نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 25

“ديلبرت ! ديلبرت ، أين أنتَ ؟”

 

 

“لا يُمكنكِ نسيان ذلكَ .”

بمجرد أن غادر دينيس الغرفة ، سارع بالعثور على كبير الخدم ديلبرت .

“لكن ، هل الأمر بخير ؟ إنها الساعة الثالثة تقريباً .”

 

قامت آستر بقضم أظافرها وهي تنظر إلى ظهر دوروثي و هي تركض . لقد كانت عادة تظهر في الغالب عندما تكون متوترة .

لقد كان دائماً هادئاً ، و لكن مظهره المتحمس الحالي قد جعلَ الخدم يتسائلون .

 

 

 

تركَ ديلبرت الكتب و إستقبلَ دينيس .

“إن دخلتُ و شاهدتها ، سـيستيقظ .”

 

 

“سيدي ، هل تبحث عني ؟”

 

 

“ديلبرت ، كما تعلم .أعتقد ان آستر ستكون أفضل قليلاً من الكتب .”

ضحكَ دينيس و اومأ برأسه .

بمجرد أن غادر دينيس الغرفة ، سارع بالعثور على كبير الخدم ديلبرت .

 

 

“نعم . أريد أن أرى الإطارات التي إستخدمتها في المعرض الأخير . أين وضعتها ؟”

 

 

 

“هل تقصد معرض الفنان روبين ؟”

 

 

إعتقدت انها رأت الأمر بشكل خاطئ ، لكنها لم تستطع تركها تسير على هذا النحو .

“هذا صحيح.”

 

 

 

كان دوق تريزيا الأكبر يرعى عدداً من المجموعات الفنية . كان من بين تلكَ الأنشطة إستضافة معارض للفنانين .

 

 

رمشت آستر عينها عدة مرات من الدهشة .

كان أحدث معرض هو رسم للمناظر الطبيعية للفنان روبين .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان أحدث معرض هو رسم للمناظر الطبيعية للفنان روبين .

 

أثناء الإستماع إلى قصة آستر ، خف تعبير دي هين البارد قليلاً .

على الرغم من السؤال الغير متوقع ، حاول ديلبرت تذكر مكانهم و بحثَ عنهم بشغف .

 

 

أردتُ معرفة الإجابة لذا طلبتُ تبني أختٍ صغرى .

“كنتُ أضعهم في المستودع الجنوبي ، لماذا تريدهم ؟”

***

 

 

“أنا بحاجة إلى إطار لوضع هذا فيه .”

“رسمتها آستر ، لقد رسمتها بشكل جيد ، صحيح ؟”

 

 

فتح دينيس الورقة على مصرعيها طالباً النظر إليها بصوت مليئ بالفخر .

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى تحول فضول ديلبرت إلى دهشة عندها رآها .

‘المصير لا يُمكن الهروب منه .’

 

توقفَ دينيس ، الذي كان يتحدث بدون توقف ، عن المشي وتوقفَ فجأة .

“أليس هذا السيد ؟ لا ، من رسم هذه ؟”

لكن على الفور ، هزَّ ديلبرت رأسه بشكل حاد كالسكين . كانت فلسفته أن وقت نوم الطفل يجبُ أن يكون مضموناً تماماً .

 

“أرجوكَ تحلى بالصبر حتى الصباح .”

كان فم ديلبرت مفتوح على مصاريعهُ أثناء التحدث ، لم يستطع رفع عينه من على الصورة .

 

 

 

“رسمتها آستر ، لقد رسمتها بشكل جيد ، صحيح ؟”

“هذا صحيح ، أريد زراعتها …. ألا أستطيع ؟”

 

 

“آنستي ؟”

 

 

لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تطلب فيها آستر شيئاً بعد مجيئها إلى القصر . لم يكن الأمر كبيراً ، لقد كانت مجرد بذرة لكنها لم تستطع تجاهل الأمر .

هذا لأنها كانت صورة لا يُمكن رسمها بمهارة طفل .

 

 

“سيدي ، هل تبحث عني ؟”

جسدت القوة التعبيرية الدقيقة و القوة الوصفية الممتازة دينيس كما هو .

 

 

 

ليس ذلكَ فحسب ، بل كانت المشاعر الثرية التي شعرَ بها تنبعث من اللوحة تؤكد أنها عملٌ فني بالفعل .

 

 

 

“هذا رائع حقاً . بصراحة ، من الصعب تصديق ذلكَ .”

 

 

مسحَ ديلبرت عرقه البارد وشرح روتين آستر بالتفصيل .

“لقد فوجئتُ ايضاً ، آستر هي الأفضل .”

“…..؟”

 

 

في البداية ، لقد كان دينيس حذراً جداً من آستر ، و لكن كلما تعرف عليها كُلما أحبها أكثر .

 

 

 

“لكن ، هل الأمر بخير ؟ إنها الساعة الثالثة تقريباً .”

“آنستي ؟”

 

اومأ دي هين الذي كان رأسه عالقاً بالمستندات بدون أن يرفع رأسه .

نظرَ ديلبرت إلى ساعة الحائط و قال ذلكَ .

 

 

ضحكَ دينيس و اومأ برأسه .

كان روتين دينيس في الساعة الثالثة و الذي يتحرك ضمن جدول يومي ، دائماً يأخذ غفوة في هذا الوقت .

فركت آستر عينها بسرعة و لكن سرعان ما إختفت .

 

“لا بأس . لن أنام اليوم.”

“لا بأس . لن أنام اليوم.”

كان إحضار آستر من المعبد سراً مكشوفاً بين الحاضرين «اهل المنزل والخدم» .

 

 

أصاب ديلبرت الذهول بسبب صوت دينيس العالي.

“وماذا عن آستر ؟”

 

 

دينيس لديه هوس بفعل كل ما هو مُحدد . كان تغيير دينيس للجدول شيئاً كبيراً .

 

 

 

ظل دينيس يخبر ديلبرت عن آستر طوال الطريق إلى المستودع .

 

 

 

“لأنها تركز يتغير لون عينيها؟”

لقد كانت الحياة هنا ممتعة بالفعل .

 

 

“لابدَ أنكَ رأيتَ الأمر بشكل خاطئ .”

“الخزامي ؟ أليست زهرة تستخدم في المعبد ؟”

 

 

“لا ، أنه حقيقي . هي لم تتعلم أبداً الرسم و لكنها ترسم جيداً .”

 

 

“هل تحدثتَ بشكل جيد ؟”

توقفَ دينيس ، الذي كان يتحدث بدون توقف ، عن المشي وتوقفَ فجأة .

 

 

 

“لقد فهمت .”

“نعم ، تبدو متعباً لذا سأخبركَ بالقليل فقط.”

 

إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن هناك قديستين في الإمبراطورية .

توقفَ ديلبرت ايضاً و هز كتفيه .

لقد كانت الحياة هنا ممتعة بالفعل .

 

نظرَ ديلبرت إلى ساعة الحائط و قال ذلكَ .

“عن ماذا تتحدث ؟”

 

 

 

“إنها أختي الصغيرة ، أعتقد أنني أعرف ماذا يعني ذلك .”

 

 

 

وجهة نظر دينيس .

إشتدت عينا آستر .

 

“عن ماذا تتحدث ؟”

كنتُ أشعر بالفضول بشأن ماهية الأخت الصغرى ولماذا تصرف سيباستيان بهذه الطريقة .

جسدت القوة التعبيرية الدقيقة و القوة الوصفية الممتازة دينيس كما هو .

 

 

أردتُ معرفة الإجابة لذا طلبتُ تبني أختٍ صغرى .

 

 

لقد كان سكيناً أخرجته وهي تقول ذلك .

لكن الآن ، أظن أنني أعرف الإجابة بالفعل .

 

 

 

‘هل شعرَ سيباستيان بتلكَ الطريقة ؟’

 

 

***

عندما أجدُ شيئاً تجيده ، أشعر بالفخر و أشعر أنني أريد التباهي في كل مكان .

 

 

 

“ديلبرت ، كما تعلم .أعتقد ان آستر ستكون أفضل قليلاً من الكتب .”

لقد كانت الحياة هنا ممتعة بالفعل .

 

 

“سيدي الصغير …”

 

 

 

يبدو دينيس لطيفاً مع الجميع ، لكنه في الواقع لا يهتم بأى شخص . كان كل ما يفعله فقط هو القراءة في الكتب .

“العشاء الإمبراطوري الذي كان يوم الخميس المقبل ، تم تأجيله لمدة يومين .”

 

جسدت القوة التعبيرية الدقيقة و القوة الوصفية الممتازة دينيس كما هو .

أعجب ديلبرت بالأمر و سحب منديلاً ليمسح دموعه و ينفخ أنفه و قد غرقَ المنديل بدون ان يدرك بالفعل «الله يقرفك يالمؤلفة.»

قبل أن تُصبحَ آستر قديسة لم يكن لديها قوة مقدسة عالية جداً ، كانت تستغرق وقتاً أطول من المرشحات الأخريات حتى تتمكن من إزهار زهرة الخزامي .

 

على الرغم من السؤال الغير متوقع ، حاول ديلبرت تذكر مكانهم و بحثَ عنهم بشغف .

***

“ديلبرت ! ديلبرت ، أين أنتَ ؟”

 

“سأعود.”

“كيفَ كان التدريب ؟”

“إذا نظرتَ ، ستعرف .”

 

“رسمتها آستر ، لقد رسمتها بشكل جيد ، صحيح ؟”

“لقد كان سيئاً . لم يكن هناكَ أحدٌ على حق .”

كان وجه دي هين الذي ذهبَ إلى التدريبات المنتظمة مليئاً بالضيق .

 

 

كان وجه دي هين الذي ذهبَ إلى التدريبات المنتظمة مليئاً بالضيق .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان أحدث معرض هو رسم للمناظر الطبيعية للفنان روبين .

 

 

فك ربطة عنقه و ألقى بها على المنضدة .

لم يستطع أن يتخيل أن آستر قامت برسم صورة . لقد كان يشعر بالفضول لذلكَ لم يستطع المضي قُدماً .

 

 

“الكل يعتقد أن الحرب قد إنتهت ، ماذا لو كان هناكَ تمرد كما من قبل ؟”

 

 

“لكن ، هل الأمر بخير ؟ إنها الساعة الثالثة تقريباً .”

بسبب عبوس حاجبىّ دي هين ، بدى تعبير دي هين قذراً جداً . كان الجو من حوله بارداً كالجليد أكثر من المعتاد .

 

 

 

كما لو كان مُنهكاً ، دفن نفسه عميقاً في الأريكة . ووضع أرجله الطويلة على المكتب .

 

 

“سيدي ، هل تبحث عني ؟”

“أعطني تقريراً .”

“لقد فوجئتُ ايضاً ، آستر هي الأفضل .”

 

 

“نعم ، تبدو متعباً لذا سأخبركَ بالقليل فقط.”

“لا أستطيع ان أفعل ذلك . لا أعرف ما إن كانت زهرة عادية … لذا سأطلب الأمر من البستاني و أعود .”

 

 

كان يدخر ديلبرت الكلام حتى لا يُسئ قوله .

“نعم ، لابدَ أنه قد نام بالفعل بما أنه يعيش حياة عادية .”

 

 

أبلغه عن جميع الأحداث بينما كان دي هين بعيداً . لكنه تنهد و أغمض عينيه كما لو أنه لم يعجبه شيئ ما .

“نعم ، و معلمة السيدة آستر .”

 

“أين يُمكنني رؤيتها ؟”

“وماذا عن آستر ؟”

“رسم؟”

 

دي هين ، الذي وقفَ فجأة ، فحصَ ساعة الحائط .

“اوه ، لقد كان الطبيب يفحصها كل يوم لمدة أسبوعين . الآن هي تبدو أكثر صحة مما كانت عليه قبل أسبوعين .”

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى تحول فضول ديلبرت إلى دهشة عندها رآها .

 

 

لتبسيط الأمور ، حكى له قصص الأطفال ، و لكن يبدو أن قصة آستر كانت الأهم .

“كيفَ كان التدريب ؟”

 

“لقد كان سيئاً . لم يكن هناكَ أحدٌ على حق .”

مسحَ ديلبرت عرقه البارد وشرح روتين آستر بالتفصيل .

 

 

 

أثناء الإستماع إلى قصة آستر ، خف تعبير دي هين البارد قليلاً .

 

 

 

“حسناً ، السيدة آستر ترسم بشكل جيد.”

 

 

 

“رسم؟”

 

 

 

لمعت عيون دي هين النصف مغلقة .

فتح دينيس الورقة على مصرعيها طالباً النظر إليها بصوت مليئ بالفخر .

 

تركَ ديلبرت الكتب و إستقبلَ دينيس .

“نعم ، رسمت صورة للسيد دينيس و لقد كانت مذهلة .”

 

 

 

“أين يُمكنني رؤيتها ؟”

 

 

 

“لقد علقتُها في غرفة السيد دينيس .”

جسدت القوة التعبيرية الدقيقة و القوة الوصفية الممتازة دينيس كما هو .

 

“أليس هذا السيد ؟ لا ، من رسم هذه ؟”

دي هين ، الذي وقفَ فجأة ، فحصَ ساعة الحائط .

 

 

ليس ذلكَ فحسب ، بل كانت المشاعر الثرية التي شعرَ بها تنبعث من اللوحة تؤكد أنها عملٌ فني بالفعل .

الوقت الحالي هو العاشرة مساءاً ، و لقد تأخر الوقت بالفعل لزيارة غرفة نومه .

 

 

“هل تحدثتَ بشكل جيد ؟”

“هل رسمت بشكل جيد ؟”

“هل تقصد معرض الفنان روبين ؟”

 

لقد كانت زهرة لا تُزرع بشكل عام ، لذا كانت دوروثي فضولية بشأن إستخدامها .

“إذا نظرتَ ، ستعرف .”

“أعطني تقريراً .”

 

 

نما فضول دي هين .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان أحدث معرض هو رسم للمناظر الطبيعية للفنان روبين .

 

إشتدت عينا آستر .

لم يستطع أن يتخيل أن آستر قامت برسم صورة . لقد كان يشعر بالفضول لذلكَ لم يستطع المضي قُدماً .

يبدو دينيس لطيفاً مع الجميع ، لكنه في الواقع لا يهتم بأى شخص . كان كل ما يفعله فقط هو القراءة في الكتب .

 

فتح دينيس الورقة على مصرعيها طالباً النظر إليها بصوت مليئ بالفخر .

“هل دينيس نائم ؟”

 

 

 

“نعم ، لابدَ أنه قد نام بالفعل بما أنه يعيش حياة عادية .”

لكن على الفور ، هزَّ ديلبرت رأسه بشكل حاد كالسكين . كانت فلسفته أن وقت نوم الطفل يجبُ أن يكون مضموناً تماماً .

 

كان الدم الأحمر المتدفق من أصابعها سريعاً ما التئم.

“إن دخلتُ و شاهدتها ، سـيستيقظ .”

دينيس لديه هوس بفعل كل ما هو مُحدد . كان تغيير دينيس للجدول شيئاً كبيراً .

 

كان دي هين يعود إلى المنزل بعد الإنتهاء من جدوله المعتاد .

نظرَ إلى ديلبرت ليخبره أنه سيفعل ذلك على الفور .

 

 

على الرغم من السؤال الغير متوقع ، حاول ديلبرت تذكر مكانهم و بحثَ عنهم بشغف .

لكن على الفور ، هزَّ ديلبرت رأسه بشكل حاد كالسكين . كانت فلسفته أن وقت نوم الطفل يجبُ أن يكون مضموناً تماماً .

 

 

“…..؟”

“أرجوكَ تحلى بالصبر حتى الصباح .”

 

 

 

كان وجه دي هين عبوساً بشكل فظيع .

مواعيد الصدور غير محددة كل ما بخلص فصل بنزله بما اني عندي عملين .

 

بسبب شعورها بالأسف قررت أن تُحضر لها زهرة الخزامي .

***

نما فضول دي هين .

 

بسبب شعورها بالأسف قررت أن تُحضر لها زهرة الخزامي .

جلست آستر على سريرها و نظرت إلى الغرفة .

 

 

 

لقد مرّ شهر منذ أن كانت هنا .

“لا أصدق أنني إعتدتُ على هذا.”

 

 

الملابس النظيفة و الجميلة جعلت آستر تبدو بمظهر مختلف تماماً عن مظهرها في المعبد . بعد تناول الأطعمة اللذيذة كل يوم أصبحت سمينة جداً .

“هل دينيس نائم ؟”

 

«لا يسطا انتي فهمتي غلط.»

“لا أصدق أنني إعتدتُ على هذا.”

بمجرد ظهور إسم آستر ، رفع دي هين وجهه وحدقَ في بن .

 

 

لقد كانت الحياة هنا ممتعة بالفعل .

 

 

 

كان كل شيئ يفيض و كأنها كانت تتلقى تعويضاً عن الأشياء التي لم تكن تملكها .

سيُصبح الأمر واضحاً عندما تزرع الخزامي .

 

 

و مع ذلكَ ، إن أدارت رأسها قليلاً كان بإستطاعتها رؤية وهم راڤيان الذي يطاردها .

مواعيد الصدور غير محددة كل ما بخلص فصل بنزله بما اني عندي عملين .

 

“أرجوكَ تحلى بالصبر حتى الصباح .”

‘المصير لا يُمكن الهروب منه .’

“إذا نظرتَ ، ستعرف .”

 

 

إذا ماتت القديسة السابقة فإن راڤيان ستجد نفسها بطريقة ما .

 

 

بتبقى من باب إني فالعادة بتكلم بالعامية المصرية و في حروف بكتبها زي ما بنطقها و بحاول على قد ما اقدر ماغلطش من الناحية دي بس سعات بسهوو .. سو أعذروني !!

إشتدت عينا آستر .

 

 

“العشاء الإمبراطوري الذي كان يوم الخميس المقبل ، تم تأجيله لمدة يومين .”

فتحت آستر الدرج الأخير من المكتب . بداخله كان هناكَ جسم متكتل ملفوف بقطعة من القماش .

هذه المرة أخذت سكيناً و قامت بقطع ذراعها ، تساءلت عما إن كان هناكَ جرح هذه المرة ، و لكن سرعان ما التئم .

 

 

“لا يُمكنكِ نسيان ذلكَ .”

 

 

 

لقد كان سكيناً أخرجته وهي تقول ذلك .

شعرت آستر بالغرابة لأن السرعة كانت سريعة جداً .

 

 

اعلم أن إيذاء النفس بلا فائدة على أى حال ، لكنني أنظر إليه كل يوم حتى لا أنسى أنه كان علىَّ الموت .

 

 

النمط الذي ينتقل من قديس إلى قديس لأجيال لا يظهر أبداً قبل موت القديسة .

رفعت آستر إصبعها و جرفت النصل . كانت الشفرة حادة و جرحتها و لكنها لم تكن تشعر بالألم .

اعذروني لو في اى غلطات إملائية .

 

رفعت آستر إصبعها و جرفت النصل . كانت الشفرة حادة و جرحتها و لكنها لم تكن تشعر بالألم .

كان الدم الأحمر المتدفق من أصابعها سريعاً ما التئم.

 

 

على الرغم من أنه كان ضبابياً ، إلا أن هذا المكان و العلامة هي بالتأكيد كانت الروح المقدسة التي تم نحتها على ظهر يد القديسة .

“…..؟”

 

 

 

شعرت آستر بالغرابة لأن السرعة كانت سريعة جداً .

 

 

 

هذه المرة أخذت سكيناً و قامت بقطع ذراعها ، تساءلت عما إن كان هناكَ جرح هذه المرة ، و لكن سرعان ما التئم .

 

 

 

نظرت إلى مرآة منضدة الزينة ، إتسعت عين آستر وهي تنظر إلى المرآة بدون تفكير .

نظرَ ديلبرت إلى ساعة الحائط و قال ذلكَ .

 

“سيدي الصغير …”

“هل أنا واعية؟”

لقد كان دائماً هادئاً ، و لكن مظهره المتحمس الحالي قد جعلَ الخدم يتسائلون .

 

 

كان ظهر يد آستر يلمع بشكل خافت .

“لا أستطيع ان أفعل ذلك . لا أعرف ما إن كانت زهرة عادية … لذا سأطلب الأمر من البستاني و أعود .”

 

 

على الرغم من أنه كان ضبابياً ، إلا أن هذا المكان و العلامة هي بالتأكيد كانت الروح المقدسة التي تم نحتها على ظهر يد القديسة .

 

 

قامت آستر بقضم أظافرها وهي تنظر إلى ظهر دوروثي و هي تركض . لقد كانت عادة تظهر في الغالب عندما تكون متوترة .

فركت آستر عينها بسرعة و لكن سرعان ما إختفت .

 

 

ولكن إن ماتت القديسة ، كان يُمكن إستدعاء الدوق الأكبر إلى المعبد على الفور .

“ماذا حدث ؟”

لمعت عيون دي هين النصف مغلقة .

 

“نعم ، رسمت صورة للسيد دينيس و لقد كانت مذهلة .”

رمشت آستر عينها عدة مرات من الدهشة .

لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تطلب فيها آستر شيئاً بعد مجيئها إلى القصر . لم يكن الأمر كبيراً ، لقد كانت مجرد بذرة لكنها لم تستطع تجاهل الأمر .

 

 

النمط الذي ينتقل من قديس إلى قديس لأجيال لا يظهر أبداً قبل موت القديسة .

لقد كانت الحياة هنا ممتعة بالفعل .

 

“ماذا حدث ؟”

ومع ذلكَ ، لم يحن الوقت بعد لموت القديسة .

 

 

 

ولكن إن ماتت القديسة ، كان يُمكن إستدعاء الدوق الأكبر إلى المعبد على الفور .

“لقد فوجئتُ ايضاً ، آستر هي الأفضل .”

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن هناك قديستين في الإمبراطورية .

وجدت دوروثي التي كانت تسير في الردهة آستر و ركضت بسرعة .

 

 

‘لا يـمكن هذا .”

لمعت عيون دي هين النصف مغلقة .

 

“لا أستطيع ان أفعل ذلك . لا أعرف ما إن كانت زهرة عادية … لذا سأطلب الأمر من البستاني و أعود .”

لم يكن هناكَ مثل هذه الحالة في تاريخ القديسين الذي تعلمته في الهيكل .

هذا لأنها كانت صورة لا يُمكن رسمها بمهارة طفل .

 

 

خرجت آستر إلى الرواق وهي مرتبكة و ضربت في ظهر يدها .

“هذا صحيح ، أريد زراعتها …. ألا أستطيع ؟”

 

 

إعتقدت انها رأت الأمر بشكل خاطئ ، لكنها لم تستطع تركها تسير على هذا النحو .

“لأنها تركز يتغير لون عينيها؟”

 

“هل رسمت بشكل جيد ؟”

وجدت دوروثي التي كانت تسير في الردهة آستر و ركضت بسرعة .

فك ربطة عنقه و ألقى بها على المنضدة .

 

‘أعقتد أنها تفتقد المعبد.’

“آنستي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ؟”

 

 

 

“أتعلمين ، هل يُمكنني الحصول على بعض بذور زهرة الخزامي البنفسجية ؟”

قبل أن تُصبحَ آستر قديسة لم يكن لديها قوة مقدسة عالية جداً ، كانت تستغرق وقتاً أطول من المرشحات الأخريات حتى تتمكن من إزهار زهرة الخزامي .

 

 

“الخزامي ؟ أليست زهرة تستخدم في المعبد ؟”

 

 

بسبب شعورها بالأسف قررت أن تُحضر لها زهرة الخزامي .

الخزامي كما قالت دوروثي ، كانت زهرة تستخدم بشكل رئيسي من قِبل القديسين في المعبد لحضور الدروس . لقد كانت تُسمى برمز الإله و لقد كانت مُقدسة في الحد ذاته .

 

 

“ديلبرت ، كما تعلم .أعتقد ان آستر ستكون أفضل قليلاً من الكتب .”

لقد كانت زهرة لا تُزرع بشكل عام ، لذا كانت دوروثي فضولية بشأن إستخدامها .

“لقد علقتُها في غرفة السيد دينيس .”

 

 

“هذا صحيح ، أريد زراعتها …. ألا أستطيع ؟”

و مع ذلكَ ، إن أدارت رأسها قليلاً كان بإستطاعتها رؤية وهم راڤيان الذي يطاردها .

 

 

“لا أستطيع ان أفعل ذلك . لا أعرف ما إن كانت زهرة عادية … لذا سأطلب الأمر من البستاني و أعود .”

 

 

 

لوحت دوروثي بيدها .

هذه المرة أخذت سكيناً و قامت بقطع ذراعها ، تساءلت عما إن كان هناكَ جرح هذه المرة ، و لكن سرعان ما التئم .

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان أحدث معرض هو رسم للمناظر الطبيعية للفنان روبين .

لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تطلب فيها آستر شيئاً بعد مجيئها إلى القصر . لم يكن الأمر كبيراً ، لقد كانت مجرد بذرة لكنها لم تستطع تجاهل الأمر .

 

 

 

‘أعقتد أنها تفتقد المعبد.’

 

«لا يسطا انتي فهمتي غلط.»

 

 

 

كان إحضار آستر من المعبد سراً مكشوفاً بين الحاضرين «اهل المنزل والخدم» .

 

 

نما فضول دي هين .

بدت بالغة جداً ، لكنها إعتقدت أن المعبد لايزال في قلبها .

 

 

كان إحضار آستر من المعبد سراً مكشوفاً بين الحاضرين «اهل المنزل والخدم» .

بسبب شعورها بالأسف قررت أن تُحضر لها زهرة الخزامي .

كان وجه دي هين الذي ذهبَ إلى التدريبات المنتظمة مليئاً بالضيق .

 

 

“سأعود.”

 

 

 

“نعم ، من فضلكِ .”

“نعم ، لابدَ أنه قد نام بالفعل بما أنه يعيش حياة عادية .”

 

لم يستطع أن يتخيل أن آستر قامت برسم صورة . لقد كان يشعر بالفضول لذلكَ لم يستطع المضي قُدماً .

قامت آستر بقضم أظافرها وهي تنظر إلى ظهر دوروثي و هي تركض . لقد كانت عادة تظهر في الغالب عندما تكون متوترة .

“نعم ، و معلمة السيدة آستر .”

 

 

قبل أن تُصبحَ آستر قديسة لم يكن لديها قوة مقدسة عالية جداً ، كانت تستغرق وقتاً أطول من المرشحات الأخريات حتى تتمكن من إزهار زهرة الخزامي .

 

 

 

ولكن ، إن أدركت قوتها المقدسة . فـستزهر الخزامي بسرعة .

 

 

 

سيُصبح الأمر واضحاً عندما تزرع الخزامي .

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن هناك قديستين في الإمبراطورية .

“هذا لن يحدث.”

 

 

“آنستي ، إلى أين أنتِ ذاهبة ؟”

على الرغم من أنها إعتقدت أن الأمر لم يكن كذلك ، كانت عينا آستر قاتمة .

 

 

“سيدي الصغير …”

***

 

 

 

وقت الظهيرة الدافئ .

كان دوق تريزيا الأكبر يرعى عدداً من المجموعات الفنية . كان من بين تلكَ الأنشطة إستضافة معارض للفنانين .

 

 

كان دي هين يعود إلى المنزل بعد الإنتهاء من جدوله المعتاد .

 

 

 

حتى في نزهته القصيرة ، لقد كان هناكَ وثائق في يده .

بدت بالغة جداً ، لكنها إعتقدت أن المعبد لايزال في قلبها .

 

لتبسيط الأمور ، حكى له قصص الأطفال ، و لكن يبدو أن قصة آستر كانت الأهم .

“العشاء الإمبراطوري الذي كان يوم الخميس المقبل ، تم تأجيله لمدة يومين .”

“لا أصدق أنني إعتدتُ على هذا.”

 

“حسناً ، السيدة آستر ترسم بشكل جيد.”

اومأ دي هين الذي كان رأسه عالقاً بالمستندات بدون أن يرفع رأسه .

“لأنها تركز يتغير لون عينيها؟”

 

 

“الكونت كراول يريد ان يلتقي بك ، ماذا أفعل في هذا ؟”

 

 

كان وجه دي هين الذي ذهبَ إلى التدريبات المنتظمة مليئاً بالضيق .

“حان وقتُ الشاي .” «مش عاوز يقابله بضحك»

 

 

قبل أن تُصبحَ آستر قديسة لم يكن لديها قوة مقدسة عالية جداً ، كانت تستغرق وقتاً أطول من المرشحات الأخريات حتى تتمكن من إزهار زهرة الخزامي .

“نعم ، و معلمة السيدة آستر .”

 

 

“أليس هذا السيد ؟ لا ، من رسم هذه ؟”

بمجرد ظهور إسم آستر ، رفع دي هين وجهه وحدقَ في بن .

“لأنها تركز يتغير لون عينيها؟”

 

 

“هل تحدثتَ بشكل جيد ؟”

 

 

 

يتبع…

 

 

ظل دينيس يخبر ديلبرت عن آستر طوال الطريق إلى المستودع .

اعذروني لو في اى غلطات إملائية .

 

بتبقى من باب إني فالعادة بتكلم بالعامية المصرية و في حروف بكتبها زي ما بنطقها و بحاول على قد ما اقدر ماغلطش من الناحية دي بس سعات بسهوو .. سو أعذروني !!

 

 

 

مواعيد الصدور غير محددة كل ما بخلص فصل بنزله بما اني عندي عملين .

“هذا رائع حقاً . بصراحة ، من الصعب تصديق ذلكَ .”

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط