أمل 2
الفصل 786: أمل 2
* ملك الشر *
تحرك غارين قليلاً ، واندفعت قطعة من الهواء البارد على الفور من راحة يده ، واخترقت بدقة الحجر في يده.
كان حجرًا أبيض صغيرًا ، بحجم مصغر ممزوجًا بصفيحة مع أحجار أخرى ذات الألوان العشوائية. كان هناك أكثر من مجرد الأحجار البيضاء ، بل كانت هناك أحجار صفراء وسوداء وحمراء أيضًا. كان الحجر الأبيض غير واضح تمامًا بينهم. لكن نظرات غارين كانت لا تزال مثبتة على هذا الحجر.
“هناك نسبة اكتمال بنسبة 12٪ في حجر نجس صغير ، ليس سيئًا …” قام غارين بتخزين الرماد الأبيض بعناية في زجاجة صغيرة و غطّاها بشكل صحيح. كان هذا هو الوقود المقطر لشركة ميكانيكية رفيعة المستوى ، إذا جمع ما يكفي منه ، يمكنه أيضًا بيعه مقابل المال.
“إنه يشبه إلى حد ما …” لم يكن متأكدًا أيضًا.
كان جسد غارين كله يرتجف قليلاً ، كان هذا الجسد لا يزال مختلفًا عن الجسد الآخر ، بعد كل شيء. كان هيكله الجيني الأساسي مختلفًا ، لكن هذا لا بأس به. بغض النظر عن هيكله ، التقنيات السرية الحية بالتحديد” على قيد الحياة ” ، لذلك يمكن أن تتعود على جسم الإنسان و تمتص العناصر الغذائية ببطء لتنمو لتصبح نظام التقنية السرية الأكثر توافقًا مع جسم المستخدم. حتى لو تم إعطاء ألف بذرة لألف شخص للتدرب عليهم ، فإن هؤلاء الألف شخص سينتهي بهم الأمر بآلاف من الأساليب السرية الحية المختلفة.
مد يده ليلتقط صفيحة الحصى تلك. في الصفيحة السوداء المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بحجم كف اليد ، كان هناك سبعة أو ثمانية أحجار مثل تلك تمامًا.
قال غارين بهدوء: “أريد أكبر عدد ممكن ، لكن ليس لدي ما يكفي من الأموال في الوقت الحالي ، قد يكون ثلاثمائة هو المدى الذي أملكه”. في الحقيقة ، لقد كان سعيدًا أيضًا بالداخل.
“هذه هي أحجار قوس قزح من منطقة الألف جزيرة ، خمسون للواحد. ستصدر الأحجار ذات الألوان المختلفة شرارات ملونة عند فركها بجسم صلب ، وتستخدم في الغالب في التجارب الكيميائية لصنع الضوء المتوهج R ، “بدأ مالك العربة على الفور في شرح أصول ووظائف الحجر إلى غارين عندما رأى الذي كان غارين مهتم به .
“نعم ، هذا هو الأمر. انت مهتم؟ يمكنني أن أعطيك خصمًا ، يمكنك أخذ هذه اللوحة بأكملها مقابل مائتي وحدة عالمية فقط “. لوح صاحب العربة بيده بلا مبالاة ، متصرفًا كما لو كان يحاول فقط تصفية مخزونه حتى بخسارة فادحة.
عرف غارين أيضًا أن اتحاد كوكب الأم منقسم حاليًا. تم تقسيم كل نطاق إلى مناطق ، وكان للمناطق المختلفة تخصصات مختلفة.
تحرك غارين قليلاً ، واندفعت قطعة من الهواء البارد على الفور من راحة يده ، واخترقت بدقة الحجر في يده.
”الضوء المتوهج R؟ هل تقصد ذلك الوقود الخاص القابل للاحتراق والذي لا يمكن أن تستخدمه إلا الشركات الميكانيكية عالية المستوى؟ ” لقد بحث في ذاكرته عن تلك المعلومات.
لوح بيده.
“نعم ، هذا هو الأمر. انت مهتم؟ يمكنني أن أعطيك خصمًا ، يمكنك أخذ هذه اللوحة بأكملها مقابل مائتي وحدة عالمية فقط “. لوح صاحب العربة بيده بلا مبالاة ، متصرفًا كما لو كان يحاول فقط تصفية مخزونه حتى بخسارة فادحة.
في اليومين التاليين ، كان لا يزال يهدأ نفسه و يتدرب بشكل صحيح كل يوم. كان تأثير المستوى الأول لتقنية طاووس الصقيع ضئيلًا جدًا ، ولم يكن له أي تأثير على الإطلاق على قوة إرادته. خمّن غارين أنهم سيساعدون بعضهم البعض إلى حد ما في المستويات الأعلى.
“مئة “. أمسك غارين الطبق في يده ، و كبح صدمة قلبه بمجرد أن توصل إلى استنتاجه ، أعاد الغرض مكانه عرضًا.
في اليومين التاليين ، كان لا يزال يهدأ نفسه و يتدرب بشكل صحيح كل يوم. كان تأثير المستوى الأول لتقنية طاووس الصقيع ضئيلًا جدًا ، ولم يكن له أي تأثير على الإطلاق على قوة إرادته. خمّن غارين أنهم سيساعدون بعضهم البعض إلى حد ما في المستويات الأعلى.
“مئة ؟!” تحول تعبير صاحب عربة التسوق على الفور إلى مبالغ فيه. “لن أكون حتى قادرة على تعويض خسائري مقابل مئة ، مئة و ثمانين على الأقل!”
أغلق غارين عينيه بهدوء ، وغرق في فضاءه الروحي.
أومأ غارين.
جالسًا على السرير ، شاهد غارين الحجر الأبيض في يده يذوب بسرعة ، وينهار ، وتحول إلى كومة صغيرة من المسحوق الأبيض في راحة يده.
“يمكنني دفع مئة وحدة فقط.”
رنت صرخة طائر العنقاء التي بدت وكأنها طفل يبكي في أذني غارين.
ربما لم يلتق صاحب العربة أبدًا بشخص بالغ الأهمية عند التسوق . على الطرف الآخر ، كان أحدهم يسأله عن عنصر ميكانيكي ، كان كنزًا بقيمة خمسمئة وحدة ، يمكنه أن يكسب الكثير من ذلك. بعد إجراء ببعض الحسابات ، قرر التاجر أن هذه الأحجار كانت فقط العنصر الأكثر شيوعًا في منطقة الألف جزيرة ، وقد اشتراها بخمس وحدات فقط لكل منها. ثمانية أحجار تساوي أربعين نقطة فقط ، لذلك كان من الجيد جدًا بيعها بمئة وحدة.
استشعر مسارات الطاقة المنتشرة مثل شبكات العنكبوت الكثيفة في جسده و شعر بخيوط الطاقة الباردة تتدفق بإحكام عبر هذه المسارات ثلاثية الأبعاد ، مثل الأنابيب الموجودة في أدق قطعة من المعدات.
لوح بيده.
كل ليلة كان يصر على الانضمام إلى بعض معارك المحاكاة ، حتى يتمكن من فهم الطرق التي قاتل بها مستعملوا آلات الميكا في هذا العالم.
“حسنًا ، حسنًا ، مائة وحدة هي لك . أنا أبيعها لك فقط لأنك كنت صادقًا ، تذكر أن تتوقف مرة أخرى للشراء من عندي في المرة القادمة … “
بعد تقسيم كل المواد ، شعر غارين كما لو أن تقنية الطاووس الخاصة به قد تحسنت قليلاً.
قال غارين وهو يلتقط الحجر الأبيض بابتسامة: “إذا كان لديك المزيد من هذه الأحجار البيضاء في المرة القادمة ، فيمكنني شرائها بكميات كبيرة مقابل عشرين وحدة لكل منها”. بدا وكأنه في مزاج جيد للغاية.
في اليومين التاليين ، كان لا يزال يهدأ نفسه و يتدرب بشكل صحيح كل يوم. كان تأثير المستوى الأول لتقنية طاووس الصقيع ضئيلًا جدًا ، ولم يكن له أي تأثير على الإطلاق على قوة إرادته. خمّن غارين أنهم سيساعدون بعضهم البعض إلى حد ما في المستويات الأعلى.
توقف صاحب العربة مؤقتًا على الفور ، و قام بتقييم غارين بعناية. “أنت متأكد؟” سأل.
أجاب غارين: “كلما كان ذلك أسرع ، كان ذلك أفضل بطبيعة الحال”.
قال غارين بإيماءة: “بالطبع ، يمكنني أن أعطيك رقم هاتفي”.
ربما لم يلتق صاحب العربة أبدًا بشخص بالغ الأهمية عند التسوق . على الطرف الآخر ، كان أحدهم يسأله عن عنصر ميكانيكي ، كان كنزًا بقيمة خمسمئة وحدة ، يمكنه أن يكسب الكثير من ذلك. بعد إجراء ببعض الحسابات ، قرر التاجر أن هذه الأحجار كانت فقط العنصر الأكثر شيوعًا في منطقة الألف جزيرة ، وقد اشتراها بخمس وحدات فقط لكل منها. ثمانية أحجار تساوي أربعين نقطة فقط ، لذلك كان من الجيد جدًا بيعها بمئة وحدة.
“كم تريد؟” نظرًا لأن هذا قد يكون صفقة كبيرة بالنسبة له ، سارع صاحب العربة إلى تهدئة العميل الآخر ، وبدأ في مناقشة الأسعار وجهًا لوجه مع غارين.
مد يده ليلتقط صفيحة الحصى تلك. في الصفيحة السوداء المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بحجم كف اليد ، كان هناك سبعة أو ثمانية أحجار مثل تلك تمامًا.
أجاب غارين بصراحة: “ما لا يقل عن مائة أو أكثر . و قد أحتاج إلى المزيد لاحقًا.”
كان حجرًا أبيض صغيرًا ، بحجم مصغر ممزوجًا بصفيحة مع أحجار أخرى ذات الألوان العشوائية. كان هناك أكثر من مجرد الأحجار البيضاء ، بل كانت هناك أحجار صفراء وسوداء وحمراء أيضًا. كان الحجر الأبيض غير واضح تمامًا بينهم. لكن نظرات غارين كانت لا تزال مثبتة على هذا الحجر.
“مائة أو أكثر …” لعق صاحب العربة شفتيه ، و أبدا تعبيرا مفتونًا تمامًا. إذا اشترى بكميات كبيرة ، فقد يتمكن حتى من خفض السعر . إذا اشترى واحدة مقابل أربع وحدات هناك وباعها بعشرين وحدة هنا ، فسيحصل على ستة عشر وحدة مقابل حجر واحد ، و 1600 مقابل مائة!
امتدت موجات الضباب الأزرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة إلى جميع أجزاء جسده.
شعر على الفور بسعادة كبيرة. 1600 وحدة تعادل أرباحه لمدة شهر. هذه الصفقة الواحدة يمكن أن تكسبه ما اعتاد أن يكسبه على مدى شهر.
********************
بدأت عيون صاحب العربة تتألق ، وأصبح تعبيره ألطف.
شعر على الفور بسعادة كبيرة. 1600 وحدة تعادل أرباحه لمدة شهر. هذه الصفقة الواحدة يمكن أن تكسبه ما اعتاد أن يكسبه على مدى شهر.
“هل أنت متأكد أنك تريد أكثر من مائة؟ ماذا لو كان هناك أكثر من ذلك؟ “
أومأ غارين.
قال غارين بهدوء: “أريد أكبر عدد ممكن ، لكن ليس لدي ما يكفي من الأموال في الوقت الحالي ، قد يكون ثلاثمائة هو المدى الذي أملكه”. في الحقيقة ، لقد كان سعيدًا أيضًا بالداخل.
كان لصاحب العربة أيضًا ابتسامة على وجهه ، مع صلاته ، كان من السهل جدًا عليه الحصول على هذه الأحجار.
إذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الحجر الأبيض يحتوي بالفعل على أجزاء من حجر الطاووس الأبيض!
كان جسد غارين كله يرتجف قليلاً ، كان هذا الجسد لا يزال مختلفًا عن الجسد الآخر ، بعد كل شيء. كان هيكله الجيني الأساسي مختلفًا ، لكن هذا لا بأس به. بغض النظر عن هيكله ، التقنيات السرية الحية بالتحديد” على قيد الحياة ” ، لذلك يمكن أن تتعود على جسم الإنسان و تمتص العناصر الغذائية ببطء لتنمو لتصبح نظام التقنية السرية الأكثر توافقًا مع جسم المستخدم. حتى لو تم إعطاء ألف بذرة لألف شخص للتدرب عليهم ، فإن هؤلاء الألف شخص سينتهي بهم الأمر بآلاف من الأساليب السرية الحية المختلفة.
لم يعثر على أي تحف أو نقاط إمكانات ، لكنه تمكن بطريقة ما من العثور على حجر يحتوي على آثار من حجر الطاووس الأبيض. أعطى هذا لغارين شعورًا معقدًا لا يوصف.
“مئة ؟!” تحول تعبير صاحب عربة التسوق على الفور إلى مبالغ فيه. “لن أكون حتى قادرة على تعويض خسائري مقابل مئة ، مئة و ثمانين على الأقل!”
كان هذا هو حجر الطاووس الأبيض ، وهو الضرورة الأساسية لتدريب تقنية طاووس الصقيع . لم يستطع إحراز أي تقدم في العالم الأخير لمجرد أنه لم يتمكن من العثور على هذا العنصر ، والآن اكتشفه عن طريق الخطأ في سوق للسلع الرخيصة والمستعملة.
تحرك غارين قليلاً ، واندفعت قطعة من الهواء البارد على الفور من راحة يده ، واخترقت بدقة الحجر في يده.
هل كانت تستخدم مثل هذه المواد الثمينة كوقود؟ يالها من مضيعة للموارد!
“كما هو متوقع ، من السهل جدًا الدخول إلى المستوى الابتدائي.” فتح غارين عينيه و رفع يده ونظر إلى الحجر الأبيض في يده.
وفقًا للمعرفة الموجودة في ذكرياته ، كانت الأجزاء القابلة للاحتراق من حجر الطاووس الأبيض هي أكثر الأجزاء عديمة الفائدة. يكمن الجوهر الحقيقي في ما تم تركه بعد ذلك ، للاعتقاد بأنهم يستعملون القشرة ويرمون اللؤلؤة هنا.
توقف صاحب العربة مؤقتًا على الفور ، و قام بتقييم غارين بعناية. “أنت متأكد؟” سأل.
“أقل من ثلاثمائة ولكن أكثر من مائة ، أليس كذلك؟ لا مشكلة!” وافق صاحب العربة بحرارة. “متى تحتاج إلى الأحجار ؟ يمكنني إحضارها لك في غضون يومين “.
وخلف بذرتي الروح ، كان يرى بشكل غامض مصباحين صغيرين ، بحجم اليراعات ، يطفوان هناك.
أجاب غارين: “كلما كان ذلك أسرع ، كان ذلك أفضل بطبيعة الحال”.
في الفضاء شديد السواد ، كانت بذور الروح بحجم كرة السلة تدور من تلقاء نفسها ، تطفو في المنتصف مثل اثنين من الأجرام السماوية الخفيفة الساطعة ، أحدهما أزرق والآخر أخضر ، وكلاهما ملفت للنظر بشكل غير عادي.
برمي الحجر الأبيض في يده ، أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر طبيعية.
لقد اجتاز الضوء الأحمر ، كان بذرة تقنية حية سرية مع السمة المعدنية ، وتطلبت تدريبًا عميقًا في مناجم الخام. لم يستطع تحقيق ذلك على الإطلاق الآن.
كان لصاحب العربة أيضًا ابتسامة على وجهه ، مع صلاته ، كان من السهل جدًا عليه الحصول على هذه الأحجار.
عرف غارين أيضًا أن اتحاد كوكب الأم منقسم حاليًا. تم تقسيم كل نطاق إلى مناطق ، وكان للمناطق المختلفة تخصصات مختلفة.
********************
كانت نقطة من الضوء الأزرق تنبض وتتلألأ بخفة على صدره ، مشرقة وخافتة ، كما لو كان يتنفس.
واصل غارين القيام ببعض الجولات حول سوق السلع المستعملة ، لكنه لم يكتشف أي شيء آخر ، فقط أحجار الطاووس الأبيض غير النقية التي وجدها بالصدفة في تلك العربة.
أجاب غارين: “كلما كان ذلك أسرع ، كان ذلك أفضل بطبيعة الحال”.
عند عودته إلى المنزل من سوق السلع المستعملة ، اندفع غارين على الفور إلى غرفته بالحجر ، وعلق لافتة “عدم الإزعاج” على الباب.
وفقًا للمعرفة الموجودة في ذكرياته ، كانت الأجزاء القابلة للاحتراق من حجر الطاووس الأبيض هي أكثر الأجزاء عديمة الفائدة. يكمن الجوهر الحقيقي في ما تم تركه بعد ذلك ، للاعتقاد بأنهم يستعملون القشرة ويرمون اللؤلؤة هنا.
جلس غارين متقاطعا على السرير وهو يضغط على الحجر. كانت الستائر مسدودة ، وكانت السماء لا تزال تمطر بغزارة في الخارج.
في الفضاء شديد السواد ، كانت بذور الروح بحجم كرة السلة تدور من تلقاء نفسها ، تطفو في المنتصف مثل اثنين من الأجرام السماوية الخفيفة الساطعة ، أحدهما أزرق والآخر أخضر ، وكلاهما ملفت للنظر بشكل غير عادي.
أغلق غارين عينيه بهدوء ، وغرق في فضاءه الروحي.
بدأت عيون صاحب العربة تتألق ، وأصبح تعبيره ألطف.
في الفضاء شديد السواد ، كانت بذور الروح بحجم كرة السلة تدور من تلقاء نفسها ، تطفو في المنتصف مثل اثنين من الأجرام السماوية الخفيفة الساطعة ، أحدهما أزرق والآخر أخضر ، وكلاهما ملفت للنظر بشكل غير عادي.
“هل أنت متأكد أنك تريد أكثر من مائة؟ ماذا لو كان هناك أكثر من ذلك؟ “
وخلف بذرتي الروح ، كان يرى بشكل غامض مصباحين صغيرين ، بحجم اليراعات ، يطفوان هناك.
“هذه هي أحجار قوس قزح من منطقة الألف جزيرة ، خمسون للواحد. ستصدر الأحجار ذات الألوان المختلفة شرارات ملونة عند فركها بجسم صلب ، وتستخدم في الغالب في التجارب الكيميائية لصنع الضوء المتوهج R ، “بدأ مالك العربة على الفور في شرح أصول ووظائف الحجر إلى غارين عندما رأى الذي كان غارين مهتم به .
مد غارين وعيه و لمس نقطتي الضوء برفق.
كان جسد غارين كله باردًا جدًا لدرجة أنه ارتجف ، وأصبح جلده أكثر بياضًا. حتى أنه كان يحتوي على أثر أزرق ، كان هناك طبقة خفيفة من الصقيع الأبيض على شعره.
لقد اجتاز الضوء الأحمر ، كان بذرة تقنية حية سرية مع السمة المعدنية ، وتطلبت تدريبًا عميقًا في مناجم الخام. لم يستطع تحقيق ذلك على الإطلاق الآن.
كان جسد غارين كله باردًا جدًا لدرجة أنه ارتجف ، وأصبح جلده أكثر بياضًا. حتى أنه كان يحتوي على أثر أزرق ، كان هناك طبقة خفيفة من الصقيع الأبيض على شعره.
الآخر الأزرق هو تقنية طاووس الصقيع التي مارسها من قبل. منذ أن توقف عن تحقيق تقدم و ترك العالم ، عادت هذه التقنية إلى كونها بذرة تقنية سرية حية تطفو بهدوء في أعماق روح غارين.
في اليومين التاليين ، كان لا يزال يهدأ نفسه و يتدرب بشكل صحيح كل يوم. كان تأثير المستوى الأول لتقنية طاووس الصقيع ضئيلًا جدًا ، ولم يكن له أي تأثير على الإطلاق على قوة إرادته. خمّن غارين أنهم سيساعدون بعضهم البعض إلى حد ما في المستويات الأعلى.
بمجرد أن لمس وعيه الضوء الأزرق ، في لحظة ، انتشر ضباب أزرق جليدي فوق وعيه.
“كم تريد؟” نظرًا لأن هذا قد يكون صفقة كبيرة بالنسبة له ، سارع صاحب العربة إلى تهدئة العميل الآخر ، وبدأ في مناقشة الأسعار وجهًا لوجه مع غارين.
وااح! وااح!
كان هذا هو حجر الطاووس الأبيض ، وهو الضرورة الأساسية لتدريب تقنية طاووس الصقيع . لم يستطع إحراز أي تقدم في العالم الأخير لمجرد أنه لم يتمكن من العثور على هذا العنصر ، والآن اكتشفه عن طريق الخطأ في سوق للسلع الرخيصة والمستعملة.
رنت صرخة طائر العنقاء التي بدت وكأنها طفل يبكي في أذني غارين.
وفقًا للمعرفة الموجودة في ذكرياته ، كانت الأجزاء القابلة للاحتراق من حجر الطاووس الأبيض هي أكثر الأجزاء عديمة الفائدة. يكمن الجوهر الحقيقي في ما تم تركه بعد ذلك ، للاعتقاد بأنهم يستعملون القشرة ويرمون اللؤلؤة هنا.
انتشرت موجات الضباب الأزرق من تقنية طاووس الصقيع على الفور من رأسه.
وفقًا للمعرفة الموجودة في ذكرياته ، كانت الأجزاء القابلة للاحتراق من حجر الطاووس الأبيض هي أكثر الأجزاء عديمة الفائدة. يكمن الجوهر الحقيقي في ما تم تركه بعد ذلك ، للاعتقاد بأنهم يستعملون القشرة ويرمون اللؤلؤة هنا.
جالسًا على السرير ، ومض تلميح من اللون الأزرق العميق أسفل عيون غارين ، و إنتشرت موجات من الضباب الأزرق غير المرئي من أعماق روحه و إمتدت داخل جسده . كان ذلك إحساسًا بالبرودة العميقة و الجليدية و البطيئة بدء من رأسه و تحرك إلى أسفل ، مروراً برقبه و صدره وانتشاره نحو أطرافه.
“كما هو متوقع ، من السهل جدًا الدخول إلى المستوى الابتدائي.” فتح غارين عينيه و رفع يده ونظر إلى الحجر الأبيض في يده.
“تقنيات الحياة السرية فقط هي التي يمكنها تجاهل الاختلاف في العوالم و الاختلاف في الأجساد ، هذه فنون قتالية قوية مصنوعة من أبسط القواعد … إنه مبدأ مشترك يمكن استخدامه في أي عالم!”
بمجرد أن لمس وعيه الضوء الأزرق ، في لحظة ، انتشر ضباب أزرق جليدي فوق وعيه.
تكررت نفس الكلمات في قلب غارين مثل أول مرة تدرب فيها على التقنية .
كان هذا هو حجر الطاووس الأبيض ، وهو الضرورة الأساسية لتدريب تقنية طاووس الصقيع . لم يستطع إحراز أي تقدم في العالم الأخير لمجرد أنه لم يتمكن من العثور على هذا العنصر ، والآن اكتشفه عن طريق الخطأ في سوق للسلع الرخيصة والمستعملة.
امتدت موجات الضباب الأزرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة إلى جميع أجزاء جسده.
كان هذا هو حجر الطاووس الأبيض ، وهو الضرورة الأساسية لتدريب تقنية طاووس الصقيع . لم يستطع إحراز أي تقدم في العالم الأخير لمجرد أنه لم يتمكن من العثور على هذا العنصر ، والآن اكتشفه عن طريق الخطأ في سوق للسلع الرخيصة والمستعملة.
كانت نقطة من الضوء الأزرق تنبض وتتلألأ بخفة على صدره ، مشرقة وخافتة ، كما لو كان يتنفس.
جالسًا على السرير ، ومض تلميح من اللون الأزرق العميق أسفل عيون غارين ، و إنتشرت موجات من الضباب الأزرق غير المرئي من أعماق روحه و إمتدت داخل جسده . كان ذلك إحساسًا بالبرودة العميقة و الجليدية و البطيئة بدء من رأسه و تحرك إلى أسفل ، مروراً برقبه و صدره وانتشاره نحو أطرافه.
كان جسد غارين كله يرتجف قليلاً ، كان هذا الجسد لا يزال مختلفًا عن الجسد الآخر ، بعد كل شيء. كان هيكله الجيني الأساسي مختلفًا ، لكن هذا لا بأس به. بغض النظر عن هيكله ، التقنيات السرية الحية بالتحديد” على قيد الحياة ” ، لذلك يمكن أن تتعود على جسم الإنسان و تمتص العناصر الغذائية ببطء لتنمو لتصبح نظام التقنية السرية الأكثر توافقًا مع جسم المستخدم. حتى لو تم إعطاء ألف بذرة لألف شخص للتدرب عليهم ، فإن هؤلاء الألف شخص سينتهي بهم الأمر بآلاف من الأساليب السرية الحية المختلفة.
جالسًا على السرير ، شاهد غارين الحجر الأبيض في يده يذوب بسرعة ، وينهار ، وتحول إلى كومة صغيرة من المسحوق الأبيض في راحة يده.
كان جسد غارين كله باردًا جدًا لدرجة أنه ارتجف ، وأصبح جلده أكثر بياضًا. حتى أنه كان يحتوي على أثر أزرق ، كان هناك طبقة خفيفة من الصقيع الأبيض على شعره.
“يمكنني دفع مئة وحدة فقط.”
بعد وقت غير معروف ، تراجعت أخيرًا الهالة الباردة قليلاً ، وعندها فقط تعافى غارين ، وهبطت نظرته على جزء سماته.
الآخر الأزرق هو تقنية طاووس الصقيع التي مارسها من قبل. منذ أن توقف عن تحقيق تقدم و ترك العالم ، عادت هذه التقنية إلى كونها بذرة تقنية سرية حية تطفو بهدوء في أعماق روح غارين.
كان هناك رمز جديد في جزء التقنيات السرية.
لم يعثر على أي تحف أو نقاط إمكانات ، لكنه تمكن بطريقة ما من العثور على حجر يحتوي على آثار من حجر الطاووس الأبيض. أعطى هذا لغارين شعورًا معقدًا لا يوصف.
تقنية طاووس الصقيع: الدرجة الابتدائية للمستوى الأول (إجمالي خمس مستويات ، مع ثلاث مستويات من الصفوف المشتقة ، ما مجموعه ثماني مستويات ) في كل مرة يصل فيها الممارس إلى المستوى التالي ، سيتم تنقية دمائهم و أوردةهم ، وسوف يقتربون ببطء من نوع جسم طاووس الصقيع ، ليصبح المتدرب أخيرًا بالشكل النهائي ، طاووس الصقيع ملك ، مستوى الجيش هو الحد الأقصى.
وفقًا للمعرفة الموجودة في ذكرياته ، كانت الأجزاء القابلة للاحتراق من حجر الطاووس الأبيض هي أكثر الأجزاء عديمة الفائدة. يكمن الجوهر الحقيقي في ما تم تركه بعد ذلك ، للاعتقاد بأنهم يستعملون القشرة ويرمون اللؤلؤة هنا.
“كما هو متوقع ، من السهل جدًا الدخول إلى المستوى الابتدائي.” فتح غارين عينيه و رفع يده ونظر إلى الحجر الأبيض في يده.
استشعر مسارات الطاقة المنتشرة مثل شبكات العنكبوت الكثيفة في جسده و شعر بخيوط الطاقة الباردة تتدفق بإحكام عبر هذه المسارات ثلاثية الأبعاد ، مثل الأنابيب الموجودة في أدق قطعة من المعدات.
استشعر مسارات الطاقة المنتشرة مثل شبكات العنكبوت الكثيفة في جسده و شعر بخيوط الطاقة الباردة تتدفق بإحكام عبر هذه المسارات ثلاثية الأبعاد ، مثل الأنابيب الموجودة في أدق قطعة من المعدات.
قال غارين وهو يلتقط الحجر الأبيض بابتسامة: “إذا كان لديك المزيد من هذه الأحجار البيضاء في المرة القادمة ، فيمكنني شرائها بكميات كبيرة مقابل عشرين وحدة لكل منها”. بدا وكأنه في مزاج جيد للغاية.
تحرك غارين قليلاً ، واندفعت قطعة من الهواء البارد على الفور من راحة يده ، واخترقت بدقة الحجر في يده.
قال غارين بهدوء: “أريد أكبر عدد ممكن ، لكن ليس لدي ما يكفي من الأموال في الوقت الحالي ، قد يكون ثلاثمائة هو المدى الذي أملكه”. في الحقيقة ، لقد كان سعيدًا أيضًا بالداخل.
كان من السهل جدًا الوصول إلى المستوى الأول في تقنية طاووس الصقيع ، لكنه لم يفعل سوى خفض درجة حرارة جسمه. هذه المرة كان الأمر مختلفًا ، كان لديه حجر الطاووس الأبيض ، حتى لو كان مجرد ناتج إضافي ، فقد احتوى هذا الحجر بشكل طبيعي على مادة مشابهة جدًا لسلالة طاووس الصقيع ، لذلك كان له تأثير في تسريع تقنية الطاووس.
شعر على الفور بسعادة كبيرة. 1600 وحدة تعادل أرباحه لمدة شهر. هذه الصفقة الواحدة يمكن أن تكسبه ما اعتاد أن يكسبه على مدى شهر.
جالسًا على السرير ، شاهد غارين الحجر الأبيض في يده يذوب بسرعة ، وينهار ، وتحول إلى كومة صغيرة من المسحوق الأبيض في راحة يده.
بإلقاء نظرة خاطفة على جزء مهاراته ، رأى أن هناك رمز تفسير جديد باللون الأحمر الدموي خلف أيقونة الطاووس ذات اللون الأزرق الجليدي في مجال تقنية طاووس الصقيع.
“هذه هي قدرة التقنية السرية الحية ، فقط الشخص الذي يمتلك بذرة تقنية سرية حية يمكنه ممارسة هذه التقنية حقًا ” أظهر غارين تعبيرا مدروسًا بعض الشيء. لقد شعر أن المادة تتسرب إلى راحة يده مثل الماء ، ثم انقسمت بسرعة وامتصتها الطاقة الباردة التي لا حصر لها داخل جسده.
أجاب غارين بصراحة: “ما لا يقل عن مائة أو أكثر . و قد أحتاج إلى المزيد لاحقًا.”
بعد تقسيم كل المواد ، شعر غارين كما لو أن تقنية الطاووس الخاصة به قد تحسنت قليلاً.
أجاب غارين بصراحة: “ما لا يقل عن مائة أو أكثر . و قد أحتاج إلى المزيد لاحقًا.”
بإلقاء نظرة خاطفة على جزء مهاراته ، رأى أن هناك رمز تفسير جديد باللون الأحمر الدموي خلف أيقونة الطاووس ذات اللون الأزرق الجليدي في مجال تقنية طاووس الصقيع.
أغلق غارين عينيه بهدوء ، وغرق في فضاءه الروحي.
“تقنية طاووس الصقيع: الدرجة الأولى للمستوى الأول ، إتمام الدرجة الثانية بنسبة 12٪.”
مد غارين وعيه و لمس نقطتي الضوء برفق.
“هناك نسبة اكتمال بنسبة 12٪ في حجر نجس صغير ، ليس سيئًا …” قام غارين بتخزين الرماد الأبيض بعناية في زجاجة صغيرة و غطّاها بشكل صحيح. كان هذا هو الوقود المقطر لشركة ميكانيكية رفيعة المستوى ، إذا جمع ما يكفي منه ، يمكنه أيضًا بيعه مقابل المال.
عند عودته إلى المنزل من سوق السلع المستعملة ، اندفع غارين على الفور إلى غرفته بالحجر ، وعلق لافتة “عدم الإزعاج” على الباب.
في اليومين التاليين ، كان لا يزال يهدأ نفسه و يتدرب بشكل صحيح كل يوم. كان تأثير المستوى الأول لتقنية طاووس الصقيع ضئيلًا جدًا ، ولم يكن له أي تأثير على الإطلاق على قوة إرادته. خمّن غارين أنهم سيساعدون بعضهم البعض إلى حد ما في المستويات الأعلى.
وخلف بذرتي الروح ، كان يرى بشكل غامض مصباحين صغيرين ، بحجم اليراعات ، يطفوان هناك.
كل ليلة كان يصر على الانضمام إلى بعض معارك المحاكاة ، حتى يتمكن من فهم الطرق التي قاتل بها مستعملوا آلات الميكا في هذا العالم.
لقد اجتاز الضوء الأحمر ، كان بذرة تقنية حية سرية مع السمة المعدنية ، وتطلبت تدريبًا عميقًا في مناجم الخام. لم يستطع تحقيق ذلك على الإطلاق الآن.
بعد أن استمر على هذا النحو لفترة طويلة ، بدأ في بناء سمعة لنفسه في المجال و ارتقى أيضًا إلى أعلى 150.000 في المستوى 1. بعد فوزه بأكثر من عشر معارك متتالية ، حصل على أكثر من ألف وحدة عالمية. لذلك ، أصبحت معارك المحاكاة طريقة غارين الوحيدة لكسب المال بسرعة.
الآخر الأزرق هو تقنية طاووس الصقيع التي مارسها من قبل. منذ أن توقف عن تحقيق تقدم و ترك العالم ، عادت هذه التقنية إلى كونها بذرة تقنية سرية حية تطفو بهدوء في أعماق روح غارين.
مد غارين وعيه و لمس نقطتي الضوء برفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
