نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-705

مخلوق أسطوري.

مخلوق أسطوري.

705: مخلوق أسطوري.

أعادت إدوينا أيضا المجاملات بجدية.

‘… لم تكوني بحاجة إلى أن أذكر ذلك… كنت لا أزال محرجًا قليلاً لإثارة الموضوع…’ تنهد كلاين بإرتياح سراً. بعد التفكير في شخصية جيرمان سبارو، قال بهدوء: “أنا لا أستغل الآخرين”.

نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.

بينما قال ذلك، شعر ببعض الأسف. كان يخشى أن تغير نائبة الأدميرال الجبل الجليدي رأيها حقًا.

تحركت عيون إدوينا الزرقاء الفاتحة قليلاً بينما قالت، “الشرط الوحيد هو أن تخبرني بالإجابة عن أي شيء تكتشفه.”

“أوه، عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر[1]…”

فووو… لم يركز على هذه القضية بينما أومأ برأسه.

بينما فكر كلاين في الأمر، أعد الطقوس للتضحية بمفتاح العمالقة فوق الضباب الرمادي.

“حسنا.”

لم يتذكر بشكل دقيق، ولكن بناءً على انطباعاته، تم الحمل بويل أوسبتين في نوفمبر الماضي، وكان حاليًا في منتصف أبريل فقط.

بعد حوالي الدقيقة، حمل مفتاحًا أسود حديديًا بحجم قيتارة بشكل U.

“أراك غدا.”

وفي تلك اللحظة، كانت هناك سلسلة من الغناء الحماسي من على سطح السفينة.

لم يكن قد أحرز تقدمًا كبيرًا في المنافسة للبحث عن مؤمني القمر البدائي؛ لذلك، خطط للتوجه إلى حانة القلب الشجاع التي ذكرها شارلوك موريارتي كثيرًا. كان هناك ليجد تاجر الأسلحة المطلع في السوق السوداء، إيان. تم الحصول على اسم الأخير بواسطة إملين من خلال وسائل أخرى.

“عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر؛

سرعان ما وصل فوق الضباب الرمادي. لقد جعل المفتاح الأسود الحديدي يطير على سطح الطاولة البرونزية أثناء فحصه بجدية عدة مرات.

“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛

“طلبي الوحيد هو أن يمكنك التحدث معي عن التاريخ متى كنت متفرغًا،” توقفت إدوينا مؤقتًا قبل أن تضيف، عينيها تبدو مشرقة.

“أوه، عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر[1]…”

وفي تلك اللحظة، كانت هناك سلسلة من الغناء الحماسي من على سطح السفينة.

ذهب كلاين دون وعي إلى النافذة ونظر إلى الخارج. رأى أن النار قد أشعلت بالفعل، وتجمع حولها طاقم الحلم الذهبي، الذين لم يكن لديهم ما يفعلونه بأيديهم. كانوا إما يشوون اللحم أو السمك وهم يشربون الجعة. خلاف ذلك، كانوا يرقصون رقصة عشوائية إلى حد ما ولكن حيويع إلى جانب غناء المغني أورفيوس. لقد كان جوًا مرحًا للغاية.

“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛

كان المشوي الزيتي ينضح برائحة جذابة فاحت للأعلى. رأى كلاين أن أندرسون هود كان أيضًا من بين القراصنة، يشرب في حالة معنوية عالية ويأكل بسعادة. من وقت لآخر، كان يصرخ بضع كلمات ويقول نكتة، كما لو كان بالفعل عضوًا في الحلم الذهبي. لم يعد منبوذا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، لم يظهر دانيتز بينهم. على أقل تقدير، لم يره كلاين بالقرب من البشرة الحديدية أو برميل.

“أراك غدا.”

‘طالما أنه لا يستفز الآخرين، فإن أندرسون جيد إلى حد ما في التواصل الاجتماعي… قد تكون هذه هي قوى جمع المعلومات للمتآمر؟ نعم، لربما نقل الكراهية إلي…’

“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.

‘أتساءل عما إذا كان دانيتز سيعمل بجد بعد ما حدث. إذا كان بإمكانه تحسين نفسه واكتساب المزيد من القوة، فعندئذ بصفتي الأحمق، لن يكون لي نفسي كتابع فقط. لست مضطرًا لأن أظهر كالثلوث دائمًا. هيه هيه، لهذا الوجود السري خاصتي مؤمن حقيقي أخيرا، شخص يمكنني أن آمره مباشرة للقيام بأشياء، على الرغم من أنه مقتصر على دانيتز فقط… يجب أن أقول، لا يزال الأمر مثيرًا للشفقة…’

مع الورقة في يده وذراعه حول المفتاح، انحنى كلاين على كرسيه ونام وهو يهتف.

بينما فكر كلاين في الأمر، أعد الطقوس للتضحية بمفتاح العمالقة فوق الضباب الرمادي.

نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.

في تلك اللحظة، تم تشغيل إدراكه الروحي بينما قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية ونظر إلى الجانب.

بينما فكر كلاين في الأمر، أعد الطقوس للتضحية بمفتاح العمالقة فوق الضباب الرمادي.

ألقيت عظام بيضاء بينما تجسدت في الرسول مع اللهب الأسود في تجاويف عينيه.

‘إذن *سيولد* في يوليو؟ ربما قبل ذلك…’ فكر كلاين دون يقين كبير. فبعد كل شيء، لم يكن لديه حبيبة أو زوجة في حياته السابقة، ناهيك عن إنجاب طفل.

كان نصف جسد الرسول في الطابق السفلي، لذلك كان مستويًا تقريبًا مع جيرمان سبارو دون أن يمزق السقف. ومع ذلك، ظلت راحة اليد التي تحمل الرسالة ضخمة، كما لو أنها يمكن أن تلفها بسهولة حول رأس كلاين.

مع صرير، ظهرت إدوينا بجانب الباب. عندما رأته ممسكًا بالنقود، ارتعشت حواجبها وهي توسع عينيها. قالت بتعبير ساطع: “لديك نتائج؟”

‘كان السيد أزيك سريع جدًا في الرد هذه المرة…’ بينما أومأ كلاين برأسه بأدب، لقد تلقى الرسالة وفتحها.

ذهب كلاين دون وعي إلى النافذة ونظر إلى الخارج. رأى أن النار قد أشعلت بالفعل، وتجمع حولها طاقم الحلم الذهبي، الذين لم يكن لديهم ما يفعلونه بأيديهم. كانوا إما يشوون اللحم أو السمك وهم يشربون الجعة. خلاف ذلك، كانوا يرقصون رقصة عشوائية إلى حد ما ولكن حيويع إلى جانب غناء المغني أورفيوس. لقد كان جوًا مرحًا للغاية.

عندما كان على وشك قراءة محتوياتها، أدرك فجأة أن رسول الهيكل العظمي ظل واقفاً هناك. لم يختفي بمجرد تسليم الرسالة.

هذه المرة، قدم العالم الرمادي الضبابي لأول مرة شاشة مشوهة نصف شفافة. مع تكبير المشهد، ظهر على الفور أمام باب ارتفاعه عشرة أمتار.

“هل هناك شيء؟” سأل كلاين في تفاجئ.

بعد التأكد من عدم وجود أي شيء غير طبيعي حوله، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “المكان الذي يتوافق معه هذا المفتاح”.

تمامًا بينما قال ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه وسرعان ما أضاف: “إذا كانت هناك حاجة للرد، فسأستدعيك مرة أخرى.”

بينما فكر كلاين في الأمر، أعد الطقوس للتضحية بمفتاح العمالقة فوق الضباب الرمادي.

أومأ رسول الهيكل العظمي الضخم برأسه بينما انهار جسده مثل شلال قبل أن يعود إلى العالم السفلي.

عادت إلى الوراء لتنظر إلى صفوف أرفف الكتب في مقصورة القبطان وسكتت. أخيرًا قالت لكلاين بعد ثوانٍ، “إذا كنت مهتمًا بهذه الكتب، يمكنك استعارتها في أي وقت من اليوم.”

‘انتظرت السيدة رينيت تينيكر سابقًا أن أعطي رد، وكذلك بالنسبة لرسول الهيكل العظمي هذه المرة… هل هذه قواعد جديدة  ما تم سنها في عالم الرسل؟ بفوو! لا يوجد شيء اسمه عالم الرسل. تم استدعاؤهم جميعًا بشكل فردي، ومعظم الرسل يقومون بذلك بدوام جزئي… نعم، لقد منحني رسول الهيكل العظمي شعورًا بالتضايق…’ هز كلاين رأسه دون تفكير قبل أن يركز انتباهه على رسالة السيد أزيك.

‘طالما أنه لا يستفز الآخرين، فإن أندرسون جيد إلى حد ما في التواصل الاجتماعي… قد تكون هذه هي قوى جمع المعلومات للمتآمر؟ نعم، لربما نقل الكراهية إلي…’

“… بعبارة بسيطة، يبدأ تحقيق الألوهية من اللحظة التي يتقدم فيها المرء إلى التسلسل 4. إنها عملية بطيئة لأن تتطور نحو مخلوق أسطوري. تنتهي هذه العملية في التسلسل 2. لذلك، هناك فرق نوعي بين الملاك والقديس.في العصور القديمة، كان الأول يسمى آلهة فرعية حتى.”

“هل هناك شيء؟” سأل كلاين في تفاجئ.

“كل نصف إله، بما في ذلك القديسون والملائكة، لديهم حالتهم الأسطورية الخاصة. هذا شكل غير بشري عبارة عن مزيج من المعرفة المعقدة، وخصائص الألوهية، والرموز السرية. سيعاني الأشخاص العاديون من أضرار جسيمة من لمحة بسيطة، إلى حد يفقدون عقولهم. ومع نمو القوة، فإن الضرر يزداد قوة ولا يقاوم. لذلك، يجب على المخلوقات في هذا المستوى أن تتحكم في نفسها باستمرار حتى لا تعرض هذا الشكل، أو من مجرد وجودها وحده، يمكن أن تحدث كارثة على محيطها.”

“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.

“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة، فإن إحدى السمات الرئيسية لفقدان السيطرة هي فقدان العقل. وعندما يحدث ذلك، فلن يعودوا قادرين على كبح جماح شكل مخلوقهم الأسطوري.”

في أعقاب ذلك، لاحظ كلاين الفتحة في الجانب الأيسر من الباب، على ارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار، لقد كان هناك تجويف أسود اللون يساوي قبضة شخص بالغ.

“ومع ذلك، فإن الشكل الأسطوري للقديس لم يكتمل. هناك خصائص واضحة لعرقهم الأصلي. بالمعنى الدقيق للكلمة، يكون المرء مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا فقط بعد أن يصل إلى التسلسل 2…”

“حسنا.”

‘أتساءل عما إذا كان الدم الذي تريده السيدة الناسك هو دم مخلوق أسطوري بالمعنى الحقيقي للعبارة، أو إذا كان من الممكن تخفيف المعايير… هيه، أتساءل عما إذا كان دم المشيمة من ولادة ويل أوسبتين مقبول. *إنه* التسليل 1 أفعى القدر، مخلوق أسطوري مطلق، فقط ليس بالشكل الصحيح… سأجمع المزيد من الأمور قبل الكتابة على البجعة الورقية لأسأله. نعم، هناك مرتين فقط، لذا أحتاج إلى القيام بذلك في الأمور الجادة. ومع ذلك، سأعود إلى باكلوند قريبًا…’ مع وضع ذلك في الاعتبار، حسب كلاين بصمت متى سيولد ويل أوسبتين.

تحطم المشهد بسرعة بينما فتح كلاين عينيه.

لم يتذكر بشكل دقيق، ولكن بناءً على انطباعاته، تم الحمل بويل أوسبتين في نوفمبر الماضي، وكان حاليًا في منتصف أبريل فقط.

تمامًا بينما قال ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه وسرعان ما أضاف: “إذا كانت هناك حاجة للرد، فسأستدعيك مرة أخرى.”

‘إذن *سيولد* في يوليو؟ ربما قبل ذلك…’ فكر كلاين دون يقين كبير. فبعد كل شيء، لم يكن لديه حبيبة أو زوجة في حياته السابقة، ناهيك عن إنجاب طفل.

“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛

سرعان ما ألقى هذه الأفكار في مؤخرة عقله وبدأ في إقامة الطقوس. لقد ضحى بمفتاح العمالقة لنفسه. السبب في أنه لم يستخدم جسده الروحي لحمله، كان ببساطة لأنه كان ثقيلًا جدًا.

‘إذن *سيولد* في يوليو؟ ربما قبل ذلك…’ فكر كلاين دون يقين كبير. فبعد كل شيء، لم يكن لديه حبيبة أو زوجة في حياته السابقة، ناهيك عن إنجاب طفل.

سرعان ما وصل فوق الضباب الرمادي. لقد جعل المفتاح الأسود الحديدي يطير على سطح الطاولة البرونزية أثناء فحصه بجدية عدة مرات.

‘أتساءل عما إذا كان دانيتز سيعمل بجد بعد ما حدث. إذا كان بإمكانه تحسين نفسه واكتساب المزيد من القوة، فعندئذ بصفتي الأحمق، لن يكون لي نفسي كتابع فقط. لست مضطرًا لأن أظهر كالثلوث دائمًا. هيه هيه، لهذا الوجود السري خاصتي مؤمن حقيقي أخيرا، شخص يمكنني أن آمره مباشرة للقيام بأشياء، على الرغم من أنه مقتصر على دانيتز فقط… يجب أن أقول، لا يزال الأمر مثيرًا للشفقة…’

بعد التأكد من عدم وجود أي شيء غير طبيعي حوله، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “المكان الذي يتوافق معه هذا المفتاح”.

لقد قرر بالفعل شراء مفتاح العمالقة!

مع الورقة في يده وذراعه حول المفتاح، انحنى كلاين على كرسيه ونام وهو يهتف.

ألقيت عظام بيضاء بينما تجسدت في الرسول مع اللهب الأسود في تجاويف عينيه.

هذه المرة، قدم العالم الرمادي الضبابي لأول مرة شاشة مشوهة نصف شفافة. مع تكبير المشهد، ظهر على الفور أمام باب ارتفاعه عشرة أمتار.

سرعان ما ألقى هذه الأفكار في مؤخرة عقله وبدأ في إقامة الطقوس. لقد ضحى بمفتاح العمالقة لنفسه. السبب في أنه لم يستخدم جسده الروحي لحمله، كان ببساطة لأنه كان ثقيلًا جدًا.

كان الباب باللونين الرمادي والأزرق بشكل أساسي، وكان على جوانبه رموز وعلامات وأنماط مختلفة محفورة. كانوا فخمين وغامضين.

اعترف كلاين بإيجاز.

أشرق ضوء الغسق خافتًا، وصبغ الباب بإحساس واضح بالتلاشي. كان الأمر كما لو أن ضوء النهار قد ذهب عن العالم، ولم يحل محله سوى غسق أبدي.

عادت إلى الوراء لتنظر إلى صفوف أرفف الكتب في مقصورة القبطان وسكتت. أخيرًا قالت لكلاين بعد ثوانٍ، “إذا كنت مهتمًا بهذه الكتب، يمكنك استعارتها في أي وقت من اليوم.”

في أعقاب ذلك، لاحظ كلاين الفتحة في الجانب الأيسر من الباب، على ارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار، لقد كان هناك تجويف أسود اللون يساوي قبضة شخص بالغ.

كان نصف جسد الرسول في الطابق السفلي، لذلك كان مستويًا تقريبًا مع جيرمان سبارو دون أن يمزق السقف. ومع ذلك، ظلت راحة اليد التي تحمل الرسالة ضخمة، كما لو أنها يمكن أن تلفها بسهولة حول رأس كلاين.

تحطم المشهد بسرعة بينما فتح كلاين عينيه.

عادت إلى الوراء لتنظر إلى صفوف أرفف الكتب في مقصورة القبطان وسكتت. أخيرًا قالت لكلاين بعد ثوانٍ، “إذا كنت مهتمًا بهذه الكتب، يمكنك استعارتها في أي وقت من اليوم.”

‘باب مشابه للدير الأسود ولكن بلون مختلف… نور الغسق… تفسيري هو أنه يمثل بابًا معينًا لبلاط الملك العملاق… نعم، يجب أن تكون أول شاشة نصف شفافة مشوهة الحاجز بين أرض الألهة المنبوذة والعالم الخارجي. لذلك، من دون أن يزيل الضباب الرمادي التداخل، لا توجد فرصة لرؤية المشهد عن طريق العرافة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يصدر حكمه.

وفي تلك اللحظة، كانت هناك سلسلة من الغناء الحماسي من على سطح السفينة.

لقد قرر بالفعل شراء مفتاح العمالقة!

أعادت إدوينا أيضا المجاملات بجدية.

بعد اجتياز متاعب إعادة 5000 جنيه  نقدًا إلى العالم الحقيقي، قام كلاين بترتيب الأغراض على الطاولة واحتفظ بمجموعة كبيرة من النقود. لقد غادر غرفته مرة أخرى ومشى إلى كابينة القبطان.

لقد قرر بالفعل شراء مفتاح العمالقة!

‘هيه، بصفته مبعوث رغبة، مكافأة كيرشيس تعادل مفتاحًا و1000 جنيه…’ نظر كلاين إلى النقود التي كانت في يده وهو يطرق باب نائبة الأدميرال الجبل الجليدي مرة أخرى.

عندما كان على وشك قراءة محتوياتها، أدرك فجأة أن رسول الهيكل العظمي ظل واقفاً هناك. لم يختفي بمجرد تسليم الرسالة.

مع صرير، ظهرت إدوينا بجانب الباب. عندما رأته ممسكًا بالنقود، ارتعشت حواجبها وهي توسع عينيها. قالت بتعبير ساطع: “لديك نتائج؟”

ضحك كلاين داخليا وقال بعد بعض التفكير، “حسنًا، لكنني لن أجيب على كل سؤال.”

اعترف كلاين بإيجاز.

سرعان ما ألقى هذه الأفكار في مؤخرة عقله وبدأ في إقامة الطقوس. لقد ضحى بمفتاح العمالقة لنفسه. السبب في أنه لم يستخدم جسده الروحي لحمله، كان ببساطة لأنه كان ثقيلًا جدًا.

“لقد حصلت بالفعل على نتائج من المحتمل أن يكون مرتبطة ببلاط الملك العملاق”.

“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛

“بلاط الملك العملاق كما يقال في الأساطير؟” أضاءت عيون إدوينا بينما سألت.

“ومع ذلك، فإن الشكل الأسطوري للقديس لم يكتمل. هناك خصائص واضحة لعرقهم الأصلي. بالمعنى الدقيق للكلمة، يكون المرء مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا فقط بعد أن يصل إلى التسلسل 2…”

أومأ كلاين برأسه في تأكيد.

‘… لم تكوني بحاجة إلى أن أذكر ذلك… كنت لا أزال محرجًا قليلاً لإثارة الموضوع…’ تنهد كلاين بإرتياح سراً. بعد التفكير في شخصية جيرمان سبارو، قال بهدوء: “أنا لا أستغل الآخرين”.

ارتجفت شفتا إدوينا وكأنها ترغب في المزيد من الاستفسار، لكنها في النهاية لم تقل كلمة واحدة. لقد أخذت الـ5000 جنيه نقدا.

لقد تم تفعيله حينها بمزيج من الروائح في الداخل وهو يقرص أنفه في ازدراء.

عادت إلى الوراء لتنظر إلى صفوف أرفف الكتب في مقصورة القبطان وسكتت. أخيرًا قالت لكلاين بعد ثوانٍ، “إذا كنت مهتمًا بهذه الكتب، يمكنك استعارتها في أي وقت من اليوم.”

أومأ كلاين برأسه في تأكيد.

‘طلبي الوحيد هو…’ تنبأ كلاين سرًا بما ستقوله نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.

“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.

“طلبي الوحيد هو أن يمكنك التحدث معي عن التاريخ متى كنت متفرغًا،” توقفت إدوينا مؤقتًا قبل أن تضيف، عينيها تبدو مشرقة.

“كل نصف إله، بما في ذلك القديسون والملائكة، لديهم حالتهم الأسطورية الخاصة. هذا شكل غير بشري عبارة عن مزيج من المعرفة المعقدة، وخصائص الألوهية، والرموز السرية. سيعاني الأشخاص العاديون من أضرار جسيمة من لمحة بسيطة، إلى حد يفقدون عقولهم. ومع نمو القوة، فإن الضرر يزداد قوة ولا يقاوم. لذلك، يجب على المخلوقات في هذا المستوى أن تتحكم في نفسها باستمرار حتى لا تعرض هذا الشكل، أو من مجرد وجودها وحده، يمكن أن تحدث كارثة على محيطها.”

ضحك كلاين داخليا وقال بعد بعض التفكير، “حسنًا، لكنني لن أجيب على كل سؤال.”

عندما كان على وشك قراءة محتوياتها، أدرك فجأة أن رسول الهيكل العظمي ظل واقفاً هناك. لم يختفي بمجرد تسليم الرسالة.

في هذه الأثناء، صلى بصمت داخليًا، ‘فلنأمل أن تمتلك مجموعة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي طرقًا لصنع تمائم من مستوى أعلى…’

نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.

“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.

‘كان السيد أزيك سريع جدًا في الرد هذه المرة…’ بينما أومأ كلاين برأسه بأدب، لقد تلقى الرسالة وفتحها.

“أراكِ غدا.” خلع كلاين قبعته وضغطها على صدره وهو ينحني للتوديع.

مع الورقة في يده وذراعه حول المفتاح، انحنى كلاين على كرسيه ونام وهو يهتف.

أعادت إدوينا أيضا المجاملات بجدية.

“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.

“أراك غدا.”

“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.

“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛

باكلوند. شارع البوابة الحديدية، خارج حانة القلب الشجاع.

أومأ رسول الهيكل العظمي الضخم برأسه بينما انهار جسده مثل شلال قبل أن يعود إلى العالم السفلي.

نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.

عادت إلى الوراء لتنظر إلى صفوف أرفف الكتب في مقصورة القبطان وسكتت. أخيرًا قالت لكلاين بعد ثوانٍ، “إذا كنت مهتمًا بهذه الكتب، يمكنك استعارتها في أي وقت من اليوم.”

لقد تم تفعيله حينها بمزيج من الروائح في الداخل وهو يقرص أنفه في ازدراء.

“أوه، عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر[1]…”

لم يكن قد أحرز تقدمًا كبيرًا في المنافسة للبحث عن مؤمني القمر البدائي؛ لذلك، خطط للتوجه إلى حانة القلب الشجاع التي ذكرها شارلوك موريارتي كثيرًا. كان هناك ليجد تاجر الأسلحة المطلع في السوق السوداء، إيان. تم الحصول على اسم الأخير بواسطة إملين من خلال وسائل أخرى.

كان نصف جسد الرسول في الطابق السفلي، لذلك كان مستويًا تقريبًا مع جيرمان سبارو دون أن يمزق السقف. ومع ذلك، ظلت راحة اليد التي تحمل الرسالة ضخمة، كما لو أنها يمكن أن تلفها بسهولة حول رأس كلاين.

~~~~~~~~

“بلاط الملك العملاق كما يقال في الأساطير؟” أضاءت عيون إدوينا بينما سألت.

1: مقتطف من o sole mio

أشرق ضوء الغسق خافتًا، وصبغ الباب بإحساس واضح بالتلاشي. كان الأمر كما لو أن ضوء النهار قد ذهب عن العالم، ولم يحل محله سوى غسق أبدي.

أومأ رسول الهيكل العظمي الضخم برأسه بينما انهار جسده مثل شلال قبل أن يعود إلى العالم السفلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط