، آه ، أنا أكره هذا ، الهي ، لا أريد الموت.”

سوف أساعدكِ . سوف أنقذكِ .

بدأت الدموع تتفق في عيون دافني دون أن تفشل اليوم .

يستمر بالإبتسام أمام الشيئ الذي يحبه .

يتبع …

لم يكن هناكَ أحدٌ في المنزل ، لا أمي ولا لينوكس فقط ريكاردو .

كنتُ أحاول أن أقول أنني أريد أن أتعلم الكتابة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط