نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-706

ذلك الرجل.

ذلك الرجل.

706: ذلك الرجل.

 

 

 

 

 

مديرا جسده إلى الجانب، تجنب إملين سكير متعثر. بينما كان يمسح ملابسه بعبوس، لقد استمر في التدافع نحو المنضدة.

 

 

 

 

 

خلال هذه العملية، لم يبدو وطأنه قد فعل أي شيء، لكن العملاء المحيطين به بدوا وكأنهم سيفشلون دائمًا في لمسه. سواء من حيث السرعة أو خفة الحركة أو توازنه وتنسيقه، فقد وصل إلى مستوى مرعب إلى حد ما.

“هذا شرط ضروري لحرب الأباطرة الأربعة”.

 

 

 

 

أخيرًا، وصل إملين إلى طاولة البار وهو يضغط على البار الخشبي.

 

 

“جنوب الجسر، كنيسة الحصاد”. لقد كان إملين قد فكر بالفعل في الإجابة.

 

 

“أين إيان؟”

 

 

نظر إليه النادل. دون أن ينبس بكلمة، لقد أبقى رأسه منخفضًا ومسح كؤوسه الزجاجية.

 

 

نظر إليه النادل. دون أن ينبس بكلمة، لقد أبقى رأسه منخفضًا ومسح كؤوسه الزجاجية.

كان هذا شيئًا كان يرغب في طرحه عندما رأى إيان لأول مرة. كان هذا لأن العيون الحمراء كانت سمة مميزة للسانغوين في العصور القديمة. ومع ذلك، كانت هناك فترة طويلة من الزمن عندما اجتمع البشر والسانغوين في العصر الرابع. كانوا جميعًا من سكان إمبراطورية. ومن ثم، مع انتشار الرفقة، تم إنتاج العديد من النسل. كان هناك عدد متزايد من ذوي الدم المختلط ذوي العيون الحمراء وقد نقلوا جيناتهم، لتصبح لون عين غير مألوف للبشر.

 

 

 

 

وقف إملين هناك متفاجئ، متسائلاً عما إذا كان قد ارتكب خطأً لم يكسبه شيئًا. أغضبه هذا قليلاً لأنه كان يرغب في مد يده وجذب النادل.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لقد ظن أن مثل هذه الأعمال كانت سيئع كرجل نبيل. لقد أمسك مشاعره بقوة، نظر حوله واكتشف أن الجميع يشربون.

 

 

 

 

 

مع فكرة، جرب إملين بالقول، “كوب من نبيذ أورمير الأحمر.”

 

 

ابتسم إملين على الفور، وشعر بالسعادة والفخر لأنه قد حل مشكلة حقيقية. لم يأخذ كوب بيرة ساوثفيل وبدلاً من ذلك، استدار وسار مباشرة إلى غرفة البطاقات 1.

 

 

توقفت تصرفات النادل بينما نظر إلى الأعلى وأعطى الرجل الوسيم ذو الشعر الأسود والعيون الحمراء نظرة غريبة.

 

 

أخفض إملين يده اليمنى بينما قال دون تغيير في التعبير، “لم يعد بعد. لقد ذهبت إلى شقته المستأجرة.”

 

‘تاجر الأسلحة هذا بالتأكيد واسع الحيلة… ليس سيئًا!’

“هذا ليس متاحًا لدينا”.

 

 

 

 

“إذن، تصدق أيضًا أن إمبراطوريات سليمان، وترونسويست، ثيودور كلها قد تعايشت معا؟”

كان هذا أفضل نبيذ أحمر في العالم. كان السعر مذهلاً!

 

 

موضوع عليها كانت صحيفة أوقات توسوك، وتحتها كانت الأخبار على البحر. تم استخدام تلك الأخيرع بشكل أساسي للإبلاغ عن أوضاع المستعمرات المختلفة لمملكة لوين والأمور في البحر، ولكن بسبب القيود التكنولوجية، كانت الأخبار في البحر التي وصلت إلى باكلوند قديمة للغاية. لم يكن ذلك مفيدًا للأشخاص الذين يحتاجون إليه، لذا كانت أرقام الاشتراك منخفضة، وكان العمل يتعثر.

 

 

لم يكن إملين غبيًا، وكان بإمكانه أن يعرف من عيني النادل أنه قد طلب شيء لم ينبغي أن يكون لديه. بعد التفكير مليًا، قال، “كأس واحد من بيرة ساوثفيل”.

 

 

 

 

أجاب كلاين ببساطة

“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.

 

 

 

 

“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.

أخرج إملين عملة واحد سولي وقال، “احتفظ بالفكة.”

“حسنًا… لنذهب إلى الغرفة المجاورة.” أخذ إيان قبعته المستديرة والحقيبة القديمة ووقف.

 

 

 

 

“شكرا جزيلا.” أشار النادل إلى اليسار وقال، “إيان في غرفة البطاقات رقم 1.”

 

 

 

 

 

ابتسم إملين على الفور، وشعر بالسعادة والفخر لأنه قد حل مشكلة حقيقية. لم يأخذ كوب بيرة ساوثفيل وبدلاً من ذلك، استدار وسار مباشرة إلى غرفة البطاقات 1.

 

 

تمامًا بينما قال ذلك، نظر فجأة إلى اليسار واليمين وهو يرفع يده ليقرص أنفه.

 

 

طرق! طرق! طرق! لقد طرق الباب بأدب.

‘تاجر الأسلحة هذا بالتأكيد واسع الحيلة… ليس سيئًا!’

 

نظر إليه النادل. دون أن ينبس بكلمة، لقد أبقى رأسه منخفضًا ومسح كؤوسه الزجاجية.

 

 

“من فضلك تعال.” صدى صوت مراهق إلى حد ما.

 

 

 

 

 

قام إملين بتعديل طوقه وفتح الباب، فقط لإدراك أن المشهد بالداخل قد كان مختلف عما كان قد توقعه.

 

 

 

 

 

لقد ظن أنه نظرًا لأنها كانت غرفة بطاقات، فسيكون هناك مجموعة من الأشخاص محيطين بطاولة طويلة، ويلعبون ألعابًا مثل تكساس، ولكن لدهشته، كان هناك بالفعل حوالي الثمانية أشخاص، لكن لم يكن هناك أي بطاقات بوكر. تم وضع قطعة من الورق أمام كل مشارك حيث بدا وكأنهم يسجلون شيئًا ما. ماعدا ذلك، لم يكن هناك سوى أقلام حبر ونرود متعدد الوجوه على الطاولة.

 

 

 

 

بكل بساطة، كان لكل إنسان أحمر العين سلف كسانغوين.

ألقى إملين بشكل غريزي نظرته على أصغر شخص بالداخل. كان بالمثل فتا وسيمًا بعيون حمراء. لقد بدا في حوالي السادسة عشر.

 

 

 

 

سطع ضوء الشمس من الخارج، وصبغ كابينة القبطان باللون الذهبي.

“إيان؟” سأل املين.

خلال هذه العملية، لم يبدو وطأنه قد فعل أي شيء، لكن العملاء المحيطين به بدوا وكأنهم سيفشلون دائمًا في لمسه. سواء من حيث السرعة أو خفة الحركة أو توازنه وتنسيقه، فقد وصل إلى مستوى مرعب إلى حد ما.

 

 

 

‘تاجر الأسلحة هذا بالتأكيد واسع الحيلة… ليس سيئًا!’

أومأ إيان بابتسامة.

 

 

 

 

 

“هذا أنا. سيدي، هل هناك شيء يمكنني مساعدتك به؟ أم ترغب في الانضمام إلى لعبتنا؟”

 

 

 

 

 

“لعبة؟” أعاد إملين بسؤال.

 

 

“حسنًا… لنذهب إلى الغرفة المجاورة.” أخذ إيان قبعته المستديرة والحقيبة القديمة ووقف.

 

 

ضحك إيان.

 

 

“أنا لست!” هز إملين رأسه بقوة. “أنا فقط أقوم بعمل تطوعي هناك.”

 

 

“نعم، لعبة. أنا لا أستمتع بلعب الورق أو البلياردو، ولكن هناك شيء يجب القيام به عند قضاء اليوم كله هنا. لقد أخذت بعض الإلهام من سيرة الإمبراطور روزيل. لقد كانت لتنظيم عدد قليل من الأشخاص للجلوس ومحاولة لعب مغامرات الطاولة.”

 

 

مع فكرة، جرب إملين بالقول، “كوب من نبيذ أورمير الأحمر.”

 

 

“في هذه اللعبة، طالما أنك تلتزم بالقواعد، يمكنك أن تكون أي شخص- طبيب، أو مغامر يحب أكل الخضار، أو محقق خاص يحمل دائمًا مفتاح ربط وغليون، أو مغامر يتمتع بأفكار جذرية. معًا، يمكنهم التوجه إلى قلعة قديمة ما والبحث عن التاريخ المختبئ بداخلها، ومحاربة جميع أنواع الوحوش على طول الطريق.”

 

 

“ليس هناك أى مشكلة.” شعر إملين أن السعر كان رخيص جدًا.

 

 

“يبدو مثيرا للاهتمام بعض الشيء.” كان لدى إملين شعور بأن هذه اللعبة كانت تناسبه جيدًا.

 

 

ظهرت فجأة شخصية في غرفة البلياردو. كان وجهها شاحبًا بملامح رائعة أثناء ارتداء قبعة سوداء. كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا على الطراز القوطي، ولم تكن سوى الروح شارون.

 

 

“هاها، هل تريد الانضمام؟ نحن حاليًا متورطون في قصة ونواجه مصاص دماء قديم قوي. يبدو أنه يتمتع بوجه وسيم، ولكن تحت جلده توجد دمامل تتكون من دمه المغلي”، دعاه إيان بدفئ .

 

 

“أنتِ تقولين نفس الشيء دائمًا. لا تخبريني أنكِ كنتِ دائمًا على اتصال بالمحقق موريارتي…” غمغم إيان بهدوء وهو يرفع إحدى الصحف في زاوية غرفة البلياردو.

 

 

‘سانغوين، شكرا جزيلا لك!’ ارتعش تعبير إملين بشكل غير طاهر بينما قال مباشرةٌ، “لدي مهمة لك.”

 

 

 

 

“إنه بخير” أجابت شارون دون أي اضطراب في نبرة صوتها. أصبح شكلها غير مادي قبل أن يختفي.

“حسنًا… لنذهب إلى الغرفة المجاورة.” أخذ إيان قبعته المستديرة والحقيبة القديمة ووقف.

 

 

لقد أمسك كتاب بعنوان “كتاب العوالم الثلاثة”. لقد نشأ من عضو من مدرسة الحياه للفكر قبل أن يسقط في أيدي نائبة الأدميرال الجبل الجليدي. لقر وصف العالم المادي، عالم الروح، وعالم وراء العقلانية. لقد تضمن بعض المعلومات عن التمائم، مع أجزاء عميقة إلى حد ما. كان كلاين يقرأ المعلومات حول هذا الأمر بجدية في محاولة لاستخدام صولجان إله البحر ودودة الزمن بشكل أفضل.

 

“يمكنك مناداتي السيد وايت.” أخرج إملين قطع من الورق تشبه إشعارات المكافأة. “ساعدني في العثور على هؤلاء الأشخاص الخمسة”.

لم يكن بغرفة البلياردو المجاورة أي أحد. أغلق الصبي الباب بمعرفة كبيرة وهو يتفحص المنطقة قبل أن ينظر إلى إملين.

 

 

أخيرًا، وصل إملين إلى طاولة البار وهو يضغط على البار الخشبي.

 

 

“سيدي، لا أعرفك. هل لي أن أعرف من قدمك؟”

 

 

توقفت تصرفات النادل بينما نظر إلى الأعلى وأعطى الرجل الوسيم ذو الشعر الأسود والعيون الحمراء نظرة غريبة.

 

 

رفع إملين ذقنه وابتسم.

 

 

 

 

 

“شارلوك موريارتي”

 

 

 

 

 

تمامًا بينما قال ذلك، نظر فجأة إلى اليسار واليمين وهو يرفع يده ليقرص أنفه.

ومع ذلك، لقد ظن أن مثل هذه الأعمال كانت سيئع كرجل نبيل. لقد أمسك مشاعره بقوة، نظر حوله واكتشف أن الجميع يشربون.

 

طرق! طرق! طرق! لقد طرق الباب بأدب.

 

ابتسم إملين على الفور، وشعر بالسعادة والفخر لأنه قد حل مشكلة حقيقية. لم يأخذ كوب بيرة ساوثفيل وبدلاً من ذلك، استدار وسار مباشرة إلى غرفة البطاقات 1.

“إذن إنه المحقق موريارتي.” تنفس إيان بإرتياح دون أن يخفيه. “أنا متأكد إذن. بالمناسبة، ألم يذهب في إجازة إلى خليج ديزي؟ متى سيعود؟”

 

 

 

 

سأل دون انتظار أن يتكلم إيان، “كيف ورثت تلك العيون الحمراء؟”

أخفض إملين يده اليمنى بينما قال دون تغيير في التعبير، “لم يعد بعد. لقد ذهبت إلى شقته المستأجرة.”

 

 

 

 

 

“لأكون صريحا، كان من المفترض أن تنتهي الإجازة العادية بنهاية شهر يناير. إنها بالفعل أبريل.”

أجاب إيان في مفاجأة، “والدي… ليس لدي أي فكرة كم أعلى في شجرة العائلة، لأنني كنت متشرد.”

 

 

 

 

“هل يمكن أن يكون قد حدث له شيء ما؟” سأل إيان بقلق.

 

 

“أنا لست!” هز إملين رأسه بقوة. “أنا فقط أقوم بعمل تطوعي هناك.”

 

 

تذكر إملين القوى والغموض الذي قدمه شارلوك موريارتي وهو يهز رأسه.

سأل دون انتظار أن يتكلم إيان، “كيف ورثت تلك العيون الحمراء؟”

 

 

 

 

“ربما وقع في قضية معقدة”.

 

 

 

 

قلب إيان عرضيا عبر الصحف دون العثور على أي محتوى يثير الاهتمام. كان لديه فقط انطباع عميق في أحد التقارير في الأخبار على البحر.

لم يتحدث إيان أكثر بينما سأل، “كيف يمكنني مخاطبتك؟ ما هي المهمة التي لديك؟”

 

 

 

 

“لعبة؟” أعاد إملين بسؤال.

“يمكنك مناداتي السيد وايت.” أخرج إملين قطع من الورق تشبه إشعارات المكافأة. “ساعدني في العثور على هؤلاء الأشخاص الخمسة”.

 

 

 

 

لقد ظن أنه نظرًا لأنها كانت غرفة بطاقات، فسيكون هناك مجموعة من الأشخاص محيطين بطاولة طويلة، ويلعبون ألعابًا مثل تكساس، ولكن لدهشته، كان هناك بالفعل حوالي الثمانية أشخاص، لكن لم يكن هناك أي بطاقات بوكر. تم وضع قطعة من الورق أمام كل مشارك حيث بدا وكأنهم يسجلون شيئًا ما. ماعدا ذلك، لم يكن هناك سوى أقلام حبر ونرود متعدد الوجوه على الطاولة.

استلمها إيان وقلب عبرها بعناية لبعض الوقت.

 

 

 

 

 

“20 جنيه للحصول على دليل فعال؛ و 150 جنيه لموقع محدد. هل هذا مقبول؟”

 

 

‘مما يبدو، إنه غير متصل بالسانغوين…’ سلم إملين وديعة بعشرين جنيه، وشعر بخيبة أمل إلى حد ما قبل أن يستدير ليغادر غرفة البلياردو.

 

مديرا جسده إلى الجانب، تجنب إملين سكير متعثر. بينما كان يمسح ملابسه بعبوس، لقد استمر في التدافع نحو المنضدة.

“ليس هناك أى مشكلة.” شعر إملين أن السعر كان رخيص جدًا.

 

 

 

 

“من فضلك تعال.” صدى صوت مراهق إلى حد ما.

مقارنةً بهذا، كانت الأسعار التي شوهدت في نادي التاروت مبالغًا فيها.

“لأكون صريحا، كان من المفترض أن تنتهي الإجازة العادية بنهاية شهر يناير. إنها بالفعل أبريل.”

 

 

 

 

طوى إيان قطعة الورق وقال، “السيد وايت، كيف يمكنني الاتصال بك إذا كان لدي أي أدلة؟”

“لعبة؟” أعاد إملين بسؤال.

 

 

 

“جنوب الجسر، كنيسة الحصاد”. لقد كان إملين قد فكر بالفعل في الإجابة.

 

 

“في هذه اللعبة، طالما أنك تلتزم بالقواعد، يمكنك أن تكون أي شخص- طبيب، أو مغامر يحب أكل الخضار، أو محقق خاص يحمل دائمًا مفتاح ربط وغليون، أو مغامر يتمتع بأفكار جذرية. معًا، يمكنهم التوجه إلى قلعة قديمة ما والبحث عن التاريخ المختبئ بداخلها، ومحاربة جميع أنواع الوحوش على طول الطريق.”

 

 

عند سماع ذلك، ألقى إيان نظرة غريبة عليه.

 

 

 

 

 

“أنت مؤمن بالأم الأرض؟ هذا نادر في باكلوند.”

 

 

 

 

 

“أنا لست!” هز إملين رأسه بقوة. “أنا فقط أقوم بعمل تطوعي هناك.”

 

 

 

 

كان هذا أفضل نبيذ أحمر في العالم. كان السعر مذهلاً!

سأل دون انتظار أن يتكلم إيان، “كيف ورثت تلك العيون الحمراء؟”

 

 

 

 

 

كان هذا شيئًا كان يرغب في طرحه عندما رأى إيان لأول مرة. كان هذا لأن العيون الحمراء كانت سمة مميزة للسانغوين في العصور القديمة. ومع ذلك، كانت هناك فترة طويلة من الزمن عندما اجتمع البشر والسانغوين في العصر الرابع. كانوا جميعًا من سكان إمبراطورية. ومن ثم، مع انتشار الرفقة، تم إنتاج العديد من النسل. كان هناك عدد متزايد من ذوي الدم المختلط ذوي العيون الحمراء وقد نقلوا جيناتهم، لتصبح لون عين غير مألوف للبشر.

 

 

قلب إيان عرضيا عبر الصحف دون العثور على أي محتوى يثير الاهتمام. كان لديه فقط انطباع عميق في أحد التقارير في الأخبار على البحر.

 

 

بكل بساطة، كان لكل إنسان أحمر العين سلف كسانغوين.

 

 

“أنت مؤمن بالأم الأرض؟ هذا نادر في باكلوند.”

 

706: ذلك الرجل.

أجاب إيان في مفاجأة، “والدي… ليس لدي أي فكرة كم أعلى في شجرة العائلة، لأنني كنت متشرد.”

مقارنةً بهذا، كانت الأسعار التي شوهدت في نادي التاروت مبالغًا فيها.

 

 

 

 

‘مما يبدو، إنه غير متصل بالسانغوين…’ سلم إملين وديعة بعشرين جنيه، وشعر بخيبة أمل إلى حد ما قبل أن يستدير ليغادر غرفة البلياردو.

 

 

عند سماع ذلك، ألقى إيان نظرة غريبة عليه.

 

“هاها، هل تريد الانضمام؟ نحن حاليًا متورطون في قصة ونواجه مصاص دماء قديم قوي. يبدو أنه يتمتع بوجه وسيم، ولكن تحت جلده توجد دمامل تتكون من دمه المغلي”، دعاه إيان بدفئ .

بعد أن غادر، لم يعد إيان على الفور إلى غرفة البطاقات. بدلاً من ذلك، أغلق الباب وقال في الهواء، “المحقق موريارتي لم يعد إلى باكلوند. أنا قلق قليلاً بشأنه.”

“ربما وقع في قضية معقدة”.

 

 

 

“في هذه اللعبة، طالما أنك تلتزم بالقواعد، يمكنك أن تكون أي شخص- طبيب، أو مغامر يحب أكل الخضار، أو محقق خاص يحمل دائمًا مفتاح ربط وغليون، أو مغامر يتمتع بأفكار جذرية. معًا، يمكنهم التوجه إلى قلعة قديمة ما والبحث عن التاريخ المختبئ بداخلها، ومحاربة جميع أنواع الوحوش على طول الطريق.”

ظهرت فجأة شخصية في غرفة البلياردو. كان وجهها شاحبًا بملامح رائعة أثناء ارتداء قبعة سوداء. كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا على الطراز القوطي، ولم تكن سوى الروح شارون.

قلب إيان عرضيا عبر الصحف دون العثور على أي محتوى يثير الاهتمام. كان لديه فقط انطباع عميق في أحد التقارير في الأخبار على البحر.

 

 

 

“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.

“إنه بخير” أجابت شارون دون أي اضطراب في نبرة صوتها. أصبح شكلها غير مادي قبل أن يختفي.

 

 

 

 

 

“أنتِ تقولين نفس الشيء دائمًا. لا تخبريني أنكِ كنتِ دائمًا على اتصال بالمحقق موريارتي…” غمغم إيان بهدوء وهو يرفع إحدى الصحف في زاوية غرفة البلياردو.

“إنه بخير” أجابت شارون دون أي اضطراب في نبرة صوتها. أصبح شكلها غير مادي قبل أن يختفي.

 

“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.

 

 

موضوع عليها كانت صحيفة أوقات توسوك، وتحتها كانت الأخبار على البحر. تم استخدام تلك الأخيرع بشكل أساسي للإبلاغ عن أوضاع المستعمرات المختلفة لمملكة لوين والأمور في البحر، ولكن بسبب القيود التكنولوجية، كانت الأخبار في البحر التي وصلت إلى باكلوند قديمة للغاية. لم يكن ذلك مفيدًا للأشخاص الذين يحتاجون إليه، لذا كانت أرقام الاشتراك منخفضة، وكان العمل يتعثر.

 

 

 

 

“إذن إنه المحقق موريارتي.” تنفس إيان بإرتياح دون أن يخفيه. “أنا متأكد إذن. بالمناسبة، ألم يذهب في إجازة إلى خليج ديزي؟ متى سيعود؟”

لاحقًا، باقتراح من رئيس التحرير الجديد، تغير أسلوب الصحيفة. كان هناك المزيد من الشائعات في البحر، بالإضافة إلى كل أنواع الأمور الغريبة التي تدور حول القراصنة والمغامرين. بدت وكأنها قصص وليس تقارير إخبارية فعلية.

‘هؤلاء القراصنة مشينون للعقل…’ هز إيان رأسه وأنزل الصحف. لقد عاد إلى غرفة الورق وتابع لعبته.

 

 

 

 

لدهشة الناس، تم الترحيب بهذا التغيير في الأسلوب. حيث تضمنت الأشباح، الأطياف، وحوش البحر والكنوز. لقد أصبحت الخيار الأول للناس شبه الأميين لكي يتباهوا بمعرفتهم للأميين في مختلف الحانات. فبعد كل شيء، على الرغم من أن القصص بدت مزيفة، إلا أنها كانت ممتعة بما فيه الكفاية.

تذكر إملين القوى والغموض الذي قدمه شارلوك موريارتي وهو يهز رأسه.

 

 

 

 

قلب إيان عرضيا عبر الصحف دون العثور على أي محتوى يثير الاهتمام. كان لديه فقط انطباع عميق في أحد التقارير في الأخبار على البحر.

 

 

 

 

“من فضلك تعال.” صدى صوت مراهق إلى حد ما.

“بحسب مراسلنا، في ليلة 25 مارس، هاجم أسطول ملك الخلود سفينة متجهة من شرق بالام إلى فيزاك ونهب كل بضائعها وأموالها. ووفيا بلقبه، أنهى السفاح كيرشي مذبحة دموية… “

 

 

 

 

وقف إملين هناك متفاجئ، متسائلاً عما إذا كان قد ارتكب خطأً لم يكسبه شيئًا. أغضبه هذا قليلاً لأنه كان يرغب في مد يده وجذب النادل.

‘هؤلاء القراصنة مشينون للعقل…’ هز إيان رأسه وأنزل الصحف. لقد عاد إلى غرفة الورق وتابع لعبته.

 

 

 

 

نظر إليه النادل. دون أن ينبس بكلمة، لقد أبقى رأسه منخفضًا ومسح كؤوسه الزجاجية.

خارج البار، استقل إملين عربة وانحنى على جدار العربة بينما كان يشاهد مصابيح الشوارع تتحرك من أمامه.

 

 

 

 

 

قرص أنفه مرة أخرى وتمتم بصمت، ‘روح؟’

 

 

‘تاجر الأسلحة هذا بالتأكيد واسع الحيلة… ليس سيئًا!’

 

 

 

 

 

أغمض إملين عينيه بينما شعر بمزيد من الأمل بشأن مهمته الموكلة إليه.

ظهرت فجأة شخصية في غرفة البلياردو. كان وجهها شاحبًا بملامح رائعة أثناء ارتداء قبعة سوداء. كانت ترتدي فستانًا أسود ملكيًا على الطراز القوطي، ولم تكن سوى الروح شارون.

 

 

 

“5 بنسات”. أخيرًا، أنزل النادل الكأس والقماش.

 

 

 

 

 

سطع ضوء الشمس من الخارج، وصبغ كابينة القبطان باللون الذهبي.

كانت إدوينا على وشك أن تسأل مرة أخرى عندما أدركت فجأة أن سرعة إبحار الحلم الذهبي قد كانت تنخفض تدريجياً. لقد نظرت من النافذة وبعد بضع نظرات قالت بصوت واضح: “لقد وصلنا إلى بايام”.

 

ضحك إيان.

 

 

جلست إدوينا على كرسي وفي يدها كتاب وهي تنظر أمامها.

 

 

لم يكن بغرفة البلياردو المجاورة أي أحد. أغلق الصبي الباب بمعرفة كبيرة وهو يتفحص المنطقة قبل أن ينظر إلى إملين.

 

 

“إذن، تصدق أيضًا أن إمبراطوريات سليمان، وترونسويست، ثيودور كلها قد تعايشت معا؟”

أخرج إملين عملة واحد سولي وقال، “احتفظ بالفكة.”

 

 

 

 

“هذا شرط ضروري لحرب الأباطرة الأربعة”.

 

 

 

أجاب كلاين ببساطة

 

 

 

لقد أمسك كتاب بعنوان “كتاب العوالم الثلاثة”. لقد نشأ من عضو من مدرسة الحياه للفكر قبل أن يسقط في أيدي نائبة الأدميرال الجبل الجليدي. لقر وصف العالم المادي، عالم الروح، وعالم وراء العقلانية. لقد تضمن بعض المعلومات عن التمائم، مع أجزاء عميقة إلى حد ما. كان كلاين يقرأ المعلومات حول هذا الأمر بجدية في محاولة لاستخدام صولجان إله البحر ودودة الزمن بشكل أفضل.

‘هؤلاء القراصنة مشينون للعقل…’ هز إيان رأسه وأنزل الصحف. لقد عاد إلى غرفة الورق وتابع لعبته.

 

 

 

 

كان كلاين قد اكتشف بالفعل أن الكتب التي جمعتها نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت نصوصًا قديمة مختلفة غير منتظمة إلى حد ما. كان هذا مختلفًا تمامًا عن خصائص كنيسة إله المعرفة والحكمة التي ساندتها. لذلك، خمن أن معرفة الغوامض الداخلية، الأرثوذكسية، والنظامية للكنيسة لم تكن عامة.

“شكرا جزيلا.” أشار النادل إلى اليسار وقال، “إيان في غرفة البطاقات رقم 1.”

 

706: ذلك الرجل.

 

“أنت مؤمن بالأم الأرض؟ هذا نادر في باكلوند.”

كانت إدوينا على وشك أن تسأل مرة أخرى عندما أدركت فجأة أن سرعة إبحار الحلم الذهبي قد كانت تنخفض تدريجياً. لقد نظرت من النافذة وبعد بضع نظرات قالت بصوت واضح: “لقد وصلنا إلى بايام”.

 

عند سماع ذلك، ألقى إيان نظرة غريبة عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط