نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 82

ومع ذلكَ ، أصبح وجه راڤيان صعباً عندما نظرت إلى البلورة .

لم تكن كلمات لوكاس مطمئنة على الإطلاق . ملأ الحقد و الغيرة قلب راڤيان تجاه القديسة التالية المجهولة .

“….هل هناكَ صدع ؟”

كان نواه ينتظره في المنزل المُضاء بالشموع ، ولقد كان بنچامين بجانبه .

“لقد ضعفت للغاية . لقد سمعنا أن هناكَ صدوع في عدة مناطق حدودية .”

على الرغم من أنها كانت ثاني قديسة يلتقي بها بعد سيسبيا إلا أن راڤيان كانت مختلفة في هويتها و شخصيتها .

كانت البلورة مصدراً للقوة لحماية الحاجز الإمبراطوري .

منذ خلع نواه ، كانت السياسة في يد بنچامين لذا فوجئ يوشوا برؤيتهما معاً .

كان موقع المعبد المركزي هو قلب الإمبراطورية ، حيث تم وضع الكرة البلورية .

نظر يوشوا إلى نواه بعيون حزينة و مشاعر مختلطة .

تمتص الكرة البلورية القوة المقدسة وتحافظ على الحدود ، وخاصة قوة القديسة .

النبلاء الذين أقنعهم نواه كانت ردة فعلهم في البداية مثله .

“هذا بسبب موت القديسة سيسبيا .”

وسط العديد من منازل عامة الناس ، كانت هناك عربة فخمة تقف أمام منزل عادي مثل أى منزل آخر .

“هذا صحيح .”

أجاب لوكاس بهدوء .

وقفت راڤيان ببطء أمام الكرة البلورية .

“لماذا بحق خالق الجحيم لست أنا ؟ لقد كرست كل شيء للقديسة منذ ولادتي . ولكن لماذا بحق خالق الجحيم لست أنا ؟”

قديسة واحدة فقط يُمكنها لمس الكرة البلورية من جيل إلى جيل .

“…………”

أخيراً حان الوقت للتحقيق ما إن كانت قديسة أم لا .

“….هل هناكَ صدع ؟”

‘أرجوكِ ….’

“من الجيد أن نتأكد من بعضنا البعض .”

ولكن بمجرد أن لمست الكرة البلورية صرخت وشعرت بألم و حرق في يديها .

أجابت راڤيان على لوكاس وهي تحدق في الكرة البلورية .

“آكك !”

“نعم ، إجلس هنا الآن .”

“هـ ، هل أنتِ بخير ؟”

نزل رجل في منتصف العمر من العربة ، لقد كان الماركيز يوشوا ، نظر حوله و طرق الباب .

وتناثر دخان أبيض من كف يدها ، في الواقع إن حملتها لفترة أطول لحرقت كف يدها .

“حتى لو لم أفعل هذا فلن أخونكَ أيضاً .”

ابتسمت راڤيان كالمجنونة و هي جالسة على الأرض برفق .

ومع ذلكَ ، أصبح وجه راڤيان صعباً عندما نظرت إلى البلورة .

“هل … تم رفضي الآن ؟”

“تهانينا .”

“هذا …..”

“أنا آسفة ، أنا متحمسة قليلاً .”

“لذا إنها ليست أنا . لقد كنت أنتظر هذا اليوم منء فترة طويلة . اعتقدت أنها سوف تكون ملكي إن ماتت القديسة سيسبيا .”

“إنتهى الأمر الآن .”

“لا بأس . لقد اختار المعبد بالفعل أن القديسة التالية سوف تكون الآنسة راڤيان .”

“لذا إنها ليست أنا . لقد كنت أنتظر هذا اليوم منء فترة طويلة . اعتقدت أنها سوف تكون ملكي إن ماتت القديسة سيسبيا .”

لم تكن كلمات لوكاس مطمئنة على الإطلاق . ملأ الحقد و الغيرة قلب راڤيان تجاه القديسة التالية المجهولة .

“ستقنع جميع من على القائمة في هذا الوقت القصير حقاً . إنه لأمرٌ مدهش .”

بعد أيام قليلة من وفاة القديسة سيسبيا ، لم يظهر وعي القديسة على ظهر يدها على الإطلاق لذا كانت قلقة طوال الجنازة .

“هـ ، هل أنتِ بخير ؟”

لكنها حقاً لم تستطع الإعتراف بهذا حتى بعد تلقي هذه النتائج .

على الرغم من أنه كان يعمل في معبد محلي ، إلا أن بنچامين لديه العديد من الأتباع منذ عدة سنوات .

“لماذا بحق خالق الجحيم لست أنا ؟ لقد كرست كل شيء للقديسة منذ ولادتي . ولكن لماذا بحق خالق الجحيم لست أنا ؟”

بنچامين الذي جاء بعد التأكد أن الباب مغلق ، اتكأ على الحائط و نظر إلى نواه .

كانت راڤيان غاضبة من الكرة البلورية .

“قد يبدوا الأمر كذلك لكنني كنت أتحرك في الظل خلال العام الماضي ولقد جمعت الكثير من الأصوات .”

“آنسة راڤيان ، لماذا لا تهدأين و تحاولي مرة أخرى ؟”

“سمعت أنكَ مريض للغاية ، لابد أنها كانت إشاعة كاذبة .”

راڤيان التي فقدت عقلها لفترة قصيرة عادت إلى رشدها بعد صوت لوكاس .

“حتى لو لم أفعل هذا فلن أخونكَ أيضاً .”

مع العلم أن القيام بذلك مرة أخرى لن يؤدي لنتائج عكسية ، أخذت نفساً عميقاً و نظرت إلى لوكاس .

“وتلقيت مكالمة من الإمبراطور لمقابلتك .”

“أنا آسفة ، أنا متحمسة قليلاً .”

يتبع ….

أصيب لوكاس بالقشعريرة في ظهره عندما رأى راڤيان تبتسم كما لو كانت غاضبة .

راڤيان التي فقدت عقلها لفترة قصيرة عادت إلى رشدها بعد صوت لوكاس .

‘من سيصدق أنها تبلغ من العمر ١٦ عاماً .’

“نحن جاهزون الآن ، حتى مع الماركيز لقد وعد الأغلبية بدعمي .”

على الرغم من أنها كانت ثاني قديسة يلتقي بها بعد سيسبيا إلا أن راڤيان كانت مختلفة في هويتها و شخصيتها .

“نعم ، لنذهب .”

إذا كان هناك شيء تريده فهي تفعله حتى لو كان شيئاً شريراً .

“أعلم أن ذلك بسبب مساعدة بنچامين ، لو كنت وحدي لما كنت قد نجحت .”

على الرغم من صعوبة التعامل معها بالنسبة لذوق المرء إلا أنها كانت مفيدة جداً بالنسبة للمعبد .

“هل نتوقف ؟”

“الكاهن لوكاس على حق . أنا القديسة التالية على أى حال ، وسوف يستمر حفل التنصيب دون عوائق .”

أجاب لوكاس بهدوء .

“نعم ، إن هذا لا يهم .”

“آنسة راڤيان ، لماذا لا تهدأين و تحاولي مرة أخرى ؟”

أجابت راڤيان على لوكاس وهي تحدق في الكرة البلورية .

“لقد وعدت .”

“في الوقت الحالي يرجى تركيز جميع صلواتك على الوحي فقط . أحتاج لأن أعرف من لديه القوة المقدسة .”

“بماذا تفكر ؟”

نظراً لأن الكرة البلورية تمتص قدراً معيناً من الطاقة من تلقاء نفسها ، لذا لم يتم كسر الحدود تماماً .

“هذا …..”

ومع ذلك فإن الصدع الذي حدث عندما ضعفت قوة سيسبيا أصبح مرئياً الآن .

“فهمت .”

لم يعرف أحد ما هي التهديدات التي سوف توجهها الإمبراطورية إذا ساء الشق أكثر مما هو عليه الآن .

كان هذا هو سبب وجود المعبد و الحصول على سلطة في الإمبراطورية .

كان هذا هو سبب وجود المعبد و الحصول على سلطة في الإمبراطورية .

“قد يبدوا الأمر كذلك لكنني كنت أتحرك في الظل خلال العام الماضي ولقد جمعت الكثير من الأصوات .”

وهذا الصدع لا يُمكن ملؤه إلا بقوة القديسة .

تمتص الكرة البلورية القوة المقدسة وتحافظ على الحدود ، وخاصة قوة القديسة .

“نعم ، سأحاول بقدر الإمكان قبل مراسم التنصيب .”

كان من المفيد أن يدفعه الإمبراطور لكنه لم يكن سبباً منطقياً .

أجاب لوكاس بهدوء .

كتب يوشوا إسمه على الكتاب ووقع ، لقد كانت علامة على الثقة أنهما لن يخونا بعضهما البعض .

إلى جانب لوكاس ، كان هناك ثلاث كهنة آخرين يُمكنهم سماع وحي القديسة .

“هذا …..”

من بينهم ، كان لوكاس هو الوحيد الذي كان يعرف أن راڤيان لم تكن القديسة .

ومع ذلكَ ، أصبح وجه راڤيان صعباً عندما نظرت إلى البلورة .

ولكن بما أنهم كانوا يعملون لمصلحة المعبد فلن يُشكل هذا فرقاً كبيراً .

إلى جانب لوكاس ، كان هناك ثلاث كهنة آخرين يُمكنهم سماع وحي القديسة .

بسبب اعتقاد راڤيان أن رؤساء الكهنة قد دعموها لذا اعتقدت أنها يُمكنها طلب الوحي .

كان موقع المعبد المركزي هو قلب الإمبراطورية ، حيث تم وضع الكرة البلورية .

“وتلقيت مكالمة من الإمبراطور لمقابلتك .”

“نعم ، إجلس هنا الآن .”

“يمكنني مقابلته أثناء اجتماع اختيار ولي العهد .”

لمعت عيون نواه السوداء .

“فهمت .”

“فهمت .”

الآن كل ما تبقي هو ترسيم راڤيان كقديسة . إن وقفت ساكنة ، ستصبح قديسة خلال شهر .

“أنا آسفة ، أنا متحمسة قليلاً .”

الآن بعد أن أكدت أنها سوف تصبح قديسة بالإسم فقط  ، لم تستطع راڤيان إلا أن تضحك .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا بأس . لقد اختار المعبد بالفعل أن القديسة التالية سوف تكون الآنسة راڤيان .”

لم يكن هناك إثارة كالمرة الأولى التي نظرت فيها إلى الكرة البلورية .

تم التحديد بأغلبية الأصوات المعابد و النبلاء و العائلة الإمبراطورية .

عندما رأى لوكاس تغير تعبيرات راڤيان غير الموضوع .

“لماذا بحق خالق الجحيم لست أنا ؟ لقد كرست كل شيء للقديسة منذ ولادتي . ولكن لماذا بحق خالق الجحيم لست أنا ؟”

“هل نتوقف ؟”

بعد أيام قليلة من وفاة القديسة سيسبيا ، لم يظهر وعي القديسة على ظهر يدها على الإطلاق لذا كانت قلقة طوال الجنازة .

“نعم ، لنذهب .”

أخيراً حان الوقت للتحقيق ما إن كانت قديسة أم لا .

استدارت راڤيان ببرود شديد . لقد كانت تلك هي الغرفة التي تتوق لها كثيراً ، لكن الآن هي بلا فائدة .

“كنت في الأصل إلى جانب الأمير ، لكن لا يُمكنني المخاطرة .”

***

تجعدت عيون بنچامين برقة . كانت العيون التي تنظر إلى نواه مليئة بالثقة .

في زقاق في العاصمة حيث كان يقع القصر الإمبراطوري .

“….هل أنتَ الأمير ؟”

وسط العديد من منازل عامة الناس ، كانت هناك عربة فخمة تقف أمام منزل عادي مثل أى منزل آخر .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا بأس . لقد اختار المعبد بالفعل أن القديسة التالية سوف تكون الآنسة راڤيان .”

نزل رجل في منتصف العمر من العربة ، لقد كان الماركيز يوشوا ، نظر حوله و طرق الباب .

عندما أظهر نواه إهتماماً بدعمه أظهر يوشوا تعبيراً مستاءاً .

بعد قليل .

“وتلقيت مكالمة من الإمبراطور لمقابلتك .”

فُتِح الباب و دخل الماركيز بدون تردد .

قديسة واحدة فقط يُمكنها لمس الكرة البلورية من جيل إلى جيل .

كان نواه ينتظره في المنزل المُضاء بالشموع ، ولقد كان بنچامين بجانبه .

وقفت راڤيان ببطء أمام الكرة البلورية .

منذ خلع نواه ، كانت السياسة في يد بنچامين لذا فوجئ يوشوا برؤيتهما معاً .

“أود أن أكون ولياً للعهد .”

“….هل أنتَ الأمير ؟”

ومع ذلكَ ، أصبح وجه راڤيان صعباً عندما نظرت إلى البلورة .

“نعم ، إجلس هنا الآن .”

على الرغم من أنه كان يعمل في معبد محلي ، إلا أن بنچامين لديه العديد من الأتباع منذ عدة سنوات .

ابتسم نواه بهدوء و أرشده إلى مكان الجلوس .

الآن كل ما تبقي هو ترسيم راڤيان كقديسة . إن وقفت ساكنة ، ستصبح قديسة خلال شهر .

تفاجئ يوشوا برؤية نواه يتحرك بصحة جيدة الذي لم يكن يستطع الحفاظ على صحته ، لقد كان من الصعب تصديق هذا .

نظراً لأن الكرة البلورية تمتص قدراً معيناً من الطاقة من تلقاء نفسها ، لذا لم يتم كسر الحدود تماماً .

“سمعت أنكَ مريض للغاية ، لابد أنها كانت إشاعة كاذبة .”

كان موقع المعبد المركزي هو قلب الإمبراطورية ، حيث تم وضع الكرة البلورية .

“كما ترى ، أنا بصحة جيدة الآن .”

كان نواه ينتظره في المنزل المُضاء بالشموع ، ولقد كان بنچامين بجانبه .

نظر الشخصان الجالسان مقابل بعضهما البعض على الطاولة ببطء إلى بعضهما البعض .

على الرغم من صعوبة التعامل معها بالنسبة لذوق المرء إلا أنها كانت مفيدة جداً بالنسبة للمعبد .

“في الحقيقة ، لم أكن متأكداً ، أعتقدت ان هناك شخص ما ينتحل شخصية الأمير .”

بعد مصافحته لنواه وبنچامين الواحد تلو الآخر وغادر المنزل و كأن لا شيء لم يحدث .

“لكنني متأكد من أنك قطعت كل هذا الطريق لأنكَ تطلع ألىّ ، صحيح ؟”

كان هناك جو ثقيل بين الثلاثة الذين يواجهون بعضهم البعض .

أصبح تعبير يوشوا جاداً حيث وصل نواه إلى النقطة التي يريدها .

“….هل أنتَ الأمير ؟”

“بماذا تفكر ؟”

إذا كان بنچامين بجانب نواه بهذه الطريقة فقد يكون كلام نواه موثوقاً وأن جمعه لأغلب الأصوات كان صحيحاً .

“أود أن أكون ولياً للعهد .”

أقنع يوشوا ببطء و بقوة كما فعل مع بقية النبلاء .

كان هناك جو ثقيل بين الثلاثة الذين يواجهون بعضهم البعض .

استمع نواه إلى كلمات يوشوا بمهارة و عبر عن أفكاره .

نظر يوشوا إلى نواه بعيون حزينة و مشاعر مختلطة .

بعد مصافحته لنواه وبنچامين الواحد تلو الآخر وغادر المنزل و كأن لا شيء لم يحدث .

“الأمر صعب حالياً ، الجميع يميل نحو الأمير دامون الآن .”

“الأمر صعب حالياً ، الجميع يميل نحو الأمير دامون الآن .”

“قد يبدوا الأمر كذلك لكنني كنت أتحرك في الظل خلال العام الماضي ولقد جمعت الكثير من الأصوات .”

تفاجئ يوشوا برؤية نواه يتحرك بصحة جيدة الذي لم يكن يستطع الحفاظ على صحته ، لقد كان من الصعب تصديق هذا .

عندما أظهر نواه إهتماماً بدعمه أظهر يوشوا تعبيراً مستاءاً .

وهذا الصدع لا يُمكن ملؤه إلا بقوة القديسة .

“كنت في الأصل إلى جانب الأمير ، لكن لا يُمكنني المخاطرة .”

“….هل هناكَ صدع ؟”

النبلاء الذين أقنعهم نواه كانت ردة فعلهم في البداية مثله .

“لا . إنه الأمير من أقنعهم بهذا الشكل . ثق أكثر .”

“أنا أتفهم ، حتى الآن ، أنا مطرود .”

أصيب لوكاس بالقشعريرة في ظهره عندما رأى راڤيان تبتسم كما لو كانت غاضبة .

استمع نواه إلى كلمات يوشوا بمهارة و عبر عن أفكاره .

النبلاء الذين أقنعهم نواه كانت ردة فعلهم في البداية مثله .

“ولكن كما تعلم ، إن لم يكن أنا ، فإن شقيقي دامون هو من سيصبح ولياً للعهد . ألم يُصر الماركيز دائماً على الإبتعاد عن المعابد ؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا بأس . لقد اختار المعبد بالفعل أن القديسة التالية سوف تكون الآنسة راڤيان .”

أقنع يوشوا ببطء و بقوة كما فعل مع بقية النبلاء .

بعد مصافحته لنواه وبنچامين الواحد تلو الآخر وغادر المنزل و كأن لا شيء لم يحدث .

“سينتهي الأمر عندما يُصبح دامون ولياً للعهد . سيُصبح التواطؤ مع المعبد أقوى و لن يغادر المعبد أبداً .”

“لقد ضعفت للغاية . لقد سمعنا أن هناكَ صدوع في عدة مناطق حدودية .”

“…………”

“آنسة راڤيان ، لماذا لا تهدأين و تحاولي مرة أخرى ؟”

“نحن جاهزون الآن ، حتى مع الماركيز لقد وعد الأغلبية بدعمي .”

نظر يوشوا إلى نواه بعيون حزينة و مشاعر مختلطة .

كان هذا الرقم تقريباً مؤهلاً لعدد الأشخاص اللذين سيحضرون التصويت بإستثناء المعبد .

كانت البلورة مصدراً للقوة لحماية الحاجز الإمبراطوري .

قام يوشوا بحك ذقنه بدون إخفاء حرجه و سأل بنچامين كما لو كان متطفلاً .

على الرغم من أنها كانت ثاني قديسة يلتقي بها بعد سيسبيا إلا أن راڤيان كانت مختلفة في هويتها و شخصيتها .

“سمعت أن الأمير بنچامين كان يعيش في معبد محلي … هل تخطط للعودة للسياسة مرة أخرى ؟”

وبعد التحدث لفترة طويل قرر ركوب نفس القارب مع نواه .

“نعم ، بما أن الأمير قد مات يجب أن أعود . أعتقد أن الأمير سيعمل بشكل جيد .”

نظراً لأن الكرة البلورية تمتص قدراً معيناً من الطاقة من تلقاء نفسها ، لذا لم يتم كسر الحدود تماماً .

[غالباً بنچامين أمير دولة مجاورة .]

إذا كان بنچامين بجانب نواه بهذه الطريقة فقد يكون كلام نواه موثوقاً وأن جمعه لأغلب الأصوات كان صحيحاً .

التقت عيونهم في الهواء و حركت مشاعر بنچامين الصادقة يوشوا .

لمعت عيون نواه السوداء .

على الرغم من أنه كان يعمل في معبد محلي ، إلا أن بنچامين لديه العديد من الأتباع منذ عدة سنوات .

“هذا صحيح .”

إذا كان بنچامين بجانب نواه بهذه الطريقة فقد يكون كلام نواه موثوقاً وأن جمعه لأغلب الأصوات كان صحيحاً .

[غالباً بنچامين أمير دولة مجاورة .]

من هذه النقطة ، أطلق يوشوا العديد من الأسألة للتحقق من نواه .

أخيراً حان الوقت للتحقيق ما إن كانت قديسة أم لا .

وبعد التحدث لفترة طويل قرر ركوب نفس القارب مع نواه .

بقى نواه بالقرب من القصر الإمبراطوري و جند النبلاء لمدة عام .

“…لابأس . سأصوت للأمير .”

عندما اختارت إمبراطورية أوستن ولياً للعهد ، لم يتم تحديد الأمر بإرادة الإمبراطور فقط .

“لقد وعدت .”

“قد يبدوا الأمر كذلك لكنني كنت أتحرك في الظل خلال العام الماضي ولقد جمعت الكثير من الأصوات .”

“نعم . وبدلاً من ذلك ، يجب ألا ينساني الأمير أيضاً .”

وتناثر دخان أبيض من كف يدها ، في الواقع إن حملتها لفترة أطول لحرقت كف يدها .

“أنا دائماً أعتني برجالي .”

لم تكن كلمات لوكاس مطمئنة على الإطلاق . ملأ الحقد و الغيرة قلب راڤيان تجاه القديسة التالية المجهولة .

ابتسم نواه و فتح كتاباً على المنضدة ووضع صفحة فارغة أمام يوشوا .

“….هل هناكَ صدع ؟”

“حتى لو لم أفعل هذا فلن أخونكَ أيضاً .”

إذا كان هناك شيء تريده فهي تفعله حتى لو كان شيئاً شريراً .

“من الجيد أن نتأكد من بعضنا البعض .”

“من الجيد أن نتأكد من بعضنا البعض .”

لمعت عيون نواه السوداء .

“آنسة راڤيان ، لماذا لا تهدأين و تحاولي مرة أخرى ؟”

عرف يوشوا الذي كان لايزال يحدق به أن لا خيار أمامه سوى أن يهز رأسه .

وقفت راڤيان ببطء أمام الكرة البلورية .

“…..فهمت .”

استمع نواه إلى كلمات يوشوا بمهارة و عبر عن أفكاره .

كتب يوشوا إسمه على الكتاب ووقع ، لقد كانت علامة على الثقة أنهما لن يخونا بعضهما البعض .

يتبع ….

“إذاً سأراكَ عند التصويت .”

وقفت راڤيان ببطء أمام الكرة البلورية .

بعد مصافحته لنواه وبنچامين الواحد تلو الآخر وغادر المنزل و كأن لا شيء لم يحدث .

“من الجيد أن نتأكد من بعضنا البعض .”

نظر نواه إلى قائمة الأسماء راضياً عن نفسه .

“ستقنع جميع من على القائمة في هذا الوقت القصير حقاً . إنه لأمرٌ مدهش .”

“إنتهى الأمر الآن .”

“….هل أنتَ الأمير ؟”

عندما اختارت إمبراطورية أوستن ولياً للعهد ، لم يتم تحديد الأمر بإرادة الإمبراطور فقط .

وبعد التحدث لفترة طويل قرر ركوب نفس القارب مع نواه .

تم التحديد بأغلبية الأصوات المعابد و النبلاء و العائلة الإمبراطورية .

بنچامين الذي جاء بعد التأكد أن الباب مغلق ، اتكأ على الحائط و نظر إلى نواه .

كان من المفيد أن يدفعه الإمبراطور لكنه لم يكن سبباً منطقياً .

“الكاهن لوكاس على حق . أنا القديسة التالية على أى حال ، وسوف يستمر حفل التنصيب دون عوائق .”

بقى نواه بالقرب من القصر الإمبراطوري و جند النبلاء لمدة عام .

“هذا …..”

“تهانينا .”

“….هل أنتَ الأمير ؟”

بنچامين الذي جاء بعد التأكد أن الباب مغلق ، اتكأ على الحائط و نظر إلى نواه .

“من الجيد أن نتأكد من بعضنا البعض .”

“ستقنع جميع من على القائمة في هذا الوقت القصير حقاً . إنه لأمرٌ مدهش .”

“سينتهي الأمر عندما يُصبح دامون ولياً للعهد . سيُصبح التواطؤ مع المعبد أقوى و لن يغادر المعبد أبداً .”

“أعلم أن ذلك بسبب مساعدة بنچامين ، لو كنت وحدي لما كنت قد نجحت .”

“أنا دائماً أعتني برجالي .”

“لا . إنه الأمير من أقنعهم بهذا الشكل . ثق أكثر .”

على الرغم من أنه كان يعمل في معبد محلي ، إلا أن بنچامين لديه العديد من الأتباع منذ عدة سنوات .

تجعدت عيون بنچامين برقة . كانت العيون التي تنظر إلى نواه مليئة بالثقة .

“سينتهي الأمر عندما يُصبح دامون ولياً للعهد . سيُصبح التواطؤ مع المعبد أقوى و لن يغادر المعبد أبداً .”

يتبع ….

“أود أن أكون ولياً للعهد .”

“في الوقت الحالي يرجى تركيز جميع صلواتك على الوحي فقط . أحتاج لأن أعرف من لديه القوة المقدسة .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط