نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 55

الفصل 54

الفصل 54

لقد قمتُ بالإحتفاظ بمصروفي لهذا اليوم .

“أنا أقوى منه ، كذلك أفضل منه في الجري ايضاً .”

“أريد ثلاثة من هذه .”

“من هؤلاء الأطفال ؟”

“ما النكهة التي تريدينها ؟”

هاه ؟ لا يُمكن هذا .

“فراولة ، شوكولا ، الڤانيليا .”

لم أكن هكذا في الماضي لأعرف مدى تحمسي للسير في الشارع .

لقد وضعنا طلبنا بكل فخر أمام محل الأيس كريم وبعد فترة استطعنا الحصول على الأيس كريم .

“تحدثِ ببطء .”

“كما هو متوقع ، الفراولة هي الأفضل .”

سقط سايمون على الأرض برفق و جلس رارا مكانه .

“الفراولة لذيذة ، ولكن أليس الشوكولا أفضل من ذلك ؟”

لم أكن أعتقد أنني سأقول ذلك ، فتح الإثنان عينيهما على مصرعيها .

“لم يكن طعم أى منهما جيداً . الڤانيلا هي أساس كل النكهات .”

“سأقف في الطابور هنا .”

أعطى كل منها كلمة عن أفضل ذوق .

أحببنا الكتب ، لذا أمضينا وقتاً أكثر من المتوقع فب المكتبة .

بعد ذلكَ ، كان الإستنتاج الأخير هو إحترام ذوق كل شخص ، لقد كانت مناقشة ذات معنى .

“هل هي حلوة جداً لأن عليها سكر ؟”

“إذن ، ماذا نفعل الآن ؟”

“هل ستفعل هذا ؟”

كانت هذه المرة الأولى التي نخرج فيها إلى الساحة هكذا ، لقد كنا متحمسين كثيراً .

“هاه ؟”

في البداية ، اشترينا و أكلنا الأيس كريم الذي كان يريده راجنار .

“أنا كورا !”

“هل نذهب إلى المكتبة هذه المرة ؟”

“سأحملكِ على ظهري .”

“ألا تقرأين الكتب كثيراً ؟”

سقط سايمون على الأرض برفق و جلس رارا مكانه .

“أريد قراءة بعض كتب الأطفال .”

قال الأطفال اللذين التقطوا أسياخ الفاكهة وهم يشيرون إلى النافورة .

اظهر سايمون وجهاً يقول أنه لا يفهمني لكنه اومأ و قال فهمت .

هذا كان كل شيئ .

ذلكَ لأننا لا نستطيع تخيل حتى الخروج بعد وقت طويل و اللعب مع أشخاص آخرين مثل هذا في الأوقات العادية .

هل كان صوتي عالياً ؟

كان علينا أن نفعل ما نريد في مثل هذا الوقت الثمين .

لقد قال أنه لم يتردد في الإنسجام مع النبلاء و العامة في الشارع .

وبينما كنا نسير يداً بيد شعرنا بنظرة الناس من حولنا .

“…الميتم ؟”

زادت النظرات الدافئة و العيون من مزاجنا المتحمس أكثر فأكثر .

كان علينا أن نفعل ما نريد في مثل هذا الوقت الثمين .

لم أكن هكذا في الماضي لأعرف مدى تحمسي للسير في الشارع .

قال سايمون أنه كان محرجاً وغطى وجهه بكلتا يديه .

الأصدقاء اللذين يعتنون بي و يمشون معي .

“هل ستفعل هذا ؟”

الوصي الذي يعتني بنا دائماً بعيون دافئة .

على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أنه لم يكن كذلك ، إلا أن التعبير الذي كان على وجوههم كان حزيناً .

لم أكن لأختبر هذه السعادة ابداً .

“سخيف ! من المفترض أن تقدم نفسكَ اولاً ثم تسأل عن الإسم ! مرحباً ، إسمي ماري ! ، و هذا الشخص الذي سأل منذُ فترة جاكسون .”

ربما كان أفضل قرار في حياتي هو مغادرة الميتم و الذهاب إلى القمة «المكان اللي تشتغل فيه كلوي »

عندما شعرتُ بالحرج لو أستطع قول شيئ ، صفعت طفلة أخرى الطفل على كتفه .

كان من الممتع تصفح كتب الأطفال في المكتبة .

“من هؤلاء الأطفال ؟”

أحببنا الكتب ، لذا أمضينا وقتاً أكثر من المتوقع فب المكتبة .

فجأة نظرتُ إلى أكسيليوس بقلق .

ومع ذلكَ ، لقد كان هناكَ ابتسامة رضا على وجوه الجميع .

استقبل سايمون استياء راجنار و سأل .

وبالطبع على وجهي .

“…الميتم ؟”

بعد مغادرة المكتبة ، اتجهت أعيننا إلى سايمون .

لا ، أنا ارتدي قناع .

هذه المرة جاء دور سايمون ليفعل ما يريد فعله .

هل لا بأس لولي العهد أن يتناول مثل هذا الطعام ؟

“أريد أن أجرب الطعام الذي في الشارع .”

كانت أسياخ الفاكهة أكثر شيوعاً مما كنتُ أعتقد ، وشعبية جداً .

يبدوا أنه سيكون وقت الغداء تقريباً على أى حال ، والجميع يجوع ببطء ، لذلكَ تم تحديد الوجهة التالية .

يبدوا أنه سيكون وقت الغداء تقريباً على أى حال ، والجميع يجوع ببطء ، لذلكَ تم تحديد الوجهة التالية .

مع تقدمنا قليلاً ، ظهر شارع مليئ بالأطعمة .

“أريد أن أجرب الياكيتوري الحار ، و أريد أن أجرب حلوى القطن التي تشبه السحابة .”

“أريد قراءة بعض كتب الأطفال .”

«ملاحظة : ياكيتوري وتعني حرفيا “الطير المشوي” هو نوع من المأكولات اليابانية والذي يكون عبارة عن لحم دجاج مشوي على أسياخ خشبية. عادة ما يستخدم لحم الدجاج أو أجزاء أخرى من جسم الدجاج مثل الأجنحة أو الكبد وغيرها وتشوى عادة على الفحم .»

ولقد كان الأطفال بالخلف ممسكين بقلوبهم .

بدى سايمون متحمساً أكثر من أى وقت مضى .

بدأ الأطفال في تقديم نفسهم بحماس .

“حتى لو ذهبت ببطء فإن الطعام لن يهرب .”

‘هل هو حقاً من عائلة ملكية ؟’

بالكاد تمكنتُ من منعه لأنه كان مشغولاً جداً بالكتابة .

عندما فتح أحد الأطفال فمه تبعه الجميع بحماس .

كان الشيئ نفسه ينطبق على راجنار .

‘ألا يعلم أحد هنا أن هذان هما الوريث الأول و الثاني للعرش ؟’

بدأ الإثنان في ترتيب الأشياء كما لو أنهما لن يخسرا .

بدا و كأن شيئاً لم يحدث و نفض الغبار عن ملابسه .

لماذا يتنافسون في مكان كهذا ؟

وبينما كنا نسير يداً بيد شعرنا بنظرة الناس من حولنا .

أعتقد أن ما يطلبونه هو طعام مُعيب .

“هل تعتقدون أنهم يريدون اللعب معنا ؟”

هل لا بأس لولي العهد أن يتناول مثل هذا الطعام ؟

كنت أختبئ في الظلام و أتجنب هؤلاء الأطفال دائماً .

فجأة نظرتُ إلى أكسيليوس بقلق .

«ملاحظة : ياكيتوري وتعني حرفيا “الطير المشوي” هو نوع من المأكولات اليابانية والذي يكون عبارة عن لحم دجاج مشوي على أسياخ خشبية. عادة ما يستخدم لحم الدجاج أو أجزاء أخرى من جسم الدجاج مثل الأجنحة أو الكبد وغيرها وتشوى عادة على الفحم .»

هز أكسيليوس كتفيه بخفة بلا حول ولا قوة .

كان من المفهوم أن راجنار و سايمون كانا يشعران بالأسف .

أو بالأحرى ، كان متحمساً و أوصى سراً أن يكون الطعام أكثر لذة .

قال الأطفال اللذين التقطوا أسياخ الفاكهة وهم يشيرون إلى النافورة .

‘هل هو حقاً من عائلة ملكية ؟’

نظرتُ إلى الخلف و الأمام بعيون محرجة و استمعتُ إلى كلمات الجميع .

لقد قال أنه لم يتردد في الإنسجام مع النبلاء و العامة في الشارع .

الأطفال اللذين كانو يسخرون مني و يتنمرون علىّ .

‘ألا يعلم أحد هنا أن هذان هما الوريث الأول و الثاني للعرش ؟’

بعد أن هززتُ رأسي ، ابتسم راجنار و سايمون على نطاق و اسع كما كانا من قبل .

لن أصدق ذلك حتى لو أخبرني به .

يتبع ….

“دافني ! هذه ليست الياكيتوري !”

أنه قريب تماماً وهناكَ العديد من الأطفال الواقفين لذا سيكون الأمر على ما يرام .

“هناكَ سيخ ايضاً مغطى بالسكر و الفاكهة ! لنجربها كلها .”

ولقد كان الأطفال بالخلف ممسكين بقلوبهم .

ماذا لو لم أصدق ؟

“ولكن ، من أنتِ ؟ لم أراكِ من قبل .”

هذا لن يغير شيئ .

“يكفي أن نلعب نحن فقط معاً .”

كانت أسياخ الفاكهة أكثر شيوعاً مما كنتُ أعتقد ، وشعبية جداً .

ثم نظرَ جميع اصدقائه إلى الوراء .

يبدوا أن الجميع مشغول بشراء أشياء أخرى .

سقط سايمون على الأرض برفق و جلس رارا مكانه .

يُمكنني على الأقل الوقوف في الطابور .

تمتم شخص ما و هو يحدق في الأطفال .

“سأقف في الطابور هنا .”

“أنا أقوى منه ، كذلك أفضل منه في الجري ايضاً .”

أنه قريب تماماً وهناكَ العديد من الأطفال الواقفين لذا سيكون الأمر على ما يرام .

وبينما كنا نسير يداً بيد شعرنا بنظرة الناس من حولنا .

تبعتني نظرة أكسيليوس القلقة ، لكنني لم أكن بعيدة جداً لذا أخبرني أن أحترس .

نظرتُ إلى الخلف و الأمام بعيون محرجة و استمعتُ إلى كلمات الجميع .

‘هل هي لذيذة ؟’

ومع ذلك ، بالنظر إلى أطفال القرية النابضين بالحياة ، اعتقدت أنهم إن تسكعوا معاً فإن مهاراتهم الإجتماعية ستزداد .

أسياخ الفاكهة موجودة في كل مكان ، ما الشيئ المختلف هنا ؟

لقد تغير موقوفي من الوقوف في الظلام من هؤلاء الأطفال .

وقفت في الطابور بدون توقع الكثير ، ولكن مع تناقص الصف تدريجياً اكتشفتُ الأمر .

لم أكن لأختبر هذه السعادة ابداً .

كانت أسياخ الفراولة المغطاة بماء السكر تلمع بشدة ، ويجب أن تكون محضرة مسبقاً .

بدأ الأطفال في تقديم نفسهم بحماس .

“فراولة ….”

“كما هو متوقع ، الفراولة هي الأفضل .”

هناكَ فراولة في الخريف ايضاً ؟

كانت المفاجأة قصيرة ، و كانت رغبتي في شرائها مشتغلة .

كانت المفاجأة قصيرة ، و كانت رغبتي في شرائها مشتغلة .

أسياخ الفاكهة موجودة في كل مكان ، ما الشيئ المختلف هنا ؟

“الفراولة تبدوا لذيذة !”

“إنهم أطفال الميتم .”

“….؟”

“هيا . إنهض . إن الجميع ينظر .”

هل كان صوتي عالياً ؟

كان من المفهوم أن راجنار و سايمون كانا يشعران بالأسف .

أدار أحد الأطفال الواقفين في المقدمة رأسه .

لم أستطع مقاومة اسألة الأطفال الأبرياء و بدأتُ في الإجابة على سؤال تلو الآخر .

ثم نظرَ جميع اصدقائه إلى الوراء .

“من اليمين إلى اليسار . ماري و جاكسون و كورا و سارا و چيني .”

فجأة أصبحت جميع العيون مركزة ، وبدأ الطفل الذي تحدث بإعطاء شرح غير مطلوب .

“ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا أطول لذا من الافضل أن أحملها أنا على ظهري .”

“قام صاحب هذا المطعم بإعداد هذا الطعام بدافع الملل ، وهو أمر جيد حقاً . لقد احتفظوا بكل الفراولة التي حصدوها لهذا المهرجان في المستودع السحري !”

“سنلعب لعبة الغميضة هناك ، هيا نلعب معاً !”

“مذهل ، صحيح ؟”

لقد تغير موقوفي من الوقوف في الظلام من هؤلاء الأطفال .

“هل هي حلوة جداً لأن عليها سكر ؟”

“أريد أن أجرب الياكيتوري الحار ، و أريد أن أجرب حلوى القطن التي تشبه السحابة .”

عندما فتح أحد الأطفال فمه تبعه الجميع بحماس .

لقد تغير موقوفي من الوقوف في الظلام من هؤلاء الأطفال .

“آه آه !”

لم أكن هكذا في الماضي لأعرف مدى تحمسي للسير في الشارع .

كانوا مشغولين جداً بالحديث بسرعة .

ومع ذلكَ ، لقد كان هناكَ ابتسامة رضا على وجوه الجميع .

نظرتُ إلى الخلف و الأمام بعيون محرجة و استمعتُ إلى كلمات الجميع .

قال ماري وهي تنظر إلى الزقاق المظلم وهي تلتقط أنفاسها «لنأخذ قسطاً من الراحة .»

“ولكن ، من أنتِ ؟ لم أراكِ من قبل .”

“هيا . إنهض . إن الجميع ينظر .”

“آه …”

عندما شعرتُ بالحرج لو أستطع قول شيئ ، صفعت طفلة أخرى الطفل على كتفه .

انجذبت عيني إلى القصة التي لم أسمعها منذ وقت طويل .

“سخيف ! من المفترض أن تقدم نفسكَ اولاً ثم تسأل عن الإسم ! مرحباً ، إسمي ماري ! ، و هذا الشخص الذي سأل منذُ فترة جاكسون .”

هذا كان كل شيئ .

“أنا كورا !”

بالنظر إلى الوراء ، رأيتُ وجوهاً مألوفة .

بدأ الأطفال في تقديم نفسهم بحماس .

يبدوا أنه سيكون وقت الغداء تقريباً على أى حال ، والجميع يجوع ببطء ، لذلكَ تم تحديد الوجهة التالية .

“تحدثِ ببطء .”

في الواقع ، لقد كنت ارغب دائماً في التسكع مت اصدقائي هكذا .

لا أستطيع حتى اخبارهم على التوقف .

هل لا بأس لولي العهد أن يتناول مثل هذا الطعام ؟

قدم الأطفال أنفسهم بالترتيب و أعطيتهم إسمي .

أحببنا الكتب ، لذا أمضينا وقتاً أكثر من المتوقع فب المكتبة .

“أنا دافني .”

وبينما كنا نسير يداً بيد شعرنا بنظرة الناس من حولنا .

“إسم جميل !”

زادت النظرات الدافئة و العيون من مزاجنا المتحمس أكثر فأكثر .

ماري التي كانت ترتدي قناع السنجاب لقت وجهها و قالت .

“….؟”

“هل أنتِ سائحة ؟”

في نهاية الزقاق المظلم كان بإمكاني رؤية أطفال يرتدون ملابس قديمة و أقنعة و يقفون هناك .

“…نعم .”

“أريد أن نلعب الغميضة معاً !”

ليس علىّ قول لا و أن أقوم بإعطائهم معلومات غير مفيدة صحيح ؟

“يكفي أن نلعب نحن فقط معاً .”

لم أستطع مقاومة اسألة الأطفال الأبرياء و بدأتُ في الإجابة على سؤال تلو الآخر .

بعد ذلكَ ، كان الإستنتاج الأخير هو إحترام ذوق كل شخص ، لقد كانت مناقشة ذات معنى .

ثم ظهر راجنار و سايمون متسائلة عما إن كانا إشتريا ما كانا يريدان شراؤه .

ثم ظهر راجنار و سايمون متسائلة عما إن كانا إشتريا ما كانا يريدان شراؤه .

“ماذا ؟”

فجأة أصبحت جميع العيون مركزة ، وبدأ الطفل الذي تحدث بإعطاء شرح غير مطلوب .

“من هؤلاء الأطفال ؟”

“أريد قراءة بعض كتب الأطفال .”

استقبل سايمون استياء راجنار و سأل .

هذا لن يغير شيئ .

“من اليمين إلى اليسار . ماري و جاكسون و كورا و سارا و چيني .”

كان الشيئ نفسه ينطبق على راجنار .

“هل تعرفون بعضكم البعض ؟”

كان الشيئ نفسه ينطبق على راجنار .

هاه ؟ لا يُمكن هذا .

بعد أن هززتُ رأسي ، ابتسم راجنار و سايمون على نطاق و اسع كما كانا من قبل .

على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أنه لم يكن كذلك ، إلا أن التعبير الذي كان على وجوههم كان حزيناً .

أعطى كل منها كلمة عن أفضل ذوق .

بعد أن هززتُ رأسي ، ابتسم راجنار و سايمون على نطاق و اسع كما كانا من قبل .

أنه قريب تماماً وهناكَ العديد من الأطفال الواقفين لذا سيكون الأمر على ما يرام .

“سنعرف بعضنا البعض من الآن فصاعداً .”

أسياخ الفاكهة موجودة في كل مكان ، ما الشيئ المختلف هنا ؟

قال الأطفال اللذين التقطوا أسياخ الفاكهة وهم يشيرون إلى النافورة .

لأن الأمر كان مستحيلاً في دار الأيتام .

“سنلعب لعبة الغميضة هناك ، هيا نلعب معاً !”

انجذبت عيني إلى القصة التي لم أسمعها منذ وقت طويل .

“حسناً ، لنذهب و نلعب ايضاً .”

“كيف سأبدوا ؟ لا أحد يعلم حتى من أكون .”

“ماذا ؟”

“الفراولة لذيذة ، ولكن أليس الشوكولا أفضل من ذلك ؟”

“يكفي أن نلعب نحن فقط معاً .”

كان من الممتع تصفح كتب الأطفال في المكتبة .

عند سماع هذه الكلمات ، قام راجنار و سايمون بعض شفتيهما و هز يديهما .

عندما فتح أحد الأطفال فمه تبعه الجميع بحماس .

كانوا يقولون أنهم لا يريدون أن يراهم أحد .

لقد وضعنا طلبنا بكل فخر أمام محل الأيس كريم وبعد فترة استطعنا الحصول على الأيس كريم .

ولقد كان الأطفال بالخلف ممسكين بقلوبهم .

“سخيف ! من المفترض أن تقدم نفسكَ اولاً ثم تسأل عن الإسم ! مرحباً ، إسمي ماري ! ، و هذا الشخص الذي سأل منذُ فترة جاكسون .”

“لكنكم يا رفاق تحبون لعب الغميضة .”

تبعتني نظرة أكسيليوس القلقة ، لكنني لم أكن بعيدة جداً لذا أخبرني أن أحترس .

“لايزال …”

“لايزال …”

“هذا ليس نفس الشيئ .”

ربما كان أفضل قرار في حياتي هو مغادرة الميتم و الذهاب إلى القمة «المكان اللي تشتغل فيه كلوي »

كان من المفهوم أن راجنار و سايمون كانا يشعران بالأسف .

ذلكَ لأننا لا نستطيع تخيل حتى الخروج بعد وقت طويل و اللعب مع أشخاص آخرين مثل هذا في الأوقات العادية .

سيكون الأمر محرجاً إن كان هناكَ أشخاص جدد في المجموعة .

كان علينا أن نفعل ما نريد في مثل هذا الوقت الثمين .

ومع ذلك ، بالنظر إلى أطفال القرية النابضين بالحياة ، اعتقدت أنهم إن تسكعوا معاً فإن مهاراتهم الإجتماعية ستزداد .

“كما هو متوقع ، الفراولة هي الأفضل .”

يكفي أن نلعب ثلاثتنا فقط .

لقد وضعنا طلبنا بكل فخر أمام محل الأيس كريم وبعد فترة استطعنا الحصول على الأيس كريم .

“أريد أن نلعب الغميضة معاً !”

مع تقدمنا قليلاً ، ظهر شارع مليئ بالأطعمة .

لم أكن أعتقد أنني سأقول ذلك ، فتح الإثنان عينيهما على مصرعيها .

مع تقدمنا قليلاً ، ظهر شارع مليئ بالأطعمة .

“لا يُمكنني الركض ، ولكن من الممكن هذا إن حملني شخص على ظهره . إن كنتما لا تحبان ذلك ، يُمكننا اللعب لاحقاً .”

“أريد قراءة بعض كتب الأطفال .”

“سأحملكِ على ظهري .”

أعطى كل منها كلمة عن أفضل ذوق .

“ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا أطول لذا من الافضل أن أحملها أنا على ظهري .”

لقد قمتُ بالإحتفاظ بمصروفي لهذا اليوم .

أدار سايمون ظهره مشيراً له .

“حسناً ، لنذهب و نلعب ايضاً .”

ثم دفع راجنار سايمون بقدميه .

الأطفال اللذين كانو يسخرون مني و يتنمرون علىّ .

“رارا !”

أنه قريب تماماً وهناكَ العديد من الأطفال الواقفين لذا سيكون الأمر على ما يرام .

مازال سايمون من العائلة الملكية .

في الواقع ، لقد كنت ارغب دائماً في التسكع مت اصدقائي هكذا .

سقط سايمون على الأرض برفق و جلس رارا مكانه .

“أريد قراءة بعض كتب الأطفال .”

“أنا أقوى منه ، كذلك أفضل منه في الجري ايضاً .”

بالكاد تمكنتُ من منعه لأنه كان مشغولاً جداً بالكتابة .

“لا يُمكنكَ فعل ذلكَ إن كنتَ تعلم أنكَ أقوى .”

“ألا تقرأين الكتب كثيراً ؟”

“دافني . أعتقد أن هذه الكلمات تؤلم أكثر .”

يبدوا أنه سيكون وقت الغداء تقريباً على أى حال ، والجميع يجوع ببطء ، لذلكَ تم تحديد الوجهة التالية .

قال سايمون أنه كان محرجاً وغطى وجهه بكلتا يديه .

كان علينا أن نفعل ما نريد في مثل هذا الوقت الثمين .

“هيا . إنهض . إن الجميع ينظر .”

“سخيف ! من المفترض أن تقدم نفسكَ اولاً ثم تسأل عن الإسم ! مرحباً ، إسمي ماري ! ، و هذا الشخص الذي سأل منذُ فترة جاكسون .”

“كيف سأبدوا ؟ لا أحد يعلم حتى من أكون .”

“….؟”

هذا كان كل شيئ .

نظرتُ إلى الخلف و الأمام بعيون محرجة و استمعتُ إلى كلمات الجميع .

رغم أنه قال هذا ، امسكَ سايمون بيدي و نهض .

بدأ الأطفال في تقديم نفسهم بحماس .

بدا و كأن شيئاً لم يحدث و نفض الغبار عن ملابسه .

“هل تعتقدون أنهم يريدون اللعب معنا ؟”

“هل ستفعل هذا ؟”

قال ماري وهي تنظر إلى الزقاق المظلم وهي تلتقط أنفاسها «لنأخذ قسطاً من الراحة .»

“أنا لستُ جيداً في الجري ، لكن هل يُمكنني القيام بذلك لأنني قوي ؟”

هاه ؟ لا يُمكن هذا .

“بالطبع !”

يبدوا أنه سيكون وقت الغداء تقريباً على أى حال ، والجميع يجوع ببطء ، لذلكَ تم تحديد الوجهة التالية .

في الواقع ، لقد كنت ارغب دائماً في التسكع مت اصدقائي هكذا .

كان الشيئ نفسه ينطبق على راجنار .

لأن الأمر كان مستحيلاً في دار الأيتام .

“أنا كورا !”

بعد فترة وجيزة بدأتُ في وضع العلامات .

كانوا مشغولين جداً بالحديث بسرعة .

هل كان ذلك لأن كل شخص كان يركض بالأرجاء و ينفجر من الضحك ويبدوا أكثر سعادة من أى وقت مضى ؟

كان الشيئ نفسه ينطبق على راجنار .

لم يكن هناك بالغون قد اشتكوا من الضوضاء .

عندما شعرتُ بالحرج لو أستطع قول شيئ ، صفعت طفلة أخرى الطفل على كتفه .

كان أكسيليوس يجلس ايضاً في مكان قريب و يراقبنا ، و وجوهنا مغطاة بالأقنعة .

بعد مغادرة المكتبة ، اتجهت أعيننا إلى سايمون .

كيف كان بإمكاني الركض هكذا لفترة طويلة بدون الالتفات لأى شيئ ؟

هذه المرة جاء دور سايمون ليفعل ما يريد فعله .

راجنار و سايمون كانا يركضان في الأرجاء و يضحكان بشدة لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أنهما قالا لا .

“هل نذهب إلى المكتبة هذه المرة ؟”

قال ماري وهي تنظر إلى الزقاق المظلم وهي تلتقط أنفاسها «لنأخذ قسطاً من الراحة .»

«ملاحظة : ياكيتوري وتعني حرفيا “الطير المشوي” هو نوع من المأكولات اليابانية والذي يكون عبارة عن لحم دجاج مشوي على أسياخ خشبية. عادة ما يستخدم لحم الدجاج أو أجزاء أخرى من جسم الدجاج مثل الأجنحة أو الكبد وغيرها وتشوى عادة على الفحم .»

“آه ، يجب أن تكون چيني قد تم الإمساك بها ايضاً .”

“سأقف في الطابور هنا .”

“هاه ؟”

أدار سايمون ظهره مشيراً له .

عندما وجهنا أعيننا إلى هناك .

“سأقف في الطابور هنا .”

في نهاية الزقاق المظلم كان بإمكاني رؤية أطفال يرتدون ملابس قديمة و أقنعة و يقفون هناك .

يبدوا أنه سيكون وقت الغداء تقريباً على أى حال ، والجميع يجوع ببطء ، لذلكَ تم تحديد الوجهة التالية .

“إنهم أطفال الميتم .”

“فراولة ، شوكولا ، الڤانيليا .”

“…الميتم ؟”

مع تقدمنا قليلاً ، ظهر شارع مليئ بالأطعمة .

انجذبت عيني إلى القصة التي لم أسمعها منذ وقت طويل .

“هل أنتِ سائحة ؟”

ماذا لو تم إكتشافي ؟

ليس علىّ قول لا و أن أقوم بإعطائهم معلومات غير مفيدة صحيح ؟

لا ، أنا ارتدي قناع .

سقط سايمون على الأرض برفق و جلس رارا مكانه .

لم أكن دافني المسكينة التي يكرهها الميتم ، بل كنتُ دافني بينديكتو السعيدة .

لم أستطع مقاومة اسألة الأطفال الأبرياء و بدأتُ في الإجابة على سؤال تلو الآخر .

لم أستطع أن أفقد ذكريات تعرضي للتنمر ، لذا أبقيتُ رأسي مرفوعاً دون أن اتجاهل النظر لهم .

ماذا لو لم أصدق ؟

بالنظر إلى الوراء ، رأيتُ وجوهاً مألوفة .

‘هل هو حقاً من عائلة ملكية ؟’

الأطفال اللذين كانو يسخرون مني و يتنمرون علىّ .

بعد أن هززتُ رأسي ، ابتسم راجنار و سايمون على نطاق و اسع كما كانا من قبل .

كنت أختبئ في الظلام و أتجنب هؤلاء الأطفال دائماً .

كان من المفهوم أن راجنار و سايمون كانا يشعران بالأسف .

انا الآن أقف في مكان مظلم بعد أقل من عام .

فجأة نظرتُ إلى أكسيليوس بقلق .

لقد تغير موقوفي من الوقوف في الظلام من هؤلاء الأطفال .

ولقد كان الأطفال بالخلف ممسكين بقلوبهم .

تمتم شخص ما و هو يحدق في الأطفال .

سيكون الأمر محرجاً إن كان هناكَ أشخاص جدد في المجموعة .

“هل تعتقدون أنهم يريدون اللعب معنا ؟”

“إسم جميل !”

يتبع ….

وبالطبع على وجهي .

بدأ الأطفال في تقديم نفسهم بحماس .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط