انفصال
مجموعة تريست.
سيف قديم المظهر ظهر بصمت تحت الجليد.
طبقة الجليد.
سيف قديم المظهر ظهر بصمت تحت الجليد.
كان هناك صمت في معسكر جيش الأشباح.
قفز غو تشينغ شان إلى أعلى، ترك قاع المحيط بينما كان يتجه نحو معسكر جيش الأشباح.
كانوا يعيدون تنظيم أنفسهم بهدوء.
ستكون هناك وظائف داعمة أكثر ومعدات أفضل ومهارات وقدرات أفضل، وبطبيعة الحال، ستكون هناك أبحاث أفضل مع مكافآت أكبر.
كانوا جنوداً صنعوا بواسطة [النظام]، أدوات.
اختفى من الجو وظهر في وسط معسكر جيش الأشباح.
بسبب ذلك، فإن ترقية [النظام] لم تكن بالضرورة ستجلب لهم أي فائدة.
كان هناك صمت في معسكر جيش الأشباح.
—— على الأكثر، الفائدة الوحيدة التي سيحصلون عليها هي أن يعيشوا لفترة أطول.
——-تطالبنا بأن نبقى هادئين أيضاً؟ لا يهم إن كنا نستطيع التأثير عليك طوال الطريق هناك أم لا، كنت ايها اللعين تتجرأ على التحدث معي بهذه الطريقة؟
في الوقت الراهن، كان الأشباح والعائدون ينتظرون في صمت أن يستيقظ [النظام].
ومع ذلك، كمقاتلين ممتازين، فهم لم يخفضوا حراستهم بالكامل.
في ذلك الوقت، كانوا يستمرون في اتباع توجيهات [النظام] كما كانوا يفعلون دوماً.
ضحك غو تشينغ شان وقال لها “لا يهم، لقد اشترينا ما يكفي من الوقت بالفعل. الآن بعد أن انفصلا إلى هذا الحد، ومع السرعة الحالية للتسونامي، حتى لو لاحظت الشياطين الحقيقة، فلن يتمكنوا من اللحاق”
لكن على بعد كيلومتر واحد من معسكر جيش الأشباح، كانت الهتافات المدوية والاحتفال مسموعاً.
لم يعر العائد العملاق المزيد من الاهتمام لهم واستدار للعودة إلى معسكر جيش الأشباح.
كان ذلك معسكر الأشخاص الذين تم شيطنتهم.
لفت هذا الزئير انتباه المزيد من الشياطين.
مليوني شيطان أقاموا مخيمات في جميع أنحاء الأراضي البور المجمدة.
عائد.
احتشدوا للاحتفال والتمتع بالانتصار الكامل لهذه الحملة بينما انتظروا [الأصل] لإنهاء التطور.
طبقة الجليد.
قبل ساعات قليلة، دخل [الأصل] في حالة سبات.
مليوني شيطان أقاموا مخيمات في جميع أنحاء الأراضي البور المجمدة.
فهو الآن يمر بتطور نهائي.
فهو الآن يمر بتطور نهائي.
فقد نال [نظام ملك الشيطان] مبتغاه وانتهت الحرب.
متبوع بعدد لا يحصى من أجرام البرق.
عندما يصير [الأصل] [ثورة]، كل شخص تم شيطنته سيكتسب قوة متزايدة بشكل كبير.
كان ذلك معسكر الأشخاص الذين تم شيطنتهم.
ستكون هناك وظائف داعمة أكثر ومعدات أفضل ومهارات وقدرات أفضل، وبطبيعة الحال، ستكون هناك أبحاث أفضل مع مكافآت أكبر.
كانت هذه هي الكلمة الأكثر حساسية بالنسبة للشيطانيين ككل.
هذا ما كانوا يتوقعونه.
على الجانب الآخر.
كان الشياطين راضين تماما.
انغمسوا جميعاً في الإحتفال المسعور.
من الطبيعي أن يكون الشخص الشيطاني قد رأى هذا المنظر الرائع.
ومع ذلك، كمقاتلين ممتازين، فهم لم يخفضوا حراستهم بالكامل.
“أنت لا شيء سوى أداة [النظام] وتجرؤ على الظهور لنا؟” “لا يمكنهم تبادل أي شيء، ليس لديهم نقاط الروح ويستطيعون فقط اتباع الأوامر” “من تمازح؟ إنهم العبيد الحقيقيون هنا” “انصرف، ابتعد عنا بقدر ما تستطيع!”
تم اختيار عدد قليل من الأوغاد غير المحظوظين الذين تصادف أنهم أضعف ليكونوا على أهبة الاستعداد في محيط المعسكر.
“لا أعرف، لم يكلف نفسه عناء إخبارنا” أحد الحراس أفاد.
أن تكون على أهبة الاستعداد كان عمل متعب وبلا معنى.
لكن بعد رؤية ما حدث على بعد كيلومتر واحد، وقفوا فقط يضحكون ويمطرون سخرية على المعسكر دون أن يظهروا أي نية لملاحقته.
وقف هؤلاء الحراس ساكنين في العاصفة الثلجية، مملين ومنزعجين من عقولهم، متيقظين بعناية لأي تحركات.
جاء شخصين تم شيطنتهم لمواجهته.
—كما لو أنه ستكون هناك أي حركات لعينة!
طبقة الجليد بأكملها قاحلة، أي نوع من الحركة سيكون هناك!؟
فقد نال [نظام ملك الشيطان] مبتغاه وانتهت الحرب.
رغم انزعاجهم جميعا، لم يسعهم إلا أن يطيعوا أوامرهم أن يحرسوا المعسكر.
فقد نال [نظام ملك الشيطان] مبتغاه وانتهت الحرب.
فجأة، اهتزت طبقة الجليد.
عندما يصير [الأصل] [ثورة]، كل شخص تم شيطنته سيكتسب قوة متزايدة بشكل كبير.
بعد لحظة قصيرة من الذهول، صاروا جميعا حذرين.
تم اختيار عدد قليل من الأوغاد غير المحظوظين الذين تصادف أنهم أضعف ليكونوا على أهبة الاستعداد في محيط المعسكر.
بوم!
عائد.
تفككت طبقة الجليد فجأة، مكونة ثقبًا بعرض عدة أمتار تقريبًا.
الأشباح والعائدين بحثوا حولهم.
ظهر من تحت الجليد وجه شرس يليه جسده الضخم.
في هذه المرحلة، كان سيف الأرض لا يزال مستمرا بكسر الجليد في معسكر الجيش.
عائد.
“عائد، ماذا تريد؟” وجه القائد أصبح متيبسا كما سأل.
كان قد ظهر عائد ضخم أمام معسكر الشياطين.
في قاع المحيط
جاء شخصين تم شيطنتهم لمواجهته.
اختفى من الجو وظهر في وسط معسكر جيش الأشباح.
“توقف! هذه أرضنا”
“ماذا تفعل هنا؟”
نفخ العائد العملاق بقوة وصرخ「الآن، ايها العبيد، اصمتوا وأعطوا السلام والهدوء!!」
تحدثا في نفس الوقت.
——-تطالبنا بأن نبقى هادئين أيضاً؟ لا يهم إن كنا نستطيع التأثير عليك طوال الطريق هناك أم لا، كنت ايها اللعين تتجرأ على التحدث معي بهذه الطريقة؟
العائد العملاق لم يكلف نفسه عناء الإجابة وببساطة زأر بغضب إلى السماء.
ظهر هذا البرق في جميع أنحاء المعسكر وملأ رؤاهم بسرعة.
لفت هذا الزئير انتباه المزيد من الشياطين.
بوم!
شخص يبدو قائد الشياطين خرج.
فقط سيف جبل المسارات الستة العظيم الذي عاد إليه.
“ماذا حدث؟” سأل.
احتشدوا للاحتفال والتمتع بالانتصار الكامل لهذه الحملة بينما انتظروا [الأصل] لإنهاء التطور.
“لا أعرف، لم يكلف نفسه عناء إخبارنا” أحد الحراس أفاد.
بطبيعة الحال، لن تفلت مثل هذه الضجة الضخمة من انتباه الاشباح.
ابتسم قائد الشياطين، قال “إذن سأفعلها بنفسي”
“عائد، ماذا تفعل بمجيئك إلى مكاننا؟”
“لا أعرف، لم يكلف نفسه عناء إخبارنا” أحد الحراس أفاد.
زأر العائد العملاق بصوت عال「أنتم مجموعة من العبيد، مزعجون جدا، مما يؤثر على راحتنا」
تحدثا في نفس الوقت.
سماع ذلك، تلاشت ابتسامة الشخص الذي يبدو قائد الشياطين ببطء.
لكن قبل أن يفعلوا أي شيء، تغير الوضع ——-
عبيد؟
تحدثا في نفس الوقت.
كانت هذه هي الكلمة الأكثر حساسية بالنسبة للشيطانيين ككل.
عدد لا يحصى من البراغي والأجرام من البرق الأزرق والأبيض والقرمزي خرج من المحيط المتجمد.
“عائد، ماذا تريد؟” وجه القائد أصبح متيبسا كما سأل.
سيف قديم المظهر ظهر بصمت تحت الجليد.
نفخ العائد العملاق بقوة وصرخ「الآن، ايها العبيد، اصمتوا وأعطوا السلام والهدوء!!」
مجموعة تريست.
——-تطالبنا بأن نبقى هادئين أيضاً؟
لا يهم إن كنا نستطيع التأثير عليك طوال الطريق هناك أم لا، كنت ايها اللعين تتجرأ على التحدث معي بهذه الطريقة؟
كانت هذه هي الكلمة الأكثر حساسية بالنسبة للشيطانيين ككل.
اغتاظ القائد وابتسم ببرودة فاتنة “كم هو مؤسف، الكثيرين منا يحبون ذلك. إذا كنت لا تحب ذلك ثم يمكنك الانصراف”
كانت هذه هي الكلمة الأكثر حساسية بالنسبة للشيطانيين ككل.
فهم الشيطانيون أكثر فأكثر الوضع كلما اقتربوا، كانوا يصيحون ويلعنون على العائد أيضاً.
اغتاظ القائد وابتسم ببرودة فاتنة “كم هو مؤسف، الكثيرين منا يحبون ذلك. إذا كنت لا تحب ذلك ثم يمكنك الانصراف”
“أنت لا شيء سوى أداة [النظام] وتجرؤ على الظهور لنا؟”
“لا يمكنهم تبادل أي شيء، ليس لديهم نقاط الروح ويستطيعون فقط اتباع الأوامر”
“من تمازح؟ إنهم العبيد الحقيقيون هنا”
“انصرف، ابتعد عنا بقدر ما تستطيع!”
「إنسان … لكن ليس شيطان」
نظر العائد العملاق حوله، ثم تحدث「سنغادر، لكن اذا حدث اي شيء، فلا تفكروا حتى في أن تطلبوا منا حمايتكم!」
مع قوة 86،370 ألف طن من الوزن وطبقة من شبح السيف، لم يختلف الجليد عن الورق عنه.
سماع ذلك، ضحك كل شخص شيطاني.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انغمسوا جميعاً في الإحتفال المسعور.
“أنتم أشباح طائشة، هناك مليوني منا هنا!”
“من يحتاج لحمايتكم!”
“انصرفوا!”
على الجانب الآخر.
لم يعر العائد العملاق المزيد من الاهتمام لهم واستدار للعودة إلى معسكر جيش الأشباح.
اغتاظ القائد وابتسم ببرودة فاتنة “كم هو مؤسف، الكثيرين منا يحبون ذلك. إذا كنت لا تحب ذلك ثم يمكنك الانصراف”
بينما كان العائد العملاق والشياطين يتحدثون.
“غونغزي، هناك مليوني منهم”
في مؤخرة معسكر جيش الأشباح.
كان هناك صمت في معسكر جيش الأشباح.
سيف قديم المظهر ظهر بصمت تحت الجليد.
ثقب الجليد، تحرّك بخفة حوله، يتأرجح ويقطع.
ثقب الجليد، تحرّك بخفة حوله، يتأرجح ويقطع.
بعد لحظات قليلة، لحق بهم.
مع قوة 86،370 ألف طن من الوزن وطبقة من شبح السيف، لم يختلف الجليد عن الورق عنه.
ابتسم غو تشينغ شان معتذرا.
تحرك السيف بسرعة، مُتَّجها الاتجاه المقابل لمعسكر الشياطين بينما استمر في كسر الجليد.
فهم الشيطانيون أكثر فأكثر الوضع كلما اقتربوا، كانوا يصيحون ويلعنون على العائد أيضاً.
خلفه، سقطت كتل من الجليد في المحيط، مكونةً بحراً من الجبال الجليدية.
كان هناك صمت في معسكر جيش الأشباح.
بطبيعة الحال، لن تفلت مثل هذه الضجة الضخمة من انتباه الاشباح.
عدد قليل من الأشباح الذكية على وجه الخصوص قامت بسرعة بالتحقق من المد أدناه، لاحظت الضحك والتهكم من الشياطين بعيدا وأدركت بسرعة ما كان يحدث.
لكن قبل أن يفعلوا أي شيء، تغير الوضع ——-
في الوقت الراهن، كان الأشباح والعائدون ينتظرون في صمت أن يستيقظ [النظام].
تحت المعسكر، رفع المحيط الشاسع كل شيء إلى أعلى قليلاً.
الوقت يمر ببطء.
تم رفعه عن طريق الماء، المعسكر بأكمله لم يكن مائل على الإطلاق، إنه ببساطة يقع مباشرة فوق طبقة الجليد.
——لكنهم في الحقيقة لم يهاجموا.
في الأسفل، كانت مياه البحر تدور باستمرار وتتمايل لتشكل تسونامي مكوَّنا كاملا من الجليد والماء.
عشرة أنفاس،
جرف التسونامي معسكر جيش الأشباح، وجرفته الأمواج!
“ماذا حدث؟” سأل.
من الطبيعي أن يكون الشخص الشيطاني قد رأى هذا المنظر الرائع.
كان هناك الآن الكثير من برق المحنة بالنسبة له للاستمرار في المراوغة.
لكن بعد رؤية ما حدث على بعد كيلومتر واحد، وقفوا فقط يضحكون ويمطرون سخرية على المعسكر دون أن يظهروا أي نية لملاحقته.
مع قوة 86،370 ألف طن من الوزن وطبقة من شبح السيف، لم يختلف الجليد عن الورق عنه.
كانوا ببساطة يراقبون الماء وهو يلتقط نفسه، يشكِّل تسونامي ويحمل معسكر جيش الأشباح بكامله الذي يضم 100،000 جندي بعيدا عنهم!
كان هناك الآن الكثير من برق المحنة بالنسبة له للاستمرار في المراوغة.
الأشباح لم تفهم ما كان يحدث على الإطلاق.
لوح غو تشينغ شان بسيفه لكسر طبقة الجليد فوقه وحلّق إلى السماء.
عدد قليل من الأشباح الذكية على وجه الخصوص قامت بسرعة بالتحقق من المد أدناه، لاحظت الضحك والتهكم من الشياطين بعيدا وأدركت بسرعة ما كان يحدث.
“ماذا حدث؟” سأل.
—— لذا هذه كانت مزحة من قبل الشياطين.
يالها من مجموعة من المخلوقات القذرة.
ضحك غو تشينغ شان وقال لها “لا يهم، لقد اشترينا ما يكفي من الوقت بالفعل. الآن بعد أن انفصلا إلى هذا الحد، ومع السرعة الحالية للتسونامي، حتى لو لاحظت الشياطين الحقيقة، فلن يتمكنوا من اللحاق”
على الجانب الآخر.
بسبب ذلك، فإن ترقية [النظام] لم تكن بالضرورة ستجلب لهم أي فائدة.
في قاع المحيط
مع قوة 86،370 ألف طن من الوزن وطبقة من شبح السيف، لم يختلف الجليد عن الورق عنه.
الوقت يمر ببطء.
استعدوا على الفور لمهاجمة هذا الإنسان وتمزيقه إلى أشلاء.
نفس واحد.
في ذلك الوقت، كانوا يستمرون في اتباع توجيهات [النظام] كما كانوا يفعلون دوماً.
نفسان،
لكن قبل أن يفعلوا أي شيء، تغير الوضع ——-
خمسة أنفاس،
كان هذا هو الحد.
عشرة أنفاس،
نفسان،
كان هذا هو الحد.
مع مركز معسكر جيش الأشباح كهدف، كل البرق ضرب!
حتى مع حماية الدرع القديم، كونه محاطًا بالبرق من جميع الجوانب دون أي فجوات، لا يزال غو تشينغ شان يعاني من بعض الجروح الطفيفة.
لكن قبل أن يفعلوا أي شيء، تغير الوضع ——-
كان هناك الآن الكثير من برق المحنة بالنسبة له للاستمرار في المراوغة.
قفز غو تشينغ شان إلى أعلى، ترك قاع المحيط بينما كان يتجه نحو معسكر جيش الأشباح.
هذا مثالي كما سيحصل!
“أنت لا شيء سوى أداة [النظام] وتجرؤ على الظهور لنا؟” “لا يمكنهم تبادل أي شيء، ليس لديهم نقاط الروح ويستطيعون فقط اتباع الأوامر” “من تمازح؟ إنهم العبيد الحقيقيون هنا” “انصرف، ابتعد عنا بقدر ما تستطيع!”
قفز غو تشينغ شان إلى أعلى، ترك قاع المحيط بينما كان يتجه نحو معسكر جيش الأشباح.
نفسان،
بعد لحظات قليلة، لحق بهم.
ثقب الجليد، تحرّك بخفة حوله، يتأرجح ويقطع.
في هذه المرحلة، كان سيف الأرض لا يزال مستمرا بكسر الجليد في معسكر الجيش.
تم رفعه عن طريق الماء، المعسكر بأكمله لم يكن مائل على الإطلاق، إنه ببساطة يقع مباشرة فوق طبقة الجليد.
كان سيف تشاو يين يستخدم باستمرار [حتى بحر من المعاناة سوف يمر] لحمل جيش الأشباح إلى الأمام.
رغم انزعاجهم جميعا، لم يسعهم إلا أن يطيعوا أوامرهم أن يحرسوا المعسكر.
فقط سيف جبل المسارات الستة العظيم الذي عاد إليه.
مع مرور الوقت، المزيد والمزيد من مظاهر البرق خلق داخل غيوم المحنة.
“كيف الأمر؟” سأل غو تشينغ شان.
——لكنهم في الحقيقة لم يهاجموا.
“تحوّلت الى شبح وتمكنت مؤقتا من خداع زعيمهم، لكن حالما يظهر برق المحنة، قد يلاحظ هؤلاء الذين تم شيطنتهم على الفور”
لأن الوجود الذي جلب الرعب المطلق لهم قد ظهر.
صوت شانو القلق أتى من السيف.
—— على الأكثر، الفائدة الوحيدة التي سيحصلون عليها هي أن يعيشوا لفترة أطول.
“ما الذي تخافين منه؟” سأل غو تشينغ شان.
“غونغزي، هناك مليوني منهم”
“غونغزي، هناك مليوني منهم”
“لا أعرف، لم يكلف نفسه عناء إخبارنا” أحد الحراس أفاد.
ضحك غو تشينغ شان وقال لها “لا يهم، لقد اشترينا ما يكفي من الوقت بالفعل. الآن بعد أن انفصلا إلى هذا الحد، ومع السرعة الحالية للتسونامي، حتى لو لاحظت الشياطين الحقيقة، فلن يتمكنوا من اللحاق”
ستكون هناك وظائف داعمة أكثر ومعدات أفضل ومهارات وقدرات أفضل، وبطبيعة الحال، ستكون هناك أبحاث أفضل مع مكافآت أكبر.
أمسك السيف بإحكام.
كانت هذه هي الكلمة الأكثر حساسية بالنسبة للشيطانيين ككل.
تحته بقليل، بحر لا نهائي من البرق كان على وشك اللحاق به.
كان هناك صمت في معسكر جيش الأشباح.
لوح غو تشينغ شان بسيفه لكسر طبقة الجليد فوقه وحلّق إلى السماء.
“توقف! هذه أرضنا” “ماذا تفعل هنا؟”
متبوع بعدد لا يحصى من أجرام البرق.
ابتسم قائد الشياطين، قال “إذن سأفعلها بنفسي” “عائد، ماذا تفعل بمجيئك إلى مكاننا؟”
غو تشينغ شان اختار هدفه بسرعة وفعل [انكماش الأرض]
إلى جانب الأجرام والبراغي، كان هناك أيضا عدة مئات من الأذرع مصنوعة تماما من البرق الذي يحمل السياط القرمزية من البرق في أيديهم.
اختفى من الجو وظهر في وسط معسكر جيش الأشباح.
كانوا يعيدون تنظيم أنفسهم بهدوء.
「إنسان … لكن ليس شيطان」
وقف هؤلاء الحراس ساكنين في العاصفة الثلجية، مملين ومنزعجين من عقولهم، متيقظين بعناية لأي تحركات.
صرخت الأشباح.
كانوا ببساطة يراقبون الماء وهو يلتقط نفسه، يشكِّل تسونامي ويحمل معسكر جيش الأشباح بكامله الذي يضم 100،000 جندي بعيدا عنهم!
استعدوا على الفور لمهاجمة هذا الإنسان وتمزيقه إلى أشلاء.
لكن بعد رؤية ما حدث على بعد كيلومتر واحد، وقفوا فقط يضحكون ويمطرون سخرية على المعسكر دون أن يظهروا أي نية لملاحقته.
ابتسم غو تشينغ شان معتذرا.
بعد لحظة قصيرة من الذهول، صاروا جميعا حذرين.
“أنا آسف، لكن لديك أمور أهم لتقلق بشأنها من قتلي”
——-تطالبنا بأن نبقى هادئين أيضاً؟ لا يهم إن كنا نستطيع التأثير عليك طوال الطريق هناك أم لا، كنت ايها اللعين تتجرأ على التحدث معي بهذه الطريقة؟
أشار في كل مكان.
اغتاظ القائد وابتسم ببرودة فاتنة “كم هو مؤسف، الكثيرين منا يحبون ذلك. إذا كنت لا تحب ذلك ثم يمكنك الانصراف”
الأشباح لن يكلفوا أنفسهم عناء الاستماع إلى هرائه.
اختفى من الجو وظهر في وسط معسكر جيش الأشباح.
——لكنهم في الحقيقة لم يهاجموا.
عدد قليل من الأشباح الذكية على وجه الخصوص قامت بسرعة بالتحقق من المد أدناه، لاحظت الضحك والتهكم من الشياطين بعيدا وأدركت بسرعة ما كان يحدث.
لأن الوجود الذي جلب الرعب المطلق لهم قد ظهر.
“ماذا حدث؟” سأل.
كان خوفهم الطبيعي، قوة لا يمكن التغلب عليها، قوة عظمى للسماء والأرض هي التي قاومت وجودهم تماما.
عدد قليل من الأشباح الذكية على وجه الخصوص قامت بسرعة بالتحقق من المد أدناه، لاحظت الضحك والتهكم من الشياطين بعيدا وأدركت بسرعة ما كان يحدث.
الأشباح والعائدين بحثوا حولهم.
ظهر من تحت الجليد وجه شرس يليه جسده الضخم.
عنصر البرق؟
لا! هذا نوع من البرق حتى أشرس من ذلك!
وقف هؤلاء الحراس ساكنين في العاصفة الثلجية، مملين ومنزعجين من عقولهم، متيقظين بعناية لأي تحركات.
عدد لا يحصى من البراغي والأجرام من البرق الأزرق والأبيض والقرمزي خرج من المحيط المتجمد.
قفز غو تشينغ شان إلى أعلى، ترك قاع المحيط بينما كان يتجه نحو معسكر جيش الأشباح.
ظهر هذا البرق في جميع أنحاء المعسكر وملأ رؤاهم بسرعة.
في الأسفل، كانت مياه البحر تدور باستمرار وتتمايل لتشكل تسونامي مكوَّنا كاملا من الجليد والماء.
إلى جانب الأجرام والبراغي، كان هناك أيضا عدة مئات من الأذرع مصنوعة تماما من البرق الذي يحمل السياط القرمزية من البرق في أيديهم.
لكن بعد رؤية ما حدث على بعد كيلومتر واحد، وقفوا فقط يضحكون ويمطرون سخرية على المعسكر دون أن يظهروا أي نية لملاحقته.
مع مرور الوقت، المزيد والمزيد من مظاهر البرق خلق داخل غيوم المحنة.
لفت هذا الزئير انتباه المزيد من الشياطين.
المعسكر بأكمله أصبح الآن محاط ببرق المحنة.
زأر العائد العملاق بصوت عال「أنتم مجموعة من العبيد، مزعجون جدا، مما يؤثر على راحتنا」
بعد ذلك بثانية..
وقف هؤلاء الحراس ساكنين في العاصفة الثلجية، مملين ومنزعجين من عقولهم، متيقظين بعناية لأي تحركات.
مع مركز معسكر جيش الأشباح كهدف، كل البرق ضرب!
“تحوّلت الى شبح وتمكنت مؤقتا من خداع زعيمهم، لكن حالما يظهر برق المحنة، قد يلاحظ هؤلاء الذين تم شيطنتهم على الفور”
متبوع بعدد لا يحصى من أجرام البرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
