طلب دانيتز.
707: طلب دانيتز.
‘زارع…’أصدر كلاين الحكم المناسب بناءً على كلمات أندرسون وتعبير أوكفا.
“هذه أخبار قديمة!”
‘وصلنا إلى بايام؟’ وقف كلاين عند سماع ذلك ونظر. لقد رأى المرفأ المألوف للمقاومة.
ارتعش وجه دانيتز بينما كان يتعرض للسخرية، لكنه تذكر كل كلمة قالها له أندرسون. كان هذا لأن الرجل الذي أمامه كان يحمل لقب “أقوى صياد”، والذي كان لديه خبرة غنية في هذا المسار. علاوة على ذلك، كانت لديه فكرة غامضة أن المفتاح هو “التمثيل”. لقد شك في أن توجيهات القبطانة من قبل كانت موجهة إلى هذا، فقط أنها كانت غامضة إلى حد ما.
لم يُظهر دهشته وهو يعلق بهدوء “أسرع مما توقعت”.
لقد كان أسرع بثلاث ساعات مما كان قد توقع!
“إنها أسرع مما توقعت أيضًا.” نظرت إدوينا بعيدًا وتوافقت مع جيرمان سبارو.
كان جلد الرجل شاحبًا إلى حد ما، وله سمرة كبيرة. كانت ملامحه لطيفة، لكن تجاويف عينيه كانت أكثر تراجعا من معظم اللوينيين.
‘ومع ذلك، فهذه كلها تفاصيل غير مهمة…’ أخفض كلاين رأسه، متظاهرًا كما لو كان يتصفح بقية كتاب العوالم الثلاثة. ثم سلمه إلى نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.
“ذلك يمثل نهاية هذا النقاش.”
نظر أوكفا إلى الثنائي في حيرة وهو يحد من نظرته الفضولية. لقد مشى إلى جانب الطاولة، فتح درجًا، وأخرج مسدسًا أسود حديدي بدا أطول قليلاً من المسدس العادي.
“هاها، لا. على الرغم من أنني من فينابوتر، تم الحصول على تركيباتي ومكوناتي بنفسي، واحدة تلو الآخر. لم يكن لدي أي علاقة بكنيسة الأم الأرض. لذلك، لم أكن أجرؤ على العودة إلى فينابوتر. ومع ذلك، سمعت عن فرانك لي. إنه شخص يسبب صداعاً للكنيسة”، أجاب أوكفا بصراحة. “إنه عالم أحياء في تسلسل 6 فقط، لكن لقد تم منحه مثل هذه الأهمية الكبيرة من قبل الكنيسة. أتمنى حقًا مقابلته إذا كانت هناك فرصة.”
نظرت إدوينا إلى الكتاب بصمت. فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.
لو كان كلاين يتصرف كنفسه، لكان قد قال بضع كلمات من التواضع بينما مدح نائبة الأدميرال الجبل الجليدي على اتساع معرفتها؛ لسوء الحظ، كان المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل ما فعله هو الإيماء والقول، “نحن متعاونون”.
“ناقوس الموت؟” سأل كلاين باهتمام شديد، لكنه لم يُظهر ذلك.
لقد مدت يدها إلى كتاب العوالم الثلاثة ووضعته على الطاولة بشكل عابر. بعد ذلك، نهضت وانحنت.
فتح دانيتز فمه بتعبير جاد، لكن لم يخرج منه شيء. كل ما فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء وقال لأندرسون، “هل لديك تركيبة جرعة المتآمر؟”
لقد عنى أنه ستكون هناك فرص في المستقبل.
“إنني أتطلع إلى مناقشات مستقبلية معك. خبرتك في التاريخ القديم رائعة.”
لو كان كلاين يتصرف كنفسه، لكان قد قال بضع كلمات من التواضع بينما مدح نائبة الأدميرال الجبل الجليدي على اتساع معرفتها؛ لسوء الحظ، كان المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل ما فعله هو الإيماء والقول، “نحن متعاونون”.
“إنني أتطلع إلى مناقشات مستقبلية معك. خبرتك في التاريخ القديم رائعة.”
لقد عنى أنه ستكون هناك فرص في المستقبل.
“في قصر في ضواحي مدينة بايام”. قام أندرسون بتسريع وتيرته بينما كان يقود الطريق.
كان أندرسون هود هناك، شعره ممشوط، وملابسه نظيفة ومرتبة. لقد قال ضاحكًا: “ربما يقصدون قول الوداع، أو هل ينبغي أن أقول- لنأمل ألا نلتقي مرة أخرى.”
لم يتكلم أكثر بينما غادر مقصورة القبطان وعاد إلى غرفته. حزم حقيبته بعقل هادئ، وانتظر وصول الحلم الذهبي، ثم توجه مباشرة إلى سطح السفينة.
“يا رفيق، من الأفضل أن تعيد تمثيلك كصياد، يليه المستفز، ثم مفتعل الحرائق. هيه، من الأفضل أن تحصل على حرفي لتحويل قلب العملاق ذاك إلى غرض غامض دفاعي. وإلا، فأنا أخشى أن يتم قتلك من قبل الآخرين عندما يحين الوقت.”
في تلك اللحظة، كان هناك العديد من أفراد الطاقم مجتمعين على سطح السفينة. لقد تضمن ذلك الذواق برو والز، المغني أورفيوس وجودسون ذو الربطة الوردية، معظم أفراد الطبقة العليا للطاقم الذين كانت رؤوسهم تستحق مكافأة رائعة.
لقد أعطوا ابتسامات صادقة بينما ظلوا يلوحون بسعادة لكلاين. من بينهم، كانت مجموعة البرميل و البشرة الحديدية مليئع بالإثارة بينما قاموا بترديد أغنية لضيفهم المغادر.
‘متى كانت لدي مثل هذه العلاقة الجيدة معهم؟’ سخر كلاين بينما سار بجوار القراصنة حتى وصل إلى الممر.
فهم أوكفا على الفور أندرسون ولم يسأل أمام رئيس خدمه وخادمه الشخصي. لقد قاد الثنائي نحو المبنى الرئيسي في القصر.
كان أندرسون هود هناك، شعره ممشوط، وملابسه نظيفة ومرتبة. لقد قال ضاحكًا: “ربما يقصدون قول الوداع، أو هل ينبغي أن أقول- لنأمل ألا نلتقي مرة أخرى.”
“ناقوس الموت؟” سأل كلاين باهتمام شديد، لكنه لم يُظهر ذلك.
“جيرمان، هل تعرف مدى خطورة الموقف الذي كنت فيه؟ لقد كادت أن تصبح العدو العام لكل فرد من أفراد الطاقم. كانوا متحمسين جدًا لتوجيه الحلم الذهبي إلى بايام في خمس دقائق.”
لقد عنى أنه ستكون هناك فرص في المستقبل.
كان كلاين على وشك الرد عندما رأى دانيتز يركض مرتديًا عباءة سوداء ملفوفة عليه.
“ما هو العمل؟”
‘لقد قرر هذا الرفيق حقا أن يفعل ما هو أفضل، وهو يخطط لترك الحلم الذهبي ليحققه بمفرده؟ هذا غير متوافق مع خططي قليلا. فقط من خلال التواجد حول نائبة الأدميرال الجبل الجليدي وكنيسة إله المعرفة والحكمة، يمكن إبراز قيمته كمؤمن للأحمق… ومع ذلك، لا يهم. إذا تمكن دانيتز من النمو بشكل أقوى، فسيكون ذلك أكثر أهمية…’ قاس كلاين الإيجابيات والسلبيات من باب العادة قبل تجاهل أفكاره الأخرى. لقد نظر إلى دانيتز بصمت وانتظره حتى يتكلم.
بالنسبة لكلاين، كان بإمكانه تحديد خلفية الرجل بشكل أساسي. كان من المرتفعات من مملكة فينابوتر.
ارتعش وجه دانيتز بينما كان يتعرض للسخرية، لكنه تذكر كل كلمة قالها له أندرسون. كان هذا لأن الرجل الذي أمامه كان يحمل لقب “أقوى صياد”، والذي كان لديه خبرة غنية في هذا المسار. علاوة على ذلك، كانت لديه فكرة غامضة أن المفتاح هو “التمثيل”. لقد شك في أن توجيهات القبطانة من قبل كانت موجهة إلى هذا، فقط أنها كانت غامضة إلى حد ما.
فتح دانيتز فمه بتعبير جاد، لكن لم يخرج منه شيء. كل ما فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء وقال لأندرسون، “هل لديك تركيبة جرعة المتآمر؟”
بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.
داخل المرفأ الخاص للمقاومة، شاهد أندرسون جيرمان سبارو وهو يلف حول طريق آخر تم بناؤه حديثًا قبل الخروج من الغابة عبر أقصر مسافة.
“نعم”، قال أندرسون بضحكة مكتومة. “لكن ليس لدي أي خطط لبيعها لك.”
‘هذا هو أسلوب الحياة الريفي…’ تنهد كلاين بصمت وهو يتبع أوكفا إلى المنزل وإلى مكتبه.
ظل تعبير دانيتز قاتمًا بينما واصل أندرسون، غير منزعج، “ما الهدف من الحصول على تركيبة جرعة المتآمر الآن؟ أي محاولات للتقدم الآن لن تؤدي إلا إلى الفشل!”
“يا رفيق، من الأفضل أن تعيد تمثيلك كصياد، يليه المستفز، ثم مفتعل الحرائق. هيه، من الأفضل أن تحصل على حرفي لتحويل قلب العملاق ذاك إلى غرض غامض دفاعي. وإلا، فأنا أخشى أن يتم قتلك من قبل الآخرين عندما يحين الوقت.”
“ومع ذلك، أعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة لك. هيه، المتآمر لديه متطلبات عالية للغاية.”
“بعد أن تكون متأكدًا من فرصك، احصل على تركيبة جرعة المتآمر من قبطانتك، إنها تمتلكها.”
على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.
“ومع ذلك، أعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة لك. هيه، المتآمر لديه متطلبات عالية للغاية.”
لقد كان أسرع بثلاث ساعات مما كان قد توقع!
ارتعش وجه دانيتز بينما كان يتعرض للسخرية، لكنه تذكر كل كلمة قالها له أندرسون. كان هذا لأن الرجل الذي أمامه كان يحمل لقب “أقوى صياد”، والذي كان لديه خبرة غنية في هذا المسار. علاوة على ذلك، كانت لديه فكرة غامضة أن المفتاح هو “التمثيل”. لقد شك في أن توجيهات القبطانة من قبل كانت موجهة إلى هذا، فقط أنها كانت غامضة إلى حد ما.
“سيأتي يوم سأعلمك فيه عما هو المتآمر الحقيقي!” رد دانيتز بعناد قبل أن ينظر إلى جيرمان سبارو.
‘لا عجب أن أندرسون قد قدمه على أنه طبيب فريقه السابق…’ فكر كلاين للحظة وقال، “هل تعرف فرانك لي؟”
نظف حلقه بينما قال دون أن يجرؤ على النظر في عينيه، “لقد قدمت الطلب بالفعل مع القبطانة. في المستقبل، سأكون على اتصال بالمقاومة، وسأكون غالبًا في بايام.”
‘هذا يعني أنك لا ترغب في ترك الحلم الذهبي، لكنك ستجد فرصًا لتنمية نفسك؟ هيه، لماذا يبدو وكأنك تقدم تقارير إلى رئيسك في العمل؟’ ضحك كلاين داخليًا بينما أعطى إجابة مقتضبة.
سخر أندرسون عندما سمع ذلك.
“سيأتي يوم سأعلمك فيه عما هو المتآمر الحقيقي!” رد دانيتز بعناد قبل أن ينظر إلى جيرمان سبارو.
شعر دانيتز بالارتياح على الفور بينما شعر بتحسن كبير. لو لم يكن لأن رفاقه كانوا يراقبونه، لكان قد ساعد بجدية جيرمان سبارو في حمل حقيبته وإرساله طوال الطريق إلى الرصيف.
على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.
“يا رفيق، من الأفضل أن تعيد تمثيلك كصياد، يليه المستفز، ثم مفتعل الحرائق. هيه، من الأفضل أن تحصل على حرفي لتحويل قلب العملاق ذاك إلى غرض غامض دفاعي. وإلا، فأنا أخشى أن يتم قتلك من قبل الآخرين عندما يحين الوقت.”
على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.
بعد مشاهدة جيرمان سبارو و أندرسون يغادران، قرر بحذر أن يصلي إلى الأحمق كل يوم ابتداءً من الليلة. أراد أن يظهر تفانيه في منع وقوع أي حوادث له.
داخل المرفأ الخاص للمقاومة، شاهد أندرسون جيرمان سبارو وهو يلف حول طريق آخر تم بناؤه حديثًا قبل الخروج من الغابة عبر أقصر مسافة.
“أنا أنتظر حضور جنازتك”. أجاب أندرسون دون الوقوف عند الأدب ثم تحول جانبا إلى كلاين. “أوكفا كونركريس، طبيب فريقي السابق.”
“يبدو أنك مألوف بهذا المكان؟ لم يكن هذا الطريق هنا بآخر مرة كنت بها هنا”. قال أندرسون جزئيا بسبسب الملل ومهتم جزئيا.
في تلك اللحظة، ضحك أندرسون.
‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “
“في قصر في ضواحي مدينة بايام”. قام أندرسون بتسريع وتيرته بينما كان يقود الطريق.
بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.
لم يُظهر دهشته وهو يعلق بهدوء “أسرع مما توقعت”.
بعد إبلاغ حارس البوابة بنواياهم، لم ينتظر الاثنان طويلاً قبل أن يروا رجلاً متوسط الحجم أقل من 1.75 متر يمشي نحوهم. إلى جانبه كان رئيس الخدم والخادم الشخصي.
شعر دانيتز بالارتياح على الفور بينما شعر بتحسن كبير. لو لم يكن لأن رفاقه كانوا يراقبونه، لكان قد ساعد بجدية جيرمان سبارو في حمل حقيبته وإرساله طوال الطريق إلى الرصيف.
على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.
كان جلد الرجل شاحبًا إلى حد ما، وله سمرة كبيرة. كانت ملامحه لطيفة، لكن تجاويف عينيه كانت أكثر تراجعا من معظم اللوينيين.
“ومع ذلك، أعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة لك. هيه، المتآمر لديه متطلبات عالية للغاية.”
على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.
بالنسبة لكلاين، كان بإمكانه تحديد خلفية الرجل بشكل أساسي. كان من المرتفعات من مملكة فينابوتر.
كان الرجل بالفعل ممتلئ الجسم قليلاً، وجهه رقيق وودي. ضحك على الفور عندما رأى أقوى صياد.
لم يتكلم أكثر بينما غادر مقصورة القبطان وعاد إلى غرفته. حزم حقيبته بعقل هادئ، وانتظر وصول الحلم الذهبي، ثم توجه مباشرة إلى سطح السفينة.
‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “
“أندرسون، لم تمت بعد؟”
“نعم”، قال أندرسون بضحكة مكتومة. “لكن ليس لدي أي خطط لبيعها لك.”
“أنا أنتظر حضور جنازتك”. أجاب أندرسون دون الوقوف عند الأدب ثم تحول جانبا إلى كلاين. “أوكفا كونركريس، طبيب فريقي السابق.”
لم يقدم جيرمان سبارو إلى أوكفا وقال بابتسامة: “لقد جلبت لك عمل”.
في هذه الأثناء، أومضت أسماء الجرعات المقابلة في ذهنه: التسلسل 9 الزارع، التسلسل 8 طبيب مع الاسم القديم كاهن العلاج، و التسلسل 7 كاهن الحصاد.
‘متى كانت لدي مثل هذه العلاقة الجيدة معهم؟’ سخر كلاين بينما سار بجوار القراصنة حتى وصل إلى الممر.
لم يقدم جيرمان سبارو إلى أوكفا وقال بابتسامة: “لقد جلبت لك عمل”.
بعد ساعة، أحضر كلاين إلى قصر. كانت هناك رائحة حادة من توابل مختلفة، ممزوجة بغرابة لا توصف.
فهم أوكفا على الفور أندرسون ولم يسأل أمام رئيس خدمه وخادمه الشخصي. لقد قاد الثنائي نحو المبنى الرئيسي في القصر.
في تلك اللحظة، ضحك أندرسون.
على طول الطريق، رأى كلاين مبانٍ مثل طواحين الهواء، والمخابز، ومصنع الجعة، وأراضي تدريب الميليشيات. بدا القصر بأكمله كمملكة مصغرة. ماعدا عدم وجود حداد، فقد كان مكتفيا ذاتيًا تمامًا. كانت معظم منتجات الحديد أرخص عند شرائها من المدينة من صنعها شخصيًا.
“يبدو أنك مألوف بهذا المكان؟ لم يكن هذا الطريق هنا بآخر مرة كنت بها هنا”. قال أندرسون جزئيا بسبسب الملل ومهتم جزئيا.
‘هذا هو أسلوب الحياة الريفي…’ تنهد كلاين بصمت وهو يتبع أوكفا إلى المنزل وإلى مكتبه.
لم يدعوا أوكفا سيدة المنزل، ولم يحمل طفله لمقابلة أندرسون وكلاين. من الواضح أنه لم يرغب في أن يكون لهم أي اتصال بالعالم الغامض. ولذا، بعد أن أغلق الباب، ذهب مباشرةً إلى النقطة.
بالنسبة لكلاين، كان بإمكانه تحديد خلفية الرجل بشكل أساسي. كان من المرتفعات من مملكة فينابوتر.
“ما هو العمل؟”
فتح دانيتز فمه بتعبير جاد، لكن لم يخرج منه شيء. كل ما فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء وقال لأندرسون، “هل لديك تركيبة جرعة المتآمر؟”
‘ومع ذلك، فهذه كلها تفاصيل غير مهمة…’ أخفض كلاين رأسه، متظاهرًا كما لو كان يتصفح بقية كتاب العوالم الثلاثة. ثم سلمه إلى نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.
“ألم ترغب في بيع ذلك المسدس؟ لديه نية في شرائه.” أشار أندرسون إلى كلاين. “جيرمان سبارو”.
“هذه أخبار قديمة!”
“جيرمان سبارو؟ المغامر القوي الذي اصطاد بسهولة ميثور ذو لسان الدودة؟” قال أوكفا في مفاجأة، لكنه لم يظهر أي خوف.
على الرغم من أنه نأى بنفسه عن أسلوب حياة المغامر، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكن أن يكون مهملاً. لذلك، أثناء وجوده في بايام، كان يبقي نفسه على اطلاع بشكل استباقي لمنع حدوث المتاعب.
سخر أندرسون عندما سمع ذلك.
كان جلد الرجل شاحبًا إلى حد ما، وله سمرة كبيرة. كانت ملامحه لطيفة، لكن تجاويف عينيه كانت أكثر تراجعا من معظم اللوينيين.
“هذه أخبار قديمة!”
نظر أوكفا إلى الثنائي في حيرة وهو يحد من نظرته الفضولية. لقد مشى إلى جانب الطاولة، فتح درجًا، وأخرج مسدسًا أسود حديدي بدا أطول قليلاً من المسدس العادي.
‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “
“إنجازات هذا الرجل المحترم تشمل الصيد الناجح للسفاح كيرشيس أثناء عيشه حتى يومنا هذا.”
“كيرشيس؟ الرفيق الثاني لملك الخلود؟” تغير تعبير اوكفا. لم يستطع إخفاء رعبه بينما أصبح حذرًا سراً.
“هذا صحيح!” قال أندرسون بابتسامة ساخرة من النفس. “في ساحة لعب القراصنة، إنه هو الذي يُعرف بأنه الصياد الأقوى.”
“ومع ذلك، أعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة لك. هيه، المتآمر لديه متطلبات عالية للغاية.”
“هاها، لا. على الرغم من أنني من فينابوتر، تم الحصول على تركيباتي ومكوناتي بنفسي، واحدة تلو الآخر. لم يكن لدي أي علاقة بكنيسة الأم الأرض. لذلك، لم أكن أجرؤ على العودة إلى فينابوتر. ومع ذلك، سمعت عن فرانك لي. إنه شخص يسبب صداعاً للكنيسة”، أجاب أوكفا بصراحة. “إنه عالم أحياء في تسلسل 6 فقط، لكن لقد تم منحه مثل هذه الأهمية الكبيرة من قبل الكنيسة. أتمنى حقًا مقابلته إذا كانت هناك فرصة.”
ابتلع أوكفا وهو ينظر إلى كلاين. لم يستطع إلا أن يبتسم ويقول، “أعتقد أن لديك القدرة على شراء ناقوس الموت.”
لقد مدت يدها إلى كتاب العوالم الثلاثة ووضعته على الطاولة بشكل عابر. بعد ذلك، نهضت وانحنت.
“ناقوس الموت؟” سأل كلاين باهتمام شديد، لكنه لم يُظهر ذلك.
“نعم”، قال أندرسون بضحكة مكتومة. “لكن ليس لدي أي خطط لبيعها لك.”
“ذلك هو اسم المسدس. لقد رافقني لعقد من الزمان. تنهد، لولا التداخل في وظيفته مع أحد الأغراض الغامضة الأخرى، وأنه لا يفيدني كثيرًا في الوقت الحالي، فما كنت لأكون على استعداد لبيعه “، أجاب أوكفا بحسرة.
“ما هو العمل؟”
في تلك اللحظة، ضحك أندرسون.
“لم يكن هذا ما قلته من قبل. قلت أنك تفضل أدوات الزراعة.”
شعر دانيتز بالارتياح على الفور بينما شعر بتحسن كبير. لو لم يكن لأن رفاقه كانوا يراقبونه، لكان قد ساعد بجدية جيرمان سبارو في حمل حقيبته وإرساله طوال الطريق إلى الرصيف.
ارتعش وجه دانيتز بينما كان يتعرض للسخرية، لكنه تذكر كل كلمة قالها له أندرسون. كان هذا لأن الرجل الذي أمامه كان يحمل لقب “أقوى صياد”، والذي كان لديه خبرة غنية في هذا المسار. علاوة على ذلك، كانت لديه فكرة غامضة أن المفتاح هو “التمثيل”. لقد شك في أن توجيهات القبطانة من قبل كانت موجهة إلى هذا، فقط أنها كانت غامضة إلى حد ما.
‘زارع…’أصدر كلاين الحكم المناسب بناءً على كلمات أندرسون وتعبير أوكفا.
في هذه الأثناء، أومضت أسماء الجرعات المقابلة في ذهنه: التسلسل 9 الزارع، التسلسل 8 طبيب مع الاسم القديم كاهن العلاج، و التسلسل 7 كاهن الحصاد.
كان جلد الرجل شاحبًا إلى حد ما، وله سمرة كبيرة. كانت ملامحه لطيفة، لكن تجاويف عينيه كانت أكثر تراجعا من معظم اللوينيين.
ظل تعبير دانيتز قاتمًا بينما واصل أندرسون، غير منزعج، “ما الهدف من الحصول على تركيبة جرعة المتآمر الآن؟ أي محاولات للتقدم الآن لن تؤدي إلا إلى الفشل!”
‘لا عجب أن أندرسون قد قدمه على أنه طبيب فريقه السابق…’ فكر كلاين للحظة وقال، “هل تعرف فرانك لي؟”
لو كان كلاين يتصرف كنفسه، لكان قد قال بضع كلمات من التواضع بينما مدح نائبة الأدميرال الجبل الجليدي على اتساع معرفتها؛ لسوء الحظ، كان المغامر المجنون جيرمان سبارو. كل ما فعله هو الإيماء والقول، “نحن متعاونون”.
“هاها، لا. على الرغم من أنني من فينابوتر، تم الحصول على تركيباتي ومكوناتي بنفسي، واحدة تلو الآخر. لم يكن لدي أي علاقة بكنيسة الأم الأرض. لذلك، لم أكن أجرؤ على العودة إلى فينابوتر. ومع ذلك، سمعت عن فرانك لي. إنه شخص يسبب صداعاً للكنيسة”، أجاب أوكفا بصراحة. “إنه عالم أحياء في تسلسل 6 فقط، لكن لقد تم منحه مثل هذه الأهمية الكبيرة من قبل الكنيسة. أتمنى حقًا مقابلته إذا كانت هناك فرصة.”
‘لا عجب أن أندرسون قد قدمه على أنه طبيب فريقه السابق…’ فكر كلاين للحظة وقال، “هل تعرف فرانك لي؟”
‘لا، لن تفعل ذلك، سوف تندم على إمتلاك هذه الفكرة…’ كان بإمكان كلاين أن يرى من إجابة أوكفا أنه كان مؤمن بالأم الأرض ومن المحتمل أن يكون متجاوز التسلسل 5 قوي.
‘لا، لن تفعل ذلك، سوف تندم على إمتلاك هذه الفكرة…’ كان بإمكان كلاين أن يرى من إجابة أوكفا أنه كان مؤمن بالأم الأرض ومن المحتمل أن يكون متجاوز التسلسل 5 قوي.
من جانبه، ارتعش وجه أندرسون عندما سمع أوكفا. لقد قال بخوف متبقي، “ذلك الرجل يسبب الصداع للمرء. بمعنى ما، يمكنك تسميته شيطان. لقد تجاوزت قواه وأفكاره مستوى التسلسل 6… حسنًا، دعنا لا نتحدث عنه. كلما يظهر الاسم، ما زلت أتذكر ذلك الحليب الذي تم رميه”.
نظر أوكفا إلى الثنائي في حيرة وهو يحد من نظرته الفضولية. لقد مشى إلى جانب الطاولة، فتح درجًا، وأخرج مسدسًا أسود حديدي بدا أطول قليلاً من المسدس العادي.
‘بالطبع، هناك الكثير من الناس اللذين يصلون لي كل يوم ويخبرونني بما فعلوه، وأحيانًا أقدم لهم ردًا، مثل توجيههم لإصلاح هذا الطريق…’ فكر كلاين بعجرفة لكنه رد بتعبير بارد، “أين يعيش صديقك؟ “
“هذا هو ناقوس الموت”، قدمه أوكفا بشكل مهيب.
“يبدو أنك مألوف بهذا المكان؟ لم يكن هذا الطريق هنا بآخر مرة كنت بها هنا”. قال أندرسون جزئيا بسبسب الملل ومهتم جزئيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
