نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 65

“إذا لم تختاري عليكِ فقط الإمساك بالإثنين .”

“…نعم .”

ابتسمت آستر و أمسكت يديهما الواحد تلو الآخر .

نظر چو-دي إلى خارج العربة وقال . لم يرهم بهذه الحماسة من قبل .

“هذا ليس صحيحاً .”

تلألأت عيون دولوريس بنظرة مُرضية .

“إن لم يعجبكَ الأمر ، فقط إتركها .”

نفخ چو-دي و نظرَ إلى المنديل .

“أنا لا أحب هذا .”

مد دي هين يده و ربت على شعر آستر الذي تبعثره الرياح .

ساعد چو-دي آستر في دخول العربة بدون أن يترك يدها ، بينما كان بعض شفتيه بسبب كلمات دينيس .

“ماذا ؟ هاها … شكرلً لكِ .”

أظهرت عيون دي هين المودة لآستر عندما رآها وهي تقوم بالفعل بتدريب التوأمين .

أوضحت دولوريس أنه لتبرز أكثر في الحفلة عليها العمل بجد أكبر .

“أنتِ حكيمة .”

على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .

تمتم في نفسه ‘ربما تكون عبقرية .’ ، ولقد كان بن الذي يجلس بجانبه محرجاً .

كانت العربة كبيرة بما يكفي لتترك مساحة خالية لأربعة أشخاص ، بمجرد أن جلسوا وجهاً لوجه بدأ الأمر .

قم تذكرت المنديل ووضعت يدها في الحقيبة .

قد يكون الأمر خطيراً أثناء المسيرة لذا كان هناكَ الكثير من الحراس حول العربة .

بينما قامت آستر برش البتلات ، زادت شعبيتها بين سكان القرية .

نظرت آستر بفضول من العربة التي تتحرك مع وجود فتحات في كل مكان .

“لي ؟ من أرسلها ؟”

قم تذكرت المنديل ووضعت يدها في الحقيبة .

قرأت آستر الهتاف الذي كان يخرج من عيون دي هين .

“هذا …”

“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”

كان منديلاً صنعته آستر من خلال تطريز شعار تريزيا و لقد عملت فيه بجد لعدة أيام .

“إن لم يعجبكَ الأمر ، فقط إتركها .”

“عيد ميلاد سعيد .”

‘لقد كان من الجيد صنع واحد آخر .’

“ماهذا ، هل يوجد زهرة هنا ؟”

أوقفت آستر الإثنين بتعبير متحير على وجهها و طلبت منهما عدم القتال .

نفخ چو-دي و نظرَ إلى المنديل .

“ماهذا ، هل يوجد زهرة هنا ؟”

“أنا لا أحب هذا .”

تراجعت آستر و نظرت عدة مرات بسبب الشعور بالحرج . بما أنها على سبيل البركة ، شعرت آستر أن سلة البتلات ثقيلة .

“إذاً تظاهر أنه لا شيء …”

“لي ؟ من أرسلها ؟”

“مهلاً ! الأمر لا يتعلق بأن تأخذيه بعيداً .”

‘يبدوا أن آستر تبتسم جيداً أيضاً .’

بعد أن نظرت حولها لفترة من الوقت ، تظاهرت آستر بإرجاع المنديل ، فزع چو-دي و عانقه بين ذراعيه .

على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .

ابتسمت آستر و انحنت ووضعت المنديل في جيب چو-دي الأمامي .

تلألأت عيون دولوريس بنظرة مُرضية .

“وهذه لدينيس أوبا .”

كبحت آستر ضحكتها و سحبت منديلاً آخر من الحقيبة .

وبالتحول لدينيس التقط الهدية كما لو كان ينتظرها .

“ماهذا … ياله من شعور ساحق . كيف يبدوا و كأنني قد حصلت حقاً على البركة ؟”

“كنت أتسائل عما كنتِ تفعلينه مؤخراً و فعلتِ هذا . شكراً لكِ .”

نفخ چو-دي و نظرَ إلى المنديل .

على عكس چو-دي ، فلقد قال لها شكراً .

“لا أعلم .”

آستر التي كانت تنظر إلى التوأم بسعادة أدارت رأسها عندما شعرت بعيون ساخنة .

نظر چو-دي إلى خارج العربة وقال . لم يرهم بهذه الحماسة من قبل .

‘هاه ؟’

ثم رشت آستر بتلات الزهور و توافد الناس على المكان الذي كانت ترمي فيه البتلات كان الناس يريدون الحصول على بركة آستر بطريقة ما .

كان دي هين يُحدق بها بنظرة تسائل ما إن كان لديها أى شيء له .

لم يكن الأمر كبيراً جداً لكنها كانت قلقة من ردود الفعل ، ولكن بالنظر إلى ردة فعل دي هين لقد كان الأمر جيداً .

كبحت آستر ضحكتها و سحبت منديلاً آخر من الحقيبة .

“لا أعلم .”

“لدىّ واحد لأبي أيضاً .”

بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .

“حسناً ، لم يكن عليكِ صنع واحد . إنها فقط متاعب .”

“سوف يتفاجىء الجميع ، هل سيكون هناك شغب لحظة مغادرتك ؟”

على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .

بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .

ألقى دي هين المنديل الذي يستعمله في الأصل و وضع مكانه المنديل الذي أعطته له آستر .

عيد الميلاد العام الماضي ، لم يجتمعو حتى قبل الحفلة . كانت أعياد الميلاد مجرد حدث سنوي .

‘لقد كان من الجيد صنع واحد آخر .’

“فهمت .”

لم يكن الأمر كبيراً جداً لكنها كانت قلقة من ردود الفعل ، ولكن بالنظر إلى ردة فعل دي هين لقد كان الأمر جيداً .

‘إن كان حلماً ، آمل ألا أستيقظ .’

“لكن مهما نظرت في الأمر ، يبدو خاصة دينيس أكثر قليلاً .”

بن الذي لم يُفكر في الأمر قال “عقواً .” وغادر المسيرة على الفور لإحضار المزيد .

“لا إن جميعهم متشابهين .”

“سنصل للقرية قريباً .”

“حقاً ؟ على أى حال أريد التبديل معكَ إن الأمر مزعج .”

“وهذه لدينيس أوبا .”

لقد قال أن صدق آستر كان أكبر لأن التطريز كان كبيراً و لقد كان يطمع بمنديل دينيس .

“وهي أول حفلة تحضرها الآنسة الشابة رسمياً .”

أوقفت آستر الإثنين بتعبير متحير على وجهها و طلبت منهما عدم القتال .

“ماذا ، علقتها ؟ هل هي لوحة ؟ صحيح ؟”

‘من الجيد أن يكونو صاخبين .’

لقد بدت أنيقة جداً و شبيهة بالدمية لدرجة أنها لم تستطع تذكر مظهرها السابق ، لذلك حتى عندما نظرت لنفسها لم تستطع تصديق ذلك .

نظرَ دي هين إلى آستر و التوأم ، لم يكن الأمر هكذا منذ عام .

“فهمت .”

عيد الميلاد العام الماضي ، لم يجتمعو حتى قبل الحفلة . كانت أعياد الميلاد مجرد حدث سنوي .

في قلوب أوئكَ اللذين تم رش عليهم البتلات ، نما الشعور بالإمتنان لآستر .

ومع ذلكَ ، لقد تغير الكثير منذ قدوم آستر ، لقد كان التوأم يتطلعان أيضاً لعيد الميلاد هذا .

“لدىّ واحد لأبي أيضاً .”

‘يبدوا أن آستر تبتسم جيداً أيضاً .’

“لكنها ليست الساعة الثانية بعد ؟”

كان لديها إبتسامة جميلة على وجهها طواب الوقت . كانت مشرقة بشكل لا يُصدق و مختلفة عن اللقاء الأول .

“وهذه لدينيس أوبا .”

مد دي هين يده و ربت على شعر آستر الذي تبعثره الرياح .

مهما قالت آستر ، ظهرت الإبتسامة على وجوه الثلاثة . لقد ظنوا أنها حتى لو تنفست سيبتسمون .

“تبدين سعيدة .”

“عقد من الماس ؟”

“لأنه عيد ميلاد أخويّ.”

كان هناكَ الكثير من الناس ينتظرون عودة آستر في غرفتها .

مهما قالت آستر ، ظهرت الإبتسامة على وجوه الثلاثة . لقد ظنوا أنها حتى لو تنفست سيبتسمون .

‘جميلة .’

“أمم ، لقد علقت الهدية في المعرض …”

شدت قبضتها ، لقد كانت تفكر في الهرب . لكن الآن كانت تفكر في أنها مجرد بتلات عليها نثرها .

تحدثت آستر مقدماً خوفاً من أنه لن يكون هناكَ وقت للتحدث عندما تبدأ المسيرة .

تحدثت آستر مقدماً خوفاً من أنه لن يكون هناكَ وقت للتحدث عندما تبدأ المسيرة .

عندما تذكرت اللوحة شعرت بالحرج و كأن الأمر غير مألوف .

بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .

“هدية ؟”

لقد كان مكياجاً خفيفاً يُناسب سنها ، ولقد كانت يد الخبيرة مختلفة بالتأكيد فقد تغيرت آستر و الإختلاف كان دقيقاً .

“ماذا ، علقتها ؟ هل هي لوحة ؟ صحيح ؟”

بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .

“آه .. أنا أسمع هذا للمرة الأولى .”

تم الكشف عن الصندوق بعد أن أزالت الشريط وورق التغليف .

فتح دينيس و چو-دي و دي هين فمهم الواحد تلو الآخر ، أمسكت آستر ضحكتها .

حتى الآن لم يتم إعداد المزيد مم البتلات للمسيرة .

“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”

“أنا لا أحب هذا .”

“فهمت .”

ابتسمت آستر وهي ترى البتلات تتدلى بين أطراف أصابعها و تسقط مع الرياح .

تحركت نظرات الجميع ذهاباً و إياباً مما خلق جواً دافئاً ، ولم تتوقف آستر عن الإبتسام .

نظرت آستر إلى السلة المليئة بالبتلات الملونة و إبتسمت .

“سنصل للقرية قريباً .”

متذكرة العيون التي رفضتها في المعبد .

عندما نظرت للخارج بسبب كلمات بن رأت الناس يتجمعون بالفعل على مدخل القرية .

“ماهذا … ياله من شعور ساحق . كيف يبدوا و كأنني قد حصلت حقاً على البركة ؟”

بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .

تغيرت حياتها بطريقة رهيبة ، لكنها لازالت تشعر و كأنه حلم .

متذكرة العيون التي رفضتها في المعبد .

أوقفت آستر الإثنين بتعبير متحير على وجهها و طلبت منهما عدم القتال .

يبدوا أنها بذلت جهداً كبيراً لكسب تلكَ العيون .

تراجعت آستر و نظرت عدة مرات بسبب الشعور بالحرج . بما أنها على سبيل البركة ، شعرت آستر أن سلة البتلات ثقيلة .

“آنستي ، خذي هذا .”

فتح دينيس و چو-دي و دي هين فمهم الواحد تلو الآخر ، أمسكت آستر ضحكتها .

ما أعطاه لها بن كانت سلة مصنوعة من الخشب المنسوج .

“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”

“هل هذه بتلات ؟”

كبحت آستر ضحكتها و سحبت منديلاً آخر من الحقيبة .

نظرت آستر إلى السلة المليئة بالبتلات الملونة و إبتسمت .

“عقد من الماس ؟”

“نعم . هذه راكولا ، بمعنى البركة . يُمكنكِ رشها على رؤوس الناس و نحن نسير في الطريق .”

فتح ..

“البركة ؟”

“حسناً ، لم يكن عليكِ صنع واحد . إنها فقط متاعب .”

تراجعت آستر و نظرت عدة مرات بسبب الشعور بالحرج . بما أنها على سبيل البركة ، شعرت آستر أن سلة البتلات ثقيلة .

عندما تذكرت اللوحة شعرت بالحرج و كأن الأمر غير مألوف .

عندما كانت على وشكِ إعادة السلة إلى بن ، أمسكَ دي هين بيد آستر بهدوء و أوقفها عن الحركة .

و أخيراً بدأت المسيرة .

“سيُحب الناس هذا .”

“كنت أتسائل عما كنتِ تفعلينه مؤخراً و فعلتِ هذا . شكراً لكِ .”

“…نعم .”

أظهرت عيون دي هين المودة لآستر عندما رآها وهي تقوم بالفعل بتدريب التوأمين .

قرأت آستر الهتاف الذي كان يخرج من عيون دي هين .

لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .

شدت قبضتها ، لقد كانت تفكر في الهرب . لكن الآن كانت تفكر في أنها مجرد بتلات عليها نثرها .

لقد بدت أنيقة جداً و شبيهة بالدمية لدرجة أنها لم تستطع تذكر مظهرها السابق ، لذلك حتى عندما نظرت لنفسها لم تستطع تصديق ذلك .

و أخيراً بدأت المسيرة .

أظهرت عيون دي هين المودة لآستر عندما رآها وهي تقوم بالفعل بتدريب التوأمين .

كل من يراهم كان يبتسم ولقد ذهب الشعور أنه لن يتم الترحيب بها .

تغيرت حياتها بطريقة رهيبة ، لكنها لازالت تشعر و كأنه حلم .

رأت آستر التوأم يلوحان و ينثران البتلات في الهواء .

‘هاه ؟’

ثم رشت آستر بتلات الزهور و توافد الناس على المكان الذي كانت ترمي فيه البتلات كان الناس يريدون الحصول على بركة آستر بطريقة ما .

بعد عودتهم من المسيرة كانوا مشغولين جداً للتحضير للحفلة .

لم تكن نية آستر ، لكن بطريقة ما إحتوت بتلات الزهور عبى قوتها المقدسة .

لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .

مجرد التواجد بالقرب من بتلات الزهور قد طهر أذهان الناس و كان لدى الأشخاص في الموكب الشعور بالدفء .

بعد عودتهم من المسيرة كانوا مشغولين جداً للتحضير للحفلة .

“ماهذا … ياله من شعور ساحق . كيف يبدوا و كأنني قد حصلت حقاً على البركة ؟”

لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .

“أنا أيضاً . أتسائل من أين جاء لكن يبدوا أنني أحبها .”

بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .

في قلوب أوئكَ اللذين تم رش عليهم البتلات ، نما الشعور بالإمتنان لآستر .

قال دي هين بعيون ثقيلة عندما كان ينظر إليه .

بينما قامت آستر برش البتلات ، زادت شعبيتها بين سكان القرية .

على عكس النبرة المتمثلة في التظاهر بعدم حدوث شيء لقد كانت زوايا فمه ترتفع .

“أعتقد أن الجميع يُحبك .”

بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .

نظر چو-دي إلى خارج العربة وقال . لم يرهم بهذه الحماسة من قبل .

أظهرت عيون دي هين المودة لآستر عندما رآها وهي تقوم بالفعل بتدريب التوأمين .

لقد كانت آستر في حيرة من أمرها ، لقد كانت مرتبكة لأنها لم تعتقد أنها سوف تستقبل كل هذا الترحيب .

“فهمت .”

“كان يجب أن أجهز المزيد من البتلات ، سوف تنتهي قريباً .”

كان لديها إبتسامة جميلة على وجهها طواب الوقت . كانت مشرقة بشكل لا يُصدق و مختلفة عن اللقاء الأول .

كان بن حزيناً لرؤية السلة فارغة تقريباً .

“أنا لا أحب هذا .”

“يُمكنكَ النزول و الحصول على المزيد من البتلات .”

“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”

قال دي هين بعيون ثقيلة عندما كان ينظر إليه .

“أنا لا أحب هذا .”

“مااذ ؟ نعم … فهمت .”

“لا أعلم .”

حتى الآن لم يتم إعداد المزيد مم البتلات للمسيرة .

ومع ذلك ، فإن الإطراء قد جعلها تشعر بالتحسن . لقد أحبت حافة الفستان و الدانتيل الإضافي .

بن الذي لم يُفكر في الأمر قال “عقواً .” وغادر المسيرة على الفور لإحضار المزيد .

كانت العربة كبيرة بما يكفي لتترك مساحة خالية لأربعة أشخاص ، بمجرد أن جلسوا وجهاً لوجه بدأ الأمر .

بفضل هذا تمكنت آستر من نشر البتلات بحرية .

تحدثت آستر مقدماً خوفاً من أنه لن يكون هناكَ وقت للتحدث عندما تبدأ المسيرة .

‘جميلة .’

بمجرد أن أستيقظ ، يبدوا أنني لن أحظى بمثل هذا الحلم السعيد مرة أخرى .

ابتسمت آستر وهي ترى البتلات تتدلى بين أطراف أصابعها و تسقط مع الرياح .

“حسناً ، لم يكن عليكِ صنع واحد . إنها فقط متاعب .”

تغيرت حياتها بطريقة رهيبة ، لكنها لازالت تشعر و كأنه حلم .

مجرد التواجد بالقرب من بتلات الزهور قد طهر أذهان الناس و كان لدى الأشخاص في الموكب الشعور بالدفء .

‘إن كان حلماً ، آمل ألا أستيقظ .’

آستر التي كانت تنظر إلى التوأم بسعادة أدارت رأسها عندما شعرت بعيون ساخنة .

بمجرد أن أستيقظ ، يبدوا أنني لن أحظى بمثل هذا الحلم السعيد مرة أخرى .

أوضحت دولوريس أنه لتبرز أكثر في الحفلة عليها العمل بجد أكبر .

***

“لا أعلم .”

بعد عودتهم من المسيرة كانوا مشغولين جداً للتحضير للحفلة .

عندما كانت على وشكِ إعادة السلة إلى بن ، أمسكَ دي هين بيد آستر بهدوء و أوقفها عن الحركة .

كان هناكَ الكثير من الناس ينتظرون عودة آستر في غرفتها .

“وهي أول حفلة تحضرها الآنسة الشابة رسمياً .”

“ليس هناكَ الكثير من الوقت ، لنبدأ في التأنق على الفور .”

“لكن مهما نظرت في الأمر ، يبدو خاصة دينيس أكثر قليلاً .”

قالت دولوريس التي كانت مسؤولة عن ملابس آستر حتى في هذا الحفل .

“لي ؟ من أرسلها ؟”

“لكنها ليست الساعة الثانية بعد ؟”

“ماهذا … ياله من شعور ساحق . كيف يبدوا و كأنني قد حصلت حقاً على البركة ؟”

تبدأ الحفلة في الساعة الخامسة ، بقت أكثر من ثلاث ساعات .. لم تكن تفهم لماذا لم يكن هناكَ وقت .

كان بن حزيناً لرؤية السلة فارغة تقريباً .

“أوه ، سيدتي . لقد كان شارع ليل مزدحم منذ الصباح . مامدى ما يقوم به الجميع من أجل هذه الحفلة ؟”

“أنا لا أحب هذا .”

أوضحت دولوريس أنه لتبرز أكثر في الحفلة عليها العمل بجد أكبر .

“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”

“وهي أول حفلة تحضرها الآنسة الشابة رسمياً .”

‘من الجيد أن يكونو صاخبين .’

“فهمت .”

نفخ چو-دي و نظرَ إلى المنديل .

سلمت آستر نفسها بهدوء إلى دولوريس و خادماتها .

بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .

بدا الفستان الأزرث السماوي الذي تم تصميمه حسب الطلب جميلاً . بمجرد أن إرتدته آستر كان هناكَ إنفجار من المرونة من حولها .

ومع ذلكَ ، لقد تغير الكثير منذ قدوم آستر ، لقد كان التوأم يتطلعان أيضاً لعيد الميلاد هذا .

“كيف يناسبكِ بشكل جيد ؟ أنتِ تبدين كقديسة نزلت من السماء .”

“لكن مهما نظرت في الأمر ، يبدو خاصة دينيس أكثر قليلاً .”

“ماذا ؟ هاها … شكرلً لكِ .”

تبدأ الحفلة في الساعة الخامسة ، بقت أكثر من ثلاث ساعات .. لم تكن تفهم لماذا لم يكن هناكَ وقت .

عند كلمة قديسة إبتسمت آستر في حرج . لقد كانت تعتقد أن هذا بسبب اللون الأزرق السماوي .

“آنستي ، قال كبير الخدم أن هناك هدية قد وصلتكِ و غادر .”

ومع ذلك ، فإن الإطراء قد جعلها تشعر بالتحسن . لقد أحبت حافة الفستان و الدانتيل الإضافي .

“إن لم يعجبكَ الأمر ، فقط إتركها .”

بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .

ابتسمت آستر و أمسكت يديهما الواحد تلو الآخر .

إرتدت الفستان و تم تصفيف شعرها من قِبل مصففة محترفة وحتى قد إختارت المكياج و الإكسسوارات .

لقد كان مكياجاً خفيفاً يُناسب سنها ، ولقد كانت يد الخبيرة مختلفة بالتأكيد فقد تغيرت آستر و الإختلاف كان دقيقاً .

“هل تبقى الكثير ؟”

‘لقد كان من الجيد صنع واحد آخر .’

حتى قبل حضور الحفل ، سئمت آستر من المكياج الكثير التي كانت تجربه لأول مرة .

بعد أن نظرت حولها لفترة من الوقت ، تظاهرت آستر بإرجاع المنديل ، فزع چو-دي و عانقه بين ذراعيه .

“إنتهى كل شيء ، هل ترغبين في النظر في المرآة ؟”

“واو .”

تلألأت عيون دولوريس بنظرة مُرضية .

“ماهذا … ياله من شعور ساحق . كيف يبدوا و كأنني قد حصلت حقاً على البركة ؟”

نظرت آستر إلى المرأة بدون أن تنتظر الكثير وشعرت أنها تستيقظ من نعاسها .

نظرت آستر بفضول من العربة التي تتحرك مع وجود فتحات في كل مكان .

“واو .”

بعد ذلك ، لقد استغرق إرتداء الملابس ثلاث ساعات ، كما قالت دولوريس لم تكن ثلاث ساعات كافية .

لقد كان مكياجاً خفيفاً يُناسب سنها ، ولقد كانت يد الخبيرة مختلفة بالتأكيد فقد تغيرت آستر و الإختلاف كان دقيقاً .

بعد أن نظرت حولها لفترة من الوقت ، تظاهرت آستر بإرجاع المنديل ، فزع چو-دي و عانقه بين ذراعيه .

لقد بدت أنيقة جداً و شبيهة بالدمية لدرجة أنها لم تستطع تذكر مظهرها السابق ، لذلك حتى عندما نظرت لنفسها لم تستطع تصديق ذلك .

“أنا لا أحب هذا .”

“سوف يتفاجىء الجميع ، هل سيكون هناك شغب لحظة مغادرتك ؟”

بدأ قلب آستر ينبض . لقد تغلبت على خوفها إلى حد ما ، لكنها كانت خائفة من نظرات الناس لها .

كان هناك مبالغة في كلمات دولوريس لكنها لم تكره الأمر .

“تحققوا من الأمر بنفسكم لاحقاً ، يجب أن يراها أبي أيضاً .”

لم تستطع رفع عينها من على المرآة ، لكن دوروثي دخلت لفترة من الوقت و كان معها صندوق كبير .

“آه .. أنا أسمع هذا للمرة الأولى .”

“آنستي ، قال كبير الخدم أن هناك هدية قد وصلتكِ و غادر .”

لقد كانت آستر في حيرة من أمرها ، لقد كانت مرتبكة لأنها لم تعتقد أنها سوف تستقبل كل هذا الترحيب .

لقد كان صندوق مربوط بشريط أحمر كبير .

“عيد ميلاد سعيد .”

“لي ؟ من أرسلها ؟”

“أنا لا أحب هذا .”

“لا أعلم .”

متذكرة العيون التي رفضتها في المعبد .

تسائلت آستر عما إن كان الأمر خاطىء و لقد كان عليها الذهاب لإخوتها ، وقررت إفراغ الصندوق .

“آنستي ، قال كبير الخدم أن هناك هدية قد وصلتكِ و غادر .”

فتح ..

ألقى دي هين المنديل الذي يستعمله في الأصل و وضع مكانه المنديل الذي أعطته له آستر .

تم الكشف عن الصندوق بعد أن أزالت الشريط وورق التغليف .

“لا إن جميعهم متشابهين .”

“عقد من الماس ؟”

حتى قبل حضور الحفل ، سئمت آستر من المكياج الكثير التي كانت تجربه لأول مرة .

يتبع …

“هدية ؟”

‘إن كان حلماً ، آمل ألا أستيقظ .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط