‘لماذا تنامين على الأرض ؟’
“آستر ، ولكن لماذا تستمرين بمناداة أبي بالدوق الأكبر ؟”
شعرتُ بالتعجب عندما وجدتُ أن آستر كانت تنام على الأرض وليس على السرير .
‘هل سـيعمل ذلكَ حقاً ؟’
على الرغم من وجود قطعة من القماش النظيف على السجادة ، إلا أنني لم أفهم لماذا تنام على الأرض .
“…هاه؟”
أعتقدُ أنها لم تكن المرة الأولى التي تكون فيها ة فعل دوروثي لا شيئ .
أردتُ أن اسألها عن ما معنى هذا لكنني لم أستطع إصدار أي صوت حتى لا تستيقظ آستر .
أردتُ أن اسألها عن ما معنى هذا لكنني لم أستطع إصدار أي صوت حتى لا تستيقظ آستر .
“حيوان أليف ؟ ماذا تريدين أن تمتلكِ ؟”
زقزقة–
“أ- ، أ- ، أبي !” م/ثغرة ممتاز ?
مع سماع صوت زقزقة العصافير ، تخلى چو-دي عن مظهره الجاد . إرتفعت زوايا فم چو-دي عندما رآها نائمة و فمها مفتوح .
وقفت بام بام بجانب آستر و أبدت تعبيراً مرعباً . ولقد إنتفخت كـتهديد .
لم يكن يعرف كم إشتاق لها ، لقد كان يريد تحية آستر وأن يخبرها أنه قد قضى وقتاً ممتعاً .
رفع بام بام رأسه وأخرجَ لسانه و كأنه يقول له أن لا يقترب .
تسلل چو-دي على أطراف أصابعه حتى لا يُوقظ آستر .
لم يكن يعرف كم إشتاق لها ، لقد كان يريد تحية آستر وأن يخبرها أنه قد قضى وقتاً ممتعاً .
لم يكن چو-دي حذراً أبداً مع أى أحد ، لكن عندما يتعلق الأمر بآستر لقد كان الأمر مختلفاً تماماً .
حدق چو-دي فيها ، وإنكشف العداء بشكل واضح .. بدا الأمر خطيراً في كل مكان .
كان هذا عندما كان چو-دي على وشكِ الجلوس على السجادة .
بقدر ما كان يعتبرها كأخته الصغرى ، أراد چو-دي من آستر أن تقبلهم كعائلتها الحقيقية .
تواصل جو-دي بالبصر مع ثعبان لم يتخيل وجوده أبداً . في اللحظة التي رآى فيها تلكَ العيون الصفراء الزاهية وقف شعرهُ على الفور .
“أليست هذه أفعى ؟”
“…هاه؟”
إنها ليست مجرد أفعى ، لكنها أفعى خطيرة بدرجة كافية لإستخدامها لصنع نوع قوي جداً من السموم .
“ثثثث .”
كانت آستر الوحيدة التي تأكل في هذا الجو .
رفع بام بام رأسه وأخرجَ لسانه و كأنه يقول له أن لا يقترب .
“قبل قليل ، أتيتُ إلى هنا اولاً .”
“لماذا ، أفعى … آه ، آهههه .”
“صحيح ؟ لقد أصبحتُ الآن أطول من آستر بكثير.”
صرخَ چو-دي الذي توقفَ لمدة ثلاث ثوانٍ تقريباً ، وضغطَ على رأسه بينما كان الثعبان يحاول الإقتراب منه .
“ثعبان .”
“لا تقترب ! إذهب بعيداً !”
“يُمكنكِ التعامل معه ؟ العملاق الكبير هو ثعبان يجد السحرة حتى صعوبة في التعامل معه . وإن تعرضتِ للعض منه فقد تفقدين حياتكِ .”
چو-دي عادتاً لا يخاف من أى شيئ ، لكن هناكَ شيئ واحد فقط . لقد كان خائفاً من الثعبان … لقد كانتَ تلكَ هي المرة الأولى التي يرى فيها ثُعباناً .
“قبل قليل ، أتيتُ إلى هنا اولاً .”
“سيدي ! على أنتَ بخير ؟”
“بام بام ، إدخلي إلى هناك .”
فوجئت دوروثي بصراخ چو-دي و دخلت إلى الغرفة .
“لماذا ، أفعى … آه ، آهههه .”
“…چو-دي أوبا ؟”
إنه إسم لم تفكر به ابداً في عدد مرات الحياة التي تكررت فيها بشكل لا يُحصى .
بالطبع إستيقظت آستر التي كانت نائمة من النوم بفزع .
ركض چو-دي إلى نهاية الغرفة غريزياً لكنه إستعاد الشجاعة عندما فكر أنه بـحاجة إلى إنقاذ آستر .
چو-دي الذي كان في فصل التدريب ظهر بشكل مفاجئ أمامها ، لقد كانت تظن أنها لاتزال في حلم ولقد كانت مرتبكة .
يتبع …
في هذه الأثناء تأوه چو-دي وهو قلق من لدغ الأفعى لآستر .
توقفَ چو-دي ونظرَ إلى الأفعى بتعبير غاضب .
ركض چو-دي إلى نهاية الغرفة غريزياً لكنه إستعاد الشجاعة عندما فكر أنه بـحاجة إلى إنقاذ آستر .
صرخَ چو-دي الذي توقفَ لمدة ثلاث ثوانٍ تقريباً ، وضغطَ على رأسه بينما كان الثعبان يحاول الإقتراب منه .
صرخ چو-دي الذي إبتلع ريقه بصوت عال .
“حقاً ؟ كان يجب أن أذهب ايضاً .”
“آستر ، لا يجبُ أن تتحركِ .. هذا خطير ، سوف أنقذكِ !”
“…هاه؟”
نظرت آستر إلى چو-دي والحية بالتناوب متسائلة عما يدور بحق الجحيم .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فوجئت دوروثي بصراخ چو-دي و دخلت إلى الغرفة .
‘تنقذ من ؟ أنا؟’
نظرَ چو-دي إلى آستر ورفع صوته بكثير من المبالغة .
تحركَ چو-دي أولاً قبل أن تستيقظ آستر و تدرك الوضع .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فوجئت دوروثي بصراخ چو-دي و دخلت إلى الغرفة .
سحب سيفه الذي كان معه أثناء التدريب وحاول مهاجمة بام بام .
تضخمت بام بام ايضاً لأنها كانت تعتقد أنه يحاول إيذاء آستر . عندما إقتربا من بعضهما البعض قفزت آستر بينهما .
تضخمت بام بام ايضاً لأنها كانت تعتقد أنه يحاول إيذاء آستر . عندما إقتربا من بعضهما البعض قفزت آستر بينهما .
“سيباستيان لم يأتِ لأننا تقاتلنا . رغم أننا تصالحنا الآن .”
“توقفا!”
سوف تقوم بتربية الثعبان الكبير أحد أخطر الأفاعي كـحيوان أليف !
توقف كل شيئ عندما عندما صرخت آستر .
ثم همس لها چو-دي .
وقفَ چو-دي بتعبير غير مفهوم و كان لايزال يحمل سيفه .
في هذه الأثناء تأوه چو-دي وهو قلق من لدغ الأفعى لآستر .
“لماذا؟”
لقد كانت تتسائل عما إن كان الأمر يستحق الثناء ، لم يكن خائفاً بل كان حسوداً .
وقفت بام بام بجانب آستر و أبدت تعبيراً مرعباً . ولقد إنتفخت كـتهديد .
تواصل جو-دي بالبصر مع ثعبان لم يتخيل وجوده أبداً . في اللحظة التي رآى فيها تلكَ العيون الصفراء الزاهية وقف شعرهُ على الفور .
“متى عدت ؟”
“ثثثث .”
“قبل قليل ، أتيتُ إلى هنا اولاً .”
“هل الأمر بتلكَ الصعوبة ؟”
توقفَ چو-دي ونظرَ إلى الأفعى بتعبير غاضب .
“ثعبان .”
“لن تؤذيكَ ، لقد إعتقدت بام بام أن أوبا سوف يهاجمني .”
توقف كل شيئ عندما عندما صرخت آستر .
“هل لديها إسم حتى ؟”
“إنه ثعبان عملاق كبير!”
حدق چو-دي فيها ، وإنكشف العداء بشكل واضح .. بدا الأمر خطيراً في كل مكان .
لم يستطع دي هين أن يرفع عينه من على چو-دي ، لقد مرّ أسبوعين فقط ولكن بدى الأمر و كأنه صفقة كبيرة .
“بام بام ، إدخلي إلى هناك .”
وقفت بام بام بجانب آستر و أبدت تعبيراً مرعباً . ولقد إنتفخت كـتهديد .
ومع ذلكَ ، تسللت بطاعة إلى السلة الموجودة على السرير بسبب كلمات آستر .
نادى چو-دي آستر بنداء غريب ، لقد كان توقيت إعطاء إشارة مسبقة .
إتسع فم چو-دي عندما رأى الأمر .
من الإسم أنه النوع الضخم من الأفاعي ، قام دي هين بتلويح حاجبيه و أخذَ منديلاً .
“آستر … ماذا فعلتِ للتو ؟”
“وليس فقط طويل القامة ، لقد أصبح لدىّ عضلات . إنظرو .”
“لا شيئ .”
حدق دي هين منتظراً أن تقول آستر شيئاً ، ولقد قالت ماخطر في بالها فقط لأنها كان من المفترض أن تقول شيئاً ما .
هزت آستر كتفها وضحكت ، لأنها حقاً لم تفعل شيئ .
عندما إقترب من آستر بصوت مرتفع محاولاً إقناعها قفزت بام بام بسرعة و إندفعت له .
“لقد تحدثتِ مع ثعبان للتو ! ولقد أطعاعكِ ؟”
لم يكن يعرف كم إشتاق لها ، لقد كان يريد تحية آستر وأن يخبرها أنه قد قضى وقتاً ممتعاً .
“هذا فقط حدث .”
كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تطلب فيها آستر شيئاً ما ، لقد كان تعبيراً غير متوقعاً ابداً .
“واو ! هل يُمكنكِ أن تُريني الأمر مرة أخرى ؟”
على عكس المعتاد ، لقد كانت غرفة الطعام صاخبة جداً ، الجميع بما في ذلكَ دي هين يكونون هادئين عندما يأكلون ، لكن الأمر قد كان مختلفاً اليوم .
لقد كان چو-دي فضولياً للغاية و قال لآستر أنه يريد رؤية هذا الأمر مرة أخرى .
نظرَ چو-دي إلى آستر ورفع صوته بكثير من المبالغة .
“آستر ، أنتِ رائعة . أنتِ أول شخص يتعامل مع الثعابين من حولي!”
“واو ! هل يُمكنكِ أن تُريني الأمر مرة أخرى ؟”
لقد كانت تتسائل عما إن كان الأمر يستحق الثناء ، لم يكن خائفاً بل كان حسوداً .
على الرغم من أنه لم يشتكي ، لقد كانت آستر كذلك .
همهم چو-دي و نظرَ إلى الأفعى ، لقد كان يريد التباهي بأخته أنها تعرف كيف تتعامل مع الثعابين .
“إذا كان ثعبان … هل هناكَ ثعابين أخرى غير التي أعرفها ؟ هل هناكَ نوع يكون حيوان أليف هذه الأيام ؟”
“لكن ، هل سـيسمح لنا الدوق بتربية الثعبان ؟”
“آستر ، الآن !”
“إن الأمر خطير ، صحيح ؟'”
هز دي هين رأسه بقوة .
فكر چو-دي قليلاً وقد شعرَ بـشيئ غريب و رفع رأسه .
وضعَ چو-دي الشوكة على الطاولة ورقع ذراعه ، لقد كانت تظهر بعض العضلات الصغيرة .
“آستر ، ولكن لماذا تستمرين بمناداة أبي بالدوق الأكبر ؟”
عندما قال دي هين هذا ، لم تستطع طلب المزيد .
بما أنها لم تفكر حتى في أنه يجب عليها تغيير اللقب ، لقد كانت تشعر بالإحراج في كيفية الرد على هذا السؤال .
“إن الأمر خطير ، صحيح ؟'”
“هذا …”
“ثعبان .”
“لقد مرت فترة منذُ الوقت الذي أتيتِ فيه إلي هذا المنزل . ولكن مع ذلكَ تقولين له «ايها الدوق الأكبر .» كالغرباء .”
“إن الأمر خطير ، صحيح ؟'”
تمتم چو-دي قائلاً أنه قد يكون الأمر غير مريح الآن لكنها عليها أن تعتاد عليها .
“هل الأمر بتلكَ الصعوبة ؟”
على الرغم من أنه لم يشتكي ، لقد كانت آستر كذلك .
لم تفهم آستر ، لذا رمشت بعينها عدة مرات .
بقدر ما كان يعتبرها كأخته الصغرى ، أراد چو-دي من آستر أن تقبلهم كعائلتها الحقيقية .
ومع ذلكَ ، تسللت بطاعة إلى السلة الموجودة على السرير بسبب كلمات آستر .
ومع ذلكَ ، لقد كانت مناداة إسم «أبي» صعباً للغاية . بدون تغيير ذلك ، من غير المتحمل أن تضيق المسافة بينهم .
صرخَ چو-دي الذي توقفَ لمدة ثلاث ثوانٍ تقريباً ، وضغطَ على رأسه بينما كان الثعبان يحاول الإقتراب منه .
“لا أستطيع قول ذلكَ بعد .”
مع ذلكَ ، بعد أن أكملت كلامها … أصبحَ هناكَ علامة إستفهام كبيرة على وجه دي هين .
ترددت آستر . حتى لو كانت على إستعداد للقيام بذلكَ ، فإن نطق كلمة أبي كانت صعبة جداً بالنسبة لآستر .
“لقد تحدثتِ مع ثعبان للتو ! ولقد أطعاعكِ ؟”
“هل الأمر بتلكَ الصعوبة ؟”
“لقد كان الأمر مُشابهاً جداً لسيباستيان ، صحيح؟”
طوى چو-دي ذراعيه بعمق بتعبير متجهم . لقد قالت هذا للتو لكنه لم يستطع الفهم .
إنها ليست مجرد أفعى ، لكنها أفعى خطيرة بدرجة كافية لإستخدامها لصنع نوع قوي جداً من السموم .
عندما إقترب من آستر بصوت مرتفع محاولاً إقناعها قفزت بام بام بسرعة و إندفعت له .
قال چو-دي الذي قابل بام بام بالفعل وهو يرفع يده .
“بام بام ، لا !”
لم يكن يعرف كم إشتاق لها ، لقد كان يريد تحية آستر وأن يخبرها أنه قد قضى وقتاً ممتعاً .
على الرغم من أن صوت آستر قد تلاشى بالفعل ، إلا أن چو-دي قد تفاجئ بإندفاع الأفعى .
توقف كل شيئ عندما عندما صرخت آستر .
إحتاج چو-دي إلى المزيد من الوقت للإعتياد على تلكَ الأفعى الكبيرة .
“آستر … ماذا فعلتِ للتو ؟”
“فقط حاولي الآن ، الآن سوف أغادر بما أنني قد رأيتُ وجهكِ .”
‘هل سـيعمل ذلكَ حقاً ؟’
خرجَ چو-دي من الغرفة وهو يكافح من أجل العودة ، أبقى عينيه مفتوحتان تماماً في حالة هجوم الأفعى .
لكن بن لم يكن يعرف هو الآخر .
إبتسمت آستر بخفة على شكله اللطيف ، ثم سرعان ما أصبحت مرتبكة و أخذت نفساً عميقاً .
آستر التي أصبح وجهها أقتم ، أحنت رأسها . لقد كانت قلقة بالفعل عما يجب أن تفعله مع بام بام .
‘أبي …’
“بام بام ، لا !”
أنه لقب لـطالما إعتقدت أنه لن يكون لها علاقة به لا في الماضي ولا في المستقبل .
إنه إسم لم تفكر به ابداً في عدد مرات الحياة التي تكررت فيها بشكل لا يُحصى .
إنه إسم لم تفكر به ابداً في عدد مرات الحياة التي تكررت فيها بشكل لا يُحصى .
بقدر ما كان يعتبرها كأخته الصغرى ، أراد چو-دي من آستر أن تقبلهم كعائلتها الحقيقية .
***
تحركَ چو-دي أولاً قبل أن تستيقظ آستر و تدرك الوضع .
و
“سيدتي ، هل يُمكنني معرفة نوع الأفعى التي تريدين تربيتها ؟”
قت الوجبة في اليوم التالي ،
“آه…هذا…”
على عكس المعتاد ، لقد كانت غرفة الطعام صاخبة جداً ، الجميع بما في ذلكَ دي هين يكونون هادئين عندما يأكلون ، لكن الأمر قد كان مختلفاً اليوم .
ترددت آستر . حتى لو كانت على إستعداد للقيام بذلكَ ، فإن نطق كلمة أبي كانت صعبة جداً بالنسبة لآستر .
“أصبح الجميع ضعفاء ولم يكونو خصومي ، هل كان ذلكَ بسبب أنني عدتُ من التدريب ؟”
“آستر ، الآن !”
“لقد كان الأمر مُشابهاً جداً لسيباستيان ، صحيح؟”
“إنه ثعبان عملاق كبير!”
“سيباستيان لم يأتِ لأننا تقاتلنا . رغم أننا تصالحنا الآن .”
لقد كان هذا بسبب چو-دي الذي كان مشغولاً بالحديث المتراكم .
تلعثمت آستر بحرج من رد دي هين الذي خرجَ بعناد .
بعد ثلاث أسابيع من التدريب في المعسكر ، لقد كان صوته متحمساً للغاية .
رفع بام بام رأسه وأخرجَ لسانه و كأنه يقول له أن لا يقترب .
ولقد مر وقتٌ طويل منذُ ان دخل دي هين إلى المنزل بسبب جدوله الزمني ، لذا تناول الجميع الطعام بهذا الشكل .
“سيباستيان لم يأتِ لأننا تقاتلنا . رغم أننا تصالحنا الآن .”
تحدثَ چو-دي بإستمرار على ما حدثَ في التدريب . ولقد كان فخوراً بنفسه في معظم الأوقات التي كان يتدرب فيها .
“أليست هذه أفعى ؟”
لم يستطع دي هين أن يرفع عينه من على چو-دي ، لقد مرّ أسبوعين فقط ولكن بدى الأمر و كأنه صفقة كبيرة .
ركض چو-دي إلى نهاية الغرفة غريزياً لكنه إستعاد الشجاعة عندما فكر أنه بـحاجة إلى إنقاذ آستر .
“لقد كبرتَ قليلاً صحيح؟”
فكر چو-دي قليلاً وقد شعرَ بـشيئ غريب و رفع رأسه .
“صحيح ؟ لقد أصبحتُ الآن أطول من آستر بكثير.”
بقدر ما كان يعتبرها كأخته الصغرى ، أراد چو-دي من آستر أن تقبلهم كعائلتها الحقيقية .
نظرَ چو-دي إلى آستر ورفع صوته بكثير من المبالغة .
شعرتُ بالتعجب عندما وجدتُ أن آستر كانت تنام على الأرض وليس على السرير .
“وليس فقط طويل القامة ، لقد أصبح لدىّ عضلات . إنظرو .”
چو-دي الذي كان في فصل التدريب ظهر بشكل مفاجئ أمامها ، لقد كانت تظن أنها لاتزال في حلم ولقد كانت مرتبكة .
وضعَ چو-دي الشوكة على الطاولة ورقع ذراعه ، لقد كانت تظهر بعض العضلات الصغيرة .
هز دي هين رأسه بقوة .
“حقاً ؟ كان يجب أن أذهب ايضاً .”
“مسـتـحـيـل.”
“هذا ما حدث لي ، لا تستطيع أن تفعل هذا لمدة ثلاث أسابيع .”
“لماذا ، أفعى … آه ، آهههه .”
كان دينيس وچو-دي يتشاجران ، لكن تعبير دينيس كان أكثر إشراقاً اليوم .
“لماذا ، أفعى … آه ، آهههه .”
‘متى أقول له هذا ؟’
أظهرَ دي هين فضوله ودفع جسده إلى الأمام .
كانت آستر الوحيدة التي تأكل في هذا الجو .
كان دينيس وچو-دي يتشاجران ، لكن تعبير دينيس كان أكثر إشراقاً اليوم .
قبل أن تبدأ الوجبة ، وعدت چو-دي عدة مرات أنها يجب أن تلقب والدها بـ أبي اليوم .
“آه…هذا…”
ولقد حان الوقت .
ثم همس لها چو-دي .
“حسناً ، آستر .. لقد قلتِ أن لديكِ شيئ ترغبين في قوله .”
“هل لديها إسم حتى ؟”
نادى چو-دي آستر بنداء غريب ، لقد كان توقيت إعطاء إشارة مسبقة .
“لا شيئ .”
“آه…هذا…”
“لكن ، هل سـيسمح لنا الدوق بتربية الثعبان ؟”
رفعت آستر يدها ووضعت الملعقة ، ثم رفعت رأسها تجاه دي هين .
“لقد كان الأمر مُشابهاً جداً لسيباستيان ، صحيح؟”
“هل لديكِ شيئ لتقوليه ؟”
“هل لديكِ شيئ لتقوليه ؟”
مع ذلكَ ، في اللحظة التي نظرت إليه تبخرت الكلمات . لم يكن من المنطقي أن تقول أن هذا الشخص المثالي هو والدها .
“آستر ، الآن !”
حدق دي هين منتظراً أن تقول آستر شيئاً ، ولقد قالت ماخطر في بالها فقط لأنها كان من المفترض أن تقول شيئاً ما .
وقفَ چو-دي بتعبير غير مفهوم و كان لايزال يحمل سيفه .
“هذا … هل يُمكنني الحصول على حيوان أليف ؟”
“هذا … هل يُمكنني الحصول على حيوان أليف ؟”
أظهرَ دي هين فضوله ودفع جسده إلى الأمام .
يتبع …
“حيوان أليف ؟ ماذا تريدين أن تمتلكِ ؟”
وقفَ چو-دي بتعبير غير مفهوم و كان لايزال يحمل سيفه .
كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تطلب فيها آستر شيئاً ما ، لقد كان تعبيراً غير متوقعاً ابداً .
كان هذا عندما كان چو-دي على وشكِ الجلوس على السجادة .
“ثعبان .”
قت الوجبة في اليوم التالي ،
مع ذلكَ ، بعد أن أكملت كلامها … أصبحَ هناكَ علامة إستفهام كبيرة على وجه دي هين .
تسلل چو-دي على أطراف أصابعه حتى لا يُوقظ آستر .
“إذا كان ثعبان … هل هناكَ ثعابين أخرى غير التي أعرفها ؟ هل هناكَ نوع يكون حيوان أليف هذه الأيام ؟”
لكن بن لم يكن يعرف هو الآخر .
“لا ، مجرد ثعبان .”
“لقد كان الأمر مُشابهاً جداً لسيباستيان ، صحيح؟”
طريقة آستر لا يُوجد بها شيئ غريب ، نظرَ دي هين إلى بن بتعبير مرتبك .
لم يكن چو-دي حذراً أبداً مع أى أحد ، لكن عندما يتعلق الأمر بآستر لقد كان الأمر مختلفاً تماماً .
لكن بن لم يكن يعرف هو الآخر .
طريقة آستر لا يُوجد بها شيئ غريب ، نظرَ دي هين إلى بن بتعبير مرتبك .
“سيدتي ، هل يُمكنني معرفة نوع الأفعى التي تريدين تربيتها ؟”
“هل لديكِ شيئ لتقوليه ؟”
“إنه ثعبان عملاق كبير!”
“لا أستطيع قول ذلكَ بعد .”
قال چو-دي الذي قابل بام بام بالفعل وهو يرفع يده .
على الرغم من وجود قطعة من القماش النظيف على السجادة ، إلا أنني لم أفهم لماذا تنام على الأرض .
من الإسم أنه النوع الضخم من الأفاعي ، قام دي هين بتلويح حاجبيه و أخذَ منديلاً .
مع ذلكَ ، في اللحظة التي نظرت إليه تبخرت الكلمات . لم يكن من المنطقي أن تقول أن هذا الشخص المثالي هو والدها .
“أليست هذه أفعى ؟”
ثم همس لها چو-دي .
إنها ليست مجرد أفعى ، لكنها أفعى خطيرة بدرجة كافية لإستخدامها لصنع نوع قوي جداً من السموم .
“صحيح ؟ لقد أصبحتُ الآن أطول من آستر بكثير.”
سوف تقوم بتربية الثعبان الكبير أحد أخطر الأفاعي كـحيوان أليف !
همهم چو-دي و نظرَ إلى الأفعى ، لقد كان يريد التباهي بأخته أنها تعرف كيف تتعامل مع الثعابين .
“مسـتـحـيـل.”
“لقد كان الأمر مُشابهاً جداً لسيباستيان ، صحيح؟”
هز دي هين رأسه بقوة .
“ماذا؟”
ماذا إن تعرضت آستر الضعيفة للعض ، لا يُمكنه وضع شيئ خطير كـهذا مع آستر .
“نعم .”
“أنه ليس خطيراً ، يُمكنني التعامل معه …”
“واو ! هل يُمكنكِ أن تُريني الأمر مرة أخرى ؟”
تلعثمت آستر بحرج من رد دي هين الذي خرجَ بعناد .
وضعَ چو-دي الشوكة على الطاولة ورقع ذراعه ، لقد كانت تظهر بعض العضلات الصغيرة .
“يُمكنكِ التعامل معه ؟ العملاق الكبير هو ثعبان يجد السحرة حتى صعوبة في التعامل معه . وإن تعرضتِ للعض منه فقد تفقدين حياتكِ .”
بالطبع إستيقظت آستر التي كانت نائمة من النوم بفزع .
عندما قال دي هين هذا ، لم تستطع طلب المزيد .
تحدثَ چو-دي بإستمرار على ما حدثَ في التدريب . ولقد كان فخوراً بنفسه في معظم الأوقات التي كان يتدرب فيها .
“نعم .”
تلعثمت آستر بحرج من رد دي هين الذي خرجَ بعناد .
آستر التي أصبح وجهها أقتم ، أحنت رأسها . لقد كانت قلقة بالفعل عما يجب أن تفعله مع بام بام .
“هذا ما حدث لي ، لا تستطيع أن تفعل هذا لمدة ثلاث أسابيع .”
“آستر ، الآن !”
في هذه الأثناء تأوه چو-دي وهو قلق من لدغ الأفعى لآستر .
ثم همس لها چو-دي .
عندما قال دي هين هذا ، لم تستطع طلب المزيد .
“ماذا؟”
“أنه ليس خطيراً ، يُمكنني التعامل معه …”
“ناديه بـأبي ، وسوف يسمح لكِ بالأمر على الفور ، تريدين أن تبقي مع بام بام صحيح؟”
أنه لقب لـطالما إعتقدت أنه لن يكون لها علاقة به لا في الماضي ولا في المستقبل .
لم تفهم آستر ، لذا رمشت بعينها عدة مرات .
“هذا …”
‘هل سـيعمل ذلكَ حقاً ؟’
أعتقدُ أنها لم تكن المرة الأولى التي تكون فيها ة فعل دوروثي لا شيئ .
لم تكن تصدق ذلكَ ، لكنها إندهشت من فكرة أنها سوف تذهب إلى أسفل الخط . ثم قالت في نفسها «لا اعرف ، لا أعرف .» وفعلت ذلك .
قت الوجبة في اليوم التالي ،
“أ- ، أ- ، أبي !”
م/ثغرة ممتاز ?
هزت آستر كتفها وضحكت ، لأنها حقاً لم تفعل شيئ .
يتبع …
أنه لقب لـطالما إعتقدت أنه لن يكون لها علاقة به لا في الماضي ولا في المستقبل .
قبل أن تبدأ الوجبة ، وعدت چو-دي عدة مرات أنها يجب أن تلقب والدها بـ أبي اليوم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات