نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 27

“حسناً ، أليست هذه لوحة ؟ إنها تبدو مثل الدوق الأكبر .”

فتحت راڤيان فمها و شعرت بقلبها ينبض .

“إنها لوحة مرسومة بشكل مدهش !!”

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

“كياا ، لا أعرف أى رسام أنت .. لكنني أريد أن أطلب منه أن يرسمني .”

لا أريد أن أجعل آستر تقوم بشيئ خطير ، لكن بنچامين طلبَ مني هذا ولا أريد أن أقول لا .

فجأة ، أصبحت حيرتهم من الصورة غير متوقعة ، وبعد أن رأى الجميع اللوحة لم بستطيعو الصمت معجبين بمدى قداستها .

كانت ردود الفعل مختلفة ، لكنها في الغالب كانت إعجاباً .

كانت ردود الفعل مختلفة ، لكنها في الغالب كانت إعجاباً .

كانت راڤيان تزور غرفتها في نفس الوقت كل يوم .

“من برأيكم قام برسمها ؟”

“هل رأيتَ اللوحة ؟”

رفع دي هين إحدى زوايا فمه و بدأ بالتحدث بصوت عميق .

“ماذا رأيتِ ؟”

“لرسم تلكَ … بيركا ؟ اوه ، أو أعتقد أنه يُمكن أن يكون ليبان ….”

“لن أخبر أحد ، أرجوكِ أخبريني حسناً ؟”

“هناكَ أيضاً معرض آخر مرة ، فـيمكن أن يكون روبن؟”

تنهد دي هين بعمق .

ذُكر أسماء الفنانين الواحد تلو الآخر . كُلما ذَكر النُبلاء أسماء الفنانين ، نمت إبتسامة دي هين .

“لا.”

كان دي هين أكثر سروراً من أى وقت مضى ، وأصبحت تلكَ الأكتاف المتصلبة ترتفع لأعلى .

كان دي هين يُفكر في قبول أى طلب له ، لكنه أخفض صوته وجفل عندما ذكرَ بنچامين هذا الإسم .

“جلالتكَ ، من رسم هذه حقاً ؟ لم أرَ أبداً لوحة كـهذه ، أنه أسلوب جديد . هل بحثتَ عن شخص ما ؟”

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

بوهيبا ، المشهور بكونه جامعاً فنياً ، لم يستطع تحمل  فضوله وذهبَ إلى دي هين . كانت عينه تلمع مثل وحش يبحث عن طعام .

لا أحد يستطيع أن يعترض أمام دي هين .

ضَحِكَ دي هين بغطرسة متوقعاً ردة الفعل تلكَ .

قررت راڤيام التوقف عند المكتب . لقد كانت قلقة لذلكَ قررت التحقق من قائمة المرشحين لمنصب القديسة .

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

كان الهواء بارداً جداً كما لو كان هناكَ إعصار قوي حل على المكان .

“إبنتي من رسمتها .”

لقد تظاهرت أنها بخير ، لكن في ذهن راڤيان بدأ القلق ينتشر بأن القديسة التالية قد لا تكون هي .

في هذه اللحظة ، إجتاح مستوى مختلف من الصمت على المكان .

كان بنچامين قوياً و مخلصاً ولقد كان من النوع الذي لم يكن مهتماً بالنجاح .

كان الهواء بارداً جداً كما لو كان هناكَ إعصار قوي حل على المكان .

“لقد سمعتُ أن الدوق الأكبر يكره الأطفال …”

تبادل النبلاء صدمتهم و همساتهم وهم ينظرون إلى دي هين .

“ايتها الغبية . لا يُمكنها إلا رؤية اللون البني المائل للرمادي و ليس لون شعري ، بالتأكيد لقد كانت تهذي و تقول الهراء .”

“هل كان للدوق الأكبر إبنة ؟”

حتى اليوم ، كانت تحمل الدواء دون أن تفشل و لكن لسببٍ ما كانت القديسة جالسة على السرير .

“لا ، لم أسمع بها من قبل .”

كانت هناكَ طاقة مشرقة تشبه عيونها في السابق .

من الحقائق الشهيرة ، أن دي هين لم يتزوج بعد وفاة زوجته .

“هناكَ أيضاً معرض آخر مرة ، فـيمكن أن يكون روبن؟”

كان أبنائه التوأم الوحيدين اللذين قد ولدو من الزوجة السابقة .

إنتشرت إبتسامة على وجه القديسة وهي تنظر إلى هذا الوجه اللطيف .

ظهرت الإشاعات في كل مكان حول ما إن كان هناكَ طفل يخفيه .

“…القديسة التالية ؟”

قال لهم دي هين بوضوح حتى لا تأتي و تذهب كلمات عديمة الفائدة .

يتبع ….

“لقد تبنيتُ طفلة قبل عدة أيام .”

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

كانت الحقيقة الأولى للتبني تم الكشف عنها في مكان رسمي .

كانت هناكَ طاقة مشرقة تشبه عيونها في السابق .

لم ينتهي تبني الدوق الأكبر بمجرد التبني . لقد كان حدثاً كبيراً للغاية يُمكن أن يكون أبناءه خلفاء لبعرش في المستقبل .

لا أريد أن أجعل آستر تقوم بشيئ خطير ، لكن بنچامين طلبَ مني هذا ولا أريد أن أقول لا .

“طفلة بشكل مفاجئ؟”

كان صوته الذي يتحدث به مختلطاً بالريح وحيداً وعميقاً ، كان صوته ممزوجاً بالعديد من المشاعر .

“لقد سمعتُ أن الدوق الأكبر يكره الأطفال …”

“نعم ، فقط دعنا نتحدث في مكان آخر .”

لقد قيل أنه تبنى هذه الطفلة بعد أن قُتلت والدتها بوحشية في ساحة المعركة ، لقد كانو في حيرة من أمرهم .«بعض الشائعات بمعنى ادق»

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

“من أين ظهرت فجأة ؟”

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

“هل هذا مهم؟”

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

“لا.”

من الحقائق الشهيرة ، أن دي هين لم يتزوج بعد وفاة زوجته .

لا أحد يستطيع أن يعترض أمام دي هين .

بدا أن بنچامين كان مُتردداً ، فحنى رأسه لتحريك قلبه .

أدار الجميع عيونهم بعيداً عن عيون دي هين الباردة و أغلقو أفواههم .

“مُبارك !”

“سنقيم حفلاً رسمياً قريباً ، لذا يُمكنكم تهنئتي وقتها .”

كانت الحقيقة الأولى للتبني تم الكشف عنها في مكان رسمي .

“هاها ، سأكون هناكَ بالتأكيد لذا من فضلكَ قُم بدعوتي .”

“شكراً لكِ .”

“مُبارك !”

تشابكت عيون الإثنين على الشرفة المظلمة .

كانت أفواه النُبلاء خفيفة للغاية و أقدامهم سريعة .

تبدو هادئة من الخارج لكنها تغلي من الداخل .

ربما بنتشر خبر تبني دي هين لطفلة في جميع الإمبراطورية خلال أيام قليلة .

أدار الجميع عيونهم بعيداً عن عيون دي هين الباردة و أغلقو أفواههم .

على أى حال ، كان هدف دي هين هو إعلان وجود آستر .

“لذا ، كنتُ أريد ان أحتفظ بصورة له ، و إن كانت لوحة بورتريه بها قوة مقدسة كنتُ اتسائل ما إن كانت ستبدو حقيقية .”

تركَ دي هين النُبلاء بتحدثون بحرية وخرجَ للشرفة ليستنشق بعض الهواء .

كان أبنائه التوأم الوحيدين اللذين قد ولدو من الزوجة السابقة .

“لا يُوجد قمر .”

“إبنتي من رسمتها .”

لم يكن القمر موجوداً في السماء المظلمة .

“سنقيم حفلاً رسمياً قريباً ، لذا يُمكنكم تهنئتي وقتها .”

في هذا اليوم عندما لم تنحني الآلهة فيه [؟؟؟] و هو يوم لا يوجد فيه نجوم.
م/والله مش فاهمة ايه دا بس هو كلام إلحادي إستغفرالله ??

شعرَ دي هين بطريقة ما أن هذا الظلام يُشبه آستر عندما قابل عين آستر للمرة الأولى و تأثر قلبه .

شعرَ دي هين بطريقة ما أن هذا الظلام يُشبه آستر عندما قابل عين آستر للمرة الأولى و تأثر قلبه .

“من لديه شعر بني مائل للرمادي ؟”

“لم أكن أعلم أنكَ تمتلكُ مثل هذا التعبير .”

“بنچامين ؟ متى أتيتَ ؟”

تسلل بنچامين إلى جانب دي هين ، الذي كان غارقاً في التأمل . لقد إتبعه عندما رآه يخرج إلى الشرفة .

“هل هذا مهم؟”

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

من الحقائق الشهيرة ، أن دي هين لم يتزوج بعد وفاة زوجته .

“بنچامين ؟ متى أتيتَ ؟”

حتى اليوم ، كانت تحمل الدواء دون أن تفشل و لكن لسببٍ ما كانت القديسة جالسة على السرير .

“لقد وصلتُ للتو ، لقد تأخرتُ قليلاً لأن عجلات العربة قد خرجت في الطريق .”

تردد بنچامين لفترة قبل أن ينطق بالإسم .

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

“هل رأيتَ اللوحة ؟”

بعد رؤيتها ، توقفت راڤيان عن الدخول .

“نعم ، بصراحة أنا متفاجئ .. أنتَ لم تخبرني بشيئ .”

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

“لقد كان قراراً مفاجئاً ، لذلكَ لم أستطع مناقشة الأمر .”

لا أحد يستطيع أن يعترض أمام دي هين .

“سأستمع إلى الأمر بالتفصيل في المرة القادمة .”

على الرغم من أن جسدها كان ضعيفاً ، لكنها لاتزال القديسة ، لذلكَ عندها تذكرت إرادة الإله أصبحت عيونها ضبابية .

“نعم ، فقط دعنا نتحدث في مكان آخر .”

“كياا ، لا أعرف أى رسام أنت .. لكنني أريد أن أطلب منه أن يرسمني .”

هذا المكان الذي كان به الكثير من الآذان لم يكن مكاناً جيداً للحديث ، قرر الإثنان الإجتماع في مكان آخر و تصافحا بإبتسامة .

“هل مازلتَ تنعتني بالسيد نواه ؟”

ومع ذلكَ ، تحدثَ بنچامين إلى دي هين بتعبير متوتر .

“لا ، هل قُلتُ البني المائل للرمادي للتو ؟ لا ، أعتقدُ أنني مخطئة .”

“جلالتكَ ، هل يُمكنني فقط أن أطلب منكَ طلباً صعباً ؟”

تضخمت توقعاتها مع إنتشار دمها فجأة في جميع أنحاء جسدها .

كان بنچامين قوياً و مخلصاً ولقد كان من النوع الذي لم يكن مهتماً بالنجاح .

“شكراً لكَ .”

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

كان دائماً يُساعد الآخرين و يرفض أن يتم مكافئته .

اومأ دي هين برأسه وهو ينظر عن كثب على تعبير بنچامين .

“سيدتي ، أنتِ بحاجة إلى تناول الدواء صحيح ؟”

“ماذا؟”

“ماذا رأيتِ ؟”

“أعني ، تلكَ اللوحة .. لقد شعرتُ بالقوة المقدسة القوية منها .”

كانت راڤيان تزور غرفتها في نفس الوقت كل يوم .

و بصفته بنچامين ، المسئوول حالياً عن إدارة أحد المعابد المحلية ، فقد أدركَ القوة المقدسة الموجودة في اللوحة بشكل أسرع من أى شخص آخر .

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

تفاجأ دي هين ، لكنه وافق بما أن آستر كانت إحدى المرشحات لمنصب القديسة .

يُمكن إعتبار نبرة القديسة المحرجة و تعبيرها على أن الأمر كان كذباً .

ولقد فهمَ أن لوحة آستر ينبعث منها القوة المقدسة بسبب قوتها المقدسة .

“…القديسة التالية ؟”

“لذا أود منها أن ترسم … سيد نواه .”

أدار الجميع عيونهم بعيداً عن عيون دي هين الباردة و أغلقو أفواههم .

تردد بنچامين لفترة قبل أن ينطق بالإسم .

كانت أفواه النُبلاء خفيفة للغاية و أقدامهم سريعة .

كان دي هين يُفكر في قبول أى طلب له ، لكنه أخفض صوته وجفل عندما ذكرَ بنچامين هذا الإسم .

“لا يُوجد قمر .”

“هل مازلتَ تنعتني بالسيد نواه ؟”

ربما بنتشر خبر تبني دي هين لطفلة في جميع الإمبراطورية خلال أيام قليلة .

“ألن أضطر للبقاء بجانبه ؟ حتى لو إبتعد الجميع ، فسأظل أخدمه حتى النهاية .”

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

كان صوته الذي يتحدث به مختلطاً بالريح وحيداً وعميقاً ، كان صوته ممزوجاً بالعديد من المشاعر .

“ألن أضطر للبقاء بجانبه ؟ حتى لو إبتعد الجميع ، فسأظل أخدمه حتى النهاية .”

كان دي هين يشعر بالحرج و جرف دي  شعره بقسوة.

اومأ دي هين برأسه وهو ينظر عن كثب على تعبير بنچامين .

“كيف كان حاله في الآونة الأخيرة ؟”

كان دي هين يشعر بالحرج و جرف دي  شعره بقسوة.

“لا يُمكنه أن يفتح عينه على الإطلاق ، لقد قال القس أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت .”

“من أين ظهرت فجأة ؟”

“……”

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

“لذا ، كنتُ أريد ان أحتفظ بصورة له ، و إن كانت لوحة بورتريه بها قوة مقدسة كنتُ اتسائل ما إن كانت ستبدو حقيقية .”

“من برأيكم قام برسمها ؟”

بدا أن بنچامين كان مُتردداً ، فحنى رأسه لتحريك قلبه .

يتبع ….

“أعلم أنه طلب صعب ، لكن … ألا يُمكن لمرة واحدة ؟ لن أخبر أحداً ابداً .”

“…القديسة التالية ؟”

“هااه.”

عيون القديسة كانت واضحة جداً .

تنهد دي هين بعمق .

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

لا أريد أن أجعل آستر تقوم بشيئ خطير ، لكن بنچامين طلبَ مني هذا ولا أريد أن أقول لا .

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

“اولاً سأتحدث إلى إبنتي .”

“لا يُمكنه أن يفتح عينه على الإطلاق ، لقد قال القس أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت .”

“شكراً لكَ .”

وبسبب ذلكَ ، إستيقظت القديسة و هزت رأسها .

تشابكت عيون الإثنين على الشرفة المظلمة .

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

***

“هااه.”

كانت راڤيان تزور غرفتها في نفس الوقت كل يوم .

“مُبارك !”

حتى اليوم ، كانت تحمل الدواء دون أن تفشل و لكن لسببٍ ما كانت القديسة جالسة على السرير .

تشابكت عيون الإثنين على الشرفة المظلمة .

بعد رؤيتها ، توقفت راڤيان عن الدخول .

منذُ اللحظة التي رُفعت فيها القماشة الحمراء كان فمه يهتز لأنه أراد التباهي بسرعة .

‘كيف نهضت ؟’

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

لم يكن هذا كافياً لتموت على الفور ، لكنها كانت تتحكم فيها حتى لا تستيقظ . لكنها تسائلت كيف حدث ذلك .

لم ينتهي تبني الدوق الأكبر بمجرد التبني . لقد كان حدثاً كبيراً للغاية يُمكن أن يكون أبناءه خلفاء لبعرش في المستقبل .

على أى حال ، أخفت راڤيان مشاعرها و رسمت إبتسامة حلوة على محياها .

على أى حال ، أخفت راڤيان مشاعرها و رسمت إبتسامة حلوة على محياها .

“ايتها القديسة ! تبدين في حالة جيدة اليوم ، لقد مرّ وقت طويل منذُ أن نهضتِ .”

من الحقائق الشهيرة ، أن دي هين لم يتزوج بعد وفاة زوجته .

“نعم ، لقد أتت الآلهة إلى حلمي .”

كانت هناكَ طاقة مشرقة تشبه عيونها في السابق .

عيون القديسة كانت واضحة جداً .

“ماذا رأيتِ ؟”

كانت هناكَ طاقة مشرقة تشبه عيونها في السابق .

كان الهواء بارداً جداً كما لو كان هناكَ إعصار قوي حل على المكان .

عند رؤية هذا ، إقتربت راڤيان منها و جلست .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا ، لم أسمع بها من قبل .”

“واو ، حقاً !! لماذا ظهرت لكِ الآلهة ؟”

لقد قيل أنه تبنى هذه الطفلة بعد أن قُتلت والدتها بوحشية في ساحة المعركة ، لقد كانو في حيرة من أمرهم .«بعض الشائعات بمعنى ادق»

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

“هل مازلتَ تنعتني بالسيد نواه ؟”

إنتشرت إبتسامة على وجه القديسة وهي تنظر إلى هذا الوجه اللطيف .

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

ربما بنتشر خبر تبني دي هين لطفلة في جميع الإمبراطورية خلال أيام قليلة .

“…القديسة التالية ؟”

رفعت راڤيان قدمها بتعبير حسد ، لقد كانت جميلة جداً و عيناها الحمراء تلمعان مثل الياقوت الموجود في الفوانيس .

فتحت راڤيان فمها و شعرت بقلبها ينبض .

“بنچامين ؟ متى أتيتَ ؟”

تضخمت توقعاتها مع إنتشار دمها فجأة في جميع أنحاء جسدها .

“سنقيم حفلاً رسمياً قريباً ، لذا يُمكنكم تهنئتي وقتها .”

إرتفعت خدود راڤيان لأنها كانت تعتقد أن القديسة التالية ستكون هي .

بوهيبا ، المشهور بكونه جامعاً فنياً ، لم يستطع تحمل  فضوله وذهبَ إلى دي هين . كانت عينه تلمع مثل وحش يبحث عن طعام .

“ماذا رأيتِ ؟”

“شكراً لكِ .”

“إنه … ليس الوقت المناسب لقول هذا .”

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

“لن أخبر أحد ، أرجوكِ أخبريني حسناً ؟”

“لذا أود منها أن ترسم … سيد نواه .”

لا يُمكن للقديسة أن تتجاهل إلحاح راڤيان .

“هاها ، سأكون هناكَ بالتأكيد لذا من فضلكَ قُم بدعوتي .”

كان الأمر أكثر من ذلكَ ، لأنها كانت تعرف مكانة راڤيان في المعبد ولقد كانت تعتني بالقديسة كل يوم .

عند رؤية هذا ، إقتربت راڤيان منها و جلست .

“إذاً ، أنتِ فقط من ستعلمين ، حسناً ؟”

كان بنچامين هو الشخص الوحيد الذي يعترف به دي هين ، لقد كانو رفاقاً يثقون في بعضهم البعض أثناء الحرب .

“بالطبع ، انتِ تعلمين مدى ثِقل فمي !”

تركَ دي هين النُبلاء بتحدثون بحرية وخرجَ للشرفة ليستنشق بعض الهواء .

في النهاية ، أغلقت المرأة عينها لتتذكر الحلم الذي حلمت به ليلة أمس .

كانت أفواه النُبلاء خفيفة للغاية و أقدامهم سريعة .

على الرغم من أن جسدها كان ضعيفاً ، لكنها لاتزال القديسة ، لذلكَ عندها تذكرت إرادة الإله أصبحت عيونها ضبابية .

“النجم الوحيد الذي يطفو في السماء السوداء و الشعر البني المائل للرمادي الذي يعانق العالم …”

“النجم الوحيد الذي يطفو في السماء السوداء و الشعر البني المائل للرمادي الذي يعانق العالم …”

“ألن أضطر للبقاء بجانبه ؟ حتى لو إبتعد الجميع ، فسأظل أخدمه حتى النهاية .”

“بني رمادي ؟”

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

قاطع صوت راڤيان القديسة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا ، لم أسمع بها من قبل .”

وبسبب ذلكَ ، إستيقظت القديسة و هزت رأسها .

عند رؤية وجهه ، أظهر وجه دي هين علامات الترحيب لأول مرة منذ مجيئة إلى العشاء .

“لا ، هل قُلتُ البني المائل للرمادي للتو ؟ لا ، أعتقدُ أنني مخطئة .”

“ايتها الغبية . لا يُمكنها إلا رؤية اللون البني المائل للرمادي و ليس لون شعري ، بالتأكيد لقد كانت تهذي و تقول الهراء .”

“نعم ، لقد فاتكِ ذلكَ . لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً .”

“……”

يُمكن إعتبار نبرة القديسة المحرجة و تعبيرها على أن الأمر كان كذباً .

“طفلة بشكل مفاجئ؟”

لكن راڤيان إبتسمت وهي تعرف أنه لم يكن كذباً .

“سأستمع إلى الأمر بالتفصيل في المرة القادمة .”

“سيدتي ، أنتِ بحاجة إلى تناول الدواء صحيح ؟”

“مُبارك !”

“شكراً لكِ .”

كان أبنائه التوأم الوحيدين اللذين قد ولدو من الزوجة السابقة .

بعد عودتها مرة أخرى ، نامت القديسة بسرعة بسبب السم .

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

إرتجفت يد راڤيان بينما كانت تنظر إليها .

“أعلم أنه طلب صعب ، لكن … ألا يُمكن لمرة واحدة ؟ لن أخبر أحداً ابداً .”

“ايتها الغبية . لا يُمكنها إلا رؤية اللون البني المائل للرمادي و ليس لون شعري ، بالتأكيد لقد كانت تهذي و تقول الهراء .”

“أعلم أنه طلب صعب ، لكن … ألا يُمكن لمرة واحدة ؟ لن أخبر أحداً ابداً .”

لقد تظاهرت أنها بخير ، لكن في ذهن راڤيان بدأ القلق ينتشر بأن القديسة التالية قد لا تكون هي .

يُمكن إعتبار نبرة القديسة المحرجة و تعبيرها على أن الأمر كان كذباً .

غادرت راڤيان الغرفة في وقت أبكر من المعتاد تاركة القديسة النائمة .

“جلالتكَ ، من رسم هذه حقاً ؟ لم أرَ أبداً لوحة كـهذه ، أنه أسلوب جديد . هل بحثتَ عن شخص ما ؟”

تبدو هادئة من الخارج لكنها تغلي من الداخل .

“لأنني لستُ بحالة جيدة ، لابدَ أن هذا كان وحياً عن القديسة التالية.”

“من لديه شعر بني مائل للرمادي ؟”

“…القديسة التالية ؟”

على الرغم من أنه كان لوناً غريباً ، إلا أن قلة قليلة من الناس قد تبادرو إلى ذهنها من داخل المعبد . لم تستطع تخمين من كان بينهم .

كان بنچامين قوياً و مخلصاً ولقد كان من النوع الذي لم يكن مهتماً بالنجاح .

قررت راڤيام التوقف عند المكتب . لقد كانت قلقة لذلكَ قررت التحقق من قائمة المرشحين لمنصب القديسة .

“مُبارك !”

على الجانب الآخر ، قابلت راڤيان شخصاً ما .

“لذا أود منها أن ترسم … سيد نواه .”

فحصت راڤيان وجه هذا الشخص و إبتسمت على نطاق واسع .

ذُكر أسماء الفنانين الواحد تلو الآخر . كُلما ذَكر النُبلاء أسماء الفنانين ، نمت إبتسامة دي هين .

كانت إبتسامة مليئة بالإخلاص لم تظهر على محياها من قبل ، هرعت راڤيان نحو هذا الرجل .

كان الهواء بارداً جداً كما لو كان هناكَ إعصار قوي حل على المكان .

يتبع ….

“ماذا رأيتِ ؟”

أدار الجميع عيونهم بعيداً عن عيون دي هين الباردة و أغلقو أفواههم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط