نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 45

الفصل 44

الفصل 44

“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »

“……”

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .

انتهى الربيع و جاء الصيف .

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

“أنا بخير !”

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .

“المعبد ؟”

“أكسيل ، شكراً لكَ .”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .

في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .

“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”

“ماذا بيننا .”

“ماذا بيننا .”

تردد راجنار .

“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .

لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .

“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”

“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”

“أنا ايضاً .”

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”

اومأت أمي برأسها بلا قلق .

“أكسل ، هنا .”

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

“شكراً لكَ رارا .”

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

“أچاشي .”

“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

“شكراً لكَ على الهدية .”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .

“متى فعلت ذلك …”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .

“……”

“ما الأمر كلوي ؟”

“أنا بخير !”

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

“…هاه ؟”

“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

“ستقول أمي لا .”

كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

“اوه ، لا .”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”

“أچاشي .”

“سيكون هذا أفضل .”

“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .

عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

“توقف !”

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

“رارا !”

“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”

طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“دافني , اشربي بعض الماء .”

“هاه ؟”

“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”

عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”

عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .

“نعم !”

نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .

عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .

“متى فعلت ذلك …”

***

“أمي لم ترفض الموعد .”

انتهى الربيع و جاء الصيف .

“ما الأمر كلوي ؟”

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

“كل الشكر لي .”

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .

“دافني هيا افعليها .”

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

“الأرض مرتفعة .”

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .

“أنا ايضاً .”

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”

لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .

“اوه ، لا .”

“دافني , اشربي بعض الماء .”

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

“شكراً لكَ رارا .”

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

“…هاه ؟”

“أكسل ، هنا .”

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

“أين لينوكس و ريكاردو ؟”

“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .

كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .

“اريد الخروج مع رارا …”

“المعبد ؟”

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

اومأت أمي برأسها بلا قلق .

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

“ماذا ؟”

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

“أنا بخير !”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .

“توقف !”

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

“اريد الخروج مع رارا …”

“الأرض مرتفعة .”

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »

“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

تردد راجنار .

“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”

“ما الأمر كلوي ؟”

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

“…هاه ؟”

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

“……”

“نعم !”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”

“ستقول أمي لا .”

عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .

نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

أجاب راجنار بقوة .

“……”

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

“أچاشي .”

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

“سوف نعود !”

“ستقول أمي لا .”

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

“دافني هيا افعليها .”

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

“حسناً .”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

سأل أكسيليوس ما الخطب معي .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

“كل الشكر لي .”

“……”

“هاه ؟”

هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .

“أمي لم ترفض الموعد .”

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

“ستقول أمي لا .”

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .

“سيكون هذا أفضل .”

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

“اريد الخروج مع رارا …”

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’

“المعبد ؟”

في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

تردد راجنار .

التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

يتبع …

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“رارا !”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط