درع المعركة
عندما انتهت فترة القتال، وجد كلا الشخصين أنهما يفهمان بعضهما البعض بشكل أفضل قليلاً.
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
استخدمت إيليا السجال كوسيلة لفهم غو تشينغ شان.
[يلزم استيفاء عدد قليل من المتطلبات الخاصة، ولا يعرف النظام تفاصيل هذه المتطلبات]
لكن غو تشينغ شان كان يفعل نفس الشيء أيضاً.
[درع] أجاب النظام. “إذن لماذا لا أشعر به على الإطلاق”
بعد القتال، أعطت إيليا غو تشينغ شان بعض النصائح المفيدة جدا والمباشرة.
“لأن فقط أفراد العائلة الملكية لطائر العليق الذين يوقظون قدرة [مأوى العوالم اللانهائية] يمكنهم الذهاب الى هناك. الوحيد القادر على فعل ذلك في تاريخ مملكة طائر العليق كان ملك قبل عدة آلاف من السنين”
في نفس الوقت، قام غو تشينغ شان بتقييم إيليا.
“لا، كيف يكون ذلك؟” يتمتم.
—–يبدو أن إيليا شخص جدير بالثقة.
ابتسمت إيليا “حسنا جدا. لنذهب ونستكشف جيش الأشباح لنرى ما الذي يخططون له”
أولاً، إيليا أقسمت لشجرة العليق المقدسة لحماية لورا.
كانت هناك آثار واضحة من جيش الأشباح في جميع أنحاء الوادي.
لورا قالت أن طائر العليق الذي يخالف عهوده سيجرد من قواه.
عندما انتهت فترة القتال، وجد كلا الشخصين أنهما يفهمان بعضهما البعض بشكل أفضل قليلاً.
ثانيا، في المعركة الآن، يمكن لغو تشينغ شان أن يشعر بأنها كانت تزيد قوتها تدريجيا حسب حدوده دون حقد.
هل كان جيش الأشباح دائما بهذا الإهمال؟
وإلا، مع اختلاف مستويات قوتهم، كان يمكن لإيليا أن تستخدم كل قوتها فجأة للتغلب عليه.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
بما أن غو تشينغ شان كان يمشي أساساً على جليد رقيق، فقد كان دائماً على أهبة الاستعداد للاحتياط.
مما يعني أن هذا الدرع حقاً أتى من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
لم يشعر بالارتياح إلا في النهاية حين أعطته إيليا نصيحة حول كيفية تنمية نفسه.
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
والآن، غو تشينغ شان سأل شيئاً كان يتسائل عنه منذ البداية.
[يلزم استيفاء عدد قليل من المتطلبات الخاصة، ولا يعرف النظام تفاصيل هذه المتطلبات]
“ينتابني الفضول، لماذا لم تصبحي هدفًا لـ [نهاية العوالم اون لاين]؟”
هذا صحيح، مزارع سيف بدرع هو مثل نمر بأجنحة في ساحة المعركة!
“لماذا فكرت أن تسأل هذا السؤال؟”
“بسبب وجود أكثر من مليوني شخص شيطاني يحملون [نهاية العوالم اون لاين] في الخارج، لم يعارضه أحد منهم”
“بسبب وجود أكثر من مليوني شخص شيطاني يحملون [نهاية العوالم اون لاين] في الخارج، لم يعارضه أحد منهم”
كان هناك ببساطة الكثير من الكنوز في المجموعة الشخصية للعائلة الملكية لطائر العليق، كان من المستحيل أساساً معرفة أي واحدا منحته لورا.
“الأمر ليس أن أحدا لم يعارضه، لكن كل من فعل ذلك أصبح مصدرا لنقاط الروح له”
تنهدت إيليا وتابعت “حاولت أن تجبرني، لكنني رفضت، فأرسلت العديد من لوردات الشيطان لمحاولة الإمساك بي. عند تلك النقطة، اختبأت على الفور في الجليد أسفل — لأنني لم أستطع الانتقام وإلا خاطرت بملاحظة تريست”
فرحت إيليا، حين رأت موقفه هذا.
غو تشينغ شان أومأ “رجاءً واصلي”
“غطست الى الأسفل متْبعة تدفق المياه، واكتشفت اخيرا ان هذا العالم هو العالم الذي يفصله محيط من العالم الواسع، فوقه توجد الأراضي القاحلة المتجمدة، في حين أن العالم تحته محمي بحاجز الإله القديم. كان علي أن أستخدم مادة ثمينة لأعبر الحاجز الإلهي وأدخل هذا العالم المفقود”
“هذا يذكرني، لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم الضائع يحمل [نهاية العوالم اون لاين] على الإطلاق” تأمل غو تشينغ شان.
“لماذا تظنين ذلك؟”
أجابت إيليا “بما ان هذا عالم خلقته الآلهة القديمة، يحتوي الحاجز على ألوهيتهم، مانعا [نهاية العوالم اون لاين] من التسلل اليه. لم يكن باستطاعتها سوى إرسال أشباح الانتروبي للاستكشاف، بمجرد أن قاموا بذلك، بعثروا أنفسهم في أشباح أخرى واستدعوا أشباح أخرى من الخارج”
“وبقوة كبيرة من الأشباح، استكشفوا هذا العالم وعثروا على كنز القبائل، ونقلوا تلك المعلومات إلى [نظام ملك الشيطان]”
حتى هذه اللحظة، توقف إيليا لفترة وجيزة وفكرت في شيء ما “هذا الكنز، قال أهل القبيلة إنه من مخلفات الآلهة القديمة. أشعر بأن [نظام ملك الشيطان] في أمس الحاجة إليه لسبب ما”
ابتسمت إيليا “حسنا جدا. لنذهب ونستكشف جيش الأشباح لنرى ما الذي يخططون له”
“لماذا تظنين ذلك؟”
لكن غو تشينغ شان كان يفعل نفس الشيء أيضاً.
“جيش الأشباح عرض الكثير من الأشياء الثمينة والفوائد للمتاجرة بالكنز فقط”
“لكن مباشرة بعد أن رفض شعب القبيلة عرضه، بدأ [نظام ملك الشيطان] على الفور حرب الانقراض”
“دُمر عالم شعب القبيلة شيئا فشيئا، فقط لأنني تصادفت أنني كنت في مدينة المد والجزر واستخدمت الكثير من الكنوز لمساعدة البذور الإلهية في الكفاح تمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة”
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
“هل هناك فرق بين البذور الإلهية والانصاف؟”
غو تشينغ شان نظر إلى واجهة إله الحرب.
“بالطبع هناك، الانصاف هي ذرية وأحفاد الآلهة، يمكنهم أن يتعلموا ويتقنوا المهارات الإلهية، البذور الإلهية هي من صنع الآلهة، وهي نوع مختلف تماما”
“لهذا السبب” قال غو تشينغ شان.
بعد تفكيره، تناثر الدرع إلى قطع وبدأ يدور حوله.
إذاً كل شيء واضح.
الشيء الوحيد المتبقّي لفعله هو معرفة ما الذي سيحاول جيش الأشباح فعله تالياً.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر، إيليا أخرجت مجموعة من الدروع الكاملة من مكان ما.
كانت هذه مجموعة زرقاء زاهية من درع المعركة، تتكون من درع الصدر، وسائد الكتف، واقيات الذراع، واقيات المعصم، القفازات، الحزام، وسائد الركبة، أحذية المسيرة، فضلا عن خوذة كاملة. مجموعة جديدة من الدروع من الرأس إلى أخمص القدمين.
أعطى الدرع ضوء أزرق ساطع خافت الذي كان يعمي تقريبا.
بخدوش خارج الدرع، شعر غو تشينغ شان بوضوح السطح المعدني البارد والصلب.
إيليا وضعته بخفة أمام غو تشينغ شان.
“ارتدي ذلك، المعارك المقبلة ستكون أكثر خطورة، لكن ليس لديك حتى قطعة من معدات الحماية، كمزارع سيف تكمن خبرته في القتال عن قرب، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال على الإطلاق”
نظر غو تشينغ شان إلى الدرع وشعر ببعض التردد.
عاشت طيور العليق في المناطق الصوفية، وكانت ثرواتها معروفة في جميع أنحاء طبقات العالم الـ 900 مليون.
إذا لم يكن هذا هو الحال، لن يكون هناك الكثير من الناس الذين جاءوا لنداء ضوء الفجر تريست.
بطبيعة الحال، كمقاتلة معروفة مثل تريست، صقيع الليل البارد، الجنرالة إيليا سيكون لديها أيضا العديد من الكنوز الخاصة بها.
هذا الدرع الذي يقف بمفرده خلق ظاهرة غير طبيعية، يمكنك بسهولة القول أنه لم يكن شيئا متوسطا.
دُمّر درع الجنرال يو جي الخاص بغو تشينغ شان من قبل إله الجبل الجليدي أثناء تسلقه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “جيش الأشباح عرض الكثير من الأشياء الثمينة والفوائد للمتاجرة بالكنز فقط” “لكن مباشرة بعد أن رفض شعب القبيلة عرضه، بدأ [نظام ملك الشيطان] على الفور حرب الانقراض” “دُمر عالم شعب القبيلة شيئا فشيئا، فقط لأنني تصادفت أنني كنت في مدينة المد والجزر واستخدمت الكثير من الكنوز لمساعدة البذور الإلهية في الكفاح تمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة”
وغو تشينغ شان استطاع أن يقول بنظرة واحدة أن هذا الدرع هنا يفوق درعه السابق بكثير.
كانت هناك آثار واضحة من جيش الأشباح في جميع أنحاء الوادي.
في كل حرب، يأخذ مزارع السيف دائما الموقع الأول في الخطوط الأمامية، بدون درع، يكون مزارع السيف دائما في حالة تأهب، غير قادر على تشتيت نفسه ليلحق أكبر قدر من الضرر.
إيليا وضعته بخفة أمام غو تشينغ شان. “ارتدي ذلك، المعارك المقبلة ستكون أكثر خطورة، لكن ليس لديك حتى قطعة من معدات الحماية، كمزارع سيف تكمن خبرته في القتال عن قرب، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال على الإطلاق” نظر غو تشينغ شان إلى الدرع وشعر ببعض التردد. عاشت طيور العليق في المناطق الصوفية، وكانت ثرواتها معروفة في جميع أنحاء طبقات العالم الـ 900 مليون. إذا لم يكن هذا هو الحال، لن يكون هناك الكثير من الناس الذين جاءوا لنداء ضوء الفجر تريست. بطبيعة الحال، كمقاتلة معروفة مثل تريست، صقيع الليل البارد، الجنرالة إيليا سيكون لديها أيضا العديد من الكنوز الخاصة بها. هذا الدرع الذي يقف بمفرده خلق ظاهرة غير طبيعية، يمكنك بسهولة القول أنه لم يكن شيئا متوسطا. دُمّر درع الجنرال يو جي الخاص بغو تشينغ شان من قبل إله الجبل الجليدي أثناء تسلقه.
بصفته مزارع سيف، كان غو تشينغ شان يشعر بالخجل قليلا من نفسه لعدم امتلاكه قطعة واحدة من العتاد الواقي لارتدائه.
في نفس الوقت، قام غو تشينغ شان بتقييم إيليا.
“شكراً لكِ، إذن سأقبل به”
بخدوش خارج الدرع، شعر غو تشينغ شان بوضوح السطح المعدني البارد والصلب.
غو تشينغ شان أخيرا شبك قبضته لشكرها.
لم يشعر بالارتياح إلا في النهاية حين أعطته إيليا نصيحة حول كيفية تنمية نفسه.
“لا تذكر ذلك، فقط المس الدرع واستخدم عقلك للشعور به، سيلبس نفسه عليك” قالت إيليا.
كما تراجع جيش الأشباح إلى الغابة أثناء هروبهم.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
غو تشينغ شان استسلم.
بمجرد أن فعل ذلك، ظهرت بضعة أسطر من النص المتوهج على واجهة إله الحرب.
غو تشينغ شان استسلم.
[اسم البند: درع حرب جنرال لطائر العليق]
[بند ملحمي]
[مهارات إله الحرب: درع جنرال طائر العليق، لا يحتوي على أي مهارات لتتعلمها]
[سجلات يوم القيامة: درع جنرال طائر العليق جديد، لا يوجد حدث تاريخي مرتبط به]
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
بخدوش خارج الدرع، شعر غو تشينغ شان بوضوح السطح المعدني البارد والصلب.
أولاً، إيليا أقسمت لشجرة العليق المقدسة لحماية لورا.
هذا صحيح، مزارع سيف بدرع هو مثل نمر بأجنحة في ساحة المعركة!
“بسبب وجود أكثر من مليوني شخص شيطاني يحملون [نهاية العوالم اون لاين] في الخارج، لم يعارضه أحد منهم”
أطلق رؤيته الداخلية للاتصال مع الدرع.
“كم هو غريب، درع جنرال طائر العليق هذا هو درع قتالي ملحمي تكيفي للغاية، لماذا رفضك؟ انتظر، هل ترتدي درعا مخفيا الآن؟”
كلينك!
[اسم البند: درع حرب جنرال لطائر العليق] [بند ملحمي] [مهارات إله الحرب: درع جنرال طائر العليق، لا يحتوي على أي مهارات لتتعلمها] [سجلات يوم القيامة: درع جنرال طائر العليق جديد، لا يوجد حدث تاريخي مرتبط به]
بعد تفكيره، تناثر الدرع إلى قطع وبدأ يدور حوله.
“كيف اوقظه؟”
كما كانت القطع على وشك التعلق به–
درع جنرال طائر العليق رفض التعلق بغو تشينغ شان!
على نحو غير متوقع، أطلقت القطع صرخة قصيرة قبل أن تعود إلى حيث كانت.
——كان هذا غريباً بعض الشيء، لذا فلننتظر حتى نعود ونسأل لورا.
أعادت القطع تنظيم نفسها على شكل درع أمام غو تشينغ شان مرة أخرى.
إذاً كل شيء واضح. الشيء الوحيد المتبقّي لفعله هو معرفة ما الذي سيحاول جيش الأشباح فعله تالياً. بينما كان غو تشينغ شان يفكر، إيليا أخرجت مجموعة من الدروع الكاملة من مكان ما. كانت هذه مجموعة زرقاء زاهية من درع المعركة، تتكون من درع الصدر، وسائد الكتف، واقيات الذراع، واقيات المعصم، القفازات، الحزام، وسائد الركبة، أحذية المسيرة، فضلا عن خوذة كاملة. مجموعة جديدة من الدروع من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى الدرع ضوء أزرق ساطع خافت الذي كان يعمي تقريبا.
درع جنرال طائر العليق رفض التعلق بغو تشينغ شان!
لم يشعر بالارتياح إلا في النهاية حين أعطته إيليا نصيحة حول كيفية تنمية نفسه.
“ماذا يحدث؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.
إيليا وضعته بخفة أمام غو تشينغ شان. “ارتدي ذلك، المعارك المقبلة ستكون أكثر خطورة، لكن ليس لديك حتى قطعة من معدات الحماية، كمزارع سيف تكمن خبرته في القتال عن قرب، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال على الإطلاق” نظر غو تشينغ شان إلى الدرع وشعر ببعض التردد. عاشت طيور العليق في المناطق الصوفية، وكانت ثرواتها معروفة في جميع أنحاء طبقات العالم الـ 900 مليون. إذا لم يكن هذا هو الحال، لن يكون هناك الكثير من الناس الذين جاءوا لنداء ضوء الفجر تريست. بطبيعة الحال، كمقاتلة معروفة مثل تريست، صقيع الليل البارد، الجنرالة إيليا سيكون لديها أيضا العديد من الكنوز الخاصة بها. هذا الدرع الذي يقف بمفرده خلق ظاهرة غير طبيعية، يمكنك بسهولة القول أنه لم يكن شيئا متوسطا. دُمّر درع الجنرال يو جي الخاص بغو تشينغ شان من قبل إله الجبل الجليدي أثناء تسلقه.
كما فوجئت إيليا برؤية ذلك.
كما تراجع جيش الأشباح إلى الغابة أثناء هروبهم.
“كم هو غريب، درع جنرال طائر العليق هذا هو درع قتالي ملحمي تكيفي للغاية، لماذا رفضك؟ انتظر، هل ترتدي درعا مخفيا الآن؟”
كانت هناك آثار واضحة من جيش الأشباح في جميع أنحاء الوادي.
غو تشينغ شان “آه، هذا صحيح، لقد نسيت، في الواقع لورا أعطتني درعا”
لكن الأشباح أنفسهم لم يتم رؤيتهم في أي مكان. جيش من مائة ألف شبح قد اختفى تماما دون أن يترك أثرا واحدا.
ألقت إيليا نظرة عليه من الأعلى إلى الأسفل “أين هو الدرع؟”
“لهذا السبب” قال غو تشينغ شان.
“أرتديه الآن، لكنّه لم يظهر بعد”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “جيش الأشباح عرض الكثير من الأشياء الثمينة والفوائد للمتاجرة بالكنز فقط” “لكن مباشرة بعد أن رفض شعب القبيلة عرضه، بدأ [نظام ملك الشيطان] على الفور حرب الانقراض” “دُمر عالم شعب القبيلة شيئا فشيئا، فقط لأنني تصادفت أنني كنت في مدينة المد والجزر واستخدمت الكثير من الكنوز لمساعدة البذور الإلهية في الكفاح تمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة”
“كم هو غريب، هل يمكن أن يكون درعا واعيا – هل أخبرتك أي نوع من الدروع كان؟”
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
“قالت أنه درع مأخوذ من جزء من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة”
لا عجب أن لورا قريبة منه بشخصية كهذه.
“هذا مستحيل!” هتفت إيليا وهي مصدومة.
غريب، نظام إله الحرب لا يرتكب خطأ.
“لماذا هذا مستحيل؟”
[مجهول الهوية] [مجهول الهوية جاهز، ينتظر الاستيقاظ] [هذا عنصر من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، مكان حيث لا يمكن لكائن حي أن يذهب إليه — باستثناء عدد قليل جدا من طيور العليق] [قبل استيقاظ مجهول الهوية، لا يستطيع النظام معرفة تفاصيله، يرجى الانتظار بصبر]
“لأن فقط أفراد العائلة الملكية لطائر العليق الذين يوقظون قدرة [مأوى العوالم اللانهائية] يمكنهم الذهاب الى هناك. الوحيد القادر على فعل ذلك في تاريخ مملكة طائر العليق كان ملك قبل عدة آلاف من السنين”
قالت له إيليا اعتذارا “لا تزال لورا صغيرة، ربما أرادت أن تتباهى بأنها أعطتك درعا غريبا، مدعية أنه من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. هي بالتأكيد لم تحاول خداعك عن قصد، لذا آمل ألا تلومها على ذلك”
“يبدو أن لورا أيقظت أيضاً هذه القدرة”
تبادلوا النظرات واختبأوا بسرعة وهم يقتربون من الوادي.
دحضت إيليا “لا، ليس لديها سوى القدرة، لإيقاظها تماما، يجب أن تكمل مراسم مباركة شجرة العليق المقدسة، وهي لم تفعل ذلك بعد”
“كم هو غريب، درع جنرال طائر العليق هذا هو درع قتالي ملحمي تكيفي للغاية، لماذا رفضك؟ انتظر، هل ترتدي درعا مخفيا الآن؟”
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟
ماهذا الشيء بالظبط؟
“بالطبع هناك، الانصاف هي ذرية وأحفاد الآلهة، يمكنهم أن يتعلموا ويتقنوا المهارات الإلهية، البذور الإلهية هي من صنع الآلهة، وهي نوع مختلف تماما”
غو تشينغ شان نظر إلى واجهة إله الحرب.
—–يبدو أن إيليا شخص جدير بالثقة.
“نظام، اعرض درعي” قال.
غو تشينغ شان نظر إلى واجهة إله الحرب.
ظهرت بضعة أسطر من النص على واجهة إله الحرب.
بصفته مزارع سيف، كان غو تشينغ شان يشعر بالخجل قليلا من نفسه لعدم امتلاكه قطعة واحدة من العتاد الواقي لارتدائه.
[مجهول الهوية]
[مجهول الهوية جاهز، ينتظر الاستيقاظ]
[هذا عنصر من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة، مكان حيث لا يمكن لكائن حي أن يذهب إليه — باستثناء عدد قليل جدا من طيور العليق]
[قبل استيقاظ مجهول الهوية، لا يستطيع النظام معرفة تفاصيله، يرجى الانتظار بصبر]
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
غريب، نظام إله الحرب لا يرتكب خطأ.
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
مما يعني أن هذا الدرع حقاً أتى من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة.
منذ انسحاب جيش الأشباح بسرعة، لم يكن لديهم الكثير من الوقت لتغطية آثارهم، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن كل من غو تشينغ شان وإيليا كانا خبيرين في الحرب، وجدوا بسرعة آثار انسحاب جيش الأشباح.
لكن لورا لم تكن لتذهب إلى هناك.
إذاً ما الذي يجري؟
“شكراً لكِ، إذن سأقبل به”
غو تشينغ شان كان مشوشاً جداً.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
سأل بصمت “نظام، هذا الشيء المجهول في جسدي، ما هو بالضبط؟”
“أرتديه الآن، لكنّه لم يظهر بعد”
[درع] أجاب النظام.
“إذن لماذا لا أشعر به على الإطلاق”
في نهاية السهول كانت هناك غابة كبيرة وسميكة من الأشجار.
[لم يستيقظ بعد، لذا لا يمكن استخدامه]
الاثنين قفزا وذهبا في طريقهما.
“كيف اوقظه؟”
على نحو غير متوقع، أطلقت القطع صرخة قصيرة قبل أن تعود إلى حيث كانت.
[يلزم استيفاء عدد قليل من المتطلبات الخاصة، ولا يعرف النظام تفاصيل هذه المتطلبات]
سأل بصمت “نظام، هذا الشيء المجهول في جسدي، ما هو بالضبط؟”
غو تشينغ شان استسلم.
إيليا فكّرت في الأمر، لكن لم يكن لديها أدنى فكرة أيضاً.
إيليا فكّرت في الأمر، لكن لم يكن لديها أدنى فكرة أيضاً.
“كيف اوقظه؟”
كان هناك ببساطة الكثير من الكنوز في المجموعة الشخصية للعائلة الملكية لطائر العليق، كان من المستحيل أساساً معرفة أي واحدا منحته لورا.
كلينك!
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
“لا، كيف يكون ذلك؟” يتمتم.
قالت له إيليا اعتذارا “لا تزال لورا صغيرة، ربما أرادت أن تتباهى بأنها أعطتك درعا غريبا، مدعية أنه من الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. هي بالتأكيد لم تحاول خداعك عن قصد، لذا آمل ألا تلومها على ذلك”
بما أن غو تشينغ شان كان يمشي أساساً على جليد رقيق، فقد كان دائماً على أهبة الاستعداد للاحتياط.
أجاب غو تشينغ شان “لن أفعل. ومع ذلك، بغض النظر عما حدث مع هذا الدرع، كانت لا تزال نواياها الحسنة”
والآن، غو تشينغ شان سأل شيئاً كان يتسائل عنه منذ البداية.
——كان هذا غريباً بعض الشيء، لذا فلننتظر حتى نعود ونسأل لورا.
والآن، غو تشينغ شان سأل شيئاً كان يتسائل عنه منذ البداية.
فرحت إيليا، حين رأت موقفه هذا.
“لا تذكر ذلك، فقط المس الدرع واستخدم عقلك للشعور به، سيلبس نفسه عليك” قالت إيليا.
لا عجب أن لورا قريبة منه بشخصية كهذه.
كان هناك ببساطة الكثير من الكنوز في المجموعة الشخصية للعائلة الملكية لطائر العليق، كان من المستحيل أساساً معرفة أي واحدا منحته لورا.
ابتسمت إيليا “حسنا جدا. لنذهب ونستكشف جيش الأشباح لنرى ما الذي يخططون له”
بصفته مزارع سيف، كان غو تشينغ شان يشعر بالخجل قليلا من نفسه لعدم امتلاكه قطعة واحدة من العتاد الواقي لارتدائه.
“نعم”
دحضت إيليا “لا، ليس لديها سوى القدرة، لإيقاظها تماما، يجب أن تكمل مراسم مباركة شجرة العليق المقدسة، وهي لم تفعل ذلك بعد”
الاثنين قفزا وذهبا في طريقهما.
بما أن غو تشينغ شان كان يمشي أساساً على جليد رقيق، فقد كان دائماً على أهبة الاستعداد للاحتياط.
في نهاية السهول كانت هناك غابة كبيرة وسميكة من الأشجار.
قبل ذلك، كان غو تشينغ شان قد أحضر لورا والرجل العجوز جياو عبر هذه الغابة من أجل الوصول إلى السهول.
غو تشينغ شان كان مشوشاً جداً.
كما تراجع جيش الأشباح إلى الغابة أثناء هروبهم.
بعد تفكيره، تناثر الدرع إلى قطع وبدأ يدور حوله.
منذ انسحاب جيش الأشباح بسرعة، لم يكن لديهم الكثير من الوقت لتغطية آثارهم، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن كل من غو تشينغ شان وإيليا كانا خبيرين في الحرب، وجدوا بسرعة آثار انسحاب جيش الأشباح.
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
جميع العلامات تشير إلى داخل وادي مظلم.
استخدمت إيليا السجال كوسيلة لفهم غو تشينغ شان.
تبادلوا النظرات واختبأوا بسرعة وهم يقتربون من الوادي.
في الوقت الحالي، غو تشينغ شان لا يستطيع ارتداء الدروع الأخرى.
كلما إقتربوا، غو تشينغ شان شعر بالريبة أكثر فأكثر.
مما يعني أن لورا لم تذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة. إذن من أين أتى هذا الدرع الذي أرتديه؟ ماهذا الشيء بالظبط؟
لم يكن هناك أي مراكز حراسة أو حواجز إنذار أقيمت حول الوادي على الإطلاق.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولمس الدرع.
هل كان جيش الأشباح دائما بهذا الإهمال؟
—–يبدو أن إيليا شخص جدير بالثقة.
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
غو تشينغ شان قرر أن يطلق رؤيته الداخلية مباشرة للبحث في الوادي.
“لا، كيف يكون ذلك؟” يتمتم.
غو تشينغ شان “آه، هذا صحيح، لقد نسيت، في الواقع لورا أعطتني درعا”
“في الواقع، هناك شيء خاطئ …” وافقت إيليا على ذلك.
منذ انسحاب جيش الأشباح بسرعة، لم يكن لديهم الكثير من الوقت لتغطية آثارهم، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن كل من غو تشينغ شان وإيليا كانا خبيرين في الحرب، وجدوا بسرعة آثار انسحاب جيش الأشباح.
لاحظ كلاهما أنه لا يوجد شيء في الوادي في نفس الوقت.
ظهرت بضعة أسطر من النص على واجهة إله الحرب.
كانت هناك آثار واضحة من جيش الأشباح في جميع أنحاء الوادي.
أطلق رؤيته الداخلية للاتصال مع الدرع.
لكن الأشباح أنفسهم لم يتم رؤيتهم في أي مكان.
جيش من مائة ألف شبح قد اختفى تماما دون أن يترك أثرا واحدا.
“نظام، اعرض درعي” قال.
“كم هو غريب، هل يمكن أن يكون درعا واعيا – هل أخبرتك أي نوع من الدروع كان؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
