نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 73

آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .

“ألا تخرجين بسبب الشعور بالحزن ؟”

“سأخبره عندما أراه ، لكنني لا أعرف ما إن كان بإمكاني مقابلته …”

بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .

قالت أنها ستخبر نواه بدون مقابل لكنها تظاهرت أنها كانت في ورطة .

“………….”

“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”

“حسناً ، إن الأمر ممتع .”

كان عقل راينا تجاه نواه معقداً .

على الرغم من تهدئة آستر إلا أن راينا لم تتوقف عن البكاء .

كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .

‘يجب أن أخبر نواه .’

تم نقل مشاعر راينا العزيزة كما هي ، لذا ابتلعت آستر الدموع .

“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”

“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”

حدقت آستر في نواه للحظة .

“شكراً لكِ .”

***

على الرغم من تهدئة آستر إلا أن راينا لم تتوقف عن البكاء .

“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”

بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .

كان الشخص الذي كان ينام يستيقظ و يتمدد .

ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .

“….نعم ، لنتوقف .”

أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .

بعد التفكير في الذهاب أم لا ، لم تستطع أن توقف الإغراء ووطئت قدمها الحديقة .

“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”

اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .

يجب أن تكون عادت إلى رشدها عندما رأت المنديل و عيناها كانت مفتوحتان على مصراعيهما ولكن لحسن الحظ توقفت عن البكاء .

كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .

“لا ، أنا أفهم تماماً .”

“آه ، أشعر بالنعاس .”

أصبحت عينا راينا التي تنظر إلى آستر ودودة إلى أبعد الحدود و ليس فقط عيونها و لكن موقفها أيضاً .

“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”

“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”

بمجرد النظر إلى تلكَ العيون المتغطرسة ، خمنت أنه سيكون أرستقراطياً رفيع المستوى .

“ألا تخرجين بسبب الشعور بالحزن ؟”

“عندما أعرف الجواب في يوم ما سوف أخبرك .”

“شكراً لكِ ، أشعر بالقليل من التحسن . وبعد سماع أن نواه يُبلي جيداً ، أشعر بتحسن أكبر .”

ومع ذلكَ ، أجابت آستر بهدوء بدون أن يتغير تعبيرها .

أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .

بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .

راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .

اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .

بفضل راينا التي تجيد التعامل مع الناس ، استطاعت آستر التواصل معها بدون حرج .

آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .

“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”

بعد التفكير في الذهاب أم لا ، لم تستطع أن توقف الإغراء ووطئت قدمها الحديقة .

كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .

قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .

اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .

كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .

بعد محادثة طويلة ، مر الوقت . نهضت آستر أولاً ، معتقدة أن دي هين قد يبحث عنها .

إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .

“كان من دواعي سروري مقابلتكِ اليوم ، أيتها الأميرة .”

“لا ، أنا أفهم تماماً .”

“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”

كانت ستخبره بما طلبته منها راينا ، و على سبيل الماكافأة أحضرت له بضع زجاجات من الماء المقدس .

“سأحب هذا .”

تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .

اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .

ومع ذلك ، لم تكن مضطرة للتحدث معه حين نظرت له ، لذلكَ اخفت الأمر بدون أن تظهر خيبة أملها .

ابتسمت آستر التي خرجت من القصر بهدوء ، كما أن خطواتها كانت خفيفة .

[نعم ، فهمت .]

يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .

مع العلم أنه تم القبض عليه بالفعل ابتسم نواه بحرج و فتح الباب .

‘يجب أن أخبر نواه .’

عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .

في الأصل كانت ستقول له فقط أنهم التقيا ، لكن اعتقدت أنها يجب أن تخبره أن راينا تشعر أنها في غاية الأسف .

حرك الإثنان أفواههما و تحركا بحذر . كانت ترغب في أن تسير الأمور على ما يرام كما هي ، لكنها داست على فرع.

قررت آستر مقابلة نواه بمجرد عودتها إلى تريزيا .

ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .

ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .

توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .

“أعقتد أن الأمر سيأخذ وقتاً أطول قليلاً .”

“لا ، أنا أفهم تماماً .”

“حقاً ؟”

“ألن يخرج ؟”

‘لو كنت أن هذا سيحدث لجلست فترة أطول مع راينا .’

اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .

إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .

ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .

لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .

راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .

“هل ڤيكتور يزور القصر الإمبراطوري أيضاً لأول مرة ؟”

“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”

“نعم ، أنا متوتر الآن .”

كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .

“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”

“هل ڤيكتور يريد الإنضمام إلى الفرسان الإمبراطوريين أيضاً ؟”

“هل ڤيكتور يزور القصر الإمبراطوري أيضاً لأول مرة ؟”

“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”

“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”

حتى مع ذلكَ ، لم يستطع ڤيكتور رفع عينيه عن الفرسان الإمبراطوريين .

عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .

سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .

بعد محادثة طويلة ، مر الوقت . نهضت آستر أولاً ، معتقدة أن دي هين قد يبحث عنها .

“إنه مثل المتاهة هنا ، صحيح ؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .

“نعم . إن ذهبنا في طريق خاطئ ربما لن نتمكن من الخروج ؟”

يتبع ….

بعد التفكير في الذهاب أم لا ، لم تستطع أن توقف الإغراء ووطئت قدمها الحديقة .

“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”

نظراً لوجود الكثير من الحدائق في القصر الإمبراطوري ، لم يكن هناكَ أحد يتجول .

“وما طلبته هو …”

اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تأخذ استراحة ، لذلك تعمقت قليلاً .

“هل أتيتِ مع الدوق دي هين ؟”

“كل الأشجار كبيرة جداً .”

يجب أن تكون عادت إلى رشدها عندما رأت المنديل و عيناها كانت مفتوحتان على مصراعيهما ولكن لحسن الحظ توقفت عن البكاء .

كان هناكَ العديد من الأشجارة الكبيرة لتسميتها غابة بدلاً من حديقة . عابرة بين الأشجار فجأة ظهرت مساحرة فارغة .

قررت آستر مقابلة نواه بمجرد عودتها إلى تريزيا .

“هاااه …”

عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .

كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .

عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .

“….نواه ؟”

قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .

تراجعت آستر في مفاجأة . لا يُمكن أن يكون نواه في القصر الإمبراطوري ، وعلى الرغم من أنه كان يشبهه إلا أنه كان شخصاً مختلفاً تماماً منذ البداية .

“الوضع محموم قليلاً ، لكن ادخلي .”

‘هذا فاجئني .’

تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .

بدت مرتبكة بسبب شعره الأسود و حضوره .

نظراً لوجود الكثير من الحدائق في القصر الإمبراطوري ، لم يكن هناكَ أحد يتجول .

توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .

كان صوتاً صغيراً جداً ، لكن بطريقة ما لم يكن جيداً . فقط في هذه الحالة ، نظرت إلى الوراء له مرة أخرى .

أخبرت ڤيكتور أن يكون هادئاً أيضاً .

“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”

[دعنا نعود .]

يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .

[نعم ، فهمت .]

“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”

حرك الإثنان أفواههما و تحركا بحذر . كانت ترغب في أن تسير الأمور على ما يرام كما هي ، لكنها داست على فرع.

ذهبت آستر إلى بيت نواه .

تكسير –
[بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]

إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .

كان صوتاً صغيراً جداً ، لكن بطريقة ما لم يكن جيداً . فقط في هذه الحالة ، نظرت إلى الوراء له مرة أخرى .

سأل ديمون وهو بمسك ذقنه بإهتمام .

كان الشخص الذي كان ينام يستيقظ و يتمدد .

اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تأخذ استراحة ، لذلك تعمقت قليلاً .

“آه ، أشعر بالنعاس .”

“القصر ؟”

بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .

“إنه الأمير الثالث .”

“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”

توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .

قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .

حرك الإثنان أفواههما و تحركا بحذر . كانت ترغب في أن تسير الأمور على ما يرام كما هي ، لكنها داست على فرع.

بمجرد النظر إلى تلكَ العيون المتغطرسة ، خمنت أنه سيكون أرستقراطياً رفيع المستوى .

“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”

“سلكت الطريق الخطأ أثناء المشي .”

تراجعت آستر في مفاجأة . لا يُمكن أن يكون نواه في القصر الإمبراطوري ، وعلى الرغم من أنه كان يشبهه إلا أنه كان شخصاً مختلفاً تماماً منذ البداية .

“اقتربي .”

قررت آستر مقابلة نواه بمجرد عودتها إلى تريزيا .

تنهدت آستر التي لم تكن ترغب في التورط مع الرجل و سارت ببطء .

بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .

“لماذا ؟”

“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”

إذا نظرت عن كثبت استطاعت أن ترى لماذا خلطت بينه و بين نواه .

على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .

قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .

“أنا ديمون .”

ابتسمت آستر التي خرجت من القصر بهدوء ، كما أن خطواتها كانت خفيفة .

بمجرد أن سمع إسمه ، تحدث ڤيكتور بهدوء حتى تستطيع سماعه .

كان عقل راينا تجاه نواه معقداً .

“إنه الأمير الثالث .”

بعد محادثة طويلة ، مر الوقت . نهضت آستر أولاً ، معتقدة أن دي هين قد يبحث عنها .

جفلت آستر و شبكت يديها معاً .

حتى مع ذلكَ ، لم يستطع ڤيكتور رفع عينيه عن الفرسان الإمبراطوريين .

“المعذرة ، تشرفت بلقائكَ . أنا آستر دي تريزيا .”

ومع ذلكَ ، أجابت آستر بهدوء بدون أن يتغير تعبيرها .

كانت تحية نظيفة لا تشوبها شائبة . ما تعلمته من چيمس تم استخدامه جيداً .

“فهمت .”

“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”

لقد كان لديها رغبة كبيرة في تجاهله ، لكن بالنظر إلى حقيقة أنها تريد الإنسجام مع العائلة الإمبراطورية لم تستطع هذا .

كانت طريقته للتحدث لا تهتم بالمستمع على الإطلاق . تجعد جبين آستر قليلاً .

طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .

“هل أتيتِ مع الدوق دي هين ؟”

عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .

“نعم . أبي يتحدث إلى جلالته الآن .”

“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”

“إذاً ، دعيني أسألكِ شيئاً ما .”

“شكراً لكِ .”

سأل ديمون وهو بمسك ذقنه بإهتمام .

كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .

“كيف تم تبنيكِ لهذا المنزل ؟”

آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .

لقد كان سؤالاً وقحاً حتى ڤيكتور الذي في الخلف تنهد .

“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”

ومع ذلكَ ، أجابت آستر بهدوء بدون أن يتغير تعبيرها .

ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .

“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”

“لماذا ؟”

“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”

“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”

ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .

لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .

“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”

كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .

لقد كان لديها رغبة كبيرة في تجاهله ، لكن بالنظر إلى حقيقة أنها تريد الإنسجام مع العائلة الإمبراطورية لم تستطع هذا .

“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”

“عندما أعرف الجواب في يوم ما سوف أخبرك .”

كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .

“….نعم ، لنتوقف .”

“القصر ؟”

طرح السؤال عمداً لإثارة الغضب ، لكن آستر قبلته بسهولة و فقد ديمون الإهتمام .

“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”

“إلى اللقاء .”

بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .

اختفت استر على الفور من الحديقة . استلقى ديمون الذي تُركَ بمفرده مرة أخرى على الأرض .

كان هناكَ العديد من الأشجارة الكبيرة لتسميتها غابة بدلاً من حديقة . عابرة بين الأشجار فجأة ظهرت مساحرة فارغة .

“آستر .”

بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .

كان يشعر بالفضول من حقيقة أن دي هين قد تبنى طفلة ، لكن عندما رأها اعتقد أنه يفهم الأمر .

“القصر ؟”

“حسناً ، إن الأمر ممتع .”

بعد محادثة طويلة ، مر الوقت . نهضت آستر أولاً ، معتقدة أن دي هين قد يبحث عنها .

***

“شكراً لكِ .”

في اليوم  التالي غادرت من القصر الإمبراطوري .

“أنا ديمون .”

ذهبت آستر إلى بيت نواه .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .

كانت ستخبره بما طلبته منها راينا ، و على سبيل الماكافأة أحضرت له بضع زجاجات من الماء المقدس .

مع العلم أنه تم القبض عليه بالفعل ابتسم نواه بحرج و فتح الباب .

“ألن يخرج ؟”

“نعم ، أنا ذاهب لمكان ما .”

في العادة كان يقفز بعد سماع صوت العربة ، لكن اليون كان غريباً ، فهو لم يخرج حتى بعد أن انتظرته .

تكسير – [بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]

اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .

بمجرد أن سمع إسمه ، تحدث ڤيكتور بهدوء حتى تستطيع سماعه .

طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .

“إلى اللقاء .”

“آستر ؟ ما الخطب ؟”

سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .

“لدىّ شيء لأخبركَ به .”

“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”

نظرت آستر إلى المنزل من خلال الباب المفتوح ، لقد كان هناكَ فوضى عارمة . لقد كان هناك فوضى تامة لأنه كان يحزم أمتعته .

أخبرت ڤيكتور أن يكون هادئاً أيضاً .

“فهمت ، لم يحن وقت مجيئكِ لكنني كنت متفاجئاً أنكِ هنا .”

“حسناً ، إن الأمر ممتع .”

مع العلم أنه تم القبض عليه بالفعل ابتسم نواه بحرج و فتح الباب .

“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”

“الوضع محموم قليلاً ، لكن ادخلي .”

“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”

كانت المرة الأولى التي تدخل فيها المنزل ، لقد كان صغيراً لكنه مريح .

‘هذا فاجئني .’

“ولكن لماذا تحزم أمتعتك ؟ هل أنتَ ذاهب لمكان ما ؟”

إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .

“نعم ، أنا ذاهب لمكان ما .”

“نعم، ذهبت مع أبي و التقيت بالأميرة راينا .”

انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .

“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”

“فهمت .”

بمجرد أن سمع إسمه ، تحدث ڤيكتور بهدوء حتى تستطيع سماعه .

ومع ذلك ، لم تكن مضطرة للتحدث معه حين نظرت له ، لذلكَ اخفت الأمر بدون أن تظهر خيبة أملها .

“آستر ؟ ما الخطب ؟”

“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”

“آه ، أشعر بالنعاس .”

“لقد ذهبت إلى القصر أمس .”

“نعم ، أنا ذاهب لمكان ما .”

يد نواه التي كانت تتحرك بإنشغال لصنع شيء تشربه توقفت و جفل .

“أنا لم أتخلى عنكَ . أنا أفكر دائماً بكَ لذا يجب أن تكون بصحة جيدة .”

“القصر ؟”

اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .

“نعم، ذهبت مع أبي و التقيت بالأميرة راينا .”

“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”

“………….”

كانت تحية نظيفة لا تشوبها شائبة . ما تعلمته من چيمس تم استخدامه جيداً .

كما لو أن راينا ونواه كانا يؤلمان بعضهما البعض، فقد أصاب نواه الإكتئاب بمجرد ظهور إسم راينا .

كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .

“لقد كانت قلقة جداً عليك ، إنها تبكي كل يوم و تفكر فيك .”

كان هناكَ العديد من الأشجارة الكبيرة لتسميتها غابة بدلاً من حديقة . عابرة بين الأشجار فجأة ظهرت مساحرة فارغة .

“لماذا تبكي ؟ تلكَ الحمقاء .”

“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”

عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .

“………….”

“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”

“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”

“شكراً لكِ .”

“لا ، أنا أفهم تماماً .”

“وما طلبته هو …”

تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .

حدقت آستر في نواه للحظة .

اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تأخذ استراحة ، لذلك تعمقت قليلاً .

كان من المؤلم رؤية عيون نواه التي كانت دائماً مشرقة غارقة في الظلام .

كانت ستخبره بما طلبته منها راينا ، و على سبيل الماكافأة أحضرت له بضع زجاجات من الماء المقدس .

“أنا لم أتخلى عنكَ . أنا أفكر دائماً بكَ لذا يجب أن تكون بصحة جيدة .”

تنهدت آستر التي لم تكن ترغب في التورط مع الرجل و سارت ببطء .

بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .

كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .

“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”

“سأحب هذا .”

تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .

“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”

يتبع ….

إذا نظرت عن كثبت استطاعت أن ترى لماذا خلطت بينه و بين نواه .

“………….”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط