نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 7

بعد حوالي ثلاثين دقيقة ،

“أهذا كل ما تملكينه؟”

 

 

داينا التي كانت تسير خلف الكاهن ، أرشدها إلى المكان الفارغ أمام المبنى مباشرةً .

 

 

“بالطبع.”

“هناكَ شخص ينتظركِ خلف الباب.”

 

 

 

قام الكاهن بإخراج صوت خالي من المشاعر تماماً ودفع ظهر داينا.

 

 

“هل تحبين هذا الإسم؟”

“وداعـاً.”

لقد كانت تخشى من الإسم الجديد ، لكن هذا لا يهم . لم يكن يعجبها إسم داينا لذا اومأت برأسها مُعتقدة أن هذا هو الخيار الأفضل .

 

على الأقل هو ليس شخصاً متغطرساً .

تمايل جسد داينا إلى الأمام بسبب قوة قبضته .

إذا تم تبنيها من قِـبل عائلة الدوق الأكبر حقاً ، فعليها التصرف وفقاً لذلك . لتحفظ ماء وجه الدوق الذي قَبل أن يخرجها من هذا المعبد .

 

 

بعد الإنتهاء من عمله ، إستدار الكاهن بتعبير مرتاح .  كيف يُمكنه التعامل مع المرشحة التي تنتمي للمعبد بهذه الطريقة ؟ لا يُمكنها أن تتعرض للضرب هكذا.

 

 

لقد كانت تخشى من الإسم الجديد ، لكن هذا لا يهم . لم يكن يعجبها إسم داينا لذا اومأت برأسها مُعتقدة أن هذا هو الخيار الأفضل .

حدقت داينا و بدأت في السير نحو الأمام .

 

 

“حسناً ، إذا سوف أعطيكِ إسماً جديداً ليتم مباركتكِ في بدايتك الجديدة.”

حتى الآن ، قد تم التخلي عنها من قِـبل المعبد . لقد تعرضت للخيانة و للخيانة مرة أخرى لأنها لم تستطع الهرب من القدر .

 

 

 

خارج الباب الجانبي ، لقد كان بن ينتظرها .

كانت يده ، التي كانت تعتقد أنها باردة ، دافئة جداً بشكل مدهش .

 

 

عندما رأى بن داينا تخرج إبتسم عندما رآها .

ثم قام دي هين بمد يده ليساعدها للصعود إلى العربة .

 

في نظر بن ، كانت داينا طفلة ليس لديها أي مشاعر باقية ، ليس فقط تجاه الأصدقاء .. بل تجاه العالم .  كان إنطباعاً ضبابياً يتم محوه على الفور .

“لقد كنتُ أنتظركِ يا آنسة.”

تمتم دي هين بدون أي يكون لديه نية .

 

 

أحنى بن رأسه بطريقة مهذبة لا تشوبها شائبة .

حاولت داينا نطقَ هذا الإسم بهدوء من فمها . لقد كانت قلقة إذ كان بإمكانها قبول مثل هذا الإسم الثمين .

 

قالت آستر ذلكَ وهي تلوح بيدها .

“نعم ، مرحباً.”

“هل تحبين هذا الإسم؟”

 

 

إنحنت داينا أكثر من بن بسبب الدهشة . لقد كان لطف بن المفرط متعباً فقط .

بعد الإنتهاء من عمله ، إستدار الكاهن بتعبير مرتاح .  كيف يُمكنه التعامل مع المرشحة التي تنتمي للمعبد بهذه الطريقة ؟ لا يُمكنها أن تتعرض للضرب هكذا.

 

لكن رأيه قد تغير . كان يعتقد أنه على الأقل لا يجب أن يكون لدى الطفلة تعبير كـهذا . أراد مُـساعدتها على الضحك بشكل صحيح .

ثم مرة أخرى ، إنحنى بشكل أعمق من داينا .

أراد دي هين أن تجلس داينا أمامه . إذا إقتربت منه بطريقة ودية أولاً فيـمكنه التظاهر أنه لا يستطيع الفوز عليها و يبدأ محادثة معها .

 

سيكون من المريح أن يكون لديها شخص تطلب منه شراء كل شئ مثل چو-دي . لكن داينا حقاً لا تريد أي شئ .

لقد كانت داينا في حيرة من أمرها .

قام بن بالنظر إلى داينا بسرعة نظرة مندهشة . على الرغم من أنها قالت أنها لا تملك أصدقاء إلا أنها كانت قلقة .

 

 

“آنستي ، لا يجب أن تخفضي رأسكِ بعد الآن.”

 

 

“جلالة الدوق ينتظركِ في الخارج.”

“لكن ، هذا بسبب عدم إرتياحي .”

 

 

في لحظة ، إبتسم دي هين قليلاً و فتحه فمه .

“هل يُـمكنكِ فقط أن تتذكري شيئاً واحداً ؟ لقد أصبحتِ الآن عضوة من عائلة تريزيا ، أفعالكِ هي شبف عائلتكِ.”

في الأصل ، لقد كان جسدها صغيراً جداً ولا يأخذ مساحة على عكس دي هين الذي كان يجلس براحة على نطاق واسع .

 

هي لا تؤمن بدي هين حتى الآن ، لكن لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يتعامل فيها شخصٌ ما مع داينا بتلكَ الطريقة .

“….”

 

 

 

“لا يزال الأمر صعباً في البداية ولكن ستعتادين على ذلك.”

لم تكن تريد مُعارضة دي هين ، لذلكَ ظلت صامتة .

 

 

لقد كان صوت بن رقيقاً ، لكن كان فيه رسالة واضحة .

 

 

 

فهـمت داينا ما كان يحاول بن قوله .

 

 

“أجل.”

إذا تم تبنيها من قِـبل عائلة الدوق الأكبر حقاً ، فعليها التصرف وفقاً لذلك . لتحفظ ماء وجه الدوق الذي قَبل أن يخرجها من هذا المعبد .

في نهاية كلام دي هين قد لمعت عينا داينا .

 

 

لقد كانت لحظة قد تغيرت فيها حياتي بالكامل ، حياتي التي عشتُ فيها تحت التعذيب الذي لم أستطع التخلص منه طوال حياتي .

 

 

 

“هل كنتِ تُـبلين جيداً مع أصدقائكُ؟”

 

 

حالما وصلو إلى القصر ، ظن أنه يجب أن يعطيها للخادمات .

داينا التي كانت في حالة شرود ، عادت إلى الواقع بفضل صوت بن اللطيف .

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما رأى بن داينا تخرج إبتسم عندما رآها .

“اوه ، ليس لدىَّ أصدقاء.”

لكن لا يُمكنها أن تتصرف كالطفلة .

 

 

“… هل هذا صحيح؟”

إسم لنفسها و ليس إسماً عشوائياً . أرادت أيضاً الحصول على إسم ذي معنى جميل .

 

“شكراً لكَ ايها الدوق ….”

قام بن بالنظر إلى داينا بسرعة نظرة مندهشة . على الرغم من أنها قالت أنها لا تملك أصدقاء إلا أنها كانت قلقة .

 

 

أصبح وجه داينا شاحباً قليلاً حين أكد بن الأمر .

‘ما هذا الموقف؟’

“اوه ، ليس لدىَّ أصدقاء.”

 

 

لم تكن داينا طفلة كـبقية الأطفال على الإطلاق . الطفل لا يقول مثل هذه الأشياء أو يتصرف بمثل هذه الطريقة .

 

 

 

في نظر بن ، كانت داينا طفلة ليس لديها أي مشاعر باقية ، ليس فقط تجاه الأصدقاء .. بل تجاه العالم .  كان إنطباعاً ضبابياً يتم محوه على الفور .

كان العكس أفضل بكثير من مَـن خاف و كان يضحك أمامها .

 

لقد كان تعبير دي هين بارداً ، لكنها شعرت براحة كبيرة .

حتى الآن ، لقد كان بن حذراً من داينا .

 

 

“هل يُـمكنكِ فقط أن تتذكري شيئاً واحداً ؟ لقد أصبحتِ الآن عضوة من عائلة تريزيا ، أفعالكِ هي شبف عائلتكِ.”

بالطبع لقد كان سـيُعاملها كـسيدة ، لكنه سيُقيم سلوكها لبعض الوقت .

“لكن ، هذا بسبب عدم إرتياحي .”

 

 

لكن رأيه قد تغير . كان يعتقد أنه على الأقل لا يجب أن يكون لدى الطفلة تعبير كـهذا . أراد مُـساعدتها على الضحك بشكل صحيح .

في نهاية كلام دي هين قد لمعت عينا داينا .

 

 

“سوف تملكين العديد من العلاقات في المُستقبل.”

“هناكَ شخص ينتظركِ خلف الباب.”

 

 

“أجل.”

 

 

“حسناً ، إذا سوف أعطيكِ إسماً جديداً ليتم مباركتكِ في بدايتك الجديدة.”

اومأت داينا برأسها ، لكن لم تستجب لكلمات بن اللطيفة .

لكن رأيه قد تغير . كان يعتقد أنه على الأقل لا يجب أن يكون لدى الطفلة تعبير كـهذا . أراد مُـساعدتها على الضحك بشكل صحيح .

 

سيـستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى إقليم تريزيا ، لكنها شعرت بالإختناق أنها ستكون مع الدوق الأكبر في نفس العربة المُغلقة طوال الطريق .

الصداقة هي قصة قديمة ، لم تعد مُهتمة بتكوين الصداقات بعد الآن .

في الواقع ، بالنسبة لداينا لقد كانت تريد الموت ، لم تكن بحاجة إلى النبلاء أو الأشياء عديمة القيمة .

 

لقد كانت تعلم جيداً أنه إن منحت قلبها لأحد سينتهي بها الحال بالخيانة . لقد كانت من الأشخاص اللذين لا يُمكنهم تصديق النبلاء من أمثال دي هين .

بعد السير قليلاً في الطريق مع بن ، لقد كانت هناكَ عربة رائعة جاهزة .

“لا ، سوف تتألقين أكثر من أي شخصٍ آخر لأنكِ الإبنة الوحيدة لعائلة تريزيان .”

 

بالإضافة إلى ذلك ، لقد كان لديها الكثير من الذكريات الرهيبة . لا يُـمكن أن يكون هناكَ أحد يريد أن يعلق في إسم ليس له ذكريات جيدة .

مظهرها الخارجي كان رائعاً جداً لدرجة أنه كان يؤلم العينين . كانت من أفضل العربات التي شاهدتها داينا على الإطلاق .

 

 

“لقد كنتُ أنتظركِ يا آنسة.”

“جلالة الدوق ينتظركِ في الخارج.”

لكن داينا لوحت بيدها بسرعة بالرفض .

 

 

“هل أنا ذاهبة في نفس عربة الدوق الأكبر؟”

بدأ قلبُ داينا يدق بقوة . ضغطت على يدها المرتجفة و صعدت إلى العربة .

 

 

“بالطبع.”

 

 

“وداعـاً.”

أصبح وجه داينا شاحباً قليلاً حين أكد بن الأمر .

 

 

قرر دي هين عمل قائمة دون سؤال داينا .

سيـستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى إقليم تريزيا ، لكنها شعرت بالإختناق أنها ستكون مع الدوق الأكبر في نفس العربة المُغلقة طوال الطريق .

تمتم دي هين بدون أي يكون لديه نية .

 

 

لكن لا يُمكنها أن تتصرف كالطفلة .

اومأت داينا برأسها .

 

 

اومأت داينا برأسها .

“… هل هذا صحيح؟”

 

إلتقت عيناها الودية بعيون دي هين القاتمة .

سرعان ما فتح بن باب العربة و رأت دي هين جالساً في العربة .

كانت يده ، التي كانت تعتقد أنها باردة ، دافئة جداً بشكل مدهش .

 

كان الجو المحرج في العربة طويلاً جداً .

بدأ قلبُ داينا يدق بقوة . ضغطت على يدها المرتجفة و صعدت إلى العربة .

 

 

“هل كنتِ تُـبلين جيداً مع أصدقائكُ؟”

ثم قام دي هين بمد يده ليساعدها للصعود إلى العربة .

 

 

 

“هيا.”

 

 

 

لقد كانت كلمة بسيطة بدون أي إضافات أخرى ، لكنه كان كافياً لتخفيف قلق داينا .

لم تكن تريد مُعارضة دي هين ، لذلكَ ظلت صامتة .

 

“من الآن فصاعداً ، سيكون أسمكِ آستر.”

أمسكت داينا بيد دي هين .

 

 

 

كانت يده ، التي كانت تعتقد أنها باردة ، دافئة جداً بشكل مدهش .

داينا ، التي لم تكن تعرف أي شئ ، قد كانت صامتة طوال الطريق في العربة .

 

 

“شكراً لقدومكَ لأخذي.”

“يجب أن يكون هناكَ الكثير من الأشياء التي يجب عليها شراءها في المستقبل.”

 

 

“لقد وعدتُ ، و يجب أن أوفي بوعدي.”

حاولت داينا نطقَ هذا الإسم بهدوء من فمها . لقد كانت قلقة إذ كان بإمكانها قبول مثل هذا الإسم الثمين .

 

 

لقد كان تعبير دي هين بارداً ، لكنها شعرت براحة كبيرة .

“… هل هذا صحيح؟”

 

صعدت داينا إلى العربة . لقد كانت واسعة بما يكفي لركوب عشرة أشخاص . تركت تلكَ المساحة الكبيرة و جلست بعناية في الزاوية.

على الأقل هو ليس شخصاً متغطرساً .

طفلة تلمع كالنجم . لقد كان هذا إسماً بخلافها تماماً . لم تكن حتى قادرة على التألق في الظلام .

 

 

كان العكس أفضل بكثير من مَـن خاف و كان يضحك أمامها .

 

 

 

صعدت داينا إلى العربة . لقد كانت واسعة بما يكفي لركوب عشرة أشخاص . تركت تلكَ المساحة الكبيرة و جلست بعناية في الزاوية.

لقد كان صوت بن رقيقاً ، لكن كان فيه رسالة واضحة .

 

 

في الأصل ، لقد كان جسدها صغيراً جداً ولا يأخذ مساحة على عكس دي هين الذي كان يجلس براحة على نطاق واسع .

‘ما الذي يجب علىّ شرائه أولاً.’

 

كان العكس أفضل بكثير من مَـن خاف و كان يضحك أمامها .

‘إنها تجلس بعيداً جداً.’

“هيا.”

 

 

أراد دي هين أن تجلس داينا أمامه . إذا إقتربت منه بطريقة ودية أولاً فيـمكنه التظاهر أنه لا يستطيع الفوز عليها و يبدأ محادثة معها .

 

 

 

ولكن ، خِـلافاً لرغباته جلست داينفي في مسافة بعيدة عنه . أصبح يشعر بعدم الإرتياح بشكل واضح .

على الأقل هو ليس شخصاً متغطرساً .

 

‘ما هذا الموقف؟’

تأكد دي هين من جلوس داينا بشكل صحيح و ربط الحزام . و أعطى إشارة لأن تتحرك العربة .

 

 

‘ما هذا الموقف؟’

“أهذا كل ما تملكينه؟”

 

 

 

“أجل ، ليس لدىّ أي شئ.”

حتى الآن ، قد تم التخلي عنها من قِـبل المعبد . لقد تعرضت للخيانة و للخيانة مرة أخرى لأنها لم تستطع الهرب من القدر .

 

 

“يجب أن يكون هناكَ الكثير من الأشياء التي يجب عليها شراءها في المستقبل.”

لقد كان صوت بن رقيقاً ، لكن كان فيه رسالة واضحة .

 

قام الكاهن بإخراج صوت خالي من المشاعر تماماً ودفع ظهر داينا.

تمتم دي هين بدون أي يكون لديه نية .

فهـمت داينا ما كان يحاول بن قوله .

 

 

لم تحضر شيئاً ، لذلكَ كان سيشتري كل ما تحتاج إليه في المستقبل . أراد أن يعطيها أشياء لن تستطيع الحصول عليها وهي في المعبد .

 

 

“لا ، شكراً.”

داينا التي كانت تسير خلف الكاهن ، أرشدها إلى المكان الفارغ أمام المبنى مباشرةً .

 

حدقت داينا و بدأت في السير نحو الأمام .

لكن داينا لوحت بيدها بسرعة بالرفض .

أراد دي هين أن تجلس داينا أمامه . إذا إقتربت منه بطريقة ودية أولاً فيـمكنه التظاهر أنه لا يستطيع الفوز عليها و يبدأ محادثة معها .

 

لقد كان قلبها ينبض و كأنها قد قامت بفعل شئ سئ ، لقد شعرت أن الناس يضحكون عليها بالفعل .

للحظة ، ظنت أنا كانت تريد الإنتقام من راڤيان .

 

 

“داينا.”

طالما كان الموت هو هدف داينا ، فإن الأمر لا يعني شيئاً بالنسبة لها .

داينا ، التي لم تكن تعرف أي شئ ، قد كانت صامتة طوال الطريق في العربة .

 

نظرت داينا إلى أصابع قدميها عندما شعرت بنظرته و أدارت وجهها . عندما إلتقت عيناها بعينا دي هين للحظة فوجئت و تجمدت .

لم يكن دي هين يعرق شهور داينا ، فلم يعجب رسمها للحدود .

لقد كانت لحظة قد تغيرت فيها حياتي بالكامل ، حياتي التي عشتُ فيها تحت التعذيب الذي لم أستطع التخلص منه طوال حياتي .

 

لقد كانت داينا في حيرة من أمرها .

سيكون من المريح أن يكون لديها شخص تطلب منه شراء كل شئ مثل چو-دي . لكن داينا حقاً لا تريد أي شئ .

 

 

“لقد كنتُ أنتظركِ يا آنسة.”

لم يكن هناكَ الكثير .

 

 

إنحنت داينا أكثر من بن بسبب الدهشة . لقد كان لطف بن المفرط متعباً فقط .

‘ما الذي يجب علىّ شرائه أولاً.’

 

 

‘ما هذا الموقف؟’

قرر دي هين عمل قائمة دون سؤال داينا .

 

 

 

حالما وصلو إلى القصر ، ظن أنه يجب أن يعطيها للخادمات .

لقد كانت لحظة قد تغيرت فيها حياتي بالكامل ، حياتي التي عشتُ فيها تحت التعذيب الذي لم أستطع التخلص منه طوال حياتي .

 

لقد كان هذا الإسم ممنوحاً من قِبل زوجة دي عين التي ماتت.

داينا ، التي لم تكن تعرف أي شئ ، قد كانت صامتة طوال الطريق في العربة .

 

 

خارج الباب الجانبي ، لقد كان بن ينتظرها .

لم تكن تريد مُعارضة دي هين ، لذلكَ ظلت صامتة .

 

 

قرر دي هين عمل قائمة دون سؤال داينا .

نظر دي هين ايضاً من النافذة ، لم يكن شخصاً ثرثاراً .

ثم قام دي هين بمد يده ليساعدها للصعود إلى العربة .

 

 

كان الجو المحرج في العربة طويلاً جداً .

 

 

 

لقد كان دي هين يضع يده على ذقنه ، لكنه أزالها . و وجه نظرته إلى داينا .

 

 

 

نظرت داينا إلى أصابع قدميها عندما شعرت بنظرته و أدارت وجهها . عندما إلتقت عيناها بعينا دي هين للحظة فوجئت و تجمدت .

لم تكن داينا طفلة كـبقية الأطفال على الإطلاق . الطفل لا يقول مثل هذه الأشياء أو يتصرف بمثل هذه الطريقة .

 

تمتم دي هين بدون أي يكون لديه نية .

في لحظة ، إبتسم دي هين قليلاً و فتحه فمه .

 

 

 

“داينا.”

 

 

لقد كانت تخشى من الإسم الجديد ، لكن هذا لا يهم . لم يكن يعجبها إسم داينا لذا اومأت برأسها مُعتقدة أن هذا هو الخيار الأفضل .

توقفت نظرات داينا بالقرب من ذقن دي هين .

 

 

 

“هل تحبين هذا الإسم؟”

 

 

“من الآن فصاعداً ، سيكون أسمكِ آستر.”

“لا.”

 

 

 

هزت داينا رأسها فوراً بالرفض .

 

 

 

لم يكن شيئاً مميزاً . عندما كانت في حي فقير ، لقد كان إسماً عشوائياً أطلقته عليها المديرة لتمييزها عن الأطفال الآخرين .

داينا التي كانت في حالة شرود ، عادت إلى الواقع بفضل صوت بن اللطيف .

 

لقد كانت تعلم جيداً أنه إن منحت قلبها لأحد سينتهي بها الحال بالخيانة . لقد كانت من الأشخاص اللذين لا يُمكنهم تصديق النبلاء من أمثال دي هين .

بالإضافة إلى ذلك ، لقد كان لديها الكثير من الذكريات الرهيبة . لا يُـمكن أن يكون هناكَ أحد يريد أن يعلق في إسم ليس له ذكريات جيدة .

 

 

لم تكن تريد مُعارضة دي هين ، لذلكَ ظلت صامتة .

“حسناً ، إذا سوف أعطيكِ إسماً جديداً ليتم مباركتكِ في بدايتك الجديدة.”

 

 

“لقد كنتُ أنتظركِ يا آنسة.”

“…..!”

“وداعـاً.”

 

 

هذه المرة بسبب المفاجأة ، رفعت داينا نظرتها .

 

 

 

إلتقت عيناها الودية بعيون دي هين القاتمة .

 

 

‘ما الذي يجب علىّ شرائه أولاً.’

كانت هذه المرة الأولى التي إلتقت فيها عنياهما بشكل صحيح ، منذ أن ركبت العربة .

بعد الإنتهاء من عمله ، إستدار الكاهن بتعبير مرتاح .  كيف يُمكنه التعامل مع المرشحة التي تنتمي للمعبد بهذه الطريقة ؟ لا يُمكنها أن تتعرض للضرب هكذا.

 

لقد كان تعبير دي هين بارداً ، لكنها شعرت براحة كبيرة .

شعرت داينا أن شفتاها جافة فلعقتها .

 

 

كان العكس أفضل بكثير من مَـن خاف و كان يضحك أمامها .

لقد كانت تخشى من الإسم الجديد ، لكن هذا لا يهم . لم يكن يعجبها إسم داينا لذا اومأت برأسها مُعتقدة أن هذا هو الخيار الأفضل .

“آستر …”

 

 

“من الآن فصاعداً ، سيكون أسمكِ آستر.”

“وداعـاً.”

 

‘ما الذي يجب علىّ شرائه أولاً.’

“آستر …”

 

 

 

“نعم ، تعني الطفل المضئ كالنجم.”

توقفت نظرات داينا بالقرب من ذقن دي هين .

 

هذه المرة بسبب المفاجأة ، رفعت داينا نظرتها .

لقد كان هذا الإسم ممنوحاً من قِبل زوجة دي عين التي ماتت.

 

 

“لا.”

كانت تقول أنها إن أنجبت فتاة فسوف تعطيها إسم آستر.

قرر دي هين عمل قائمة دون سؤال داينا .

 

 

حتى و إن تبناها ، لقد كان يرغب في منحها هذا الإسم لأنها كانت إبنته الأولى .

 

 

‘ما هذا الموقف؟’

‘يضئ كـالنجم …. أنا ….’

 

 

 

حاولت داينا نطقَ هذا الإسم بهدوء من فمها . لقد كانت قلقة إذ كان بإمكانها قبول مثل هذا الإسم الثمين .

 

 

 

لقد كان قلبها ينبض و كأنها قد قامت بفعل شئ سئ ، لقد شعرت أن الناس يضحكون عليها بالفعل .

 

 

 

“أنه لا يناسبني .”

‘يضئ كـالنجم …. أنا ….’

 

هذه المرة بسبب المفاجأة ، رفعت داينا نظرتها .

قالت آستر ذلكَ وهي تلوح بيدها .

 

 

 

طفلة تلمع كالنجم . لقد كان هذا إسماً بخلافها تماماً . لم تكن حتى قادرة على التألق في الظلام .

أمسكت داينا بيد دي هين .

 

‘إنها تجلس بعيداً جداً.’

“لا ، سوف تتألقين أكثر من أي شخصٍ آخر لأنكِ الإبنة الوحيدة لعائلة تريزيان .”

إذا تم تبنيها من قِـبل عائلة الدوق الأكبر حقاً ، فعليها التصرف وفقاً لذلك . لتحفظ ماء وجه الدوق الذي قَبل أن يخرجها من هذا المعبد .

 

 

لم تكن تعرف داينا ماذا يجب أن تقول ، لذا قامت بإمساك ملابسها .

تمتم دي هين بدون أي يكون لديه نية .

 

ثم مرة أخرى ، إنحنى بشكل أعمق من داينا .

“سوف أجعلكِ تحصلين على كل شئ.”

لقد أصبحت ضمن العائلة و الآن يريد منحها إسماً.

 

 

في نهاية كلام دي هين قد لمعت عينا داينا .

مظهرها الخارجي كان رائعاً جداً لدرجة أنه كان يؤلم العينين . كانت من أفضل العربات التي شاهدتها داينا على الإطلاق .

 

اومأت داينا برأسها ، لكن لم تستجب لكلمات بن اللطيفة .

هي لا تؤمن بدي هين حتى الآن ، لكن لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يتعامل فيها شخصٌ ما مع داينا بتلكَ الطريقة .

نظرت داينا إلى أصابع قدميها عندما شعرت بنظرته و أدارت وجهها . عندما إلتقت عيناها بعينا دي هين للحظة فوجئت و تجمدت .

 

 

لقد قَبل بها ، ولم يقم بتجاهلها وحتى أنه يعاملها بشكل جيد .

 

 

لقد أصبحت ضمن العائلة و الآن يريد منحها إسماً.

في الأصل ، لقد كان جسدها صغيراً جداً ولا يأخذ مساحة على عكس دي هين الذي كان يجلس براحة على نطاق واسع .

 

‘هل يُمكنني قبول ذلك….’

للحظة ، ظنت أنا كانت تريد الإنتقام من راڤيان .

 

كان العكس أفضل بكثير من مَـن خاف و كان يضحك أمامها .

في الواقع ، بالنسبة لداينا لقد كانت تريد الموت ، لم تكن بحاجة إلى النبلاء أو الأشياء عديمة القيمة .

 

 

 

لقد كانت تعلم جيداً أنه إن منحت قلبها لأحد سينتهي بها الحال بالخيانة . لقد كانت من الأشخاص اللذين لا يُمكنهم تصديق النبلاء من أمثال دي هين .

 

 

 

لكنها … مازالت جشعة .

 

 

 

إسم لنفسها و ليس إسماً عشوائياً . أرادت أيضاً الحصول على إسم ذي معنى جميل .

 

 

تمتم دي هين بدون أي يكون لديه نية .

بعد التفكير ، أخرجت داينا صوتاً مرتجفاً.

 

 

 

“شكراً لكَ ايها الدوق ….”

قام الكاهن بإخراج صوت خالي من المشاعر تماماً ودفع ظهر داينا.

 

“جلالة الدوق ينتظركِ في الخارج.”

يتبع…..

“شكراً لكَ ايها الدوق ….”

 

خارج الباب الجانبي ، لقد كان بن ينتظرها .

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط