نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 27

“حسناً ، أليست هذه لوحة ؟ إنها تبدو مثل الدوق الأكبر .”

يتبع ….

“إنها لوحة مرسومة بشكل مدهش !!”

لم ينتهي تبني الدوق الأكبر بمجرد التبني . لقد كان حدثاً كبيراً للغاية يُمكن أن يكون أبناءه خلفاء لبعرش في المستقبل .

“كياا ، لا أعرف أى رسام أنت .. لكنني أريد أن أطلب منه أن يرسمني .”

كان الأمر أكثر من ذلكَ ، لأنها كانت تعرف مكانة راڤيان في المعبد ولقد كانت تعتني بالقديسة كل يوم .

فجأة ، أصبحت حيرتهم من الصورة غير متوقعة ، وبعد أن رأى الجميع اللوحة لم بستطيعو الصمت معجبين بمدى قداستها .

“نعم ، فقط دعنا نتحدث في مكان آخر .”

كانت ردود الفعل مختلفة ، لكنها في الغالب كانت إعجاباً .

“شكراً لكَ .”

“من برأيكم قام برسمها ؟”

شعرَ دي هين بطريقة ما أن هذا الظلام يُشبه آستر عندما قابل عين آستر للمرة الأولى و تأثر قلبه .

رفع دي هين إحدى زوايا فمه و بدأ بالتحدث بصوت عميق .

هذا المكان الذي كان به الكثير من الآذان لم يكن مكاناً جيداً للحديث ، قرر الإثنان الإجتماع في مكان آخر و تصافحا بإبتسامة .

“لرسم تلكَ … بيركا ؟ اوه ، أو أعتقد أنه يُمكن أن يكون ليبان ….”

كان صوته الذي يتحدث به مختلطاً بالريح وحيداً وعميقاً ، كان صوته ممزوجاً بالعديد من المشاعر .

“هناكَ أيضاً معرض آخر مرة ، فـيمكن أن يكون روبن؟”

“أعني ، تلكَ اللوحة .. لقد شعرتُ بالقوة المقدسة القوية منها .”

ذُكر أسماء الفنانين الواحد تلو الآخر . كُلما ذَكر النُبلاء أسماء الفنانين ، نمت إبتسامة دي هين .

أدار الجميع عيونهم بعيداً عن عيون دي هين الباردة و أغلقو أفواههم .

كان دي هين أكثر سروراً من أى وقت مضى ، وأصبحت تلكَ الأكتاف المتصلبة ترتفع لأعلى .

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

“جلالتكَ ، من رسم هذه حقاً ؟ لم أرَ أبداً لوحة كـهذه ، أنه أسلوب جديد . هل بحثتَ عن شخص ما ؟”

تركَ دي هين النُبلاء بتحدثون بحرية وخرجَ للشرفة ليستنشق بعض الهواء .

بوهيبا ، المشهور بكونه جامعاً فنياً ، لم يستطع تحمل  فضوله وذهبَ إلى دي هين . كانت عينه تلمع مثل وحش يبحث عن طعام .

فجأة ، أصبحت حيرتهم من الصورة غير متوقعة ، وبعد أن رأى الجميع اللوحة لم بستطيعو الصمت معجبين بمدى قداستها .

ضَحِكَ دي هين بغطرسة متوقعاً ردة الفعل تلكَ .

تردد بنچامين لفترة قبل أن ينطق بالإسم .

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

كانت ردود الفعل مختلفة ، لكنها في الغالب كانت إعجاباً .

“إبنتي من رسمتها .”

كانت هناكَ طاقة مشرقة تشبه عيونها في السابق .

في هذه اللحظة ، إجتاح مستوى مختلف من الصمت على المكان .

“ايتها القديسة ! تبدين في حالة جيدة اليوم ، لقد مرّ وقت طويل منذُ أن نهضتِ .”

كان الهواء بارداً جداً كما لو كان هناكَ إعصار قوي حل على المكان .

“إنه … ليس الوقت المناسب لقول هذا .”

تبادل النبلاء صدمتهم و همساتهم وهم ينظرون إلى دي هين .

“أعني ، تلكَ اللوحة .. لقد شعرتُ بالقوة المقدسة القوية منها .”

“هل كان للدوق الأكبر إبنة ؟”

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

“لا ، لم أسمع بها من قبل .”

في النهاية ، أغلقت المرأة عينها لتتذكر الحلم الذي حلمت به ليلة أمس .

من الحقائق الشهيرة ، أن دي هين لم يتزوج بعد وفاة زوجته .

تركَ دي هين النُبلاء بتحدثون بحرية وخرجَ للشرفة ليستنشق بعض الهواء .

كان أبنائه التوأم الوحيدين اللذين قد ولدو من الزوجة السابقة .

لكن راڤيان إبتسمت وهي تعرف أنه لم يكن كذباً .

ظهرت الإشاعات في كل مكان حول ما إن كان هناكَ طفل يخفيه .

قال لهم دي هين بوضوح حتى لا تأتي و تذهب كلمات عديمة الفائدة .

قال لهم دي هين بوضوح حتى لا تأتي و تذهب كلمات عديمة الفائدة .

كانت الحقيقة الأولى للتبني تم الكشف عنها في مكان رسمي .

“لقد تبنيتُ طفلة قبل عدة أيام .”

“ماذا رأيتِ ؟”

كانت الحقيقة الأولى للتبني تم الكشف عنها في مكان رسمي .

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

لم ينتهي تبني الدوق الأكبر بمجرد التبني . لقد كان حدثاً كبيراً للغاية يُمكن أن يكون أبناءه خلفاء لبعرش في المستقبل .

كان بنچامين قوياً و مخلصاً ولقد كان من النوع الذي لم يكن مهتماً بالنجاح .

“طفلة بشكل مفاجئ؟”

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

“لقد سمعتُ أن الدوق الأكبر يكره الأطفال …”

كانت إبتسامة مليئة بالإخلاص لم تظهر على محياها من قبل ، هرعت راڤيان نحو هذا الرجل .

لقد قيل أنه تبنى هذه الطفلة بعد أن قُتلت والدتها بوحشية في ساحة المعركة ، لقد كانو في حيرة من أمرهم .«بعض الشائعات بمعنى ادق»

“هااه.”

“من أين ظهرت فجأة ؟”

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

“هل هذا مهم؟”

فجأة ، أصبحت حيرتهم من الصورة غير متوقعة ، وبعد أن رأى الجميع اللوحة لم بستطيعو الصمت معجبين بمدى قداستها .

“لا.”

عند رؤية هذا ، إقتربت راڤيان منها و جلست .

لا أحد يستطيع أن يعترض أمام دي هين .

“لذا ، كنتُ أريد ان أحتفظ بصورة له ، و إن كانت لوحة بورتريه بها قوة مقدسة كنتُ اتسائل ما إن كانت ستبدو حقيقية .”

أدار الجميع عيونهم بعيداً عن عيون دي هين الباردة و أغلقو أفواههم .

“سنقيم حفلاً رسمياً قريباً ، لذا يُمكنكم تهنئتي وقتها .”

“هااه.”

“هاها ، سأكون هناكَ بالتأكيد لذا من فضلكَ قُم بدعوتي .”

“هل مازلتَ تنعتني بالسيد نواه ؟”

“مُبارك !”

“أعلم أنه طلب صعب ، لكن … ألا يُمكن لمرة واحدة ؟ لن أخبر أحداً ابداً .”

كانت أفواه النُبلاء خفيفة للغاية و أقدامهم سريعة .

يُمكن إعتبار نبرة القديسة المحرجة و تعبيرها على أن الأمر كان كذباً .

ربما بنتشر خبر تبني دي هين لطفلة في جميع الإمبراطورية خلال أيام قليلة .

***

على أى حال ، كان هدف دي هين هو إعلان وجود آستر .

“مُبارك !”

تركَ دي هين النُبلاء بتحدثون بحرية وخرجَ للشرفة ليستنشق بعض الهواء .

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

“لا يُوجد قمر .”

“من أين ظهرت فجأة ؟”

لم يكن القمر موجوداً في السماء المظلمة .

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

في هذا اليوم عندما لم تنحني الآلهة فيه [؟؟؟] و هو يوم لا يوجد فيه نجوم.
م/والله مش فاهمة ايه دا بس هو كلام إلحادي إستغفرالله ??

تبدو هادئة من الخارج لكنها تغلي من الداخل .

شعرَ دي هين بطريقة ما أن هذا الظلام يُشبه آستر عندما قابل عين آستر للمرة الأولى و تأثر قلبه .

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

“لم أكن أعلم أنكَ تمتلكُ مثل هذا التعبير .”

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

تسلل بنچامين إلى جانب دي هين ، الذي كان غارقاً في التأمل . لقد إتبعه عندما رآه يخرج إلى الشرفة .

***

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

“لرسم تلكَ … بيركا ؟ اوه ، أو أعتقد أنه يُمكن أن يكون ليبان ….”

“بنچامين ؟ متى أتيتَ ؟”

تنهد دي هين بعمق .

“لقد وصلتُ للتو ، لقد تأخرتُ قليلاً لأن عجلات العربة قد خرجت في الطريق .”

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

كانت أفواه النُبلاء خفيفة للغاية و أقدامهم سريعة .

“هل رأيتَ اللوحة ؟”

وبسبب ذلكَ ، إستيقظت القديسة و هزت رأسها .

“نعم ، بصراحة أنا متفاجئ .. أنتَ لم تخبرني بشيئ .”

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

“لقد كان قراراً مفاجئاً ، لذلكَ لم أستطع مناقشة الأمر .”

“طفلة بشكل مفاجئ؟”

“سأستمع إلى الأمر بالتفصيل في المرة القادمة .”

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

“نعم ، فقط دعنا نتحدث في مكان آخر .”

لم ينتهي تبني الدوق الأكبر بمجرد التبني . لقد كان حدثاً كبيراً للغاية يُمكن أن يكون أبناءه خلفاء لبعرش في المستقبل .

هذا المكان الذي كان به الكثير من الآذان لم يكن مكاناً جيداً للحديث ، قرر الإثنان الإجتماع في مكان آخر و تصافحا بإبتسامة .

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

ومع ذلكَ ، تحدثَ بنچامين إلى دي هين بتعبير متوتر .

“جلالتكَ ، هل يُمكنني فقط أن أطلب منكَ طلباً صعباً ؟”

“إبنتي من رسمتها .”

كان بنچامين قوياً و مخلصاً ولقد كان من النوع الذي لم يكن مهتماً بالنجاح .

“إنها لوحة مرسومة بشكل مدهش !!”

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

هذا المكان الذي كان به الكثير من الآذان لم يكن مكاناً جيداً للحديث ، قرر الإثنان الإجتماع في مكان آخر و تصافحا بإبتسامة .

اومأ دي هين برأسه وهو ينظر عن كثب على تعبير بنچامين .

كان دي هين يُفكر في قبول أى طلب له ، لكنه أخفض صوته وجفل عندما ذكرَ بنچامين هذا الإسم .

“ماذا؟”

لكن راڤيان إبتسمت وهي تعرف أنه لم يكن كذباً .

“أعني ، تلكَ اللوحة .. لقد شعرتُ بالقوة المقدسة القوية منها .”

غادرت راڤيان الغرفة في وقت أبكر من المعتاد تاركة القديسة النائمة .

و بصفته بنچامين ، المسئوول حالياً عن إدارة أحد المعابد المحلية ، فقد أدركَ القوة المقدسة الموجودة في اللوحة بشكل أسرع من أى شخص آخر .

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

تفاجأ دي هين ، لكنه وافق بما أن آستر كانت إحدى المرشحات لمنصب القديسة .

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

ولقد فهمَ أن لوحة آستر ينبعث منها القوة المقدسة بسبب قوتها المقدسة .

“لقد سمعتُ أن الدوق الأكبر يكره الأطفال …”

“لذا أود منها أن ترسم … سيد نواه .”

ذُكر أسماء الفنانين الواحد تلو الآخر . كُلما ذَكر النُبلاء أسماء الفنانين ، نمت إبتسامة دي هين .

تردد بنچامين لفترة قبل أن ينطق بالإسم .

و بصفته بنچامين ، المسئوول حالياً عن إدارة أحد المعابد المحلية ، فقد أدركَ القوة المقدسة الموجودة في اللوحة بشكل أسرع من أى شخص آخر .

كان دي هين يُفكر في قبول أى طلب له ، لكنه أخفض صوته وجفل عندما ذكرَ بنچامين هذا الإسم .

حتى اليوم ، كانت تحمل الدواء دون أن تفشل و لكن لسببٍ ما كانت القديسة جالسة على السرير .

“هل مازلتَ تنعتني بالسيد نواه ؟”

كانت أفواه النُبلاء خفيفة للغاية و أقدامهم سريعة .

“ألن أضطر للبقاء بجانبه ؟ حتى لو إبتعد الجميع ، فسأظل أخدمه حتى النهاية .”

شعرَ دي هين بطريقة ما أن هذا الظلام يُشبه آستر عندما قابل عين آستر للمرة الأولى و تأثر قلبه .

كان صوته الذي يتحدث به مختلطاً بالريح وحيداً وعميقاً ، كان صوته ممزوجاً بالعديد من المشاعر .

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

كان دي هين يشعر بالحرج و جرف دي  شعره بقسوة.

“هل رأيتَ اللوحة ؟”

“كيف كان حاله في الآونة الأخيرة ؟”

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

“لا يُمكنه أن يفتح عينه على الإطلاق ، لقد قال القس أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت .”

“كيف كان حاله في الآونة الأخيرة ؟”

“……”

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

“لذا ، كنتُ أريد ان أحتفظ بصورة له ، و إن كانت لوحة بورتريه بها قوة مقدسة كنتُ اتسائل ما إن كانت ستبدو حقيقية .”

“هاها ، سأكون هناكَ بالتأكيد لذا من فضلكَ قُم بدعوتي .”

بدا أن بنچامين كان مُتردداً ، فحنى رأسه لتحريك قلبه .

كان أبنائه التوأم الوحيدين اللذين قد ولدو من الزوجة السابقة .

“أعلم أنه طلب صعب ، لكن … ألا يُمكن لمرة واحدة ؟ لن أخبر أحداً ابداً .”

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

“هااه.”

ومع ذلكَ ، تحدثَ بنچامين إلى دي هين بتعبير متوتر .

تنهد دي هين بعمق .

هذا المكان الذي كان به الكثير من الآذان لم يكن مكاناً جيداً للحديث ، قرر الإثنان الإجتماع في مكان آخر و تصافحا بإبتسامة .

لا أريد أن أجعل آستر تقوم بشيئ خطير ، لكن بنچامين طلبَ مني هذا ولا أريد أن أقول لا .

“جلالتكَ ، من رسم هذه حقاً ؟ لم أرَ أبداً لوحة كـهذه ، أنه أسلوب جديد . هل بحثتَ عن شخص ما ؟”

“اولاً سأتحدث إلى إبنتي .”

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

“شكراً لكَ .”

و بصفته بنچامين ، المسئوول حالياً عن إدارة أحد المعابد المحلية ، فقد أدركَ القوة المقدسة الموجودة في اللوحة بشكل أسرع من أى شخص آخر .

تشابكت عيون الإثنين على الشرفة المظلمة .

كانت ردود الفعل مختلفة ، لكنها في الغالب كانت إعجاباً .

***

قاطع صوت راڤيان القديسة .

كانت راڤيان تزور غرفتها في نفس الوقت كل يوم .

“حسناً ، أليست هذه لوحة ؟ إنها تبدو مثل الدوق الأكبر .”

حتى اليوم ، كانت تحمل الدواء دون أن تفشل و لكن لسببٍ ما كانت القديسة جالسة على السرير .

“لرسم تلكَ … بيركا ؟ اوه ، أو أعتقد أنه يُمكن أن يكون ليبان ….”

بعد رؤيتها ، توقفت راڤيان عن الدخول .

بعد عودتها مرة أخرى ، نامت القديسة بسرعة بسبب السم .

‘كيف نهضت ؟’

على أى حال ، كان هدف دي هين هو إعلان وجود آستر .

لم يكن هذا كافياً لتموت على الفور ، لكنها كانت تتحكم فيها حتى لا تستيقظ . لكنها تسائلت كيف حدث ذلك .

“هناكَ أيضاً معرض آخر مرة ، فـيمكن أن يكون روبن؟”

على أى حال ، أخفت راڤيان مشاعرها و رسمت إبتسامة حلوة على محياها .

“لذا ، كنتُ أريد ان أحتفظ بصورة له ، و إن كانت لوحة بورتريه بها قوة مقدسة كنتُ اتسائل ما إن كانت ستبدو حقيقية .”

“ايتها القديسة ! تبدين في حالة جيدة اليوم ، لقد مرّ وقت طويل منذُ أن نهضتِ .”

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

“نعم ، لقد أتت الآلهة إلى حلمي .”

“لا ، هل قُلتُ البني المائل للرمادي للتو ؟ لا ، أعتقدُ أنني مخطئة .”

عيون القديسة كانت واضحة جداً .

“لن أخبر أحد ، أرجوكِ أخبريني حسناً ؟”

كانت هناكَ طاقة مشرقة تشبه عيونها في السابق .

كان دي هين يُفكر في قبول أى طلب له ، لكنه أخفض صوته وجفل عندما ذكرَ بنچامين هذا الإسم .

عند رؤية هذا ، إقتربت راڤيان منها و جلست .

“بنچامين ؟ متى أتيتَ ؟”

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

“نعم ، لقد أتت الآلهة إلى حلمي .”

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

“نعم ، لقد أتت الآلهة إلى حلمي .”

إنتشرت إبتسامة على وجه القديسة وهي تنظر إلى هذا الوجه اللطيف .

لقد تظاهرت أنها بخير ، لكن في ذهن راڤيان بدأ القلق ينتشر بأن القديسة التالية قد لا تكون هي .

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

“ماذا؟”

“…القديسة التالية ؟”

عيون القديسة كانت واضحة جداً .

فتحت راڤيان فمها و شعرت بقلبها ينبض .

“سنقيم حفلاً رسمياً قريباً ، لذا يُمكنكم تهنئتي وقتها .”

تضخمت توقعاتها مع إنتشار دمها فجأة في جميع أنحاء جسدها .

تضخمت توقعاتها مع إنتشار دمها فجأة في جميع أنحاء جسدها .

إرتفعت خدود راڤيان لأنها كانت تعتقد أن القديسة التالية ستكون هي .

“من أين ظهرت فجأة ؟”

“ماذا رأيتِ ؟”

“ألن أضطر للبقاء بجانبه ؟ حتى لو إبتعد الجميع ، فسأظل أخدمه حتى النهاية .”

“إنه … ليس الوقت المناسب لقول هذا .”

“إنها لوحة مرسومة بشكل مدهش !!”

“لن أخبر أحد ، أرجوكِ أخبريني حسناً ؟”

لا أريد أن أجعل آستر تقوم بشيئ خطير ، لكن بنچامين طلبَ مني هذا ولا أريد أن أقول لا .

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

بعد عودتها مرة أخرى ، نامت القديسة بسرعة بسبب السم .

كان الأمر أكثر من ذلكَ ، لأنها كانت تعرف مكانة راڤيان في المعبد ولقد كانت تعتني بالقديسة كل يوم .

ذُكر أسماء الفنانين الواحد تلو الآخر . كُلما ذَكر النُبلاء أسماء الفنانين ، نمت إبتسامة دي هين .

“إذاً ، أنتِ فقط من ستعلمين ، حسناً ؟”

كانت إبتسامة مليئة بالإخلاص لم تظهر على محياها من قبل ، هرعت راڤيان نحو هذا الرجل .

“بالطبع ، انتِ تعلمين مدى ثِقل فمي !”

على أى حال ، أخفت راڤيان مشاعرها و رسمت إبتسامة حلوة على محياها .

في النهاية ، أغلقت المرأة عينها لتتذكر الحلم الذي حلمت به ليلة أمس .

“نعم ، لقد فاتكِ ذلكَ . لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً .”

على الرغم من أن جسدها كان ضعيفاً ، لكنها لاتزال القديسة ، لذلكَ عندها تذكرت إرادة الإله أصبحت عيونها ضبابية .

“كياا ، لا أعرف أى رسام أنت .. لكنني أريد أن أطلب منه أن يرسمني .”

“النجم الوحيد الذي يطفو في السماء السوداء و الشعر البني المائل للرمادي الذي يعانق العالم …”

“من أين ظهرت فجأة ؟”

“بني رمادي ؟”

على الرغم من أن جسدها كان ضعيفاً ، لكنها لاتزال القديسة ، لذلكَ عندها تذكرت إرادة الإله أصبحت عيونها ضبابية .

قاطع صوت راڤيان القديسة .

“كيف كان حاله في الآونة الأخيرة ؟”

وبسبب ذلكَ ، إستيقظت القديسة و هزت رأسها .

رفع دي هين إحدى زوايا فمه و بدأ بالتحدث بصوت عميق .

“لا ، هل قُلتُ البني المائل للرمادي للتو ؟ لا ، أعتقدُ أنني مخطئة .”

تردد بنچامين لفترة قبل أن ينطق بالإسم .

“نعم ، لقد فاتكِ ذلكَ . لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً .”

يتبع ….

يُمكن إعتبار نبرة القديسة المحرجة و تعبيرها على أن الأمر كان كذباً .

“أعني ، تلكَ اللوحة .. لقد شعرتُ بالقوة المقدسة القوية منها .”

لكن راڤيان إبتسمت وهي تعرف أنه لم يكن كذباً .

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

“سيدتي ، أنتِ بحاجة إلى تناول الدواء صحيح ؟”

“لا يُوجد قمر .”

“شكراً لكِ .”

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

بعد عودتها مرة أخرى ، نامت القديسة بسرعة بسبب السم .

“نعم ، لقد أتت الآلهة إلى حلمي .”

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

“ايتها الغبية . لا يُمكنها إلا رؤية اللون البني المائل للرمادي و ليس لون شعري ، بالتأكيد لقد كانت تهذي و تقول الهراء .”

كانت الحقيقة الأولى للتبني تم الكشف عنها في مكان رسمي .

لقد تظاهرت أنها بخير ، لكن في ذهن راڤيان بدأ القلق ينتشر بأن القديسة التالية قد لا تكون هي .

قاطع صوت راڤيان القديسة .

غادرت راڤيان الغرفة في وقت أبكر من المعتاد تاركة القديسة النائمة .

قال لهم دي هين بوضوح حتى لا تأتي و تذهب كلمات عديمة الفائدة .

تبدو هادئة من الخارج لكنها تغلي من الداخل .

تركَ دي هين النُبلاء بتحدثون بحرية وخرجَ للشرفة ليستنشق بعض الهواء .

“من لديه شعر بني مائل للرمادي ؟”

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

على الرغم من أنه كان لوناً غريباً ، إلا أن قلة قليلة من الناس قد تبادرو إلى ذهنها من داخل المعبد . لم تستطع تخمين من كان بينهم .

غادرت راڤيان الغرفة في وقت أبكر من المعتاد تاركة القديسة النائمة .

قررت راڤيام التوقف عند المكتب . لقد كانت قلقة لذلكَ قررت التحقق من قائمة المرشحين لمنصب القديسة .

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

على الجانب الآخر ، قابلت راڤيان شخصاً ما .

لم يكن هذا كافياً لتموت على الفور ، لكنها كانت تتحكم فيها حتى لا تستيقظ . لكنها تسائلت كيف حدث ذلك .

فحصت راڤيان وجه هذا الشخص و إبتسمت على نطاق واسع .

على الرغم من أنه كان لوناً غريباً ، إلا أن قلة قليلة من الناس قد تبادرو إلى ذهنها من داخل المعبد . لم تستطع تخمين من كان بينهم .

كانت إبتسامة مليئة بالإخلاص لم تظهر على محياها من قبل ، هرعت راڤيان نحو هذا الرجل .

عيون القديسة كانت واضحة جداً .

يتبع ….

على أى حال ، كان هدف دي هين هو إعلان وجود آستر .

“لذا أود منها أن ترسم … سيد نواه .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط