نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 36

لقد كانت في عجلة من أمرها لتقول له أبي ، لذا قالت له و تجمدت بعد ذلكَ .

“شكراً لكِ لإنقاذ حياتي , إنها هدية صغيرة لكنها للتعبير عن شكري .”

‘يا إلهي .’

إحمر وجه بن بسبب هذا المنظر . أعجبته أجواء تريزيا التي تغيرت منذُ قدوم آستر .

بينما كانت تفكر فيما يجبُ عليها فعله إن كان غاضباً ، فوجئ دي هين بالمناداة و أسقطَ المنديل الذي كان يحمله .

“لقد قالت أبي .”

“ماذا قلتِ للتو ؟”

“أريد أن أقدم لها هدية .”

“لقد نادتكَ بـأبي .”

في مرحلة ما ، قامت بمحو مشاعر الحسد ، لكن بعد تلقي هذه الكعكة .. أدركت أن تلكَ المشاعر تركت جرحاً خلفها .

بدلاً من آستر ، رد چو-دي مرة أخرى بلطف .

“همممم.”

“أحسنتِ ، هذا أفضل بكثير .”

‘يا إلهي .’

صفق دينيس كما لو كان ينتظر . من ناحية أخرى ، كان تعبير دي هين قاسياً مثل الحجر .

الثعبان الذي كان يزحف في الغرفة بحرية على الأرض حين هرب من السلة , توقف و إختلس النظر إلى الإثنين .

عندما لاحظت أن هناكَ شيئ ما أصبح غريباً ، إعتذرت آستر بسرعة .

الشعور بالقبول ، دون الرفض .

“آه ، أنا آسفة … لا ينغبي أن أناديكَ بهذا الشكل  … لن أفعل هذا مرة أخرى .”

“دينيس أوبا .”

“ماذا؟ لا . لم تفعلي شيئاً خاطئاً .”

صعدت الدرج بحماسة ولقد كان دينيس أمام آستر لزيارتها .

قام دي هين بالرد على آستر بسرعة ، لم يكن ذلكَ لأنه كان غاضباً ، ولكن لأن قلبه كان مليئاً بالكثير من المشاعر الغير متوقعة .

“دينيس أوبا .”

داخلياً ، لقد كانت آستر قلقة من أن تستمر في الظهور .

‘تلكَ النظرة .’

“لقد كان الأمر رائعاً حقاً أن تتحكم الآنسة في الثعبان كيفما تشاء !!!”

لايزال يتبادر إلى ذهن دي هين عيونها الفارغة في اليوم الأول الذي قابل فيه آستر .

صعدت الدرج بحماسة ولقد كان دينيس أمام آستر لزيارتها .

عيونها بدت وكأنه قد تختفي في أي لحظة ، دون أى رغبة في الحياة .

“أبي ؟”

رأى آستر تفتح قلبها ويكون دافئاً .

“هذا هو !”

“من الآن فصاعداً .”

“هذا هو !”

“ماذا ؟”

عبس دي هين قليلاً و لمس ذقنه و بدى تائهاً في التفكير .

“إستمري في قول هذا . أبي .”

عبس دي هين قليلاً و لمس ذقنه و بدى تائهاً في التفكير .

اومأت آستر بسرعة في خجل .

كانت آستر على وشكِ البكاء .

“حسناً … هل يُمكنني تربية بام بام ؟”

“حمداً لله .”

“إفعلي . لكن يجب عليكِ أن تكوني حذرة بدلاً من ذلكَ .”

“إفعلي . لكن يجب عليكِ أن تكوني حذرة بدلاً من ذلكَ .”

في لحظة، تغير قرار دي هين .

قال دي هين الذي لم يكن قادراً على السيطرة على مشاعره أنه يريد أن يفعل شيئاً لآستر .

‘إن الأمر يعمل !’

“أنا سعيد أنها هنا .”

نظرت آستر إلى چو-دي في تسائل ، و رسم چو-دي حرف ال V بيده . «✌️»

كانت آستر على وشكِ البكاء .

“ولكن ، هل يُمكنكِ قول هذا مرة أخرى ؟”

“أحسنتِ ، هذا أفضل بكثير .”

“أبي ؟”

لم يتخيل ابداً ان تناديه آستر بأبي اولاً.

“نعم . هذا جيد .”

“نعم ، لكنه صغير بعض الشيئ . لذا أفكر في تطويره تجارياً .”

عندما رأى عين آستر المتلألئة إجتاحته رغبة شديدة في عناقها .

ومع ذلكَ ، لقد خاف من ان تتفاجئ آستر لذا فقط قام بالتربيت على رأسها .

ومع ذلكَ ، لقد خاف من ان تتفاجئ آستر لذا فقط قام بالتربيت على رأسها .

يتبع ….

‘اوه ، لا أستطيع النظر .’

“دينيس أوبا .”

من ناحية أخرى ، أرادت آستر أن تختبئ من أمام عين دي هين وهو ينظر إليها .

“آه … آنستي …”

لم تعتد بعد على أن الشخص الذي يُظهر تلكَ النظرات العاطفية هو الدوق الأكبر الذي يخاف منه الجميع .

هانز الذي إنتهى من شكر آستر التي كانت لاتزال متصلبة , أظهر الكعكة التي كان يخفيها خلفه .

“حسناً ، فلـيأكل الجميع ببطء و ينهض .”

في لحظة، تغير قرار دي هين .

عندما أصبحَ الجو دافئاً بشكل لا يُمكن السيطرة عليه. سعل دي هين وخرج من غرفة الطعام .

“لا ! الكعكة جميلة جداً !”

لقد بقى بلا تعبيرات ، يُخفي عواطفه قدر الإمكان ، ولكن بمجرد خروجه للممر حيثُ لن تتمكن عيون الأطفال من الوصول إليه ، تغير تماماً .

“يجب أن تتعلم آستر كيف تنفق الأموال منذ الآن .”

كان من الصعب أن يبقى ساكناً لأن قلبه كان خائفاً من اللقب الذي دعته به آستر .

في الفطرة السليمة , لم يكن المنجم المليئ بالمجوهرات يتم تقديمه كـهدية في العادة  .

أغمض عينه ليشعر بالإحساس الطويل وهو يتدفق .

“لقد نادتكَ بـأبي .”

‘أبي .’

عبس دي هين قليلاً و لمس ذقنه و بدى تائهاً في التفكير .

أمسكَ دي هين بالجدار وهز قبضته .

بالتفكير بالأمر ، لقد طلب منها رسم نواه في المرة الأخيرة و لم يعطيها مكافأة .

لم يتخيل ابداً ان تناديه آستر بأبي اولاً.

من ناحية أخرى ، أرادت آستر أن تختبئ من أمام عين دي هين وهو ينظر إليها .

“بن ، هل سمعت ؟”

كانت آستر على وشكِ النهوض بعدما إنتهت من الترتيب , لكن دخل هانز إلى غرفة الطعام .

“نعم سمعت .”

بالتفكير بالأمر ، لقد طلب منها رسم نواه في المرة الأخيرة و لم يعطيها مكافأة .

“لقد قالت أبي .”

“ألا تُعجبكِ ؟ لقد اخطأت … أنا آسف ، سأتخلص من الكعكة الآن .”

“نعم . لقد قالت أبي بالتأكيد .”

“نعم . لقد قالت أبي بالتأكيد .”

نظرَ بن إليه و كان يجيب بهدوء .

“لقد نادتكَ بـأبي .”

رئيسه رائع للغاية و هو مشهور بعدم إظهاره لمشاعره .

“هل تعني المنجم ؟”

كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل تلكَ التعبيرات ، لقد كان قلقاً لأن الناس يتغيرون .

صعدت الدرج بحماسة ولقد كان دينيس أمام آستر لزيارتها .

“جلالتكَ …. هل أنتَ بخير ؟”

“هل يوجد أحد يكره الماس ؟”

“بالتأكيد . لا بأس .”

هزت آستر رأسها خشية من أن يأخذ هانز الكعكة مرة أخرى . ثم أمسكَت الطبق بإحكام بكلتا يديها .

كان من غير المجدي التظاهر بأنه بخير . لقد كان هناكَ ضحكة من الصعب إخفاءها على حافة فمه ، ولقد أغلق فمه بقبضه يده لمنع تسربها .

“بالتأكيد . لا بأس .”

إحمر وجه بن بسبب هذا المنظر . أعجبته أجواء تريزيا التي تغيرت منذُ قدوم آستر .

أدخلت آستر دينيس بسعادة إلى الغرفة .

“أنا سعيد أنها هنا .”

أنهت آستر للتو وجبتها بعد أن تناولت الكثير من الحلوى .

“نعم ، إذاً هذا هو الشعور عندما يكبر الأطفال أمامي .”

خرجت الكلمات من فم آستر بسبب الطعم اللذيذ و أنتشر الضحك من حولها .

تنفس دي هين بصوت عال وذهبَ للنوم . كانت عيناه اللتان كانتا تتذكران هذا هادئتان بشكل غير متوقع قبل أن يدرك ذلك .

“نعم . هذا جيد .”

لم يكن ينظر إلى التوأم لأنه كان يعتقد أنهما سيكبران بمفردهما .

دق قلبها دون سبب ، أصبحت عيون آستر حمراء ايضاً .

ومع ذلكَ ، فإن رؤية الأطفال يكبرون أمامه كل يوم يوم بعد يوم كان أكثر متعة .

“إنه عملاق كبير . إعتقدتُ أنها ستكون أصغر قليلاً من نفس النوع , لكن أظن أن السم سيكون قوياً جداً .”

لقد تعلم ذلكَ بسبب آستر ، تغيرت مشاعر دي هين التي كانت جافة تماماً .

“هانز ؟ كيفَ حال ساقكَ ؟”

“يبدو أنها تعتاد على الأمر بشكل أفضل مما كنتُ أعتقد .”

“حسناً … هل يُمكنني تربية بام بام ؟”

“نعم ، لقد تغيرت تلكَ الفتاة كثيراً منذ أن جاءت إلى هنا .”

“لا ! الكعكة جميلة جداً !”

قال دي هين الذي لم يكن قادراً على السيطرة على مشاعره أنه يريد أن يفعل شيئاً لآستر .

إعتقدَ أنها إن كان لديها منجم خاص , فسـوف تتعلم بشكل طبيعي كيف تنفق المال .

“أريد أن أقدم لها هدية .”

“هل ترغبين في تجربة القليل ؟”

بالتفكير بالأمر ، لقد طلب منها رسم نواه في المرة الأخيرة و لم يعطيها مكافأة .

“هل ترغبين في تجربة القليل ؟”

“هل قلتَ أنكَ وجدتَ منجماً للماس ؟”

يتبع ….

“نعم ، لكنه صغير بعض الشيئ . لذا أفكر في تطويره تجارياً .”

“بالتأكيد .”

اومأ دي هين برأسه قائلاً أن هذا جيد .

“نعم ، إذاً هذا هو الشعور عندما يكبر الأطفال أمامي .”

“يجب أن أعطيه لآستر .”

عندما أصبحَ الجو دافئاً بشكل لا يُمكن السيطرة عليه. سعل دي هين وخرج من غرفة الطعام .

“هل تعني المنجم ؟”

أنهت آستر للتو وجبتها بعد أن تناولت الكثير من الحلوى .

إرتفع صوت بن من تلقاء نفسه .

“هل يوجد أحد يكره الماس ؟”

في الفطرة السليمة , لم يكن المنجم المليئ بالمجوهرات يتم تقديمه كـهدية في العادة  .

لايزال يتبادر إلى ذهن دي هين عيونها الفارغة في اليوم الأول الذي قابل فيه آستر .

“هل يوجد أحد يكره الماس ؟”

كانت آستر على وشكِ النهوض بعدما إنتهت من الترتيب , لكن دخل هانز إلى غرفة الطعام .

“هذا هو الحال في العادة … لكن , ألن تشعر الآنسة آستر بعدم الإرتياح ؟”

إحمر وجه بن بسبب هذا المنظر . أعجبته أجواء تريزيا التي تغيرت منذُ قدوم آستر .

“همممم.”

لقد تعلم ذلكَ بسبب آستر ، تغيرت مشاعر دي هين التي كانت جافة تماماً .

عبس دي هين قليلاً و لمس ذقنه و بدى تائهاً في التفكير .

“هل قلتَ أنكَ وجدتَ منجماً للماس ؟”

ومع ذلكَ لم تدم مخاوفه طويلاً .

“يجب أن تتعلم آستر كيف تنفق الأموال منذ الآن .”

“بالتأكيد . لا بأس .”

منذ مجيئ آستر إلى هنا , لم تشتري أى شيئ لنفسها بمفردها .

“لقد كان الأمر رائعاً حقاً أن تتحكم الآنسة في الثعبان كيفما تشاء !!!”

إعتقدَ أنها إن كان لديها منجم خاص , فسـوف تتعلم بشكل طبيعي كيف تنفق المال .

جاء الخدم الآخرون اللذين تم ملاحظتهم من الخلف ومعهم الكثير من الحلوى المطبوخة على الأطباق .

كان دي هين سعيداً جداً بهذه الفكرة , وذهبَ إلى مكتبه على الفور لينقل لها الملكية .

“هل تعني المنجم ؟”

في هذه الأثناء , إنتهى الأطفال من وجبتهم و قامو بالوقوف .

دق قلبها دون سبب ، أصبحت عيون آستر حمراء ايضاً .

“سـأذهب أولاً .”

“حمداً لله .”

نهض جو-دي أولاً بعد أن مدحَ آستر على عملها الجيد . ودينيس ايضاً غادر على الفور .

قطع هانز الكعكة بالسكين و سلمها لها .

تحركت آستر التي تُركت وحدها , بيدها الصغيرة لترتيب الأطباق التي أكلت فيها .

أدخلت آستر دينيس بسعادة إلى الغرفة .

ما كانت تفعله للتو كان بسبب شخصيتها , الآن بعدما نظرَ لها الخدم عرفوا أنه سيكون من غير المُجدي أن يوقفوها .

لقد تعلم ذلكَ بسبب آستر ، تغيرت مشاعر دي هين التي كانت جافة تماماً .

“آه … آنستي …”

في لحظة، تغير قرار دي هين .

كانت آستر على وشكِ النهوض بعدما إنتهت من الترتيب , لكن دخل هانز إلى غرفة الطعام .

داخلياً ، لقد كانت آستر قلقة من أن تستمر في الظهور .

“هانز ؟ كيفَ حال ساقكَ ؟”

لقد تعلم ذلكَ بسبب آستر ، تغيرت مشاعر دي هين التي كانت جافة تماماً .

لقد واجه حادثة الثعبان في البداية .

قطع هانز الكعكة بالسكين و سلمها لها .

وجدته آستر و نظرت إليه بحرج . كان ذلكَ بسبب أنها تذكرت تعبيرات الخوف التي كانت تظهر عليهم .

كانت كعكة كاملة وتبدو حلوة للغاية . كان هناكَ الكثير من الكرز فوق طبقات من الكريمة .

“أنا بصحة جيدة , كل ذلكَ بفضلكِ آنستي , شكراً جزيلاً لكِ .”

“آه … آنستي …”

“حمداً لله .”

الشعور بالقبول ، دون الرفض .

هانز الذي إنتهى من شكر آستر التي كانت لاتزال متصلبة , أظهر الكعكة التي كان يخفيها خلفه .

كررت آستر هذه الكلمات مرات لا تُحصى حتى تتجنب البكاء و أغلقت شفتيها .

“شكراً لكِ لإنقاذ حياتي , إنها هدية صغيرة لكنها للتعبير عن شكري .”

إحمر وجه بن بسبب هذا المنظر . أعجبته أجواء تريزيا التي تغيرت منذُ قدوم آستر .

أُصيبت آستر بالدوار للحظة و حدقت فيها .

يتبع ….

‘واو ، إنها كعكة .’

رئيسه رائع للغاية و هو مشهور بعدم إظهاره لمشاعره .

كانت أول كعكة تلقيتها من شخص ما منذُ ولادتي .

‘أبي .’

“هل تعطي هذه لي ؟”

نهضت آستر اخيراً وشعرت بالإرتياح للذهاب مع الحلوى .

“نعم ، وضعتُ الكثير من الكريمة الطازجة التي تحبها آنستي .”

في لحظة، تغير قرار دي هين .

كانت كعكة كاملة وتبدو حلوة للغاية . كان هناكَ الكثير من الكرز فوق طبقات من الكريمة .

قطع هانز الكعكة بالسكين و سلمها لها .

‘لقد كنتُ حسودة جداً .’

كان دي هين سعيداً جداً بهذه الفكرة , وذهبَ إلى مكتبه على الفور لينقل لها الملكية .

لا عيد ميلاد ، لا أحد يعتني بها . طوال الوقت كانت تشاهد المرشحات لمنصب القديسة الأخريات وهم يتلقون الكعكات .

خرجت الكلمات من فم آستر بسبب الطعم اللذيذ و أنتشر الضحك من حولها .

في مرحلة ما ، قامت بمحو مشاعر الحسد ، لكن بعد تلقي هذه الكعكة .. أدركت أن تلكَ المشاعر تركت جرحاً خلفها .

أُصيبت آستر بالدوار للحظة و حدقت فيها .

كانت آستر على وشكِ البكاء .

أدخلت آستر دينيس بسعادة إلى الغرفة .

كان هانز متوتراً وظن أنه إرتكب خطأ ما .

“أبي ؟”

“ألا تُعجبكِ ؟ لقد اخطأت … أنا آسف ، سأتخلص من الكعكة الآن .”

نهض جو-دي أولاً بعد أن مدحَ آستر على عملها الجيد . ودينيس ايضاً غادر على الفور .

“لا ! الكعكة جميلة جداً !”

“نعم . هذا جيد .”

هزت آستر رأسها خشية من أن يأخذ هانز الكعكة مرة أخرى . ثم أمسكَت الطبق بإحكام بكلتا يديها .

لقد واجه حادثة الثعبان في البداية .

“لقد أعددنا الحلوى ايضاً .”

أُصيبت آستر بالدوار للحظة و حدقت فيها .

جاء الخدم الآخرون اللذين تم ملاحظتهم من الخلف ومعهم الكثير من الحلوى المطبوخة على الأطباق .

‘واو ، إنها كعكة .’

“في ذلكَ الوقت ، لقد كنتُ حقاً آسفاً . لقد كنتُ خائفاً لأنني لم أشهد مثل هذا الشيئ الرائع من قبل …”

‘إن الأمر يعمل !’

“هذا صحيح . لقد كنتُ مندهشاً للغاية و لم أستطع شكركِ ، أنا آسف .”

“هذا صحيح . لقد كنتُ مندهشاً للغاية و لم أستطع شكركِ ، أنا آسف .”

“شكراً لكِ على مساعدة هانز .”

“جلالتكَ …. هل أنتَ بخير ؟”

“لقد كان الأمر رائعاً حقاً أن تتحكم الآنسة في الثعبان كيفما تشاء !!!”

عندما لاحظت أن هناكَ شيئ ما أصبح غريباً ، إعتذرت آستر بسرعة .

الأشخاص اللذين جاءوا لآستر أولاً كانو غير مألوفين بالنسبة لها .

لقد واجه حادثة الثعبان في البداية .

الشعور بالقبول ، دون الرفض .

عندما نظرت إليه بنظرة مُتسائلة عما كان يفعله , إقترب منها .

دق قلبها دون سبب ، أصبحت عيون آستر حمراء ايضاً .

عندما أصبحَ الجو دافئاً بشكل لا يُمكن السيطرة عليه. سعل دي هين وخرج من غرفة الطعام .

‘لا يُمكنكِ البكاء ، لايجبُ أن تظهري ضعفكِ .’

كان دي هين سعيداً جداً بهذه الفكرة , وذهبَ إلى مكتبه على الفور لينقل لها الملكية .

كررت آستر هذه الكلمات مرات لا تُحصى حتى تتجنب البكاء و أغلقت شفتيها .

عبس دي هين قليلاً و لمس ذقنه و بدى تائهاً في التفكير .

“هل ترغبين في تجربة القليل ؟”

كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل تلكَ التعبيرات ، لقد كان قلقاً لأن الناس يتغيرون .

قطع هانز الكعكة بالسكين و سلمها لها .

“أريد أن أقدم لها هدية .”

أخذت آستر قضمة كبيرة من كعكة هانز . لقد كان هناكَ كريمة مخفوقة على شفتيها ووجنتها كانت على وشكِ الإنفجار .

أنهت آستر للتو وجبتها بعد أن تناولت الكثير من الحلوى .

كان الشعور الناعم الذي يذوب في فمها بمجرد تناوب الطعام هو الأفضل . عندما كانت تتناول الكرز الحامض ، كان لذيذاً لدرجة أنها كانت تذرف الدموع .

“أريد أن أقدم لها هدية .”

“هذا هو !”

إحمر وجه بن بسبب هذا المنظر . أعجبته أجواء تريزيا التي تغيرت منذُ قدوم آستر .

خرجت الكلمات من فم آستر بسبب الطعم اللذيذ و أنتشر الضحك من حولها .

إحمر وجه بن بسبب هذا المنظر . أعجبته أجواء تريزيا التي تغيرت منذُ قدوم آستر .

أنهت آستر للتو وجبتها بعد أن تناولت الكثير من الحلوى .

لم يتخيل ابداً ان تناديه آستر بأبي اولاً.

بعد ذلكَ ، سلم العاملين في المطبخ الطبق الموجود فيه الحلوى إلى دوروثي .

عندما أصبحَ الجو دافئاً بشكل لا يُمكن السيطرة عليه. سعل دي هين وخرج من غرفة الطعام .

“سيدتي ، عندما ترغبين في تناول الحلوى … إنزلي إلى غرفة الطعام .”

دق قلبها دون سبب ، أصبحت عيون آستر حمراء ايضاً .

“نعم فهمت .”

‘إن الأمر يعمل !’

نهضت آستر اخيراً وشعرت بالإرتياح للذهاب مع الحلوى .

عندما أصبحَ الجو دافئاً بشكل لا يُمكن السيطرة عليه. سعل دي هين وخرج من غرفة الطعام .

صعدت الدرج بحماسة ولقد كان دينيس أمام آستر لزيارتها .

“نعم . هذا جيد .”

“دينيس أوبا .”

في مرحلة ما ، قامت بمحو مشاعر الحسد ، لكن بعد تلقي هذه الكعكة .. أدركت أن تلكَ المشاعر تركت جرحاً خلفها .

نظرت آستر إلى دينيس الواقف أمام باب غرفتها .

ما كانت تفعله للتو كان بسبب شخصيتها , الآن بعدما نظرَ لها الخدم عرفوا أنه سيكون من غير المُجدي أن يوقفوها .

عندما نظرت إليه بنظرة مُتسائلة عما كان يفعله , إقترب منها .

عندما رأى عين آستر المتلألئة إجتاحته رغبة شديدة في عناقها .

“أنا فقط أشعر بالفضول بشأن الأفعى , هل يُمكنكِ أن تُريني ؟”

الأشخاص اللذين جاءوا لآستر أولاً كانو غير مألوفين بالنسبة لها .

“بالتأكيد .”

‘يا إلهي .’

أدخلت آستر دينيس بسعادة إلى الغرفة .

اومأ دي هين برأسه قائلاً أن هذا جيد .

الثعبان الذي كان يزحف في الغرفة بحرية على الأرض حين هرب من السلة , توقف و إختلس النظر إلى الإثنين .

ومع ذلكَ لم تدم مخاوفه طويلاً .

“إنها بام بام .”

“لقد كان الأمر رائعاً حقاً أن تتحكم الآنسة في الثعبان كيفما تشاء !!!”

“إنه عملاق كبير . إعتقدتُ أنها ستكون أصغر قليلاً من نفس النوع , لكن أظن أن السم سيكون قوياً جداً .”

“يبدو أنها تعتاد على الأمر بشكل أفضل مما كنتُ أعتقد .”

“هل هي من الأنواع الخطرة ؟”

“من الآن فصاعداً .”

“نعم , تم تصنيفها ايضاً على أنها الأعلى من حيث الوفيات الناجمة عن السموم .”

ومع ذلكَ ، فإن رؤية الأطفال يكبرون أمامه كل يوم يوم بعد يوم كان أكثر متعة .

جلست آستر بجانب بام بام متسائلة . كان الأمر يستحق الثناء أنها تتصرف هكذا أمامها فقط .

“لقد كان الأمر رائعاً حقاً أن تتحكم الآنسة في الثعبان كيفما تشاء !!!”

كانت بام بام بجوار آستر وحذرة جداً من دينيس . تحركَ لسانها للخارج حتى تتمكن من العض في أي وقت .

‘اوه ، لا أستطيع النظر .’

يتبع ….

رئيسه رائع للغاية و هو مشهور بعدم إظهاره لمشاعره .

عيونها بدت وكأنه قد تختفي في أي لحظة ، دون أى رغبة في الحياة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط