نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 26

“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

قال بن هذا و جفل بسبب النظر التي تُحدق به .

لقد حاولو لفت إنتباه دي هين بطريقة ما .

“لقد قال لا ؟”

“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”

تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»

“إذاً ، لماذا لا تنضمون إلينا في الجلسة التدريبية التالية ؟”

“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”

قام دي هين بتدوير الكأس الزجاجية بنظرة ملل على وجهه . بعد ذلكَ ، إعتقد أن التوقيت هذا سيكون جيداً ، لذلكَ قام بلف رأسه .

“لا يزال هناكَ حوالي ٩ أشهر ….”

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

خلع دي هين نظاراته التي كان يرتديها و أدار رأسه .

“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”

“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”

بن الذي كان يستمع من الجانب لم يستطع إخفاء دهشته من مظهر دي هين المتغير .

“لقد عرضتُ الأمر عليه بالفعل ، لكن لا أظن أن الأمر سيتم حله بالمال .”

كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .

كما قال بن ، لقد كان رجلاً يُقدر الشرف و العهود أكثر من المال .

“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”

“ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”

“هذا صحيح … ولكن ما الوسيلة ؟”

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

“أشكركَ.”

“هذا صحيح.”

“ما هذا ؟”

هز دي هين رأسه كما لو كان يُفكر في شيئ ما .

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”

“هيك ، التي رسمت فيها دينيس ؟”

“نعم . لا ، ماذا ؟”

كما قال دينيس ، كانت عيون آستر تلمع بشكل مختلف عندما ترسم .

قفز بن و اومأ بتعبير جاد و متفاجئ .

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”

‘لماذا يعاملني هذا الشخص بتلكَ الطريقة؟’

“هذا صحيح … ولكن ما الوسيلة ؟”

لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .

“لقد قُلتَ أنه الكونت دوغلاس ؟ أتذكر أنني رأيته على العشاء من قبل . فلتدعوه لتناول العشاء .”

“آه….؟”

كانت عيون دي هين تلمع من شدة النعاس .

“هل هذا ممتع ؟”

لقد كان الكونت دوغلاس رجلاً لديه الكثير من المال و لقد أراد أن يكون لديه إتصال وعلاقات بطريقة ما .

تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»

بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .

“نعم سيدي.”

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

بحثَ بن في جدول دي هين عن تاريخ فارغ .

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

فجأة توقف دي هين و حتى بن توقفَ بسبب توقف دي هين المفاجئ أمامه .

بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .

“ماذا تفعل؟”

“معلماً خاصاً ؟”

“أليست هذه آستر؟”

“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .

في الواقع ، لقد كان دي هين يكره أن يقوم برسمه أى شخص .

لقد كانت تتجول في الحديقة بمفردها بدون خادمة .

بمجرد أن وجدَ مكاناً جيداً به طاولة و شمس جيدة ،  سعل .

“لماذا هي هناك….”

“هل هذا ممتع ؟”

“دعنا نقترب .”

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

إستدار دي هين الذي كان متوجهاً إلى القصر إستدار بدون تردد .

“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”

ولقد خفَ التعبير الغير مبال بعد فترة من الهدوء .

نظراً لأنه شخص لم يكن يتحدث بالهراء ، كلماته بالتأكيد صادقة .

***

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

لقد كانت تشعر آستر بالنعاس و مددت ذراعها .

بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .

“هاااه.”

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

هز دي هين رأسه كما لو كان يُفكر في شيئ ما .

كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

بينما كانت تغطي الجزء العلوي من رأسها بكفها أدارت رأسها بسبب النظرة التي كانت تحدق بها .

“لقد قُلتَ أنه الكونت دوغلاس ؟ أتذكر أنني رأيته على العشاء من قبل . فلتدعوه لتناول العشاء .”

“آه….؟”

أصبح هذه العيون الخضراء أرق .

إتسعت عينا آستر .

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

لا تعرف متى أتى ، لكن دي هين كان يقف خلف آستر .

“لقد قال لا ؟”

لقد كان يرتدي نظارات و بدى أنه في طريقه لحضور إجتماع ، بجانبه بن الذي كان ممسكاً بالكثير من الأوراق .

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .

“مرحباً .”

“هل نذهب إلى هنا ؟”

اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .

ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .

‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’

“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

بعد أيام قليلة ،

ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .

“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”

‘أعتقد أن الأمر ليس كذلك؟’

بالنظر عن كثب ، لعب خط فكه السميك دوراً في مظهره البارد ، ولقد شعرت بالإحباط بسبب الحاجبين السميكين .

متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .

بينما كان يتصرف على عكس المعتاد ، تقدم دي هين أولاً نحو آستر .

ولقد خفَ التعبير الغير مبال بعد فترة من الهدوء .

“هل كنتِ تتنزهين ؟”

كما كانت تقوم آستر بملاحظة دي هين كان دي هين يُلاحظ آستر .

“نعم ، الطقس جميل .”

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .

لا تعرف متى أتى ، لكن دي هين كان يقف خلف آستر .

“حسناً ، دعينا نمشي معاً .”

“ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”

هزت آستر رأسها على كلمات دي هين الغير مبالية .

كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .

كان من المُفترض أن ترى تعابير وجهه ، لكن نظراً لأن دي هين كان طويلاً جداً كان من الصعي جداً النظر له .

لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .

ثنى دي هين ركبته أولاً وجلس القرفصاء حتى لا ينكسر عنق آستر .

اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .

إنحنى دي هين بلطف بينما أصبحت عينه و عين آستر على نفس المستوى .

“لقد رأيتُ الصورة .”

لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .

“هيك ، التي رسمت فيها دينيس ؟”

“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”

“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”

لقد كان الكونت دوغلاس رجلاً لديه الكثير من المال و لقد أراد أن يكون لديه إتصال وعلاقات بطريقة ما .

لقد كانت مُجاملة مُفرطة للغاية بالنسبة لـدي هين الذي كان نادراً ما يُثني على أحد .

رفع دي هين يده .

كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

بن الذي كان يستمع من الجانب لم يستطع إخفاء دهشته من مظهر دي هين المتغير .

فجأة توقف دي هين و حتى بن توقفَ بسبب توقف دي هين المفاجئ أمامه .

كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .

أصبح هذه العيون الخضراء أرق .

أدارت آستر رأسها لأنها كانت تخجل من المجاملات .

“نعم . لا ، ماذا ؟”

“هل…تريد مني رسمكَ ايضاً ؟”

“لا يزال هناكَ حوالي ٩ أشهر ….”

“أنا؟”

“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”

“أوه ، آسفة لقد كنتُ متغطرسة .”

لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .

لقد ظنت أنها مدينة لـدي هين الذي أخرجها من المعبد ، خرجت الكلمات منها فقط لأنها أرادت أن ترد له أى شيئ .

‘أعتقد أن الأمر ليس كذلك؟’

إعتذرت آستر من فكرة أنها كانت وقحة جداً .

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .

ولكن آستر لم تكن تعرف .

سرعان ما أحضر الخدم أدوات الرسم .

إرتجفت شفاه دي هين بهدوء بسبب هذا الإقتراح .

“لا يزال هناكَ حوالي ٩ أشهر ….”

نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .

“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”

بمجرد أن وجدَ مكاناً جيداً به طاولة و شمس جيدة ،  سعل .

“هذه موهبة من الإله ، من التبذير دفن هذه الموهبة .”

“هل نذهب إلى هنا ؟”

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

“ماذا؟”

“أوه ، آسفة لقد كنتُ متغطرسة .”

“أرسميني .”

“إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”

“حقاً ؟”

اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .

“بالطبع ، أنا أريد صورة .”

“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”

على الرغم من الحيرة التي بها ، ألا أن تعبير آستر أصبح أكثر إشراقاً بسبب كلمات دي هين . كانت آستر في منتصف النهار حيثُ إختفت الظلال و كان الأمر جميلاً للغاية .

بمجرد أن وجدَ مكاناً جيداً به طاولة و شمس جيدة ،  سعل .

من ناحية أخرى ، تحول نظر بن حيثُ أنه رأى شيئاً لم يره من قبل و لقد كان يرتجف .

تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .

كان السيد الذي خدمه لأكثر من عشر سنوات مختلفاً تماماً عن السيد الحالي ، لذلكَ لم يستطع التعود على الأمر .

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”

“أنا؟”

“متى قلتُ ذلكَ ؟ لقد أسأت الفهم بالتأكيد . مزعج.”

بعد أيام قليلة ،

أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .

***

في الواقع ، لقد كان دي هين يكره أن يقوم برسمه أى شخص .

ومع ذلكَ ، كان هناكَ العديد من الأرستقراطيين اللذين قد نفذ صبرهم لأن دي هين لا يلتفت لهم .

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

“هل…تريد مني رسمكَ ايضاً ؟”

لكن إن كانت آستر من ترسمها ، فإن القصة مختلفة تماماً . نظراً لأن وقت رسم الصورة نفسه له معنى ، فلا يهم كيفية رسم الصورة .

“لماذا هي هناك….”

سرعان ما أحضر الخدم أدوات الرسم .

“هيك ، التي رسمت فيها دينيس ؟”

‘لابدَ لي من الرسم بشكل جيد.’

“نعم . لا ، ماذا ؟”

لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تسقط القلم عدة مرات .

هزت آستر رأسها على كلمات دي هين الغير مبالية .

لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .

نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .

ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .

إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .

بالنظر عن كثب ، لعب خط فكه السميك دوراً في مظهره البارد ، ولقد شعرت بالإحباط بسبب الحاجبين السميكين .

“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .

“سأشعر بعدم الإرتياح.”

عندما كانت آستر تنظر ، تحدث إليها دي هين .

“نعم . لا ، ماذا ؟”

“هل هذا ممتع ؟”

“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”

“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”

“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”

كما كانت تقوم آستر بملاحظة دي هين كان دي هين يُلاحظ آستر .

إرتجفت شفاه دي هين بهدوء بسبب هذا الإقتراح .

كما قال دينيس ، كانت عيون آستر تلمع بشكل مختلف عندما ترسم .

إنحنى دي هين بلطف بينما أصبحت عينه و عين آستر على نفس المستوى .

“إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”

لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .

“معلماً خاصاً ؟”

“يبدو بأن جلالتكَ قد أعد شيئاً ما ؟”

“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”

“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”

نظرت آستر إلى تلكَ الكلمات الودية .

في الواقع ، لقد كان دي هين يكره أن يقوم برسمه أى شخص .

بمجرد أن إلتقت عيونها بعيون دي هين أصبحت عيونه أعمق .

“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”

نظراً لأنه شخص لم يكن يتحدث بالهراء ، كلماته بالتأكيد صادقة .

شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

نظرت آستر إلى تلكَ الكلمات الودية .

‘لماذا يعاملني هذا الشخص بتلكَ الطريقة؟’

“أشكركَ.”

لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .

بينما كان يتصرف على عكس المعتاد ، تقدم دي هين أولاً نحو آستر .

“أشكركَ.”

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

“الشكر لكِ .”

إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .

بعد فترة وجيزة من التركيز مرة أخرى ، إكتملت اللوحة .

لقد كانت تتجول في الحديقة بمفردها بدون خادمة .

فاجأ جدية آستر في اللوحة كل من بن و دي هين .

اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .

“حسناً ، أنا لا أقول هذا عن الصورة التي رسمتها … لكن ، ألا أبدو مختلفاً ؟”

“هل هذا ممتع ؟”

“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”

“نعم . لا ، ماذا ؟”

“هذه موهبة من الإله ، من التبذير دفن هذه الموهبة .”

بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .

بدأ الإثنان مناقشتهما بنظرة جادة جداً ، طالباً لمعرض آستر الفردي .

لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تسقط القلم عدة مرات .

وبدأ تفاخر دي هين الرهيب بإبنته منذ ذلكَ اليوم.«يمة كيوت»

“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”

***

“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”

بعد أيام قليلة ،

لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .

حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

كان مكاناً سياسياً يتجمع في الأرسطقراطيين المظلمون ، لذا كان مكاناً لا يعجب دي هين .

بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .

“سمعتُ أن هذا التدريب كان رائعاً ايضاً . وقد تم الإشادة به كثيراً .”

بينما كانت تغطي الجزء العلوي من رأسها بكفها أدارت رأسها بسبب النظرة التي كانت تحدق بها .

“نعم ، رأى الجميع و تعلمو تكتيكات الدوق الأكير و نمت مهاراتهم .”

قفز بن و اومأ بتعبير جاد و متفاجئ .

ومع ذلكَ ، كان هناكَ العديد من الأرستقراطيين اللذين قد نفذ صبرهم لأن دي هين لا يلتفت لهم .

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

لقد حاولو لفت إنتباه دي هين بطريقة ما .

من ناحية أخرى ، تحول نظر بن حيثُ أنه رأى شيئاً لم يره من قبل و لقد كان يرتجف .

“إنهم يمدحونكَ . ألم تُقسم ؟”

لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .

إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .

“أليست هذه آستر؟”

“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”

بعد أيام قليلة ،

“إذاً ، لماذا لا تنضمون إلينا في الجلسة التدريبية التالية ؟”

لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .

“اوه ، لدىّ الكثير من أفراد الأسرة لذا يجب أن أعتني بهم .”

كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .

“انا ايضاً قد بدأتُ … نشاطاً تُجارياً كبيراً هذه المرة ولا يـمكنني التنقل كثيراً ، لذا …”

تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .

هؤلاء الأفواه التي يُمكنها التحدث كثيراً ولا يمكنها فعل شيئ .

كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .

بخيبة أمل بسبب مظهرهم قام دي هين بلوي شفتيه .

“حسناً ، أنا لا أقول هذا عن الصورة التي رسمتها … لكن ، ألا أبدو مختلفاً ؟”

بدأ العشاء و إستمرت الأجواء الودية ، ولكن لم يشارك دي هين في المحادثة .

كان من المزعج الرد على كل كلمة عديمة الفائدة .

‘يالها من مضيعة للكلمات .’

إنحنى دي هين بلطف بينما أصبحت عينه و عين آستر على نفس المستوى .

كان من المزعج الرد على كل كلمة عديمة الفائدة .

إعتذرت آستر من فكرة أنها كانت وقحة جداً .

لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .

“إنهم يمدحونكَ . ألم تُقسم ؟”

قام دي هين بتدوير الكأس الزجاجية بنظرة ملل على وجهه . بعد ذلكَ ، إعتقد أن التوقيت هذا سيكون جيداً ، لذلكَ قام بلف رأسه .

بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .

“هل على أن أريهم .”

ولكن آستر لم تكن تعرف .

أصبح هذه العيون الخضراء أرق .

“هذا صحيح … ولكن ما الوسيلة ؟”

رفع دي هين يده .

“لقد عرضتُ الأمر عليه بالفعل ، لكن لا أظن أن الأمر سيتم حله بالمال .”

بعد التعرف على الإشارة ، فتحَ الرئيس باب قاعة المأدبة .

وبدأ تفاخر دي هين الرهيب بإبنته منذ ذلكَ اليوم.«يمة كيوت»

عندما فُتح الباب ، دخلت الخادمات اللاتي كُن ينتظرن في الخارج بشيئ كبير .

بدأ الإثنان مناقشتهما بنظرة جادة جداً ، طالباً لمعرض آستر الفردي .

تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .

حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .

رآى النبلاء هذا و بدأو في الهمس .

لا تعرف متى أتى ، لكن دي هين كان يقف خلف آستر .

“ما هذا ؟”

رفع دي هين يده .

“يبدو بأن جلالتكَ قد أعد شيئاً ما ؟”

“إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”

ركز الجميع عيونهم نحو هذا الشيئ .

“هذا صحيح … ولكن ما الوسيلة ؟”

عندما أزال دي هين القماش كان هناكَ إطار في الأسفل .

شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️

يتبع …

لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .

أخيراً عُدت من جديد ?? طبعاً أعتذر عن الوقفة الطويلة زي مانتو عارفين «او مش عارفين بما اني بنزل ف مواقع مختلفة »  انا شعالة ف روايتين .. ف سو هرجع اشتغل ع الروايتين بشكل متقارب تاني ??❤️❤️

“نعم سيدي.”

شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️

لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .

لا تعرف متى أتى ، لكن دي هين كان يقف خلف آستر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط