نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 14

“أنه صباح سئ لأنني كنتُ نائماً ووقعتُ من على الفِراش.”

ضغطت آستر على يدها و اومأت برأسها .

 

لم تجرؤ ابداً على إختيار مثل تلكَ الأجزاء الجيدة . بالطبع لم توزع حِصص كتلكَ على آستر من قبل .

“أبي ، إشرب الماء أولاً.”

 

 

لم تجرؤ ابداً على إختيار مثل تلكَ الأجزاء الجيدة . بالطبع لم توزع حِصص كتلكَ على آستر من قبل .

بعد چو-دي و دينيس ، رحبت آستر به بطريقة ملائمة .

اومأت آستر قائلة «حسناً»

 

 

“مرحباً ، ايها الدوق الأكبر.”

 

 

 

عندما جلس الجميع ، تم وضع الأطباق الساخنة على الطاولة .

لقد كانت إبتسامة مغطاة بالظلام .

 

 

الحساء ، الخبز ، الجلاش ، السلطة و الدجاج و الخ .. كانت الكثير من الأنواع المختلفة لتناسب الذوق .

 

 

 

‘كم عدد الأنواع هنا.’

 

 

 

إتسعت عينا آستر عندما رأت تلكَ الأطباق الرائعة التي بدت و كأنها سوف تكسر المائدة .

 

 

كان دينيس ، الذي كان جالساً في الجهة المقابلة ، يضع الطعام في طبقه . أنه اللحم الذي لم يعر له إهتماماً من قبل حتى أصبح طبقه كـمثل طبق آستر .

بدا كل الطعام فاتح للشهية .

 

 

 

حتى في حفل المعبد ، لا أعتقد أنهم سيحصلون على هذه الكمية من الطعام . لقد تفاجئت أن كل هذا كان وجبة واحدة .

“لقد أكلتُ الكثير.”

 

 

على وجه الخصوص ، كان لحم الدجاج سميكاً و لامعاً .

 

 

 

سقط لعاب آستر عندما رأت الدجاج يوضع أمامها .

 

 

“ماذا ؟ هاهاها . أنتِ مضحكة جداً . ما الخطأ أن هناكَ واحدة فقط متبقية ؟ إن كنتُ بحاجة إلى المزيد من الطعام ، يُـمكنني إخبار الطباخ . هناكَ الكثير من الطعام .”

“دعونا نأكل.”

كانت آستر سريعة التعلم في كل شئ ، وخلال جميع تلكَ السنوات التي قضتها كانت قادرة على تعلم القليل من أداب تناول الطعام .

 

حتى لو لم تتظاهر ، لقد كانت مشاعر آستر ظاهرة .

“شكراً عى الطعام . سآكل جيداً…”

“سيكون ذلكَ جيداً.”

 

لقد كانت خربشة قاسية للغاية لدرجة أنه بدى أنه كتبها على عجل .

بعد أن تحدثَ دي هين و أذنَ لهم بالأكل أخذَ چو-دي الدجاجة .

 

 

 

مزق إحدى سيقان الدجاج ، لقد كان لها إثنان فقط .

 

 

 

‘هـل يُـمكنني فعلُ ذلكَ ؟’

“بالتأكيد انا لن اؤنبكِ بسبب مفرش مائدة.”

 

ما قدمه المرافق ، كانت ملاحظة مجعدة قليلاً .

كانت آستر التي كانت دائماً واعية مندهشة من المنظر .

ضحكت آستر بشكل ضبابي عندما إعتقدت أن چو-دي لن يأتي لسببٍ ما .

 

تحركت آستر ببطء لتعود إلى الغرفة .

لم تجرؤ ابداً على إختيار مثل تلكَ الأجزاء الجيدة . بالطبع لم توزع حِصص كتلكَ على آستر من قبل .

 

 

 

إختار چو-دي فقط الأجزاء اللذيذة من كل صنف و اخرجه امامه .

لقد كانت خربشة قاسية للغاية لدرجة أنه بدى أنه كتبها على عجل .

 

 

بعد أن ملأ طبقه ، نظر إلى آستر التي لم تمس طعامها حتى .

“آشش ، أنا آكل بقدر ما يأكل الطيور لذا لل يزداد وزني .”

 

لا يبدو أنها كانت تعرف ذلك ، لكن تعبير آستر المتحمس بدى ظاهراً جداً .

“لماذا تفعلين هذا؟”

لقد كانت الساعة 2:00 تقريباً .

 

نقرت آستر على بطنها و هزت رأسها .

ثم أخذ أحد أفخاذ الدجاج الباقية ووضعها في صحن آستر .

كما هو متوقع ، لقد كانت خيبة الأمل كبيرة .

 

عندما جلس الجميع ، تم وضع الأطباق الساخنة على الطاولة .

“يـُمكنكِ الحصول على واحدة ايضاً ، إنني أحب أفخاذ الدجاج.”

 

 

شعرت آستر بالحرج عندما رأته يضع فخذ الدجاجة في صحنها .

شعرت آستر بالحرج عندما رأته يضع فخذ الدجاجة في صحنها .

 

 

 

“أنا بخير . لقد تبقت واحدة فقط.”

 

 

 

إن كانت أفخاذ الدجاج ثمينة ، فلقد إعتقدت أنها متروكة لدي هين بالتأكيد .

 

 

إنحنت آستر للسائق و إلتفتت للتحدث مع دوروثي .

لكن دي هين لم يكن مهتماً باللحوم على الإطلاق ، ولا دينيس .

بمجرد أن أصبحت الساعة 1:30 امسكت آستر حقيبتها .

 

بفضل ذلكَ ، تعلمت كيف تستخدم الأدوات التي كانت بأحجام مختلفة و أشكال متشابهة . تعلمت كيف تتناول الطعام .

كانا يستمتعان بإفطار خفيف مع سلطة و خبز .

 

 

إنفجر چو-دي ضاحكاً بعد كلام آستر .

“شكراً عى الطعام . سآكل جيداً…”

 

 

“ماذا ؟ هاهاها . أنتِ مضحكة جداً . ما الخطأ أن هناكَ واحدة فقط متبقية ؟ إن كنتُ بحاجة إلى المزيد من الطعام ، يُـمكنني إخبار الطباخ . هناكَ الكثير من الطعام .”

كان ذلكَ بعد أن تناولت حوالي أربع أطباق . لقد أكلت ما يكفي من الطعام الذي كان كفيلاً بجعلها تتقيئ لأنها لم تكن مقيدة بعدد من الطعام لذا كانت تجرب الطعام اللذيذ .

 

“لا ، أنا أريد الوقوف فقط.”

“آه.”

 

 

 

عضت آستر شفتها بلطف .

 

 

‘لماذا لم يأتِ؟’

أدركت آستر حقيقة أنها تنتمي إلى عائلة الدوق الأكبر .

“…نعم.”

 

إلتفت آستر إلى طبقها محرجة .

بالتفكير في الأمر ، حتى لو إشترى العشرات من الفساتين فـسيعيش بدون أي مشاكل ، فماذا يكون الحديث عن الطعام ؟

 

 

شعرت آستر بالحرج عندما رأته يضع فخذ الدجاجة في صحنها .

كان من الجيد أن تأكل أفخاذ الدجاج بقدر ما تشاء .

 

 

‘كم عدد الأنواع هنا.’

‘لا داعي للقلق بشأن الجوع.’

بعد چو-دي و دينيس ، رحبت آستر به بطريقة ملائمة .

 

 

بدأ لعاب آستر يسيل .

كانت آستر التي لم يكن لديها أصدقاء ، أول مرة لها تحدد موعداً مع شخص و تنتظره .

 

 

كانت المرة الأولى التي تجرب فيها أفخاذ الدجاج ، و لقد كانت أفخاذ الدجاج مليئة بالكثير من اللحم .

 

 

كانت المرة الأولى التي تجرب فيها أفخاذ الدجاج ، و لقد كانت أفخاذ الدجاج مليئة بالكثير من اللحم .

“شـكراً على الطعام.”

 

 

 

إقتربت آستر قليلاً وأخذت الشوكة التي كانت بجانب الطبق .

 

 

 

لكن ، كانت هناكَ أنواع كثيرة جداً من الشوكات .

ذهبت دوروثي لأنها إعتقدت أنها لا يجبُ أن تجعل آستر تنتظر أكثر من ذلك .

 

‘اتسائل إن كان هذا جيداً.’

لقد كان حجمها مختلفاً و لقد كانو يبدون جميعاً متشابهين ، لم تكن تعرف بماذا تأكل .

 

 

كانت المرة الأولى التي تجرب فيها أفخاذ الدجاج ، و لقد كانت أفخاذ الدجاج مليئة بالكثير من اللحم .

قامت بإلتقاط شوكة صغيرة تقريباً و أمسكت بسكين .

يـُمكنها الإنتظار لفترة أطول .

 

سقط لعاب آستر عندما رأت الدجاج يوضع أمامها .

كانت ستقطع اللحم من ساق الدجاج لكنها لم تقطع لحماً أبداً من قبل ، لذلكَ لم ينجح الأمر كما أرادت .

‘ألا تعتقد أن السيد چو-دي قادم ، صحيح؟’

 

‘هاه؟’

عندما قامت آستر بالضغط على الشوكة بقوة سقطت الشوكة منها .

 

 

 

أصبح مفرش المائدة الأبيض ملئ بالبهارات .

 

 

عندما لم يقم أحدٌ بلومها ، لقد كانت آستر متوترة بالأحرى .

“أنا آسفة . لا أعرف كيف أستخدمها …”

 

 

لكن ، كانت هناكَ أنواع كثيرة جداً من الشوكات .

حاولت آستر تنظيف المكان بسرعة لكن العلامة تكبر كلما مسحت بيدها .

أكلت آستر عِدة أطباق آخرى ثم وضعت الشوكة بجانب الطبق .

 

 

أصبح وجهُ آستر شاحباً جداً عندما لم تستطع إصلاحه .

“ماذا ؟ هاهاها . أنتِ مضحكة جداً . ما الخطأ أن هناكَ واحدة فقط متبقية ؟ إن كنتُ بحاجة إلى المزيد من الطعام ، يُـمكنني إخبار الطباخ . هناكَ الكثير من الطعام .”

 

لقد كان الموعد في الساعة الثانية ، لكن بدى لها أنها يُمكنها الخروج قبل الموعد بنصف ساعة و الإنتظار .

في هذه اللحظة ، تذكرت السوط على الفور من المعبد .

كان بإمكانها سماع سعال دينيس في اذنها عندما كانت متصلبة ولا تأكل .

 

 

بالطبع ، لقد إعتقدت أنها سوف تكون في مشكلة ، لكن ردود الفعل كانت مختلفة تماماً عما تخيلت آستر .

كان من الجيد أن تأكل أفخاذ الدجاج بقدر ما تشاء .

 

 

“أبي ، فالـنغير مفرش المائدة .. هذا كثير جداً.”

‘اتسائل إن كان هذا جيداً.’

 

“شكراً على الرسالة .”

“سيكون ذلكَ جيداً.”

“أبي ، فالـنغير مفرش المائدة .. هذا كثير جداً.”

 

مزق إحدى سيقان الدجاج ، لقد كان لها إثنان فقط .

أعطى دي هين تعليمات لخادمه الشخصي على الفور .

تحركت آستر ببطء لتعود إلى الغرفة .

 

بدأ لعاب آستر يسيل .

عندما لم يقم أحدٌ بلومها ، لقد كانت آستر متوترة بالأحرى .

 

 

 

“ألستَ غاضباً ؟”

 

 

لقد كان الأمر دائماً هكذا . عندما كانت تخطئ كان عليها أن تُـعاقب عدة مرات .

“ولماذا سأكون كذلك؟”

حاولت آستر تنظيف المكان بسرعة لكن العلامة تكبر كلما مسحت بيدها .

 

 

مسح دي هين فمه و سأل بوجه متعحب .

 

 

“هـل يُمكنني ذلك؟”

“لن تستخدم مفرش المائدة الباهظ الثمن هذا بسببي.”

 

 

“أنه صباح سئ لأنني كنتُ نائماً ووقعتُ من على الفِراش.”

“بالتأكيد انا لن اؤنبكِ بسبب مفرش مائدة.”

 

 

 

بعدما تحدث دي هين لاحظ أن عيون آستر كانت مكتئبة و نظرت إلى الأسفل .

لم تستطع معرفة كيفية تناول الطعام اللذيذ هنا .

 

دي هين ، الذي كان مشغولاً بالعمل .. نهض أولاً بعد أن تناول الإفطار مسرعاً . بعد فترة من الوقت توقف دينيس عن تناول الطعام و صعد قائلاً أن الوقت قد حان للقراءة .

“يـكبر الأطفال و هم يرتكبون الأخطاء . ستتعملين كل شئ ببطء ، لذا من الأفضل أن يكون لديكِ بعض الصبر . ما عليكِ فعله الآن هو الأكل و الإستراحة جيداً . هل تفهمين ؟”

 

 

وقفت آستر عند الباب وهي تعتقد أن الوقت لم يحن بعد .

“…نعم.”

 

 

 

ضغطت آستر على يدها و اومأت برأسها .

 

 

 

حتى عندما كانت ترتكب الأخطاء الصغيرة ، لم يتم مسامحتها في العالم التي كانت تعيش فيه آستر من قبل .

كانت المرة الأولى التي تجرب فيها أفخاذ الدجاج ، و لقد كانت أفخاذ الدجاج مليئة بالكثير من اللحم .

 

 

لقد كان الأمر دائماً هكذا . عندما كانت تخطئ كان عليها أن تُـعاقب عدة مرات .

 

 

لقد كانت آستر لطيفة جداً في عينا دوروثي .

لكن هذا المكان كان مختلفاً .

نظرت عينا آستر إلى السلة التي كانت تحملها بثبات .

 

أكلت آستر عِدة أطباق آخرى ثم وضعت الشوكة بجانب الطبق .

لم يتم لومها على الأخطاء الصغيرة التي إرتكبتها . لم يتم حبسها بشكل إنفرادي ولا معاقبتها .

 

 

 

بل بالعكس ، كانت آستر في حيرة من أمرها عندما قِيل لها أنه لا حاجة لها للإعتذار .

جلست آستر على السرير و نظرت إلى الساعة .

 

 

على الرغم من انها كانت ممتنة للكلمات التي خرجت ، إلا أنها قد كانت غير مرتاحة بسبب الذي مرت به للتو .

إمتلأت عيون آستر بالترقب .

 

 

‘هل علىّ عدم الأكل فقط حتى لا ارتكب اي اخطاء؟’

مثل الطيور …؟؟

 

لم تستطع آستر تحريك يدها مرة أخرى خوفاً من إرتكاب خطأ آخر .

لم تستطع آستر تحريك يدها مرة أخرى خوفاً من إرتكاب خطأ آخر .

عضت آستر شفتها بلطف .

 

 

كان بإمكانها سماع سعال دينيس في اذنها عندما كانت متصلبة ولا تأكل .

عندما قامت آستر بالضغط على الشوكة بقوة سقطت الشوكة منها .

 

كانت آستر التي كانت دائماً واعية مندهشة من المنظر .

‘هاه؟’

قامت بإلتقاط شوكة صغيرة تقريباً و أمسكت بسكين .

 

كانت المرة الأولى التي تجرب فيها أفخاذ الدجاج ، و لقد كانت أفخاذ الدجاج مليئة بالكثير من اللحم .

كان دينيس ، الذي كان جالساً في الجهة المقابلة ، يضع الطعام في طبقه . أنه اللحم الذي لم يعر له إهتماماً من قبل حتى أصبح طبقه كـمثل طبق آستر .

 

 

 

حرك دينيس يده ببطء ، كان يحمل شوكة و سكين من الحجم الثاني ، و بدأ في تقطيع اللحم ببطء .

كان الطريق خارج القلعة غريباً و غير مألوف بالنسبة لآستر .

 

 

قبل أن يعرف ذلك ، لاحظت آستر سلوك دينيس . و عرفت نواياه .

 

 

 

‘هو يخبرني أن أقوم بتقليده .’

“أنا آسفة . لا أعرف كيف أستخدمها …”

 

لم يتم لومها على الأخطاء الصغيرة التي إرتكبتها . لم يتم حبسها بشكل إنفرادي ولا معاقبتها .

بفضل ذلكَ ، تعلمت كيف تستخدم الأدوات التي كانت بأحجام مختلفة و أشكال متشابهة . تعلمت كيف تتناول الطعام .

أصبح وجهُ آستر شاحباً جداً عندما لم تستطع إصلاحه .

 

“مرحباً ، ايها الدوق الأكبر.”

كانت آستر سريعة التعلم في كل شئ ، وخلال جميع تلكَ السنوات التي قضتها كانت قادرة على تعلم القليل من أداب تناول الطعام .

‘اتسائل إن كان هذا جيداً.’

 

 

لم تكن تعرف إن كان دينيس الذي بدى غير مبالٍ لها نوى فعلَ ذلكَ أم أنه كان يتناول وجبته فحسب .

“لقد أكلتُ الكثير.”

 

كان من المحبط أن عقرب الساعة كان بالكاد يتحرك ، لقد أرادت أن تحركه بيدها بشدة . حدقت في الساعة كما لو كان هناكَ قتال .

مرّ وقتُ الإفطار بهدوء .

“أبي ، إشرب الماء أولاً.”

 

 

دي هين ، الذي كان مشغولاً بالعمل .. نهض أولاً بعد أن تناول الإفطار مسرعاً . بعد فترة من الوقت توقف دينيس عن تناول الطعام و صعد قائلاً أن الوقت قد حان للقراءة .

 

 

إعتقدت أن چو-دي الذي كان في الخارج سـيفتح الباب قريباً و يدخل ، لكن بعد 5 أو 30 دقيقة لم يأتِ چو-دي .

أكلت آستر عِدة أطباق آخرى ثم وضعت الشوكة بجانب الطبق .

بالتفكير في الأمر ، حتى لو إشترى العشرات من الفساتين فـسيعيش بدون أي مشاكل ، فماذا يكون الحديث عن الطعام ؟

 

وضعت دوروثي البسكويت في سلة نزهة مُعدة لآستر .

منذ فترة طويلة ، لقد أكلت بقدر ما أرادت بدون الإهتمام بأي شئ لذا كانت سعيدة جداً .

 

 

‘هو يخبرني أن أقوم بتقليده .’

“أتريدين المزيد؟”

“لن تستخدم مفرش المائدة الباهظ الثمن هذا بسببي.”

 

‘هاه؟’

عض چو-دي على الخبر الباچيت و هو يسألها .

 

 

ضغطت آستر على يدها و اومأت برأسها .

نقرت آستر على بطنها و هزت رأسها .

لقد كانت خربشة قاسية للغاية لدرجة أنه بدى أنه كتبها على عجل .

 

جلست آستر على السرير و نظرت إلى الساعة .

“لقد أكلتُ الكثير.”

إلتفت آستر إلى طبقها محرجة .

 

 

“آشش ، أنا آكل بقدر ما يأكل الطيور لذا لل يزداد وزني .”

“دعونا نأكل.”

 

حتى لو لم تتظاهر ، لقد كانت مشاعر آستر ظاهرة .

مثل الطيور …؟؟

أصبح وجهُ آستر شاحباً جداً عندما لم تستطع إصلاحه .

 

“أنا بخير . لقد تبقت واحدة فقط.”

إلتفت آستر إلى طبقها محرجة .

 

 

 

كان ذلكَ بعد أن تناولت حوالي أربع أطباق . لقد أكلت ما يكفي من الطعام الذي كان كفيلاً بجعلها تتقيئ لأنها لم تكن مقيدة بعدد من الطعام لذا كانت تجرب الطعام اللذيذ .

لم تستطع معرفة كيفية تناول الطعام اللذيذ هنا .

 

 

لم تستطع معرفة كيفية تناول الطعام اللذيذ هنا .

لم تستطع آستر تحريك يدها مرة أخرى خوفاً من إرتكاب خطأ آخر .

 

على الرغم من انها كانت ممتنة للكلمات التي خرجت ، إلا أنها قد كانت غير مرتاحة بسبب الذي مرت به للتو .

ضرب چو-دي يده تاركاً آستر المحرجة خلفه .

لقد كانت آستر لطيفة جداً في عينا دوروثي .

 

 

“صحيح ، هل تذكرين ما وعدتني به بالأمس؟”

جلست آستر على السرير و نظرت إلى الساعة .

 

 

“السيد سيباستيان؟”

ضرب چو-دي يده تاركاً آستر المحرجة خلفه .

 

 

“نعم ، دعينا نلتقي في الساعة الثانية بعد الظهر .”

لم يكن چو-دي موجوداً هناكَ بعد .

 

“أنه صباح سئ لأنني كنتُ نائماً ووقعتُ من على الفِراش.”

اومأت آستر قائلة «حسناً»

لم يتم لومها على الأخطاء الصغيرة التي إرتكبتها . لم يتم حبسها بشكل إنفرادي ولا معاقبتها .

 

 

***

“عليكِ الصعود إلى التل غرب القلعة ، لكن من الصعب شرح ذلكَ بالكلمات ، سأرشدكِ.”

 

 

‘لماذا لا يمر الوقت بسرعة ؟’

لقد كانت خربشة قاسية للغاية لدرجة أنه بدى أنه كتبها على عجل .

 

 

جلست آستر على السرير و نظرت إلى الساعة .

‘لماذا لا يمر الوقت بسرعة ؟’

 

“لن تستخدم مفرش المائدة الباهظ الثمن هذا بسببي.”

لقد كان الأمرُ على هذا النحو منذ أن تناولت الإفطار .

 

 

جلست آستر على السرير و نظرت إلى الساعة .

كان من المحبط أن عقرب الساعة كان بالكاد يتحرك ، لقد أرادت أن تحركه بيدها بشدة . حدقت في الساعة كما لو كان هناكَ قتال .

 

 

 

بعد ذلكَ ، نهضت من على السرير في حوالي الساعة 1:20 ، أي قبل الموعد ب 40 دقيقة .

 

 

 

إنتظرت لمدة 30 دقيقة بينما كانت تسير حول الغرفة .

 

 

عندما فتحَ الخادم الباب ، ظهر أحد مرافقي چو-دي .

“حسناً.”

لم تستطع آستر تحريك يدها مرة أخرى خوفاً من إرتكاب خطأ آخر .

 

لقد كانت آستر لطيفة جداً في عينا دوروثي .

بمجرد أن أصبحت الساعة 1:30 امسكت آستر حقيبتها .

 

 

 

لقد كان الموعد في الساعة الثانية ، لكن بدى لها أنها يُمكنها الخروج قبل الموعد بنصف ساعة و الإنتظار .

***

 

مزق إحدى سيقان الدجاج ، لقد كان لها إثنان فقط .

‘اتسائل إن كان هذا جيداً.’

[لقد تأخرتُ لأن شئ ما قد حدث .. إذهبِ إلى حديقة هاربيل قبلي .]

 

حتى عندما كانت ترتكب الأخطاء الصغيرة ، لم يتم مسامحتها في العالم التي كانت تعيش فيه آستر من قبل .

لقد كانت آستر لطيفة جداً في عينا دوروثي .

كم من الوقت كان يركض . لقد كان شعره مليئاً بالعرق .

 

“نعم ، دعينا نلتقي في الساعة الثانية بعد الظهر .”

لا يبدو أنها كانت تعرف ذلك ، لكن تعبير آستر المتحمس بدى ظاهراً جداً .

 

 

 

“سوف أنزل الآن.”

مع مرور الوقت ، أصبحَ لون بشرة آستر شاحباً .

 

***

“سيدتي ، هل ترغبين في الحصول على بعض البسكويت قبل أن تغادري؟”

 

 

بعد مجيئي إلى هنا ، شعرتُ بإرتياح شديد لدرجة أنني قد تركت حذري .

أستدارت آستر التي كانت تركد نحو الباب بسرعة .

 

 

ضغطت آستر على يدها و اومأت برأسها .

“هـل يُمكنني ذلك؟”

 

 

“حسناً.”

“نعم ، لن يلومكِ أحدٌ على ذلكَ.”

“نعم ، دعينا نلتقي في الساعة الثانية بعد الظهر .”

 

‘كم عدد الأنواع هنا.’

وضعت دوروثي البسكويت في سلة نزهة مُعدة لآستر .

 

 

 

نزلت آستر و هي تحمل سلتها إلى الطابق الأول .

 

 

 

لم يكن چو-دي موجوداً هناكَ بعد .

 

 

أصبح مفرش المائدة الأبيض ملئ بالبهارات .

وقفت آستر عند الباب وهي تعتقد أن الوقت لم يحن بعد .

ثم أخذ أحد أفخاذ الدجاج الباقية ووضعها في صحن آستر .

 

ضحكت آستر بشكل ضبابي عندما إعتقدت أن چو-دي لن يأتي لسببٍ ما .

“آنسة آستر ، يُمكنكِ الجلوس و الإنتظار دون وقوف .”

 

 

 

“لا ، أنا أريد الوقوف فقط.”

لقد كانت آستر لطيفة جداً في عينا دوروثي .

 

 

حتى لو لم تتظاهر ، لقد كانت مشاعر آستر ظاهرة .

 

 

عندما فتحَ الخادم الباب ، ظهر أحد مرافقي چو-دي .

لقد كانت متحمسة لأنها لم تقم بعمل وعد مع أى شخص من قبل .

“مرحباً ، ايها الدوق الأكبر.”

 

 

بـمجرد أن هناكَ شخص ينتظرها ، جعلها تشعر أنها مميزة .

“لن تستخدم مفرش المائدة الباهظ الثمن هذا بسببي.”

 

 

لقد كانت الساعة 2:00 تقريباً .

 

 

لا يبدو أنها كانت تعرف ذلك ، لكن تعبير آستر المتحمس بدى ظاهراً جداً .

عندما وصلت الساعة الثانية تماماً على ساعة الحائط الكبيرة في غرفة المعيشة ، رن جرس الكتدرائية بصوت عالي لإعلان ان الساعة الآن 2:00 .

 

 

 

إمتلأت عيون آستر بالترقب .

 

 

حرك دينيس يده ببطء ، كان يحمل شوكة و سكين من الحجم الثاني ، و بدأ في تقطيع اللحم ببطء .

إعتقدت أن چو-دي الذي كان في الخارج سـيفتح الباب قريباً و يدخل ، لكن بعد 5 أو 30 دقيقة لم يأتِ چو-دي .

كان من المحبط أن عقرب الساعة كان بالكاد يتحرك ، لقد أرادت أن تحركه بيدها بشدة . حدقت في الساعة كما لو كان هناكَ قتال .

 

أستدارت آستر التي كانت تركد نحو الباب بسرعة .

مع مرور الوقت ، أصبحَ لون بشرة آستر شاحباً .

 

 

كم من الوقت كان يركض . لقد كان شعره مليئاً بالعرق .

‘لماذا لم يأتِ؟’

 

 

 

كانت آستر التي لم يكن لديها أصدقاء ، أول مرة لها تحدد موعداً مع شخص و تنتظره .

[لقد تأخرتُ لأن شئ ما قد حدث .. إذهبِ إلى حديقة هاربيل قبلي .]

 

 

كما هو متوقع ، لقد كانت خيبة الأمل كبيرة .

“أبي ، إشرب الماء أولاً.”

 

أنه محتوى لا يُمكن قول أنه يحتوي على الإخلاص ، لكن لقد كانت تعبيرات آستر مرتاحة .

‘ألا تعتقد أن السيد چو-دي قادم ، صحيح؟’

‘أنتِ تعلمين أن رفع توقعاتكِ تؤذيك.’

 

 

‘أعتقد ذلك . إنها نزوة ، يحدث هذا كل يوم …’

في هذه اللحظة ، تذكرت السوط على الفور من المعبد .

 

‘كم عدد الأنواع هنا.’

تحدثَ الخادم و دوروثي بإتصال العين .

مسح دي هين فمه و سأل بوجه متعحب .

 

 

ذهبت دوروثي لأنها إعتقدت أنها لا يجبُ أن تجعل آستر تنتظر أكثر من ذلك .

كان من المحبط أن عقرب الساعة كان بالكاد يتحرك ، لقد أرادت أن تحركه بيدها بشدة . حدقت في الساعة كما لو كان هناكَ قتال .

 

 

“آنستي ، ألا تؤلمكِ ساقكِ ؟ ماذا عن الصعود إلى غرفتكِ و الإنتظار ؟”

 

 

‘هو يخبرني أن أقوم بتقليده .’

“نعم.”

 

 

 

ضحكت آستر بشكل ضبابي عندما إعتقدت أن چو-دي لن يأتي لسببٍ ما .

 

 

 

لقد كانت إبتسامة مغطاة بالظلام .

 

 

أكلت آستر عِدة أطباق آخرى ثم وضعت الشوكة بجانب الطبق .

بعد مجيئي إلى هنا ، شعرتُ بإرتياح شديد لدرجة أنني قد تركت حذري .

 

 

 

لقد قلتِ أنكِ لن تثقي بالناس ، لكنكِ كنتِ سعيدة بالتحدث معهم أولاً . لقد أحببتُ التحدث معه لقد بدى الأمر سهلاً .

 

 

“يـُمكنكِ الحصول على واحدة ايضاً ، إنني أحب أفخاذ الدجاج.”

‘أنتِ تعلمين أن رفع توقعاتكِ تؤذيك.’

 

 

“نعم ، لن يلومكِ أحدٌ على ذلكَ.”

نظرت عينا آستر إلى السلة التي كانت تحملها بثبات .

 

 

 

تحركت آستر ببطء لتعود إلى الغرفة .

 

 

“…نعم.”

و لكن ، في الوقت المناسب .. رن جرس الباب .

 

 

بعد أن تحدثَ دي هين و أذنَ لهم بالأكل أخذَ چو-دي الدجاجة .

عندما فتحَ الخادم الباب ، ظهر أحد مرافقي چو-دي .

 

 

لم يتم لومها على الأخطاء الصغيرة التي إرتكبتها . لم يتم حبسها بشكل إنفرادي ولا معاقبتها .

“سيدة آستر ، قال لي سيد چو-دي أن أقوم بتوصل هذا.”

لقد كان الأمرُ على هذا النحو منذ أن تناولت الإفطار .

 

حتى لو لم تتظاهر ، لقد كانت مشاعر آستر ظاهرة .

كم من الوقت كان يركض . لقد كان شعره مليئاً بالعرق .

 

 

 

ما قدمه المرافق ، كانت ملاحظة مجعدة قليلاً .

 

 

 

[لقد تأخرتُ لأن شئ ما قد حدث .. إذهبِ إلى حديقة هاربيل قبلي .]

 

 

 

لقد كانت خربشة قاسية للغاية لدرجة أنه بدى أنه كتبها على عجل .

 

 

عندما جلس الجميع ، تم وضع الأطباق الساخنة على الطاولة .

أنه محتوى لا يُمكن قول أنه يحتوي على الإخلاص ، لكن لقد كانت تعبيرات آستر مرتاحة .

حاولت آستر تنظيف المكان بسرعة لكن العلامة تكبر كلما مسحت بيدها .

 

نظرت عينا آستر إلى السلة التي كانت تحملها بثبات .

يـُمكنها الإنتظار لفترة أطول .

كانت آستر التي كانت دائماً واعية مندهشة من المنظر .

 

 

لا أحب التأخير من جانب واحد ، لكنني قررتُ أن أتفهمَ الأمر .

“أتريدين المزيد؟”

 

 

على الأقل لم يتم التخلي عنها .

 

 

 

“شكراً على الرسالة .”

بعد مجيئي إلى هنا ، شعرتُ بإرتياح شديد لدرجة أنني قد تركت حذري .

 

[لقد تأخرتُ لأن شئ ما قد حدث .. إذهبِ إلى حديقة هاربيل قبلي .]

إنحنت آستر للسائق و إلتفتت للتحدث مع دوروثي .

 

 

 

“أين حديقة هاربيل؟”

 

 

لم تستطع آستر تحريك يدها مرة أخرى خوفاً من إرتكاب خطأ آخر .

“عليكِ الصعود إلى التل غرب القلعة ، لكن من الصعب شرح ذلكَ بالكلمات ، سأرشدكِ.”

‘هاه؟’

 

 

كان الطريق خارج القلعة غريباً و غير مألوف بالنسبة لآستر .

بعد مجيئي إلى هنا ، شعرتُ بإرتياح شديد لدرجة أنني قد تركت حذري .

 

 

رأتهُ عندما كانت داخل العربة ، لكن في الواقع كان المشي مختلفاً . لقد إعتقدت أنها من الممكن أن تضيع بدون وجود دوروثي .

 

 

نظرت عينا آستر إلى السلة التي كانت تحملها بثبات .

يتبع …

لقد قلتِ أنكِ لن تثقي بالناس ، لكنكِ كنتِ سعيدة بالتحدث معهم أولاً . لقد أحببتُ التحدث معه لقد بدى الأمر سهلاً .

 

 

 

“هـل يُمكنني ذلك؟”

 

 

 

 

 

إتسعت عينا آستر عندما رأت تلكَ الأطباق الرائعة التي بدت و كأنها سوف تكسر المائدة .

 

“هـل يُمكنني ذلك؟”

 

كان الطريق خارج القلعة غريباً و غير مألوف بالنسبة لآستر .

 

‘لماذا لا يمر الوقت بسرعة ؟’

 

 

 

 

كان الطريق خارج القلعة غريباً و غير مألوف بالنسبة لآستر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط