نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 13

مبكراً في الصباح التالي .

توقفت آستر عند المدخل .

 

دخلت آستر إلى الغرفة .

إستيقظت آستر من نومها عندما عبرت الشمس من خلال النافذة .

“هل نمتِ براحة يا آنسة؟”

 

 

“ضوء.”

 

 

على عكسِ چو-دي الذي كان لديه قصة شعر قصيرة ، لقد كان شعره أطول .

سارت عبر طول الطريق ، و كانت عيناها نصف مغلقة .

توقفت آستر عند المدخل .

 

دوروثي ، التي كانت تنتظر أمام الباب إبتسمت لآستر بإشراق .

كانت الغرفة المشرقة المليئة بأشعة الشمس غير مألوفة ، لذا نظرت من النافذة بهدوء .

كانت النهاية عبارة عن اوراق اكليل الجبل .

 

‘هل هذه هي القوة؟’

هل كان السبب أنها تركت المعبد ؟ لم تحلم الليلة الماضية . و لم تكن تعلم إلى متى سوف يستمر هذا الصباح المشرق .

 

 

كان ذلكَ لأن دي هين وصل إلى غرفة الطعام في الوقت المُحدد تماماً .

بينما كانت آستر تتمدد ، سقطت البطانية على الأرض .

لقد كانت المرة الأولى التي تقابل فيها دينيس هنا .

 

‘هل هي مميزة ؟’

لم يكن السرير هو المكان الذي نامت عليه آستر .

 

 

 

عادتها من المعبد لم تختلف ، لذا سرعان ما نامت على الأرض بدون مشاكل .

ضحكت آستر ايضاً لأن الإجابة كانت غامضة .

 

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

عندما جلست القرفصاء و جسدها كان ملتصقاً بالأرض ، أدركت أنها لم تكن في السجن .

 

 

 

هذه الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها النوم .

عندما رفع دينيس الكأس ، ملأت الخادمة كوبه بإستعمال الغلاية .

 

على الرغم من أنها كانت إسمية فقط ، فلـقد تم تبينها من قـِبل الدوق الأكبر .

‘لـقد نمتُ بشكل جيد جداً منذ فترة طويلة.’

 

 

الشخص الذي تم إحضاره من قـِبل والدي من غير المُمكن أن يكون عادياً .

مدت آستر يدها إلى أشعة الشمس بهدوء .

على الرغم من أن الخادمة سكبت له الكثير قام بإنهائه كله .

 

مدت آستر يدها إلى أشعة الشمس بهدوء .

حدقت في ضوء الشمس الشفاف و الدافئ الذي يتسرب إلى راحة يدها .

 

 

“خياطة الملابس جيداً.”

هذه اللحظة الهادئة ، لقد شعرت أن الأمر غريب في حياتها .

لقد كانت نظرة أكثر دفئاً مما توقعت آستر .

 

 

كم ستستمر ؟

لقد كانت نظرة أكثر دفئاً مما توقعت آستر .

 

 

دق دق ، لقد كان هناكَ طرق على الباب .

اولاً ، لقد كان أطول من چو-دي .

 

 

لقد كانت خادمة جاءت لتوقظ آستر لتتناول الإفطار .

حيتهُ آستر التي كانت متوترة بحذر و سار دينيس يشكل مستقيم و جلس في مكانه من دون أن ينظر إليها حتى ولو لمرة واحدة .

 

 

“سيدتي ، هل أنتِ مُستيقظة ؟”

عند إجابة آستر ، عبست دوروثي و هزت رأسها .

 

 

“آه ، لحظة واحدة.”

 

 

 

قفزت آستر فجأة و أمسكت بالبطانية و ذهبت إلى السرير بسرعة .

“ما الذي تُـجيدين فعله ؟”

 

و ربطت شعرها بشريط أحمر ، وهكذا قد إنتهت .

لا تريد أن يتم الإمساك بها ابداً تنام على الأرص و تترك السرير .

 

 

 

لأنها كانت تعرف أكثر من أي شخص أنها سوف تتعرض للهجوم إن أظهرت نقاط ضعف .

 

 

 

بعد فترة ، فتحت آستر الباب عندما نظفت غرفتها .

لقد تم إطعامها بما يكفي حتى لا تموت ، لذلكَ لم يكن لديها الكثير من الذكريات عن الطعام .

 

 

دوروثي ، التي كانت تنتظر أمام الباب إبتسمت لآستر بإشراق .

“اوه حقاً ، لقد أصبحت محرجة من جديد . آستر ليس عليكِ شربُ هذا !”

 

 

“هل نمتِ براحة يا آنسة؟”

 

 

 

“أجل ، لقد نمتُ جيداً.”

 

 

 

عند إجابة آستر ، عبست دوروثي و هزت رأسها .

كانت عيونه حادة و انفه ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً .

 

“صباح الخير.”

“آنستي ، مرة أخرى . لقت اخبرتكِ أن تتحدثي معي بشكل مريح.”

“حسنـاً.”

 

تحولت نظرة آستر إلى الباب من تلقاء نفسها .

“آه ، آسفة .. لازلتُ محرجة .”

چو-دي الذي لاحظَ ما تهتم به آستر ، نقر برفق على ظهر آستر .

 

 

شعرت آستر بالحرج عندما تحدثت . لظ تفعل ذلكَ من قبل أبداً ، لذا قد تحدثت بأدب بدون أن تدرك .

“أجل ، لقد نمتُ جيداً.”

 

ضحكت آستر ايضاً لأن الإجابة كانت غامضة .

“سوف تعتادين على ذلكَ .”

“اوه ! أنتِ هنا بالفعل ؟”

 

 

كانت دوروثي خادمة قدمها دي هين إلى آستر ، و سرعان ما أظهرت شخصيتها القوية و المُشرقة .

 

 

لقد كانت المرة الأولى التي تقابل فيها دينيس هنا .

لم تقل أي شئ عديم الفائدة ، و كانت لطيفة تجاه آستر ايضاً.

 

 

 

و مع ذلكَ ، كانت آستر التي إعتادت إلى أن تكون بمفردها غير مرتاحة مع وجود خادمة .

 

 

تحولت نظرة آستر إلى الباب من تلقاء نفسها .

الأمر كله أنها كانت يجب أن تقوم بكل شئ بنفسها .

 

 

من الخارج ، لقد شعرت أنها مرفوضة .. لكن عندما دخلت ، أدركت أن الأمر لم يكن كذلكَ .

و مع ذلكَ ، لم تستطع آستر مساعدة نفسها أثناء وجودها هنا ، لذلكَ قررت آستر أن تعتادَ على الأمر .

 

 

 

“شكراً لكِ.”

 

 

 

غسلت آستر وجهها و إرتدت ملابسها بـمساعدة دوروثي .

 

 

عند إجابة آستر ، عبست دوروثي و هزت رأسها .

لقد بدت أنيقة جداً بعد الإستحمام و التنظيف في اليوم الماضي .

 

 

 

خلعت البيجاما و إرتدت ثوباً ، صفقت دوروثي بيديها كما لو كانت قد تذكرت شيئاً ما .

 

 

“شكراً لكِ.”

فأخذت آستر إلى الغرفة .

“لماذا تريد أن تتعلم ذلكَ ؟ هيا بنا لنقوم بعمل مبارزة بالسيف .”

 

 

“آنستي ، هل يُمكنكِ الجلوس هنا لمدة دقيقة ؟”

 

 

قالت دوروثي لآستر بأن تجلس على كرسي ، ثم قامت دوروثي بتمشيط شعر آستر المتموج الواحدة تلو الآخرى .

 

 

فكرت آستر في الأمر للحظة و شربت كل الماء الذي اعطاه بها دينيس .

“هل يـُمكنني لمسكِ؟”

 

 

 

“أجل.”

 

 

 

أدارت يد دوروثي رأس آستر عدة مرات .

رفعت شعرها عالياً كـذيل حصان .

 

أجبرت آستر نفسها على كبح مشاعرها .

رفعت شعرها عالياً كـذيل حصان .

 

 

كم ستستمر ؟

و ربطت شعرها بشريط أحمر ، وهكذا قد إنتهت .

إستيقظت آستر من نومها عندما عبرت الشمس من خلال النافذة .

 

 

صاحت آستر و لمست الشريط .

 

 

 

“إن دوروثي جيدة جداً في هذا.”

كان الذهاب إلى غرفة الطعام في الصباح و شرب الماء هو الروتين الأول لـدينيس .

 

‘ما الذي توقعته ؟ لستُ هنا للعب لعبة العائلة على أي حال .’

“لدىّ ثلاث شقيقات أصغر مني . أرجوكِ إفعلي هذا و إفعلي ذاك و لقد احدثن ضجة كبيرة . و لقد ربطتُ شعرهن و كان الأمر قاسياً .”

 

 

“أنا أكرهها لأنها طفولية.” «يقصد المبارزة»

إبتسمت دوروثي و هي تضع الزيت على شعر آستر .

“آه ، آسفة .. لازلتُ محرجة .”

 

أدركت آستر وضعها و أصبحت حزينة .

لم تكره آستر تسريحة الشعر التي كانت تقوم بها دوروثي لها .

لم يكن هناكَ نظرات إزدراء ، و لم يكن هناكَ لمحة من التجاهل .

 

يتبع ….

بعد الإنتهاء ، نزلت على الدرج الحلزوني ووصلت إلى الطابق الأول .

“ماذا انتِ بفاعلة بوقوفكِ هنا ؟”

 

مبكراً في الصباح التالي .

بعد السير في الممرات و الإنعطاف عدة مرات كان هناكَ مكان للأكل على اليمين .

 

 

 

توقفت آستر عند المدخل .

 

 

 

‘مكاني هو الوحيد الغير موجود.’

مدت آستر يدها إلى أشعة الشمس بهدوء .

 

وضع دينيس الكوب أخيراً في مكانه و مسح فمه بمنديل .

تم وضع أدوات المائدة على الطاولة لثلاث أشخاص فقط و لقد كانت الطاولة فارغة لعدم وصول أحد بعد .

 

 

 

برؤية ذلكَ ، لم تستطع الدخول .

 

 

 

عندما وقفت و رأت ذلكَ ، خمد شعورها بالحماس للحظة لسببٍ ما .

 

 

عندما هزت آستر رأسها للتخلص من ذكرياتها المؤلمة ، شعرت بهالة شخص غريب .

أدركت آستر وضعها و أصبحت حزينة .

عندما هزت آستر رأسها للتخلص من ذكرياتها المؤلمة ، شعرت بهالة شخص غريب .

 

وضع دينيس الكوب أخيراً في مكانه و مسح فمه بمنديل .

‘ما الذي توقعته ؟ لستُ هنا للعب لعبة العائلة على أي حال .’

“حمقاء . مقعدكِ لم يتم تحديده بعد ، لذا لم يتم تجهيزه.”

 

 

أجبرت آستر نفسها على كبح مشاعرها .

لقد كانت خادمة جاءت لتوقظ آستر لتتناول الإفطار .

 

“سيدتي ، هل أنتِ مُستيقظة ؟”

من المؤكد أنها يجب أن تموت قبل ان تظهر قوتها المقدسة .

تألقت عيون دينيس التي كانت تُـحدق في آستر بفضول .

 

 

فجأة شعرت بالغثيان و الدوار .

و ربطت شعرها بشريط أحمر ، وهكذا قد إنتهت .

 

و مع ذلكَ ، من ناحية أخرى .. لقد أحبت هذا الدفء .

كانت يد آستر الصغيرة ممسكة بكتفها و كادت أن تسقط بسبب الدوار .

الأمر كله أنها كانت يجب أن تقوم بكل شئ بنفسها .

 

 

“ماذا انتِ بفاعلة بوقوفكِ هنا ؟”

لم تكره آستر تسريحة الشعر التي كانت تقوم بها دوروثي لها .

 

 

لقد أكتشف چو-دي أن آستر جاءت قبله و قرر التسلسل لمفاجئتها .

جلست آستر التي لم يكن لها مقعد على أي حال ، بجوار چو-دي .

 

ولقد كان يرتدي النظارات الرفيعة ذات الحواف الفضية .. يُـعطي هذا شعوراً يالذكاء حتى لو كان صغيراً .

لكن آستر كان تعبيرها جاداً ، لذا توقفَ عن المزاح .

 

 

 

وقفَ چو-ي يُشاهد و حدقَ بشكل مستقيم عما كانت تنظر إليه آستر . نظراً لأن طولهما كان متشابهاً . لم يكن مجال الرؤية مختلف تماماً .

 

 

 

ما لفت نظره هو أدوات المائدة الثلاثة الموجودة علر الطاولة .

 

 

قفزت آستر فجأة و أمسكت بالبطانية و ذهبت إلى السرير بسرعة .

“حمقاء . مقعدكِ لم يتم تحديده بعد ، لذا لم يتم تجهيزه.”

“حمقاء . مقعدكِ لم يتم تحديده بعد ، لذا لم يتم تجهيزه.”

 

 

چو-دي الذي لاحظَ ما تهتم به آستر ، نقر برفق على ظهر آستر .

 

 

 

“لا ، إنتظري …”

 

 

لأنها كانت تعرف أكثر من أي شخص أنها سوف تتعرض للهجوم إن أظهرت نقاط ضعف .

دخلت آستر إلى الغرفة .

عندما رفع دينيس الكأس ، ملأت الخادمة كوبه بإستعمال الغلاية .

 

 

“اوه ! أنتِ هنا بالفعل ؟”

وقفَ چو-ي يُشاهد و حدقَ بشكل مستقيم عما كانت تنظر إليه آستر . نظراً لأن طولهما كان متشابهاً . لم يكن مجال الرؤية مختلف تماماً .

 

‘هل هذه هي القوة؟’

“مرحباً سيدي الشاب ، مرحباً آنستي .”

 

 

 

عثرت الخادمات على الإثنان في الغرفة و حيوهما بهدوء .

إستيقظت آستر من نومها عندما عبرت الشمس من خلال النافذة .

 

 

لقد كانت نظرة أكثر دفئاً مما توقعت آستر .

إنها مرشحة لمنصب القديسة ، و لكن بما أنها أقلُ شأناً .. فقد عملت ايضاً في المعبد .

 

من المؤكد أنها يجب أن تموت قبل ان تظهر قوتها المقدسة .

من الخارج ، لقد شعرت أنها مرفوضة .. لكن عندما دخلت ، أدركت أن الأمر لم يكن كذلكَ .

 

 

“أجل.”

لم يكن هناكَ نظرات إزدراء ، و لم يكن هناكَ لمحة من التجاهل .

كانت النهاية عبارة عن اوراق اكليل الجبل .

 

عندما أحنت آستر رأسها اومأ لها بخفة .

لقد كانت جميع عيونهم مصممة على الترحيب بي بشكل جيد جداً .

مبكراً في الصباح التالي .

 

“أجل ، لقد نمتُ جيداً.”

‘هل هذه هي القوة؟’

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذه الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها النوم .

 

 

على الرغم من أنها كانت إسمية فقط ، فلـقد تم تبينها من قـِبل الدوق الأكبر .

نهضت آستر من مقعدها بسرعة .

 

على الرغم من أنها كانت إسمية فقط ، فلـقد تم تبينها من قـِبل الدوق الأكبر .

لقد عاشت طوال حياتها في حالة من الرفض و التجاهل ، لكن في هذا المكان هي مُرحب بها .

 

 

 

لقد كان هناكَ إختلاف في الهوية ، لذا كانت مُحرجة .

 

 

و مع ذلكَ ، من ناحية أخرى .. لقد أحبت هذا الدفء .

‘الجو مختلف تماماً.’

 

 

“هذا هو مقعدي ، و هذا مقعد والدي .. إن كان لا بأس معكِ إجلسي بجواري .”

 

 

 

چو-دي الذي جلسَ على مقعده اولاً ، نقرَ على المقعد المجاور له .

 

 

أدركت آستر وضعها و أصبحت حزينة .

جلست آستر التي لم يكن لها مقعد على أي حال ، بجوار چو-دي .

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

 

 

“لكنكِ نحيفة جداً . لديكِ عظام فقط ؟ هل كنتِ تأكلين حتى ؟”

أدارت يد دوروثي رأس آستر عدة مرات .

 

 

ضحكَ چو-دي بمزاح .

 

 

‘مكاني هو الوحيد الغير موجود.’

ضحكت آستر ايضاً لأن الإجابة كانت غامضة .

 

 

لقد كانت نظرة أكثر دفئاً مما توقعت آستر .

في المعبد ، لقد تم تقديم كمية قليلة جداً للمرشحين بسبي التدريبات .

 

 

أجابت آستر على الفور .

وعندما كانت في السجن كل ما إستطاعت تناوله هو السوائل .

شعرت آستر بالحرج عندما تحدثت . لظ تفعل ذلكَ من قبل أبداً ، لذا قد تحدثت بأدب بدون أن تدرك .

 

 

لقد تم إطعامها بما يكفي حتى لا تموت ، لذلكَ لم يكن لديها الكثير من الذكريات عن الطعام .

“لماذا تريد أن تتعلم ذلكَ ؟ هيا بنا لنقوم بعمل مبارزة بالسيف .”

 

لم يكن هناكَ نظرات إزدراء ، و لم يكن هناكَ لمحة من التجاهل .

عندما هزت آستر رأسها للتخلص من ذكرياتها المؤلمة ، شعرت بهالة شخص غريب .

 

 

 

تحولت نظرة آستر إلى الباب من تلقاء نفسها .

 

 

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

“آه!”

“هل يـُمكنني لمسكِ؟”

 

 

أخيرةً دخل الصبي إلى الغرفة .

عندما وقفت و رأت ذلكَ ، خمد شعورها بالحماس للحظة لسببٍ ما .

 

 

لقد تمكنت آستر من التعرف عليه و لاحظت أنه الشقيق التوأم دينيس بسبب وجهه الذي يشبه چو-دي .

 

 

 

نهضت آستر من مقعدها بسرعة .

 

 

 

لقد كانت المرة الأولى التي تقابل فيها دينيس هنا .

 

 

 

“مرحباً.”

فجأة شعرت بالغثيان و الدوار .

 

 

“أجل.”

 

 

 

عندما أحنت آستر رأسها اومأ لها بخفة .

 

 

 

لقد كان رد فعل مفاجئ بالنسبة لشخص أصبح لديه اخت بشكل مفاجئ .

 

 

 

‘الجو مختلف تماماً.’

مدت آستر يدها إلى أشعة الشمس بهدوء .

 

 

إستغرقت آستر فترة لتلخص إنطباعها برؤية دينيس .

 

 

 

اولاً ، لقد كان أطول من چو-دي .

 

 

غالياً ما كان هناكَ جدال بين چو-دي الذي كان دائماً شديد الغضب و بين دينيس الذي كان يتجاهل چو-دي تماماً .

كانت عيونه حادة و انفه ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً .

على الرغم من أن الخادمة سكبت له الكثير قام بإنهائه كله .

 

 

على عكسِ چو-دي الذي كان لديه قصة شعر قصيرة ، لقد كان شعره أطول .

مبكراً في الصباح التالي .

 

 

ولقد كان يرتدي النظارات الرفيعة ذات الحواف الفضية .. يُـعطي هذا شعوراً يالذكاء حتى لو كان صغيراً .

اولاً ، لقد كان أطول من چو-دي .

 

من الخارج ، لقد شعرت أنها مرفوضة .. لكن عندما دخلت ، أدركت أن الأمر لم يكن كذلكَ .

“أنا آستر.”

“شكراً لكِ.”

 

 

“نعم . و لكن إنتظري لحظة.”

 

 

 

حيتهُ آستر التي كانت متوترة بحذر و سار دينيس يشكل مستقيم و جلس في مكانه من دون أن ينظر إليها حتى ولو لمرة واحدة .

 

 

بدأ دينيس بشرب الماء بحذر .

“لا بدَ لي من شُرب الماء في الصباح.”

 

 

لحسن الحظ ، إنتهى الأمر بسرعة .

ثم تحدث بطريقة ما و رقع الكأس من على الطاولة .

 

 

 

لقد كانت حركته حساسة و حكيمة كـشخص لديه مهمة عليه إنجازها .

كانت يد آستر الصغيرة ممسكة بكتفها و كادت أن تسقط بسبب الدوار .

 

عندما رفع دينيس الكأس ، ملأت الخادمة كوبه بإستعمال الغلاية .

عندما رفع دينيس الكأس ، ملأت الخادمة كوبه بإستعمال الغلاية .

 

 

 

كانت النهاية عبارة عن اوراق اكليل الجبل .

“مرحباً سيدي الشاب ، مرحباً آنستي .”

 

 

“شكراً لكِ.”

على عكسِ چو-دي الذي كان لديه قصة شعر قصيرة ، لقد كان شعره أطول .

 

 

بدأ دينيس بشرب الماء بحذر .

عادتها من المعبد لم تختلف ، لذا سرعان ما نامت على الأرض بدون مشاكل .

 

“ما الذي تُـجيدين فعله ؟”

على الرغم من أن الخادمة سكبت له الكثير قام بإنهائه كله .

لقد كان هناكَ إختلاف في الهوية ، لذا كانت مُحرجة .

 

 

كان الذهاب إلى غرفة الطعام في الصباح و شرب الماء هو الروتين الأول لـدينيس .

بينما كانت آستر تتمدد ، سقطت البطانية على الأرض .

 

 

كان ايضاً أمراً مهماً للغاية بالنسبة له ، الذي كان عليه التحرك دائماً وفقاً للخطة للحصول على وقتٍ مناسب للعمل .

بعد السير في الممرات و الإنعطاف عدة مرات كان هناكَ مكان للأكل على اليمين .

 

 

وضع دينيس الكوب أخيراً في مكانه و مسح فمه بمنديل .

 

 

“آنستي ، مرة أخرى . لقت اخبرتكِ أن تتحدثي معي بشكل مريح.”

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

 

 

“سيدتي ، هل أنتِ مُستيقظة ؟”

“عليكِ أن تشربي الماء في الصباح حتى تصبح صحة جسدكِ جيدة . لماذا لا تعتادين على هذه العادة ايضاً ؟ چو-دي لا يستمع لي مهما قلت له .”

 

 

 

“…سـأفعل.”

ثم تحدث بطريقة ما و رقع الكأس من على الطاولة .

 

عندما أحنت آستر رأسها اومأ لها بخفة .

نظرت آستر بعيداً و امأت برأسها .

 

 

 

“حسنـاً.”

 

 

“ضوء.”

حدق دينيس و قدم لآستر كوباً آخر من الماء .

الشخص الذي تم إحضاره من قـِبل والدي من غير المُمكن أن يكون عادياً .

 

 

“اوه حقاً ، لقد أصبحت محرجة من جديد . آستر ليس عليكِ شربُ هذا !”

 

 

 

“لا توقفها . اليس من الجيد شربُ الماء في الصباح؟”

 

 

‘هل هذه هي القوة؟’

رفع چو-دي و دينيس أصواتهما و بدأ الشِـجار .

 

 

 

فكرت آستر في الأمر للحظة و شربت كل الماء الذي اعطاه بها دينيس .

 

 

 

انا لا أعلم ما هذا ، لكن شرب الماء ليس بهذه الصعوبة .

 

 

 

لاحظ دينيس أن آستر كان تشبك يديها معاً .

چو-دي الذي جلسَ على مقعده اولاً ، نقرَ على المقعد المجاور له .

 

مبكراً في الصباح التالي .

‘لقد أحضر أبي أختاً صغرى لنا بالفعل.’

ثم تحدث بطريقة ما و رقع الكأس من على الطاولة .

 

 

يميل دي هين إلى الإستماع لما يقوله التوأم ، و لكن من غير المتوقع أنه قام بإحضار أخت صغرى بسرعة .

أدارت يد دوروثي رأس آستر عدة مرات .

 

 

تألقت عيون دينيس التي كانت تُـحدق في آستر بفضول .

من المؤكد أنها يجب أن تموت قبل ان تظهر قوتها المقدسة .

 

 

‘هل هي مميزة ؟’

 

 

 

الشخص الذي تم إحضاره من قـِبل والدي من غير المُمكن أن يكون عادياً .

“اوه ! أنتِ هنا بالفعل ؟”

 

‘ما الذي توقعته ؟ لستُ هنا للعب لعبة العائلة على أي حال .’

كبرت رغبته في الإستكشاف و فتح فمه بشكل مفاجئ .

إبتسمت دوروثي و هي تضع الزيت على شعر آستر .

 

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

“آستر .”

كم ستستمر ؟

 

 

“ماذا ؟”

“كيف تُـخيط الملابس ؟”

 

 

أجابت آستر على الفور .

ما لفت نظره هو أدوات المائدة الثلاثة الموجودة علر الطاولة .

 

ثم تحدث بطريقة ما و رقع الكأس من على الطاولة .

“ما الذي تُـجيدين فعله ؟”

 

 

“آه ، لحظة واحدة.”

أجيد فعله ؟

لقد أكتشف چو-دي أن آستر جاءت قبله و قرر التسلسل لمفاجئتها .

 

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

حركت آستر رأسها بسرعة . في حياتها السابقة لم تكن تتلقى شئ كـالثناء .

إستيقظت آستر من نومها عندما عبرت الشمس من خلال النافذة .

 

 

إنها مرشحة لمنصب القديسة ، و لكن بما أنها أقلُ شأناً .. فقد عملت ايضاً في المعبد .

 

 

لأنها كانت تعرف أكثر من أي شخص أنها سوف تتعرض للهجوم إن أظهرت نقاط ضعف .

كان من بين هذه الأعمال ، خياطة الأقمشة و إصلاح الملابس .

الشخص الذي تم إحضاره من قـِبل والدي من غير المُمكن أن يكون عادياً .

 

على الرغم من ضعف قوتها المقدسة ، إلا أن يدها كانت جيدة … لقد كانت واثقة من قدرتها على الخياطة .

 

 

 

“خياطة الملابس جيداً.”

وقفَ چو-ي يُشاهد و حدقَ بشكل مستقيم عما كانت تنظر إليه آستر . نظراً لأن طولهما كان متشابهاً . لم يكن مجال الرؤية مختلف تماماً .

 

لقد كانت جميع عيونهم مصممة على الترحيب بي بشكل جيد جداً .

“هل هذا صحيح ؟ هل يُـمكنكِ أن تُـريني في المرة القادمة ؟”

و ربطت شعرها بشريط أحمر ، وهكذا قد إنتهت .

 

رفع چو-دي و دينيس أصواتهما و بدأ الشِـجار .

“كيف تُـخيط الملابس ؟”

 

 

“هذا هو مقعدي ، و هذا مقعد والدي .. إن كان لا بأس معكِ إجلسي بجواري .”

إتسعت شفتا آستر مُحرجة من كلام دينيس الذي كان خارجاً عن نطاق السيطرة تماماً .

و قال بشكل طبيعي و غرته تغطي عينيه .

 

لم يكن هناكَ نظرات إزدراء ، و لم يكن هناكَ لمحة من التجاهل .

“لماذا تريد أن تتعلم ذلكَ ؟ هيا بنا لنقوم بعمل مبارزة بالسيف .”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذه الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها النوم .

قال چو-دي ذلكَ و بدى مُـنزعجاً و قال انه لا يستطيع أن يفهمه .

لقد عاشت طوال حياتها في حالة من الرفض و التجاهل ، لكن في هذا المكان هي مُرحب بها .

 

كان هذان الإثنان أفضل الأصدقاء و أفضب أخوة ، في الواقع .. لم يكن بينهما من قبل شجار جاد .

“أنا أكرهها لأنها طفولية.” «يقصد المبارزة»

لكن آستر كان تعبيرها جاداً ، لذا توقفَ عن المزاح .

 

لاحظ دينيس أن آستر كان تشبك يديها معاً .

غالياً ما كان هناكَ جدال بين چو-دي الذي كان دائماً شديد الغضب و بين دينيس الذي كان يتجاهل چو-دي تماماً .

رفع چو-دي و دينيس أصواتهما و بدأ الشِـجار .

 

لقد أكتشف چو-دي أن آستر جاءت قبله و قرر التسلسل لمفاجئتها .

يـُساء فهمهم بسبب كثرة شجارهم ، لكن هذه كان الطريقة التي يلعبون فيها .

 

 

 

كان هذان الإثنان أفضل الأصدقاء و أفضب أخوة ، في الواقع .. لم يكن بينهما من قبل شجار جاد .

 

 

 

‘هـل أوقفهما ؟’

 

 

 

آستر التي لم تكن تعرف ذلكَ وقعت في ورطة .

 

 

 

لحسن الحظ ، إنتهى الأمر بسرعة .

لقد كانت جميع عيونهم مصممة على الترحيب بي بشكل جيد جداً .

 

 

كان ذلكَ لأن دي هين وصل إلى غرفة الطعام في الوقت المُحدد تماماً .

هذه اللحظة الهادئة ، لقد شعرت أن الأمر غريب في حياتها .

 

لم تقل أي شئ عديم الفائدة ، و كانت لطيفة تجاه آستر ايضاً.

“صباح الخير.”

لقد كان رد فعل مفاجئ بالنسبة لشخص أصبح لديه اخت بشكل مفاجئ .

 

 

قام دي هين ، الذي ظهر بـملابس مثالية في الصباح ، بالتواصل البصري مع أطفاله الثلاثة .

 

 

لقد كانت جميع عيونهم مصممة على الترحيب بي بشكل جيد جداً .

يتبع ….

كم ستستمر ؟

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط