البرق والرياح
غو تشينغ شان كان يواجه محنته الآن بجدية.
على الجانب الآخر.
هذه المرة، لم يهرب أو يتجنبهم.
“بالطبع، وضع [الأصل] مكافأة على رأسك، المكافآت مغرية جدا، سأقول لك الكثير” ابتسم وقال القائد الشيطاني. “غو تشينغ شان، أعرف اسمك، أرى كم أنت ممتاز كعدو، أتمنى أن تبقى هناك وتستسلم”
في السماء، تحت الماء، في جميع الأنحاء، عدد لا يحصى من الصواعق ترتفع عاليا من كل الإتجاهات.
برؤية زعيمهم يقول ذلك، كان على الشياطين أن تومئ وتوافق.
معظم الأشباح والعائدين لم تكن قادرة على تجنبهم في الوقت المناسب وتحولت إلى رماد من قبل برق المحنة.
“هذا برق، لا، أقوى بكثير من البرق العادي، يبدو أنه برق محنة لمزارع”
بعض الأشباح القوية بالتحديد حاولت منعهم.
تابع “ينبغي أن نذهب لإنقاذهم، ونلقي نظرة على من يواجه المحنة ——- ينبغي أن تعرف، عندما يمر مزارع بمحنة، ستتضاعف قوته بشكل كبير، لا يمكننا أن نخذل حراسنا”
لكن هذا كان برق المحنة الذي زادت قوته من قبل الإله القديم، لذلك ببساطة تحولوا إلى رماد رمادي ناعم في أول لمسة.
غو تشينغ شان هرب أسرع!
المعسكر بأكمله دخل في حالة من الهيجان.
في هذه الحالة لن يكون قادرا على الفرار حتى لو كانت لديه أجنحة.
وقف غو تشينغ شان في وسط المعسكر، متحكماً بسيوفه الثلاثة للدوران حوله، ضرب كل صاعقة برقية جاءت في طريقه.
في بضع ثوان فقط، نظموا أنفسهم وتحولوا من مزاج احتفالي إلى استعداد للقتال.
لم يستطع الرحيل.
المعسكر بأكمله دخل في حالة من الهيجان.
لأنه اذا فعل ذلك، فإن برق المحنة سيتبعه بسرعة.
لأنهم لاحظوا ذلك.
لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام كل ما لديه للدفاع ضد قوة المحنة.
“أذلك صحيح؟”
كالمطر في الرياح الموسمية، انهمر عليه البرق الازرق الأبيض واحدا تلو الآخر دون توقف.
ظلال سيف سوداء لا تحصى ظهرت وتناثرت، تدمر الصواعق التي ضربتها.
غو تشينغ شان وقف ساكنا في مكان واحد، لم يتراجع ولو قليلا.
معظم الأشباح والعائدين لم تكن قادرة على تجنبهم في الوقت المناسب وتحولت إلى رماد من قبل برق المحنة.
باختصار، كل السيوف الثلاثة أظهرت نفسها.
بعد هذه المعركة القصيرة، دمرت عدد لا يحصى من الصواعق الطائشة أكثر من 50،000 إضافي.
ظلال سيف سوداء لا تحصى ظهرت وتناثرت، تدمر الصواعق التي ضربتها.
فجأة، تذكر العائد العملاق الذي ظهر من العدم.
بمجرد زوال البرق الأبيض الأزرق، جاء برق ابادة الروح القرمزي على المعسكر مثل أضواء عملاقة.
“لا حاجة، شعرت بالإستنزفاف تماما بعد ذلك، إذا كانت هناك مرة أخرى، لن أفعل ذلك مرة أخرى حتى لو مت” ضحك غو تشينغ شان بمرارة.
غو تشينغ شان ما زال لم يتجنب ذلك ولوح سيوفه لتلقي الضربة.
الشيء الغريب هو أن الرياح لم تأتي من أعلى، بدلا من ذلك، اندفعت صعودا من الأرض.
الفن السري، [قطع الهلال] x8!
في الماضي، تحت بحر السيوف في عالم شين وو، قامت الجنية باي هوا بختراق عالم القداسة ودخلت عالم الإسقاط في ظل ظروف قاسية مماثلة.
ضربت الأضواء القرمزية من قبل أشباح السيف الأزرق الفاتح، تنفصل وتتناثر مثل الدم، تنهار بشكل غير منتظم.
بدأت الرياح تتصاعد حول المعسكر.
ما إن دُمرت الصاعقة العملاقة برق ابادة الروح، 12 ذراع عملاقة من البرق الساطع حملوا سياطهم وشرعوا في مهاجمته.
أدركوا ما كان يجري.
كان هذا أكثر إظهار مرعب للبرق.
في المعسكر بكامله، لم يكن هنالك سوى مزارع واحد في يده سيف، يتحمّل الصواعق.
غو تشينغ شان——
المعسكر بأكمله دخل في حالة من الهيجان.
استدار وهرب!
سرعان ما حاصرت قوات قوامها مليونان شخص شيطاني.
لم يكن لديه خيار، عندما ظهر برق ابادة الروح كسوط، زادت قوته بشكل كبير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا أكثر إظهار مرعب للبرق.
حتى مع درع حماية الاله، غو تشينغ شان لم يكن مقتنعا أنه سيبقى سالما بعد أن يضربه ذلك.
كانت ثلاثة سيوف تحوم خلفه في الهواء.
تبع ذلك اثنتا عشرة ضربة من سياط البرق وضربته بطققات متتالية.
غو تشينغ شان كان يواجه محنته الآن بجدية.
غو تشينغ شان هرب أسرع!
باختصار، كل السيوف الثلاثة أظهرت نفسها.
على الفور، وصل الى اذنيه أنين لا يحصى من الالم.
“لا تكن مزعجا، لقد أرسلت شخص ما للتحقق. بغض النظر عما حدث، لا تزال هذه هي الفترة الزمنية الأكثر حسماً بالنسبة لـ [الاصل]، على الجميع أن يبقوا متيقظين لمنع أي شيء غير متوقع”
كانت آخر صيحات الأشباح التي ضربتها السياط قبل موتهم.
“لا تكن مزعجا، لقد أرسلت شخص ما للتحقق. بغض النظر عما حدث، لا تزال هذه هي الفترة الزمنية الأكثر حسماً بالنسبة لـ [الاصل]، على الجميع أن يبقوا متيقظين لمنع أي شيء غير متوقع”
السيوف الثلاثة تبعت مباشرة خلف غو تشينغ شان.
السيوف الثلاثة تبعت مباشرة خلف غو تشينغ شان.
“غونغزي، لا يزال هناك ثلث الأشباح على قيد الحياة، هم على وشك الفرار!” أخبرته شانو على عجل.
نظر القائد الشيطاني الى سيوفه وسأل بغرابة “الآن، لم تعد هذه قمة الآلهة القديمة، كيف ستهرب منا الآن؟”
“أذلك صحيح؟”
لم تكن هذه أشباح غير مؤذية، كان هناك عدد لا بأس به من الأشباح التي كانت سرعتها بشكل ملحوظ أسرع من المزارع في نفس المستوى.
ركض غو تشينغ شان حول المعسكر بينما كان يولي بعض الاهتمام للأشباح.
لأنهم لاحظوا ذلك.
في البداية، عندما ظهر برق المحنة فجأة من المحيط، أُزيل على الفور أكثر من 10،000 شبح.
الأشباح إستدارت، هاجموا غو تشينغ شان بأسلحتِهم!
بعد هذه المعركة القصيرة، دمرت عدد لا يحصى من الصواعق الطائشة أكثر من 50،000 إضافي.
غو تشينغ شان لم يرد.
في هذه المرحلة، معظم الأشباح التي يمكن أن تتحرك في النهاية كانت تتهافت للهروب من المعسكر.
كان هذا هو الشخص نفسه الذي هرب من مطاردة [الأصل] عند قمة جبل الاله القديم.
أدركوا ما كان يجري.
“من الجيد أنكم جميعا هنا، توفر علي عناء الذهاب والإياب …” تمتم.
ضرب برق المحنة المعسكر.
مليوني شخص شيطاني شكلوا تطويقا، واقفين في كل مكان هناك مساحة للوقوف.
لذلك كانت طريقتهم الوحيدة للنجاة هي الهرب من المعسكر!
كان معسكر جيش الأشباح يطفو الآن في صمت فوق المحيط.
لم تكن هذه أشباح غير مؤذية، كان هناك عدد لا بأس به من الأشباح التي كانت سرعتها بشكل ملحوظ أسرع من المزارع في نفس المستوى.
نظر القائد الشيطاني الى سيوفه وسأل بغرابة “الآن، لم تعد هذه قمة الآلهة القديمة، كيف ستهرب منا الآن؟”
تلك الأشباح السريعة كانت أول من هرب بأقصى سرعته.
“ثم ماذا؟”
في بضع ثوان فقط، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى محيط المعسكر، بعد ثانية واحدة فقط وكانوا سيهربون.
“روجر!”
تنهد غو تشينغ شان بعمق وقال لشانو “لا تقلقي، لن يفلتوا”
كانت النتائج واضحة.
عاد بسرعة الى وسط المعسكر وجهَّز اللقب الفريد [اله الحرب لهب النجم].
“إذن، ما هو الوضع؟ سأل القائد.
على الفور، تم تفعيل [قهر]!
سرعان ما حاصرت قوات قوامها مليونان شخص شيطاني.
جيش الأشباح بأكمله كان الهدف.
غو تشينغ شان——
وقف أحد قادة الاشباح وأمر بصوت عالٍ「انطلقوا! اقتلوا ذلك المزارع،، طالما يموت، ستنتهي المحنة!」
「من أجل البقاء، اقتلوه!」
سأله الزعيم الشيطاني في المقابل.
رور!!!
لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام كل ما لديه للدفاع ضد قوة المحنة.
الأشباح إستدارت، هاجموا غو تشينغ شان بأسلحتِهم!
بالفعل، لم تكن هناك مكافآت مهمة فحسب، لم تيكن هناك أدنى فائدة أيضا، لماذا يجب أن ننقذ أولئك الأوغاد الذين ينظرون إلينا نظرة استصغار ويدعوننا عبيدا؟
على الجانب الآخر.
هذه المرة، لم يهرب أو يتجنبهم.
معسكر الشياطين.
“هل سيكونون أقوياء بما يكفي للفوز على مليونين منا هنا؟” شيطان آخر يسأل مازحاً.
“هذا برق، لا، أقوى بكثير من البرق العادي، يبدو أنه برق محنة لمزارع”
معسكر الشياطين.
واحد من الشياطين أحسّ بعناية بالوجود من بعيد.
المزارع كان متعثرا.
“شيء ما ليس صحيحاً… الأشباح والعائدون يخافون بطبيعة الحال من عنصر البرق، هل واجهوا بعض المتاعب؟”
كان هذا هو الشخص نفسه الذي هرب من مطاردة [الأصل] عند قمة جبل الاله القديم.
سأل بشكل مريب.
في البداية، عندما ظهر برق المحنة فجأة من المحيط، أُزيل على الفور أكثر من 10،000 شبح.
شيطان آخر ابتسم ببرود “من يهتم، إنهم يجرؤون على تسميتنا عبيدا، فليموتوا”
غطى ضوء ابيض ساطع جسده، مانعا الصواعق العرضية التي مرت من خلاله.
وقف مزارع شيطاني “انا اعرف ما هذا! هناك مزارع يواجه محنة السماء ويستخدم قوة برق المحنة للقضاء على الأشباح!”
كان يعبر عن أفكار معظم الشياطين هنا.
تابع “ينبغي أن نذهب لإنقاذهم، ونلقي نظرة على من يواجه المحنة ——- ينبغي أن تعرف، عندما يمر مزارع بمحنة، ستتضاعف قوته بشكل كبير، لا يمكننا أن نخذل حراسنا”
حتى مع درع حماية الاله، غو تشينغ شان لم يكن مقتنعا أنه سيبقى سالما بعد أن يضربه ذلك.
“هل سيكونون أقوياء بما يكفي للفوز على مليونين منا هنا؟” شيطان آخر يسأل مازحاً.
استدار وهرب!
المزارع كان متعثرا.
نظر القائد الشيطاني الى سيوفه وسأل بغرابة “الآن، لم تعد هذه قمة الآلهة القديمة، كيف ستهرب منا الآن؟”
تابع الشخص الآخر “اذا كلَّفنا [الاصل] بمهمة انقاذهم، فأنا مستعد ان افعل ذلك من أجل المكافآت. لكن إذا لم يكن هناك فائدة، فمن سيذهب؟”
“إذن، ما هو الوضع؟ سأل القائد.
كان يعبر عن أفكار معظم الشياطين هنا.
وقف أحد قادة الاشباح وأمر بصوت عالٍ「انطلقوا! اقتلوا ذلك المزارع،، طالما يموت، ستنتهي المحنة!」 「من أجل البقاء، اقتلوه!」
بالفعل، لم تكن هناك مكافآت مهمة فحسب، لم تيكن هناك أدنى فائدة أيضا، لماذا يجب أن ننقذ أولئك الأوغاد الذين ينظرون إلينا نظرة استصغار ويدعوننا عبيدا؟
كالمطر في الرياح الموسمية، انهمر عليه البرق الازرق الأبيض واحدا تلو الآخر دون توقف.
في هذا الوقت، وقف قائد الشياطين.
“غونغزي، لا يزال هناك ثلث الأشباح على قيد الحياة، هم على وشك الفرار!” أخبرته شانو على عجل.
“لا تكن مزعجا، لقد أرسلت شخص ما للتحقق. بغض النظر عما حدث، لا تزال هذه هي الفترة الزمنية الأكثر حسماً بالنسبة لـ [الاصل]، على الجميع أن يبقوا متيقظين لمنع أي شيء غير متوقع”
لأنه اذا فعل ذلك، فإن برق المحنة سيتبعه بسرعة.
برؤية زعيمهم يقول ذلك، كان على الشياطين أن تومئ وتوافق.
“يا له من إنجاز رائع، القضاء على 100 ألف شبح بنفسك، يجب أن أشيد بك حقا” حدق عن قرب في غو تشينغ شان وصفق.
“تقرير—–!”
ضرب برق المحنة المعسكر.
كان شخص شيطاني يتنفس بقوة وهو يركض نحو المعسكر ويركع أمام القائد.
في بضع ثوان فقط، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى محيط المعسكر، بعد ثانية واحدة فقط وكانوا سيهربون.
“إذن، ما هو الوضع؟ سأل القائد.
غو تشينغ شان صمت للحظة.
“لا، ليس جيد، لم نستطع أن نرى الوضع بالضبط” أجاب الشخص الشيطاني أثناء ضيق التنفس.
أدركوا ما كان يجري.
“لم تستطع الرؤية؟” سأل القائد متفاجئا.
“أذلك صحيح؟”
“نعم، معسكر جيش الأشباح بأكمله يتم حمله بعيداً عنا من قبل موجات تسونامي بسرعة شديدة، وهناك المزيد والمزيد من البرق الذي يتم إنشاؤه في كل ثانية حتى لا نتمكن من الحصول على نظرة واضحة إلى المعسكر” أوضح الشخص الشيطاني.
غو تشينغ شان هرب أسرع!
فكر القائد بإيجاز وسأل “ماذا عن برق المحنة؟ هل اختفت؟”
المزارع كان متعثرا.
أجاب الشخص الشيطاني “لم يحدث ذلك. يتابع البرق عن كثب معسكر جيش الأشباح دون توقف. من الممكن أنهم عانوا من أضرار جسيمة ”
المزارع كان متعثرا.
الزعيم سقط في التفكير مرة أخرى.
لأنهم لاحظوا ذلك.
“برق المحنة…”
فقد جاءت محنة الرياح.
فجأة، تذكر العائد العملاق الذي ظهر من العدم.
غو تشينغ شان وقف ساكنا في مكان واحد، لم يتراجع ولو قليلا.
إذ أدرك ما حدث، تشوَّهت تعبيرات القائد.
بعد هذه المعركة القصيرة، دمرت عدد لا يحصى من الصواعق الطائشة أكثر من 50،000 إضافي.
“هذا سيء جدا!!”
“أنقل أوامري، الجميع على الفور يستعدون لتعزيز وإنقاذ الأشباح، وقتل أي شخص يعصي الأوامر على الفور!”
“هذا سيء جدا!!” “أنقل أوامري، الجميع على الفور يستعدون لتعزيز وإنقاذ الأشباح، وقتل أي شخص يعصي الأوامر على الفور!”
“روجر!”
2 مليون شخص مقابل 1.
من المدهش أن الذين تم شيطنتهم كانوا منضبطين بشكل جيد.
2 مليون شخص مقابل 1.
في بضع ثوان فقط، نظموا أنفسهم وتحولوا من مزاج احتفالي إلى استعداد للقتال.
توجهوا إلى المحيط المتجمد.
توجهوا إلى المحيط المتجمد.
غو تشينغ شان كان يواجه محنته الآن بجدية.
بالاندفاع بأقصى سرعة متجاهلاً فقدان القدرة على التحمل، تمكنت الشياطين أخيراً من الوصول إلى معسكر جيش الأشباح في أقصر وقت ممكن.
“روجر!”
كان معسكر جيش الأشباح يطفو الآن في صمت فوق المحيط.
تبع ذلك اثنتا عشرة ضربة من سياط البرق وضربته بطققات متتالية.
كانت براغي من البرق الأزرق أو القرمزي لا تزال تضرب المعسكر.
بمجرد زوال البرق الأبيض الأزرق، جاء برق ابادة الروح القرمزي على المعسكر مثل أضواء عملاقة.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي أشباح هنا.
هذه المرة، لم يهرب أو يتجنبهم.
في المعسكر بكامله، لم يكن هنالك سوى مزارع واحد في يده سيف، يتحمّل الصواعق.
غو تشينغ شان لم يرد.
كانت لديه بعض الجروح البسيطة، لكن أساساً سالماً.
فجأة، تذكر العائد العملاق الذي ظهر من العدم.
غطى ضوء ابيض ساطع جسده، مانعا الصواعق العرضية التي مرت من خلاله.
“من الجيد أنكم جميعا هنا، توفر علي عناء الذهاب والإياب …” تمتم.
عندما وصل اخيرا الذين تم شيطنتهم إلى المعسكر، بدأ البرق يختفي ببطء.
“ثم ماذا؟”
لم تعد أمواج التسونامي تحمل المعسكر إلى الأمام.
في بضع ثوان فقط، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى محيط المعسكر، بعد ثانية واحدة فقط وكانوا سيهربون.
كما لو كان موقوت بشكل مثالي.
فقد جاءت محنة الرياح.
كان المزارع يتنفس بشدة وهو جالس على الفور.
بعد هذه المعركة القصيرة، دمرت عدد لا يحصى من الصواعق الطائشة أكثر من 50،000 إضافي.
يأخذ حبة من مكان ما، يمضغها وهو ينظر حوله بغرابة.
على الفور، وصل الى اذنيه أنين لا يحصى من الالم.
سرعان ما حاصرت قوات قوامها مليونان شخص شيطاني.
“بالطبع، وضع [الأصل] مكافأة على رأسك، المكافآت مغرية جدا، سأقول لك الكثير” ابتسم وقال القائد الشيطاني. “غو تشينغ شان، أعرف اسمك، أرى كم أنت ممتاز كعدو، أتمنى أن تبقى هناك وتستسلم”
في هذه الحالة لن يكون قادرا على الفرار حتى لو كانت لديه أجنحة.
الشيء الغريب هو أن الرياح لم تأتي من أعلى، بدلا من ذلك، اندفعت صعودا من الأرض.
لم يتخلوا عن حذرهم بالرغم من وجود شخص واحد فقط.
بالفعل، لم تكن هناك مكافآت مهمة فحسب، لم تيكن هناك أدنى فائدة أيضا، لماذا يجب أن ننقذ أولئك الأوغاد الذين ينظرون إلينا نظرة استصغار ويدعوننا عبيدا؟
لأنهم لاحظوا ذلك.
“لا تكن مزعجا، لقد أرسلت شخص ما للتحقق. بغض النظر عما حدث، لا تزال هذه هي الفترة الزمنية الأكثر حسماً بالنسبة لـ [الاصل]، على الجميع أن يبقوا متيقظين لمنع أي شيء غير متوقع”
كان هذا هو الشخص نفسه الذي هرب من مطاردة [الأصل] عند قمة جبل الاله القديم.
لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام كل ما لديه للدفاع ضد قوة المحنة.
والآن فقط، إستخدم محنته الخاصة للقضاء على جميع الأشباح!
“أذلك صحيح؟”
التفكير في ذلك، شعر جميع الشياطين بالبرد وهو يتسلق أجسادهم.
“ما الذي تقوله؟” سأل الزعيم الشيطاني.
زعيمهم خرج.
“شيء ما ليس صحيحاً… الأشباح والعائدون يخافون بطبيعة الحال من عنصر البرق، هل واجهوا بعض المتاعب؟”
“يا له من إنجاز رائع، القضاء على 100 ألف شبح بنفسك، يجب أن أشيد بك حقا” حدق عن قرب في غو تشينغ شان وصفق.
غو تشينغ شان هرب أسرع!
“لا حاجة، شعرت بالإستنزفاف تماما بعد ذلك، إذا كانت هناك مرة أخرى، لن أفعل ذلك مرة أخرى حتى لو مت” ضحك غو تشينغ شان بمرارة.
إذ أدرك ما حدث، تشوَّهت تعبيرات القائد.
كانت ثلاثة سيوف تحوم خلفه في الهواء.
في الماضي، تحت بحر السيوف في عالم شين وو، قامت الجنية باي هوا بختراق عالم القداسة ودخلت عالم الإسقاط في ظل ظروف قاسية مماثلة.
نظر القائد الشيطاني الى سيوفه وسأل بغرابة “الآن، لم تعد هذه قمة الآلهة القديمة، كيف ستهرب منا الآن؟”
في البداية، عندما ظهر برق المحنة فجأة من المحيط، أُزيل على الفور أكثر من 10،000 شبح.
“آه؟ لماذا أريد أن أهرب؟ أم أنكم جميعاً تريدون قتلي؟” سأل غو تشينغ شان.
“هل سيكونون أقوياء بما يكفي للفوز على مليونين منا هنا؟” شيطان آخر يسأل مازحاً.
“بالطبع، وضع [الأصل] مكافأة على رأسك، المكافآت مغرية جدا، سأقول لك الكثير” ابتسم وقال القائد الشيطاني.
“غو تشينغ شان، أعرف اسمك، أرى كم أنت ممتاز كعدو، أتمنى أن تبقى هناك وتستسلم”
“روجر!”
“ثم ماذا؟”
لكن هذا كان برق المحنة الذي زادت قوته من قبل الإله القديم، لذلك ببساطة تحولوا إلى رماد رمادي ناعم في أول لمسة.
“بعد تقسيم مناسب، نحن سنقرر من الذي سيقتلك”
جيش الأشباح بأكمله كان الهدف.
“تتوقع مني أن أستسلم مع مثل هذا العرض الرهيب؟”
فقد جاءت محنة الرياح.
“على الأقل لن يتم تعذيبك، وأن جثتك ستترك في قطعة واحدة —– أستطيع أن أعدك بذلك؟”
ومع ذلك، لم يكن هناك أي أشباح هنا.
بدا غو تشينغ شان فضوليا وسأله “لماذا أنت بهذه الثقة؟”
لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام كل ما لديه للدفاع ضد قوة المحنة.
“هل يجب أن أتهجأها لك؟”
غو تشينغ شان وقف ساكنا في مكان واحد، لم يتراجع ولو قليلا.
سأله الزعيم الشيطاني في المقابل.
السيوف الثلاثة تبعت مباشرة خلف غو تشينغ شان.
نظر في الجوار بابتسامة من الثقة المطلقة.
في السماء، تحت الماء، في جميع الأنحاء، عدد لا يحصى من الصواعق ترتفع عاليا من كل الإتجاهات.
مليوني شخص شيطاني شكلوا تطويقا، واقفين في كل مكان هناك مساحة للوقوف.
“على الأقل لن يتم تعذيبك، وأن جثتك ستترك في قطعة واحدة —– أستطيع أن أعدك بذلك؟”
2 مليون شخص مقابل 1.
معظم الأشباح والعائدين لم تكن قادرة على تجنبهم في الوقت المناسب وتحولت إلى رماد من قبل برق المحنة.
كانت النتائج واضحة.
وقف أحد قادة الاشباح وأمر بصوت عالٍ「انطلقوا! اقتلوا ذلك المزارع،، طالما يموت، ستنتهي المحنة!」 「من أجل البقاء، اقتلوه!」
غو تشينغ شان صمت للحظة.
المزارع كان متعثرا.
“من الجيد أنكم جميعا هنا، توفر علي عناء الذهاب والإياب …” تمتم.
الشيء الغريب هو أن الرياح لم تأتي من أعلى، بدلا من ذلك، اندفعت صعودا من الأرض.
“ما الذي تقوله؟” سأل الزعيم الشيطاني.
الشيء الغريب هو أن الرياح لم تأتي من أعلى، بدلا من ذلك، اندفعت صعودا من الأرض.
غو تشينغ شان لم يرد.
وقف غو تشينغ شان في وسط المعسكر، متحكماً بسيوفه الثلاثة للدوران حوله، ضرب كل صاعقة برقية جاءت في طريقه.
بدأت الرياح تتصاعد حول المعسكر.
عاد بسرعة الى وسط المعسكر وجهَّز اللقب الفريد [اله الحرب لهب النجم].
الشيء الغريب هو أن الرياح لم تأتي من أعلى، بدلا من ذلك، اندفعت صعودا من الأرض.
كانت آخر صيحات الأشباح التي ضربتها السياط قبل موتهم.
هذه المرة، لم تكن محنة السماء برق المحنة.
استدار وهرب!
فقد جاءت محنة الرياح.
والآن فقط، إستخدم محنته الخاصة للقضاء على جميع الأشباح!
في الماضي، تحت بحر السيوف في عالم شين وو، قامت الجنية باي هوا بختراق عالم القداسة ودخلت عالم الإسقاط في ظل ظروف قاسية مماثلة.
ركض غو تشينغ شان حول المعسكر بينما كان يولي بعض الاهتمام للأشباح.
لكن في النهاية، أصبحت أول مزارعة عظيمة تخترق محن الرياح والبرق الثنائي في عالم الزراعة.
“هل يجب أن أتهجأها لك؟”
واليوم، كان وقت غو تشينغ شان لمواجهة محنة الرياح الخاصة به.
غو تشينغ شان——
لكن على عكس الجنية باي هوا، قام غو تشينغ شان بصقل محنة الرياح بعناية من قبله مسبقًا.
ضرب برق المحنة المعسكر.
لقتل مليوني شخص شيطاني هنا.
فقد رشا ملوك الشيطان (Devil) وملوك الشيطان (Fiend) الذين حصلوا على مقاعد المحنة.
والآن، إرتفعت الرياح.
جيوش الشياطين (Fiends) والشياطين (Devils) كانت تقترب.
غطى ضوء ابيض ساطع جسده، مانعا الصواعق العرضية التي مرت من خلاله.
غو تشينغ شان ما زال لم يتجنب ذلك ولوح سيوفه لتلقي الضربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
