نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 66

“أنظرو إلى تلكَ الأشكال البيضاوية .”

أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .

“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”

“أنا مستعدة .”

لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

‘إنه نواه .’

“أعتقد هذا .”

في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .

“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”

“أوه ، هل يستطيع أحد أن يُخمن … هل هو حبيبك ؟”

“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”

فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .

“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”

“لا إنه فقط مجرد صديق .”

“حسناً ، إنها تبدو مثل الدمية .”

لكن آستر لم تقل شيء و داعبت القلادة فقط .

“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”

متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .

متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

“أخبرينا بسرعة .”

في النهاية خلعت القلادة الأصلية و غيرتها إلى العقد من الألماس . لقد كانت مناسبة مع الفستان كما لو أنها مجموعة كاملة .

“مرحباً . عيد ميلاد سعيد .”

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .

‘أريده أن يراني .’

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

طرق –

نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

“آنستي ….؟”

“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .

سرعان ما تحولت أحاديث السيدات التي بدأت بموضوع خفيف إلى موضوع ساخن .

“اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .

مدحها ڤيكتور بصدق .

“ما رأيكِ ؟”

لقد كانت جميلة كل يوم ، لكن اليوم قد جعلت قلب ڤيكتور ينبض .

أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .

“شكراً .”

كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .

ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .

مدحها ڤيكتور بصدق .

فستان جميل يتناسب مع الشعر الذي به تموجات كثيفة .

سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .

حتى ذاتها السابقة قد أصبحت جميلة بشكل لا يُصدق .

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

الآن هذا أنا .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .

“الدوق براونيز ؟”

كان الأمر مزعجاً للأعصاب أن آستر ، التي كانت تخشى الناس ، كان لابدَ من تقييمها أمام أشخاص جُدد .

تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .

لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .

في ذلكَ الحين .

“أنا مستعدة .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .

الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .

“رحلة سعيدة .”

على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .

“نعم .  أراكِ لاحقاً دوروثي .”

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .

“مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”

***

يتبع ….

كانت قاعة لويس حيث تمت إقامة الحفلة ، قاعة مأدبة تم تحويلها تماماً لقاعة حفلات .

الآن هذا أنا .

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

ثريا مرصعة بالماس مُعلقة بالسقف المرتفع مما يجعل أجواء الصالة أكثر فخامة .

عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .

بالإضافة إلى أن الزخارف التي على السلالم و الدرابزين مصنوعة من الذهب ، مما يدل على ثروة تريزيا .

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

كان الأشخاص اللذين تجمعو قبل بدأ المأدبة الرسمية يتحدثون في جماعات .

“الدوق براونيز ؟”

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”

‘أريده أن يراني .’

“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”

“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”

سرعان ما تحولت أحاديث السيدات التي بدأت بموضوع خفيف إلى موضوع ساخن .

“ما رأيكِ ؟”

“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

“بالتأكيد . إنه ليس من النوع الذي يتبنى طفلاً .”

“هيا أخبرينا .”

كانت الشائعات على الأرجح أن الطفلة التي تم تبنيها حديثاً قد تكون إبنة دي هين الغير شرعية .

“هذا سيء للغاية ، لقد كان رومانسياً جداً لفترة طويلة لأنه لا يستطيع نسيان زوجته السابقة ، و هو وسيم جداً .”

“هذا سيء للغاية ، لقد كان رومانسياً جداً لفترة طويلة لأنه لا يستطيع نسيان زوجته السابقة ، و هو وسيم جداً .”

كانت الشائعات على الأرجح أن الطفلة التي تم تبنيها حديثاً قد تكون إبنة دي هين الغير شرعية .

“هل لا يستطيعون العيش معاً لأنها خائفة ؟”

كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .

إمتلأت القاعة بالضحك و الضحك فيما كانت النكات تأتي و تذهب .

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“من أين اتت حقاً ؟”

أبقى براونيز إليشيا هادئة و فحص ما يحيط به .

“أنا أموت من شدة الفضول .”

“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”

ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .

لكن آستر لم تقل شيء و داعبت القلادة فقط .

في ذلكَ الحين .

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

إليشيا كانت تنظر إلى الحشد لأنه لم يكن هناكَ من ينتبه لها ، كانت تشد على ملابسها كما لو أنها قد إتخذت القرار .

مدحها ڤيكتور بصدق .

“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“هل تعلمين أى شيء ؟”

“لنذهب معاً .”

“أخبرينا بسرعة .”

“أنظرو إلى تلكَ الأشكال البيضاوية .”

“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”

“أنا بخير .”

نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .

لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .

“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”

“أوه ، هل يستطيع أحد أن يُخمن … هل هو حبيبك ؟”

“هيا أخبرينا .”

“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”

إليشيا ترددت و أغمضت عينيها و أخبرت السر للآنسات .

“مستحيل .”

“يبدو أن الآنسة طفلة بالتبني من المعبد .”

في نفس الوقت ،

“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”

يتبع ….

“مستحيل .”

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

ويبدو أن شخصاً ما قد سمع المحادثة .

لقد كان الأمر مشهور جداً لدرجة أن لا أحد لا يعلم أن علاقة دي هين بالمعبد كانت سيئة .

تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .

“هذا صحيح ، عمي …”

في نفس الوقت ،

“بغض النظر عن رغبتكِ في جذب الإنتباه فيجب أن تقولي معلومات صحيحة . الأمر يستحق الحديث عنه .”

كانت قاعة لويس حيث تمت إقامة الحفلة ، قاعة مأدبة تم تحويلها تماماً لقاعة حفلات .

الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .

“آنستي ….؟”

“آسفة .”

“من أين اتت حقاً ؟”

خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .

“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”

كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

“ما قُلتيه سابقاً ، هل يُمكنكِ أن تكوني أكثر دقة ؟”

“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”

“ماذا ، من أنت ؟”

في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .

ويبدو أن شخصاً ما قد سمع المحادثة .

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .

“بالتأكيد . إنه ليس من النوع الذي يتبنى طفلاً .”

“الدوق براونيز ؟”

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”

بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .

“آسفة .”

يتبع ….

أبقى براونيز إليشيا هادئة و فحص ما يحيط به .

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

“أكملي ماذا تقولين أنكِ سمعتِ من قريبكِ ؟”

كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .

“نعم ، هذا ….”

حتى ذاتها السابقة قد أصبحت جميلة بشكل لا يُصدق .

عندما يصدق الدوق براونيظ بقصة لم يُصدقها أحد لقد كانت سعيدة بسردها له .

عندما يصدق الدوق براونيظ بقصة لم يُصدقها أحد لقد كانت سعيدة بسردها له .

“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”

‘إنه نواه .’

“يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة ؟ هل أخذ يتيمة و تبناها ؟”

وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .

“أعتقد هذا .”

فستان جميل يتناسب مع الشعر الذي به تموجات كثيفة .

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

رحب دي هين ، الذي كان ينتظر على المنصة الواسعة في الطابق الثاني بالأطفال الثلاثة بإبتسامة .

“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”

“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”

“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”

بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .

هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .

“آنستي ….؟”

“إذن لا تتجولي و تتحدثي عن الأمر لأن الأمر غير مؤكد . وهذا إن أردتِ حفظ ماء وجهكِ بالطبع .”

“أنا أموت من شدة الفضول .”

“حسناً فهمت .”

أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .

إستدار الدوق .

“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”

تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

‘أحتاج للتحقق من هذا .’

“شكراً .”

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”

***

كانت قاعة لويس حيث تمت إقامة الحفلة ، قاعة مأدبة تم تحويلها تماماً لقاعة حفلات .

كان كل من آستر وچو-دي و دينيس يقفون بجانب بعضهم البعض و ينظرون إلى الباب المقوس الخاص بقاعة الحفلة .

“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”

على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .

في ذلكَ الحين .

“چو-دي أوبا ، أعتقد أنكَ ترتجف .”

ثريا مرصعة بالماس مُعلقة بالسقف المرتفع مما يجعل أجواء الصالة أكثر فخامة .

“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”

“رحلة سعيدة .”

ربت دينيس على كتف چو-دي المرتجف . ثم تحرك چو-دي مثل قطعة الورق .

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

“أنا متوتر لأننا سنقدم آستر …. لا أعرف .”

***

حك چو-دي رأسه و ركض إلى مكان آخر ، لقد كان تدبيراً لعدم التوتر .

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

في نفس الوقت ،

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”

ظهر دي هين في القاعة قبل التوأم ليُلعن بدأ الحفل .

كانت الشائعات على الأرجح أن الطفلة التي تم تبنيها حديثاً قد تكون إبنة دي هين الغير شرعية .

“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .

“آسفة .”

‘لامع .’

تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .

حدقت آستر في الضوء بهدوء للحظة ، ومد التوأمين أيديهما من كلا الجانبين و إنتظرا أن تُمسك آستر بهما .

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

“لنذهب .”

“آسفة .”

“لنذهب معاً .”

حك چو-دي رأسه و ركض إلى مكان آخر ، لقد كان تدبيراً لعدم التوتر .

أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .

على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .

“ما رأيكِ ؟”

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .

“لا إنه فقط مجرد صديق .”

“أنا بخير .”

“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”

بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .

“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”

مرة بعد مرة .

ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .

تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .

طرق –

عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .

إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .

الشخصيات الرئيسية في الحفلة هم التوأم و لكن منذ ظهور آستر للمرة الأولى نظر الجميع إلى آستر بصمت .

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

لم يستغرق الأمر طويلاً حتى تحولت نظرتهم الفضولية إلى إعجاب .

في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .

“حسناً ، إنها تبدو مثل الدمية .”

إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .

“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”

كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .

كان هناكَ لطف في عيون أولئكَ اللذين نظرو إلى آستر .

إمتلأت القاعة بالضحك و الضحك فيما كانت النكات تأتي و تذهب .

“مرحباً . عيد ميلاد سعيد .”

بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .

رحب دي هين ، الذي كان ينتظر على المنصة الواسعة في الطابق الثاني بالأطفال الثلاثة بإبتسامة .

“أنا أموت من شدة الفضول .”

بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .

“هيا أخبرينا .”

چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .

لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .

“مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”

ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .

إندلع الضحك من كل زاوية بينما كان التوأم يتحدثان بكل كلمة ، ولاسيما الفتيات النبيلات قد ضحكن أكثر . You SIMPS LADYS

تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .

بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .

مدحها ڤيكتور بصدق .

ثم إلتقت عيناها مع فتى كان يُحدق فيها بنظرة ثاقبة و أصبح وجهه أحمر اللون .

على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .

“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”

“أوه ، هل يستطيع أحد أن يُخمن … هل هو حبيبك ؟”

لم تُدرك آستر التي أدارت رأسها بعد التفكير لأنها لم تعتد على ذلك أنه سيباستيان بعد أن فقد وزنه .
[كيف تفقد وزنك في ثلاثة أشهر بقوة الحب .]

“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”

يتبع ….

في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .

وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط