نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-219

الفصل 219

الفصل 219

 

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

< أتمنى أن تستمتعوا >

’’لأنّي أنا وأنت نمتلك نفس القوة؟‘‘

كلمات ’أنا أنت‘.

ومع ذلك، خصمهم هذه المرة كان ملك الموت. وليس هناك ما يضمن أن الموت، الذي يُفْتَرَضُ أن يعامل الجميع بسواسية بغض النظر عمَّن كانوا، سينطبق عليه بنفس الطريقة.

منذ أن تعرض للقلب الأسود، استطاع جين-وو أن يفهم المعنى وراء تلك الكلمات.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

نظر إلى يمينه.

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

فجأة، ارتفعت شجرة ضخمة بحجم عدة دزِّينات من ناطحات السحاب المربوطة معاً لتخترق السماء.

منذ أن تعرض للقلب الأسود، استطاع جين-وو أن يفهم المعنى وراء تلك الكلمات.

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

[هذا صحيح.]

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

خاطبه ملك الظل.

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

[داخل منطقتي، يمكنك أن تفعل أي شيء تريده.]

’’آه…‘‘

’’لأنّي أنا وأنت نمتلك نفس القوة؟‘‘

منذ أن تعرض للقلب الأسود، استطاع جين-وو أن يفهم المعنى وراء تلك الكلمات.

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

نظر إلى الجانب الآخر تالياً.

أصبحت هذه القوة المطلقة مُلْكَهُ الآن. أغلق جين-وو عينيه لفترة وجيزة قبل أن يفتحهما، مما دفع بمجال من الزهور إلى أن يزدهر أمام قدميه وينتشر في كل الاتجاهات.

كانت نفس نوع الزهرة التي صنعها ملك الظل بتغيير الشجرة.

< أتمنى أن تستمتعوا >

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

ظنَّ هذان الاثنان بِأنهما بقتلهما لصاحب الشأن البشري، سيكونون قد نجحوا أيضاً في إخماد ملك الظل في الداخل. تماماً مثلما هم أنفسهم سيموتون بعد السيطرة على أصاحب شأنهم.

حوَّل الملك نظره إلى نظيره الإنساني.

كان كذلك حينها…

[لقد كنت أتطلَّع إلى هذه اللحظة، هذا الاجتماع معك، لفترة طويلة جداً.]

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

قدَّم ملك الظل نفسه رسمياً.

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

بُثَّ حضور رائع ومُشَرِّف من الملك. لكنّ جين-وو لم يشعر بالخوف على الرغم من أنّ الموت الحقيقي -القادر على جعل أي حياة تنقلب إلى فوضى عارمة- كان أمامه مباشرة.

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

هذا الكائن كان هو. شعر بعواطفه ترتفع أكثر بعد مقابلة نسخة أخرى من نفسه.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

أخيراً…

ومع ذلك، لم يكن الحكام فقط يخشون قوة جيش الظل الذي نمت، دون علم الجميع، لمساواة جيش الدمار بقيادة ملك التنانين بيرسيرك.

وأخيراً، كان بإمكانه طرح سؤال واحد كان عالق في رأسه، غير راغب في تركه يذهب منذ أن أصبح النظام جزءً من حياته.

جفل لينارت نيرمان بشدة بعد أن شعر بنظرتهم.

’’لماذا… تم اختياري؟‘‘

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

لماذا اختاره النظام ك ’لاعب‘؟ أكان ذلك لأنّه تمكن من النجاة من الزنزانة المزدوجة في ذلك اليوم؟

لماذا لا تساعد أكثر الناس إخلاصاً لك والذين يقاتلون لِشرفك؟

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

كان عليه أن يجهز نفسه ليخسر حياته فقط من محاولة صدّ مخلوق بشري شبيه بالوحش، لكن الآن، كان هناك جان الثلج والذي كان على مستوى مماثل للوحش ليتعامل معه أيضاً…

[سأريك.]

في نهاية الحرب الطويلة.

مدّ ملك الظل يده ببطء نحو جبين جين-وو. في اللحظة التي لمسته فيها السبابة، تغير العالم كله.

فجأة، ارتفعت شجرة ضخمة بحجم عدة دزِّينات من ناطحات السحاب المربوطة معاً لتخترق السماء.

[هذه هي بدايتنا ونهايتنا. وأيضاً، بدايتك.]

[أيمكن أن يكون….؟]

***

[…..!!]

هل كانت هناك لحظة في التاريخ فيها يصرخ الكثير من الناس في العديد من الدول في نفس الوقت؟

ولكن كلما طال أمد هذه الحرب، كلما زاد جيش ملك الظل. كان عامل الوقت في صالحه.

في تلك اللحظة القاسية عندما اخترق خنجر الوحش صدر الصياد سيونغ جين-وو، أمسك الناس رؤوسهم أو صرخوا بملء رئاتهم. ما حلَّ عليهم بعد الصراخ كان صمت ثقيل ككتل الفولاذ.

نظر الملكان -اللذان يسيران على مهل في اتجاه لينارت- في نفس الوقت خلفهما.

غادر اللهاث الحزين من شفاه الجميع أثناء مشاهدتهم للصياد سيونغ جين-وو ينهار بلا قوة على الأرض.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

’’آه…‘‘

كلمات ’أنا أنت‘.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

لكنّ الوجود المطلق لم يرد على جزء الضوء.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

لم يكن هناك أحد.

كان كذلك حينها…

ومع العلم تماماً بأنّه لم يتبقى أحد آخر لإيقاف هذه الوحوش، بدأت تعابير الناس بالتَّصلّب كالحجر.

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

وبعدها بفترة قصيرة.

[…..!!]

– آه؟ ماذا يحدث هنا؟ آه؟ اااه؟؟

تبادل الملكان نظرات عدم التصديق بينهما. وبعد ذلك، ظهر أسوأ احتمال على الإطلاق في رؤوسهم. لقد غفلوا عن هذه الحقيقة الحاسمة حتى الآن.

بعد فترة وجيزة من صراخ المُصَوِّر في حالة من الذعر، حتّى الإرسال قطع.

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

البوابة هائلة الضخامة التي تطفو فوق سماء سيئول، وبعد ذلك، الوحوش التي ظهرت من العدم لتشرع في قتل صيادي الرتب العليا في العالم.  لم يستطيع المشاهدون حول العالم محو أفكار مثل ’هل نحن نرى قدوم نهاية العالم؟‘ من عقولهم.

< أتمنى أن تستمتعوا >

في خضم كل هذه الصدمة والذعر، لم يستطع الناس الابتعاد عن مقدمة شاشاتهم على الرغم من انقطاع الإرسال لفترة طويلة الآن.

في خضم كل هذه الصدمة والذعر، لم يستطع الناس الابتعاد عن مقدمة شاشاتهم على الرغم من انقطاع الإرسال لفترة طويلة الآن.

***

وبعدها بفترة قصيرة.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

[لقد انتهت حياته.]

من أجل تدمير كامل الجسم الذي يعمل كأداة لِهبوط الملك، صبّوا كامل طاقتهم السحرية في أسلحتهم.

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

ومع العلم تماماً بأنّه لم يتبقى أحد آخر لإيقاف هذه الوحوش، بدأت تعابير الناس بالتَّصلّب كالحجر.

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

غادر اللهاث الحزين من شفاه الجميع أثناء مشاهدتهم للصياد سيونغ جين-وو ينهار بلا قوة على الأرض.

ومع ذلك، لم يكن هذا نهاية عملهم. ليس بعد.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

رفع الملكان رأسيهما، وأُحكِمَتْ نظراتهما في وقتٍ واحد على توماس أندريه، الذي كان حالياً قد أخلى مسافة جيدة بعيدة.

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

جفل لينارت نيرمان بشدة بعد أن شعر بنظرتهم.

– آه؟ ماذا يحدث هنا؟ آه؟ اااه؟؟

’’اللعنة….‘‘

ظنّ أن هذه هي النهاية.

كان عليه أن يجهز نفسه ليخسر حياته فقط من محاولة صدّ مخلوق بشري شبيه بالوحش، لكن الآن، كان هناك جان الثلج والذي كان على مستوى مماثل للوحش ليتعامل معه أيضاً…

ومع ذلك، لم يكن هذا نهاية عملهم. ليس بعد.

’كيف استطاع الصياد سيونغ جين-وو القتال ضدهم؟‘

حدث شيء مستحيل بالضبط بعد ذلك. أمكنهم سماع نبضات قلب قوية من جسد الإنسان الذي تم التأكد من تدمير قلبه.

أصبح معدل ضربات قلبه أسرع وأسرع. كان الأمر بأنّه كان الصياد الوحيد القادر على كسب حتّى ثانية من الوقت ضد أولئك الوحوش.

أكّدت عيون وآذان ملك الأنياب المتوحشة موت فريسته. لم يتمكن من أن يشعر بِأي تلميحٍ من الحياة في الهدف على الإطلاق.

أخذ لينارت نفساً عميقاً.

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

’’يا رجل… وجود الصياد سيونغ اختفى الآن، ألا يمكنك إخباري بما يجري؟‘‘

وعندما تم القبض على ملك العمالقة، ملك البداية، ريجيا، انهار التوازن بين الجانبين، وأدرك بقية الملوك خطورة الوضع.

طرح توماس أندريه والذي لم تشفى جروحه بعد، سؤالاً.

كانت بداية التمرد.

أجبر لينارت شفتيه على الانفصال.

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

’’إنّه…‘‘

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

كان كذلك حينها…

’’آه…‘‘

نظر الملكان -اللذان يسيران على مهل في اتجاه لينارت- في نفس الوقت خلفهما.

إذا كان الأمر كذلك، فمن بقي أيضاً؟

[…..!!]

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

[…..!!]

في خضم كل هذه الصدمة والذعر، لم يستطع الناس الابتعاد عن مقدمة شاشاتهم على الرغم من انقطاع الإرسال لفترة طويلة الآن.

حدث شيء مستحيل بالضبط بعد ذلك. أمكنهم سماع نبضات قلب قوية من جسد الإنسان الذي تم التأكد من تدمير قلبه.

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

لكن، كيف؟

وبعدها بفترة قصيرة.

كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون ممكناً؟

كلمات ’أنا أنت‘.

تبادل الملكان نظرات عدم التصديق بينهما. وبعد ذلك، ظهر أسوأ احتمال على الإطلاق في رؤوسهم. لقد غفلوا عن هذه الحقيقة الحاسمة حتى الآن.

ظنَّ هذان الاثنان بِأنهما بقتلهما لصاحب الشأن البشري، سيكونون قد نجحوا أيضاً في إخماد ملك الظل في الداخل. تماماً مثلما هم أنفسهم سيموتون بعد السيطرة على أصاحب شأنهم.

[أيمكن أن يكون….؟]

لا، لا يمكن أن يكون ذلك. كان يعتقد أنّه يجب أن يكون هناك سبباً آخر، وهذه هي اللحظة التي قد يحصل فيها سؤاله على إجابة.

ظنَّ هذان الاثنان بِأنهما بقتلهما لصاحب الشأن البشري، سيكونون قد نجحوا أيضاً في إخماد ملك الظل في الداخل. تماماً مثلما هم أنفسهم سيموتون بعد السيطرة على أصاحب شأنهم.

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

ومع ذلك، خصمهم هذه المرة كان ملك الموت. وليس هناك ما يضمن أن الموت، الذي يُفْتَرَضُ أن يعامل الجميع بسواسية بغض النظر عمَّن كانوا، سينطبق عليه بنفس الطريقة.

’’يا إلهي…‘‘

يمكن لنهاية واحدة أن تصبح أيضاً البداية لشخصٍ آخر.

كانت بداية التمرد.

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

كان عليهم إيقاف هذا بأي ثمن.

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

كان عليهم أن يوقفوا هبوط الملك الحقيقي للأرض عن طريق هذا الموت المزيف.

وبعد ذلك، فوق رأسه – ينحدر أربعة ملائكة بِستة أجنحة ببطءٍ من السماء. كان ذلك هو المكان الذي انتهى فيه تشغيل الفيديو ل ’البيانات‘ التي كان يشاهدها جين-وو.

أصبحت تعابيرهم شاحبة تماماً قبل أن يتصرفوا بشكل غريزي تقريباً. حاصر اثنين من الملوك على الفور جين-وو، ومدّوا له مخالبهم الطويلة والرمح الجليدي.

***

من أجل تدمير كامل الجسم الذي يعمل كأداة لِهبوط الملك، صبّوا كامل طاقتهم السحرية في أسلحتهم.

[لا…! لا يمكننا أن ندع هذا يحدث!!]

لسوء الحظ…

أجبر لينارت شفتيه على الانفصال.

هبط شخص مخفي في ’الشبح‘ على الأرض بسهولة قبالتهم، وحجبت خناجره المخالب والرمح الجليدي بِقَدَرْ شديد.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

لم يستعد ملك الظل وعيه بعد. في هذه الحالة، من يمكن أن يكون هذا؟

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

[…..؟؟]

كان عليه أن يجهز نفسه ليخسر حياته فقط من محاولة صدّ مخلوق بشري شبيه بالوحش، لكن الآن، كان هناك جان الثلج والذي كان على مستوى مماثل للوحش ليتعامل معه أيضاً…

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

[…..!!]

أزاح مالك الخناجر ’الشبح‘ عنه، وكشف عن نفسه أخيراً. لقد كان شخصية متخفية في قبعة تخفي الوجه والرقبة. كانت عينان تلمعان في ضوء ذهبي نقي تحدّقان في الملوك من أسفل القبعة.

لم يفقد جزء الضوء البرّاق ولائه المطلق حتّى النهاية. مات وهو يشاهد اجتياح مرؤوسيه الشجعان من قِبَلِ أعدائهم.

’’من الآن فصاعداً، لا أحد يجب أن يلمس هذا الطفل.‘‘

من أجل تدمير كامل الجسم الذي يعمل كأداة لِهبوط الملك، صبّوا كامل طاقتهم السحرية في أسلحتهم.

***

لم يتمكن الملكان من إخفاء صدمتهما، واهتاجا في ارتباك بعد أنْ تمّ صدِّ هجماتهم اليائسة.

في عالم آخر.

أولاً، كان صياد مستوى الأمّة، توماس أندريه. والآن، حتّى سيونغ جين-وو قد سقط.

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

وأخيراً، كان بإمكانه طرح سؤال واحد كان عالق في رأسه، غير راغب في تركه يذهب منذ أن أصبح النظام جزءً من حياته.

قسم الكيان المطلق النور، وأنشأ مبعوث الإله. أمّا بالنسبة للظلام، فقد انقسم لإنشاء ثمانية حكّام.

لسوء الحظ…

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

أجبر لينارت شفتيه على الانفصال.

في نهاية الحرب الطويلة.

أعطنا القوة لإطفاء خصومنا. سنقطع رؤوسهم ونقدمها كَتكريم لمجدك.‘

بِكَوْنِهِ متعباً من الحرب المستمرة التي لا تنتهي، سأل جزء الضوء البرّاق والأكثر إشراقاً الوجود المطلق.

’’يا إلهي…‘‘

{يتحدث بإنجليزية القرون الوسطى على وقت شكسبير}.

تواجد النور والظلام في عصرٍ لم يتواجد فيه شيء آخر بعد.

‘أوه يا حاكمنا المطلق.

تحولت نظرته إلى جين-وو بعد ذلك. صعدت وهبطت شفاه المخلوق المغطاة بالثلج للإعلان عن وضع جين-وو.

لماذا لا تساعد أكثر الناس إخلاصاً لك والذين يقاتلون لِشرفك؟

وبعد ذلك، فوق رأسه – ينحدر أربعة ملائكة بِستة أجنحة ببطءٍ من السماء. كان ذلك هو المكان الذي انتهى فيه تشغيل الفيديو ل ’البيانات‘ التي كان يشاهدها جين-وو.

لماذا تتجاهل أَلَمُ رَعِيَّتِك؟

تمكنّوا من النجاح في إيقاف أحد أقوى الملوك من التحول إلى عامل غير مرحب به في خطتهم. كانت عيونهم تسبح الآن في نشوة الإنتصار.

ألا تسمع حقّاً صراخ العدد الذي لا يحصى من الجنود الذين يموتون من أجل شرفك؟

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

ساعدنا.

***

أعطنا القوة لإطفاء خصومنا. سنقطع رؤوسهم ونقدمها كَتكريم لمجدك.‘

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

لكنّ الوجود المطلق لم يرد على جزء الضوء.

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

في تلك اللحظة، وصلت أجزاء الضوء إلى إدراك، وهو بأنّ المعركة الحقيقية ستكون بين أنفسهم، والملك لا شيء أكثر من شكل من أشكال الترفيه إلى الوجود المطلق. وبأنّ حُكَّامهم لم يرغبوا أن تنتهي المعارك.

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

والآن، مع علمهم بأنّ الحرب لن تنتهي أبداً ما دام الوجود المطلق قائماً، غرقت أجزاء الضوء في اليأس. تحول اليأس الذي شعروا به إلى غضب، وسرعان ما تحول الغضب إلى كراهية.

خاطبه ملك الظل.

لإنهاء هذه الحرب التي لا معنى لها، سَلُّو (أخرجوا) شفراتهم.

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

كانت بداية التمرد.

وبهذه الطريقة، استمرت الحرب بين سبعة ’حكام‘ وتسعة ’ملوك‘ إلى الأبد.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

لسوء الحظ…

’’يا إلهي…‘‘

وبعبارة أخرى، شيء خلق من لا شيء.

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

عندما استدار رأسه إلى اليسار، ظهر قطار على الخط السريع فجأة من الظلمة البعيدة، ومرّ عن موقعه في لمح البصر. ظهر هذان الاثنان من العدم ببساطة لأن جين-وو أراد رؤيتهم.

[كان ذلك أنا في الماضي البعيد.]

أومأ ملك الظل برأسه. تحولت نظرته إلى الشجرة العملاقة التي صنعها جين-وو. في لحظة، انخفض حجم الشجرة وتغيرت إلى زهرة صغيرة واحدة تُرى عادةً في كل مكان.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

مراعاةً للأوامر الصادرة أثناء الإحياء، وُلِدَ الملوك لتدمير العوالم، وَوُلِدَ المبعوث للحفاظ على العوالم. بدأ الاثنان بقتل جنود بعضهم البعض مراراً وتكراراً.

لم يفقد جزء الضوء البرّاق ولائه المطلق حتّى النهاية. مات وهو يشاهد اجتياح مرؤوسيه الشجعان من قِبَلِ أعدائهم.

’’اللعنة….‘‘

ظنّ أن هذه هي النهاية.

وبعدها بفترة قصيرة.

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

شهد جين-وو المسيرة اللانهائية للجنود الذين يجتاحون الكون نفسه.

ولهذا، عندما سار كل شيء بشكل خاطئ، كان الوجود المطلق يخفي قوة شريرة حقاً قادرة على إنهاء كل شيء، داخل أكثر عباده ولاءً.

ومع ذلك، ظهرت مجموعة من الجنود فجأة من بعيد وأعاقوا المسيرة. أشار ملك الظل بجانب جين-وو إلى جزء الضوء اللامع بستة أجنحة، واقفاً أمام مجموعة المنع.

وهكذا، عائمٌ داخل هذه الهاوية اللانهائية من الظلام، فُتِحتْ عيون  ملك الموت أخيراً نحو قوته (يعني أدركها). مزّق الآثار المتبقية من أجنحته والتي كانت قد احترقت كلها مِنَ المعركة، وصنع درعاً جديداً من الظلام المحيط.

كان عليهم أن يوقفوا هبوط الملك الحقيقي للأرض عن طريق هذا الموت المزيف.

[انهض-!]

قاد جيشه الجديد وعاد، ولكن عندما عاد أخيراً، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

أصبح معدل ضربات قلبه أسرع وأسرع. كان الأمر بأنّه كان الصياد الوحيد القادر على كسب حتّى ثانية من الوقت ضد أولئك الوحوش.

قاد جيشه الجديد وعاد، ولكن عندما عاد أخيراً، كان كل شيء قد انتهى بالفعل.

ومع ذلك، خصمهم هذه المرة كان ملك الموت. وليس هناك ما يضمن أن الموت، الذي يُفْتَرَضُ أن يعامل الجميع بسواسية بغض النظر عمَّن كانوا، سينطبق عليه بنفس الطريقة.

قتلت الأجزاء المتبقية من الضوء البرّاق الوجود المطلق، وأطلقوا على أنفسهم الآلهة الجديدة، وباستخدام أدوات مختلفة تحتوي على قوة الوجود المطلق، قاموا بمطاردة الملوك.

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

وعندما تم القبض على ملك العمالقة، ملك البداية، ريجيا، انهار التوازن بين الجانبين، وأدرك بقية الملوك خطورة الوضع.

الكلمات التي لم يستطع جين-وو فهمها عندما سمع كلمات باران المحتضر، عيناه ارتجفتا بعنف في ذلك الوقت.

في تلك اللحظة، قام ملك الظل بمد يديه إليهم لمحاربة عدوهم المشترك، وَحَّدَ كل الملوك المتواجدين قواهم.

[لقد انتهت حياته.]

وبهذه الطريقة، استمرت الحرب بين سبعة ’حكام‘ وتسعة ’ملوك‘ إلى الأبد.

– آه؟ ماذا يحدث هنا؟ آه؟ اااه؟؟

( لانه كانو 8-8 وبعد ان اصبح ملك الظل انسل من جهة الحكام و نضم للملوك)

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

ولكن كلما طال أمد هذه الحرب، كلما زاد جيش ملك الظل. كان عامل الوقت في صالحه.

أخيراً…

بفضل إنجازاته الرائعة، بدا كما لو أنّ المنتصرين في هذه الحرب الطويلة جداً سيكونون الملوك.

تحطمت مروحية التصوير، المتجمدة والصلبة والذي يتدفق الدخان من الجانب الآن، مرة أخرى على الأرض. سحب ملك الصقيع يده بعد أن نجح في تدمير الآلة الطائرة المزعجة.

ومع ذلك، لم يكن الحكام فقط يخشون قوة جيش الظل الذي نمت، دون علم الجميع، لمساواة جيش الدمار بقيادة ملك التنانين بيرسيرك.

كان كذلك حينها…

كان الملك يَرْهَبْ ملك الظل. كلاهما كان ملك النيران البيضاء وملك الأنياب المتوحشة. هدفوا إلى إعادة المبعوث السابق بالوقت الذي كانت فيه الحرب تقترب من نهايتها.

على الرغم من أن هذه القوة لخلق وتغيير العوالم كانت مقتصرة على أرض ’ملك الظل‘، إلّا أنّ الأمر انتهى بِجين-وو بإطلاق تنهد من الإعجاب.

في هذه المرحلة، تمكن جين-وو من أن يشهد مجدداً المشاهد التي رآها داخل ’البيانات المحفوظة’‘ في الزنزانة المزدوجة. ضمّت جيوش الشياطين والوحوش أيديها مع جيوش الحكام، وانقضّت على ملك الظل وجيشه.

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

مما أدى به إلى أن يُجرَّ على مقربةٍ من الموت.

في خضم كل هذه الصدمة والذعر، لم يستطع الناس الابتعاد عن مقدمة شاشاتهم على الرغم من انقطاع الإرسال لفترة طويلة الآن.

لكن بعد ذلك، هرب ملك الوحوش وهو ملك الأنياب المتوحشة لينجو بحياته، بينما تخلى عن جنوده. في تلك الأثناء، ملك الشياطين وهو ملك اللهب الأبيض، باران، كان لابد عليه أن يدفع الثمن النهائي.

[هذا صحيح.]

الكلمات التي لم يستطع جين-وو فهمها عندما سمع كلمات باران المحتضر، عيناه ارتجفتا بعنف في ذلك الوقت.

[أيمكن أن يكون….؟]

وبعد ذلك، فوق رأسه – ينحدر أربعة ملائكة بِستة أجنحة ببطءٍ من السماء. كان ذلك هو المكان الذي انتهى فيه تشغيل الفيديو ل ’البيانات‘ التي كان يشاهدها جين-وو.

كان المبعوث الوحيد للإله والذي وقف ضد تمرد المبعوثين الآخرين. في النهاية، مع ذلك، سقط العدد البائس من الجنود بلا قوة من قِبَلِ الجيوش المتحدة من المبعوثين.

سرعان ما أحاط الحكام الأربعة بسيد الظل الذي لم يعد يملك القوة الكافية لقيادة جيش الظل الخاص به. لابد من أنّ الملك اكتشف ما هي النتيجة الحتمية لهذه المعركة وتخلص من سيفه على الأرض.

هل كانت هناك لحظة في التاريخ فيها يصرخ الكثير من الناس في العديد من الدول في نفس الوقت؟

ولكن، إذا كان هؤلاء الحكام قد قتلوا ملك الظل في ذلك الوقت، فكيف يمكن تفسير وجود ملك الظل؟

كلمات ’أنا أنت‘.

ابتلع جين-وو ريقه الجاف، وأعار انتباهً أكثر لما يمكن أن تكون نهاية ملك الظل.

[أنا ملك الظل، ملك الموتى، حاكم قوة الموت، وسيد أعمق جزء من الظلام.]

لكن حينها…

يمكن لنهاية واحدة أن تصبح أيضاً البداية لشخصٍ آخر.

بدأ الحكام يركعون أمام ملك الظل الواحد تلو الآخر وبعد فترة قصيرة، رفع الملاك ذو الستة أجنحة الراكع في المقدمة صوته.

هل كانت هذه نتيجة إدراكه الحسّي الممتاز، أو لأنّه كان مرتبطاً بملك الظل؟ كان يشعر جين-وو بالرضا عندما ينظر إلى حقل الزهور.

[من فضلك، لقد حان الوقت لأنْ تغفر لنا، أوه يا أعظم جزء من الضوء البرّاق.]

مما أدى به إلى أن يُجرَّ على مقربةٍ من الموت.

نهاية الفصل…

لسوء الحظ…

ترجمة: Tasneem ZH

بُثَّ حضور رائع ومُشَرِّف من الملك. لكنّ جين-وو لم يشعر بالخوف على الرغم من أنّ الموت الحقيقي -القادر على جعل أي حياة تنقلب إلى فوضى عارمة- كان أمامه مباشرة.

تدقيق : Drake Hale

سمعت الأرواح النائمة في هذه الهاوية النداء، وأقسمت بالولاء الأبدي لملكهم الجديد.

الفصل 220 قد يتأخر كثيرا او حتى الغد ….

لكن عندما أعاد فتح عينيه في حضن الظلام، أدرك أنّ الكائن المطلق قد أخفى قوة معينة بداخله.

ظنّ أن هذه هي النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط