نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 114

أمسك دي هين بذقنه بيد واحدة و نظر برضا لآستر و دينيس اللذان كانا يجلسان بجانب بعضهما البعض على الأريكة .

فقط لأنها تحب كل الناس من حولها .

والمثير للدهشة أن المشاعر التي لم يشعر بها من قبل قد ارتفعت بشكل حاد في الآونة الأخيرة.

“سيباستيان أوبا ؟”

لم يستطع تمني المزيد عندما ينظر لأطفاله . شعر أنه سيكون قادرًا على فعل أي شيء طالما نشؤوا بصحة جيدة .

“لا ، أنتَ فقط صديقي .”

نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .

“تقصد صامويل ؟ إنها فكرة جيدة ، لكن أعتقد أن هذا سيكون صعبًا لأنه مشغول بتدريب فرسان المعبد .”

“أبي ، لقد قابلت الأمير نواه قبل قليل . هل يمكننا أن نلتقي و نتحدث فيما بعد ؟”

كان نوان مستلقيًا على العشب الواسع. حرفيًا ، يتدحرج وجسده مستلقي تمامًا.

الوعد بالابتعاد عن نواه قد ظل يستحوذ على قلبها ، لذا أرادت الحصول على إذن بشكل صريح .

لوحت آستر بيدها في حرج و أجابته على عجل .

“نعم….”

“هل الأمير سينام هنا ؟”

للحظة تصلبت تصلبت شفاه دي هين ولكنه سرعان ما عاد لطبيعته .

تظاهرت بعدم المعرفة لأنه كان لطيفًا ، لكنه قام و هو يشعر بالحرج لأنه استوعب ما فعله للحظة .

قرر أن يتحمل الأمر حتى لا يبدوا ضيق الأفق ، لا يستطيع منعها من مقابلة صديقها حتى بعد أن تم رفع الحظر عنه .

“كيف حالك ؟ هل ازعجكِ أحد ؟”

“نعم ، سوف ينام هنا اليوم لذا عندما تقابلينه أخبريه أن يتناول العشاء معنا في المساء .”

عندما لمسته يد آستر فجأة قفز نوان للوراء .

كان العشاء هو الطُعم .

لقد كان إخوتها حذرين جدًا من نواه في المرة الأخيرة ، ولقد كانت قلقة على نواه لأن وجبة العشاء لن تمر بسلاسة إن كان والدها موجودًا أيضًا .

بعد ذلك ، كان سيفحص مدى قرب نواه و آستر .

“أنا آسف لكن لدىّ مسألة عاجلة ، لذلك لن نتمكن من التحدث لفترة طويلة . أراكم لاحقًا في المساء .”

“هل الأمير سينام هنا ؟”

دي هين الذي كان يفكر في حل أكثر تحديدًا لمعت عيونه و لوح بإصبعه .

“هذا صحيح .”

لم يستطع بن حتى أن يضحك على المظهر المتغير لدي هين الذي عاش حياته حتى بدون أن يقول نكتة واحدة .

اتسعت عيون آستر مندهشة من الأخبار الغير متوقعة .

***

تغير الموضوع و تبادل دي هين و دينيس بعض القصص المختلفة ، لكن لم يخطر ببالهما شيء .

“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”

‘هل سيكون بخير ؟’

فجأة جاء سيباستيان لرأس نواه . في هذه المرحلة ، تأثر عندما اعتقد أنه من الممكن أن يكون في نفس المستوى مثل سيباستيان .

لقد كان إخوتها حذرين جدًا من نواه في المرة الأخيرة ، ولقد كانت قلقة على نواه لأن وجبة العشاء لن تمر بسلاسة إن كان والدها موجودًا أيضًا .

“أعلم أن لديكِ عائلة قوية بجانبكِ الآن ، لكن لا تنسي أنني سأكون دائمًا بجانبكِ.”

لايزال ، عندما تفكر في أن الأشخاص اللذين تحبهم مجتمعين معًا في مكان واحد ….

“آستر ، أنا دائمًا بجانبكِ .”

إن قامت آستر بإدراج الناس المهمين بالنسبة لها فسيكونون من ضمن الخمس الأوائل بالنسبة لها .

لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .

‘يجب أن أخبره .’

مع العلم أنها كانت مجرد لفتة تحذير ، ابتلع بن لعابه لأنه شعر بقشعريرة في حلقه.

لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .

“كيف حالك ؟ هل ازعجكِ أحد ؟”

“أنا آسف لكن لدىّ مسألة عاجلة ، لذلك لن نتمكن من التحدث لفترة طويلة . أراكم لاحقًا في المساء .”

تغير الموضوع و تبادل دي هين و دينيس بعض القصص المختلفة ، لكن لم يخطر ببالهما شيء .

“نعم أبي .”

لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .

“لا تضغط على نفسك بشدة .”

“لا تضغط على نفسك بشدة .”

أراد دي هين قضاء بعض الوقت مع أطفاله لكنه تخلى عن الأمر لأنه كان يريد التعامل مع المعبد .

***

عندما رأى آستر و دينيس عند عتبة الباب استدعى بن بصوت أكثر برودة .

***

“اجمع الاتباع ، غدًا سنغلق المعبد المركزي .”

“شكرًا لكَ … أنا أحبكَ أيضًا .”

توقف بن الذي كان يحرك قلمه للحظة .

‘إنها راڤيان بالتأكيد .’

كان إغلاق المعبد حدثًا كبيرًا.  كاد يسأل عما إذا كان الأمر على ما يرام ، لكنه وثق في دي هين.

“لقد علقت مرة أخرى .”

ثم كتب وهو يفكر أن هناك سبب وجيه لذلك .

“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”

“حسنًا ، سأرتب الاجتماع في غضون ساعة .”

“شكرًا لكَ … أنا أحبكَ أيضًا .”

“نعم ، سنناقش السياسة التي ستنفذ عندما يتم اغلاق المعبد .”

الوعد بالابتعاد عن نواه قد ظل يستحوذ على قلبها ، لذا أرادت الحصول على إذن بشكل صريح .

كان من المتوقع أن يحتج السكان الحاليون على اختفاء الدين بين عشية و ضحاها . لقد كان بحاجة إلى سياسة لتحقيق الاستقرار .

‘هذا لا يعمل .’

“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”

“ماذا عن خادمتكِ ؟”

شعر بن أن الوقت بنفد و لقد كان على وشكِ مغادرة المكتب لكن ناداه دي هين .

مع العلم أنها كانت مجرد لفتة تحذير ، ابتلع بن لعابه لأنه شعر بقشعريرة في حلقه.

“بن ، هل تعتقد أن المرافقة حول آستر كافية أم يجب أن نضيف المزيد ؟”

لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .

كان منزعجًا جدًا من فكرة أن حشرة من المعبد قد دخلت للقصر .

“إذًا إبن الدوق سيباستيان و أنتِ لستما صديقين ، لذا فأنا أفضل .”

“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”

“آستر ، أنا دائمًا بجانبكِ .”

“نعم ، لكنها لا تعرف.”

كان نوان مستلقيًا على العشب الواسع. حرفيًا ، يتدحرج وجسده مستلقي تمامًا.

دي هين الذي كان يفكر في حل أكثر تحديدًا لمعت عيونه و لوح بإصبعه .

على الرغم من أنها لم تقل أي شيء ، شعرت آستر بالحرج من نواه و كأنه يرى ما في داخل قلبها .

“ماذا عن قائد الفرسان ؟ أليس صامويل الأكثر كفائة ؟”

كان العشاء هو الطُعم .

“تقصد صامويل ؟ إنها فكرة جيدة ، لكن أعتقد أن هذا سيكون صعبًا لأنه مشغول بتدريب فرسان المعبد .”

“هل الأمير سينام هنا ؟”

تعتبر سلامة آستر أهم شيء ، لكن لقد كان من الصعب بعض الشيء جعل مرافق آستر قائد فرسان المعبد .

ابتسم الاثنان معًا بشكل مشرق.  لقد اختفى بالفعل الجو المحرج الذي التقينا به منذ وقت طويل.

عند سماع ملاحظات بن حول قناعاته و لقد كافح و قال لا أجاب دي هين بلا مبالاة .

تعتبر سلامة آستر أهم شيء ، لكن لقد كان من الصعب بعض الشيء جعل مرافق آستر قائد فرسان المعبد .

“كنت أمزح فقط .”

“….هل هذا صحيح ؟”

“مازلت أفضل من ذلك الدوق ، سيباستيان ، صحيح ؟”

لم يستطع بن حتى أن يضحك على المظهر المتغير لدي هين الذي عاش حياته حتى بدون أن يقول نكتة واحدة .

كان إغلاق المعبد حدثًا كبيرًا.  كاد يسأل عما إذا كان الأمر على ما يرام ، لكنه وثق في دي هين.

ولقد بدى جادًا لدرجة أنه شك في كونها مزحة أم لا .

أمسك دي هين بذقنه بيد واحدة و نظر برضا لآستر و دينيس اللذان كانا يجلسان بجانب بعضهما البعض على الأريكة .

“قم بتذكير مرافقي آستر في طريق عودتكَ … حتى لو تم اتلاف شعرة واحدة من رأس آستر سوف يعرفون ما هو الجحيم .”

“أنا .”

تحركت يد دي هين ذهابًا و إيابًا عند رقبته كما لو كان يعبر عن مشاعره الداخلية .
(عارفين حركة سوف اقتلك دي و يحرك ايده على رقبته زي السكين ؟؟ نفس الوضع.)

“تقصد صامويل ؟ إنها فكرة جيدة ، لكن أعتقد أن هذا سيكون صعبًا لأنه مشغول بتدريب فرسان المعبد .”

مع العلم أنها كانت مجرد لفتة تحذير ، ابتلع بن لعابه لأنه شعر بقشعريرة في حلقه.

‘هل سيكون بخير ؟’

“….سأخبرهم .”

غير الموضوع تماما و التقط الحقيبة التي كانت عل العشب .

***

للحظة تصلبت تصلبت شفاه دي هين ولكنه سرعان ما عاد لطبيعته .

غادرت آستر المكتب بسرعة وركضت مباشرة إلى الحديقة التي كان نواه بها .

“حسنًا ، سأرتب الاجتماع في غضون ساعة .”

كانت الحديقة التي كان بها نافورة التي تحول فيها الماء إلى ماء مقدس أثناء تدريبها .

أظهر نوح تعبيرًا حزينًا على وجهه وتخلص من مشاعره سراً.

“لابدَ أنه قد انتظر لفترة طويلة .”

ثم كتب وهو يفكر أن هناك سبب وجيه لذلك .

أعتقدت أنها ظلت في المكتب لفترة قصيرة فقط ، لكن مرت ساعة ولقد كانت في عجلة من أمرها .

“…..؟ إفعلها بنفسك .”

“هاه؟”

“شكرًا لكَ … أنا أحبكَ أيضًا .”

ولكن عندما دخلت مدخل الحديقة حيث كان نواه ينتظرها ، شاهدت مشهدًا سخيفًا وتوقفت.

تحركت يد دي هين ذهابًا و إيابًا عند رقبته كما لو كان يعبر عن مشاعره الداخلية . (عارفين حركة سوف اقتلك دي و يحرك ايده على رقبته زي السكين ؟؟ نفس الوضع.)

كان نوان مستلقيًا على العشب الواسع. حرفيًا ، يتدحرج وجسده مستلقي تمامًا.

لم يستطع بن حتى أن يضحك على المظهر المتغير لدي هين الذي عاش حياته حتى بدون أن يقول نكتة واحدة .

اقتربت منه ببطء ، متسائلة ما الذي كان يفعله بحق خالق الجحيم ، ولم يكن وحيدًا ، كان يلعب مع حبنة أمامه.

عند سماع ملاحظات بن حول قناعاته و لقد كافح و قال لا أجاب دي هين بلا مبالاة .

“ماهذا ؟ بفت .”

لم تكن تعرف لماذا كان يستلقى ، لكنه كان يلوح بغصن صغير لـجبنة .(جبنة دي القطة لو كد نسي .)

كانت آستر على وشكِ أن تنفجر من الضحك ، لذا أغلقت فمها بسرعة .

كان من اللطيف أن ترى نواه الذي أصبح ولي العهد يلعب مع قطة بهذه الطريقة .

لم تكن تعرف لماذا كان يستلقى ، لكنه كان يلوح بغصن صغير لـجبنة .(جبنة دي القطة لو كد نسي .)

“كنت أعرف أن هذا سيحدث .”

كانت جبنة بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالغصن مشدودة و رفعت مخالبها للأعلى و امتدت قدماها للغصن الذي كان يمسكه نواه .

شعرت آستر بالإخلاص في صوت نواه المرتجف و خفق قلب آستر .

كان من اللطيف أن ترى نواه الذي أصبح ولي العهد يلعب مع قطة بهذه الطريقة .

كان هذا من أجل إزالة الأوراق عنه و هو لم يكن يعرف أن الأوراق ملتصقة به .

جبنة لاحظت آستر ثم ربتت على أذنيها . قفزت على ظهر نواه و مشت بخفر لآستر .

كان هذا من أجل إزالة الأوراق عنه و هو لم يكن يعرف أن الأوراق ملتصقة به .

نوان الذي داست عليه جبنه تدحرك كالكرة ثم وجد آستر و ابتسم .

“كنت أمزح فقط .”

“آستر !”

“هذا صحيح .”

تظاهرت بعدم المعرفة لأنه كان لطيفًا ، لكنه قام و هو يشعر بالحرج لأنه استوعب ما فعله للحظة .

عندما رأى نواه التعبير اللحظي المظلم على وجهها ، عرف على الفور ما كان يحدث مع آستر.

اقتربت المسافة بين الإثنين حيث قام بترتيب شعره الفوضوي و ملابسه .

ولكن عندما دخلت مدخل الحديقة حيث كان نواه ينتظرها ، شاهدت مشهدًا سخيفًا وتوقفت.

“هل انتظرت طويلاً ؟ لا … الآن علىّ التحدث معك ، سمعت أنكَ أصبحت ولي العهد . مبارك .”

“نعم أبي .”

“لا ، من فضلكِ لا تفعلي ذلك . عندما تكون نحن فقط تحدثي معي بارتياح ، هاه ؟”

“بن ، هل تعتقد أن المرافقة حول آستر كافية أم يجب أن نضيف المزيد ؟”

بدا تعبير نواه يائسًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الرفض . وكانت آستر محرجة بسبب كلماتها المحترمة لكنها أصبحت مرتاحة الآن.

تغير الموضوع و تبادل دي هين و دينيس بعض القصص المختلفة ، لكن لم يخطر ببالهما شيء .

“هل هذا صحيح ؟”

لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .

وبينما كانت تتحدث بهدوء كالمعتاد ، مدت آستر يدها الصغيرة نحو وجه نواه .

“بن ، هل تعتقد أن المرافقة حول آستر كافية أم يجب أن نضيف المزيد ؟”

كان هذا من أجل إزالة الأوراق عنه و هو لم يكن يعرف أن الأوراق ملتصقة به .

“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”

عندما لمسته يد آستر فجأة قفز نوان للوراء .

نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .

“هاه ؟”

عندما رأى آستر و دينيس عند عتبة الباب استدعى بن بصوت أكثر برودة .

“إنها عالقة . لقد أزلتها .”

“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”

ابتسم وآستر تظهر الورقة التي كانت عالقة به .

كانت جبنة بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالغصن مشدودة و رفعت مخالبها للأعلى و امتدت قدماها للغصن الذي كان يمسكه نواه .

“أنا .”

ابتسم نواه على نطاق واسع لأنه كان راضيًا عن هزيمة سيباستيان ولقد كان وجهه يلمع بشدة لأن ضوء الشمس يضرب وجهه (شيء منطقي) .

نواه ، الذي كان متوترًا للحظة ، نظر حوله و شعر و كأنه أحمق قم التقط ورقة الشجر .

لوحت آستر بيدها في حرج و أجابته على عجل .

وأعادها في شعره في نفس المكان الذي أزالته آستر منها .

“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”

“لقد علقت مرة أخرى .”

الوعد بالابتعاد عن نواه قد ظل يستحوذ على قلبها ، لذا أرادت الحصول على إذن بشكل صريح .

“…..؟ إفعلها بنفسك .”

فكرت آستر فيما ان الأمر سيكون على هذا النحو و أوقفتها كلمات نواه .

منذ فترة لم تكن يد آستر خفيفة لدرجة إزالة ما تم الصاقه بشكل متعمد .

لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .

‘هذا لا يعمل .’

اقتربت المسافة بين الإثنين حيث قام بترتيب شعره الفوضوي و ملابسه .

شعر نواه بالأسف لأن آستر كانت الجدار الحديدي . و أخرج الورقة بيده و طارت في الهواء .

“آستر ، أنا دائمًا بجانبكِ .”

ابتسم الاثنان معًا بشكل مشرق.  لقد اختفى بالفعل الجو المحرج الذي التقينا به منذ وقت طويل.

منذ فترة لم تكن يد آستر خفيفة لدرجة إزالة ما تم الصاقه بشكل متعمد .

“كيف حالك ؟ هل ازعجكِ أحد ؟”

نواه ، الذي كان متوترًا للحظة ، نظر حوله و شعر و كأنه أحمق قم التقط ورقة الشجر .

عندما رأى نواه التعبير اللحظي المظلم على وجهها ، عرف على الفور ما كان يحدث مع آستر.

“ماذا عن خادمتكِ ؟”

‘إنها راڤيان بالتأكيد .’

ابتسم وآستر تظهر الورقة التي كانت عالقة به .

الشخص الوحيد الذي يمكنه التأثير على آستر الآن هي راڤيان.

لم يستطع بن حتى أن يضحك على المظهر المتغير لدي هين الذي عاش حياته حتى بدون أن يقول نكتة واحدة .

“إذا أزعجك أحد ، أخبريني. أنا ولي العهد الآن.”

تظاهرت بعدم المعرفة لأنه كان لطيفًا ، لكنه قام و هو يشعر بالحرج لأنه استوعب ما فعله للحظة .

“لا ، أنا بخير .”

“كنت أمزح فقط .”

أرسلت كاليد بعيدًا ولقد كان من الغريب القول أن راڤيان لم تحاول أن تؤذيها حتى الآن .

نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .

ابتسمت آستر ، لكن نواه اقترب منها بنظرة أكثر جدية .

“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”

“آستر ، أنا دائمًا بجانبكِ .”

“بن ، هل تعتقد أن المرافقة حول آستر كافية أم يجب أن نضيف المزيد ؟”

كانت عيون نواه السوداء التي رأتها مع الرياح لاتزال جميلة . تحولت خدود آستر للون الأحمر بشكل تلقائي .

“شكرًا لكَ … أنا أحبكَ أيضًا .”

“أعلم أن لديكِ عائلة قوية بجانبكِ الآن ، لكن لا تنسي أنني سأكون دائمًا بجانبكِ.”

بدا تعبير نواه يائسًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الرفض . وكانت آستر محرجة بسبب كلماتها المحترمة لكنها أصبحت مرتاحة الآن.

على الرغم من أنها لم تقل أي شيء ، شعرت آستر بالحرج من نواه و كأنه يرى ما في داخل قلبها .

“…..؟ إفعلها بنفسك .”

“إذا كان هذا بسبب شفائكَ فلا داعي للشعور بالعبء لأنني لم أفعل الكثير .”

إذا كانت آستر قد استخدمت هذا القدر من القوة في الماضي لكان هناك الكثير من المشاكل .

إذا كانت آستر قد استخدمت هذا القدر من القوة في الماضي لكان هناك الكثير من المشاكل .

ابتسم الاثنان معًا بشكل مشرق.  لقد اختفى بالفعل الجو المحرج الذي التقينا به منذ وقت طويل.

لم تمانع أبدًا إعطاء قوتها المقدسة لنواه . بالعكس ، لقد نمت قوتها كثيرًا في السنوات الأخيرة .

نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .

“هل بدى الأمر بهذه الطريقة ؟”

“مازلت أفضل من ذلك الدوق ، سيباستيان ، صحيح ؟”

أظهر نوح تعبيرًا حزينًا على وجهه وتخلص من مشاعره سراً.

“أبي ، لقد قابلت الأمير نواه قبل قليل . هل يمكننا أن نلتقي و نتحدث فيما بعد ؟”

“أنا أحبكِ … أنا أحبكِ لذلك أريد مساعدتكِ في أي شيء .”

كانت جبنة بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالغصن مشدودة و رفعت مخالبها للأعلى و امتدت قدماها للغصن الذي كان يمسكه نواه .

شعرت آستر بالإخلاص في صوت نواه المرتجف و خفق قلب آستر .

“كنت أمزح فقط .”

“شكرًا لكَ … أنا أحبكَ أيضًا .”

أخذ نواه نفسًا عميقًا . كاد أن يصرخ لأنه قال أنه يحبها و لكن ذهب كل هذا هباءً .

كان “حب” آستر مختلفًا بالفعل عن مشاعر نواه .

“…..؟ إفعلها بنفسك .”

بالطبع لقد قالت أنها تحبه كصديق لأول مرة ، إخراج هذه الكلمات من فمها أحدث فرقًا كبيرًا .

نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .

“ماذا عن خادمتكِ ؟”

“مازلت أفضل من ذلك الدوق ، سيباستيان ، صحيح ؟”

“بالطبع أحبها .”

“ماذا عن قائد الفرسان ؟ أليس صامويل الأكثر كفائة ؟”

“ماذا عن مرافقكِ ؟”

“…..؟ إفعلها بنفسك .”

“ڤيكتور ؟ أحبه أيضًا .”

وأعادها في شعره في نفس المكان الذي أزالته آستر منها .

“كنت أعرف أن هذا سيحدث .”

ابتسم الاثنان معًا بشكل مشرق.  لقد اختفى بالفعل الجو المحرج الذي التقينا به منذ وقت طويل.

أخذ نواه نفسًا عميقًا . كاد أن يصرخ لأنه قال أنه يحبها و لكن ذهب كل هذا هباءً .

أمسك دي هين بذقنه بيد واحدة و نظر برضا لآستر و دينيس اللذان كانا يجلسان بجانب بعضهما البعض على الأريكة .

فقط لأنها تحب كل الناس من حولها .

“أعلم أن لديكِ عائلة قوية بجانبكِ الآن ، لكن لا تنسي أنني سأكون دائمًا بجانبكِ.”

فجأة جاء سيباستيان لرأس نواه . في هذه المرحلة ، تأثر عندما اعتقد أنه من الممكن أن يكون في نفس المستوى مثل سيباستيان .

“ماذا عن قائد الفرسان ؟ أليس صامويل الأكثر كفائة ؟”

“مازلت أفضل من ذلك الدوق ، سيباستيان ، صحيح ؟”

تعتبر سلامة آستر أهم شيء ، لكن لقد كان من الصعب بعض الشيء جعل مرافق آستر قائد فرسان المعبد .

“سيباستيان أوبا ؟”

“أنا أحبكِ … أنا أحبكِ لذلك أريد مساعدتكِ في أي شيء .”

عندما أومأت آستر برأسها عند اسم سيباستيان المفاجئ كان نواه خائفًا أن يتم دفعه للخلف .

تعتبر سلامة آستر أهم شيء ، لكن لقد كان من الصعب بعض الشيء جعل مرافق آستر قائد فرسان المعبد .

“أنتِ صديقتي الوحيدة . هل لديكِ أصدقاء آخرون غيري ؟”

لايزال ، عندما تفكر في أن الأشخاص اللذين تحبهم مجتمعين معًا في مكان واحد ….

كانت خطة لبصم وجوده بدلاً من دفعه للخلف . إذا كان صديقها الوحيد سيكون ذلك ثمينًا .

“لا ، أنا بخير .”

“لا ، أنتَ فقط صديقي .”

الشخص الوحيد الذي يمكنه التأثير على آستر الآن هي راڤيان.

لوحت آستر بيدها في حرج و أجابته على عجل .

“نعم أبي .”

“إذًا إبن الدوق سيباستيان و أنتِ لستما صديقين ، لذا فأنا أفضل .”

“هل هذا صحيح ؟”

“….حقًا ؟”

والمثير للدهشة أن المشاعر التي لم يشعر بها من قبل قد ارتفعت بشكل حاد في الآونة الأخيرة.

فكرت آستر فيما ان الأمر سيكون على هذا النحو و أوقفتها كلمات نواه .

وبينما كانت تتحدث بهدوء كالمعتاد ، مدت آستر يدها الصغيرة نحو وجه نواه .

ابتسم نواه على نطاق واسع لأنه كان راضيًا عن هزيمة سيباستيان ولقد كان وجهه يلمع بشدة لأن ضوء الشمس يضرب وجهه (شيء منطقي) .

غير الموضوع تماما و التقط الحقيبة التي كانت عل العشب .

“أنا أحبكِ … أنا أحبكِ لذلك أريد مساعدتكِ في أي شيء .”

“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”

ابتسمت آستر ، لكن نواه اقترب منها بنظرة أكثر جدية .

في الحقيبة كان هناك صندوق بحجم اليد .

لم يستطع بن حتى أن يضحك على المظهر المتغير لدي هين الذي عاش حياته حتى بدون أن يقول نكتة واحدة .

كانت العبوة جميلة جدًا لدرجة أنه تم إرفاق ثلاثة ورود وردية كزينة من الخارج مما جعل إزالتها مضيعة.

“….سأخبرهم .”

–يتبع …

“إذا كان هذا بسبب شفائكَ فلا داعي للشعور بالعبء لأنني لم أفعل الكثير .”

كان من اللطيف أن ترى نواه الذي أصبح ولي العهد يلعب مع قطة بهذه الطريقة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط