ثمن خطاياهم #3
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
“أفترض أنني لا أهتم؟”
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
لكنها لم تكن حزينة. لا ، بدت مسرورة. كما لو أنها تلقت عرضاً من شخص تحبه.
“لقد مر شهر منذ دخوله السجن.”
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
“هل مر كل هذا الوقت؟ الوقت يمر بسرعة.”
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
“تمكنا من العثور على العديد من الضحايا الذين قتلهم بارك سونغ يول. مع ذلك ، أليس هناك شيء ناقص؟ أشعر أنه يتصرف بشكل أقل مقارنة بشبح الماضي.”
سأتحدث!
“حسناً ، هذا صحيح بالتأكيد ولكن… أليس من الأفضل إذا استطعنا حل القضية دون أي مشاكل؟”
“ومع ذلك ، سيكون من المثير للاهتمام إذا كان هناك شيء أكبر…”
بدا وكأنه طفل مع لعبة قد أُخِذت منه بعيداً. كان هيون هو يتوقع حل الألغاز أولاً ، لذلك كان من الطبيعي أن يخيب أملهُ.
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
“أفترض أنني لا أهتم؟”
————
العملية كانت ناجحة. الأعداء كانوا أقل ترجيحاً للدخول بسبب القنابل المحتملة التي تم تركيبها. إذا كان الأمر كذلك ، فإنهم يحتاجون فقط إلى الانتظار هنا لبقية الوقت.
“يا إلهي! كما هو متوقع من مالك المبنى!”
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
كانغ سوك عض شفتيه وتمتم,
هيون هو وسع الشاشة عندما لم يستطع كانغ سوك إيجادها.
“أيها الشبح ، تأكد من أن بارك سونغ يول يدفع ثمن كل الخطايا التي إرتكبها.”
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
“بائع السجائر. لقد فعلت كل ما قلته كما وعدت ، أخبرني أين أختي الآن.”
هيون هو رفع إبهامه على تعبير كانغ سوك الجدي.
“أوه. سنباي ، تبدو كمحقق في دراما.”
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
هيون هو رفع إبهامه على تعبير كانغ سوك الجدي.
“ليس محقق في دراما ولكن واحد في الواقع.”
“أيها الشبح ، تأكد من أن بارك سونغ يول يدفع ثمن كل الخطايا التي إرتكبها.”
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
ومن الواضح أن هذه هي شروط الاتفاق. بالطبع، لم يصدق كل ما قاله بائع السجائر. لكنه أظهر قدرة لا تصدق. لذا هو حقاً قد يعرف أين كانت سو يون.
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
“ان-انتظر لحظة! توقف! سنباي ، انظر إلى الأخبار العاجلة الآن!”
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
“نعم. السجناء صنعوا قنبلة… إنها ليست لعبة. لديها ما يكفي من الطاقة لتفجير ما لا يقل عن طابق واحد من المبنى. الأضرار التي لحقت بالحراس ليست كبيرة حتى الآن ، ولكن فقط في حالة…”
“يا إلهي! كما هو متوقع من مالك المبنى!”
“إنه حقيقي! ه-هنا!”
هيون هو ، الذي كان يشاهد أخبار الإنترنت ، رفع هاتفه أمام عيني كانغ سوك.
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
– انتظرت 10 سنوات. سبع سنوات ليست طويلة.
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
هيون هو وسع الشاشة عندما لم يستطع كانغ سوك إيجادها.
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
“آه ، هنا . اكك ما هذا؟”
[السجناء مفجرون؟ ماذا يحدث على جزيرة السجن؟]
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
“… أين بارك سونغ يول؟”
اوه، من فضلك أزل المقص.
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
————
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
بعد انتهاء كل المكالمات ، تاي هيوك أنزل الهاتف بهدوء.
“ع-عظيم! هذا هو الشبح! أوهاها! سنباي! أليس هذا مثيراً للإهتمام؟”
هيون هو المبتسم رفع إبهامه. وكانت ردود فعل الشخصين على العكس تماماً.
@
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
“أوه. سنباي ، تبدو كمحقق في دراما.”
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
“نعم. السجناء صنعوا قنبلة… إنها ليست لعبة. لديها ما يكفي من الطاقة لتفجير ما لا يقل عن طابق واحد من المبنى. الأضرار التي لحقت بالحراس ليست كبيرة حتى الآن ، ولكن فقط في حالة…”
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
– م-مفهوم. سأحرص على أن يصل إليك أحدهم بأسرع ما يمكن.
لقد أكل الطعم!
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
لقد أكل الطعم!
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
تاي هيوك ضحك.
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
لكنها لم تكن حزينة. لا ، بدت مسرورة. كما لو أنها تلقت عرضاً من شخص تحبه.
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
“………!”
بعد انتهاء كل المكالمات ، تاي هيوك أنزل الهاتف بهدوء.
“الـ30 ثانية القادمة!”
“جميع الممثلين مجتمعون الآن. الدب البني يجب أن يطلق الألعاب النارية للجمهور الجديد.”
@
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
في نفس الوقت ، شين تشانغ هو كان يضع القنبلة في الممر الذي أدى للخارج.
اوه، من فضلك أزل المقص.
“اللعنة. هذه قنبلة حقيقية لذا أنا متوتر جداً…”
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
هذا سيكسب وقتا لإبطاء دخول العدو. كانت هناك قنبلة واحدة فقط لكن المعارضين لم يعرفوا ذلك. بمجرد أن رأوا الدمار الذي خلفته قنبلة واحدة ، من يستطيع الدخول بسهولة؟
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
وضع شين تشانغ هو القنبلة على الأرض المسطحة بيدين مرتجفتين وأخرج حقيبتين ، ليتأكد من خلط المحتويات بشكل جيد. بقعة انتشرت مثل السائل الأخضر رش في الداخل وسرعان ما تحولت إلى الأرجواني.
أجل. سأخبرك. سأتكلم!
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
“… نعم. فعلت كل ما طلبه بائع السجائر ، والآن يمكنني سماع مكان سو يون.”
لقد أدار المقبض مرتين و إبرة الساعة المتوقفة بدأت بالتحرك مجدداً.
بعد انتهاء كل المكالمات ، تاي هيوك أنزل الهاتف بهدوء.
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
“الـ30 ثانية القادمة!”
شين تشانغ هو عاد إلى غرفة القيادة. رأسه أصبح أبيض ولم يستطع التفكير بأي شيء آخر. كان عملاً خطيراً مع خطر الإصابة بإصابات مميتة إذا حدث شيء خاطئ.
“هيونغ! الدب البني أبلى بلاء حسناً!”
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
واحد ، إثنان…
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
“…29 … 30…!”
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
كااابوم!
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
“………!”
ومع ذلك ، كانت هناك ابتسامة ساطعة على وجهه. صورة أخته الصغيرة شين سو يون ظهرت في عقله. على الرغم من عدم رؤيتها لعدة سنوات ، كان قادراً على تذكر ملامحها بشكل واضح.
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
“ماذا؟”
بدا وكأنه طفل مع لعبة قد أُخِذت منه بعيداً. كان هيون هو يتوقع حل الألغاز أولاً ، لذلك كان من الطبيعي أن يخيب أملهُ.
ومع ذلك ، كانت هناك ابتسامة ساطعة على وجهه. صورة أخته الصغيرة شين سو يون ظهرت في عقله. على الرغم من عدم رؤيتها لعدة سنوات ، كان قادراً على تذكر ملامحها بشكل واضح.
“… نعم. فعلت كل ما طلبه بائع السجائر ، والآن يمكنني سماع مكان سو يون.”
ومن الواضح أن هذه هي شروط الاتفاق. بالطبع، لم يصدق كل ما قاله بائع السجائر. لكنه أظهر قدرة لا تصدق. لذا هو حقاً قد يعرف أين كانت سو يون.
“ليس محقق في دراما ولكن واحد في الواقع.”
“نعم. السجناء صنعوا قنبلة… إنها ليست لعبة. لديها ما يكفي من الطاقة لتفجير ما لا يقل عن طابق واحد من المبنى. الأضرار التي لحقت بالحراس ليست كبيرة حتى الآن ، ولكن فقط في حالة…”
“نعم. عندما أكتشف ، هل سأكون قادر على الإتصال بها بعد فترة طويلة؟ بعد ذلك سأعتذر عن العيش كالأحمق. هل ستضحك سو يون وتسامحني؟”
لقد كانت شخص قابلته بالصدفة.
اقتل بارك سونغ يول.
“هيونغ! الدب البني أبلى بلاء حسناً!”
ثم يطلب منها أن تنتظر مرة أخرى. شين تشانغ هو ضحك كما فكر في أخته. كان الرجل الذي يدعى الدب البني وجسم الرعب. مع ذلك ، هو كان فقط دب رضيع لطيف أمام الفتاة التي أحبها.
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
عندما عاد، رجاله استقبلوه بوجوه متحمسه.
شين تشانغ هو عاد إلى غرفة القيادة. رأسه أصبح أبيض ولم يستطع التفكير بأي شيء آخر. كان عملاً خطيراً مع خطر الإصابة بإصابات مميتة إذا حدث شيء خاطئ.
“هيونغ! الدب البني أبلى بلاء حسناً!”
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
“هل هذا حقاً هيونغ؟”
“مدهش!”
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
شين تشانغ هو لم يعد يهتم بالفوز بهذه الحرب.
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
لماذا تبحث عن بارك سونغ يول؟”
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
“ماذا حدث للأعداء؟”
“حسناً ، هذا صحيح بالتأكيد ولكن… أليس من الأفضل إذا استطعنا حل القضية دون أي مشاكل؟”
“كانوا سيدخلون لكنهم هربوا عندما انفجرت القنبلة.”
“فهمت. أتسائل كيف يبدو آمر السجن الآن؟”
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
شين تشانغ هو تنهد مع الإغاثة.
العملية كانت ناجحة. الأعداء كانوا أقل ترجيحاً للدخول بسبب القنابل المحتملة التي تم تركيبها. إذا كان الأمر كذلك ، فإنهم يحتاجون فقط إلى الانتظار هنا لبقية الوقت.
“… أين بارك سونغ يول؟”
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
فهمت ذلك. سأخبرك ببساطة.
“بائع السجائر. لقد فعلت كل ما قلته كما وعدت ، أخبرني أين أختي الآن.”
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
“ماذا؟”
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
شيء ما كان غريباً. بائع السجائر أعطاه القنبلة فقط. مع ذلك ، لا يبدو أنه من النوع الذي يكذب بهذه الطريقة الواضحة. إذاً هل تلقى شيئا دون معرفة ذلك؟
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
“فهمت. أتسائل كيف يبدو آمر السجن الآن؟”
– انتظرت 10 سنوات. سبع سنوات ليست طويلة.
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
ومن الواضح أن هذه هي شروط الاتفاق. بالطبع، لم يصدق كل ما قاله بائع السجائر. لكنه أظهر قدرة لا تصدق. لذا هو حقاً قد يعرف أين كانت سو يون.
“لا يمكنك نسيان هذا الشيء المهم. ها هو ذا.”
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
ثم تذكر شين تشانغ هو كلماته.
– إذا نجحت ، ستحصل أيضاً على ما تريد.
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
“………!”
وضع شين تشانغ هو القنبلة على الأرض المسطحة بيدين مرتجفتين وأخرج حقيبتين ، ليتأكد من خلط المحتويات بشكل جيد. بقعة انتشرت مثل السائل الأخضر رش في الداخل وسرعان ما تحولت إلى الأرجواني.
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
اوه، من فضلك أزل المقص.
الآن سجلات جريمته كانت أمام شين تشانغ هو. لقد قلب الصفحات كما لو كان متسللاً. لقد مر بالكثير من الناس قبل أن يجد حبيبته التي لم يستطع مرؤوسيه إيجادها.
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
[اللغز الثالث عشر – شين سيو يون]
“… نعم. فعلت كل ما طلبه بائع السجائر ، والآن يمكنني سماع مكان سو يون.”
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
أجل. سأخبرك. سأتكلم!
لقد كانت شخص قابلته بالصدفة.
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
وصلت لنقطة النهاية. كانت بلدة شاطئية…
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
“آه ، هنا . اكك ما هذا؟”
لكنها لم تكن حزينة. لا ، بدت مسرورة. كما لو أنها تلقت عرضاً من شخص تحبه.
لماذا ، نعم هذا هو عليه.
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
رميت السكين التي كنت أحمله دون أن أعرف.
حصلت على اسمها من بطاقة هويتها. كانت أكبر مما تبدو عليه. ظننت أنها في العشرين من عمرها…
اوه، من فضلك أزل المقص.
سأتحدث!
فهمت ذلك. سأخبرك ببساطة.
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
شين تشانغ هو تنهد مع الإغاثة.
الجثة…
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
“إنه حقيقي! ه-هنا!”
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
“ه-هيونغ ، ما الخطب؟”
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
“… أين بارك سونغ يول؟”
لماذا تبحث عن بارك سونغ يول؟”
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
“سأقتله.”
شين تشانغ هو لم يعد يهتم بالفوز بهذه الحرب.
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
اقتل بارك سونغ يول.
“جميع الممثلين مجتمعون الآن. الدب البني يجب أن يطلق الألعاب النارية للجمهور الجديد.”
بدا أنه على قيد الحياة فقط من أجل هذا.
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
————
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
ترجمة: nilla
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
