أبول الحقيقي
غو تشينغ شان لم يستطع حتى ان يضع عيدان الطعام كما كان يأكل.
لقد نسي حقاً.
أراد غو تشينغ شان إعادة [جيش إله بحر الدم] إلى سو شيويه إير.
جلسوا هناك يأكلون ويشربون بدون أي أفكار ثقيلة في قلوبهم وفي بعض الأحيان كانوا يعجبون بالثريات الجميلة والرائعة والحلي الفنية في المطعم، أو يتفرجون للتمتع بمناظر البحيرة في الخارج. حقاً وقت ممتع. فجأة، سُمع صوت مرتفع يشبه صوت الديك. “هآه، حسنا ماذا تعرف، كان هناك حقا شخص ما هنا وليس في المأدبة!” غو تشينغ شان و سو شيويه إير نظرا للخلف ليريا من أين جاء الصوت. فقط لرؤية ديك كبير وجذع عائم قادم إلى المطعم.
لكن سو شيويه إير لم ترد ذلك مهما كان، مصرة على أن يحتفظ بها.
“هل أنت جائع؟”
لم يعط غو تشينغ شان الكثير من الخيارات، إلا أن يحتفظ ببطاقة [جيش إله بحر الدم] في الوقت الحالي.
كان هناك مطعم واحد فقط في هذه البلدة.
في هذا الوقت، أشعة الشمس الدافئة للفجر والأصوات الهادئة ظهرت في الغرفة، انجرفت حول سو شيويه إير.
سحبت غو تشينغ شان ودخلت البوابة الرونية.
سو شيويه إير استمعت لها بانتباه.
سرعان ما اتجه نحوهما حصانان جميلان عبر مرج عشبي، يتوقفان قرب البوابة الرونية.
الظاهرة الغريبة سرعان ما تلاشت.
ذهب الاثنان لتناول العشاء.
“ماذا كان ذلك الآن؟” سأل غو تشينغ شان.
عناصر الرياح والماء كانت تتدفق من أجسادهم، حتى من خلال البوابة، غو تشينغ شان كان يمكن أن يشعر بالقوة التي يمتلكونها.
“نداء طائر العليق. شعرت ضوء الفجر الموقرة بوجودي، ولأنني كنت من أوائل الذين وصلوا، قررت السماح لي بالدخول إلى عالمها بعد ساعة واحدة” أجابت سو شيويه إير.
لحسن الحظ، كان النبيذ الكهرماني الشفاف جيدا جدا، شعر بالانتعاش في حلقه.
“لكنني لا أشعر بأي شيء حتى الآن” قال غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان يفكر قليلا “سمعت أنك لا يمكن أن تتأذى في الداخل”
“بالطبع لا، لقد وصلت للتو، لا يزال هناك طابور طويل حتى يتم مناداتك”
كان ذلك خطيراً.
“ساعة واحدة هوه…” غو تشينغ شان تمتم.
في غمضة عين فقط، كان قد وصل بالفعل بعيدا جدا.
لذا سو شيويه إير ستغادر بالفعل بعد هذا الوقت القصير.
قالت له سو شيويه إير “انه لا شيء، سأذهب أولاً لأستكشف وأنتظرك”
قالت له سو شيويه إير “انه لا شيء، سأذهب أولاً لأستكشف وأنتظرك”
علمت غو تشينغ شان لفترة وجيزة الأساسيات.
أفكار غو تشينغ شان تغيرت قليلاً ——- هذا صحيح، سأدخل عاجلاً أم آجلاً.
تم اصطياد السمكة مباشرة من البحيرة المجاورة، وكان أيضا من اختصاص هذا المكان.
ابتسم “يبدو ان اختيارك كان صائبا، فلو كنا قد شاركنا في الوليمة، لكان عليكِ بالفعل أن تغادري قبل ان تنتهي الوليمة”
سو شيويه إير تهرول بحماس.
“هذا صحيح، لذلك سوف نذهب إلى أبول الحقيقي لقضاء عطلة قصيرة من هذا الفندق، بما أن الوقت يمر ببطء حقا هناك، سأتمكن من البقاء لفترة أطول قليلا” قالت سو شيويه إير.
في المطعم، جلسا حيث هبت الرياح من النافذة وطلبا بعض الأشياء على قائمة الطعام.
“إذن دعينا نذهب الآن” غو تشينغ شان وافق.
بعد لحظات قليلة، نظرت إلى غو تشينغ شان بعيون مؤلمة “لم يكن عليك أن تريني هذا”
سو شيويه إير فتحت كفّها “أعطني بطاقة غرفتك”
“تشينغ شان! خمن ماذا رأيت؟” سو شيويه إير تحدثت بسعادة.
“أين خاصتك؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن تسأل.
“اتيت من تلقاء نفسي، أين أجد الكثير من المال لحجز غرفة؟ بدون الحاجة لذكر، فقط جناح رفيع المستوى مثل جناحك يمكن أن يذهب إلى أبول مجانا”
غو تشينغ شان سلم سو شيويه إير بطاقة غرفته الذهبية.
سو شيويه إير استرخت قليلا ونشّطت بطاقة الغرفة.
صوت أتى من بطاقة الغرفة.
[الضيف الموقر، ماذا يمكنني أن أفعل لك]
“نريد الذهاب إلى أبول”
[كم من الوقت ستبقى؟]
فكّرت سو شيويه إير قليلاً وأجابت “نصف شهر”
علمت غو تشينغ شان لفترة وجيزة الأساسيات.
[تم تسجيل الوقت حسب رتبة غرفتك، يرجى الانتظار لحظة]
قبل أن ينتهي الصوت، كانت البطاقة الذهبية المتلألئة تحوم من تلقاء نفسها، تطلق الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى.
سرعان ما اتحدت الحروف الرونية لتشكل بوابة كبيرة.
عندما نظروا من خلال البوابة، وجدوا في الجانب الآخر سلسلة جبال ثلجية طويلة مغطاة بثلوج بيضاء نقية شاسعة، ولكن في أسفل الجبل كانت بلدة صغيرة جميلة، مما يعطي إحساسا بالرفاهية والهدوء.
كانت هناك بحيرة صافية بجوار البلدة، حيث كان بعض الناس يطوفون في قوارب صغيرة.
“لا تخرج لوحدك في الوقت الحالي، سأفكر في شيء بما وعدتك به” قال غو تشينغ شان ذلك رسميا.
أما الجانب الآخر من البحيرة فكان طريقا سريعا عريضا متصلا بعاصمة كبيرة.
في المطعم، جلسا حيث هبت الرياح من النافذة وطلبا بعض الأشياء على قائمة الطعام.
غو تشينغ شان وسو شيويه إير أعادا نظراتهما.
بعد لحظات قليلة، نظرت إلى غو تشينغ شان بعيون مؤلمة “لم يكن عليك أن تريني هذا”
سرعان ما اتجه نحوهما حصانان جميلان عبر مرج عشبي، يتوقفان قرب البوابة الرونية.
“ثم ألقيت بها في الماء المغلي لأطبخها وأقشرها للأكل”
كانوا مهيبين، مع الأرجل الأربعة كلها بعيدا قليلا عن الأرض.
سو شيويه إير فتحت كفّها “أعطني بطاقة غرفتك”
عناصر الرياح والماء كانت تتدفق من أجسادهم، حتى من خلال البوابة، غو تشينغ شان كان يمكن أن يشعر بالقوة التي يمتلكونها.
غو تشينغ شان ذهب مع سو شيويه إير من متجر لآخر.
نظرت الخيول إلى غو تشينغ شان وسو شيويه إير، تصينان بنفسٍ طويل.
ثم قفزت بسرعة على حصانها الخاص لملاحقة غو تشينغ شان. مدينة عالم اللانهاية. كان هذا منتجع أبول الأكثر شهرة. داخل هذه المدينة الصغيرة، الزمن يتحرك ببطء شديد. الأكثر إثارة للاهتمام، هذا العالم الفرعي تم خلقه من القوى والفكر مجتمعة من جميع الآلهة القديمة. كان هناك قانونين فريدين. أولاً، نصف شهر هنا كان يساوي فقط يوم بالخارج. ثانيا، لا يمكن لأحد أن يتأذى بينما هم هنا. ربما الآلهة القديمة أرادت أن تستخدم هذا العالم الفرعي لشيء آخر. لكن من الواضح أنهم لم يتمكنوا من إنهائه قبل أن يختفوا بسرعة في مكان ما. لكن مع هذين القانونين، أصبحت المدينة المكان المثالي للعطلة. غو تشينغ شان وسو شيويه إير مكثوا في وسط بلدة عوالم اللانفينيه، مستمتعين. هذا المكان به نوع خاص من اليراعات. كل يراعة تمثل تقنية مؤكدة القتل. عندما تقبض على واحدة، ستدخل في وهم يظهر أنك تستخدم هذه التقنية القوية ضد العدو.
“انظر، إنهم يحثوننا على المضي” ابتسمت سو شيويه إير وقالت.
سو شيويه إير تهرول بحماس.
غو تشينغ شان يفكر قليلا “سمعت أنك لا يمكن أن تتأذى في الداخل”
عندما سمع البيكيني الوردي ذلك، فرح قائلا “من الجيد أنك تتذكر، سأنتظر أخبارك السارة”
“بالطبع، هل تعتقد أنه سيكون هناك نوع من الخطر في مكان عطلة مثل أبول؟” سو شيويه اير تفاجأت.
ثم تشاركا هذا الوعاء من المعكرونة.
“لم أمتطي حصانا من قبل” نظر غو تشينغ شان إلى الحصان مترددا.
“هذا صحيح، لذلك سوف نذهب إلى أبول الحقيقي لقضاء عطلة قصيرة من هذا الفندق، بما أن الوقت يمر ببطء حقا هناك، سأتمكن من البقاء لفترة أطول قليلا” قالت سو شيويه إير.
سو شيويه إير بدأت بالضحك.
غو تشينغ شان أعاده إلى حقيبته.
سحبت غو تشينغ شان ودخلت البوابة الرونية.
تم اصطياد السمكة مباشرة من البحيرة المجاورة، وكان أيضا من اختصاص هذا المكان.
علمت غو تشينغ شان لفترة وجيزة الأساسيات.
“غبي!”
“أبسط طريقة هي تعديل وضعك مع ايقاع الحصان. عندما يتحرك بسرعة، أنت أيضا تتحرك بسرعة. عندما تبطئ، يبطئ أيضا، وبهذه الطريقة على الأقل لن تحرك أعضائك الداخلية “
وقفت سو شيويه إير ساكنة، تنتظر حتى لا يكون غو تشينغ شان على مرأى البصر بعد الآن لتفرك زوايا عينيها المحمرة قليلاً.
“هل هذا صحيح؟” غو تشينغ شان حمل الحبال وسأل.
سحبت غو تشينغ شان ودخلت البوابة الرونية.
“ليس تماماً”
صفعت سو شيويه إير مؤخرة الحصان وقالت بلطف “هيا!”
“ثم ألقيت بها في الماء المغلي لأطبخها وأقشرها للأكل”
على الفور، انطلق الحصان كالسهم.
“هذه الفتاة –” صوت غو تشينغ شان جاء من بعيد.
“هذه الفتاة –” صوت غو تشينغ شان جاء من بعيد.
برؤية ذلك، سو شيويه إير لم تستطع المساعدة إلا بتجربة قضمة صغيرة.
في غمضة عين فقط، كان قد وصل بالفعل بعيدا جدا.
عاد إلى حقيبة غو تشينغ شان.
وقفت سو شيويه إير ساكنة، تنتظر حتى لا يكون غو تشينغ شان على مرأى البصر بعد الآن لتفرك زوايا عينيها المحمرة قليلاً.
“ليس تماماً” صفعت سو شيويه إير مؤخرة الحصان وقالت بلطف “هيا!”
ثم قفزت بسرعة على حصانها الخاص لملاحقة غو تشينغ شان.
مدينة عالم اللانهاية.
كان هذا منتجع أبول الأكثر شهرة.
داخل هذه المدينة الصغيرة، الزمن يتحرك ببطء شديد.
الأكثر إثارة للاهتمام، هذا العالم الفرعي تم خلقه من القوى والفكر مجتمعة من جميع الآلهة القديمة.
كان هناك قانونين فريدين.
أولاً، نصف شهر هنا كان يساوي فقط يوم بالخارج.
ثانيا، لا يمكن لأحد أن يتأذى بينما هم هنا.
ربما الآلهة القديمة أرادت أن تستخدم هذا العالم الفرعي لشيء آخر.
لكن من الواضح أنهم لم يتمكنوا من إنهائه قبل أن يختفوا بسرعة في مكان ما.
لكن مع هذين القانونين، أصبحت المدينة المكان المثالي للعطلة.
غو تشينغ شان وسو شيويه إير مكثوا في وسط بلدة عوالم اللانفينيه، مستمتعين.
هذا المكان به نوع خاص من اليراعات.
كل يراعة تمثل تقنية مؤكدة القتل.
عندما تقبض على واحدة، ستدخل في وهم يظهر أنك تستخدم هذه التقنية القوية ضد العدو.
بعد وقت طويل، سو شيويه إير انتهت أخيراً من تجريب الملابس.
بالطبع، كل ما يمكنك القيام به هو رؤية قوة التقنية دون أن تكون قادرا على النظر في أسرارها.
في متجر الأسلحة، لكل نوع من الأسلحة مساحة فرعية لمستودعها. عندما ألقى غو تشينغ شان نظرة على الفضاء الفرعي للسيف، كان يرتجف حتى عندما حان وقت المغادرة. عالم مصنوع بالكامل من السيوف. لولا حقيقة أنه لا يملك المال لكان سيحب أن يشتري العالم كله. سو شيويه إير لم تكن مهتمة بالأسلحة. لكنها سحبت غو تشينغ شان إلى متجر ملابس نسائية في العالم اللانهائي. بعد ذلك—— قال غو تشينغ شان ‘جميلة’ 94 مرة، ‘سو سو’ 31 مرة و ‘يجب أن تجربي شيئا آخر’ 5 مرات. قضيا فترة بعد الظهر كاملة في هذا المتجر. بينما كان ينتظر سو شيويه إير لتغيير ملابسها، شيء بسيط حدث. بيكيني شياو داي الوردي خرج بصمت من حقيبة مخزونه، أمسك غو تشينغ شان على حين غرة. “كيف خرجت وحدك؟” لم يسعه إلا أن يسأل. من حسن الحظ أن سو شيويه إير كانت في غرفة تغيير الملابس في هذه اللحظة. ما عدا ذلك، غو تشينغ شان لم يعرف ما كانت ستقوله عندما تجد انه أبقاَ مثل هذا البيكيني على نفسه. اشتكى البيكيني الوردي “قلت أنك ستجد لي المرأة المثالية المالكة، لكنني لم أسمع أي شيء لفترة طويلة – أو هل نسيت؟”
هذه هي التقنيات التي تم جمعها على وجه التحديد من قبل مديري العوالم لانهائية، لذلك فهي جميعها تقنيات مشهورة ضمن 900 مليون طبقة عالم المستخدمة من قبل المقاتلين الأقوياء في التاريخ.
غو تشينغ شان لم يستطع حتى ان يضع عيدان الطعام كما كان يأكل.
فقط بلمس اليراعة، سوف تكون قادرا على رؤية نفسك باستخدام تقنية مشهورة لتعلم الخصم كيفية قول ‘عم’.
لذا سو شيويه إير ستغادر بالفعل بعد هذا الوقت القصير.
هذه كانت تجربة لم يسبق لها مثيل.
“أبسط طريقة هي تعديل وضعك مع ايقاع الحصان. عندما يتحرك بسرعة، أنت أيضا تتحرك بسرعة. عندما تبطئ، يبطئ أيضا، وبهذه الطريقة على الأقل لن تحرك أعضائك الداخلية “
“تشينغ شان! خمن ماذا رأيت؟” سو شيويه إير تحدثت بسعادة.
اختار الاثنان بحرية مكانا للجلوس. “غريب، هذا هو منتجع عطلة ولكن لا يوجد أحد هنا على الإطلاق” نظر غو تشينغ شان حوله. حرفياً لم يكن هناك أحد في المدينة. هو وسو شيويه إير كانا الوحيدان اللذان يتجولان بلا هدف في البلدة. المحلات والمطعم متشابهان. “من المحتمل أن يكونوا جميعاً في مأدبة أول ظهور علني لأميرة طيور العليق” علقت سو شيويه إير.
“ماذا؟”
بعد وقت طويل، سو شيويه إير انتهت أخيراً من تجريب الملابس.
“حولت العدو إلى بيضة!”
كان الليل.
“آه. هذا يبدو مدهشاً، ماذا بعد؟”
بما انه لم يكن معتادا على أكل الخبز والجبن، فقد رماهما بعد بضع لدغات.
“ثم ألقيت بها في الماء المغلي لأطبخها وأقشرها للأكل”
كانت ستفكر بي كمنحرف.
“…يالها من تقنية غريبة، لكنكِ بالتأكيد لن تخمني نوع التقنية التي رأيتها”
“بالطبع، هل تعتقد أنه سيكون هناك نوع من الخطر في مكان عطلة مثل أبول؟” سو شيويه اير تفاجأت.
“دعني أرى”
لكن سو شيويه إير لم ترد ذلك مهما كان، مصرة على أن يحتفظ بها.
تلقت سو شيويه إير اليراعة من غو تشينغ شان وأغلقت عينيها.
“ساعة واحدة هوه…” غو تشينغ شان تمتم.
بعد لحظات قليلة، نظرت إلى غو تشينغ شان بعيون مؤلمة “لم يكن عليك أن تريني هذا”
“أبسط طريقة هي تعديل وضعك مع ايقاع الحصان. عندما يتحرك بسرعة، أنت أيضا تتحرك بسرعة. عندما تبطئ، يبطئ أيضا، وبهذه الطريقة على الأقل لن تحرك أعضائك الداخلية “
“لماذا لا؟” غو تشينغ شان فوجئ “هذه المهارة لا يمكن إلا أن تجعل الخصم يصبح سمينا بشكل لا يمكن السيطرة عليه، بما يكفي حتى تصبح أطرافهم وجسمهم منتفخة لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى لمس الأرض”
“…يالها من تقنية غريبة، لكنكِ بالتأكيد لن تخمني نوع التقنية التي رأيتها”
“غبي!”
507 – أبول الحقيقي
…
ابتسم “يبدو ان اختيارك كان صائبا، فلو كنا قد شاركنا في الوليمة، لكان عليكِ بالفعل أن تغادري قبل ان تنتهي الوليمة”
بعد فترة طويلة، انتهوا أخيراً من تجربة التقنيات وغادروا هذه المنطقة.
في العوالم اللامتناهية، كانت هذه الأنواع الثلاثة الأكثر أماناً من الطعام.
المحلات التجارية في هذه البلدة باعت كل أنواع الأشياء العجيبة والأشياء التي لا يمكن تخيلها.
مذاق غو تشينغ شان يميل أكثر قليلا على الجانب الثقيل، لكنه لم يستطع إلا الاعتراف بأن هذه السمكة كانت جيدة حقا.
لا كاتب، لا أصحاب محلات، كل شيء تم السيطرة عليه بالكامل بعقل الزبون.
“لا تخرج لوحدك في الوقت الحالي، سأفكر في شيء بما وعدتك به” قال غو تشينغ شان ذلك رسميا.
غو تشينغ شان ذهب مع سو شيويه إير من متجر لآخر.
“لكنني لا أشعر بأي شيء حتى الآن” قال غو تشينغ شان.
في متجر الأسلحة، لكل نوع من الأسلحة مساحة فرعية لمستودعها.
عندما ألقى غو تشينغ شان نظرة على الفضاء الفرعي للسيف، كان يرتجف حتى عندما حان وقت المغادرة.
عالم مصنوع بالكامل من السيوف.
لولا حقيقة أنه لا يملك المال لكان سيحب أن يشتري العالم كله.
سو شيويه إير لم تكن مهتمة بالأسلحة.
لكنها سحبت غو تشينغ شان إلى متجر ملابس نسائية في العالم اللانهائي.
بعد ذلك——
قال غو تشينغ شان ‘جميلة’ 94 مرة، ‘سو سو’ 31 مرة و ‘يجب أن تجربي شيئا آخر’ 5 مرات.
قضيا فترة بعد الظهر كاملة في هذا المتجر.
بينما كان ينتظر سو شيويه إير لتغيير ملابسها، شيء بسيط حدث.
بيكيني شياو داي الوردي خرج بصمت من حقيبة مخزونه، أمسك غو تشينغ شان على حين غرة.
“كيف خرجت وحدك؟” لم يسعه إلا أن يسأل.
من حسن الحظ أن سو شيويه إير كانت في غرفة تغيير الملابس في هذه اللحظة.
ما عدا ذلك، غو تشينغ شان لم يعرف ما كانت ستقوله عندما تجد انه أبقاَ مثل هذا البيكيني على نفسه.
اشتكى البيكيني الوردي “قلت أنك ستجد لي المرأة المثالية المالكة، لكنني لم أسمع أي شيء لفترة طويلة – أو هل نسيت؟”
“هل أنت جائع؟”
وجه غو تشينغ شان يخفق في ذهنه، لكنه أبقى وجهه مستقيما “كيف يمكن أن أنسى! ما زلت أتذكر ذلك بوضوح”
تلقت سو شيويه إير اليراعة من غو تشينغ شان وأغلقت عينيها.
لقد نسي حقاً.
المحلات التجارية في هذه البلدة باعت كل أنواع الأشياء العجيبة والأشياء التي لا يمكن تخيلها.
عندما سمع البيكيني الوردي ذلك، فرح قائلا “من الجيد أنك تتذكر، سأنتظر أخبارك السارة”
غو تشينغ شان ذهب مع سو شيويه إير من متجر لآخر.
عاد إلى حقيبة غو تشينغ شان.
تم اصطياد السمكة مباشرة من البحيرة المجاورة، وكان أيضا من اختصاص هذا المكان.
“انتظر لحظة!” غو تشينغ شان أخرجه مرة أخرى “كيف خرجت من حقيبتي؟”
نظرت الخيول إلى غو تشينغ شان وسو شيويه إير، تصينان بنفسٍ طويل.
“أستطيع أن أجلبك عبر عدد لا يحصى من طبقات العالم، هذه لعبة أطفال مقارنة بذلك” أجاب البيكيني الوردي.
“بالطبع، هل تعتقد أنه سيكون هناك نوع من الخطر في مكان عطلة مثل أبول؟” سو شيويه اير تفاجأت.
“لا تخرج لوحدك في الوقت الحالي، سأفكر في شيء بما وعدتك به” قال غو تشينغ شان ذلك رسميا.
سحبت غو تشينغ شان ودخلت البوابة الرونية.
“حسنا، حسنا، أنا فقط أتطلع إلى أخبارك السارة” أجاب البكيني الوردي.
ثم تشاركا هذا الوعاء من المعكرونة.
غو تشينغ شان أعاده إلى حقيبته.
بعد وقت طويل، سو شيويه إير انتهت أخيراً من تجريب الملابس.
سو شيويه إير تهرول بحماس.
“نداء طائر العليق. شعرت ضوء الفجر الموقرة بوجودي، ولأنني كنت من أوائل الذين وصلوا، قررت السماح لي بالدخول إلى عالمها بعد ساعة واحدة” أجابت سو شيويه إير.
“كيف يبدو هذا؟” كانت ترتدي فستان شمس طويل، تتباهى به إلى غو تشينغ شان مع دوران.
كانت ستفكر بي كمنحرف.
“جميل! انه جميل جدا” غو تشينغ شان رفع ابهامه.
[تم تسجيل الوقت حسب رتبة غرفتك، يرجى الانتظار لحظة] قبل أن ينتهي الصوت، كانت البطاقة الذهبية المتلألئة تحوم من تلقاء نفسها، تطلق الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى. سرعان ما اتحدت الحروف الرونية لتشكل بوابة كبيرة. عندما نظروا من خلال البوابة، وجدوا في الجانب الآخر سلسلة جبال ثلجية طويلة مغطاة بثلوج بيضاء نقية شاسعة، ولكن في أسفل الجبل كانت بلدة صغيرة جميلة، مما يعطي إحساسا بالرفاهية والهدوء. كانت هناك بحيرة صافية بجوار البلدة، حيث كان بعض الناس يطوفون في قوارب صغيرة.
“لكن هناك أيضا هذا الفستان الآخر الذي هو لطيف جدا، يجب أن تجربه أيضا” قائلا ذلك، سو شيويه إير ركضت مرة أخرى.
بعد وقت طويل، سو شيويه إير انتهت أخيراً من تجريب الملابس.
غو تشينغ شان مسح عرقه البارد.
سرعان ما اتجه نحوهما حصانان جميلان عبر مرج عشبي، يتوقفان قرب البوابة الرونية.
كان ذلك خطيراً.
غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يشتهي بعض الأطباق الحارة.
سو شيويه إير كادت ترى البيكيني الوردي.
“غبي!”
كانت ستفكر بي كمنحرف.
سو شيويه إير استمعت لها بانتباه.
بعد وقت طويل، سو شيويه إير انتهت أخيراً من تجريب الملابس.
“دعني أرى”
كان الليل.
غو تشينغ شان يفكر قليلا “سمعت أنك لا يمكن أن تتأذى في الداخل”
“هل أنت جائع؟”
بما انه لم يكن معتادا على أكل الخبز والجبن، فقد رماهما بعد بضع لدغات.
“ما زلت بخير، لكن إن كنتِ جائعة …”
سو شيويه إير كادت ترى البيكيني الوردي.
ذهب الاثنان لتناول العشاء.
سو شيويه إير كادت ترى البيكيني الوردي.
كان هناك مطعم واحد فقط في هذه البلدة.
سو شيويه إير أخذته منه وأكلت بدون أي تردد.
تقول الأساطير أنه بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يدخلون هذا المطعم، لن يمتلئ أبداً.
في ذروته، خدم 400 مليون عميل في وقت واحد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أين خاصتك؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن تسأل. “اتيت من تلقاء نفسي، أين أجد الكثير من المال لحجز غرفة؟ بدون الحاجة لذكر، فقط جناح رفيع المستوى مثل جناحك يمكن أن يذهب إلى أبول مجانا” غو تشينغ شان سلم سو شيويه إير بطاقة غرفته الذهبية. سو شيويه إير استرخت قليلا ونشّطت بطاقة الغرفة. صوت أتى من بطاقة الغرفة. [الضيف الموقر، ماذا يمكنني أن أفعل لك] “نريد الذهاب إلى أبول” [كم من الوقت ستبقى؟] فكّرت سو شيويه إير قليلاً وأجابت “نصف شهر”
اختار الاثنان بحرية مكانا للجلوس.
“غريب، هذا هو منتجع عطلة ولكن لا يوجد أحد هنا على الإطلاق” نظر غو تشينغ شان حوله.
حرفياً لم يكن هناك أحد في المدينة.
هو وسو شيويه إير كانا الوحيدان اللذان يتجولان بلا هدف في البلدة.
المحلات والمطعم متشابهان.
“من المحتمل أن يكونوا جميعاً في مأدبة أول ظهور علني لأميرة طيور العليق” علقت سو شيويه إير.
في هذا الوقت، أشعة الشمس الدافئة للفجر والأصوات الهادئة ظهرت في الغرفة، انجرفت حول سو شيويه إير.
“طيور العليق” غو تشينغ شان تمتم.
“إنها مخلوقات غامضة، وفقا لهم، هناك 12 نوعا من الأرواح في العالم، لذلك يعتبر أنها نضجت في سن 12” سو شيويه إير لم تكن بحاجة إلى التفكير كثيرا وببساطة روت المعرفة في ذهنها.
“في ترتيب الكلمات، الأميرة بعمر 12 سنة تقريباً؟”
“صحيح”
“هيه، الكثير من الناس يخرجون فقط لرؤية فتاة صغيرة في الثانية عشر من عمرها بدلاً من الاستمتاع بعطلتهم”
“مازلنا هنا”
الاثنان ضحكوا ونظروا لبعضهم البعض.
نسيم الليل هبّ، منعش وممتع.
“لكنني لا أشعر بأي شيء حتى الآن” قال غو تشينغ شان.
في المطعم، جلسا حيث هبت الرياح من النافذة وطلبا بعض الأشياء على قائمة الطعام.
AhmedZirea
طلب غو تشينغ شان في البداية كأسا من نبيذ الكهرمان الشفاف، ثم بعض الأسماك والخبز والجبن، بعد نصيحة سو شيويه إير.
لقد نسي حقاً.
في العوالم اللامتناهية، كانت هذه الأنواع الثلاثة الأكثر أماناً من الطعام.
غو تشينغ شان يفكر قليلا “سمعت أنك لا يمكن أن تتأذى في الداخل”
تم اصطياد السمكة مباشرة من البحيرة المجاورة، وكان أيضا من اختصاص هذا المكان.
لكنها كانت كلها أطعمة خفيفة.
مذاق غو تشينغ شان يميل أكثر قليلا على الجانب الثقيل، لكنه لم يستطع إلا الاعتراف بأن هذه السمكة كانت جيدة حقا.
سحبت غو تشينغ شان ودخلت البوابة الرونية.
بما انه لم يكن معتادا على أكل الخبز والجبن، فقد رماهما بعد بضع لدغات.
“بالطبع لا، لقد وصلت للتو، لا يزال هناك طابور طويل حتى يتم مناداتك”
سو شيويه إير أخذته منه وأكلت بدون أي تردد.
الظاهرة الغريبة سرعان ما تلاشت.
كما أنها طلبت لنفسها أغلى سلطة فواكه في المطعم.
ثم قفزت بسرعة على حصانها الخاص لملاحقة غو تشينغ شان. مدينة عالم اللانهاية. كان هذا منتجع أبول الأكثر شهرة. داخل هذه المدينة الصغيرة، الزمن يتحرك ببطء شديد. الأكثر إثارة للاهتمام، هذا العالم الفرعي تم خلقه من القوى والفكر مجتمعة من جميع الآلهة القديمة. كان هناك قانونين فريدين. أولاً، نصف شهر هنا كان يساوي فقط يوم بالخارج. ثانيا، لا يمكن لأحد أن يتأذى بينما هم هنا. ربما الآلهة القديمة أرادت أن تستخدم هذا العالم الفرعي لشيء آخر. لكن من الواضح أنهم لم يتمكنوا من إنهائه قبل أن يختفوا بسرعة في مكان ما. لكن مع هذين القانونين، أصبحت المدينة المكان المثالي للعطلة. غو تشينغ شان وسو شيويه إير مكثوا في وسط بلدة عوالم اللانفينيه، مستمتعين. هذا المكان به نوع خاص من اليراعات. كل يراعة تمثل تقنية مؤكدة القتل. عندما تقبض على واحدة، ستدخل في وهم يظهر أنك تستخدم هذه التقنية القوية ضد العدو.
غو تشينغ شان جربها أيضا ووجد أن مذاقها لائق.
بعد فترة طويلة، انتهوا أخيراً من تجربة التقنيات وغادروا هذه المنطقة.
لكنها كانت كلها أطعمة خفيفة.
“ماذا كان ذلك الآن؟” سأل غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يشتهي بعض الأطباق الحارة.
سو شيويه إير تهرول بحماس.
لحسن الحظ، كان النبيذ الكهرماني الشفاف جيدا جدا، شعر بالانتعاش في حلقه.
تقول الأساطير أنه بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين يدخلون هذا المطعم، لن يمتلئ أبداً. في ذروته، خدم 400 مليون عميل في وقت واحد.
بعد الإنتهاء منه، غو تشينغ شان شعر برغبة في شرب كأس آخر.
[تم تسجيل الوقت حسب رتبة غرفتك، يرجى الانتظار لحظة] قبل أن ينتهي الصوت، كانت البطاقة الذهبية المتلألئة تحوم من تلقاء نفسها، تطلق الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى. سرعان ما اتحدت الحروف الرونية لتشكل بوابة كبيرة. عندما نظروا من خلال البوابة، وجدوا في الجانب الآخر سلسلة جبال ثلجية طويلة مغطاة بثلوج بيضاء نقية شاسعة، ولكن في أسفل الجبل كانت بلدة صغيرة جميلة، مما يعطي إحساسا بالرفاهية والهدوء. كانت هناك بحيرة صافية بجوار البلدة، حيث كان بعض الناس يطوفون في قوارب صغيرة.
سو شيويه إير طلبت من غو تشينغ شان وعاء من المعكرونة.
بعد الإنتهاء منه، غو تشينغ شان شعر برغبة في شرب كأس آخر.
هذه النودلز كانت لذيذة قليلا ومتبلة قليلا، تناسب تماما طعم غو تشينغ شان.
أما الجانب الآخر من البحيرة فكان طريقا سريعا عريضا متصلا بعاصمة كبيرة.
غو تشينغ شان لم يستطع حتى ان يضع عيدان الطعام كما كان يأكل.
“لماذا لا؟” غو تشينغ شان فوجئ “هذه المهارة لا يمكن إلا أن تجعل الخصم يصبح سمينا بشكل لا يمكن السيطرة عليه، بما يكفي حتى تصبح أطرافهم وجسمهم منتفخة لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى لمس الأرض”
برؤية ذلك، سو شيويه إير لم تستطع المساعدة إلا بتجربة قضمة صغيرة.
عندما سمع البيكيني الوردي ذلك، فرح قائلا “من الجيد أنك تتذكر، سأنتظر أخبارك السارة”
ثم تشاركا هذا الوعاء من المعكرونة.
كانت ستفكر بي كمنحرف.
جلسوا هناك يأكلون ويشربون بدون أي أفكار ثقيلة في قلوبهم وفي بعض الأحيان كانوا يعجبون بالثريات الجميلة والرائعة والحلي الفنية في المطعم، أو يتفرجون للتمتع بمناظر البحيرة في الخارج.
حقاً وقت ممتع.
فجأة، سُمع صوت مرتفع يشبه صوت الديك.
“هآه، حسنا ماذا تعرف، كان هناك حقا شخص ما هنا وليس في المأدبة!”
غو تشينغ شان و سو شيويه إير نظرا للخلف ليريا من أين جاء الصوت.
فقط لرؤية ديك كبير وجذع عائم قادم إلى المطعم.
غو تشينغ شان يفكر قليلا “سمعت أنك لا يمكن أن تتأذى في الداخل”
غو تشينغ شان وعيون الديك تقابلت.
“آه. الفتى غو، لماذا أنت هنا؟” لم يسع الديك إلا أن يصرخ.
“لماذا لا؟” غو تشينغ شان فوجئ “هذه المهارة لا يمكن إلا أن تجعل الخصم يصبح سمينا بشكل لا يمكن السيطرة عليه، بما يكفي حتى تصبح أطرافهم وجسمهم منتفخة لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى لمس الأرض”
بواسطة :
أراد غو تشينغ شان إعادة [جيش إله بحر الدم] إلى سو شيويه إير.
“لكنني لا أشعر بأي شيء حتى الآن” قال غو تشينغ شان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
