أمل 1
الفصل 785: أمل 1
* ملك الشر *
إذا لم يكن يمتلك المونفانغ ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على البقاء في الأكاديمية على الإطلاق. بعد كل شيء ، كان على الطلاب ذوي الدرجات المنخفضة دفع رسوم دراسية عالية للغاية ، وسيكون ذلك بعيدًا عن متناول الأسرة ذات الدخل المتوسط مثله.
* غدا توجد فصول *
لم يستطع تحمل إضاعة الكثير من الوقت.
مرت الأيام الواحدة تلو الأخرى.
وبالمثل ، فإن هؤلاء التجار يجلبون أيضًا مواد من الخارج ، أو ينقلون بعض العناصر المحددة لبعض الطلاب ، في ترتيب مفيد للطرفين.
قبل أن يعرف ذلك ، مر أسبوع منذ بدأ غارين يمارس باستمرار نظام التدريب الدقيق هذا. كان في المستوى المتوسط فقط ، في أكاديمية العادية من المحتمل أن يُعتبر طالبًا عاديًا ، لكن في أكاديمية الصبورة السوداء ، سيكون فقط في أدنى مستوى.
“أعرف ، يا أخي ، أنا لا أخطط للعبث مع ذلك الرجل ، ألا تصدق ذلك؟”
إذا لم يكن يمتلك المونفانغ ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على البقاء في الأكاديمية على الإطلاق. بعد كل شيء ، كان على الطلاب ذوي الدرجات المنخفضة دفع رسوم دراسية عالية للغاية ، وسيكون ذلك بعيدًا عن متناول الأسرة ذات الدخل المتوسط مثله.
من المكونات الميكانيكية إلى منتجات العناية بالبشرة الأنثوية ، أو حتى المجوهرات الكريستالية المصنوعة يدويًا و الوجبات الخفيفة الصغيرة ، كان هناك عمليا كل ما قد يريده الشخص أو يحتاجه.
لذلك على الرغم من أنه لم يرغب في استخدام المونفانغ ، من أجل الاتصال بمصدر الطاقة الرئيسي والكيانات القوية في هذا العالم ، لم يكن لديه خيار سوى مواكبة الكذب.
“تلك الحركة … كانت مصادفة ، أو …” لا يزال يتذكر بوضوح لحظة إطلاق النار عليه.
أظهر تدريبه خلال الأيام القليلة الماضية له مدى متوسط جودة جسده. بعد أسبوع واحد ، ارتفعت قوة إرادته قليلاً ، وإذا لم يستشعرها بعناية ، فلن يكون قادرًا على تمييز أي شيء مختلف على الإطلاق.
عاد كور إلى الواقع ، ونظر إلى أخيه الأصغر أمامه و ابتسم.
كان بعيدًا عن مستوى المستوى 1 بشكل مستحيل.
تلاشت ابتسامة كور ببطء عند مشاهدة الصبي يغادر تحت المطر.
نظرًا لأن مواهبه كانت بطيئة جدًا في التقدم ، لم يكن لدى غارين خيار سوى البحث عن طريقة أخرى لترقية نفسه. وكان أول شيء يمكن أن يفكر فيه هو نقاط الإمكانات و التي هي قدرته الخاصة.
“التقنية السرية – بصمة الفولاذ: تزيد من القوة الجسدية والحيوية”.
فواه…
بعد أن تعرض لإصابات خطيرة عن طريق الخطأ في اختبار المستوى الأول في المرة الأخيرة ، سمع أن والده قد حسم هذه المسألة بالفعل ، وأن الجانب الآخر تمت معاقبته وفقًا لذلك ، لذلك ترك الأمر ينزلق. لقد عاد أيضًا إلى حياته العادية ، ودردش عبر الهاتف مع صديقته ، وذهب لخوض سباقات في الشوارع مع رفاقه بعد انتهاء الفصل ، ولعب معارك المحاكاة الميكانيكية ، و تدرب ليلًا.
تدفقت الأمطار خارج النافذة ، فدفعت أغصان شجرة الجراد الكبيرة إلى منحدر. سقطت قطرات المطر من على سطح الورق ، على النوافذ و الزجاج ، محدثة صوت طقطقة.
تحت الغطاء ، كان هناك العديد من الأكشاك الصغيرة التي أقيمت هناك. كان هناك العديد من التجار الذين يحملون بضاعتهم و يضغونها على الأرض في النطاق الخارجي للجدار ، بل إن بعض الأشخاص علقوا بعض الملابس بجانب الغطاء في الجدار الخارجي للأكاديمية لتشكيل أكشاك صغيرة. كان المكان بحرًا من الألوان في الداخل ، مع كل أنواع العناصر في الداخل.
جلس غارين بجانب الطاولة في النزل ، وأمامه جهاز كمبيوتر محمول. كان يلعب يشاهد من معارك آلات ميكا ، ولكن على الرغم من أن نظرة غارين كانت تبدو على المقطع ، إلا أن انتباهه قد تجول في الواقع على جزء سماته.
من المكونات الميكانيكية إلى منتجات العناية بالبشرة الأنثوية ، أو حتى المجوهرات الكريستالية المصنوعة يدويًا و الوجبات الخفيفة الصغيرة ، كان هناك عمليا كل ما قد يريده الشخص أو يحتاجه.
نونوسيفا لين – القوة 0.6 ، الرشاقة 1.1 ، الحيوية 0.4 ، الذكاء 1.3 ، الإمكانات 0٪. حد الروح 40. ‘
“أبي طلب مني شؤاء شيئ فجأة.” انحنى الصبي أحمر الشعر للأمام قرب أذنه و قال . “أوه نعم ، لقد رأيت ذلك الطالب الذي كاد يقتلك في الإختبار آخر مرة اليوم.”
“قوة الإرادة – المستوى الأساسي المتوسط”
كان في السوق مجموعة من جميع أنواع التجار والباعة المتجولين الصغار ، مما أدى إلى إنشاء سوق صغير حيث يشترون ويبيعون. اشتروا بعض الأشياء الصغيرة من طلاب الأكاديمية وباعوها بربح.
“السمة – مطارد فراغ “
“حسنا حسنا ، أنت بالتأكيد كريم ، لنقل أن القضية إنتهت تمامًا كما قلت.” نظر إليه الصبي ذو الشعر الأحمر بإعجاب. “أنا متأكد من أنك تستحق إحترامي ، لو كنت أنا ، فلن أتوقف حتى يموت ذلك الشاب …”
“بذرة الروح – تقنية نيران الصقيع الحقيقية الشريرة ، الكتاب الشيطاني لعنقاء المقدسة.”
“السمة – مطارد فراغ “
“التقنية السرية – بصمة الفولاذ: تزيد من القوة الجسدية والحيوية”.
كان الوقت لا يزال مبكرًا ، كان الثانية بعد الظهر بقليل. نظرًا لأنه لم يكن لديه فصل دراسي في فترة ما بعد الظهر ، فقد بقي غارين في مسكنه للراحة وتدريب “التلاعب بالصبورة السوداء ” ، مما يعني أن لديه وقت فراغ الآن للتحقق من سوق السلع المستعملة بالقرب من الأكاديمية.
“لقد تعافت قوتي قليلاً من خلال هذا التدريب ، وارتفعت بنسبة 0.1. كما ارتفعت حيويتي بنسبة 0.1. ليس سيئًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس لدي نقاط إمكانات “. كانت الحقيقة أن غارين كان يراقب أي شيء يمكن أن يحتوي على نقاط محتملة منذ فترة طويلة ، لكن للأسف لم يكتشف أي شيء أثناء وجوده في المستشفى ولا بعد عودته إلى الأكاديمية.
لذلك على الرغم من أنه لم يرغب في استخدام المونفانغ ، من أجل الاتصال بمصدر الطاقة الرئيسي والكيانات القوية في هذا العالم ، لم يكن لديه خيار سوى مواكبة الكذب.
كان تقدمه ، حتى أبطأ من الحلزون ، قد إستهلك صبره تمامًا. إذا استمر في ترقية نفسه بهذه الوتيرة ، فربما يحتاج إلى أكثر من عشر سنوات على الأقل للوصول إلى المستوى 2 أو 3.
ابتسم كور “ناه ، أنا أنتظر أخي . أليس من المفترض أن تذهبوا للعب الورق؟ هل أنت ذاهب الآن؟ “
لم يستطع تحمل إضاعة الكثير من الوقت.
ابتسم كاوس إبتسامة براقة جدا.
“يبدو أنني بحاجة إلى جمع معلومات حول أبحاث هذا العالم حول جسم الإنسان والدراسات الطبية وما شابه. إعادة تنظيم تقنياتي السرية و التدرب شيء واحد ، لكن القوة المطلقة للتقنيات السرية بعيدة حقًا عن قوة الميكا في هذا العالم ، سيكون من الأفضل أن أتعلم عن هذا العالم هنا ، ثم أستوعب تلك المعرفة و أدمجها مع طرق تدريبي . لقد نسيت أن أفعل ذلك في العالم السابق ، وفي النهاية استخدمت التقنيات السرية لتدمير نظام الطاقة في العالم بأكمله. هذا غير مواتٍ للغاية تجاه محاولة صنع بذرة روحية ، كنت أقوم في الأساس بتجديد الطرق القديمة من الخارج فقط “.
كالعادة ، كان كورلان ينتظر شقيقه الأصغر عند مدخل المدرسة حتى يتمكنوا من العودة إلى المنزل معًا.
فكر غارين في الأمر ، وتوصل إلى استنتاج.
كان صاحب العربة رجلاً أكبر سنًا في الأربعينيات من عمره ، و كان فمه يرفرف بلا نهاية دون أن يتوقف و لو لثانية واحدة. بعد تحية غارين ، لفت انتباه ثلاثة أو أربعة عملاء آخرين ، فبدا العمل هناك مزدهرًا للحظة.
بالنسبة له ، كانت التقنيات السرية العادية قد أوصلته إلى أبعد نقطة ممكنة. لقد تجاوز مستوى بذور روحه بالفعل التقنيات السرية العادية ، ووصل إلى مستوى جديد تمامًا. استوعب هذا المستوى أنواعًا أخرى من المفاهيم و التي يجب تجميعها بدورها في بذور روحية مختلفة.
لذلك على الرغم من أنه لم يرغب في استخدام المونفانغ ، من أجل الاتصال بمصدر الطاقة الرئيسي والكيانات القوية في هذا العالم ، لم يكن لديه خيار سوى مواكبة الكذب.
“لا يمكن استخدام التقنيات السرية إلا بشكل مؤقت للدفاع عن النفس ، إذا كنت أرغب في الوصول إلى أعلى مستوى من القوة بهذا العالم ، فإن الطريقة الوحيدة هي استيعاب نقاط القوة في نظام الطاقة لهذا العالم ، ربما يمكن أن يرفعني ذلك إلى المستوى التالي و يساعدني بتكثيف بذرة روح أخرى .” تردد غارين للحظة ، وهو ينظر إلى هطول الأمطار الغزيرة في الخارج.
“بذرة الروح – تقنية نيران الصقيع الحقيقية الشريرة ، الكتاب الشيطاني لعنقاء المقدسة.”
“سأقوم برحلة إلى سوق السلع المستعملة بعد المطر .”
ظل يتذكر الوضع في ذلك اليوم.
كان الوقت لا يزال مبكرًا ، كان الثانية بعد الظهر بقليل. نظرًا لأنه لم يكن لديه فصل دراسي في فترة ما بعد الظهر ، فقد بقي غارين في مسكنه للراحة وتدريب “التلاعب بالصبورة السوداء ” ، مما يعني أن لديه وقت فراغ الآن للتحقق من سوق السلع المستعملة بالقرب من الأكاديمية.
كان صاحب العربة رجلاً أكبر سنًا في الأربعينيات من عمره ، و كان فمه يرفرف بلا نهاية دون أن يتوقف و لو لثانية واحدة. بعد تحية غارين ، لفت انتباه ثلاثة أو أربعة عملاء آخرين ، فبدا العمل هناك مزدهرًا للحظة.
كان في السوق مجموعة من جميع أنواع التجار والباعة المتجولين الصغار ، مما أدى إلى إنشاء سوق صغير حيث يشترون ويبيعون. اشتروا بعض الأشياء الصغيرة من طلاب الأكاديمية وباعوها بربح.
ابتسم على الفور على نطاق واسع بينما حدث أخيه .
على سبيل المثال ، سوف يتاجرون مع بعض طلاب المستوى الأعلى بالملاحظات المصورة ، أو فهمهم التدريبي ، أو المكونات الصغيرة التي صنعها طلاب الصيانة ، حتى الخردة المعدنية المأخوذة من مستودعات الأكاديمية. أي شيء ” يمكن استخدامه ” أو “لا يمكن إساخدامه ” يمكن طرحه هنا للبيع. طالما كان له علاقة بالطيارين الميكانيكيين التابعين لأكاديمية الصبورة السوداء ، فقد كان يستحق مبلغًا كبيرًا من المال.
“لقد تعافت قوتي قليلاً من خلال هذا التدريب ، وارتفعت بنسبة 0.1. كما ارتفعت حيويتي بنسبة 0.1. ليس سيئًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس لدي نقاط إمكانات “. كانت الحقيقة أن غارين كان يراقب أي شيء يمكن أن يحتوي على نقاط محتملة منذ فترة طويلة ، لكن للأسف لم يكتشف أي شيء أثناء وجوده في المستشفى ولا بعد عودته إلى الأكاديمية.
وبالمثل ، فإن هؤلاء التجار يجلبون أيضًا مواد من الخارج ، أو ينقلون بعض العناصر المحددة لبعض الطلاب ، في ترتيب مفيد للطرفين.
كالعادة ، كان كورلان ينتظر شقيقه الأصغر عند مدخل المدرسة حتى يتمكنوا من العودة إلى المنزل معًا.
في بعض الأحيان ، كان بعض التجار من طلاب الأكاديمية.
مرت الأيام الواحدة تلو الأخرى.
**********************
تحت الغطاء ، كان هناك العديد من الأكشاك الصغيرة التي أقيمت هناك. كان هناك العديد من التجار الذين يحملون بضاعتهم و يضغونها على الأرض في النطاق الخارجي للجدار ، بل إن بعض الأشخاص علقوا بعض الملابس بجانب الغطاء في الجدار الخارجي للأكاديمية لتشكيل أكشاك صغيرة. كان المكان بحرًا من الألوان في الداخل ، مع كل أنواع العناصر في الداخل.
كالعادة ، كان كورلان ينتظر شقيقه الأصغر عند مدخل المدرسة حتى يتمكنوا من العودة إلى المنزل معًا.
تلاشت ابتسامة كور ببطء عند مشاهدة الصبي يغادر تحت المطر.
بعد أن تعرض لإصابات خطيرة عن طريق الخطأ في اختبار المستوى الأول في المرة الأخيرة ، سمع أن والده قد حسم هذه المسألة بالفعل ، وأن الجانب الآخر تمت معاقبته وفقًا لذلك ، لذلك ترك الأمر ينزلق. لقد عاد أيضًا إلى حياته العادية ، ودردش عبر الهاتف مع صديقته ، وذهب لخوض سباقات في الشوارع مع رفاقه بعد انتهاء الفصل ، ولعب معارك المحاكاة الميكانيكية ، و تدرب ليلًا.
قاطعه كور وهو يربت على كتف الصبي ذي الشعر الأحمر: “حسنًا ، أسرع أو ستعاني عقوبة أخرى “.عندها فقط ابتعد الصبي مع مظلته ، ولا يزال يصرخ بصوت عالٍ.
هطلت الأمطار الغزيرة عند قدميه ، وانزلق الماء على مظلته ، وكاد أن يشكل حجابًا من الماء.
طالما كان هناك أي شيء له طاقة إمكانات على بعد خمسة أمتار منه ، يمكن أن يشعر به. لكنه كان هنا لأكثر من اثنتي عشرة دقيقة ، وتجاوز عشرات الأكشاك ، ومع ذلك لم يشعر حتى بأصغر تلميح للطاقة الكامنة.
“كور ، هل سنعود معًا؟ ولوح له صبي أحمر الشعر وسأل وسط الحشد المتراكم عند المدخل.
هطلت الأمطار الغزيرة عند قدميه ، وانزلق الماء على مظلته ، وكاد أن يشكل حجابًا من الماء.
ابتسم كور “ناه ، أنا أنتظر أخي . أليس من المفترض أن تذهبوا للعب الورق؟ هل أنت ذاهب الآن؟ “
“أوه؟” فوجأ كور قليلاً. “أليس في المستشفى؟”
“أبي طلب مني شؤاء شيئ فجأة.” انحنى الصبي أحمر الشعر للأمام قرب أذنه و قال . “أوه نعم ، لقد رأيت ذلك الطالب الذي كاد يقتلك في الإختبار آخر مرة اليوم.”
ظل يتذكر الوضع في ذلك اليوم.
“أوه؟” فوجأ كور قليلاً. “أليس في المستشفى؟”
“تلك الحركة … كانت مصادفة ، أو …” لا يزال يتذكر بوضوح لحظة إطلاق النار عليه.
قال الصبي ذو الشعر الأحمر عرضياً: “يبدو أنه أفضل حالاً الآن ، لا أعرف متى خرج من المستشفى لكني متأكد أنه هو . ماالذي تخطط أن تفعله؟ ما عليك سوى أن تقول الكلمة “.
“بذرة الروح – تقنية نيران الصقيع الحقيقية الشريرة ، الكتاب الشيطاني لعنقاء المقدسة.”
تلاشت ابتسامة كور ببطء ، لكنه لم يقل أي شيء.
بعد أن تعرض لإصابات خطيرة عن طريق الخطأ في اختبار المستوى الأول في المرة الأخيرة ، سمع أن والده قد حسم هذه المسألة بالفعل ، وأن الجانب الآخر تمت معاقبته وفقًا لذلك ، لذلك ترك الأمر ينزلق. لقد عاد أيضًا إلى حياته العادية ، ودردش عبر الهاتف مع صديقته ، وذهب لخوض سباقات في الشوارع مع رفاقه بعد انتهاء الفصل ، ولعب معارك المحاكاة الميكانيكية ، و تدرب ليلًا.
“أنت في قمة فصلنا ، والثالث في السنة الثانية! إذا لم تنتقم بعد أن أرسلك طالب جديد إلى المستشفى قسيضحك الجميع على صفنا b1 ؟ ” حث الصبي ذو الشعر الأحمر بغضب.
فكر غارين في الأمر ، وتوصل إلى استنتاج.
قال كور بعد تهدئة نفسه: “تمت تسوية مسألة رسوم الجراحة و هذا يعني إغلاق الحالة من جانبي “. نظر إلى الصبي ذي الشعر الأحمر الذي لا يزال يبدو أنه لديه ما يقوله و قال مرة أخرى. “حسنًا ، العب أوراقك !”
سوق السلع المستعملة
“حسنا حسنا ، أنت بالتأكيد كريم ، لنقل أن القضية إنتهت تمامًا كما قلت.” نظر إليه الصبي ذو الشعر الأحمر بإعجاب. “أنا متأكد من أنك تستحق إحترامي ، لو كنت أنا ، فلن أتوقف حتى يموت ذلك الشاب …”
كان في السوق مجموعة من جميع أنواع التجار والباعة المتجولين الصغار ، مما أدى إلى إنشاء سوق صغير حيث يشترون ويبيعون. اشتروا بعض الأشياء الصغيرة من طلاب الأكاديمية وباعوها بربح.
قاطعه كور وهو يربت على كتف الصبي ذي الشعر الأحمر: “حسنًا ، أسرع أو ستعاني عقوبة أخرى “.عندها فقط ابتعد الصبي مع مظلته ، ولا يزال يصرخ بصوت عالٍ.
“كور ، هل سنعود معًا؟ ولوح له صبي أحمر الشعر وسأل وسط الحشد المتراكم عند المدخل.
تلاشت ابتسامة كور ببطء عند مشاهدة الصبي يغادر تحت المطر.
كان بعيدًا عن مستوى المستوى 1 بشكل مستحيل.
ظل يتذكر الوضع في ذلك اليوم.
“الأخ الاكبر ” صوت هادئ مماثل قاطع أفكاره.
“تلك الحركة … كانت مصادفة ، أو …” لا يزال يتذكر بوضوح لحظة إطلاق النار عليه.
نظر غارين إلى العربة ، كان هناك صف من الأشياء البيضاء التي تشبه الثوم معلقة فيها ، معلقة في دوائر. لم يكن لديه أي فكرة عن ماهيتها ، ولكن كان هناك العديد من الزجاجات المعدنية والخشبية مرتبة تحتها ، بالإضافة إلى أشياء صغيرة أخرى.
كانت تلك الحركة مستحيلة عمليا. لقد كانت وضعية في كتاب مدرسي ، لكن مطلق النار كان على وشك الانحدار على الأرض و بالكاد حرك الفوهة . لقد تجاهل تمامًا التأخير الناجم عن الارتداد ، و تجاهل الميل الناجم عن الاختلاف في الموقف ، ولم يصوب حتى و فوق هذا بالكاد ارتد.
تدفقت الأمطار خارج النافذة ، فدفعت أغصان شجرة الجراد الكبيرة إلى منحدر. سقطت قطرات المطر من على سطح الورق ، على النوافذ و الزجاج ، محدثة صوت طقطقة.
وحتى رغم ذلك ، أمكنه ضرب قمرة القيادة الخاصة بـ الميكا خاصتي بدقة.
كانت السماء تمطر بغزارة ، لذلك كان حتى السوق المزدحم عادة فارغًا نسبيًا حيث كان عدد قليل من الطلاب والأجانب يتجولون حول الأكشاك ، و معظمهم يتحققون فقط .
“الأخ الاكبر ” صوت هادئ مماثل قاطع أفكاره.
“لقد كنت مشغولًا إلى حد ما ببعض الأمور المزعجة بنفسي أيضًا ، لذلك ليس لدي الوقت الكافي لأنزعج بأشيائك. سأفعل ما تقول فقط “. لقد دخل السيارة أيضًا ، لكن لم ير أحد القسوة في أعماق عينيه.
عاد كور إلى الواقع ، ونظر إلى أخيه الأصغر أمامه و ابتسم.
عبس كور عندما نظر إلى أخيه الأصغر ، لم يستطع معرفة ما إذا كان يكذب أم لا. لطالما كان شقيقه الصغير يعبده منذ صغره ، ويعامله على أنه معياره في كل شيء. هذه المرة أصيب بجروح خطيرة و دخل المستشفى و كاد يموت. سيكون من الغريب إذا لم يفعل كاوس أي شيء.
“لنذهب ، حان وقت العودة إلى المنزل.”
**********************
كان شقيقه الأصغر كاوس هو المقعد الأعلى في السنة الأولى فئة c2. كان لديه شعر أزرق قصير و كان يرتدي وسادات أذن ذهبية ، وجسده طويل وقوي ، مع ندبة باهتة على خده الأيمن. كانت تلك علامة خلفها شجار في المدرسة الثانوية.
بالنسبة له ، كانت التقنيات السرية العادية قد أوصلته إلى أبعد نقطة ممكنة. لقد تجاوز مستوى بذور روحه بالفعل التقنيات السرية العادية ، ووصل إلى مستوى جديد تمامًا. استوعب هذا المستوى أنواعًا أخرى من المفاهيم و التي يجب تجميعها بدورها في بذور روحية مختلفة.
وقف كاوس بجانب كور ، وكان رأسًا كاملاً أطول من أخيه الأكبر. قام بتحريك رأسه قليلاً ، مرحباً بفتاتين أثناء مرورهما. حتى عندما ابتسم ، أطلق تعابير شرسة.
“يبدو أنني بحاجة إلى جمع معلومات حول أبحاث هذا العالم حول جسم الإنسان والدراسات الطبية وما شابه. إعادة تنظيم تقنياتي السرية و التدرب شيء واحد ، لكن القوة المطلقة للتقنيات السرية بعيدة حقًا عن قوة الميكا في هذا العالم ، سيكون من الأفضل أن أتعلم عن هذا العالم هنا ، ثم أستوعب تلك المعرفة و أدمجها مع طرق تدريبي . لقد نسيت أن أفعل ذلك في العالم السابق ، وفي النهاية استخدمت التقنيات السرية لتدمير نظام الطاقة في العالم بأكمله. هذا غير مواتٍ للغاية تجاه محاولة صنع بذرة روحية ، كنت أقوم في الأساس بتجديد الطرق القديمة من الخارج فقط “.
مشى في الأمام أمامه و تبعه كاوس من ورائه. للحظة ، لم يتكلم أي منهما.
“أبي طلب مني شؤاء شيئ فجأة.” انحنى الصبي أحمر الشعر للأمام قرب أذنه و قال . “أوه نعم ، لقد رأيت ذلك الطالب الذي كاد يقتلك في الإختبار آخر مرة اليوم.”
عندما مروا عبر بوابات الأكاديمية الرئيسية ، توقف كور فجأة و استدار.
تدفقت الأمطار خارج النافذة ، فدفعت أغصان شجرة الجراد الكبيرة إلى منحدر. سقطت قطرات المطر من على سطح الورق ، على النوافذ و الزجاج ، محدثة صوت طقطقة.
“ليس عليك أن تهتم بأشيائي ، هذه المسألة تمت تسويتها.”
“أوه؟” فوجأ كور قليلاً. “أليس في المستشفى؟”
ابتسم على الفور على نطاق واسع بينما حدث أخيه .
“لقد تعافت قوتي قليلاً من خلال هذا التدريب ، وارتفعت بنسبة 0.1. كما ارتفعت حيويتي بنسبة 0.1. ليس سيئًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس لدي نقاط إمكانات “. كانت الحقيقة أن غارين كان يراقب أي شيء يمكن أن يحتوي على نقاط محتملة منذ فترة طويلة ، لكن للأسف لم يكتشف أي شيء أثناء وجوده في المستشفى ولا بعد عودته إلى الأكاديمية.
“أعرف ، يا أخي ، أنا لا أخطط للعبث مع ذلك الرجل ، ألا تصدق ذلك؟”
قال الصبي ذو الشعر الأحمر عرضياً: “يبدو أنه أفضل حالاً الآن ، لا أعرف متى خرج من المستشفى لكني متأكد أنه هو . ماالذي تخطط أن تفعله؟ ما عليك سوى أن تقول الكلمة “.
عبس كور عندما نظر إلى أخيه الأصغر ، لم يستطع معرفة ما إذا كان يكذب أم لا. لطالما كان شقيقه الصغير يعبده منذ صغره ، ويعامله على أنه معياره في كل شيء. هذه المرة أصيب بجروح خطيرة و دخل المستشفى و كاد يموت. سيكون من الغريب إذا لم يفعل كاوس أي شيء.
“التقنية السرية – بصمة الفولاذ: تزيد من القوة الجسدية والحيوية”.
“انس الأمر ، دعنا نعود.”
ابتسم كور “ناه ، أنا أنتظر أخي . أليس من المفترض أن تذهبوا للعب الورق؟ هل أنت ذاهب الآن؟ “
استدار ، و ركب سيارة أجرة مرتفعة ، و اندفع إلى الداخل.
“أعرف ، يا أخي ، أنا لا أخطط للعبث مع ذلك الرجل ، ألا تصدق ذلك؟”
ابتسم كاوس إبتسامة براقة جدا.
كان الوقت لا يزال مبكرًا ، كان الثانية بعد الظهر بقليل. نظرًا لأنه لم يكن لديه فصل دراسي في فترة ما بعد الظهر ، فقد بقي غارين في مسكنه للراحة وتدريب “التلاعب بالصبورة السوداء ” ، مما يعني أن لديه وقت فراغ الآن للتحقق من سوق السلع المستعملة بالقرب من الأكاديمية.
“لقد كنت مشغولًا إلى حد ما ببعض الأمور المزعجة بنفسي أيضًا ، لذلك ليس لدي الوقت الكافي لأنزعج بأشيائك. سأفعل ما تقول فقط “. لقد دخل السيارة أيضًا ، لكن لم ير أحد القسوة في أعماق عينيه.
طالما كان هناك أي شيء له طاقة إمكانات على بعد خمسة أمتار منه ، يمكن أن يشعر به. لكنه كان هنا لأكثر من اثنتي عشرة دقيقة ، وتجاوز عشرات الأكشاك ، ومع ذلك لم يشعر حتى بأصغر تلميح للطاقة الكامنة.
*********************
تلاشت ابتسامة كور ببطء ، لكنه لم يقل أي شيء.
سوق السلع المستعملة
لكنه بدا فجأة وكأنه تذكر شيئًا ما قبل أن ينظر فجأة إلى شيء ما بجانب الكشك.
كان هناك غطاء مطري فضي مستطيل الشكل بجانب الأكاديمية يمنع هطول الأمطار الغزيرة في الخارج.
فكر غارين في الأمر ، وتوصل إلى استنتاج.
تحت الغطاء ، كان هناك العديد من الأكشاك الصغيرة التي أقيمت هناك. كان هناك العديد من التجار الذين يحملون بضاعتهم و يضغونها على الأرض في النطاق الخارجي للجدار ، بل إن بعض الأشخاص علقوا بعض الملابس بجانب الغطاء في الجدار الخارجي للأكاديمية لتشكيل أكشاك صغيرة. كان المكان بحرًا من الألوان في الداخل ، مع كل أنواع العناصر في الداخل.
وبالمثل ، فإن هؤلاء التجار يجلبون أيضًا مواد من الخارج ، أو ينقلون بعض العناصر المحددة لبعض الطلاب ، في ترتيب مفيد للطرفين.
كانت السماء تمطر بغزارة ، لذلك كان حتى السوق المزدحم عادة فارغًا نسبيًا حيث كان عدد قليل من الطلاب والأجانب يتجولون حول الأكشاك ، و معظمهم يتحققون فقط .
“أوه؟” فوجأ كور قليلاً. “أليس في المستشفى؟”
اختلط غارين مع الحشد ، وتفحص كل من الأكشاك واحد تلو الآخر .
قاطعه كور وهو يربت على كتف الصبي ذي الشعر الأحمر: “حسنًا ، أسرع أو ستعاني عقوبة أخرى “.عندها فقط ابتعد الصبي مع مظلته ، ولا يزال يصرخ بصوت عالٍ.
طالما كان هناك أي شيء له طاقة إمكانات على بعد خمسة أمتار منه ، يمكن أن يشعر به. لكنه كان هنا لأكثر من اثنتي عشرة دقيقة ، وتجاوز عشرات الأكشاك ، ومع ذلك لم يشعر حتى بأصغر تلميح للطاقة الكامنة.
“يبدو أنني بحاجة إلى جمع معلومات حول أبحاث هذا العالم حول جسم الإنسان والدراسات الطبية وما شابه. إعادة تنظيم تقنياتي السرية و التدرب شيء واحد ، لكن القوة المطلقة للتقنيات السرية بعيدة حقًا عن قوة الميكا في هذا العالم ، سيكون من الأفضل أن أتعلم عن هذا العالم هنا ، ثم أستوعب تلك المعرفة و أدمجها مع طرق تدريبي . لقد نسيت أن أفعل ذلك في العالم السابق ، وفي النهاية استخدمت التقنيات السرية لتدمير نظام الطاقة في العالم بأكمله. هذا غير مواتٍ للغاية تجاه محاولة صنع بذرة روحية ، كنت أقوم في الأساس بتجديد الطرق القديمة من الخارج فقط “.
بعد المرور بعربة صغيرة ، سقطت نظرة غارين قليلاً على شيء ما في العربة.
وقف كاوس بجانب كور ، وكان رأسًا كاملاً أطول من أخيه الأكبر. قام بتحريك رأسه قليلاً ، مرحباً بفتاتين أثناء مرورهما. حتى عندما ابتسم ، أطلق تعابير شرسة.
“تعال تعال ، وانظر إلى أحدث قطعة فولاذية ” درع الفراشة ” ، إنها مثالية كقطعة عازلة للميكا ، إنها فقط بمئتي نقطة عالمية لكل قطعة” ، استقبله صاحب العربة على الفور بشغف. “فقط ضع واحدًا من هؤلاء حيث يكون الضرر هو الأسوأ ، وستكون بالتأكيد قادرًا على التعامل معه تمامًا.”
“أنت في قمة فصلنا ، والثالث في السنة الثانية! إذا لم تنتقم بعد أن أرسلك طالب جديد إلى المستشفى قسيضحك الجميع على صفنا b1 ؟ ” حث الصبي ذو الشعر الأحمر بغضب.
نظر غارين إلى العربة ، كان هناك صف من الأشياء البيضاء التي تشبه الثوم معلقة فيها ، معلقة في دوائر. لم يكن لديه أي فكرة عن ماهيتها ، ولكن كان هناك العديد من الزجاجات المعدنية والخشبية مرتبة تحتها ، بالإضافة إلى أشياء صغيرة أخرى.
“سأقوم برحلة إلى سوق السلع المستعملة بعد المطر .”
من المكونات الميكانيكية إلى منتجات العناية بالبشرة الأنثوية ، أو حتى المجوهرات الكريستالية المصنوعة يدويًا و الوجبات الخفيفة الصغيرة ، كان هناك عمليا كل ما قد يريده الشخص أو يحتاجه.
فكر غارين في الأمر ، وتوصل إلى استنتاج.
كان صاحب العربة رجلاً أكبر سنًا في الأربعينيات من عمره ، و كان فمه يرفرف بلا نهاية دون أن يتوقف و لو لثانية واحدة. بعد تحية غارين ، لفت انتباه ثلاثة أو أربعة عملاء آخرين ، فبدا العمل هناك مزدهرًا للحظة.
كان بعيدًا عن مستوى المستوى 1 بشكل مستحيل.
اجتاحت نظرة غارين العربة ، لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي تلميح للطاقة الخاصة بالإمكانات . شعر بخيبة أمل طفيفة و استعد للمغادرة.
كانت تلك الحركة مستحيلة عمليا. لقد كانت وضعية في كتاب مدرسي ، لكن مطلق النار كان على وشك الانحدار على الأرض و بالكاد حرك الفوهة . لقد تجاهل تمامًا التأخير الناجم عن الارتداد ، و تجاهل الميل الناجم عن الاختلاف في الموقف ، ولم يصوب حتى و فوق هذا بالكاد ارتد.
لكنه بدا فجأة وكأنه تذكر شيئًا ما قبل أن ينظر فجأة إلى شيء ما بجانب الكشك.
فكر غارين في الأمر ، وتوصل إلى استنتاج.
“تلك الحركة … كانت مصادفة ، أو …” لا يزال يتذكر بوضوح لحظة إطلاق النار عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
