نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 72

كان هذا هو الشعور الذي شعر به بن كل يوم منذ أن جاءت آستر إلى القصر .

“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”

عندما رأى أن چوردن يشعر بنفس الشعور شعر بالمتعة .

تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .

“الجميع هنا ، يُمكنكم الدخول .”

“…كوني حذرة .”

عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .

“أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”

“شكراً لكَ .”

“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”

شد دي هين يده التي كانت تمسك آستر أكثر من ذلكَ بقليل .

“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”

“هل أنتِ جاهزة ؟”

“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”

“نعم .”

لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .

أومأت آستر بقوة .

“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”

أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .

تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .

كان الإختلاف باب واحد فقط ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً . كان فمها جافاً عند التفكير في أنها سوف ترى الإمبراطور .

علاوة على ذلكَ ، لقد كان الإمبراطور يعرف بالفعل عن آستر . لذا طرح قصة المعرض أولاً .

‘من يكون ؟’

“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”

عندما كانت في المعبد ، سمعت كثيراً عن الإمبراطور . كانت معظم القصص سيئة لأنه تربطه علاقة سيئة مع المعبد .

“هل أنتِ جاهزة ؟”

الإمبراطور الذي قيل أنه أناني و طاغية تخيلت آستر وجهه في رأسها .

‘ماذا يعني كل هذا .’

“أوه ، دي هين ! تعال إلى هنا .”

أحنت رأسها لتحية چوردن الذي قادهم و دخلت إلى غرفة الإستقبال مع دي هين .

ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .

“نعم . لماذا سأكذب بشأن هذا ؟”

ربما كان يقوم بعمله ، لكنه خرج و استقبلهم بنظرة لطيفة .

كان الإختلاف باب واحد فقط ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً . كان فمها جافاً عند التفكير في أنها سوف ترى الإمبراطور .

‘إنه ليس … مخيفاً .’

غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .

حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .

“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”

لكن بدلاً من الخوف شعرت بالحرج لكن الإنطباع كان جيداً جداً ، لقد كان شخصاً ينجذب له الناس بشكل طبيعي بسبب وجهه المبتسم .

“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”

عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .

ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .

“كيف كان حالكَ ؟”

“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”

“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”

اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .

انعكس نواه في ظهور الإمبراطور الذي كان يمزح بشكل طبيعي .

بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .

جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .

“شكراً لكَ .”

الإمبراطور الذي كان يجري محادثة مع دي هين حول بصره إلى آستر .

“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”

“هل هذه إبنتكَ ؟”

“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”

“آه ، مرحباً . أنا آستر دي تريزيا .”

ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .

قدمت آستر له نفسها بهدوء . كانت التحية الشجاعة لطيفة مما جعلت الإمبراطور يبتسم .

“نعم ، تشرفت بمقابلتكِ . لقد عملتِ بجد و قطعتي شوطاً طويلاً .”

انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .

اقترح الإمبراطور بطبيعة الحال أن يجلسوا على الأريكة . تحرك الجميع و جلسو معاً على الأريكة في نفس الوقت .

كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .

“في الواقع ، لقد كنت أشعر بالفضول تجاهكِ . لست متفاجئاً الدوق أن دي هين البارد حتى بالنسبة لي يتبنى طفلاً .”

“بالمناسبة ، لم أفكر في الأمر من قبل لأن الدوق لم يكن لديه إبنة .”

نظرت آستر إلى أعلى و قابلت عيون الإمبراطور ، لقد كان لديه عيون سوداء مثل نواه .

حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .

في لحظة أصبح شعرها أبيض [خافت .] أحنت رأسها بصدمة لأنها تواصلت بالعين مع الإمبراطور .

إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .

“ليس عليكِ أن تكوني في موقف صعب جداً .”

“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟” [بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]

ابتسم الإمبراطور و استمر .

“كيف كان حالكَ ؟”

“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”

“هذه هي الأميرة راينا .”

“شكراً لكَ .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .

بفضل الكلمات اللطيفة ، خف توتر آستر .

كان الإختلاف باب واحد فقط ، لكن الجو كان مختلفاً تماماً . كان فمها جافاً عند التفكير في أنها سوف ترى الإمبراطور .

علاوة على ذلكَ ، لقد كان الإمبراطور يعرف بالفعل عن آستر . لذا طرح قصة المعرض أولاً .

“لن تكون هدية من أى نوع .”

“هل هذه الطفلة جيدة في الرسم ؟ سمعت قصصاً عن المعرض في كل مكان أيها الدوق .”

لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .

“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”

حنت آستر رأسها أولاً .

قبل دي هين ثناء الإمبراطور و لقد كان راضياً جداً . بفضل هذا شعرت آستر التي كانت في المنتصف بالحرج و لم تستطع أن تقول شيئاً .

لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .

“أخبرني عندما تفتتح معرضاً آخر المرة القادمة ، أنا فضولي للغاية .”

عند رؤية چوردن ، ابتعد الفرسان اللذين كانوا يحرسون غرفة الفرسان عن الطريق .

بشكل غير متوقع ، عندما أبدى الإمبراطور إهتماماً أرادت آستر أن تكون في هذا الوقت و تسللت إلى المحادثة .

تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .

“حتى لو لم يكن معرضاً ، إذا أتيتُ إلى القصر الإمبراطوري مرة أخرى فسأقدم لوحة لجلالتكَ .”

يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .

أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .

تحدث دي هين الذي لاحظ إنزعاجها بحزم شديد .

اختفى التوتر عند الدخول لأول مرة ، اتسعت ضحكة الإمبراطور عندما رأى آستر تتحدث بجرأة .

تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .

“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”

ابتسم الإمبراطور و استمر .

“لن تكون هدية من أى نوع .”

غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .

دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .

‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’

“بالمناسبة ، لم أفكر في الأمر من قبل لأن الدوق لم يكن لديه إبنة .”

ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .

شرب الإمبراطور قهوته .

الإمبراطور الذي كان يجري محادثة مع دي هين حول بصره إلى آستر .

جمد دي هين وجهه و إنتظر كلماته التالية .

“التقينا بالصدفة .”

“الدوق ليس لديه الكثير من الأطفال ، لماذا لا نتحدث بجدية في المرة القادمة ؟”
[بمعنى أنو عاوز آستر كعروس لأحد الأمراء .]

“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”

إنها كلمات صريحة ، لكن تعابير وجه آستر و دي هين تغيرت بشكل كبير جداً .

أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .

أغمضت آستر عينها بسرعة و فكرت في نواه . و شعرت بالحرج لأن وجنتيها تحولتا إلى اللون الأحمر بسرعة .

“لن تكون هدية من أى نوع .”

“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”

“كما ترى ، لا يُمكنني التوافق بشكل جيد بسبي العمل . أعتقد أنه يُمكنني التوافق بشكل جيد مع مساعدي .”

كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .

“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”

“هاها ، أليس هذا محسوماً في الأصل منذ الصغر ؟ كان أحد أبنائي في السابعة من عمره … آه لا شيء .”

نظرَ الإمبراطور إلى آستر بإبتسامة ودية .

غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .

“التقينا بالصدفة .”

‘ماذا يعني كل هذا .’

لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .

تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .

كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .

تحدث دي هين الذي لاحظ إنزعاجها بحزم شديد .

“هيك …”

“إبنتي تبدو غير مرتاحة ، لنتحث عن هذا لاحقاً .”

ثم غادرت غرفة الإستقبال قبل أن يغير دي هين رأيه .

“أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”

جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .

نظرَ الإمبراطور إلى آستر بإبتسامة ودية .

علاوة على ذلكَ ، لقد كان الإمبراطور يعرف بالفعل عن آستر . لذا طرح قصة المعرض أولاً .

لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .

غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .

عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .

يتبع …

“آه . كيف هو شعوركِ عندما تقابلين راينا ؟ إنها مكتئبة قليلاً هذه الأيام ، لكن أعتقد أنها ستحب أن تقابل أطفال في مثل عمرها ، هل يُمكنني أن أطلب منكِ هذه الخدمة ؟”
[في مثل عمرها مش لازم تبقى قدها تماماً بس فرق السن بينهم مش كبير .]

“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”

عندما كانت تفكر في الذي سوف تفعله حتى تقابل الأميرة راينا فتحت عيناها على مصراعيهما .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .

“سـأفعل !”

“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”

أومأت آستر بقوة و عبرت عن نواياها الإجابية .

تجمدت آستر و هي تتلاعب بكأس الشراب الذي أمامها .

بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .

بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .

“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”

حدقت آستر في الإمبراطور الذي كان يقترب ببطء و كادت تتواصل معه بالعين و لكن سرعان ما حنت رأسها .

“سأراكِ مرة أخرى المرة القادمة .”

“إذاً يُمكنكما التحدث بشكل مريح .”

“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”

“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”

انحنت آستر للإمبراطور وهي تضع يديها معاً .

لكن بدلاً من الخوف شعرت بالحرج لكن الإنطباع كان جيداً جداً ، لقد كان شخصاً ينجذب له الناس بشكل طبيعي بسبب وجهه المبتسم .

“…كوني حذرة .”

جعلها هذا تضحك ، معتقدة أن شخصيته المبتسمة كانت مثل والده تماماً .

“نعم يا أبي .”

بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .

ثم غادرت غرفة الإستقبال قبل أن يغير دي هين رأيه .

بفضل الكلمات اللطيفة ، خف توتر آستر .

***

“هل هذا حقيقي ؟ كيف ؟”

سارت آستر و أقتيدت إلى الحديقة حيث قِيل أن الأميرة راينا كانت هناك .

“شكراً لكَ .”

“هذه هي الأميرة راينا .”

بدا دي هين غير مرتاح لأنه لا يريد أن يتركها تذهب بمفردها لكنه وجدها قد نهضت من مقعدها .

“شكراً لكَ .”

“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”

لم يقترب الفارس المسؤول عن الإرشاد و سمح فقط لآستر بالدخول .

“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”

سارت آستر ببطء إلى البركة و نظرت إلى الأميرة راينا .

ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .

كانت إمرأة جميلة من بعيد ، ومع ذلك كانت عيونها حزينة جداً .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .

مع اقتراب المسافة ، نظرت الأميرة راينا إلى الوراء .

“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”

بالنظر إلى الأمام ، لقد شعرت بالأناقة الناعمة . لقد كانت شخصاً أنيقاً شعرت آستر أنه لا يُمكن الإقتراب منها بتهور .

‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’

حنت آستر رأسها أولاً .

“ماذا تقصد ؟ مازالت صغيرة للتحدث عن هذا .”

مرحباً أيتها الأميرة ، أنا آستر دي تريزيا .”

“هل هذا صحيح ؟ أنا لا أقول هذا لأنها إبنتي ، لكنها جيدة .”

“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”

كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .

مسحت راينا عينها كما لو كانت تبكي و مدت يدها لآستر .

“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”

بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .

انعكس نواه في ظهور الإمبراطور الذي كان يمزح بشكل طبيعي .

عندما لم تظهر الأميرة أى إهتمام بها ، اقتربت منها آستؤ للتحدث معها .

جمد دي هين وجهه و إنتظر كلماته التالية .

“هل أنتِ قلقة من أى شيء؟”

كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .

“نعم . الكثير .”

“هاها ، أليس هذا محسوماً في الأصل منذ الصغر ؟ كان أحد أبنائي في السابعة من عمره … آه لا شيء .”

تنفست الأميرة الصعداء ، بمجرد وجودها بجانبها شعرت بشعور كئيب كان على وشكِ أن يغمرها .

“حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”

كانت آستر تفكر فيما ستقوله ، وخطر ببالها المحادثة التي أجرتها مع دولوريس .

“كيف كان حالكَ ؟”

‘هذا صحيح . إنها مكتئبة بسبب أخيها المريض .’

أرادت آستر التي تحتاج أن تكون ودودة مع العائلة الإمبراطورية إيجاد طريقة للعودة مرة أخرى .

يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .

يجب أن يكون هذا الأخ هو نواه .

اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .

لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .

“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”

“التقينا بالصدفة .”

لمعت عيون راينا عندما سمعت كلمة الأمير السابع لكن سرعان ما ذهب اللمعان و هزت رأسها .

ومع ذلكَ فإن صوت الإمبراطور الذي رحب بهما كان كافياً لجعلها تشك في أذنها .

“لا أعرف من أين سمعتِ هذا ، لكن لا تحاولي أن تُريحيني بأي طريقة .”

“شكراً لكَ .”

كان هناكَ عدد من الأشخاص يقتربون منها بهذه الطريقة لذا كانت راينا حذرة قليلاً .

“التقينا بالصدفة .”

لم تكن ترغب في رؤية أى شخص اليوم ، لكنها لم يكن لديها خيار آخر لأنها إبنة الدوق الأكبر .

“هيك …”

“الأمر ليس هكذا … أنا أعرف أخبار الأمير نواه .”

“لن تكون هدية من أى نوع .”

ابتسمت آستر وخطت خطوة أخرى تجاه راينا .

عبث الإمبراطور بذقنه ثم ابتسم قائلاً أن لديه فكرة .

و لمعرفة ما قالته عن نواه ما إن كان صحيحاً أم لا ن
، نهضت راينا التي كانت تجلس القرفصاء و تنظر فقط إلى البركة .

بعد المصافحة برفق ، عادت نظرتها إلى البركة .

“هل هذا حقيقي ؟ كيف ؟”

سارت آستر ببطء إلى البركة و نظرت إلى الأميرة راينا .

تغير تعبير راينا بقوة ، عقدت آستر ذراعيها .

عندما لم تظهر الأميرة أى إهتمام بها ، اقتربت منها آستؤ للتحدث معها .

“التقينا بالصدفة .”

“بالمناسبة ، أنتِ فتاة صغيرة و جميلة . استطيع أن أرى لماذا فقد الدوق دي هين قلبه .”

تجاهلت آستر التفاصيل و حكت لها عن أول لقاء لهما .

غيمت عيون الإمبراطور الذي كان يتحدث بلطف مع الناس . تذكر نواه الذي عقد خطبته في السابعة من عمره ثم إنفصل .

لم تتحسن حالته فحسب ، لكن حقيقة أنه كان يعيش في ملكية تريزيا ظلت سراً لأن نواه نفسه قد لا يريد إخبارها .

“هل هذا بسبب الأمير السابع ؟”

“كيف حاله ؟”

“سمعت عنكِ منذ فترة . تشرفت بمقابلتكِ أنا راينا .”

سألت راينا بعصبية و عينيها مليئة بالقلق .

“أنتَ دائماً نفس الشيء أيها الدوق ، حسناً . لدىّ شيء بأتحدثَ به معكَ ، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت .”

بعد إصدار أمر العزل ، لم تتمكن راينا من رؤية نواه و لم تسمع عنه إلا القليل . في الآونة الأخيرة ، تم قطع الأخبار ، لذلكَ كان هناك الكثير من القلق .

“شكراً لكَ .”

“إنه أفضل مما كنت أعتقد .”

لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .

“حقاً ؟ آخر مرة سمعت عن الأخبار أخبرونا أن نُهيء قلوبنا ….”

ابتسم الإمبراطور و استمر .

“لم يكن يشعر بأنه في حالة جيدة منذ فترة ، لكنه الآن بصحة جيدة جداً . لا تقلق كثيراً .”

لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .

“حقاً ؟”

تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .

“نعم . لماذا سأكذب بشأن هذا ؟”

لقد أزعجته فكرة تركها ترحل على الفور ، لكنه لا يستطيع أن يُبقيها بجانبهم بينما يناقشون أشياء مهمة .

تواصلت آستر بالعين من راينا لتوضيح شكوكها ، أرادت أن تشعر بصدقها .

يتبع …

إذا كان الأمر كذلك ، لا يوجد هناك سبب لتكذب إبنة الدوق .

كان دي هين متجهماً و تيبس وجهه .

“هيك …”

مع اقتراب المسافة ، نظرت الأميرة راينا إلى الوراء .

في النهاية ، لم تستطع راينا التراجع و انفجرت من البكاء .

دي هين الذي كان مسروراً دفع الشراب أمام آستر و لمعت عيون الإمبراطور عندما رأها .

“لم أتوقع أن أسمع شيئاً عن نواه ، أنا سعيدة جداً .”

كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .

كانت قلقة على أخيها عندما فقدت الأخبار ، لذلكَ حاولت التسلل من القصر الإمبراطوري ، ولكن كان يتم القبض على راينا في كل مرة .

“حقاً ؟”

بكت و بكت لأنها أرادت أن تراه ، لكن كل هذا كان بلا فائدة . قال لها الجميع أن تتوقف و تنساه لأنه الآن لا يوجد نواه .

سألت راينا بعصبية و عينيها مليئة بالقلق .

لذا ، فإن آستر ، التي نقلت أخبار نواه إلى راينا ، التي كانت تزداد إكتئاباً ، لم تكن سوى فاعلة خير .

“هيك ، هل يُمكنكِ إخبار نواه عندما تقابليه مرة أخرى أنني قلقة عليه و أنني لم أتخلى عنه ؟”

“هل لي بهذا ؟ هاها ، إذاً سأعطيكِ هدية أيضاً .”

ذرفت راينا الكثير من الدموع لدرجة مثيرة للشفقة و هي تمسك في آستر .

“شكراً لكَ ، جلالة الملك .”

يتبع …

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما فكرت في اليوم الذي قابلت فيه دي هين للمرة الأولى لقد كانت مستعدة تماماً ، ولم يكن هناكَ ضغط ، فقط الدفء .

اعتقدت آستر أنها ستكون قادرة على تهدئة قلب الأميرة قليلاً لذا فكرت في أن تجرب حظها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط