نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 46

45

45

“واو .”

ثم ضحك أكسيليوس فجأة .

“سوف تسقط .”

“أنا لستُ طفلاً !”

عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .

راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .

عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .

“من أنتَ حقاً ؟”

‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’

“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”

لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .

“…..!!”

راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .

راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .

يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .

هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟

حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .

لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .

كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .

“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”

“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”

لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .

قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»

“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”

أعتقد أنه يريد عناقاً .

هذا ليس خطأ .

ربما .

“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”

“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”

ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .

توجهت إلى والدتي .

“لماذا تتشاجران ؟”

معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .

كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .

“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”

في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .

تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .

ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .

‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’

“….!!”

لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟

بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .

على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .

“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”

“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”

“وااا!!”

“وااا!!”

هذا ليس خطأ .

ثم استدار على الفور و حمل راجنار .

بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .

أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .

نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .

لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .

في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .

بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .

عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .

كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .

“رارا ، سايمون صديقي .”

“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”

“هاهاهاهاها .”

“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”

“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”

“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”

“ماذا يجري بحق ….”

“فهمت .”

ثم استدار على الفور و حمل راجنار .

لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»

“نعم .”

بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .

تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .

أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .

“…..!!”

‘تماماً مثل الآن .’

كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .

مرّ الوقت بسرعة .

‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’

كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .

“دافني !”

“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”

“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”

نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .

“اوه ! دافني ! ساعديني !”

“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”

عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .

“نعم .”

تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .

حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .

“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !” م/هموت ??

جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .

“…….”

أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .

تدفق توتري بشدة .

شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .

“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !” م/هموت ??

“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”

يتبع …

ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .

جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .

‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’

سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .

ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .

لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .

“هاه؟”

حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .

في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .

“واو .”

“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”

لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .

عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .

حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .

“ماذا يجري بحق ….”

أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .

لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .

“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”

حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .

سحبت الأيدي .

في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .

معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .

رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .

“وااا!!”

“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”

سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .

“من أنتَ حقاً ؟”

بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .

كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .

“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”

“اوه …”

لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .

خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .

كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .

ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .

في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .

‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’

“توقفو كلاكما .”

لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟

“دافني !”

تدفق توتري بشدة .

“أنا لستُ طفلاً !”

‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’

ثم استدار على الفور و حمل راجنار .

من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟

“…….”

أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .

ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .

“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”

“ولكن رارا لم يسأل …”

“أچاشي ، تنحى جانباً !”

“واو .”

ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .

ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .

“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”

ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .

‘إنهم أطفال حقاً .’

لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .

ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .

لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟

“من هو الطفل ؟”

“…….”

“أنا لستُ طفلاً !”

ثم استدار على الفور و حمل راجنار .

صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .

بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .

لا ، أنتم حقاً أطفال .

“نعم .”

لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .

قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»

كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .

توجهت إلى والدتي .

أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .

“هاه؟”

ثم ضحك أكسيليوس فجأة .

ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .

حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .

لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .

لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .

“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”

“…….”

صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .

“…….”

ما هذا الصوت ؟

أخيراً ساد الهدوء .

لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .

“لماذا تتشاجران ؟”

لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .

بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .

معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .

“دافني !”

لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .

سحبت الأيدي .

“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”

“اوه …”

“من تكون ؟”

ربما .

اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»

ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .

ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟

رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .

عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .

راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .

أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .

“وااا!!”

“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”

“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”

“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”

تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .

“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !”
م/هموت ??

“سوف تسقط .”

….ماذا ؟

لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .

ما هذا الصوت ؟

أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .

عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .

“أچاشي ، تنحى جانباً !”

كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .

لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .

لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .

ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .

“أنا صديق دافني الأول !”

حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .

“…أنا رجل !!”

جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .

صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .

هذا ليس خطأ .

“توقفو كلاكما .”

“…….”

الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .

‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’

الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .

لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .

كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .

مرّ الوقت بسرعة .

تحولت عيون الإثنين إلىّ .

“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”

فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .

ثم استدار على الفور و حمل راجنار .

“رارا ، سايمون صديقي .”

“من تكون ؟”

“…..!!”

“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”

قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .

“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”

“سايمون ، رارا هو صديقي .”

“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”

“….!!”

تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .

قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .

سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .

عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .

أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .

أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .

“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”

على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .

كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .

“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”

كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .

لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .

مرّ الوقت بسرعة .

“ولكن رارا لم يسأل …”

أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .

لم يكن لدىّ وقت للحديث .

“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”

“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”

أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .

سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .

حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .

“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”

لا ، أنتم حقاً أطفال .

كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .

أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .

لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .

“…….”

هذا ليس خطأ .

لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .

ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟

أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .

سحبت الأيدي .

أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .

بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .

أخيراً ساد الهدوء .

“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”

‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’

هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟

أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .

تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .

تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .

“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”

ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟

“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”

“من أنتَ حقاً ؟”

بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .

صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .

“هاهاهاهاها .”

“هاه؟”

تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .

بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .

تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .

ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .

في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .

كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .

“اوه ! دافني ! ساعديني !”

“سايمون ، رارا هو صديقي .”

بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .

رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .

‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’

معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .

كان كل شيئ مترتب على أفعاله .

أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .

يتبع …

“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”

“…أنا رجل !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط