نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 6

في الواقع ، حتى بدون غطاء الرأس كانت آريا قادرة على معرفة من يكون .
لأن القوة الهائلة للدوق الأكبر و أجواء التهديد المحيطة به كانت مماثلة لما يتمتع به ابنه .

[إن قمتِ بإخباري ، سوف أحفظها على الفور .]

‘حتى الطريقة التي يقتل بها الناس مماثلة .’

‘الأهم من ذلك ، كلهم قطع فنية .’

حدقت بإهتمام في الدوق بحثاً عن آثار لويد .

نظرت آريا إلى كبير الخدم عدة مرات ولكن بلا جدوى . أجبرت نفسها على الشرح عن طريق الكتابة .

‘إنهما متشابهان .’

آريا لم تنم في الصباح . وبينما كانت تلوح بالرفض بينما كانت تستمع إلى لوم نفسها ، شعرت بالحرج .

كان لون الشعر و لون العيون كما لو أنه نسخة مصورة عنه .
لكن في نفس الوقت ، كان لدى كل منهم إختلافات .. شعر لويد كان قصيراً يُظهر رقبته البيضاء ، أما والده كان شعره طويلاً أسود أكثر من سماء الليل منسدلاً على كتفيه .

قلعة الدوق أفضل من القصر . هل الأمر صحيح أن الدوق يتحكم في الممتلكات الوطنية ؟

“هممم.”

“أعطني إياها عندما يكون لديها إبنة ، لن تستطيع الإبنة أن ترث على أى حال .” “………..” “هذا كل ما أريده .”

حدق الدوق الأكبر في آريا و لم يتجنب نظرتها .
كانت العيون الحمراء الزاهية التي واجهتها شديدة لدرجة أنها أُصيبت بالقشعريرة .
بصفته الدوق الأكبر لم ينظر إليه الأطفال من قبل بإستثناء إبناءه .

“هل مازال لديكَ شيء لتقوله ؟”

“طفلة غريبة ، ألم تسمعي أنني أُطعم الناس للكلاب ؟”
“…………….”
“هل تعلمين أنني حتى حاولت قتلكِ ؟”

رمشت آريا عند الطلب الغير متوقع . وضعت دانا الحبر نيابة عنها ووضعت القلم في يدها الصغيرة . الطعام المفضل لي ؟ و الطعام الذي أريد تناوله ؟

كانت آريا أكثر بالطبع على إستعداد للموت على الفور ، أومأت برأسها و أمسكت بحافة كم الدوق .
ذُهِلَ الدوق .

إن لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية ، لقد كان تعبير كبير الخدم مرهق .

‘هاه ؟ لماذا ؟’

حتى لو عدت للماضي فأنا أنا أبلغ من العمر عشر سنوات .

كانت آريا أكثر دهشة ، لأنها لم تكن تعلم أن الدوق سوف يتصرف على هذا النحو .
حدق الدوق في الأيدي الصغيرة التي تُمسك بكمه .

“أعتقد أنكِ لن تري الكونت مرة أخرى . كمذ أنه قد قال أنكِ طفلة غير موجودة . يجب عليكِ نسيانه تماماً .”

“سأدفع الدفعة الأولى على الفور . وسيتم تنفيذ جميع الإجراءات حالاً .”

سألت دانا عما كان عليه هذا . التفت آريا إلى ويليام ، على أمل الحصول على تفسير بدلاً من هذا . لقد كان يعض شفتيه لا يبكي ولا يبتسم .

بعد فترة فتح الدوق فمه .
أشار إلى ويليام وأصدر بعض الأوامر بشكل طبيعي وكأنه يتنفس .

في تلكَ اللحظة ، قامت بمعانقة آريا و سقطت البطاقة التي كانت تحملها على الأرض . لم تكن تتوقع حدوث هذا على الإطلاق لذا تيبس جسدها . عانقت آريا شخصاً لأول مرة في حياتها .

“أنتَ دائماً مندفع .”

سألت دانا عما كان عليه هذا . التفت آريا إلى ويليام ، على أمل الحصول على تفسير بدلاً من هذا . لقد كان يعض شفتيه لا يبكي ولا يبتسم .

إن لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية ، لقد كان تعبير كبير الخدم مرهق .

“اكتبي الطعام الذي تحبينه و الطعام الذي تريدين تناوله و أعطني الورقة .”

“إذاً هل تشتكي ؟”
“لا أستطيع . أنا أحب الآنسة الصغيرة أيضاً . لايُمكن أن تكون سيئة بما أن الحيوانات تحبها .”

[إنه شيء أبيض و ناعم و منفوش .] “بفتت ، هاها ، أنا آسف .”

بناءاً على هذا المنطق استنتج الدوق أنها لم تكن شخص سيء .
فكرت آريا .

[طعم البطيخ فوق الكاكاو .] “طعم البطيخ ؟”

‘لا أعتقد أن هذا سيء .’

قدمت بسرعة البطاقة التالية .

على أى حال ، طلب ويليام من خدمه تكديس صناديق العملات الذهبية الواحد تلو الآخر .

“سينتقل الكونت بشكل منفصل عن الآنسة .” “ماذا ، لماذا ؟” “أليس هذا واضحاً ؟ لن يكون الأمر مفيداً لمشاعر الآنسة .”

“أعتقد أنكِ لن تري الكونت مرة أخرى . كمذ أنه قد قال أنكِ طفلة غير موجودة . يجب عليكِ نسيانه تماماً .”

‘القيمة العاطفية هي ….’

وأضاف الدوق بوجه خشن .

حدقت بإهتمام في الدوق بحثاً عن آثار لويد .

“إذا حنثتَ بوعدكَ ، فإنكَ تخاطر بأسرتكَ و تنظف كورتيز من تاريخ هذا البلد .”

‘لا أعتقد أن هذا سيء .’

لم يشك أحد في كلماته عندما قال أنه سوف يمحو كورتيز ملوك الموسيقى من التاريخ .
لأنه كان ڤالنتين .

[حساء ساخن .]

“إنتظر ، هناكَ شرط واحد .”

كانت آريا أكثر بالطبع على إستعداد للموت على الفور ، أومأت برأسها و أمسكت بحافة كم الدوق . ذُهِلَ الدوق .

تحدث الكونت بصراحة و ثنى ذراعيه إلى الخلف .

نظرت دانا إلى آريا . وقال و هي تنظر إلى جسدها النحيف بشكل لا يُصدق بالنسبة لطفلة في عمر العشر سنوات :

“هل مازال لديكَ شيء لتقوله ؟”

“أنتَ تريد أن تكون طعاماً للكلاب أيضاً .” “ماذا ، ماذا؟” “إن أردتَ هذا سوف أجعل تاريخ كورتيز يختفي بدون أن يترك أثراً .”

شعرت و كأنه يقول “لاتجرؤ” لكنه أضاف المزيد بإصرار .

–ترجمة إسراء .

“أعطني إياها عندما يكون لديها إبنة ، لن تستطيع الإبنة أن ترث على أى حال .”
“………..”
“هذا كل ما أريده .”

عضت دانا شفتها و لقد بدى تعبيرها و كأنها على وشك البكاء . لم تستطع آريا إلى الشعور بالذعر بسبب تغير تعبيرها المفاجئ .

إذا كانت إبنة سايرين فسوف تكون سايرين ، لذا تقدم بهذا الطلب في هذه الحالة .

‘مثل رائحة البطانية المجففة بالشمس …’

‘حتى عندما غسلت دماغه ، لا أصدق أنه قدم هذا الطلب حتى النهاية .’

سألت دانا عما كان عليه هذا . التفت آريا إلى ويليام ، على أمل الحصول على تفسير بدلاً من هذا . لقد كان يعض شفتيه لا يبكي ولا يبتسم .

اعتقدت آريا أن والدها كان رائعاً بطريقة ما .
ثم أومأ الدوق برأسه كما لو كان يعرف هذا .

‘لا أعتقد أن هذا سيء .’

“أنتَ تريد أن تكون طعاماً للكلاب أيضاً .”
“ماذا ، ماذا؟”
“إن أردتَ هذا سوف أجعل تاريخ كورتيز يختفي بدون أن يترك أثراً .”

أدار ويليام رأسه و أصدر ضوضاء غريبة . انفجرت دانا ضاحكة كما لو أنها قد فهمت . “آه ، طعم البطيخ .” تظاهرت بالمعرفة و أومأت رأسها .

أشار إلى الوحوش .
أغلق الكونت فمه في الحال .
بعد ترك جميع الإجراءات لكبير الخدم ، اختفى الدوق ببطء مع الكلاب .

في الواقع ، حتى بدون غطاء الرأس كانت آريا قادرة على معرفة من يكون . لأن القوة الهائلة للدوق الأكبر و أجواء التهديد المحيطة به كانت مماثلة لما يتمتع به ابنه .

“سينتقل الكونت بشكل منفصل عن الآنسة .”
“ماذا ، لماذا ؟”
“أليس هذا واضحاً ؟ لن يكون الأمر مفيداً لمشاعر الآنسة .”

ثم أشار ويليام إلى الخلف . جاءت إمرأة في منتصف العمر وهي تنظر إلى آريا ، وكانت وجنتيها حمراء .

ماذا أفعل ؟
يبدوا أن الكونت كان يستمع إلى الكلمات و لم يستطع نطق أى كلمة .

“إنتظر ، هناكَ شرط واحد .”

“من الأفضل ألا تقول كلماتكَ الأخيرة . ثم سأرسل لكَ هدية لطيفة إلى المنزل .”
“…………”
“وفكرة أن الكونت لديه إبنة ، لما لا تنسى هذا من الأساس ؟”

استمرت دانا في طرح الأسألة و كانت عيونها مليئة بالترقب ، لم يكن لدى آرسا خيار سوى الإجابة بصدق .

لا أعرف كيف يُمكن هذا .
لكن كبير الخدم تحدث كما لو كان قادراً على محو ذكريات الكونت كورتيز على الفور .

‘أعتقد أنها تشعر بالإحباط .’

“الدوق ڤالنتين يعمل بشكل جيد ، يُمكنكَ الشعور بالأمر على جلدك .”

السيدة . والدة لويد . شخص سيموت قريباً بسبب ما يسميه الناس ‘لعنة الشيطان .’ يجب أن تكون مستلقية على السرير الآن .

بعد نهاية هذه الملاحظة ، جر الفرسان الكونت كورتيز إلى مكان ما .
رنت صرخاته اليائسة .

أشار إلى الوحوش . أغلق الكونت فمه في الحال . بعد ترك جميع الإجراءات لكبير الخدم ، اختفى الدوق ببطء مع الكلاب .

“حسناً ، لما لا نذهب الآن يا آنسة ؟”

ليس هذا أيضاً ؟ اعتقدت أنها كانت إجابة جيدة لكن تعبيرها قد ساء . إن كان كذلك ….

نظرت آريا إلى كبير الخدم الخاص بالدوق و هو يبتسم بلطف .

بعد فترة فتح الدوق فمه . أشار إلى ويليام وأصدر بعض الأوامر بشكل طبيعي وكأنه يتنفس .

***

“إذا حنثتَ بوعدكَ ، فإنكَ تخاطر بأسرتكَ و تنظف كورتيز من تاريخ هذا البلد .”

“أود أن أطلب منكِ أن تتفهمي لأنه كان قراراً مفاجئاً . ستبقين هنا لفترة من الوقت حتى تصبح غرفة الآنسة الصغيرة جاهزة .”

نظرت دانا إلى آريا . وقال و هي تنظر إلى جسدها النحيف بشكل لا يُصدق بالنسبة لطفلة في عمر العشر سنوات :

كانت الغرفة فسيحة و ملونة كما لو كانت غرفة لكبار الشخصيات .
كانت كل قطعة من الأثاث و المنحوتات من العناصر الراقية التي برزت .

“ماذا أفعل ؟ هل كان لديكِ كابوس ؟”

‘الأهم من ذلك ، كلهم قطع فنية .’

‘ڤالنتين يقدر الأعمال الفنية و يدعمها .’هذا ما قاله . كان هناكَ الكثير من أعمال الفنانين التي لا يُمكن رؤيتها إلا في كتب التاريخ ، ولم يكن بها خطأ واحد . لم تكن هناكَ صالات عرض فنية أو متاحف .

‘ڤالنتين يقدر الأعمال الفنية و يدعمها .’هذا ما قاله .
كان هناكَ الكثير من أعمال الفنانين التي لا يُمكن رؤيتها إلا في كتب التاريخ ، ولم يكن بها خطأ واحد .
لم تكن هناكَ صالات عرض فنية أو متاحف .

لا أعرف كيف يُمكن هذا . لكن كبير الخدم تحدث كما لو كان قادراً على محو ذكريات الكونت كورتيز على الفور .

‘القيمة العاطفية هي ….’

“في الوقت الحالي ، حسناً ….”

لا ، كان الشعور لا معنى له . سيكون السعر .
بصراحة ، كان الأمر غير متوقع بعض الشيء .
اعتقدت أنه سوف يكون أكثر كآبة .

كانت الغرفة فسيحة و ملونة كما لو كانت غرفة لكبار الشخصيات . كانت كل قطعة من الأثاث و المنحوتات من العناصر الراقية التي برزت .

‘أعتقد أنه أكثر فخامة من القصر الإمبراطوري .’

يتعلق الأمر دائماً بالكحول و المخدرات . حتى لو لم ترد أن تعرف هذا فقد عرفت هذا بنفسها . غالباً ما كانت تلتقي آريا بالنبلاء اللذين كانوا ينشطون في الخفاء ولم تكن حفلاتهم صحية . حتى أن هناكَ مقولة تقول أن السايرين دائماً ما تغني في الأماكن الفاسدة .

قلعة الدوق أفضل من القصر .
هل الأمر صحيح أن الدوق يتحكم في الممتلكات الوطنية ؟

قلعة الدوق أفضل من القصر . هل الأمر صحيح أن الدوق يتحكم في الممتلكات الوطنية ؟

‘اعتقدت أنها كانت مجرد قصة خيالية .’

“هل مازال لديكَ شيء لتقوله ؟”

ثم أشار ويليام إلى الخلف .
جاءت إمرأة في منتصف العمر وهي تنظر إلى آريا ، وكانت وجنتيها حمراء .

“هاها ، ألستِ طفلة ؟” “……….”

“إسمي دانا ، وصيفة الشرف و مربية الدوق الأكبر عندما كان صغيراً .. أخطط للإعتناء بكِ من اليوم .”

لطخ الحبر الورقة البيضاء النقية . عندما لم تتمكن من تدوين شيء سقط الحبر من المنقار .[المنقار سن القلم ] لم يكن لدى آريا خيار سوى كتابة الطعام .

وكانت تحدق فيها مثل حيوان صغير و جميل .

[إنه شيء أبيض و ناعم و منفوش .] “بفتت ، هاها ، أنا آسف .”

‘عيناها تدغدغني .’

هزت آريا أصابعها في حرج .
بالتفكير في الأمر ، لقد كانت المرة الأولى التي تتحدث فيها مع الناس كـ’آريا’ و ليس كسايرين .

[طعم البطيخ فوق الكاكاو .] “طعم البطيخ ؟”

“يجب أن يعتني الدوق الأكبر بزوجته الآن .”

‘ماهذا ؟’

السيدة . والدة لويد .
شخص سيموت قريباً بسبب ما يسميه الناس ‘لعنة الشيطان .’
يجب أن تكون مستلقية على السرير الآن .

لا ، كان الشعور لا معنى له . سيكون السعر . بصراحة ، كان الأمر غير متوقع بعض الشيء . اعتقدت أنه سوف يكون أكثر كآبة .

“أتمنى ألا تشعري بالحزن . تم إتخاذ القرار بشكل مفاجئ ، لذلكَ عليكِ أن تكوني مستعدة . لا تكوني مرتبكة .”

سألت دانا عما كان عليه هذا . التفت آريا إلى ويليام ، على أمل الحصول على تفسير بدلاً من هذا . لقد كان يعض شفتيه لا يبكي ولا يبتسم .

قالت دانا وكأنها تريحني .

ومع هذا ، اعتقدت أنها كانت ناعمة . شعرت بالدفء و الراحة كما كانت عندما كانت تداعب الكلب للمرة الأولى . الغريب أنها لم تشعر بالرغبة في دفعها بعيداً . رمشت آريا عينها بهدوء .

‘يبدوا أن لويد لا يرحب بي .’

يتعلق الأمر دائماً بالكحول و المخدرات . حتى لو لم ترد أن تعرف هذا فقد عرفت هذا بنفسها . غالباً ما كانت تلتقي آريا بالنبلاء اللذين كانوا ينشطون في الخفاء ولم تكن حفلاتهم صحية . حتى أن هناكَ مقولة تقول أن السايرين دائماً ما تغني في الأماكن الفاسدة .

حسناً .
من سيرحب بعروس لا يريدها ؟

‘إن هذا أمر صعب للغاية .’

“في الوقت الحالي ، حسناً ….”

“إنتظر ، هناكَ شرط واحد .”

نظرت دانا إلى آريا .
وقال و هي تنظر إلى جسدها النحيف بشكل لا يُصدق بالنسبة لطفلة في عمر العشر سنوات :

‘أنا حتى لا أعرف ما هي أنواع المأكولات ….’

“اكتبي الطعام الذي تحبينه و الطعام الذي تريدين تناوله و أعطني الورقة .”

“أعتقد أنكِ لن تري الكونت مرة أخرى . كمذ أنه قد قال أنكِ طفلة غير موجودة . يجب عليكِ نسيانه تماماً .”

رمشت آريا عند الطلب الغير متوقع .
وضعت دانا الحبر نيابة عنها ووضعت القلم في يدها الصغيرة .
الطعام المفضل لي ؟ و الطعام الذي أريد تناوله ؟

أدار ويليام رأسه و أصدر ضوضاء غريبة . انفجرت دانا ضاحكة كما لو أنها قد فهمت . “آه ، طعم البطيخ .” تظاهرت بالمعرفة و أومأت رأسها .

‘لا يوجد شيء من هذا القبيل .’

‘لا يوجد شيء من هذا القبيل .’

آريا لم يكن لديها شهية .
عندما كانت صغيرة أكلت شيئاً مثل عصيدة لحم الخنزير الباردة و عندما تم مناداتها بالسايرين لم ترغب في تناول شيء .
لم تكن مهتمة ، حتى طعام الطاهي الإمبراطوري المشهور عالمياً جعلها تشعر بالمرض لذا لم تستطع الأكل جيداً .
تأكل الطعام فقط لتعيش .

ماذا أفعل ؟ يبدوا أن الكونت كان يستمع إلى الكلمات و لم يستطع نطق أى كلمة .

‘أنا حتى لا أعرف ما هي أنواع المأكولات ….’

كانت رائحة تجعلها ترغب في استنشاق رائحة نسيم الربيع و الشمس .

يتعلق الأمر دائماً بالكحول و المخدرات .
حتى لو لم ترد أن تعرف هذا فقد عرفت هذا بنفسها .
غالباً ما كانت تلتقي آريا بالنبلاء اللذين كانوا ينشطون في الخفاء ولم تكن حفلاتهم صحية .
حتى أن هناكَ مقولة تقول أن السايرين دائماً ما تغني في الأماكن الفاسدة .

أدار ويليام رأسه و أصدر ضوضاء غريبة . انفجرت دانا ضاحكة كما لو أنها قد فهمت . “آه ، طعم البطيخ .” تظاهرت بالمعرفة و أومأت رأسها .

‘إن هذا أمر صعب للغاية .’

يتعلق الأمر دائماً بالكحول و المخدرات . حتى لو لم ترد أن تعرف هذا فقد عرفت هذا بنفسها . غالباً ما كانت تلتقي آريا بالنبلاء اللذين كانوا ينشطون في الخفاء ولم تكن حفلاتهم صحية . حتى أن هناكَ مقولة تقول أن السايرين دائماً ما تغني في الأماكن الفاسدة .

لطخ الحبر الورقة البيضاء النقية .
عندما لم تتمكن من تدوين شيء سقط الحبر من المنقار .[المنقار سن القلم ]
لم يكن لدى آريا خيار سوى كتابة الطعام .

حتى لو عدت للماضي فأنا أنا أبلغ من العمر عشر سنوات .

[حساء ساخن .]

حدقت بإهتمام في الدوق بحثاً عن آثار لويد .

أعتقد أن هذا يكفي .
أعتقد أن الأمر يكفي إن كان الطعام غير بارد ولا ينبعث منه رائحة مقرفة .
ومع ذلك ، دانا التي كانت سعيدة بفكرة إطعام آريا أصبحت تعبيراتها حادة .

أعتقد أن هذا يكفي . أعتقد أن الأمر يكفي إن كان الطعام غير بارد ولا ينبعث منه رائحة مقرفة . ومع ذلك ، دانا التي كانت سعيدة بفكرة إطعام آريا أصبحت تعبيراتها حادة .

‘أعتقد أنها تشعر بالإحباط .’

‘أنا حتى لا أعرف ما هي أنواع المأكولات ….’

نظرت آريا لها و كتبت بطاقة أخرى و رفعتها .

–ملاحظة [مارشميلو ] آريا سمعتها [ميلون ] ميلون بمعنى كرات صغيرة تشبه البطيخ , بالكوري الكلمتين بيتنطقو عادي بالانجليزي .

[خبز و جبن . ]
“…………”

نظرت آريا لها و كتبت بطاقة أخرى و رفعتها .

ليس هذا أيضاً ؟
اعتقدت أنها كانت إجابة جيدة لكن تعبيرها قد ساء .
إن كان كذلك ….

‘الأهم من ذلك ، كلهم قطع فنية .’

[طعم البطيخ فوق الكاكاو .]
“طعم البطيخ ؟”

تحدث الكونت بصراحة و ثنى ذراعيه إلى الخلف .

سألت دانا عما كان عليه هذا .
التفت آريا إلى ويليام ، على أمل الحصول على تفسير بدلاً من هذا .
لقد كان يعض شفتيه لا يبكي ولا يبتسم .

“إذاً هل تشتكي ؟” “لا أستطيع . أنا أحب الآنسة الصغيرة أيضاً . لايُمكن أن تكون سيئة بما أن الحيوانات تحبها .”

‘ماهذا ؟’

[إنه شيء أبيض و ناعم و منفوش .] “بفتت ، هاها ، أنا آسف .”

نظرت آريا إلى كبير الخدم عدة مرات ولكن بلا جدوى .
أجبرت نفسها على الشرح عن طريق الكتابة .

[حساء ساخن .]

[إنه شيء أبيض و ناعم و منفوش .]
“بفتت ، هاها ، أنا آسف .”

‘إن هذا أمر صعب للغاية .’

أدار ويليام رأسه و أصدر ضوضاء غريبة .
انفجرت دانا ضاحكة كما لو أنها قد فهمت .
“آه ، طعم البطيخ .” تظاهرت بالمعرفة و أومأت رأسها .

ذُهلت دانا . كان ذلك لأن آريا كانت تقف بجوار النافذة منذ الفجر .

–ملاحظة [مارشميلو ] آريا سمعتها [ميلون ] ميلون بمعنى كرات صغيرة تشبه البطيخ , بالكوري الكلمتين بيتنطقو عادي بالانجليزي .

“إذا حنثتَ بوعدكَ ، فإنكَ تخاطر بأسرتكَ و تنظف كورتيز من تاريخ هذا البلد .”

“نعم ، سأحضره لكِ .”
[شكراً .]
“هل تريدين شيء آخر ؟”

قلعة الدوق أفضل من القصر . هل الأمر صحيح أن الدوق يتحكم في الممتلكات الوطنية ؟

استمرت دانا في طرح الأسألة و كانت عيونها مليئة بالترقب ، لم يكن لدى آرسا خيار سوى الإجابة بصدق .

***

[في الحقيقة ، أنا لا أعرف أسماء الأطعمة .]

‘ماهذا ؟’

عضت دانا شفتها و لقد بدى تعبيرها و كأنها على وشك البكاء .
لم تستطع آريا إلى الشعور بالذعر بسبب تغير تعبيرها المفاجئ .

رمشت آريا عند الطلب الغير متوقع . وضعت دانا الحبر نيابة عنها ووضعت القلم في يدها الصغيرة . الطعام المفضل لي ؟ و الطعام الذي أريد تناوله ؟

‘هل هذا شيء تبكي عليه ؟’

قالت دانا وكأنها تريحني .

قدمت بسرعة البطاقة التالية .

“كل شيء على ما يرام الآن ، أنتِ لم ترتكبي أى خطأ .”

[إن قمتِ بإخباري ، سوف أحفظها على الفور .]

[في الحقيقة ، أنا لا أعرف أسماء الأطعمة .]

في تلكَ اللحظة ، قامت بمعانقة آريا و سقطت البطاقة التي كانت تحملها على الأرض .
لم تكن تتوقع حدوث هذا على الإطلاق لذا تيبس جسدها .
عانقت آريا شخصاً لأول مرة في حياتها .

ثم أشار ويليام إلى الخلف . جاءت إمرأة في منتصف العمر وهي تنظر إلى آريا ، وكانت وجنتيها حمراء .

‘هذا مفاجئ ، إنها شخص غريب .’

“يجب أن يعتني الدوق الأكبر بزوجته الآن .”

ومع هذا ، اعتقدت أنها كانت ناعمة .
شعرت بالدفء و الراحة كما كانت عندما كانت تداعب الكلب للمرة الأولى .
الغريب أنها لم تشعر بالرغبة في دفعها بعيداً .
رمشت آريا عينها بهدوء .

أشار إلى الوحوش . أغلق الكونت فمه في الحال . بعد ترك جميع الإجراءات لكبير الخدم ، اختفى الدوق ببطء مع الكلاب .

“آنستي .”
“………..”
“كم كان الأمر صعباً كل هذا الوقت ؟”

***

هل تحاول مواساتي ؟
لقد مر وقت طويل منذ أن تعرضت آريا للإيذاء من قبل العائلة .

‘لأنني أجبرت على المجيء بهدوء إلى الدوق الأكبر بدون الإنتقام .’

‘كان هذا عندما كنت صغيرة .’

يتعلق الأمر دائماً بالكحول و المخدرات . حتى لو لم ترد أن تعرف هذا فقد عرفت هذا بنفسها . غالباً ما كانت تلتقي آريا بالنبلاء اللذين كانوا ينشطون في الخفاء ولم تكن حفلاتهم صحية . حتى أن هناكَ مقولة تقول أن السايرين دائماً ما تغني في الأماكن الفاسدة .

بكت كثيراً ، كان هناكَ أوقات من هذا القبيل . ولكن حتى الدموع قد جفت الآن .
كان الأمر مملاً لدرجة أنها لم تكن تشعر بالضيق ، لم يكن هناك شيء مثير .

نظرت آريا لها و كتبت بطاقة أخرى و رفعتها .

‘لأنني أجبرت على المجيء بهدوء إلى الدوق الأكبر بدون الإنتقام .’

“هل مازال لديكَ شيء لتقوله ؟”

ربما كان ذلك ناجحاً .
لن نلتقي مرة أخرى .
شعرت آريا بالحرج من اليد التي كانت تربت على ظهرها فجأة ، دفنت رأسها بين ذارعيها .

[إنه شيء أبيض و ناعم و منفوش .] “بفتت ، هاها ، أنا آسف .”

“كل شيء على ما يرام الآن ، أنتِ لم ترتكبي أى خطأ .”

“اكتبي الطعام الذي تحبينه و الطعام الذي تريدين تناوله و أعطني الورقة .”

استمرت في التخفيف عنها .
انبعث رائحة غريبة من الخادمة التي تعيش في قلعة الشيطان .

[في الحقيقة ، أنا لا أعرف أسماء الأطعمة .]

‘مثل رائحة البطانية المجففة بالشمس …’

[طعم البطيخ فوق الكاكاو .] “طعم البطيخ ؟”

كانت رائحة تجعلها ترغب في استنشاق رائحة نسيم الربيع و الشمس .

ليس هذا أيضاً ؟ اعتقدت أنها كانت إجابة جيدة لكن تعبيرها قد ساء . إن كان كذلك ….

***

“في الوقت الحالي ، حسناً ….”

“يا إلهي !”

كانت آريا أكثر بالطبع على إستعداد للموت على الفور ، أومأت برأسها و أمسكت بحافة كم الدوق . ذُهِلَ الدوق .

ذُهلت دانا .
كان ذلك لأن آريا كانت تقف بجوار النافذة منذ الفجر .

‘ڤالنتين يقدر الأعمال الفنية و يدعمها .’هذا ما قاله . كان هناكَ الكثير من أعمال الفنانين التي لا يُمكن رؤيتها إلا في كتب التاريخ ، ولم يكن بها خطأ واحد . لم تكن هناكَ صالات عرض فنية أو متاحف .

“ماذا أفعل ؟ هل كان لديكِ كابوس ؟”

“أنتَ تريد أن تكون طعاماً للكلاب أيضاً .” “ماذا ، ماذا؟” “إن أردتَ هذا سوف أجعل تاريخ كورتيز يختفي بدون أن يترك أثراً .”

هزت آريا رأسها .
ومع ذلك لقد وقت دانا في وهم كونها كانت وحيدة .

لا ، كان الشعور لا معنى له . سيكون السعر . بصراحة ، كان الأمر غير متوقع بعض الشيء . اعتقدت أنه سوف يكون أكثر كآبة .

“كل هذا خطأي ، كان يجب أن أراقبكِ حتى تذهبي للفراش .”
[لا .]
“أنتِ مازلتِ طفلة ، لكنني لم أهتم . هل كنتِ خائفة ؟ لقد كانت تمطر طوال الليل ….”
[لا .]

ذُهلت دانا . كان ذلك لأن آريا كانت تقف بجوار النافذة منذ الفجر .

آريا لم تنم في الصباح .
وبينما كانت تلوح بالرفض بينما كانت تستمع إلى لوم نفسها ، شعرت بالحرج .

[في الحقيقة ، أنا لا أعرف أسماء الأطعمة .]

‘طفلة .’

لا أعرف كيف يُمكن هذا . لكن كبير الخدم تحدث كما لو كان قادراً على محو ذكريات الكونت كورتيز على الفور .

حتى لو عدت للماضي فأنا أنا أبلغ من العمر عشر سنوات .

“كل شيء على ما يرام الآن ، أنتِ لم ترتكبي أى خطأ .”

[هذا لأنني قصيرة لكنني لست طفلة .]

نظرت آريا إلى كبير الخدم عدة مرات ولكن بلا جدوى . أجبرت نفسها على الشرح عن طريق الكتابة .

أوضحت آريا بهدوء أنها لم تكن طويلة ثم ابتسمت دانا قليلاً و ربتت على شعرها بهدوء .

‘إن هذا أمر صعب للغاية .’

“هاها ، ألستِ طفلة ؟”
“……….”

كان لون الشعر و لون العيون كما لو أنه نسخة مصورة عنه . لكن في نفس الوقت ، كان لدى كل منهم إختلافات .. شعر لويد كان قصيراً يُظهر رقبته البيضاء ، أما والده كان شعره طويلاً أسود أكثر من سماء الليل منسدلاً على كتفيه .

تصلبت آريا .
ثم مدت يدها بهدوء و لمست رأسها .

‘كان هذا عندما كنت صغيرة .’

–ترجمة إسراء .

“يا إلهي !”

قلعة الدوق أفضل من القصر . هل الأمر صحيح أن الدوق يتحكم في الممتلكات الوطنية ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط