الاغتيال 2
الفصل 120: الاغتيال 2
* ملك الشر *
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
“أنا صديق والدك. قال سو لين بابتسامة: اطلبي منه أن يخرج و يراني ، هو سوف يعرفني .
عند رؤية هذا ، اتسعت عيون ملك التنين ذو الأذرع الثمانية. “لماذا هذا معك؟” أصبح صوته شديد البرودة بشكل غير عادي على عكس سلوكه الهادئ والسلبي منذ لحظة ، أصبح قلقا و تعبيره خطير في لحظة.
وقف غارين إلى جانب وراقب تبادلهما بصمت. فجأة سمع خطوات خافتة. عندما استدار ، رأى الصبي الذي كان يحيك في وقت سابق يخرج رأسه بحذر من نهاية الزقاق بفضول وينظر إليه. كان لوجهه الصغير المتسخ إحساس غريب . تدفق شريحتان من المخاط اللزج الشفاف من أنفه ؛ استنشق بقوة وسحب المخاط إلى أنفه.
ملأ الصمت الأجواء.
ألقى نظرة عليه ثم تجاهله و استدار. أكمل سو لين الحديث مع الفتاة بالفعل.
كان لكل منها قوته .
اقتيد الاثنان إلى المتجر وعرض عليهما كرسيان – المقعدان الأنظف في المجموعة – للجلوس عليهما.
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
عندما خرج ، لم يكن الانطباع الذي تركه مختلفًا عن انطباع حدّاد عادي.
“حسنًا ، فقط قل ماذا تريد؟”
صادق ، مباشر ، قوي ، خام ، وبالطبع كانت عليه بقع زيت في كل مكان.
“المسافة … قريبة جدًا …”
أول ما رآه الرجل عندما دخل هو جلوس سو لين على الكرسي. جعد جبينه قليلا. قام بمسح بقع الزيت عن يديه على ملابسه ، ومشى وجلس أمام سو لين و غارين.
وقف ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بجانب الحائط بنظرة جليدية. كان يحمل بندقيتي قنص في يديه و اثنتين عند قدميه . (هاه ؟)
“انه انت؟ بمجرد أن رأيتك عرفت أن حياتي السلمية قد انتهت. قل لي ، لماذا تحتاج مساعدتي؟ ” يبدو أن ظهور غارين أعطاه شكوك.
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
“هيا. لقد واجهت صعوبة في الحصول على هذا الوعد منك من قبل. إذا تراجعت عن كلمتك ، فسأعاني من خسارة كبيرة. كان علي … “
“حسنًا ، فقط قل ماذا تريد؟”
ملأ الصمت الأجواء.
تم قطع كلام سو لين من قبل الرجل ، ولم ينجح في إنهاء جملته .
“أنت تمزح؟” أصبح صوته عميقًا جدًا. “ماذا عن الوعد الذي أعطيته لي من قبل؟ أيضا ، هل يمكنك أن تتحمل رؤية ابنتك و المتدرب خاصك يكافحان في مكان رديء و يعيشان إلى الأبد في هذه الزاوية القذرة حتى يموت؟ “
وقف الفتى والفتاة على جانب واحد وتركهما الحديث مرتبكين ؛ لم يكن لديهم أي فكرة عما يجري.
ألقى نظرة عليه ثم تجاهله و استدار. أكمل سو لين الحديث مع الفتاة بالفعل.
نظر إليهم سو لين ، وعرف أن الرجل ليس لديه نية لإخفاء أي شيء عنهم ، لذلك تحدث مباشرة .
“سخيف.”
“لقد واجهت بعض المشاكل.”
كان يجب عليه أن يتوقع أن شخصين لهما مثل هذه الشخصيات العدوانية سوف يسببان بالتأكيد مشاكل.
“اي نوع من المشاكل؟” انحنى الرجل إلى الأمام وخلع معطفه الخارجي.
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
“غسق شورا”.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية غير منزعج. “لن أخرج. و لكن بسبب وعدي السابق ، سأقدم لك تفسيرا مرضيا “.
توقف الرجل فجأة عما كان يفعله.
“سأنتظرك في السيارة.”
ملأ الصمت الأجواء.
“سأنتظرك في السيارة.”
لم يتكلم الرجل ، و لم يتحدث سو لين ولا غارين أيضًا.
صادق ، مباشر ، قوي ، خام ، وبالطبع كانت عليه بقع زيت في كل مكان.
متأثرين بالجو ، لم يجرؤ الصبي والفتاة الواقفان على الجانب على التنفس بشدة أيضًا. بدوا في حيرة. بدت الفتاة متحمسة بشكل غامض.
“أنا … أريد أن أتعلم منك … كيف أقاتل” ، نظر الصبي لأعلى وقال وهو يستنشق المخاط في أنفه.
بعد فترة ، تحدث سو لين مرة أخرى.
تمكن سو لين من الرد بعد ذلك فقط و بدأ في التعرق . على الرغم من أنه كان قادرًا على النجاة بمفرده ، مقارنةً بسيد قتالي كبير ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن جيدًا مثلهم . حتى غارين ، الذي لم يكن سريعًا ، كانت لديه ردود أفعال أسرع منه.
“ما هو الأمر؟ الملك التنين ذي الأذرع الثمانية أصبح الآن عاجزًا عن الكلام عند ذكر غسق شورا؟ “
خرج غارين من المتجر ، ورأى الصبي الذي يسيل أنفه يقف في إحدى الزوايا وينظر إليه بهدوء.
ومضت عيون الرجل.
خفض ملك التنين ذو الأذرع الثمانية رأسه و لاحظ أن يدًا كبيرة تمسك بحلقه.
“ما فائدة تذكر الماضي؟”
صُدم غارين الذي كان جالسًا إلى جانبه على الفور. لم يسمع بهذا اللقب من قبل ، لكن القدرة على حمل مثل هذا الاسم كان دليلًا كافيًا على قوته الحقيقية المرعبة في الماضي.
الملك التنين ذو الثمانية أذرع!
كانوا واضحين أنه إذا كانوا على بعد عشرين متراً سيكون كان ملك التنين ذو الثمانية أذرع أقوى. في داخل العشرين مترا ، كان غارين لا يعرف الخوف. كلاهما يمثل تهديدات قوية لبعضها البعض.
صُدم غارين الذي كان جالسًا إلى جانبه على الفور. لم يسمع بهذا اللقب من قبل ، لكن القدرة على حمل مثل هذا الاسم كان دليلًا كافيًا على قوته الحقيقية المرعبة في الماضي.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
بغض النظر عن المجال ، لكي يُطلق على المرء اسم ملك ، لم يكونوا بالتأكيد شخصيات ضعيفة . ناهيك عن الاعتراف به من قبل سو لين كرفيق مطلق في مواجهة الهجوم الوشيك من غسق شورا!
يمكن سماع خطى واضحة من الأحذية الجلدية التي تضرب الأرض.
عندما رأى الرجل يتهرب ، لم يستسلم سو لين. “هل أنت قادر حقًا على التخلي عن هذا الشيء مع غسق شورا من قبل؟ أنا لا أصدق ذلك. “
فجأة سمع صوت نقر .
تحول الجو الى كئيب مرة أخرى.
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
كان الشباب مرتبكين في الغالب ، لكنهم استوعبوا جوهر ذلك. لابد أن الرجل العجوز في المتجر كان لديه قدرات كبيرة في الماضي. لقد أقام هنا فقط بسبب نوع من الضغينة. من الواضح أن هذين الشخصين أمامهما قد أتيا ليطلبوا من الرجل العجوز الخروج من التقاعد.
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
“اعتقدت أنني أستطيع العيش بسلام حتى أموت من الشيخوخة. لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك مثل هذا اليوم … “أطلق الرجل في منتصف العمر تنهيدة طويلة. “لسوء الحظ ، لقد تخليت عن ذلك تمامًا.”
ألقى نظرة عليه ثم تجاهله و استدار. أكمل سو لين الحديث مع الفتاة بالفعل.
بعد سماع هذه الكلمات ، رأى غارين وجه سو لين يتحول إلى غير سارة.
ابتسم سو لين ابتسامة ساخرة و كان على وشك التحدث.
“أنت تمزح؟” أصبح صوته عميقًا جدًا. “ماذا عن الوعد الذي أعطيته لي من قبل؟ أيضا ، هل يمكنك أن تتحمل رؤية ابنتك و المتدرب خاصك يكافحان في مكان رديء و يعيشان إلى الأبد في هذه الزاوية القذرة حتى يموت؟ “
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية غير منزعج. “لن أخرج. و لكن بسبب وعدي السابق ، سأقدم لك تفسيرا مرضيا “.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
“تفسير؟ ما التفسير الذي يمكنك تقديمه؟ ” قال سو لين ببرودة . فجأة أخرج قطعة من شيء ما من جيبه الأمامي: كانت جزءًا من زخرفة غير معروفة ، مثل طوق نحاسي. كان متصدعًا في الأسفل.
بووم!
عند رؤية هذا ، اتسعت عيون ملك التنين ذو الأذرع الثمانية. “لماذا هذا معك؟” أصبح صوته شديد البرودة بشكل غير عادي على عكس سلوكه الهادئ والسلبي منذ لحظة ، أصبح قلقا و تعبيره خطير في لحظة.
وقف غارين إلى جانب وراقب تبادلهما بصمت. فجأة سمع خطوات خافتة. عندما استدار ، رأى الصبي الذي كان يحيك في وقت سابق يخرج رأسه بحذر من نهاية الزقاق بفضول وينظر إليه. كان لوجهه الصغير المتسخ إحساس غريب . تدفق شريحتان من المخاط اللزج الشفاف من أنفه ؛ استنشق بقوة وسحب المخاط إلى أنفه.
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
بانغ، بوووم ! كانت الكلمات بالكاد قد غادرت فمه.
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
تحرك ملك التنين ذو الأذرع الثمانية على الفور. قام بسحب منجلين بكلتا يديه و حاول قطع ذراعي سو لين بحركة.
“أنا … أريد أن أتعلم منك … كيف أقاتل” ، نظر الصبي لأعلى وقال وهو يستنشق المخاط في أنفه.
تشهه!
الملك التنين ذو الثمانية أذرع!
تجمدت الشفرات فوق جلده ببوصات.
صادق ، مباشر ، قوي ، خام ، وبالطبع كانت عليه بقع زيت في كل مكان.
خفض ملك التنين ذو الأذرع الثمانية رأسه و لاحظ أن يدًا كبيرة تمسك بحلقه.
” ربما أعاد أحد من الجيل الأكبر سنا تأسيسها . يجب أن تعلم ، من يُطلق عليه اسم الجنرال الإلهي سيكون بالتأكيد خبيرًا بارزًا. وكل ذلك باسم القبضة المقدسة للطائر الأبيض. أثق في أنك تتذكر الطائر الأبيض بالقبضة المقدسة من قبل؟ ” وأوضح سو لين.
بووم!
الفصل 120: الاغتيال 2 * ملك الشر *
طار قذفه الفور إلى الوراء في كومة من الحطام و كسر العديد من العناصر أثناء طيرانه .
تجمد الجو في الغرفة لبعض الوقت.
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
تمكن سو لين من الرد بعد ذلك فقط و بدأ في التعرق . على الرغم من أنه كان قادرًا على النجاة بمفرده ، مقارنةً بسيد قتالي كبير ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن جيدًا مثلهم . حتى غارين ، الذي لم يكن سريعًا ، كانت لديه ردود أفعال أسرع منه.
“سخيف.”
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
تمكن سو لين من الرد بعد ذلك فقط و بدأ في التعرق . على الرغم من أنه كان قادرًا على النجاة بمفرده ، مقارنةً بسيد قتالي كبير ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن جيدًا مثلهم . حتى غارين ، الذي لم يكن سريعًا ، كانت لديه ردود أفعال أسرع منه.
“اي نوع من المشاكل؟” انحنى الرجل إلى الأمام وخلع معطفه الخارجي.
“هذا هو من دعوته خبيرا سابقا ؟” عبس غارين في سو لين. “ضعيف.”
تجمدت الشفرات فوق جلده ببوصات.
ابتسم سو لين ابتسامة ساخرة و كان على وشك التحدث.
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
فجأة سمع صوت نقر .
ملأ الصمت الأجواء.
ضيقت أعين غارين ؛ غمره إحساس حاد بالخطر. استدار على الفور لينظر إلى الاتجاه الذي أرسل فيه ملك التنين يطير.
بغض النظر عن المجال ، لكي يُطلق على المرء اسم ملك ، لم يكونوا بالتأكيد شخصيات ضعيفة . ناهيك عن الاعتراف به من قبل سو لين كرفيق مطلق في مواجهة الهجوم الوشيك من غسق شورا!
في الظلام ، كانت أربع بنادق سوداء موجهة بثبات نحو رأس غارين و جميع أنحاء جسده.
يودا ، ملك التنين ، سخر بلامبالاة ، ثم أبعد الأسلحة ببطء.
وقف ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بجانب الحائط بنظرة جليدية. كان يحمل بندقيتي قنص في يديه و اثنتين عند قدميه . (هاه ؟)
أومأ غارين برأسه و استدار وخرج من المحل.
كانت أربع بنادق شديدة القوة موجهة إلى غارين و الاتجاهات التي يمكن أن يتفادى فيها.
“بالحديث عن ذلك ، هل تريد الانضمام إلى الطوق الذهبي؟ يمكنك اعتبار ذلك بمثابة تمهيد لمستقبل تلميذك وابنتك “. لم يُظهر سو لين أي أثر للعداء من قبل ، لكن بدلاً من ذلك بدا وكأنه شخص لم ير صديقه المفضل منذ سنوات.
أعطته هذه البنادق الأربعة إحساسًا قويًا بالخطر ؛ من الواضح أنه لا ينبغي له العبث بهم.
عندما خرج ، لم يكن الانطباع الذي تركه مختلفًا عن انطباع حدّاد عادي.
تجمد الجو في الغرفة لبعض الوقت.
بعد سماع هذه الكلمات ، رأى غارين وجه سو لين يتحول إلى غير سارة.
قال غارين ببطء: “يمكنك محاولة إطلاق النار نحوي . في غضون عشر خطوات ، دعنا نرى ما إذا كنت سقتلتني أولاً ، أو إذا كنت سأكسر جمجمتك.”
اقتيد الاثنان إلى المتجر وعرض عليهما كرسيان – المقعدان الأنظف في المجموعة – للجلوس عليهما.
احتفظ ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بنظرته الباردة الجليدية.
“ما هو الأمر؟ الملك التنين ذي الأذرع الثمانية أصبح الآن عاجزًا عن الكلام عند ذكر غسق شورا؟ “
يمكنه أن يقول أن غارين كان جادًا. لقد أدى إحساس غير مسبوق بالتهديد إلى تحفيز أعصابه باستمرار ، مثل أطراف الإبرة التي تخترق جلده باستمرار. انتشر الألم الخفيف في جميع أنحاء جسده مثل المد.
أومأ غارين برأسه و استدار وخرج من المحل.
“المسافة … قريبة جدًا …”
“انه انت؟ بمجرد أن رأيتك عرفت أن حياتي السلمية قد انتهت. قل لي ، لماذا تحتاج مساعدتي؟ ” يبدو أن ظهور غارين أعطاه شكوك.
كانوا واضحين أنه إذا كانوا على بعد عشرين متراً سيكون كان ملك التنين ذو الثمانية أذرع أقوى. في داخل العشرين مترا ، كان غارين لا يعرف الخوف. كلاهما يمثل تهديدات قوية لبعضها البعض.
أومأ ملك التنين ذي الأذرع الثمانية “بشكل طبيعي …”. “كان ذلك في ذروة عصرنا . ولكن لكي يكون قادرًا على جعلي أشعر بمثل هذا الإحساس القوي بالتهديد ، الجنرال الإلهي … إنه يستحق هذا اللقب “
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
كلاهما كانا في الذروة في مجال تخصصهما ، سواء كان ملك التنين الثماني أو غارين. لتحديد الفائز حقًا ، سيتم بالتأكيد إلحاق الضرر بكليهما.
كان الوحيد الذي كان واضحًا بشأن نقاط قوتهم.
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
كلاهما كانا في الذروة في مجال تخصصهما ، سواء كان ملك التنين الثماني أو غارين. لتحديد الفائز حقًا ، سيتم بالتأكيد إلحاق الضرر بكليهما.
بعد سماع هذه الكلمات ، رأى غارين وجه سو لين يتحول إلى غير سارة.
“حسنا حسنا. من أجلي ، دعونا نهدأ قليلاً. يودا ، سأخبرك كيف حصلت على العنصر. يتعلق الأمر بـ غسق شورا “.
عند رؤية هذا ، اتسعت عيون ملك التنين ذو الأذرع الثمانية. “لماذا هذا معك؟” أصبح صوته شديد البرودة بشكل غير عادي على عكس سلوكه الهادئ والسلبي منذ لحظة ، أصبح قلقا و تعبيره خطير في لحظة.
يودا ، ملك التنين ، سخر بلامبالاة ، ثم أبعد الأسلحة ببطء.
“انسى ذلك. انتظر هنا للحظة. سأقدم لتلميذي وابنتي شرحًا موجزًا “. اتخذ يودا قراره أخيرًا ، خاصة بعد استفزازه من قبل سو لين و غارين مثل هذا. أصبح غارين جنرالا إلهيًا لبوابة القبضة المقدسة في مثل هذه السن المبكرة ؛ هذا يبرز حقًا مع كم كان عمره.
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
نظر سو لين إلى غارين ، وعيناه تتوسل.
عند سماع و رؤية هذا ، أطلق سو لين تنهيدة طويلة من الراحة.
“سأنتظرك في السيارة.”
إذا استطاعوا أن يكملوا بعضهم البعض في العمل ، فسيصبحون قوة لا يستهان بها!
أومأ غارين برأسه و استدار وخرج من المحل.
وقف غارين إلى جانب وراقب تبادلهما بصمت. فجأة سمع خطوات خافتة. عندما استدار ، رأى الصبي الذي كان يحيك في وقت سابق يخرج رأسه بحذر من نهاية الزقاق بفضول وينظر إليه. كان لوجهه الصغير المتسخ إحساس غريب . تدفق شريحتان من المخاط اللزج الشفاف من أنفه ؛ استنشق بقوة وسحب المخاط إلى أنفه.
عند سماع و رؤية هذا ، أطلق سو لين تنهيدة طويلة من الراحة.
طار قذفه الفور إلى الوراء في كومة من الحطام و كسر العديد من العناصر أثناء طيرانه .
كان يجب عليه أن يتوقع أن شخصين لهما مثل هذه الشخصيات العدوانية سوف يسببان بالتأكيد مشاكل.
صادق ، مباشر ، قوي ، خام ، وبالطبع كانت عليه بقع زيت في كل مكان.
كان كلاهما يتمتع بثقة و فخر مطلق في مجال تخصصه ، ولا يمكن أن يستفز. كانوا مثل براميل البارود التي قد تشتعل فيها شرارة. لحسن الحظ ، كان لديه علاقة جيدة مع غارين ، وأعطاه هذا الأخير بعض الوجه.
فجأة سمع صوت نقر .
لقد فهم أن ملك التنين ذو الأذرع الثمانية أراد فقط إخافته حتى يتخلى عن العنصر. لم يكن يتوقع من غارين أن يصدق التهديد و يتصرف بناءً عليه. و بسبب هذا الحادث ، لن يستطيع وضع كلاهما معا وجهاً لوجه.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية غير منزعج. “لن أخرج. و لكن بسبب وعدي السابق ، سأقدم لك تفسيرا مرضيا “.
“يبدو أنني سأضطر إلى تقسيمهم للتعامل مع الأمور. وإلا ، فسنخوض قتالًا داخليًا قبل وصول قوات غسق شورا “. شعر سو لين بالعجز. “هذا لا يمكن أن يساعد. كلما كان الشخص أقوى ، كان أكثر ثقة ، لدرجة أنه سيشعر أن كل شيء يدور حوله نطاقه . كانت هذه هي الثقة المطلقة التي نشأت من النجاح والانتصار على المدى الطويل. لذلك ، فإن أي شخص من هذا القبيل سيكون لديه يقين مطلق بشأن نفسه “.
“لقد واجهت بعض المشاكل.”
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
“من هو هذا الرجل؟” سأل ملك التنين الثماني الذراع بعد أن غادر غارين.
تجمد الجو في الغرفة لبعض الوقت.
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
“أنا … أريد أن أتعلم منك … كيف أقاتل” ، نظر الصبي لأعلى وقال وهو يستنشق المخاط في أنفه.
”بوابة القبضة المقدسة الجنوبية السماء؟ التي كانت قبل خمسين عامًا؟ ” فاجأ ملك التنين ذو الأذرع الثمانية. “الجنرال الإلهي ، همف … يا له من لقب بغيض! من الواضح أنهم يحاولون التوافق مع الجنرالات الملكيين الأربعة في الماضي! “
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
” ربما أعاد أحد من الجيل الأكبر سنا تأسيسها . يجب أن تعلم ، من يُطلق عليه اسم الجنرال الإلهي سيكون بالتأكيد خبيرًا بارزًا. وكل ذلك باسم القبضة المقدسة للطائر الأبيض. أثق في أنك تتذكر الطائر الأبيض بالقبضة المقدسة من قبل؟ ” وأوضح سو لين.
بعد فترة ، تحدث سو لين مرة أخرى.
أومأ ملك التنين ذي الأذرع الثمانية “بشكل طبيعي …”. “كان ذلك في ذروة عصرنا . ولكن لكي يكون قادرًا على جعلي أشعر بمثل هذا الإحساس القوي بالتهديد ، الجنرال الإلهي … إنه يستحق هذا اللقب “
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
“بالحديث عن ذلك ، هل تريد الانضمام إلى الطوق الذهبي؟ يمكنك اعتبار ذلك بمثابة تمهيد لمستقبل تلميذك وابنتك “. لم يُظهر سو لين أي أثر للعداء من قبل ، لكن بدلاً من ذلك بدا وكأنه شخص لم ير صديقه المفضل منذ سنوات.
“بالحديث عن ذلك ، هل تريد الانضمام إلى الطوق الذهبي؟ يمكنك اعتبار ذلك بمثابة تمهيد لمستقبل تلميذك وابنتك “. لم يُظهر سو لين أي أثر للعداء من قبل ، لكن بدلاً من ذلك بدا وكأنه شخص لم ير صديقه المفضل منذ سنوات.
كان يعلم بوضوح أن غارين ، من حيث هزيمة الخصم في مواجهة مباشرة ، كان أقوى بكثير. ولكن فيما يتعلق بأساليب الاغتيال السرية والتخلص من الحراس الشخصيين ، كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية أكثر تفوقًا بكثير على غارين.
ابتسم سو لين ابتسامة ساخرة و كان على وشك التحدث.
كان لكل منها قوته .
“من هو هذا الرجل؟” سأل ملك التنين الثماني الذراع بعد أن غادر غارين.
إذا استطاعوا أن يكملوا بعضهم البعض في العمل ، فسيصبحون قوة لا يستهان بها!
بووم!
لكن لسوء الحظ ، من الواضح أن كلاهما لم يعط وجهاً للآخر .
قال غارين ببطء: “يمكنك محاولة إطلاق النار نحوي . في غضون عشر خطوات ، دعنا نرى ما إذا كنت سقتلتني أولاً ، أو إذا كنت سأكسر جمجمتك.”
خلال شبابه ، واجه ملك التنين ذو الأذرع الثمانية غسق شورا ، الذي كان لديه المهارات المشتركة لفنون الدفاع عن النفس و الأسلحة النارية. على عكس القتلة العاديين ، كان واضحًا بشأن مدى رعب القوة المشتركة لفنون الدفاع عن النفس والأسلحة النارية ، لذلك كان ينتبه إلى الأحداث في عالم فنون الدفاع عن النفس.
وقف غارين إلى جانب وراقب تبادلهما بصمت. فجأة سمع خطوات خافتة. عندما استدار ، رأى الصبي الذي كان يحيك في وقت سابق يخرج رأسه بحذر من نهاية الزقاق بفضول وينظر إليه. كان لوجهه الصغير المتسخ إحساس غريب . تدفق شريحتان من المخاط اللزج الشفاف من أنفه ؛ استنشق بقوة وسحب المخاط إلى أنفه.
“انسى ذلك. انتظر هنا للحظة. سأقدم لتلميذي وابنتي شرحًا موجزًا “. اتخذ يودا قراره أخيرًا ، خاصة بعد استفزازه من قبل سو لين و غارين مثل هذا. أصبح غارين جنرالا إلهيًا لبوابة القبضة المقدسة في مثل هذه السن المبكرة ؛ هذا يبرز حقًا مع كم كان عمره.
“أنا … أريد أن أتعلم منك … كيف أقاتل” ، نظر الصبي لأعلى وقال وهو يستنشق المخاط في أنفه.
عند هذه الفكرة ، أشار إلى تلميذه و ابنته – اللذين كانا تقفان في خجل على مسافة بعيدة و ينظران إليه كأنه غريب – ليأتوا إليه.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
“بيكولو ، نيسيان ، تعال ، لدي ما أقوله لكما.” ( * هناك إثنان من السايانز سيصلان بعد شهر *)
“بيكولو ، نيسيان ، تعال ، لدي ما أقوله لكما.” ( * هناك إثنان من السايانز سيصلان بعد شهر *)
*********************
لكن لسوء الحظ ، من الواضح أن كلاهما لم يعط وجهاً للآخر .
خرج غارين من المتجر ، ورأى الصبي الذي يسيل أنفه يقف في إحدى الزوايا وينظر إليه بهدوء.
خرج غارين من المتجر ، ورأى الصبي الذي يسيل أنفه يقف في إحدى الزوايا وينظر إليه بهدوء.
وضع كلتا يديه في جيوبه. كان وجهه قاتما. كان الزخم له عليه كافياً لإخافة أي شخص بالغ. لكن الطفل الصغير – وإن كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه – لا يزال قادرًا على الإصرار على إبقاء بصره عليه .
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
يمكن سماع خطى واضحة من الأحذية الجلدية التي تضرب الأرض.
“فتى ، لماذا تحدق بي؟”
مشى غارين إلى الصبي ، ونظر إليه.
“سأنتظرك في السيارة.”
“فتى ، لماذا تحدق بي؟”
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
“أنا … أريد أن أتعلم منك … كيف أقاتل” ، نظر الصبي لأعلى وقال وهو يستنشق المخاط في أنفه.
اقتيد الاثنان إلى المتجر وعرض عليهما كرسيان – المقعدان الأنظف في المجموعة – للجلوس عليهما.
خفض ملك التنين ذو الأذرع الثمانية رأسه و لاحظ أن يدًا كبيرة تمسك بحلقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
