نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 83

في الواقع ، حتى عندما جاء نواه لزيارته قبل عام كان يعتقد أنه سيكون من الصعب إقناع الأغلبية .

“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”

كان هذا لأن نواه لم يُظهر أبداً أى سلطة سياسية ، حتى أنه تم طرده من القصر الإمبراطوري .

دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .

ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .

عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .

“لا يُمكنني التفكير في أن الأمير لا يُمكنه أن يكون الأمير المتوج الآن ، أنا اتطلع ليوم الإجتماع .”

“لنذهب إلى الداخل .”

كما رأى بنچامين ، كان لدى نواه عقل طبيعي و قدرو على التنفيذ .

“لم أركَ منذ وقت طويل ، دينيس .”

و غنى عن القول أنه كان أفضل من دامون في كل شيء .

فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .

“شكراً . ولكن لايزال هناك خطوو واحدة ، إن الوقت مبكر على الإحتفال .”

لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .

حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .

“نعم ، يُمكننا أن نلتقي أخيراً .”

“توقف عن الكلام و تعالى هنا ، ستكون تلكَ آخر ليلة هنا . بالين أنتَ أيضاً لا تقف هناك و تعال .”

رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .

دعا نواه بنچامين و بالين اللذان كانا يقفان في الزاوية وجلسا على الأريكة المقابلة له .

“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”

ثم أخرج النبيذ الذي تركه وراءه و صبه في أكواب .

“أنا سأخرج .”

لقد كان نبيذاً ضعيفاً لدرجة أن نواه الغير بالغ يُمكنه شربه .

“أنت لطيف ورجولي لهذا السبب أنت وقح جداً ، ماهذا ؟ هل تريد ممارسة الرياضة معي الآن ؟”

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

أصبح وجه سيباستيان الخجول أحمر للغاية .

“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”

“مرحباً .”

صمت الرجال الثلاثة و هنأوا بعضهم البعض .

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .

عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .

اندهش بنچامين و نظر إلى نواه .

صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .

عندما لا يكون هناك سواهما فهو يتصرف مثل الطفل ولكن عندما يقابل النبلاء فهو يكون مثل إوزة مرت بكل شيء قبل الولادة .

حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .

“هل ستغادر غداً ؟”

“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”

“نعم ، لا يوجد شيء أفعله هنا .”

“بالطبع لا .”

لم يكن هناك أمتعة لينقلها لأنه كان ينتقل بإستمرار من مكان إلى مكان .

اندهش بنچامين و نظر إلى نواه .

“يجب أن تكون الوجهة تريزيا ، صحيح ؟”

“لقد اجتمع الجميع .”

“نعم ، يُمكننا أن نلتقي أخيراً .”

لم تكن مهتمة بالحلى على الإطلاق لكن الأمر كان ممتعاً أنه فكر فيها حتى عندما كان بعيداً .

رفع نواه زوايا شفتيه ، لقد كانت آستر في عينيه المرهقتين .

ابتسمت آستر على نطاق واسع وذهبت إلى الخارج لمقابلة دينيس .

وبينما كان بنچامين مندهش مما كان يقصده أمال بالين كأس النبيذ و تمتم .

“نعم ، يُمكننا أن نلتقي أخيراً .”

“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”

“جداً .”

“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”

دفع دينيس آستر على ظهرها برفق إلى داخل القصر .

ذُهل نواه ووضع الكأس الذي كان يحمله .

“فقط الآن . ولكنك لاتزال نائماً ؟ كم الساعة الآن …؟”

“ألم تنم مع اللوحة بجانب سريرك كل يوم ؟”

سلم لآستر الصندوق ، عندما فكت الشريط المربوط تم الكشف عن السوار .

“هذا … نعم ، هذا صحيح .”

“ماذا ؟ متى أتيت ؟”

ابتسم نواه .

تحولت شفاه نواه إلى اللون الأحمر بعد رشفة من النبيذ ، كان وجهه المبتسم أجمل .

اعتقد نواه أنها بديلة لآستر و لقد كان يُبقي البوحى القديمة بجانب سريره … لكنه كان محرجاً لأنه لم يتوقع أن بالين يعرف .

صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .

“لكن آستر لم تنساني ، صحيح ؟”

دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .

دفن نواه نفسه في الأريكة بشدة و غرقت جفونه .

“إنه أبي .”

كان يسمع أخبار آستر بإستمرار من خلال الشخص الذي زرعه .

كان سيباستيان محرجًا في تلكَ اللحظة و كان عاجزًا عن الكلام ولعق شفتيه ثم شد قبضته و قال :

على الرغم من أنهما لم يلتقيا ، عندما كانت تحضر حفلة رسمية كان يشاهد آستر مز بعيد .

“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”

ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .

بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .

عندما اعتقد أنهما قد يلتقيان أخيراً ، كان قلقاً من أنها قد تكون نسته .

فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .

“كما رأيت عدة مرات ، إنها تتفاعل بشكل جيد مع إبن الدوق سيباستيان . لا تتأذى إن نستكَ الآنسة الشابة .”

في تلك اللحظة ، نزل چو-دي من على الدرج وهو يتثائب .

بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .

كانت آستر مستلقية على السرير وهي تلعب بشورو ثم رفعت أذنيها .

“سيباستيان .”

“لم أركَ منذ وقت طويل ، دينيس .”

غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .

“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”

“لكن مازلت أريد مقابلتها قريباً .”

ابتسمت آستر على نطاق واسع وذهبت إلى الخارج لمقابلة دينيس .

في نظر نواه الذي كان غارقاً في الذكريات ، كانت آستر كذلك كل يوم .

عند رؤية آستر تجري كان لدى دينيس إبتسامة على وجهه .

***

دفن نواه نفسه في الأريكة بشدة و غرقت جفونه .

وقت الظهيرة .

رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .

كانت آستر مستلقية على السرير وهي تلعب بشورو ثم رفعت أذنيها .

“نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”

“ماهذا الصوت ؟”

“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”

فجأة ساد هياج في الخارج وكانت فضولية بشأن ما يحدث ، ركضت إلى النافذة .

بمجرد أن التقيا أصبح المنزل صاخباً بسبب الجدالات بينهما .

“هاه ؟ إنه دينيس أوبا .”

“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”

عندما أخرجت نفسها رأت دينيس يخرج من العربة .

ذُهل نواه ووضع الكأس الذي كان يحمله .

لقد مر شهر تقريباً منذ أن غادر للعاصمة للدراسة .

“إنه أبي .”

“أوبا !”

حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .

عندما نادت آستر من النافذة بسرور رفع رأسه و لوح لها .

و غنى عن القول أنه كان أفضل من دامون في كل شيء .

ابتسمت آستر على نطاق واسع وذهبت إلى الخارج لمقابلة دينيس .

وقت الظهيرة .

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”

عند رؤية آستر تجري كان لدى دينيس إبتسامة على وجهه .

“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”

“هاه ؟ حتى شورو قد خرج. ؟”

“أنا أسأل آستر و ليس أنت .”

بمجرد أن خرجت كان شورو يقف بجوار دينيس .

حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .

“أعتقد أن شورو اشتاق لأوبا .”

ابتسم نواه .

“شورو ؟”

“ماذا ؟ متى أتيت ؟”

“هيهي .”

“بالطبع لا .”

على الرغم من أنها قد تحسنت إلا أن آستر كانت خرقاء في التعبير عن مشاعرها ، وخجولة لذا تتظاهر أن تلكَ المشاعر لشورو .

“نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”

“لنذهب إلى الداخل .”

“شكراً . ولكن لايزال هناك خطوو واحدة ، إن الوقت مبكر على الإحتفال .”

دفع دينيس آستر على ظهرها برفق إلى داخل القصر .

“آستر ، مع من أنتِ ؟”

بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .

وعندما عاد نظر إلى الثلاثة .

“سأحضر المرطبات . آنستي تحب الحليب الدافئ أكثر … هل تحب الشاي الأسود ؟”

“نعم . آستر لازالت صغيرة .”

“نعم . من فضلكِ لا تضيفي السكر .”

“من قادم ؟”

“فهمت .”

حول دينيس إنتباهه إلى آستر مرة أخرى و سحب صندوق هدايا صغير من الحقيبة التي كانت معه .

***

“هذه هدية .”

“أنا ؟ لماذا تعتقد هذا ؟”

سلم لآستر الصندوق ، عندما فكت الشريط المربوط تم الكشف عن السوار .

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

“واو ! جميل جدًا .”

“أوبا !”

تم تثبيت جمشت أرچواني في المنتصف . لفت إنتباهها التصميم الغير عادي الذي لم تره في أي مكان من قبل .

يتبع ….

الجمشت : حجر كريم

“نعم . آستر لازالت صغيرة .”

“هل أحببته ؟”

تم تثبيت جمشت أرچواني في المنتصف . لفت إنتباهها التصميم الغير عادي الذي لم تره في أي مكان من قبل .

“جداً .”

تحول مركز الحديث فجأة إلى آستر .

ابتسمت آستر بشكل مشرق ، وفتحت السوار ووضعته على الفور . تماشى السوار بشكل مدهش للغاية مع معصمها الأبيض .

“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”

“رأيته معروضاً في المتجر أثناء مروري ، وفكرت فيكِ لذا اشتريته . إذا أعجبكِ لنذهب معاً المرة القادمة سوف أشتري لكِ واحد آخر .”

بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .

لم تكن مهتمة بالحلى على الإطلاق لكن الأمر كان ممتعاً أنه فكر فيها حتى عندما كان بعيداً .

في نظر نواه الذي كان غارقاً في الذكريات ، كانت آستر كذلك كل يوم .

“لنذهب معاً .”

بينما كانا يجلسان على الأريكة في غرفة المعيشة معاً ، استعدت دوروثي التي كانت إليهما بسعادة للركض إلى المطبخ .

تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .

“ماذا يجري ؟”

في تلك اللحظة ، نزل چو-دي من على الدرج وهو يتثائب .

“هل ستغادر غداً ؟”

رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .

“لا يُمكنني التفكير في أن الأمير لا يُمكنه أن يكون الأمير المتوج الآن ، أنا اتطلع ليوم الإجتماع .”

“ماذا ؟ متى أتيت ؟”

حك نواه أنفه خجلاً من دعم بنچامين .

“فقط الآن . ولكنك لاتزال نائماً ؟ كم الساعة الآن …؟”

“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”

“لقد غفوت قليلاً ، ليس لدىّ ما يكفي من الطاقة لممارسة الرياضة لما بعد الظهيرة . ولكن هل اشتريت هدية لآستر فقط ؟ ألم تحضر واحدة لي ؟”

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

تحولت نظرة چو-دي إلى الصندوق الذي كاز علر الطاولة .

“لنذهب معاً .”

“بالطبع لا .”

“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”

“هذا كثير جداً .”

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

بمجرد أن التقيا أصبح المنزل صاخباً بسبب الجدالات بينهما .

في كل مرة كانت تراه كان وجهه يتغير بغض النظر عن مدى صعوبة التمارين ، لم يكن جسده سميناً ولقد كان فكه حاداً .

ركزت آستر على أكل الكعكة التي أمامها و كأنها كانت معتادة على الوقوع بين كليهما .

“والدي في الخارج الآن .”

“عضلاتك مترهلة للغاية و تريد ممارسة المزيد من التمارين ؟ هل أنت مدمن ؟”

“أوبا !”

“أنت لطيف ورجولي لهذا السبب أنت وقح جداً ، ماهذا ؟ هل تريد ممارسة الرياضة معي الآن ؟”

غمغم بتعبير حزين و أخرج إسم سيباستيان بوضوح .

“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”

“هيهي .”

“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”

“ماذا ؟ متى أتيت ؟”

تحول مركز الحديث فجأة إلى آستر .

تبادل آستر و دينيس أطراف الحديث حول المرطبات التي جلبتها دوروثي .

“آستر ، مع من أنتِ ؟”

لم يستسلم سيباستيان وتوجه ناحية آستر بنظرة واحدة .

“نعم ، أنا أم چو-دي ؟”

“إنه أبي .”

فجأة ابتلعت آستر الحليب عندما اندلعت شرارة عليها .

“أعلم أنكَ تشتاق لها كثيراً .”

فأجابت بثقة و هي تسمح شفتها بمنديل .

“لقد غفوت قليلاً ، ليس لدىّ ما يكفي من الطاقة لممارسة الرياضة لما بعد الظهيرة . ولكن هل اشتريت هدية لآستر فقط ؟ ألم تحضر واحدة لي ؟”

“إنه أبي .”

“لكن آستر لم تنساني ، صحيح ؟”

“آه ! هذا ليس من ضمن الإجابات !”

التقت عيون سيباستيان الزرقاوتان المرتجفتان بعيون آستر الوردية في الهواء .

قال چو-دي بيأس أنه غير راض عن الإجابة وحث آستر على الإختيار بين كليهما .

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

في هذه اللحظة .

قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”

رن جرس الباب و أبلغ بحضور زائر غير مدعو .

“لنذهب معاً .”

“من قادم ؟”

“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”

“يجب أن يكون ضيف لوالدي .”

وعندما عاد نظر إلى الثلاثة .

“والدي في الخارج الآن .”

ابتسم نواه .

وبينما كانوا في غرفة المعيشة سمع الثلاثة صوت الجرس ونظروا للباب الأمامي .

“لنذهب معاً .”

“أنا سأخرج .”

يتبع ….

اثناء العمل سمع ديلبرت الضوضاء وخرج للتحقق من هوية الشخص .

وبينما كانوا في غرفة المعيشة سمع الثلاثة صوت الجرس ونظروا للباب الأمامي .

وعندما عاد نظر إلى الثلاثة .

ركزت آستر على أكل الكعكة التي أمامها و كأنها كانت معتادة على الوقوع بين كليهما .

“سيد چو-دي ، إنه السيد سيباستيان .”

عندما أخرجت نفسها رأت دينيس يخرج من العربة .

“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”

بمجرد أن خرجت كان شورو يقف بجوار دينيس .

كان سيباستيان يزور تريزيا بشكل متكرر مؤخراً .

“أنت لطيف ورجولي لهذا السبب أنت وقح جداً ، ماهذا ؟ هل تريد ممارسة الرياضة معي الآن ؟”

“هل لديه موعد مع چو-دي ؟”

“حسناً ، هذا …..”

دون معرفا الغرص دخل سيباستيان بإبتسامة واضحة .

“أنا سعيد لأنني أنهيت عملي قبل ذلك .”

“لقد اجتمع الجميع .”

قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”

حدقت آستر في سيباستيان الذي كان يرتدي ملابس أنيقة .

“هل لديه موعد مع چو-دي ؟”

‘لقد فقد الوزن مرة أخرى .’

ثم أخرج النبيذ الذي تركه وراءه و صبه في أكواب .

في كل مرة كانت تراه كان وجهه يتغير بغض النظر عن مدى صعوبة التمارين ، لم يكن جسده سميناً ولقد كان فكه حاداً .

الجمشت : حجر كريم

لم يفقد الوزن فقط ، بل ذهب إلى الأكاديمية قصيرة المدة مع چو-دي و تغير جسده .

“يجب أن تكون الوجهة تريزيا ، صحيح ؟”

كان سيباستيان الحالي رجلاً حسن المظهر سترغب به أى آنسة ببساطة إن نظرت إلى مظهره .

“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”

“لم أركَ منذ وقت طويل ، دينيس .”

“هذا … نعم ، هذا صحيح .”

“نعم . لكن ألا تبدوا أكثر مثل چو-دي ؟”

“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”

“سأعتبر هذه مجاملة ، آستر أيضاً … مرحباً .”

رأى چو-دي و هو يدير كتفيه دينيس في غرقة المعيشة و لقد كان مندهشاً كما لو لم يره من قبل .

قال سيباستيان متظاهراً بعدم سماع دينيس يتمتم ويقول “هذه ليست مجاملة .”

“هاه ؟ حتى شورو قد خرج. ؟”

“مرحباً .”

“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”

عندما ردت عليه آستر وحيته نظر چو-دي إلى سيباستيان و منع سيباستيان من رؤيتها و غطاها بجسده .

“نعم ، لدىّ شيء أطلبه من آستر .”

“ماذا يجري ؟”

دفع دينيس آستر على ظهرها برفق إلى داخل القصر .

“هذا . أنا هنا لأعطيكَ دعوة لأن حفل عيد ميلادي الأسبوع المقبل .”

اندهش بنچامين و نظر إلى نواه .

“أنا أعرف بالفعل . لماذا ؟”

بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

بنبرة بالين اللامبالية عض نواه شفته كما لو كان سيبكي .

لم يكن هناك حاجة لإحضار دعوة بنفسه لأنه أكد أنه سوف يحضر .

“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”

“نعم ، لدىّ شيء أطلبه من آستر .”

“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”

رآى چو-دي سيباستيان وهو يحرك جسده و طوى ذراعيه .

ولكن قبل أن تتلقى آستر الدعوة مزقها چو-دي ودينيس إلى النصف .

“هل أنتَ هنا لهذا الغرض ؟”

لم يفقد الوزن فقط ، بل ذهب إلى الأكاديمية قصيرة المدة مع چو-دي و تغير جسده .

“أنا أسأل آستر و ليس أنت .”

“ماهذا الهراء ؟ حسناً دعنا نسأل آستر .”

لم يستسلم سيباستيان وتوجه ناحية آستر بنظرة واحدة .

كان هذا لأن نواه لم يُظهر أبداً أى سلطة سياسية ، حتى أنه تم طرده من القصر الإمبراطوري .

هذه المرة حتى دينيس كان حذرًا منه و مد ذراعه لمنعه من الإقتراب منها .

ولكن على عكس نواه ، لم تسمع آستر شيئاً عنه على الإطلاق .

“قل من عندك ما الأمر ؟”

“هاه ؟ لماذا فجأة ؟ هل أتى لرؤيتي ؟”

“حسناً ، هذا …..”

“كوني خذرة قد تتأذين أثناء الركض .”

التقت عيون سيباستيان الزرقاوتان المرتجفتان بعيون آستر الوردية في الهواء .

وأضاف أن إجتماع اختيار ولي العهد سوف يُقام نهاية الشهر المقبل .

كان سيباستيان محرجًا في تلكَ اللحظة و كان عاجزًا عن الكلام ولعق شفتيه ثم شد قبضته و قال :

لقد سمع عن حفلة عيد ميلاد سيباستيان عشرات المرات بالفعل .

“آستر هل يُمكنكِ أن تكوني شريكتي في حفل عيد ميلادي ؟”

في هذه اللحظة .

أصبح وجه سيباستيان الخجول أحمر للغاية .

“مقارنة بك أنا أفضل بكثير .”

عرض سيباستيان على آستر الدعوة مكتوبة بخط اليد .

حدقت آستر في سيباستيان الذي كان يرتدي ملابس أنيقة .

ولكن قبل أن تتلقى آستر الدعوة مزقها چو-دي ودينيس إلى النصف .

“آستر هل يُمكنكِ أن تكوني شريكتي في حفل عيد ميلادي ؟”

“مستحيل .”

“أوبا !”

“نعم . آستر لازالت صغيرة .”

“سيباستيان .”

صرخ سيباستيان وهو يشاهد الدعوة ممزقة .

ومع ذلك فقد إنجذب إلى عيون نواه البراقة و بدأ يساعده وفعل نواه ما كان يعتقد أنه مستحيل .

“هل تعرف كم مرة أعدت كتابة ذلك !! كم هذا لئيم !”

“هاه ؟ إنه دينيس أوبا .”

يتبع ….

“نعم . من فضلكِ لا تضيفي السكر .”

“واو ! جميل جدًا .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط