عندما اكتشف ختم الإمبراطور مختومًا على الأوراق قام دي هين بهزّ حاجبيه .
“إغلاق ؟”
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
“لقد طلبت من فارسها المقدس احضار دم آستر ، لم تقل لماذا تريد دمها ، لكن آستر تقول أنها تريد التحقق ما إن كانت القديسة .”
“نعم . واصل القراءة و ستكتشف الأمر .”
المعبد الذي فقد القديسة لم يعد تحت حماية الحاكم .لم يكن هناك سبب للسماح للمعبد الذي هجره الحاكم بالاستمرار في العمل كوكيل.
إذا جاء نواه الذي أصبح ولي العهد بشكل مباشر قلن يكون المحتوى بسيطًا أبدًا .
“الغرفة رثة للغاية بالنسبة لجلالة ولي العهد للبقاء فيها .”
فجأة أصبح تعبير دي هين أكثر جدية باستثناء مشاعره الخاصة . مزقت أصابعه الشمع برفق .
لكن معبد تريزيا كان مختلفًا .
“هذا….”
تم تعيينها بأمان كقديسة ، لذلك اعتقد أن لديها قوة القديسة هذه المرة.
قام دي هين الذي فحص بسرعة محتويات الأوراق بتجعيد جبينه .
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
“هل سمح جلالته بهذا حقًا ؟”
آستر ، التي كانت تتحدث مع دينيس ، رأت فجأة نواه يخرج من الغرفة ووقفت مذهولة .
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
“لقد طلبت من فارسها المقدس احضار دم آستر ، لم تقل لماذا تريد دمها ، لكن آستر تقول أنها تريد التحقق ما إن كانت القديسة .”
“……..”
“من فضلكَ . حسب وثيقة جلالة الملك ، أغلق المعبد الكبير الموجود في تريزيا .”
عرف دي هين أن الإمبراطور كان من دعاة السلام .
كان دي هين يعرف بالفعل أن هناك صديق قد جاء لرؤية آستر ، حيث أبلغ المرافقون عن هذا .
منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم تكن هناك أبدًا حرب أهلية كبرى. و الآن هو يشجع لتدمير المعابد .
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
كان من المشكوك فيه أن الإمبراطور ، الذي كان ودودًا مع المعبد حتى الآن ، قد تغير فجأة على هذا النحو.
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
“استمر والدي في كره المعبد. لم تكن لدي فرصة ، لذلك وقفت هناك وشاهدت ، لكن هذه المرة ، قررت أن أفعل ذلك بنفسي.”
قام دي هين برفع إحدى زوايا شفتيه كما لو كان يحاول اخفاء حقيقة كلمات نواه و حدق به باهتمام .
تحدث نواه بأكبر قدر ممكن من الجاذبية لإقناع دي هين .
“سأنتظر بالخارج ، أراكِ لاحقًا .”
نواه ، الذي كان يفتقر إلى الخبرة ، لم يكن لديه خيار سوى إظهار إخلاصه للتعامل مع دي هين ، الذي مر بكل شيء قبل ولادته.
“من الأفضل عدم وجود معبد في أراضينا.”
“من فضلكَ . حسب وثيقة جلالة الملك ، أغلق المعبد الكبير الموجود في تريزيا .”
كان دي هين شخصياً يؤيد ذلك بالطبع. لابد أنه كان هناك سبب ، وأراد إغلاق المعبد هو الآخر .
في الإمبراطورية الحالية ، تم تقسيم السلطة إلى حد كبير بين المعبد والعائلة الإمبراطورية.
“نعم . واصل القراءة و ستكتشف الأمر .”
كان طلب إغلاق المعبد في مثل هذه الحالة هو نفسه طلب الوقوف بجانب الإمبراطور في المستقبل.
“من حيث حجم المعبد ، عشرين معبد صغير .”
واجه دي هين فجأة قرار مهم ، و نقر على الطاولة .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
في الآونة الأخيرة ، كان يشعر أيضًا أن القوة الزائدة للمعبد كانت مفرطة.
بالنسبة لآستر كان نواه أول شخص تحدث معها و دفعها ليكونا صديقين .
اعتقد أنه يجب تصحيح ذلك ، لكن مثل هذه الحرب الشاملة كان من الممكن أن تقسم الإمبراطورية.
“من فضلكَ . حسب وثيقة جلالة الملك ، أغلق المعبد الكبير الموجود في تريزيا .”
كانت عيون دي هين الخضراء ، التي سقطت على الورق ، مشغولة بالتحرك لفهم الوثائق بدقة.
“ثم دعنا نتحدث مرة أخرى غدًا .”
“إلى أين تم إرسال هذه أيضًا ؟”
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
“من حيث حجم المعبد ، عشرين معبد صغير .”
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
سجل نواه أسماء المعابد العشرين. كانت جميعها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم ، لذا حتى لو أزيل المعبد ، فلن تكون هناك مشاكل كبيرة.
هذه المرة ليس فقط آستر ولكن دينيس فتح فمه في مفاجأة. كان مثل هذا القرار غير عادي.
لكن معبد تريزيا كان مختلفًا .
“نعم . أنا مستعد.”
كان معبد تريزيا واحدًا من أكبر المعابد ، وكان إغلاقه يعني الانقسام بين العائلة الإمبراطورية والمعبد.
“نعم . أنا مستعد.”
“في أسوأ الحالات ، أنت تعلم أن الحرب يمكن أن تحدث ، أليس كذلك؟”
نظرًا لأن المستندات قد ذهبت بالفعل إلى ملكيات أخرى ، لم ينمكن من التأخير لفترة طويلة. كان لا بد من الأمر بإغلاق المعبد قبل اتخاذ أي تدابير.
“نعم . أنا مستعد.”
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
أطلق دي هين الصعداء.
‘هل هذا هو ؟’
“إذا كنت بحاجة إلى معبد كبير الحجم ، فهناك العديد من المعابد الموجودة ، ولكن لماذا تريزيا؟”
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
تردد نواه للحظة في الإجابة .
وبمجرد خروجه و جد آستر جالسة على الكرسي و تفاجئ و تصلب .
سيكون من السهل سرد قصة آستر ، لكنه لم يستطع أن يخبره بعد أنه عرف أن آستر كانت قديسة.
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
“لأن الدوق الأكبر لديه أسوأ علاقة مع المعبد . الشخص الوحيد الذي يعارض المعبد علانية هو الدوق.”
“آستر ؟”
في الواقع ، من بين النبلاء رفيعي المستوى ، كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي اتخذ موقفًا نقديًا بشأن المعبد.
“لا بأس .”
“…متى يجب علي اتخاذ قرار؟”
“جيد .”
كان دي هين شخصياً يؤيد ذلك بالطبع. لابد أنه كان هناك سبب ، وأراد إغلاق المعبد هو الآخر .
اعتقد أنه يجب تصحيح ذلك ، لكن مثل هذه الحرب الشاملة كان من الممكن أن تقسم الإمبراطورية.
ولكن كان عليه أيضًا أن يأخذ في الاعتبار قلوب الناس اللذين آمنوا بالمعبد .
“هذا مريح .”
“ليس لدي الكثير من الوقت ، لذا من فضلك أعطني إجابة بحلول صباح الغد.”
“ثم دعنا نتحدث مرة أخرى غدًا .”
نظرًا لأن المستندات قد ذهبت بالفعل إلى ملكيات أخرى ، لم ينمكن من التأخير لفترة طويلة. كان لا بد من الأمر بإغلاق المعبد قبل اتخاذ أي تدابير.
“هل يمكنني مقابلة آستر ؟”
“سأفعل .”
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
كان دي هين ينوي استدعاء اتباعه لأخذ رأيهم .
بالنسبة لآستر كان نواه أول شخص تحدث معها و دفعها ليكونا صديقين .
مع اختفاء زخم دي هين ، الذي كان يدفع مثل الضغط ، شعر نواه أن التنفس أصبح أسهل.
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
عندما تعامل مع دي هين ، كان متوترًا للغاية لدرجة أن يديه كانت تتعرق .
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
“ثم دعنا نتحدث مرة أخرى غدًا .”
كان دي هين شخصياً يؤيد ذلك بالطبع. لابد أنه كان هناك سبب ، وأراد إغلاق المعبد هو الآخر .
“آه … أنا بحاجة لمكان للإقامة لمدة يوم واحد فقط . هل يمكنكَ الاعتناء بالأمر ؟ لم أجد مكانًا للإقامة بعد . أعرف أن هناك العديد من غرف الضيوف .”
(نواه : أتمنى أكون سعيد اني هبيت عندكم)
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
نواه ، الذي بالكاد استعاد وتيرته ، فتح عينيه للتأكيد على أنه لا يوجد أي معنى آخر على الإطلاق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الآونة الأخيرة ، كان يشعر أيضًا أن القوة الزائدة للمعبد كانت مفرطة.
“هناك العديد من غرف الضيوف.”
“سأفعل .”
قام دي هين برفع إحدى زوايا شفتيه كما لو كان يحاول اخفاء حقيقة كلمات نواه و حدق به باهتمام .
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
“الغرفة رثة للغاية بالنسبة لجلالة ولي العهد للبقاء فيها .”
تم تعيينها بأمان كقديسة ، لذلك اعتقد أن لديها قوة القديسة هذه المرة.
“لا بأس .”
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
تظاهر نواه بالجهل ، كان مدركًا أن الغرفة لم تكن رثة لكنه لا يريد منه البقاء هنا .
“من فضلكَ . حسب وثيقة جلالة الملك ، أغلق المعبد الكبير الموجود في تريزيا .”
“…سوف أخبر السكرتير .”
إن بقى في الدوقية الكبرى ، ستزداد فرصته في لقاء آستر .
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
بدلاً من آستر ، التي كانت تواجه صعوبة في الكلام ، بدأ دينيس في التحدث بهدوء.
“شكرًا لك .”
لكن بينما كانت تبحث عن القديسة لقد كانت حتى تأخذ الدم ، كان من الواضح أنها كانت تتظاهر بأنها حقيقية وهي مزيفة .
إن بقى في الدوقية الكبرى ، ستزداد فرصته في لقاء آستر .
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
نواه ، الذي كان في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع كبح ضحكته . عند رؤية مزاج نواه نقر دي هين على لسانه من الداخل .
التقت عينا الاثنين اللذان التقيا مرة أخرى بعد وقت طويل برفق.
عند الحديث عن السياسة ، بدى ناضجًا بالنسبة لسنه ، لكن عندما أظهر مشاعره لم يكن ناضج أبدًا .
نواه ، الذي بالكاد استعاد وتيرته ، فتح عينيه للتأكيد على أنه لا يوجد أي معنى آخر على الإطلاق.
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
اعتقد أنه يجب تصحيح ذلك ، لكن مثل هذه الحرب الشاملة كان من الممكن أن تقسم الإمبراطورية.
“آه ، لقد تم رفع أمر تقييدي بالكامل الآن .”
كان دي هين ينوي استدعاء اتباعه لأخذ رأيهم .
“جيد .”
كان معبد تريزيا واحدًا من أكبر المعابد ، وكان إغلاقه يعني الانقسام بين العائلة الإمبراطورية والمعبد.
“هل يمكنني مقابلة آستر ؟”
“هناك العديد من غرف الضيوف.”
في لحظة ، اندلعت شرارة من النار بين دي هين و نواه . ضاقت عيون دي هين مع الاستياء ، لكن لم يكن لديه سبب لوقف ذلك.
“استمر والدي في كره المعبد. لم تكن لدي فرصة ، لذلك وقفت هناك وشاهدت ، لكن هذه المرة ، قررت أن أفعل ذلك بنفسي.”
“إذا أرادت آستر أن تقابلك ، فلن أمنعها .”
ونتيجة للتحقيق ، تم استخدام صندوق الإغاثة لملء سفن بعض المسؤولين الجدد. كانت العملية فوضى كاملة.
“هذا مريح .”
“ماذا؟”
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
كان من المشكوك فيه أن الإمبراطور ، الذي كان ودودًا مع المعبد حتى الآن ، قد تغير فجأة على هذا النحو.
وبمجرد خروجه و جد آستر جالسة على الكرسي و تفاجئ و تصلب .
“لندخل .”
“آستر ؟”
هذه المرة ليس فقط آستر ولكن دينيس فتح فمه في مفاجأة. كان مثل هذا القرار غير عادي.
“….نواه ؟”
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
آستر ، التي كانت تتحدث مع دينيس ، رأت فجأة نواه يخرج من الغرفة ووقفت مذهولة .
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
التقت عينا الاثنين اللذان التقيا مرة أخرى بعد وقت طويل برفق.
كانت عيون دي هين الخضراء ، التي سقطت على الورق ، مشغولة بالتحرك لفهم الوثائق بدقة.
لكنه كان سعيدًا فقط لبعض الوقت . لقد كان دي هين في الخلف و دينيس أمامه ، تحركت نظرة نواه بشكل لاذع .
هذه المرة ليس فقط آستر ولكن دينيس فتح فمه في مفاجأة. كان مثل هذا القرار غير عادي.
شعر نواه بالعرق ينهمر على جبهته و اقترب من آستر .
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
“سأنتظر بالخارج ، أراكِ لاحقًا .”
“هذا صحيح . ستصدر العائلة الإمبراطورية إعلانًا رسميًا قريبًا .”
أومأت آستر برأسها ، حيث لم يكن هناك جو للرفض.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الآونة الأخيرة ، كان يشعر أيضًا أن القوة الزائدة للمعبد كانت مفرطة.
ابتسم نواه و تجاوز الإثنين و غادر الرواق .
“لندخل .”
“هل أنتما مقربان جدًا ؟”
‘هل هذا هو ؟’
سأل دينيس متشككًا بسبب الأجواء التي بينهما .
عندما تعامل مع دي هين ، كان متوترًا للغاية لدرجة أن يديه كانت تتعرق .
“هو أول صديق لي .”
قام دي هين الذي فحص بسرعة محتويات الأوراق بتجعيد جبينه .
بالنسبة لآستر كان نواه أول شخص تحدث معها و دفعها ليكونا صديقين .
عندما دخلنا الغرفة معًا ، استدار دي هين ، الذي كان ينظم المستندات ، بتعبير مفاجئ.
قاد دينيس آستر للغرفة لأنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء عن نواه الذي تفكر فيه آستر كـصديق .
“قبل أيام قليلة ، أرسلت القديسة شخصًا إلى آستر.”
“لندخل .”
نمت عيون دي هين بشكل بارد . ظهرت قشعريرة قي عينيه عندما سمع أن المعبد يحاول الاقتراب من آستر .
عندما دخلنا الغرفة معًا ، استدار دي هين ، الذي كان ينظم المستندات ، بتعبير مفاجئ.
فجأة أصبح تعبير دي هين أكثر جدية باستثناء مشاعره الخاصة . مزقت أصابعه الشمع برفق .
“ما الخطب؟ إنها المرة الأولى التي تكونان فيها معًا.”
كان طلب إغلاق المعبد في مثل هذه الحالة هو نفسه طلب الوقوف بجانب الإمبراطور في المستقبل.
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
“نعم . الآن هو ليس مجرد أمير بل الأمير المتوج .”
“نعم . أنا مستعد.”
اتسعت عينا إستر بدهشة وهي تستمع بهدوء إلى حديثهما.
“إغلاق ؟”
“هل أنتَ متأكد ؟”
“آه .”
“هذا صحيح . ستصدر العائلة الإمبراطورية إعلانًا رسميًا قريبًا .”
“……..”
فكرت آستر ، التي تأثرت بذكرى معاناة نواه ، أن تهنئه قريبًا .
لكنه كان سعيدًا فقط لبعض الوقت . لقد كان دي هين في الخلف و دينيس أمامه ، تحركت نظرة نواه بشكل لاذع .
“اجلسا هنا .”
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
جلس الاثنان على الأريكة حيث كان نوان منذ فترة ونظروا إلى دي هين.
كام يفكر في كيفية تصحيحها ، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل التخلص منها.
شعر دي هين في عيونهم أن لديهما الكثير ليقولاه .
تم تعيينها بأمان كقديسة ، لذلك اعتقد أن لديها قوة القديسة هذه المرة.
“ماذا يحدث ؟”
“سأفعل .”
بدلاً من آستر ، التي كانت تواجه صعوبة في الكلام ، بدأ دينيس في التحدث بهدوء.
المعبد الذي فقد القديسة لم يعد تحت حماية الحاكم .لم يكن هناك سبب للسماح للمعبد الذي هجره الحاكم بالاستمرار في العمل كوكيل.
“قبل أيام قليلة ، أرسلت القديسة شخصًا إلى آستر.”
قاد دينيس آستر للغرفة لأنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء عن نواه الذي تفكر فيه آستر كـصديق .
“ماذا؟”
إن بقى في الدوقية الكبرى ، ستزداد فرصته في لقاء آستر .
نمت عيون دي هين بشكل بارد . ظهرت قشعريرة قي عينيه عندما سمع أن المعبد يحاول الاقتراب من آستر .
ونتيجة للتحقيق ، تم استخدام صندوق الإغاثة لملء سفن بعض المسؤولين الجدد. كانت العملية فوضى كاملة.
“لقد طلبت من فارسها المقدس احضار دم آستر ، لم تقل لماذا تريد دمها ، لكن آستر تقول أنها تريد التحقق ما إن كانت القديسة .”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر أعتقد أن اسبيتوس ساما سيتفهم الأمر .”
“آه .”
سأل دينيس متشككًا بسبب الأجواء التي بينهما .
تأوه دي هين و رفع قبضته في الهواء ، لقد كان يريد ضرب الطاولة لكنه تراجع لأنه كان أمام الأطفال .
“يجب إغلاق المعبد .”
‘هل هذا هو ؟’
“شكرًا على إخباري .”
كان دي هين يعرف بالفعل أن هناك صديق قد جاء لرؤية آستر ، حيث أبلغ المرافقون عن هذا .
هز دي هين رأسه متذكرًا راڤيان ، الذي أصبت قديسة هذه المرة.
كان ينتظر من آستر التحدث أولاً ، ولقد كان من الفظيع أنه قد جاء لفعل ذلك .
“هل ستستمرين في إخباري ؟ أريد أن أعرف كل شيء عن الأشياء الجيدة و السيئة .”
“لقد ذهب هذه المرة ، لكنني لا أعرف ما إن كانت الأمور ستنتهي بهذه الطريقة فقط . لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
شكل دي هين فريق تحقيق بعد أن علم أن أموال الإغاثة لم تتدفق إلى الأحياء الفقيرة.
هز دي هين رأسه متذكرًا راڤيان ، الذي أصبت قديسة هذه المرة.
عرف دي هين أن الإمبراطور كان من دعاة السلام .
تم تعيينها بأمان كقديسة ، لذلك اعتقد أن لديها قوة القديسة هذه المرة.
“نعم . واصل القراءة و ستكتشف الأمر .”
لكن بينما كانت تبحث عن القديسة لقد كانت حتى تأخذ الدم ، كان من الواضح أنها كانت تتظاهر بأنها حقيقية وهي مزيفة .
لكن معبد تريزيا كان مختلفًا .
لم يكن يظن أن راڤيان وحدها من كانت تفعل ذلك ، لذلك اعتقد أن براونز خلف هذا الموضوع .
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
كان من المحبط أن يكون إسم براونز بجوار كاثرين ، لقد أراد محو الأمر .
عند سماع صوت دي هين ، كانت آستر قلقة بشأن ما إن كان هذا سيكون على ما يرام .
ومع ذلك. لم يستطع ضرب عائلة براونز على الفور . لذا قرر الاصطدام بالمعبد بقدر ما يريد .
في الواقع ، من بين النبلاء رفيعي المستوى ، كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي اتخذ موقفًا نقديًا بشأن المعبد.
كان قد خطط في الأصل لاستدعاء أتباعه والاستماع إلى آرائهم ، ولكن بعد سماع آستر ، غير رأيه.
نواه ، الذي كان يفتقر إلى الخبرة ، لم يكن لديه خيار سوى إظهار إخلاصه للتعامل مع دي هين ، الذي مر بكل شيء قبل ولادته.
“يجب إغلاق المعبد .”
شعرت بذلك عندما أخبرت دينيس ، لقد شعرت من قبل أنها كانت خلف سياج ضخم لا يمكنها اختراقه .
“إغلاق ؟”
في الواقع ، من بين النبلاء رفيعي المستوى ، كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي اتخذ موقفًا نقديًا بشأن المعبد.
“ماذا ؟”
“سيكون هذا جيدًا لحد ما بالنسبة لتريزيا ، لقد قام المعبد بالقليل من الأعمال مؤخرًا .”
هذه المرة ليس فقط آستر ولكن دينيس فتح فمه في مفاجأة. كان مثل هذا القرار غير عادي.
آستر ، التي كانت تتحدث مع دينيس ، رأت فجأة نواه يخرج من الغرفة ووقفت مذهولة .
“الآن بعد أن فكرت في الأمر أعتقد أن اسبيتوس ساما سيتفهم الأمر .”
–يتبع…..
المعبد الذي فقد القديسة لم يعد تحت حماية الحاكم .لم يكن هناك سبب للسماح للمعبد الذي هجره الحاكم بالاستمرار في العمل كوكيل.
‘هل هذا هو ؟’
“البراعم السيئة يجب أن تُداس عليها حتى لا تنمو مرة أخرى.”
“هل أنتَ متأكد ؟”
عند سماع صوت دي هين ، كانت آستر قلقة بشأن ما إن كان هذا سيكون على ما يرام .
“جيد .”
كانت تعلم أنه سيفعل شيئًا ما ، لكنها لم تحلم أبدًا أن تكون لديه مثل هذه الطريقة المتطرفة لإغلاق المعبد.
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
المعبد الذي فقد القديسة لم يعد تحت حماية الحاكم .لم يكن هناك سبب للسماح للمعبد الذي هجره الحاكم بالاستمرار في العمل كوكيل.
سألت آستر بصوت قلق ، لم تكن تريد أن يتضرر مكانها الثمين بسببها .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
“سيكون هذا جيدًا لحد ما بالنسبة لتريزيا ، لقد قام المعبد بالقليل من الأعمال مؤخرًا .”
تردد نواه للحظة في الإجابة .
شكل دي هين فريق تحقيق بعد أن علم أن أموال الإغاثة لم تتدفق إلى الأحياء الفقيرة.
فجأة أصبح تعبير دي هين أكثر جدية باستثناء مشاعره الخاصة . مزقت أصابعه الشمع برفق .
ونتيجة للتحقيق ، تم استخدام صندوق الإغاثة لملء سفن بعض المسؤولين الجدد. كانت العملية فوضى كاملة.
“هل أنتَ متأكد ؟”
كام يفكر في كيفية تصحيحها ، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل التخلص منها.
كان قد خطط في الأصل لاستدعاء أتباعه والاستماع إلى آرائهم ، ولكن بعد سماع آستر ، غير رأيه.
ربما كانت أيضًا فرصة جيدة لتقديم الأعذار للإمبراطور.
شعرت بذلك عندما أخبرت دينيس ، لقد شعرت من قبل أنها كانت خلف سياج ضخم لا يمكنها اختراقه .
“من الأفضل عدم وجود معبد في أراضينا.”
تحدث نواه بأكبر قدر ممكن من الجاذبية لإقناع دي هين .
هدأ دي هين الذي استمرت عيونه بالغضب عندما قابل عيون آستر.
واجه دي هين فجأة قرار مهم ، و نقر على الطاولة .
المعبد هو المعبد لكنه شعر بالذهول أن آستر كانت تعتمد عليه .(على دي هين يعني)
“نعم . الآن هو ليس مجرد أمير بل الأمير المتوج .”
“شكرًا على إخباري .”
في الإمبراطورية الحالية ، تم تقسيم السلطة إلى حد كبير بين المعبد والعائلة الإمبراطورية.
“ماذا ؟”
جلس الاثنان على الأريكة حيث كان نوان منذ فترة ونظروا إلى دي هين.
“هل ستستمرين في إخباري ؟ أريد أن أعرف كل شيء عن الأشياء الجيدة و السيئة .”
“هذا….”
قامت آستر بتلويح يدها .
عندما تعامل مع دي هين ، كان متوترًا للغاية لدرجة أن يديه كانت تتعرق .
“إنه لأمرٌ جيد أنني أخبرتكَ .”
“شكرًا على إخباري .”
شعرت بذلك عندما أخبرت دينيس ، لقد شعرت من قبل أنها كانت خلف سياج ضخم لا يمكنها اختراقه .
عند سماع صوت دي هين ، كانت آستر قلقة بشأن ما إن كان هذا سيكون على ما يرام .
“….سأخبركَ بالطبع . بالأشياء الجيدة و حتى الأشياء السيئة وكل شيء .”
“آستر ؟”
علقت ابتسامة جميلة حول فم آستر ، التي تعلمت الاعتماد على ذاتها فقط .
“ما الخطب؟ إنها المرة الأولى التي تكونان فيها معًا.”
–يتبع…..
عندما اكتشف ختم الإمبراطور مختومًا على الأوراق قام دي هين بهزّ حاجبيه .
لم يكن يظن أن راڤيان وحدها من كانت تفعل ذلك ، لذلك اعتقد أن براونز خلف هذا الموضوع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
